اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا لم نكن مستعدين؟؟؟؟


Cleo

Recommended Posts

ايضاح

حتى لا يفهمني احد خطأ

تقييم الامور بالحكمة و حساب العواقب امر مطلوب في كل الاحيان، و ليس في معرض الحرب الهجومية او الدفاعية فقط

نعم، يجب ان نكون مستعدين لاي اعتداء خارجي و تكون عندنا قوة رادعة تمنع ان يطمع فينا طامع

و لكن الاشكال هنا هو:

- نحن منهارين اقتصاديا و سياسيا، فهل يمكن ان ننهض بالجيش في وقت نحن ضعفاء فيه من الداخل؟

- اي اعتداء من الخارج (اسرائيل هي العدو المحتمل الوحيد) سيكون باتفاق مع امريكا، او برضاها او بحمايتها. فهل نحن قادرون على التصدي لهذا الوضع؟

طبعا هذه الاعذار وجيهة، و لكنها في النهاية ليست عذرا في ان نكون ضعفاء

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

و لكن الاشكال هنا هو:  

- نحن منهارين اقتصاديا و سياسيا، فهل يمكن ان ننهض بالجيش في وقت نحن ضعفاء فيه من الداخل؟

ما هو عذرنا حتى نصبح كذلك؟؟؟؟ لو أن هذا هو عذر الدولة. فهو عذر أقبح من ذنب

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ سيفود

كلامك غير صحيح

نحن لا ننتقي ما يناسبنا من الدين

استشهادنا بالحرب لم يكن عن الايات في الحرب كما فهمتها

الاستشهاد بموقف صلح مجحف من مسلمين في حالة ضعف

او الاستشهاد بان الصمود للعدو حتى الموت لا يكون مطلوبا في كل حال، فقد يكون جسارة و شجاعة في حال، و في حال اخرى حماقة و تهور

نحن نقول ان فهمنا للدين لا يتعارض مع الاحزاب و غيرها من طرق الحكم، و انها من الامور التي فيها الكيفيات غير مفصلة و محددة، و انما قواعد مثل الشورى و غير ذلك

كون فهمك للدين يجعلنا مميزين و ان حكم الفرد المطلق قد يكون فيه صلاحنا، و ان الاحزاب ممنوعة مطلقا و هي تفرق في الدين، لا يعني ان الاخرين يجب ان يتفقوا مع فهمك

و ايضا اختلافهم في التفسير و الفهم لا يجعلهم رافضين للدين

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

و لكن الاشكال هنا هو:  

- نحن منهارين اقتصاديا و سياسيا، فهل يمكن ان ننهض بالجيش في وقت نحن ضعفاء فيه من الداخل؟

ما هو عذرنا حتى نصبح كذلك؟؟؟؟ لو أن هذا هو عذر الدولة. فهو عذر أقبح من ذنب

عزيزتي كليو

هذا ليس تبرير و لكن شرح لما هو واقع

هل هو الصواب؟ لا

هل هذه هي الاسباب؟ نعم

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

حتي شوية الصواريخ اللي فرحانين بها ستصبح بلا فائدة

(( نجاح تجربة أميركية لاعتراض صاروخ في مرحلة الصعود

واشنطن ـ أ.ف.ب: أفادت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) مساء اول من امس ان سفينة حربية اميركية مزودة بنظام «ايجيس» للدفاع الجوي نجحت، لاول مرة، في اعتراض وتدمير صاروخ باليستي في مرحلة الصعود. وحسب بيان للوزارة تمكن نظام «ايجيس» على متن السفينة «يو إس إس لايك ايري» من تتبع الصاروخ الباليستي واصابته وتدميره بعد اربع دقائق فقط من اطلاقه من منصة «باسيفيك ميسايل رينج».)) صحيفة الشرق الاوسط

الاستعداد للعدو يجب ان يبدأ بطريقة مختلفة ( كما فعل عدونا )

الاهتمام بالتعليم من أجل تخريج اجيال جديدة قادرة علي الابداع واختراع ما نستعملة من منتوجات ( بما فيها اسلحة الدفاع عن النفس )

وليأخذ ذلك عشرات السنين ، فما نراة الان من تفوق الاعداء هو نتيجة مجهود لمدة عشرات السنين استطاعوا فيها الوصول الي تفوق كاسح

ولن نتفوق بالاماني او بالانفجار غيظا ؟

رابط هذا التعليق
شارك

الاستعداد للعدو يجب ان يبدأ بطريقة مختلفة ( كما فعل عدونا )  

الاهتمام بالتعليم من أجل تخريج اجيال جديدة قادرة علي الابداع واختراع ما نستعملة من منتوجات ( بما فيها اسلحة الدفاع عن النفس )  

وليأخذ ذلك عشرات السنين ، فما نراة الان من تفوق الاعداء هو نتيجة مجهود لمدة عشرات السنين استطاعوا فيها الوصول الي تفوق كاسح  

ولن نتفوق بالاماني او بالانفجار غيظا ؟

عزيزي ديماج

هو دة الكلام!

"اعدوا" داخل فيها حاجات كثيرة

و امة ضعيفة منهزمة مشتتة فقيرة مكبوتة عليها ان تفعل الكثير داخليا قبل ان تفكر خارجيا

طبعا ان نكون بلا جيش خالص او جيش شرفي في منطقة بها توترات غير مقبول، هذا ممكن ان يكون مقبولا لسويسرا او كندا، يعني المناطق الامنة، اما نحن فلا، و لا عذر للحكومة

و هناك فرق ان نكون مستعدين لعدوان خارجي، و ان نجر شكل الدول المجاورة و نجر على نفسنا حرب احنا مش قدها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي محبط

أتفق معك فى المثالين الذين أوردتهما

و لكن يا عزيزي ليس هذا كل تاريخنا ... فالتاريخ ملئ بالأمثلة التى إنتصر فيها المسلمون رغم أنه لم تكن لهم الغلبة فى العتاد و العدة ... و عجز كبار رجال الحرب عن تفسيره ... و ربما كان الحماس ( رغم قلة الإمكانيات ) كان أحد الأسباب التى أدت ألى النصر إن لم يكن أهمها .. ذلك الحماس الذى أوردته أنت على أنه أهم سبب فى إنهزامهم .... و تذكر أنه عندما كانت للمسلمين الغلبة فى " حنين " إنهزموا ....

و صعب أن نتخذ حادثة واحدة أو إثنتين و نستخرج منها حكم عام .. بينما معظم حروب المسلمين كانت على النقيض من هذا المثل ...و أنت طبيب و تعلم أن العلاج لا يؤخذ به بناءاً على دراسة إعتمدت على عينة محدودة من المرضى ... فهذا يناقض قواعد الإحصاء ...

ثم أن فى المثالين الذين ذكرتهما ... كان المسلمون فى حالة حرب ... أى أن كلا الجيشين كان قد بدأ الحرب فعلاً ... ثم إختلف رد الفعل فى الحالتين على حسب تداعيات ظروف الحرب ... بينما نحن الآن نفكر فى مجرد الإستعداد للحرب ... و خيار أن نشن حرب اصلاً غير وارد ... و بالتالى فمعنى ذلك أننا نطبق قواعد الحرب على قواعد السلم أو ما قبل الحرب ... و هذا يفسد المقارنة ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الفاضل سى فوود :inlove:

ما أريد أن أقوله كنت قد قلته لك سابقا وأعيده مرّة أخرى وهو أننى أعتقد من وجهة نظرى المتواضعه أننا يجب أن نكون أكثر ادراكا ووعيا بمتغيّرات العالم وأكثر استيعابا لمايحدث فيه حتى لايتم اقتيادنا الى الركن الذى يريدنا عدوّنا فيه حتّى يجهز علينا , يجب أن لانكون متصلّبين و جامدين حتّى لا يتم كسرنا وتهشيمنا (ودعنا من جلد ضمائرنا وتبكيتنا وتأنيبنا على مايعتقد المنادون بالمواجهه أنه ليونه منّا ستدعو الآخرين لعصرنا بينما تناسوا أن الوسطيّه والتروّى والتأنّى فى اتخاذ القرارات المصيريه دون أن تؤثّر عليها أحاسيسنا المريرة بالقهر والظلم هى التى ستجعلنا بعيدين عن منال من يضمرون الشر لنا).

والى العزيزه كليو وأخى الفاضل الذى أحترمه سى فوود:

صدّقانى....أنا أكثر شوقا منكما للجهاد الحق ورفع الغبن والظلم الواقع علينا , أنا أتحرّق شوقا للجهاد من أجل رفع راية هويّتى الاسلاميّه وقوميّتى العربيّه وكرامتى المصريّه , ولكننى دائما أسأل نفسى (وأسألكما الآن) :

ماهو مفهوم الجهاد الذى يجب علينا أن نعتنقه؟؟؟

الجهاد عندى له مفهوم واحد....

أن يشعر الطالب وهو يستذكر دروسه أنه يجاهد فى المدرسه والجامعه فى سبيل الله لكى يكون قادرا على حماية الدين الذى أراد الله أن يظهره على الدين كلّه...

أن يشعر المدرّس أنه يجاهد من نفس المنطلق أمام السبّوره....

وأن يكون سائق الأتوبيس مجاهدا أمام عجلة القياده....

وأن يكون الفلاّح مجاهدا فى حقله....

والعامل مجاهدا أمام المكائن....

والسياسى مجاهدا تجت قبّة المجلس....

ورئيس الحى مجاهدا على مكتبه وفى غرفة اجتماعاته....

والطبيب مجاهدا وهو يحمل مشرطه وسمّاعته....

والمهندس مجاهدا وهو يفكّر فى أرواح الناس قبل أن يمسك بالمسطره....

والصحفى مجاهدا قبل أن يفبرك الأخبار ويسيئ لسمعة الناس....

والفنان مجاهدا وهو يفكّر فى قيمة مايقدّمه قبل الوقوف أمام الكاميرات.....

والبقّال مجاهدا وهو يتخلّص من بضاعته الفاسده قبل أن يفكّر فى تلبيسها للناس......

والمحامى مجاهدا بثوبه الاسود الذى اتّشح به.....

وكنّاس الشوارع مجاهدا بمقشّته....

والباحث مجاهدا وسلاحه مجهره ومعمله....

وحتّى عامل المجارى مجاهدا وهو تحت البالوعه

لو كان هذا هو المفهوم لكان هو الجهاد حقّا,ولارتقى المجتمع,فتقدّم,فتطوّر,فنجح,فاستقل,فتخلّص من التبعيّه,فكسب احترام الآخر,فناطح الآخر,فتفوق على الآخر,فأصبح قادرا على تكون اللاااااااااااااااا فى وجه الآخر فعلا لاقولا

اذا كان هذا هو مفهوم الجهاد فمرحى به.....ان كان هذا هو مفهوم الجهاد فجاهدووووووووووا.......فليس سوى هذا الجهاد بقادر على أن يظهر دين الله الحق على الدين كلّه.....هذا هو الجهاد الحق الذى سيعلى راية المسلمين والعرب والمصريين بهدوء وتلقائيّه وثقه بالنفس واحتراما سيجبر الآخر عليه أن يؤدّيه له حتى ولو كان هذا الآخر لايحبّه ويضمر له الشر , ويالها من خلطة سحريّة تلك التى ستغزوا نفس عدوّك عندما يجد أنه يخشاك ويحترمك فى نفس الوقت , وياله من وضع مزرى أن يكون عدوّك كارها ومحتقرا لك ثم تجده أيضا مستخفّا بك

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الجهاد عندى له مفهوم واحد....

أن يشعر الطالب وهو يستذكر دروسه أنه يجاهد فى المدرسه والجامعه فى سبيل الله لكى يكون قادرا على حماية الدين الذى أراد الله أن يظهره على الدين كلّه...

أن يشعر المدرّس أنه يجاهد من نفس المنطلق أمام السبّوره....

وأن يكون سائق الأتوبيس مجاهدا أمام عجلة القياده....

وأن يكون الفلاّح مجاهدا فى حقله....

والعامل مجاهدا أمام المكائن....

والسياسى مجاهدا تجت قبّة المجلس....

ورئيس الحى مجاهدا على مكتبه وفى غرفة اجتماعاته....

والطبيب مجاهدا وهو يحمل مشرطه وسمّاعته....

والمهندس مجاهدا وهو يفكّر فى أرواح الناس قبل أن يمسك بالمسطره....

والصحفى مجاهدا قبل أن يفبرك الأخبار ويسيئ لسمعة الناس....

والفنان مجاهدا وهو يفكّر فى قيمة مايقدّمه قبل الوقوف أمام الكاميرات.....

والبقّال مجاهدا وهو يتخلّص من بضاعته الفاسده قبل أن يفكّر فى تلبيسها للناس......

والمحامى مجاهدا بثوبه الاسود الذى اتّشح به.....

وكنّاس الشوارع مجاهدا بمقشّته....

والباحث مجاهدا وسلاحه مجهره ومعمله....

وحتّى عامل المجارى مجاهدا وهو تحت البالوعه

 

لو كان هذا هو المفهوم لكان هو الجهاد حقّا,ولارتقى المجتمع,فتقدّم,فتطوّر,فنجح,فاستقل,فتخلّص من التبعيّه,فكسب احترام الآخر,فناطح الآخر,فتفوق على الآخر,فأصبح قادرا على تكون اللاااااااااااااااا فى وجه الآخر فعلا لاقولا

 

و كيف نصل الى هذا النوع من الجهاد.

هل بتغيير القيادة الحالية؟

هل بزيادة الثقافة والتعليم بين المواطنين؟

هل بسياسة الثواب و العقاب؟

هل بالديمقراطية؟

و لا تقل لى بالضمير...فهو لم يجدى حتى الان :(

لابد و ان هناك طريقة لدفع العامل والبواب و المهندس و الصحفى.. إلخ

الى الجهاد ..ما هى هذة الطريقة التى نجحت فى اوروبا واسرائيل و امريكا

و لا نعلمها حتى الان فى مصر؟!!!

قال الله تعالى

(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ

لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ )

سورة الأنفال (60)

رابط هذا التعليق
شارك

أخوانى الأعزاء....

أنا لم أقصد أبدا الجهاد (ولو أنه شرف كبير ليتنا نصيبه)... إنما قصدت أنه إذا وجدنا نفسنا فجأة متورطين فى حرب و لو فى موقف دفاعى.... هل سنكون مستعدين... و خاصة أننا نعيش مع جار دائم التحرش يعمل تحت حماية بلطجى كبير اسمه أمريكا

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

 

فالتاريخ ملئ بالأمثلة التى إنتصر فيها المسلمون رغم أنه لم تكن لهم الغلبة فى العتاد و العدة ... و عجز كبار رجال الحرب عن تفسيره ... و ربما كان الحماس ( رغم قلة الإمكانيات ) كان أحد الأسباب التى أدت ألى النصر إن لم يكن أهمها ..

عزيزى الفاضل سى فوود

ربّما كانت هذه الجزئيّه بالذات هى من أهم ما كنت أعنيه بمقولتى حول وجوب ادراك متغيّرات العصر والمتغيّرات العالميّه حتّى يمكن مواكبتها والتعامل معها.....فمفهوم الحرب اختلف وتغيّر.... لم تعد الحرب اصطفاف جيشين كلا منهما أمام الآخر لينبرى فى البدايه صناديد كل طرف للمبارزه قبل التحام الجيشين فى ظل مساحة مناورة تكتيكيّه ضئيله وفى ظل تدنّى لتقنية أدوات التقاتل البدائيّه وهو مايجعل للحماسه والجرأه والاصرار والتشبّث بالثوابت..الخ وزنا كبيرا فى ترجيح كفّة على أخرى حتّى ولو كانت أقل عدّة وعتادا

ولكننا نتحدث الآن عن حرب من ذلك النوع الذى يمكن أن يدور بين طرفين دون أن يرى جندى من أحد الطرفين وجه جندى من الطرف الآخر

نحن نتحدث عن حرب الكترونيّه تدار بالأزرار ويتم التحكم فيها عن بعد ويتم استخدام الأسلحة فيها من علىبعد آلاف الأميال

نحن نتحدث عن حرب نظاميّه وهىحرب الغلبة فيها لمن يملك التقنيه الأعلى بغض النظر عن ايمانه بمعتقداته وثوابته وقضيّته اذ أنه يمكن أن يتم تدمير وتصفية شخص متحمّس ويفيض ايمانا وجرأة وهو جالس فى حجرة نومه بصاروخ موجّه يطلقه عليه شخص جبان ورعديد ولايملك ذرّة ايمان بالله أو بالوطن ولكنه يطلق صاروخه القاتل وهو مسترخى وكوب "الليموناده" فى يده وهو يضغط زر لا أكثر بينما لم تتح الفرصه للضحيّه "المتحمّس" أن يرى عدوّه أو يواجهه من الأساس

الايمان والجرأة والحماسة لاتفيد الاّ فى حروب الشوارع "كما يحدث فى فلسطين داخل المخيّمات" , وبمجرّد أن تصطبغ المواجهه بشيئ من النظاميّه فان الغلبة ستكون للتقنيه والامكانيّات الأعلى....وفورا

الحرب النظاميّه الحديثه لم تعد تعطى الفرصه من الأساس لطرف ما ليظهر حماسته وايمانه,فالمواجهه أصبحت من خلف شاشات الكمبيوتر وليس من فوق ظهور الجياد.... واذا لم ندرك هذا التغيّر التاريخى الجذرى فى الظروف والمعطيات فستكون العواقب وخيمه

نحن فى عصر يمكن فيه لشخص ملتاث أو جبان أو أحمق او أرعن...الخ أن يفنى مدينة كاملة بها الملايين من المؤمنين المتحمّسين الشجعان بضغطة "زر نووى".....تك....وبس خلاص

اذن....ماهو الواجب عمله؟؟؟؟؟

الواجب عمله أن يكون هناك قدرة ردع من جانبنا لتعديل موازين القوى

سؤال : لماذا تقوم أمريكا بالطبطبه على كوريا الشماليه؟؟؟

لماذا لايستطيع أحد الضغط (حقّا) على برويز مشرّف؟؟؟

لماذا تقوم أمريكا بمهادنة الروس الفقرانين الجعانين المتشرذمين سياسيّا؟؟

لامتلاك القوّه النوويه الرادعه

يجب أن نكون على قدر المسئوليّه وعلى مستوى التحدّى ويجب أن ندرك كيف يمكننا أن نلعب اللعبه

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتى كليو

عزيزى حسن

ماهو الحل اذن؟؟؟؟؟؟؟؟ :idea: :idea: :idea:

الخطوه الأولى :عدم تعجّل النتائج أو انتظار حدوث المعجزات والاقتناع بأن علينا أن نبدأ من الصفر وأن نعى أننا سنعمل ولكن علينا أن نقتنع بأن أولادنا هم الذين سيحصدون النتائج ويستكملون المسيره

الخطوتين الثانيه والثالثه يجب أن يتم السير فيهما بصورة متزامنه ومتكامله ومتوازيه دون تفضيل لأحداهما على الأخرى:

الخطوه الثانيه: بناء الفرد , فى البيت والمدرسه والجامعه والحزب والنقابه , ويكون البناء على جميع الأصعده : دينيّا وأخلاقيّا واجتماعيّا ونفسيّا وعلميّا ومهنيّا , مع التأكيد على أهمّية زيادة مساحة المناهج الدينيّه والقوميّه والتوعويّه فى كتب المدارس وأن تكون درجات التربيه الدينيّه والقوميّه مضافه على المجموع وبنسب مؤثّره على أن يتم وضع هذه المناهج بواسطة مختصّين ذوى عقليّه متحرّره ومنفتحه وتقدّميه بحيث يكون منهج التربيه الدينيه خالقا لفرد يعرف أصول دينه ويطبّق تعاليمه فى حياته العمليّه ويراقب الله فى كل تصرّفاته مع ارساء مبدئ وسطيّة وتسامح الاسلام وتأكيد معانى التعايش السلمى والمحبّه مع الأقباط لعدم تفتيت الوحده الوطنيّه ....مع الاهتمام البالغ بالشق التطبيقى والعملى لكل المناهج النظريّّه بالمواد العلميّه والطبيعيّه

الخطوه الثالثه: الحريه ثم الحريه ثم الحريه داخل كل بلد عربى , وتخلّى الأنظمه الحاكمه الرجعيّه عن عروشها لتنتهى سياسة الحاكم الواحد الذى يتم مبايعته مدى الحياه وتبدئ الممارسه السياسيّه الديموقراطيّه وتعود الحياه للبرلمانات والأحزاب,وهنا فقط ستكون الحكومات معبّره عن ارادة شعوبها,واذا كانت ارادة الشعوب ينقصها الحنكه و القياده التى تجعل من نفسها قناه شرعيّه وعاقله ومخططه وأمينه فسيكون هذا هو دور الحكومات

الخطوه الرابعه : تشجيع رؤوس الأموال العربيّه لتدويرها واستثمارها فى الدول العربيّه , وسحب الاستثمارات العربيّه تدريجيّا ودون تشنّج وفى هدوء من الدول الغربيّه وأمريكا وتحويلها للدول العربيّه , مع اعتماد نظام التخصص التنموى والاستثمارىلكل دوله حسب معطياتها(صناعات البتروكيماويات بدول الخليج , صناعة الغزل والنسيج بسوريا ومصر,التعدين بدول المغرب العربى,الصناعات الحربيّه بمصر وسوريا بدلا من تخاذل العرب الفاضح الذى تمثّل فى انسحاب الدول العربيه الثلاث المشاركه مع مصر فى مشروعها القومى المعروف بالهيئه العربيه للتصنيع الحربى فما كان من مصر الاّ أن اضطلعت وحدها بهذه المسئوليه واستطاعت تطوير العديد من الأسلحه التى كانت حاسمه فى انهاء حرب الخليج الأولى لمصلحة العراق بينما حكّام العرب يجعجعون ويشكّكون فى ريادة مصر طالما لم تحارب حتى آخر جندى وجنيه مصرى,الزراعه وصناعة المنتجات الغذائيّه وتربية الثروه الحيوانيّه بالسودان ومصر و بلاد الشام, السياحه والترفيه بمصر وبلاد الشام ودول المغرب,أساطيل صيد وتعليب الأسماك وأساطيل النقل البرّى المجمّده فى كل الدول العربيّه المطلّه على سواحل بحريّه....الخ) , مع تفعيل السوق العربيّه المشتركه ولجان التنسيق الاقتصادى فى اتّجاه الاكتفاء الذاتى للدول العربيّه , وفى هذا الاطار فليستفيق الجميع وليعلموا أن استثمارات العرب فى أمريكا تبلغ 160 مليار دولار وأن أمريكا تعطى للعرب أقل نسبة فائده على مستوى العالم (أقل 60% من سعر الفائده التى تعطيه للاستثمارات الغير العربيّه)

وتقوم أمريكا باستخدام الفائض الفارق الذى يدخل خزانتها فى تمويل مشاريعها التغلغليّه على مستوى العالم , بل وتعطى معونات اسرائيل ومساعداتها ومنحها للصهاينه من هذه الأموال التى هى فى الأصل ثرواتنا العربيّه,والأنكى من ذلك أنها تعطى منحها ومساعداتها لبعض الدول العربيّه ومنها مصر من هذه الأموال التى هى أموالنا نحن , ولهذا أقول ان مايسمّيه البعض من هواة جلد الذات على أنه شحاذه من مصر واحسان من أمريكا انّما هو بعض من أموالنا التى بلطجت أمريكا عليها وقدّمت عليها بالقوه الجبريه فائده منخفضه لتكنز الفارق فى خزانتها ثم تأتى لتوهمنا بأنها تصرف علينا من حر مالنا ولاتمل هى وأبواقها من ترديد هذه الأكذوبه

الخطوه الخامسه : انشاء تكتّلات عربيّه على الصعيد السياسى مختصّه بحل نزاعاتها داخليا دون اللجوء للأمم المتّحده ( تكتّل مغاربى , تكتّل حوض النيل,تكتّل الشام والعراق,تكتّل الخليج وعمان واليمن) , ثم تندمج هذه التكتّلات بعد نضوجها فى تكتّل اقليمى كبير (ولامانع من ضم دول غير عربيّه لها كايران وباكستان وأثيوبيا ودول أفريقيا الوسطى والقرن الأفريقى ...الخ) تمهيدا لدمج هذا التكتّل الكبير مع قوّه استراتيجيّه تملك التقنيات العلميه (سلميّا وحربيّا) والقوه الاقتصاديّه والصناعيّه ولديها الدافع لانهاء القطبيّه الأحاديه وبالتالى نضمن مصدرنا من السلاح المتقدّم التقنيّه ناهيك عن توفير مصدر حليف (بحق وحقيقى مش امريكانى) للتكنولوجيا فى مختلف المجالات التنمويه مع وجود مساحة تبادل تجارى كبير يجعلنا نقتلع جذور الولايات المتّحده السلطويه على مقدّراتنا وتجعلنا نفلت من دائرة التبعيّه لأمريكا التى قرّرت مؤخّرا استبدال التعامل معنا بسياسة العصا ثم العصا ثم العصاااااااا بدلا من سياسة الجزره والعصا فأصبحنا مسخّرين لخدمة أهدافها ليس فقط دون مقابل بل ونحن ندفع لهم الفاتوره بينما تقوم أمريكا بمسمرة الكيان الصهيونى أكثر وأكثر واعطائه كل الامكانيّات ليجثم على أنفاسنا بعد أن التزمت أمريكا بتحقيق التفوق الاسرائيلى على العرب...

أمّا عن هذا الحليف الاستراتيجى المنتظر فى خلال عشر سنوات فان المرشّح الأول هو الصين....وهذه الاستراتيجيه التكتّليه ستحيّد وتهمّش دور الأمم المتّحده وليشبع بها الأمريكان وأذنابهم حيث ستذبل وتموت تلقائيّا هذه المنظّمه حينئذ

بعد استيفاء هذه الخطوات الستّه على مدى عقدين او ثلاثه فان موقفنا السياسى والديموقراطى والاقتصادى والعلمى والغذائى والاستراتيجى سيفرض الحلول بصوره أوتوماتيكيّه وتسلسليّه لأنّك لن تكون بحاجه لعدوّك ولن تكون خائفا من عدوّك ولن يكون عدوّك قادرا على فرمك أو هزيمتك أو حتى السيطره عليك , بل لن يستطيع احتوائك , واذا فكّر فى الاقتراب منك فسيعلم بأنك قادر على حماية نفسك بل ورد الصاع صاعين له وقرص أذنيه وضرب مصالحه الاقتصاديه والاستراتيجيّه مستخدما فى ذلك حذاء رجل الشارع الذى سيدوس على منتجاته ويقاطعها ويرميها فى مزبلة اقتصاد العالم لأن البديل متوفر لديه سواء كان بديله وطنيا خالصا أو من منشئ ينتمى لحليف يعتمد عليه ,ولأننا سيكون لدينا حينئذ القدرة على لوى وتقييد اليد الاسرائيليّه الطولى حتّى ولو كانت تحتمى بأنكل سام الذى سيمكن لتكتّلات بهذا الحجم والثقل أن تجدع أنفه المتعجرف

الطريق طوييييييل , ولكنه يزداد طولا كلّما تأخّرنا فى اتخاذ الخطوه الأولى

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى محبط

اسمح لى ان اضع الخطوات السابقة فى الترتيب التالى من وجهة نظرى

1- عدم تعجل النتائج.....

2- تغيير القيادات الحالية و الحرية.....

3- الحصول على درع فى ظلة و تحت حمايتة يتم تنفيذ الخطوات الاخرى

الا و هو السلاح النووى لان ثلاث عقود ممكن ان يحدث فيها الكثير " ونحن غير مستعدين" لمنعك من

تنفيذ ما تريد و قد تكون هذة هى الخطوة السادسة المفقودة فى مداخلتك السابقة.

4- بناء الفرد......

5- تشجيع روؤس الاموال.......

6- إنشاء تكتلات عربية......

و فى النهاية اعتقد انة ينطبق علينا ..انا (و بلاش الاخت كليو) مقولتك

ومن كان لايعلم ويعلم أنه لايعلم فهو جاهل فعلّموه :oops:

قال الله تعالى

(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ

لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ )

سورة الأنفال (60)

رابط هذا التعليق
شارك

الحقيقة كلام وزنة ذهب

ولكن المشكلة هي في الكيفية التي يتم بها تحقيق ذلك

كيف نقنع شعوب العرب وحكامهم ، بأن هذا هو الطريق لكي يتم البدء

هل فيما نراة الان من هزائم وكسر نفس ، سيكون الشرارة التي تجعل الكل يفيق من غيبوبة القبلية ، وترك شعار ( مصر اولا ، او الاردن اولا ، او او او )

وبما ان الشعوب مفعول بها في عالمنا العربي

فكيف يمكن اقناع الحكام بتلك الطريق .

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الطفشان :

ربّنا يكرمنا ويجعل لينا نصيب نشوف الواقع العربى الجميل بدلا من سماعنا عن الحلم العربى الجميل كما هو حادث فى أمّتنا الآن

عزيزى حسن:

أتفق معك فى حاجتنا الى مظلّة حمايه كنوع من انواع التخطيط القصير والمتوسّط الأمد لحين اشتداد عودنا (اذا افترضنا جدليّا أننا سنعمل من الآن ولن نظل جالسين فى مقاعدنا ببوفيه المحطّه ونحن نتسائل لماذا لم نصل الى وجهتنا رغم أن قطارنا لم يتحرّك أو يقم من الأساس)

والسؤال هو : من هى الدولة التى يمكنها أن تمدّنا بالتقنيّه اللازمه لصناعة سلاح نووى؟؟؟؟ وهل يمكننا التكتّم على هكذا مشروع استراتيجى؟؟؟

طبعا لابد أن تكون الدوله المانحه للخبره والراعيه لمشروعنا النووى على درجة رهيبة من الشراكه الاستراتيجيّه معنا , وهو ليس الحال الذى عليه علاقاتنا الآن مع الدول صاحبة الخبرة النووية "التى لامانع لديها من تصديرها" , ولن يمكننا اقناع هذه الدول بذلك المشروع الذى قد يعرّضها هى الى غضب الولايات المتحده الأمريكيّه الاّ مقابل مكاسب مهولة اقتصاديا وسياسيّا (كأن تقوم دولة عربية نفطية مثلا باعطاء الحق الحصرى للشركات الصينيّه أو الروسيّه أو الأوكرانيّه فى التنقيب عن البترول واستخراجه وتكريره وتسويقه , وهو فى حد ذاته ما لن تسكت عليه الاداره الأمريكيّه (آسف...قصدى شركات البترول الأمريكيّه....فى بيتها....مش فارقه...كلهم واحد)..... ثم لاتنسى أن الأنشطه المخابراتيّه الأمريكيّه فى قمّة وأوج استنفارها حاليّا وليس من السهولة أبدا أن تستطيع اخفاء نواياك بامتلاك سلاح نووى فى وسط هذه الزيطه والزمبليطه المثاره حول أسلحة الدمار الشامل , وهو ماسيكون كارت يمكن أمريكا من ملاعبتنا به والتلكيك بسببه من أجل الضغط علينا من اجل المزيد من التنازلات

وأحترم بالطبع وجهة نظرك حول اعادة ترتيب الأولويّات , وصدّقنى....المهم هو الخطوات الفعليّه الأولى لدفع عجلة التغيير والتحرّك للأمام وكل شيئ بعدها يهون ويمكننا اعادة جدولة وهيكلة برنامجنا واعادة ترتيب أوراقنا أثناء دوران العجله وحسب المتغيّرات التى قد تصادفنا

عزيزى dimage

فلمّا استحكمت حلقاتها فرجت

فلنأمل خيرا..... مين عارف؟؟؟

قد تعود الينا الروح اذا ماوصلت الى الحلقوم

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

لن نكون على" إستعداد " للحرب إلا إذا فكرنا فى شن حرب فعلاً ... أما إذا كان تخطيطنا مقصور على " الإستعداد " للحرب ... فلن نصبح على " إستعداد " لها يوماً ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...