اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حريق فى القلعة - خبر عاجل !


freefreer

Recommended Posts

القاهرة: حريق في قلعة صلاح الدين الأيوبي

اندلع حريق كبير في قلعة صلاح الدين الأيوبي، أحد أهم المواقع التاريخية في مصر.

وقال وزير الثقافة المصري فاروق حسني إن الحريق كان محدودا في مكان للتخزين، وإنه لم تحدث أضرار لأي من الآثار القيمة.

واستطاعت أطقم أكثر من خمسين سيارة مكافحة حريق الحيلولة دون امتداد اللهب.

ويعود تاريخ قلعة صلاح الدين إلى القرن الثاني عشر الميلادي، وتشتمل المنطقة على قصور ومتاحف وعدة مساجد أكبرها مسجد محمد علي.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/2526433.stm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

وقال وزير الثقافة المصري فاروق حسني إن الحريق كان محدودا في مكان للتخزين، وإنه لم تحدث أضرار لأي من الآثار القيمة. 

بالطبع الحريق لابد أن يحدث في منطقة التخزين . .. ومنطقة التخزين فحسب .. فجباهذه الإختلسات والسرقات التاريخية لا منقذ لهم غير إحداث حريق بمنطقة التخزين .. أعتقد أن هذا الحريق جاء ردا على قرار الوزارة بإجراء جرد شامل وتسجيل كل المخطوطات والآثار القديمة الموجودة في أمانة وزارة الثقافة . وذلك بعد ضياع مخطوطة الإمام الشافعي من دار الكتب الإسلامية في بداية هذا الشهر .. نفس العقلية والأسلوب التي تسببت في حريق دار الأوبرا القديمة عام 1971 .. لخوفي أن أسمع خبر قريبا عن حريق بالبنك المركزي المصري .. تسبب في حرق كل العملات الصعبة بخزينة البلد ..

رابط هذا التعليق
شارك

سمعت

من وزير السآفة

أن الحريق حدث فى مساحة سبعة أفدنة فكيف يكون محدودا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

فى بداية السبعينيات أيضا شب حريق فى القلعة دمر جزءا كاملا من قصر الجوهرة لا تزال أطلاله باقيه إلى الآن....

و أنا أتوقع حريقا مماثلا قريبا فى المتحف المصرى عند نقله للموقع الجديد...

أما متاحف الأسرة المالكة فهى لا تحتاج لمثل هذه الحرائق لأنها تنهب كل يوم دون أن يشعر بها أحد... و المترددين على متاحف المجوهرات فى الإسكندرية و قصر الأمير محمد على توفيق فى المنيل سيلاحظون اختفاء قطع كانوا قد رأوها من قبل....

أما أكبر دليل على النهب فهو متحف قصر عابدين و الذى تعرض فيه عينات من بقايا ممتلكات العائلة المالكة من الأوانى الفاخرة و الفضيات...

فلو كانت هذه فقط هى بقايا ممتلكات الأسرة العلوية فدول كانوا أكيد شحاتين على كدة....!!!!!!!

"إنما يأكلون فى بطونهم نارا" .......!!!!!!!!!!

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

اشمعنى الحتة (اللى بالى بالكم) .. ما بتحصلشى فيها حريقة تطريقها على راس المأبدين فيها ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

لا حول و لا قوة إلا بالله...

دا النهاردة 29-11...يعني لسة بدري على موسم الجرد!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

فيه ايه فيكي يامصر مافيهوش لعب وسرقة واختلاسات .. الفساد ايده طويلة وطايلة كل شبر فيكي يابلد.. ناقص ايه تاني لسه ماحصلش ..ربنا يسترها علشان الغلابة بس.. :mad: :mad: :mad:

أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول و لا قوة إلا بالله...

دا النهاردة 29-11...يعني لسة بدري على موسم الجرد!

حرص منهم ويقظة يعني تقدر نقول كفاءة لو ادركتها حكومة فرنسا لعرضت عليهم ادارة اللوفر فورا. لكن تقول اية لااحد يقيم العبقرية التي تدار بها الدولة المصرية في كافة المجالات والتي يجب ان تكون نموذج تحتذية كل دول العالم لتحقيق المزيد من التقدم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...