نريد تعقيبا من الاخوه الاقباط

[storm_from_Egypt]

الارهاب الفكرى وقداسة البابا

الأحد 10 نوفمبر 2002 17:42

مايكل منير*

لاقت تصريحات قداسة البابا شنودة الأخيرة أثناء لقائه مع أعضاء نادى الليونز والتى نشرتها جريدة الحياة يوم الأربعاء 30 أكتوبر 2002 هجوما عنيفا من بعض المتعصبين وغير العقلاء داخل مصر. وقد تجرأ رئيس تحرير جريدة الأسبوع بإتهام البابا بمساندة الدوائر الصهيونية فى الولايات المتحدة مستندا فى ذلك إلى تقرير وهمى إدعى سيادته أنه نُشر وُوزع على أعضاء الكونجرس من خلال جمعية قبطية وهمية داخل الولايات المتحدة الأمريكية

ويبدو أن السيد رئيس التحرير قام بفبركة هذا التقرير وفبركة إسم الجمعية التى إعتمد عليها فى هجومه على قداسة البابا حيث لم تقم أى من الجمعيات القبطية المعروفة بإصدار أية تصريحات أو نشرات اعتمدت فيها على تصريحات قداسة البابا, ليس هذا فقط بل إنه لا توجد جمعية قبطية داخل الولايات المتحدة تحمل إسم "الجمعية القبطية الوطنية" التى نسب اليها رئيس التحرير نشر البيان وتوزيعه على أعضاء الكونجرس الأمريكى

وقد رأينا أن نقوم بتوضيح بعض الحقائق للرد على المغالطات المعتادة من بعض الساده الكتاب داخل مصر. ونحن إذ نقوم بذلك ليس دفاعا عن وطنية قداسة البابا فوطنيته ليست محل شك ولا تستدعى دفاعا ومواقفه الحكيمة تصرخ بمصريته ووطنيته أكثر من أى مدعى الوطنية ولكننا نفعل ذلك بغية كشف أكاذيب أولئك المُدعين

أولا:

ذكر المقال أن هناك 12 جمعية قبطية راحت تستغل تصريحات قداسة البابا وترفع مذكرات إلى الكونجرس جنبا الى جنب مع الجمعيات الصهيونية وهذا الكلام عار تماما من الصحة فعدد الجمعيات القبطية العاملة فى مجال حقوق الإنسان والتى تحظى بتأييد الأقباط فى الولايات المتحدة لا يزيد عن ثلاثة جمعيات فقط لا غير وهى (منظمة أقباط الولايات المتحدة الأمريكية ، و الهيئة القبطية الأمريكية, و منظمة أقباط كاليفورنيا ) وتُعتبر منظمة أقباط الولايات المتحدة الأمريكية هى الأكثر نشاطا داخل الدوائر السياسية الأمريكية بحكم موقعها فى واشنطن العاصمة ولم تقم أى من هذه المنظمات الثلاث بإصدار أية تصريحات أو توزيع أية منشورات بناء على حديث قداسة البابا حت وقتنا هذا.

ثانيا:

نُشرت تصريحات قداسة البابا يوم الأربعاء 30 أكتوبر فى لندن وتم إذاعتها على قناة الجزيرة يوم الخميس التالى وبالرغم من ذلك كتب رئيس التحرير مقالته يوم السبت وتم نشرها يوم الأحد مؤكدا أن 12 جمعية قبطية إستغلت تصريحات قداسة البابا , فسيادته يريد إقناعنا أن 12 جمعية قبطية استطاعت خلال يومين فقط (الخميس والجمعة) من إعداد بيانات وعرضها على الكونجرس وكأن الكونجرس ليس لديه عمل سوى تلقى بيانات الجمعيات القبطية

ثالثا:

يبدو أن السيد رئيس التحرير لا يعلم شيئا عن طريقة العمل السياسى داخل الولايات المتحدة أو حتى لايفقه ابسط الأمور المعروفة عالميا وهى أن الكونجرس الأمريكى فى تلك الفترة كان فى حالة عدم إنعقاد لمدة زيد على الشهري لإعطاء أعضاء الكونجرس فرصة العودة لدوائرهم الإنتخابية وخوض الإنتخابات التى جرت يوم الثلاثاء 11/5/2002 وعلى ذلك فإن مكاتب هؤلاء الأعضاء لم تكن مستعدة لإستقبال أية بيانات وكان جُلً إهتمامها هو الحملات الإنتخابية التى دخلها أعضاء الكونجرس من مجلس النواب وأكثر من ثلث أعضاء مجلس الشيوخ وعلى ذلك فأى من هؤلاء الأعضاء لم يتلق المذكرة الوهمية التى إدعى كاتب المقال أن 12 جمعية قبطية أنها أرسلتها إليهم بناء على تصريحات البابا شنودة.

رابعا:

لم تخرج تصريحات قداسة البابا عن الخط العام الذى إتخذه قداسة البابا فى المطالبة بحل مشاكل الأقباط داخل مصر, فهذه ليست المرة الأولى التى يعبر فيها قداسة البابا عن نبض الأقباط وعما يعانونه من تمييز و ظلم فى الوظائف العامة والتعيينات, وقد تحدث قداسة البابا مرارا وتسائل ساخرا فى أكثر من مناسبة " ألا يوجد قبطى واحداً يصلح لأن يكون محافظا أو رئيسا لجامعة؟"

ولو أن قداسة البابا أراد إحراج الحكومة المصرية لأدلى بتصريحاته خارج مصر او أثناء زياراته لأصدقائه من قادة وملوك ورؤساء ولكن قداسة البابا دائما ما يُدلى بتصريحاته داخل مصر وبحكمة لا يتقنها سواه, ولو أراد قداسة البابا لألقى بتصريحاته اثناء زياراته للخارج ولوجدنا ردود فعل عالمية من المجتمع الدولى ولكن حكمة قداسة البابا تجعله يختار الوقت المناسب والمكان المناسب

وإننى أذكر انه بعد تولى الرئيس بوش للرئاسة فى الولايات المتحدة الأمريكية وقبل زيارة الرئيس مبارك لأمريكا حينئذ قام قداسة البابا بإيفاد سكرتيره الخاص نيافة الأنبا يوأنس لعقد إجتماعات مع قيادات الأقباط فى أمريكا لتفادى إحراج الرئيس مبارك حاصة أنها كانت المرة الأولى التى يلتقى فيها الرئيس مبارك مع الرئيس بوش. وقد إجتمع بى نيافة الأنبا يوأنس أكثر من ثلاثة مرات خلال أسبوع واحد( وكذلك إلتقى مع القيادات القبطية الأخرى) قبل وصول الرئيس مبارك وخلال وجوده فى واشنطن وأعرب نيافته عن رغبة قداسة البابا شنودة فى الإحتفاء بالرئيس مبارك والترحيب به. وبالرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التى طلب فيها البابا مثل هذا المطلب وبالرغم من أننا كهيئات سياسية لا نخضع لرئاسة الكنيسة داخل مصر أو خارجها إلا أننا لبينا مطالب قداسة البابا إحتراما لقيادته الروحية. وقد تمت زيارة الأنبا يوأنس بعلم وتشجيع الحكومة المصرية ولو أن قداسة البابا أراد إحراج مصر وحكومتها لما صدر عنه مطلب كهذا فى مثل هذا الموقف.

إن المطالبة بالمساواة بين أبناء الشعب المصرى الواحد هو مطلب وطنى يُمليه الضمير على كل مصرى مُحب لوطنه, ولقد توجب على الحكومة المصرية أن تسعى إلى تطبيق ما يعرف ب"

أو التدابير الخاصة" Affirmative actions

وهى معايير دولية لمعالجة أوضاع الأقليات والجماعات المُهمشة والتى يتم التمييز ضدها ويجرى تهميشها وإستبعاها كما هو الحال مع أقباط مصر وبالتالى فمثل هذه التدابير - مع كونها مؤقتة فى بعض الأحيان - إلا انها تعمل على تحقيق المساواة بين المواطنين والتوكيد على تمتعهم بحقوقهم دون تمييز ويمكن تطبيق تلك القوانين على قوانين الإنتخاب وقوانين العمل وغيرها لمكافحة التمييز الذى يُعانى منه الأقباط. ولقد ضربت الولايات المتحدة أبرع مثال لتطبيق تلك التدابير خلال الستينات فى التعامل مع الأقليات وكانت هذه القوانين فعالة جدا فى دمج السود فى الخياة العامة والسياسية وإحتلالهم لنصيب كبير من الوظائف العامة بما يتناسب مع تعدادهم ومن هذا المنطلق يُعتبر الإقتراح الخاص بالتمثيل النسبى للأقباط - وإن كان الأقباط رفضوه عام 1923 فى ظل ظروف أفضل مما نحن عليه الآن من تصاعد التيار الأصولى وتبنى الدولة لخطاب دينى - هو الحل الوحيد المتاح حاليا حتى يتمتع الأقباط بحقوق المواطنة الكاملة بما يتناسب مع تعدادهم (الذى تُخفيه الحكومة المصرية عمدا وتنشر بيانات مغلوطة عن تعدادهم لوكالات الأنباء ولمراكز البحث)

إن الجدية فى التصدى لمشاكل الأقباط من شأنها أن تُساعد فى جعل مصر ديمقراطية حقيقية أما الإرهاب الفكرى والتهجم على كل من يطالب بحقه وإتهامه بمساعدة الدوائر الصهيونية فلن تحل الأمور ولن تساعد على تقدم مصر بل على تقهقرها وتخلفها عن الركب العالمى.

إن المجتمع الدولى قادر اليوم على إستخدام كافة الوسائل التكنولوجية الحديثة المتاحة له لمعرفة الصورة الحقيقية لمعاناة الأقباط داخل وطنهم مصر ولا يحتاج إلى تصريحات قداسة البابا أو نفى الحكومة المصرية حتى يصل إلى النتيجة المؤسفة وهى أن الأقباط يعانون اليوم من تمييز بغيض يزيد على معاناتهم خلال المئة سنة الماضية فى ظل حكومة تدعى ممارسة الديمقراطية.

*مايكل منير؛ رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة الأمريكية-واشنطن

هذا ما نشر فى الصحف و الان لى بعض الاسئلة

هل شعر اى قبطى بالتفرقة و العنصرية داخل مصر؟! و الله العظيم كل ده كذب و افتراء و انا بتكلم كا مواطن مصرى و لديه جار قبطى و العلاقة بيننا مبنيه على الاحترام المتبادل ، بنخرج انا و بن الجيران و بنتعشا بره و بنقف على " النصيا " ساعات كتيره مع بعض ، و عمر ما حد حس فينا ان هناك فى تفرقه

لما بنيجى ناكل بره عمر ما المحل دفعه فلوس اكتر عشان هو قبطى و لا عمر ما حد منعه من انه يمارس اى حق له من الحقوق المشروعة كاى مواطن عادى لانه قبطى

انا لما بحب اشترى حاجة من المكتبة بشترى من مكتبة عم " برهومه جرجس " عشان هو راجل كله اخلاق و ياما اتصل يسال على صحة ولدى

و لما ماجد صحبى القطبى بيحب يشترى اكل " عشاء " طب ما هو بشترى من عند الشيخ " سمير "

و لما اختى جت تفرش شقة جوزها اشترت السفره من عند البشمهندس يسرى جرنا القبطى الى كله اخلاق

و بالنسبه اموضوع المراكز طب ما السيد يوسف كاكبر مثال ماسك وزير التجارة

يا ناس حرام الافتره و الظلم و انا اسف ان انا استخدمت كلمة قبطى و مسلم كتير فى الموضوع بس كان نفسى اقل " مصرى " بدل كل ده

يا ريت الناس تفكر الاول قبل اى شىء

و كل سنه و كلكم طيبين و بخير و بسعاده

[تصحيح]

موضوع تصريحات البابا علي الرابط التالي

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=3156

و تم اغلاق الموضوع بالضبة و المفتاح حيث أن التفكير أو الكلام أو الرد أو التعليق علي المسألة القبطية المصرية ممنوع بفرمان قديم جديد منفرد و متنوع

الناس اللى بتحب مصر أكثر مننا و ناضجة اكثر مننا و بتفهم أكثر مننا

قالوا ممنوع الكلام في موضوع اقباط مصر بحجة الفتنة الطائفية

نصيحة للأخ storm_from_Egypt

لم الموضوع بتاعك سواء كان فيه مؤامرة علي البلد و لا مفيش لأن موضوعك مقفول يا ولدي مقفول مقفول

[الطفشان]

يا اخ تصحيح، اهه الموضوع و لا اتقفل و لا اي حاجة

و ياريت نعرف نشارك فيه من منطلق ايجابي، و ليس من منطلق النقد الهدام، لانه لما بيخرج الناس عن حدود الادب و يبدأ الاتهامات و السباب في موضوع من طبيعته انه حساس زي الموضوع دة، هو دة اللي بيخلي الادارة تقفله

ما علينا، انا حاقول كلمتي

للاسف موضوع العلاقة بين الاقباط و المسلمين موضوع مشحون من عقود، و لم يكن الامر كذلك طيلة 1400 سنة عشنا فيها سويا، بل كان هناك حرية معقولة لهم، بل و تعاون بين المسلمين و الاقباط

قرأت في كتاب تاريخ انه في عهد المماليك، كانت بلاد الحبشة المسيحية تريد ان تحول مجرى النيل نكاية في مصر، فما كان من السلطان، اظنه بيبرس، الا ان ارسل بابا الاسكندرية، فاقنعهم الا يفعلوا ذلك

لم يحدث ان اجبروا على الاسلام مثلا، و كونهم موجودين اليوم منذ هذه المدة دليل على هذا، بخلاف اختفاء المسلمين من اسبانيا في قرن واحد مثلا، اما بالطرد او التنصير الاجباري

و قد يكون ان اذكاء نار التفرقة بين الطائفتين يعود الى الاستعمار البريطاني، و مبدأ فرق تسد، و انظر الى اي مكان استعمره الانجليز تجد مشاكل طائفية، مثل الهند، ايرلندا، فلسطين، مصر، الخ

طبعا لا ينكر احد انهم كأي اقلية، يحدث ان يمروا بظروف صعبة من آن لاخر، و كن غالبا يكون المسلمين ايضا في ظروف منيلة

مثال على ذلك كلمة عضمة زرقا مثلا، اصلها فيما يقال ان الحاكم بأمر الله الفاطمي امرهم بتعليق صلبان كبيرة ثقيلة اثرت على عضمة الترقوة، و ضيق عليهم جدا، و لكن ما ننساه هو ان هذا الرجل شرب المسلمين المر، من تحويل الليل نهار، و منع اكل الملوخية، و منع ان يصنع احد احذية للنساء حتى لا يخرجن، و هدم كنيسة القيامة، معطيا لاوربا الحجة في الحروب الصليبية التي دامت قرون و مات فيها ما لا يحصى، و اخر الامر ان افعاله هذه تسببت ان يغتاله عبيده

عبد الناصر ايضا ضيق عليهم بعض الشئ، و لكن هل كان وقتها المسلمين يرفلون في النعيم؟ ام ان كله كان في الهم سوا؟

السادات لما جاله جنون العظمة بشهر واحد قبل ما يغتالوه، سجن المسلمين وي الشيخ كشك و المحلاوي و غيرهم، و الشيوعيين و المثقفين زي هيكل و الاقباط، و منهم د ميلاد حنا و حدد اقامة البابا شنودة في دير وادي النطرون، يعني البلوى عمت على الكل

هذه بعض الامثلة:

مثلا انا لو كنت واخد حقي ثالث و مثلث كمسلم في مصر، كنت هاجرت و لا طفشت من البلد؟ ايه اللي رماني على الغربة؟

هذه نقطة نتجاهلها في الحديث

من ناحية اخرى يجب ان نعترف ان هناك بعض التوتر بين الطائفتين، هذه حقيقة لا يجب ان نخفيها تحت السجادة، البعض من المسلمين قد ينظر الى ان متوسط الحالة المادية للاقباط افضل من متوسط للمسلم، و يبني على هذا انهم واخدين اكثر من حقهم، و في المقابل ينظر بعض الاقباط ان الوظائف القيادية معظمها للمسلمين و انه بذلك المسلمين واخدين اكثر من حقهم

لكن لو نظر القبطي او المسلم الى جاره من الدين الاخر، تجد ان العلاقة جيدة عموما، و هناك صداقة و مشاركة و مودة، لكن عندما ينظر الى الطائفة ككل، تبدأ المقارنات

ايضا احداث الشغب التي تتم بين الطرفين مثل الزاوية الحمراء او الكشح او غيرهم، غالبا ما تكون من شباب متحمس او من غير المتعلمين، مثلا تجد واحد مسلم حشاش و لا يصلي، و لكن لما ييجي وقت العراك يقول لك ايوة نضرب النصراني دة و ننصر الاسلام! طب انت مالك اصلا و انت ما تعرفش المسجد من جوة شكله ايه اصلا؟

نقطة اخرى و هي اقباط المهجر، الاغلب الاعم ان معظمهم، مثلي، هاجر بسبب اسباب اقتصادية من انعدام الفرص و انعدام الامل، و معظمهم يحبون بلدهم و غير ناقمين على المسلمين، و البعض يحتفظ بعلاقات جيدة مع المغتربين المسلمين في المهجر

قلة منهم يحاولون في البحث عن هوية، ان يتهموا "الاحتلال العربي" بانه سبب كل المشاكل لهم، و انهم مضطهدون و لذلك هربوا من هناك، و البعض يجد بعض التعاطف من الامريكان عندما يقول هذه القصة لهم

و اخيرا، هذه مقابلة مع رجل مثقف قبطي متزن،و هو د ميلاد حنا

http://aljazeera.net/programs/no_limits/ar...02/8/8-24-1.htm

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الطفشان ... أحسن الله إليك .. فقد قلت أكثر مما أردت انا قوله ...

فمصر بأهلها لا تنزل عن ذلك الذي اعتادتها واعتادها الناس من صلات حميمة .. وسماحة خلق ..

ومن يريد أن يوقد نار الفتنة ابتلاه الله بها ..

وكفانا ما ذقناه من فرقة وتشرذم ..

[الطفشان]

للنظر للموضوع من منظور اسلامي، يمكن مراجعة كتاب جيد في هذا الموضوع، و هو كتاب غير المسلمين في المجتمع الاسلامي للدكتور يوسف القرضاوي

http://qaradawi.net/site/topics/article.as...93&parent_id=12

و هذا الكتاب على ما اذكر كان مترجم الى الانجليزية و لكن بعد ان تم تعديل موقع القرضاوي، تاهت هذه الترجمة

[اللمبى]

السلام عليكم ..

الاخوة الاعزاء ...

اولا كلنا اقباط .. كان هذا اللفظ يطلق على سكان مصر قبل دخول الاسلام اليها اذا فهناك قبطى مسلم وهناك قبطى مسيحى وهذه حقيقه تاريخيه ..

والانطلاق من هذه النقطه يوفر الكثير مما نريد ان نقول ..

وهيهات هيهات ان يفلح احد فيما لم يفلح فيه التاريخ ....

سنبقى جميعا اخوة ان شاء الله ...

السلام عليكم