بسم الله الرحمن الرحيم.
طالعتها الأخبار منذ يومين أو ثلاث بخبر عن تورط نائب سابق في جريمة سرقة أثار ونشرت المواقع صور الحفر وصور ما تم العثور عليه ومصادرته؛ لغاية هنا ممكن يكون خبر عادي فمع هوجة يناير وفتاوي بعض المشايخ.،مثل الشيخ حسن بأن ما وجد من الأثر ملك خالد لمن وجده..أصبح الكثيرين يتجرأوا على التنقيب.
لكن ورد اليوم اسم آخر هو ..حسن مالك صاحب قناة المحور سابقا (شقيق المتهم الأصلي النائب حسانين قال أن حسن مالك أعطى شقيقه المال للبحث وينقب...لغاية هنا الكلام به اتهام من شقيق ال
الفكرة المبسطة جدا عن التعليم المقلوب المطبق الان
هي ان المنصات والقنوات والوسائط المتعددة اللي الطالب هيعتمد عليها هي الأساس للتعلم في بيته
وأن المدرسة دورها فقط توضيح غير الواضح والإجابة على الأسئلة في ايام الحضور القليلة
الفائدة هنا ان المادة العلمية التي تقدم للطالب قضائيا أو عبر المنصات مضمونة ومنتقاه وخالية من الحشو واهم حاجه أنها خالصة من إدخال اي فكر متطرف
نحن نعلم أن التعليم هو اكثر وكر في مؤسسات الدولة يمتلئ بالإخوان والسلفيين
وانهم كانوا يستغلون الفصل لبث
ما لم أفهمه أبدآ لماذا تلك العداوة بين تلك الجماعات و الآثار التاريخية التي كانت موجودة حتي ايام الإسلام الأولي .. و لم يمسها أحد ... لماذا هذه "العقدة" من تاريخ الدول ؟؟ ..
تلك المعابد و التماثيل التاريخية لا تشكل اي عائق اقتصادي او عسكري .. و لا حتي عقائدي .. فحقآ مجنون من يبرر هذا التصرف بانه درءآ لعبادة الأوثان .. .. بل بالعكس هي خسارة علي من يدمرها و لا عائد من ورائها .. بين جهد .. و وقت .. و متفجرات هم في غني عن خسارتها .. بالأضافة لتقديم دليل جديد علي غوغائيتهم التي لا تسلم منه
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان