اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

.... إعلان كولن بوال لديمقراطية العرب ....


Mohd Hafez

Recommended Posts

ارى انكم عندكم امل في سلامة نية أمريكا نحو الشعوب العربية والاسلامية

وارى انكم سوف تنتظرو كثيرا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 49
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ارى انكم عندكم امل في سلامة نية أمريكا نحو الشعوب العربية والاسلامية

للضعفاء زي حالاتنا ليس في مقدرهم غير الأمل .. ربما تكون أمريكا مخلصة في تطوير المجتمعات العربية .. وأن يتواجد بينافرص للحياة المشنركة .. بالتأكيد هناك بعض من العقلاء في أمريكا الذين لا يريدون تصعيد الخلاف الإسلامي الأمريكي لحرب كونية .. بالتأكيد هناك تغييرات في مفهوم الرجل الأمريكي العادي تجاه منطقة العالم العربي بعد أحداث 911 ... بالتأكيد هناك بعض التغيير عالميا تجاه واقع ومشاكل العالم العربي ..

لا داعي أن نغلق الأبواب .. ربما لازال هناك بعض من الأمل .. أتمني أن نشارك هنا كمنتدي في صياغة مطالب الشعب العربي بشكل عام والمصري بشكل خاص فيما يخص إعلان كوالن بوال القادم بعد أسبوع

هل هناك أحد لديه طلب يريد إبلاغ لكوالن بوال .. رجاء تقديم أفكاركم ..

رابط هذا التعليق
شارك

عندي طلب واحد وهو انه يحل عنا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الولايات المتحدة الامريكية بدون شك دولة ديمقراطية ولا خلاف على ذلك ابدا ، ولكن هناك فرق بين الحرية والديمقراطية

فماذا تعد به امريكا هل الديمقراطية

فأ كان هذا صحيح فأن القادم لن يتفق مع دولة لها معيارين في الحكم

اما أذا كانت سوف تعدنا بالحرية فا فاقد الشئ لا يعطيه

لان اي رئيس سوف ينحاز للحق سوف يزال من على كرسية بطريقة ديمقراطية تماما مثل ما حدث لبوش الاب او جيمي كارتر صانع السلام وكامب ديفيد

أما اذا قرأنا التاريخ جيدا من بعد الحرب العالمية الاولى

لوجدا ان تمويل وتوجيه اليهود للهجرة الى فلسطين كان بسبب الدعم المباشر من امريكا ، بل استخدم الضغط الاقتصادي على بريطانيا للسماح للمهاجرين اليهود للذهاب الى فلسطين

وقد سمعت تسجيل لهتلر قبل اعلان الحرب العالمية الثانية والتي يشير فيه الى تخطيط امريكا للسيطرة على فلسطين والدول العربية بزرع دولة يهودية تكون مخلب قط لها لسرقة ثروات الشعوب العربية من البترول

وكان في سياق حديثه ينفي عن المانيا انها دولة مستعمرة لعدم محاولاتها اقتسام لها جزء من املاك الدولة العثمانية او في الجنوب الافريقي كما فعلت كل الدول الاوربية ومنها امريكا في زرعها لأسرائيل

وأعتقد انه كان صادق في ذلك لان ببساطة مش محتاج للكذب في ذلك

فكيف نثق في دولة كل همها هو المحافظة على سلامة المعتدي على الحق العربي بل مشاركتها في ضرب العراق كان بسبب حماية اسرائيل وليس تحرير الكويت وهذا ما صرح به بوش الاب بعد مبادرته لم}تمر برلين وهو ما قاله على اسرائيل ان تقدر ان الجنود الامريكان ماتو لأجل حمايتها

وعليها ان تتنازل وتشارك في مؤتمر السلام نظير ذلك

فماذا ننتظر من امريكا

رابط هذا التعليق
شارك

فكيف نثق في دولة كل همها هو المحافظة على سلامة المعتدي على الحق العربي بل مشاركتها في ضرب العراق كان بسبب حماية اسرائيل وليس تحرير الكويت وهذا ما صرح به بوش الاب بعد مبادرته لم}تمر برلين وهو ما قاله على اسرائيل ان تقدر ان الجنود الامريكان ماتو لأجل حمايتها 

وعليها ان تتنازل وتشارك في مؤتمر السلام نظير ذلك 

فماذا ننتظر من امريكا

ربما يا أخت سيدة تكون أحداث 911 قد أحدثت تغيير ولو بسيط في سياسة الأمريكية على المدى البعيد بالمنطقة .. أنا أعلم تماما أن أغلبية المواطنيين الامريكانجهلاء تماما بأحداث وحقائق العالم العربي .. وأن ما حدث في 911 قد جعل موضوع العالم العربي والمسلمين شئ غير قابل تناسيه او تجاهله على المستوي الفردي للمواطن الأمريكي .. فربما هذا التحول البطئ في فكر المجتمع الأمريكي قد أوجد قدر من الضغوط على حكومته لتغيير سياستها الخاصة بالعالم العربي ..

إنني هنا فقط أتمني شئ لست متأكد حدوثه .. ولكن لابد من وضع حسن النيه مع الإحتراس .. وغدا ليس ببعيد .

بالمناسبة .. جميعنا ندين أمريكا ونطلب تعديل سياستها الخاصة بالعالم العربي .. وحتى الأن لم نفكر في إعداد صيغة نوجهها لوزير خارجية أمريكا .. على أي حال أنا أقترح أن نكتب له مطالبين عدة نقاط

أولا : حل القضية الفلسطنية وفقا لاخر المبادرات العربية للأمير عبد الله بن عبد العزيز.

ثانيا :طلب الأمم المتحدة في التدخل الإشرافي على جميع الإنتخابات البرلمانية في العالم العربي

ثالثا: بالنسبة لمصر .. أقترح أن تسلم أمريكا المعونة الأمريكية لمصر على شكل مساعدات لإقامة بنية تحتية جيدة لمجال التعليم ومجال الصيد .. بحيث توجه المعونة الأمريكية لمصر خلال الأعوام الخمس القادمة إلي مجالات إصلاح التعليم ودعم بناء أسطول بحري وثلاجات وشركات تعبئة وتصنيع أسماك بمصر .. بحيث تستفاد مصر بشكل جيد من الثروة السمكية بها .. مع قطع التوريدات القمحية تماما عن مصر .. وإجبار الحكومة على زراعة القمح المصري والإكتفاء الذاتي .. أعلم أن هذا الطلب خيالي بعض الشئ . ولكن ربما يتم تحقيق 30% منه .. وهذا بحد ذاته يعبر خيرا كثيرا .

رابط هذا التعليق
شارك

رابط هذا التعليق
شارك

ياخسارة

كنا عاوزين ديموقراطية

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم .. كنت قد اعددت فقرة بخصوص الجواب الذى كان مزمعا ارسالة .. فلابأس اذ غيرتم رأيكم ..

بالنسبة لعشرات المغالطات التى اثيرت من قبل .. و سبق الحديث عنها كثيرا و طويلا .. ما علينا ..

لا شك ان الغرب من مصلحته ( و كل دول العالم ) .. ان يعم السلام و الحرية و الديمقراطية .. و هى الأجواء الحقيقة لسعادة الجميع .. و هذا ليس لأن أحدا يحب أحدا اخر .. و لكن المصلحة فرضت هذا بالدرجة الأولى .. بعد ان أدركت الدول المتقدمة بالذات .. مالم نفقهه حتى الآن .. ان الأنسان عندما يعطس فى افريقيا مثلا .. يتأثر البشر فى اقصى بقاع الدنيا ..

فهم أحرص على الديمقراطية .. و العدل و حقوق لأنسان .. بدليل وجود هذه المؤسسات لديهم اساسا .. و محاربتها فى كل الديكتاتوريات مثلما حدث عندنا مثلا ..

و نحن نرى عشرات الأمثلة على ذلك .. و لكن أعيننا لم تعد مدربة على رؤية هذه الأمور و عقولنا مدربة على التغافل عنها .. و اذا لاحظها لا يفهمها و اذا فهمها فأنة يسئ تفسيرها ..

و هذا نموذج لمساعى الدول الماقدمة عموما على احلال الديموقراطية فى البلاد المتخلفة ..

الكومنولث يقرر استمرار تعليق عضوية باكستان

قرر وزراء خارجية دول الكومنولث الإبقاء على تعليق عضوية باكستان في المجموعة، على الرغم من الانتخابات الأخيرة التي شهدتها البلاد لاستعادة الحكم المدني الديمقراطي .............

وقال ماكينون في مؤتمر صحفي في لندن: "اتفقت المجموعة على الإبقاء على الوضع الحالي المتعلق بتجميد عضوية باكستان في مجلس الكومنولث حتى يتم الحصول على المزيد من التوضيحات وتقييم دور ووظيفة المؤسسات الديمقراطية."

وكانت عضوية باكستان في المجموعة قد علقت بعد انقلاب عام 1999 الذي أتى بالرئيس برفيز مشرف إلى الحكم، وأجريت الانتخابات في أكتوبر تشرين الأول لاستعادة الحكم الديمقراطي.

الكومون وولث

و يمكن ملاحظة قائمة الأعضاء .. و لا توجد بها دولة عربية واحدة .. و لقد تقدمت ليبيا بطلب عضوية و رفض ..

Antigua and Barbuda

Australia

Bangladesh

Barbados

Belize

Botswana

Brunei Darussalam

Cameroon

Canada

Cyprus

Dominica

Fiji Islands

Ghana

Grenada

Guyana

India

Jamaica

Kenya

Kiribati

Lesotho

Malawi

Malaysia

Maldives

Malta

Mauritius

Mozambique

Namibia

Nauru

New Zealand

Nigeria

Pakistan

Papua New Guinea

Samoa

Seychelles

Sierra Leone

Singapore

Solomon Islands

South Africa

Sri Lanka

St Kitts and Nevis

St Lucia

St Vincent and the Grenadines

Swaziland

The Bahamas

The Gambia

Tonga

Trinidad and Tobago

Tuvalu

Uganda

United Kingdom

United Republic of Tanzania

Vanuatu

Zambia

Zimbabwe

يا رب نفهم الدنيا صح ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

تمام اخي فري

السلام عليكم .. كنت قد اعددت فقرة بخصوص الجواب الذى كان مزمعا ارسالة .. فلابأس اذ غيرتم رأيكم .. 

بالنسبة لعشرات المغالطات التى اثيرت من قبل .. و سبق الحديث عنها كثيرا و طويلا .. ما علينا .. 

لقد قرأت التوبيك مرة ثانية فما هي تقريبا المغالطات ؟؟؟؟؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ياعزيزى كثير جدا .. جدا .. زى أن دولة أو دول حريصة على تخلفنا .. أو يملون علينا ارادتهم .. أو أن رؤسائنا من صنعهم أو رعايتهم أو حمايتهم بالمعنى المطروح و المتداول ..

فالشواهد تقول ان الغرب عموما يراعى العلم و الثقافة و الفنون و التعليم و الصحة .. و حرية الأنسان و حقوقة .. و جميع .. و أكرر جميع .. جميع هذا الفكر نشأ و ترعرع هناك و قامت مؤسساته هناك ..

جميع الدول النامية تكاد تعتمد على قروض و معونات تمدها لهم الدول المتقدمة .. و عندما تحدث كارثة فى قطاع من الكرة الأرضية .. يكونون أول المبادرين لمد يد الغوث .. و تفوق مسانداتهم مساندة اعتى دول البترول .. و رغم أن الكارثة قد تكون فى دولة اسلامية ..

جمال عبد الناصر رغم عداءة و فى غمرة شدة عداءة للغرب .. مولوا و نفذوا نقل معابد أبو سمبل التى كانت ستغرق بسبب السد العالى الذى لم يوافقوا علية و على تمويله .. فى عمل إعجازى مدهش .. و لم يضعوا موقف عبد الناصر منهم معيارا لهم فى اتخاذ قرارهم ..

فهل حدث مرة .. مجرد مرة .. حدث اننا سمعنا شكر أو عتراف بالجميل ..؟

استحالة .. لا نرى الا ترصد لجميع حركاتهم و سكناتهم .. و جهد خارق للوى معانى الأحداث لتفسيرة فى النهاية بأنهم جماعة من الهمج البلهاء الذين يعادوننا بحماقة و بدون سبب ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

انا معك يأخ فري الغرب عموما يراعي العلم والثقافة والفنون والتعليم والصحة وحرية الانسان وحقوقه وهذه صفات كانت موجوده لدى الامبراطورية الاسلامية سواء في العهد العباسي او الاموي او حتى المملوكي فهي صفات القوى الكبرى دائمة

حتى الدولة المغولية اذا قرأت عنها وعن تاريخها سوف تجدها كذلك مقارنة بالدولة الصفوية في ايران والتي كانت تناصبها العداء واستطاعت الاخيرة التغلب عليها وزحفت حتى بغداد وتعلم ماذا حدث لبغداد

وأذا الدول العربية اخذت بالنظام الحر تماما وبنفسها ولم يفرض عليها سوف تقدم الكثير وفعلا فيه بعض التبرعات من بعض الامراء في افعال الخير لا يصح ان ننكرها ابدا بالرغم من صغر دخل الدول البترولية والتي لم تصل حتى الان لدخل اسرائيل وهي مجتمعه

بالنسبة للقروض والمعونات فهي سلوك اقتصادي ليس الغرض منه فقط تقوية اقتصاد الدول الفقيرة بل جعلها قادرة على شراء منتجات الدول الغنية

ولو فرض ان هذه الدول افتقرت ولم يكن عندها من تشتري به

سوف تتعطل العجلة الاقتصادية وتبور منتجات الدول الغنية وتفتقر هي الاخرى ، والاقتصاد الدولي يقوم على هذا المبدأ وسياسة العولمة مبنية على ذلك تماما ، اما ياصديقي العزيز في حالة وجود كارثة تتبرع بعض الدول بتقديم المعونات طبقا لمصالحها فقط

فأذا كان حجم التجارة بين البلدين مرتفع كما هو بين الدول العربية والدول الاوربية واليبان ، فيجب ان تتوقع ان هذه الدول لازم تقدم شئ لمساندة الدولة التي تدر عليها مكسب لا بأس به

ولاحظ انت مين الدول الي ساعدت مصر وقت الزلزال

سوف تجد فرنسا واليابان والولايات المتحدة الامريكية

اما باقي الدول الغنية كانت معوناتهم متواضعه

حتى المساعدات في نقل اثار النوبة وان كانت هذه الاثار بيعتبرها الجميع ومنهم اليهود ليسة اثار مصرية بل اثار عالمية لافراد عاشو فترة من الزمن في هذه المنطقة وتركوها

الا ان الامم المتحدة ومعها بعض علماء المصريات من فرنسا هم الى عملو حملة التبرع لنقل اثار النوبة ونحن نشكرهم بل لسه المذيع مفيد فوزي كان عامل مقابلة مع العالمة الفرنسية التي قامت بالحملة

وفي رئي يا صديقي يجب ان نفرق بين سياسة فرنسا المبنية على الحرية من زمن الثورة الفرنسية وملتزمة بها حتى الان وبين سياسة امريكا وهي سياسة رعاة البقر المبنية على التعامل بالقوة

وأذا كانت امريكا تستطيع فرض الديمقراطية على الصين

انا اول واحد ارحب بها كا مخلص لنا من قانون الطوارئ مثلا فقط

ولكن امريكا هي امريكا من يوم نشأتها سياسة تنازع القوى بين فئاتها

فهي انسحبت من لبنان لما وجدت انها خسرت وانسحبت من الصومال لما وجدت انها خسرت والمسألة ليس عندها هو المبدأ

بل المكسب والخسارة

لي سؤال واحد هل الامم المتحدة تدار بطريقة ديمقراطية ؟

هل فرض الديمقراطية على الشعوب مبدأ من مبادئ الديمقراطية ؟

وأذا كان فيه مغالطات اخره برضه اذكرها فنحن هنا نتحاور لكي نتعلم ونستفيد ولربما يوجد ما يشوش تفكيري نظرا لوجودي في دولة عربية بترولية شعبها فعلا يحترم الامريكان ولكن لا يحبهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هو بيت القصيد .. فمعاليكم بررتم المعونات بأسبابها .. و لم تنظر للأمور من زاوية إحتياج هذه الدول للمعونات .. المصلحة لم انكرها من بداية مداخلتى .. و هى موجودة من ول حرف .. قام فيلم نصر 56 كله .. على اساس .. ان رفض تمويل السد يعتبر بمثابة اعلان حرب علينا .. و ها أنت تفسر المعونات بطريقة سلبية ؟؟؟؟؟؟ يعنى لو رفضوا يسلفونا أعداء .. و إن قبلوا يسلفونا برضة أعداء ..

يا عزيزى هذا الكلام قلناه مرارا و تكرارا .. و لن نستطي محو سنيين من غسيل المخ .. يبقى العبئ على من يريد رؤية الحقيقة بحياد و عدل .. ان يقلب الأمور على كل جوانبها و يختبرها من جميع الزوايا .. قبل اطلاق الأراء و الأحكام .. لأننا نخلق بها جوا عاما و نؤثر بها على المجتمع الذى حولنا .. و نشكل الأفعال و ردود الأفعل ..

و علينا دائما أن نسأل أنفسنا .. و هل نحن نحب الآخرين ؟ .. و ماذا فعلنا لنكسب حقوقنا التى نبكى عليها ؟ .. و ماذا فعلنا لنكسب إحترام العالم ؟ .. بمعنى مدى مصداقيتنا أمام الالم .. و أكتفى بهذا القدر .. و شكرا ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الشعب المصري لا يعرف الكراهية ابدا من وجهة نظري على الاقل

بل استطيع اقولك اننا تقريبا غارقين في الثقافة الامريكية تماما

حتى ايام عبد الناصر كان التلفزيون المصري يعرض يوميا افلام امريكاني

ولكن حبي للحياة الامريكية والنظام الامريكي في الحياة العامة لن يعميني ابدا عن ممارسات السياسة الامريكية

مش مهم ابدا ان اكون محتاج للمعونة الامريكية

حتى المعونة الامريكية لم تحل حتى الان مشاكلنا الاقتصادية

فيه مثل صيني عزيزي فري يقول اذا اطعمت يوما فقيرا

فانك اطعمته ليوم واحد

اما أذا علمته الصيد

فقد اطعمته طول العمر

نحن نحتاج لمن يعلمنا

وليس من يستعبدنا علشان معونة اقتصادية

واذا البنك الدولي رفض تمويل السد العالي بتحريض من امريكا

فهذا ليس لانهم اعداء بل اكثر من ذلك

لان ببساطة رفض تمويل السد كان علشان صفقة الاسلحة التشيكية من ناحية

ومن ناحية اخرى رأت امريكا ان تسليح الجيش المصري سوف يخلق سباق تسلح في المنطقه مما يجعلها تساعد مجبره اسرائيل بنفس القدر

الا ترى من هو اظلم من الظالم اخي العزيز

كما قال الرسول الكريم هو من ساعد الظالم على ظلمه

وأمريكا تساعد اسرائيل

وانا لا اكره امريكا مثل غيري بل مستاء من سياستها والتي تدل على عداءها الصارخ لنا

مثل بلطجي الحارة الي بيحمي سيده مشبوه ومستعد يضرب امام المسجد اذا نهرها او وبخها على افعالها

أما عن احترام العالم يأخي فري

فهو فقط للأمم القوية والتي تفرض ارادتها على المجتمع العالمي بالقوة مثل ما تفرضه الولايات المتحدة في قرارات الامم المتحدة التي تدين اسرائيل

واخيرا حب امريكا او كرهها لن يؤخر او يقرب شئ من حقيقة دعم اسرائيل كا مخلب قط لها في المنطقة لحماية مصالحها الاقتصادية

واقتناعي التام بالنظام الحر لن يجعلني ابدا ان ابرر لا أمريكا سلبياتها وتحيزها لاسرائيل السافر

علما بأن هذا التحيز هو من جعل الشعب يتقبل النظام الاشتراكي والاتجاه للمعسكر الشيوعي ،

وايضا هو من جعل من اسامة بل لادن بطل في نظر كل الضعفاء

وهو ما يزيد من تطرف الشباب نحو اللجوء للعنف ضد الغرب عموما

وامريكا تعلم ذلك جيدا وعندها مفكيريها ومستشاريها الذين يوجهونها الى مزيد من اشعال المنطقه لصالح اسرائيل

وليس نحنا اصحاب الافعال ولا ردود الافعال بل نحن الضحايه على كلا الحالتين

وانا هنا بصدد طرح حقائق وليس اعلان عن حملة كراهية ضد امريكا

واذا كان في كلامي اي تناقض او خطأ فسكون مسرور جدا اذا فسرته لي

لعل يكون دواء لي من احساسي الخاطئ نحو امريكا من وجهة نظرك واستطيع تبرير افعال امريكا للشباب رواد النادي الذي ارأسه في السعودية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى أنا مهما قلت .. فإن هذا لن يغير رأيك أبدا .. لأنك تتناقض بشدة مع نفسك .. و مع هذا لا ترى تناقضا .. ففى المداخلتين السابقتين .. قلت و كررت عدة مرات النقد فى حالة تقديم المعونات و القروض .. و و النقد فى حالة عدم تقديم المعونات و القروض .. و قد قمت أنا بنقد ذلك .. و مع هذا فأنت تكررة .. و تؤكد أن كلا الموقفين صحيحين .. بدون أن أفهم لماذا ؟

أذا رأيت فلان مخطئا سواء فعل أو لم يفعل .. فبالتأكيد أن فلانا لا يستطيع عمل فعل يرضيك .. و أكيد أن العيب ليس فى فلان .. و لكن فى طريقتنا فى التفكير و التحليل و الأستنتاج ..

و معاليكم تعلمون جيدا جدا .. أن منطقتنا غارقة فى تيار شيوعى تحت مسميات مختلفة .. يسارى قومى اشتراكى بعثى ناصرى .. عدوهم هو الغرب

و التيار الثانى أصولى .. طريقة فهمة للدين .. أن الأخر كافر .. ولا عزة لنا الا بالقضاء علية .. من أكبر و أقوى كافر حاليا .. أمريكا .. فهى الهدف الأولى ..

و فكر كلا التيارين و نظرياتهم العرجاء البلهاء يتسرب لنا و لعقولنا فى التمثيليات و الأفلام و الفضائيات و المقالات ..

دعك من مريكا .. فهى هدف أولى فقط .. و معاليكم لو رجعتم لمداخلاتكم ستجد أن هجومك ليس على أمريكا فقط ..

القصة ليست قصة أمريكا أبد .. فعلت و لم تفعل .. و لذا فأنا لا أدافع عن مريكا .. و لن أدافع لأنه لا مصلحة لى معها .. أنا أدافع عن عقولنا التى غسلت ..

موقفنا و مقف اسرائيل مننا لم و لن يتغير بوجود أمريكا أو اختفائها من على وجة الأرض .. المسألة مسألة كفاءة و تنظيم .. و فى سنة 1948 و ما قبلها .. لم تكن أمريكا هى التى تساند أسرائيل .. و مع هذا كان نفس الموقف موجودا .. انتصارات من قبلهم متوصلة و هزائم من قبلنا متوالية ..

و حتى لو أختفت اسرائيل هى الأخرى غدا مع أمريكا .. فهذا لن يغير شيئا .. سننهزم فى جميع تحدياتنا الأخرى .. و فى مواجهة الكافة .. و ساعتها سنجد شماعات أخرى نعلق عليها فشلنا .. و نوجه طاقات احبطاتنا الغاضبة عليها .. و نقف نلعنها ليل نهار .. و نتحسر على حالنا الذى لا نجد له حلا ..

اذا لم تتغير عقولنا فسنستمر على هذا المنوال الى الأبد .. على صعيد جميع التحديات ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى أنا مهما قلت .. فإن هذا لن يغير رأيك أبدا .. لأنك تتناقض بشدة مع نفسك .. و مع هذا لا ترى تناقضا .. ففى المداخلتين السابقتين .. قلت و كررت عدة مرات النقد فى حالة تقديم المعونات و القروض .. و و النقد فى حالة عدم تقديم المعونات و القروض .. و قد قمت أنا بنقد ذلك .. و مع هذا فأنت تكررة .. و تؤكد أن كلا الموقفين صحيحين .. بدون أن أفهم لماذا ؟

أعتقد يأخ فري مفيش تناقض بين الحالتين سواء فيه معونات او مفيش

فالهدف ليس هو مساعدة مصر كا دولة مهمة في المنطقة بل في الحالة الاولى منعت المساعدات لأجبار عبد الناصر لعدم السعي للتسليح

وفي الحالة الثانية لتشجيع مصر على المضي في اتفاقية السلام

يعني الحالتين علشان مصلحة اسرائيل بس

وفي الحالتين مصر تقبلتهم

فما هو وجه التناقض

يوجد عدم ثقة في موقف امريكا ويوجد ما يبرره

واذا طلبت منا ان ننتظر فسوف ننتظر لأننا بكل صراحة ليس لدينا الا الانتظار

اما عن التيارات القومية واليسارية والشيوعية فهي بتلعب في الوقت الضائع وليس لها تأثير يذكر على المجتمع المصري

واذا كان صوتهم عالي الان فهو نتيجة تحيز امريكا المفضوح لاسرائيل وممارستها الغير انسانية على الشعب الفلسطيني

الي علق اعلام امريكا عند زيارة بيل كلينتون لغزة

المسأئلة عايزة بعض المواقف الشجاعه من قادة امريكا نحو الحق العربي وبعدها سوف ينحاز كل العرب بل المسلمين الى ما تنادي به امريكا

بل اكثر من يمكن ان ترى الاعلام الامريكية في كل مكان من الوطن العربي

ولكن لن يحدث ذلك لانه لو حدث ثاني يوم يمكن الرئيس الامريكي يعزل من منصبة بقرار من الجونجرس او حتى الكنيست الاسرائيلي

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز فري لماذا انت واثق اني لن اغير رئي

هذا حكم مسبق على ، ولعلمك انا بغير رئي كتير لما تضح لي الامور ويكون فيه بينة صحيحه لأي رئي مخالف لي ، بل يمكن اتبناه بعد ذلك

فانا هنا ليس لأفرض رئيي بل لكي اتعلم وأطلع على اراء الغير ، فانا ليس محترف سياسة ولم اقرأ حتى الميثاق بتاع جمال عبد الناصر ، ولم اشارك في الاتحاد الاشتراكي او حتى في يوم انضميت لحزب او مؤسسة

وانا بصراحة بكتب بناء على دعوة من الاستاذ عادل لكي اعرف ماذا يدور حولي بعد ان قاربت على سن المعاش

فكل خبرتي كانت في مجال الرياضه فقط وهذا ما أستطيع التحاور فيه بمهارة

اما عن غسيل المخ وعقولنا التي غسلت

انا ليس معك فيها ابدا ويكفينا انني اتحاور معك وانا في السعودية وانت في كندا

يعني العالم اصبح مفتوح ومحدش يستطيع عمل غسيل مخ حتى لطفل صغير في ظل تنوع وسائل الاعلام من فضائيات وانترنت وخلافه من جرائد ومجلات عالمية

أما عن اتهامك لي باني بأن هجومي ليس على امريكا فقط

يمكن صحيح بعض الشئ ، لان مشكلتي اني لم اجد دولة من الدول الكبرى سواء نظام شيوعي او نظام حر ، الا اجدها قد ساعدت اسرائيل بكل ما عندها من دعم ، ودا موثق تاريخيا ولا جدال فيه

أما عن هزائمنا من اسرائيل سواء امريكا ساعدتها او لم تساعدها

فأحنا نعلم جيدا ومن التاريخ ان ليس امريكا وحدها هي التي ساعدت اسرائيل بل كل العالم بما فيهم بعض القادة العرب والي بدورهم رحبو بقدوم اليهود لأراضيهم ، وسهلو هجرتهم لفلسطين ، ودي كانت طبيعة المرحلة

وهي خيانة الدولة العثمانية وضربها من الخلف بواسطة العرب ، خيانة الغرب للعرب وتقسيمنا الي ولايات ومحميات بأتفاقية سايكس بيكو ، دعم هجرة اليهود من الدول الطاردة لهم في شرق اوربا وغربها كلا حسب مصلحته ، فالغرب يرحلهم لوجود العداء للسامية ، وامريكا تخاف من استقبالهم عندها فتقوم بالضغط على بريطانيا لاستقبالهم في فلسطين وتدعمهم ماديا وتمول هجرتهم ايضا ، وروسيا تعطيهم السلاح والمحاربين على امل تكوين دولة شيوعيه في قلب العالم الاسلامي ، وهذه حقائق مثبوته تاريخيا

والمشكلة الان اصبحت ليس في وجود اسرائيل او زوالها ، بل في فرض اتفاقية سلام بدون المساس بالحقوق الاسلامية في القدس

واعتقد كما يعتقد كل العالم ان تشجيع امريكا ومساندتها بدون حدود هو فقط العائق لفرض هذه الاتفاقية ، وبدونها لن تتغير المنطقة الى الافضل

فإذا كان رئيك مخالف لما اقول او اذا كنت مشغول عن سرد الحقائق والبينة والتي تقوي منطقك

فممكن ان ننتظر شوية طالما هيكون فيه فايدة ، وبلاش كلمة معاليكم لانها مش لايقه عليا ابدا ، تصور انا لابس جلابية وشبشب وحضرتك بتقولي من كندا معاليكم ، فانا هنا يلقبوني بأبو الكابتن او شيخ المدربين ودا عندي افضل كثيرا من معاليكم

وفي انتظار ردك الكريم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

عزيزى أبو السيد و الكباتن .. تحية لك و لأختنا الفضلة سيدة .. أنا أيضا أكتب لك و أنا مرتدى الجلباب و الشبشب .. قلا يوجد اختلاف فى هذا .. أما عبرة (معاليكم) .. فهى نوع من نوع النكاية فى الثورة ليس الا .. و إعتزاز باللغة لقديمة السائدة أيام الملك .. و التى تقوم على إحترام الآخر و تبجيله ..

فى موضوع يد اللإرهاب أطبقت .. شرحت موضوع غسيل العقول بإستفاضة .. يوجد غسيل عقول طبعا .. خاصة إننا لتونا دخلنا عالم القرية الصغيرة .. و هو لن يمحو غسيل مخ ساد عشرات و عشرات من السنيين .. و مهما تقارب العالم و انتشرت وسائل تداول الأخبار و الحقائق فسيظل الدين أقوى وسيلة يتم استغلالها للسيطرة على العقول و اخضاعها .. غسيل المخ موجود و شغال و مؤثر بالتأكيد ..

أمريكا و إسرائيل .. أصبحت مؤثرات فكرية .. و ملح و بهارات النظريات .. فأى كلام فارغ .. لو وضعت فيه إحدى الكلمتين .. لأصبح كلاما مفهوما و عظيما و جميلا .. و قائلة صاحب فكر و زعيم و محب للأسلام و المسلمين .. و إذا قام شخص بمهاجمة الفكر الأعوج .. أتهم أول ما يتهم بالدفاع عنهما و معادة الأسلام و المسلمين .. و هو منطق جوف فارغ .. يجب علينا أن نتبينة ثم نتجنبه ..

ملاحظتك بأن دول كثيرة ساعدت إسرائيل .. ملاحظة فى محلها .. ولابد أن يدفعنا هذا للتفكير .. لماذا ؟ .. الجواب لأنها تحسن إدارة معركتها .. و تنتصر .. و تنجح فى كسب إحترام الناس و تعاطفهم ..

بعكسنا .. نحن نسيئ إدارة معاركنا .. و ننهزم .. و نفشل فى كسب إحترام العالم و تعاطفهم ..

و هذا بالظبط .. محور حديثنا هننننننناااااااااااااااا .. نريد أن ندير معركتنا بصورة صحيحة .. و هناك أناس يصرون على نفس الأسلوب الفاشل المسؤول عن هزائمنا طواااااااال العقود الماضية .. و الصدام يحصل بين كلا الفريقين .. و العبد لله من الفريق الذى يريد إدارة المعركة بصورة صحيحة ..

إن القاء مسؤلية الفشل بإستمرار على (الآخر) .. الأيمان بأن الآخر هو العدو الذى يجب إما أن يفنى أو نفنى نحن .. الأيمان بأن الآخر يكرهنا هكذا بدون سبب و أنه عقد العزب لى القضاء علينا .. و أن الأخرين جميعا قد إتفقوا على ذلك .. و أن المسلم الصحيح كما أمر الله هو محارب لكل ما حوله .. حتى يقضى عليهم جميعا .. كل هذا يصرف جهدنا الى مكان بعيد جدا عن الداء و موطنه و علاجه ..

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أني من الفريق الثالث (فريق رياضي جداً يا كابتن أبو زيد) الذي يعترف بواجبه نحو تغيير الوضع السيئ ، ولا يعلق مشاكله على شماعة الأخرين (أو الآخر حسب المصطلح الفلسفي)ويعتقد أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، ولكنه لا يتجاهل مطامع الآخرين فيه وفي قدراته ولا يتعامل مع من يسمونه العدو ليل نهار ، معاملة الأصدقاء. ويعتقد أنه لو صدق مع نفسه فلن يضره كيد الآخر أو محبته.

رجعنا مرة ثانية لنظرية المؤامرة....رغم كل الأحداث التي حدثت وتحدث وستحدث لازلنا في مربع رقم واحد...

هل أميركا صديقة أم عدوة؟ دون تحديد من هي أميركا بالضبط؟ وصديقة في أي موضوع وعدوة في أي نقطة؟

هل كولن باول هو من يمثل أميركا؟؟؟أم دونالد رامسفيلد وبول وولفوفيتز (اسمه سخيف) وكونداليزا رايس؟؟؟

هل الديموقراطية التي ترغب أميركا (السياسية) في تطبيقها على جنازير الدبابات هي من نوعية ألمانيا واليابان أم تشيلي والسلفادور وجمهوريات الموز واندونسيا وفلبين ماركوس؟

هل دوافع أميركا في احداث التغيير دوافع سياسية أم اقتصادية أم اخلاقية(بمعنى أن كونداليزا رايس صحت من النوم بعد وجبة ثقيلة وأحست أنها بحاجة لأن تكفر عن ذنب الحكومات السابقة بمساعدة دول ديكتاتورية على الاستمرار في الحكم)؟؟؟

هل يمكن تطبيق الديموقراطية الدباباتية في دول أخرى غير الشرق الأوسط؟؟؟ كازخستان مثلاً أو اذربيجان؟ أم أن المنحة الديموقراطية الأمريكية مقصورة على المحظوظين من أبناء الشعوب العربية؟؟

وهل الحكم تحت ظلال الأفيون والنزاعات المسلحة وقرضاي مثلاً (طبعاً في ظل المفهوم الغربي للحريات المحصور في المرأة والشواذ والفنون) بالديموقراطية المسلحة التي نصبت قرضاي بقوة المندوب السامي الأمريكي أفضل من حكم طالبان الذي منح شعبه على الأقل قليل من الأمن والاستقرار؟ هل لو خيرنا شعب على أن يختار بين الحرية وبين الأمن ، أيهما سيختار؟

هل يتذكر أحد المناضل "الكبير" عزيز المصري؟؟؟؟

كان يعتقد أن هتلر هو من سيخلصنا من شر الاحتلال البريطاني، ولذلك تعاون معه، نفس التعاون الذي وصم مفتي القدس (رحمه الله) بوصمة عار.

أسئلة كثيرة ، لا أنوي الأجابة عليها...ببساطة لأن الأيام ستتولىالاجابة

ومن يعش رجباً ...يرى عجباً

إذا رأيت نيوب الليث بارزة --------------------فلا تظنن أن الليث يبتسم :D

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي باسربى ...

نعم هذه هى الديموقراطية التى تريدها أمريكا لنا ... "ديموقراطية معدلة "... و ليت التعديل تم ليناسب المستهلك المصرى ... و لكنه تعديل ليناسب المصدر الأمريكى ... و المحزن أننا نقبل الديموقرطية المعدلة وفق الشروط الأمريكية ... و لا نقبل التعديل فيها على طريقة الإسلاميين كما يحلو للبعض أن يسموهم ... لا لشئ إلا حبا فى المستورد ....

صديقى ... قلما أمدح أحدا .. و ذلك خوفا على نفسى و عليه ... و لكنى مضطر أن أقول أن أسلوبك .. شيق .. و ممتع .. و سلس .. و مقنع .. و مرح ظريف .. و مؤدب ...و ينم عن ثقافة و إطلاع .. و يذكرنى بإسلوب الصديق محبط ... حقا كلاكما ترتفعان بإسلوب المنتدى عاليا مع آخرين .. و أتمنى أن تزيدا من مشاركتكما

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...