اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سياحة المؤتمرات - فوضى, و حاجة تكسف


الأفوكاتو

Recommended Posts

أعمدة

42307 ‏السنة 126-العدد 2002 اكتوبر 6 ‏29 من رجب 1423 هـ الأحد

من قريب

بقلم : سلامة أحمد سلامة

نحن وسياحة المؤتمرات

لأسباب صحية كان لي حظ التعرف علي عدد من أكبر وأشهر أطباء الأنف والأذن والحنجرة من المانيا وفرنسا وأمريكا جاءوا إلي مصر لحضور أكبر تجمع طبي في مجال تخصصهم يعقد دورته السابعة عشرة في القاهرة في الفترة من‏28‏ سبتمبر إلي‏3‏ أكتوبر‏.‏

هذا التجمع المهم الذي يضم نحو خمسة آلاف طبيب وطبيبة من جميع أنحاء العالم‏,‏ يعقد مرة كل أربع سنوات‏,‏ ويعتبر من أهم المناسبات لعرض ما استجد من أبحاث وابتكارات في هذا الفرع الطبي المهم‏.‏

فوجئ هذا الجمع الحاشد بمستوي تنظيمي ردئ لأعمال المؤتمر علي غير ما تعودوا عليه‏,‏ فقد تعذر علي أعداد كبيرة من المشاركين مجرد التسجيل عند تجمعهم في المركز الدولي للمؤتمرات بمدينة نصر‏,‏ واضطر المئات منهم إلي مغادرة مقر الاجتماع دون تسجيل بعد انتظار وزحام دام لأكثر من أربع ساعات‏!‏

وطبقا لروايتهم الشخصية ــ وهم أطباء محترمون يقدرون هذا البلد ــ فقد تعذر علي عدد كبيرمنهم دخول مقر المؤتمر في اليوم التالي أو مجرد الحصول علي جدول أعماله وقائمة الأوراق والأبحاث المقدمة‏.‏

فوجئ الجمع بعد ذلك بأن مراسم افتتاح المؤتمر قد أقيمت بمسرح أوبرا عايدة بمنطقة الأهرامات‏,‏ واضطر المشاركون والمشاركات للخوض في رمال الصحراء بملابس السهرة الأنيقة‏,‏ والسيدات بكعوب أحذيتهم العالية دون سابق إنذار عن طبيعة المكان أو الحفل العجيب الذي أعد لاستقبالهم‏,‏ أما عن برنامج الحفل ذاته وضعف مستوي اخراجه فحدث ولا حرج‏.‏

إن سياحة المؤتمرات ــ خاصة مؤتمرات النخبة من العلماء والمثقفين ــ أهم من أن تترك للهواة أو لسكرتارية أحد الأطباء لتتولي أمرها‏,‏ خاصة أن القاهرة ومصر شهدت العديد من المؤتمرات الكبيرة الناجحة‏.‏

هناك نقطة مضيئة وحيدة يجدر تسجيلها‏,‏ وهي سعادة العديد من هؤلاء الأطباء والطبيبات بما نظمته بعض شركات السياحة المصرية الخاصة من رحلات وجولات ناجحة في مصر علي حساب المشاركين الخاص‏.‏

أما الجانب العلمي للمؤتمر ــ وهو الأهم بالنسبة لنا وللمشاركين علي السواء ــ فقد ضاع بين سوء التنظيم وسوء التقدير‏,‏ ولعل أكبر دليل علي ذلك إننا لم نقرأ تحقيقا صحفيا واحدا يشرح لنا ماذا أنجز هذا التجمع العلمي الكبير؟‏,‏ وكيف أفدنا من الأبحاث والأسماء المرموقة التي شاركت فيه‏!‏

أحمد أبوشادي

‏**‏ تعتمد سياحة المؤتمرات علي التنظيم الدقيق والمحكم‏,‏ خصوصا أن أعضاء هذه المؤتمرات عادة ما يكونون من بين المهنيين والمثقفين المؤثرين في بلادهم ومجتمعاتهم‏,‏ وأي خلل فيها لابد أن يؤدي إلي آثار سلبية‏,‏ وقد دهشت حين قرأت في اليوم التالي لافتتاح مراسم المؤتمر الذي حضره رئيس مجلس الوزراء بمسرح أوبرا عايدة بمنطقة الأهرامات أن منظمي المؤتمر قدموا للخواجات مقتطفات من مجنون ليلي‏!‏ تصور‏!!‏

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لا جديد:

سوء إدارة..

عدم وضوح (أو عدم وجود) أهداف..

صعوبة الحصول على "معلومة" في مصر.. ها أنا مصري و مع ذلك لم أجد خريطة للقاهرة رغم أني بحثت و سألت في كل مكان.

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

قدموا للخواجات مقتطفات من مجنون ليلي‏!‏ تصور‏!!‏  

[b:post_uid0]سوء إدارة من قمة الهرم لقاعدته .. كل شئ في مصر لا يوجد به أي حس جمالي أو تنظيمي والحس الوحيد الذي يمكن أن يستشعره أي قادم لمصر .. هو الحس البقشيشي.. فلقد نجحنا نعلم السواح في مصر أهم كلمة في القاموس السياحي المصري .. بقشيش

كلما تقابلت مع أي أجنبي ويعرف أنني مصري ..يحدثني عن أمرين عظماء في مصر .. الأهرامات .. والقشيش

على العموم .. كويس أنهم فرجوا الأجانب على مجنون ليلي .. كنت أخشي يفرجوهم على مجنون مصـر !!!!!!!

[/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لى يا صديقى العزيز ان اكمل لك باقى قصه المجنون , انه ليس مجنون ليلى فقط.

ولكنه نوع اخطر من المجانين .

الجنون الحقيقى وكما اعتدنا فى بلدنا هو جنون إهدار المال العام ,وهذا ما حدث فى دار

الأوبرا, حيث عهدت بالطبع ل  س باعاده التوزيع الموسيقى للعمل والله يعلم كم قبض

وعجبآ ياله من توزيع بالرغم من ان نفس العمل ظل يقدم لسنوات فى الأوبرا بتوزيع آخر

للدكتور م ن ولكن لأن التوزيع الجديد لأحد اعضاء مجلس الإداره الحالى فلا مانع من صرف

الأموال ونسف التوزيع القديم , والحجه موجوده وجاهزه لديهم ( رؤيه جديده )

والكل يقبض , المقصود بالكل هنا بالطبع ليس حشود الموسيقيين والكورال الغلابا ,فهم

يأخذون ,إذا أخذوا , مكافئات رمزيه , ولكن من يلتهم فهم الذين يصدرون الأوامر ويدعون

انهم المنظمون.

هذا فقط اول الطريق لإهدار المال العام في جهاز حكومى مثل دار الأوبرا ,يليه خطوات

كثيره يتفنن فيها هؤلاء المتخصصون فى إهدار المال العام , والحجه -سياحه المؤتمرات

والتنظيم .

:sneaky2:  ;)

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة السياحة .. وماقرأته الآن .. وحبى الشديد لجمع كل قصاصة ورق تحمل إسم مصر .. جاء وقت وأعتقد مازال إمتلأت  دنيا النفاق فى مصر بتصريحات وردية جدا  خاصة فى غراب الخراب العبيدى ووزرائه .. وهالنى الحجم الرهيب للأستثمارات فى هذه الصناعة وخاصه على شواطئ البحر الأحمر ولما حاولت آخذ العيال وأعمل زى جيرانى أقضى اسبوع أو اثنين معاهم .. وجدت نفسى كمصرى غريب فى بلدى .. وكان شعر زوجتى الأصفر وأسمها هو المنقذ الوحيد لى كمصرى فى بلدى لأحصل على سعر مناسب وغرفة مناسبة ؟؟ وتتكلم مع الفندق يقولك أنا عاطيك 50 % خصم لأنك مصرى والقانون بيقول كده .. وأراجع مع جارى وعديلى الاقى نفسى بأدفع أكثر منهم .. والحل ياأخى .. صعبت عليه قاللى نلغى الحجز بأسمك ونخليه بأسم المدام .. مادام اجنبية لكم سعر خاص واعمل معروف أنا ما قلتش حاجه ..

ووجدت واحد بلدياتى - مصرى يعنى قاعد على البلاج وفى ايده كتاب بعنوان  ( لن نقول للسياحة وداعا لكاتب مصرى يعيش فى المانيا أخذت عنوانه والراجل الله يكرمة أرسل لى أسطوانه بكتابة الجديد السياحة فى مصر مالها وما عليها وخسارة إنه مش موجود فى السوق .. وخسارة أكبر انه لم يطبعه وطلب منى أن اخجب عنوانه أو أسمه حتى يقرر هل سيطبع الكتاب أم لا .. وأستأذنته منذ قليل أن انقل اليكم صفحتان او ثلاثة .. واقرأ معى ولا تحزنوا .. فالتغيير قادم .. ومصر التى تنفرد فى العالم كلة بمقومات تجعل أى أجنبى يتمنى زيارتها سيأتى اليوم الذى يتولى فيها أمر السياحة من يفهم فيها .. وسيأتى اليوم الذى نعلم فيه اطفالنا بالمدارس أهمية السياحة ومقوماتها .. وتمتعوا مهى بما يلى :

مقطفات من كتاب  السياحة مالها وما عليها  

أجازات الألمــــــــــــان

تبلغ قيمة كعكة السياحة الألمانية المصدرة والتى تتقاسمها شركات السياحة حسب إحصائية العام السياحي95 / 1996  21,45مليار مارك وقد زادت فى موسم 96/1997 بنسبة 3% ثم زادت فى موسم 97/1998 بنسبة 2,5 %  .. نال نصيب الأسد فيها ثلاث شركات  :

شركة " توى "  ( الاتحاد الدولى للسياحة   { TUI } ( بنسبة 25,6 % يليها

شركة " نيكرمان }    {  NUR بنسبة  17,4 %    

ثم شركة LTU } { بنسبة 15,1% ويقتسم الباقي عدد من الشركات لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بالثلاثة الكبار..

وتشير الإحصائيات الرسمية أن رحلات الألمان عام 1996 كانت   موزعة كما يلي :

18,5 مليون   قضوا إجازتهم داخل ألمانيا بنسبة  30,2  %

8,1   مليون   قضوا إجازتهم في أسبانيا    بنسبة  13,2  %

5,7   مليون   قضوا إجازتهم في إيطاليا    بنسبة  9,3   %

4,7   مليون   قضوا إجازتهم في النمسا    بنسبة   4,7  %

2,4   مليون   قضوا إجازتهم في فرنسا    بنسبة   4     %

2,1   مليون   قضوا إجازتهم في اليونان   بنسبة   3,5   %

 2    مليون   قضوا إجازتهم في تركيا    بنسبة   3,2   %

1,6   مليون   قضوا إجازتهم في هولندا  بنسبة      2,6 %

1,1   مليون   قضوا إجازتهم في سويسرا بنسبة     1,8 %

3,5   مليون   قضوا إجازتهم في أوربا الشرقية     5,7  %

7,8   مليون   قضوا إجازتهم في الشرق الأقصى   12,7%

              وأمريكا الجنوبية والشمالية وبلغت

              نسبة من سافروا إلي أمريكا الشمالية 2,7 %    

42,7  مليون  قضوا أجازاتهم في مختلف أنحاء العالم بلغت قيمة جملة ماأنفقوه فى الرحلات  عام 1996/1997حوالى   76,6 مليار مارك  

وفى عام 97/1998 أشارت الإحصائيات الرسمية الألمانية - وهى  السوق الذى نأخذه كنموذج - أن رحلات الألمان عام 97/1998 كانت موزعة كما يلي :

داخل ألمانيا  19,5     مليون    بنسبة       31,4     %

فى أسبانيا   8,3        مليون    بنسبة       13,4    %

فى أيطاليا   5,7        مليون    بنسبة       9,1      %

فى النمسا    4,2       مليون    بنسبة       6,7      %

فى فرنسا    2,4       مليون    بنسبة       3,9      %

فى اليونان   2,2       مليون    بنسبة       3,6      %

فى هولندا    1,4       مليون    بنسبة       2’ 2     %

فى سويسرا  0,9       مليون    بنسبة       1,1      %

فى دول أوربا الشرقية  3,4 مليون   بنسبة   5,5       %

فى دول خارج أوربا    8,7 مليون   بنسبة   14       %  

      والأخيرة كان نصيبها   كما يلى :

تركيا    2,35  مليون سائح ألمانى

تونس    858   ألف   سائح

مصر     438   ألف  سائح

المغرب   226   ألف  سائح

بالأضافة الى حوالى 2 مليون الى الولايات المتحدة الأمريكية

                    430 ألف  الى جمهورية الدمونيكان

                    402 ألف  الى كندا و242 ألف الى تايلاند

                    235 ألف  الى هونج كونج

                    225 ألف  الى جنوب أفريقيا

                    206 ألف  الى  المكسيك            

وبلغت قيمة ما أنفقه الشعب الألمانى على رحلاته والتمتع بأجازاته  80,1 مليار مارك بمتوسط إنفاق للفرد الواحد 1425 مارك ..

ونعنى بالإنفاق هنا كل ما تتكلفه الرحلة من مصروفات عامة وخاصة ..   أى أن ميزانية الأسرة المكونه من ثلاثة أفراد مثلا تخصص للرحلات   سنويا مبلغ   3 X  1425 = 4275  وبذلك يستهلك الشعب من الدخل القومى أكثر من 80 مليار مارك للترفيه عن نفسه والبعد عن جو العمل !! وبحسبة بسيطة نجد أن عدد من قضوا أجازاتهم قارب ال 56 مليون داخل وخارج ألمانيا ..

وقد قضى منهم فى مصر عام 1996- وهو عام الذروة السياحية كما  يقولون -  طبقا لإحصائيات وزارة السياحة المصرية 436809 سائح  ألمانى وفى عام 1997 زار مصر 438372 سائح ألمانى . أى بلغت   نسبة من سافروا منهم إلي مصر عام 1997 حوالى  3, 0 %  ( أقل                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                               من نصف بالمائة )..!؟   طبقا لإحصائيات وزارة السياحة المصرية والإحصائيات الألمانية  

وأيا كان العدد فإنه لم يتعدى النصف مليون سائح ألماني في أزهى  أوقات السياحة المصرية فى عام 1999 .! ولن يتعدى هذا الرقم فى المستقل     فى تصورى طالما ظلت سياستنا التسويقية كما هى تعتمد على شركات السياحة الأجنبية .. بصرف النظر عن الزيادة المرتقبة فى  منطقة سيناء والبحر الأحمر بعد إنهيار الأسعار بهما إنهيارا واضحا من جهة ومن جهة أخرى هبوط طائرات الشارتر – الطيران العارض – بالمطارات هناك لفنادق معينه منها ما تديره أو تمتلكه الشركات أصحاب شركات الطيران العارض ومنها من يملكها أو يديرها شركات  أخرى وفنادق يملكها أو يديرها الدخلاء على صناعة السياحة بقصد الربح الشخصى  ..  

ولما كانت الإحصائيات تؤكد رغم المد الحالى للسياحة  أن النسبة  مازالت أقل من  نصف بالمائة  في جميع الأحوال ..  فإن السوق المصري لا يمثل للشركات السياحية الألمانية الكبرى التى تصدر  السياحة الألمانية الى   مختلف أنحاء العالم أى مؤثر عليهم و بصفة   خاصة على ميزانيتهم إذا توقفت الرحلات الىالسوق مصر وتوقف البرامج السياحية الى مصر بالنسبة لهم لا يعادله سوى شكة دبوس في جسد فيل ؟!

 أما تأثيرها علينا فى مصر - توقف تدفق السياحة الألمانية – على المؤسسات المصرية فكلنا نعلمها بل وشعرنا بها ومستنا جميعا فى الفترة الماضية .

ومن الإحصائيات الجميلة التى تبهج الباحث منا ما خرجت به علينا المعاهد المتخصصة فى يونيو 1998 تحدد نوعية أفراد السياحة الألمانية المصدرة الى الخارج أى نوعية السائح الألمانى الذى يحرص على  قضاء أجازته خارج ألمانيا  .. تقول الأحصائية ..

14%  تبلغ ميزانيته للأجازة  أكثر من 2500 مارك ..

45%  تبلغ ميزانيته للأجازة  من 1000 حتى 2500 مارك.

21%  تبلغ ميزانيته للأجازة  أقل من 1000 مارك .

16%  لم يتمكنوا من تحديد المبلغ الذى سيخصصونه  ..

فيا ترى من أى نوعية كان نصيب مصر من السياحة الألمانية الوافدة  وخاصة فى السنوات الأخيرة  ؟..  

وفى دراسة قام بها أحد معاهد الأحصاء الألمانية حول أجازات الشعب الألمانى الغربى والشرقى سألوا فيها شريحة من الشعب تمثل جميع  الفئات الأسئلة التالية :-

هل خططت لأجازتك القادمة ؟

أجاب  بنعم  38% من ممثلى غرب ألمانيا  و39% من ممثلى شرق ألمانيا ( المانيا الشرقية السابقة ) ..

وأجاب  بلا  31 %  من ممثلى الجزأين

وفى سوال آخر ..

أين تنوى قضاء أجازتك ؟

أجاب 17%  من الطرفين  بأنهم سيقضون الأجازة بألمانيا .

    و10%  من الغربيين و12% من الشرقيين   بأنهم  سيقضون أجازتهم بالنمسا .

    و3%   من الغربيين و2% من الشرقيين فى سويسرا

    و5%   من الغربيين و10% من الشرقيين فى أوربا الشرقية مثل    روسيا ، بولنده ، المجر ، رومانيا ..الخ ..

    و 20 % من الغربيين و17% من الشرقيين فى أسبانيا وجوارها    من الجزر ..

    و 6% من الغربيين و5%  من الشرقيين  فى فرنسا .

    و 5% من الغربيين و3%  من الشرقيين  فى تركيا .

    و 5% من الغربيين و 6% من الشرقيين فى اليونان .

    و2%  من الغربيين و 3% من الشرقين فى دول البحر الأبيض وشمال أفريقيا ، قبرص، إسرائيل ، مصر والمغرب ، تونس .

   و3% من الغربيين و 2% من الشرقيين فى أمريكا الشمالية وكندا .

   و2% من الطرفين فى دول أمريكا الجنوبية .

ثم أستطلع المعهد رأى عينة أخرى من غرب وشرق ألمانيا عن موعد قيامهم بالأجازة .. وكانت النتيجة

    1   %    من شرق المانيا      قرروا يناير  

    3   %    من الشرق والغرب  قرروا فبراير ومثلهم فى مارس

    5   %    من الشرق والغرب  قرروا أبريل

    14 %    من الشرق والغرب  قرروا مايو

    16 %                           قرروا يونيو

    21 %                           قرروا يوليو

    20 %                           قرروا أغسطس

     10%                           قرروا سبتمبر

    2  %   من الشرق والغرب    قرروا  أكتوبر

     1 %                            قرروا  نوفمبر وديسمبر

كما أفادت نتيجة إستقصاء آخر فى الشرق والغرب عن طريقة قيامهم بالأجازة .. وكانت النتيجة ..

       43 % من الشرقيين يفضلون قيام شركات السياحة بكل شىء  مقابل   39% من غرب المانيا .

       1  %  من الشرقيين بفضل حجز التذكرة فقط عن طريق أحد الشركات ويتولى هو الباقى مقابل 5% من غرب ألمانيا ..

       39 % من الشرقيين يفضلون تولى الأمر كله مقابل 44% من غرب ألمانيا .

وهذه الدراسات جديرة بالدراسة بمعرفة خبراء التحليل الإقتصادى إذا   كنا فعلا جادين فى النهوض بالسياحة.

--------------------

إيه رأيكم عاوزين كمان ولا كفاية ؟؟ وانا لن أعلق على النسب ولا على نصيب مصر من السياحة وكفاية مصيبتنا اللى احنا عايشينها فى مصر ... على فكرة من المهازل اللى أنا قرأت عنها أن كل شركات الطيران الأجنبية الوقت فى المانيا ممكن تنظم لك برنامج سياحى لأى بلد .. عن طريق قسم الساحة بها .. احنا عندنا برضة فى مصر للطيران إدارة ضخمة سموها اخيرا شركة للسياحة ولكنها بالنسبة لمصر للطيران عاملة زى مرات الأب يكرهوها عما .. ولا يودون سماع إسمها .. حد يبلغ الكلام لوزير الطيران

اخناتون الحزين على مصر

:inlove:  :inlove:  :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

المؤتمرات عزيزي أوي اخناتون كلها منافع..بدليل أنه يذاع في الفضائية المصرية و عبر البرامج الأخرى مثل صباح الخير يامصر و مساء الخير يا مصر و صباح الخير بالليل يا مصر مساحات بل برامج عن أي مؤتمر يعقد في مصر حتى ولو كان المؤتمر الدولي لطب الحواجب..فيه عالم يا عيني ح تقطع نفسها بالجري ورا كل مؤتمر من دول..والسبب معروف..و المنافع معروفة أكتر!..وسلملي على سناء منصور!..وكل مؤتمر و انتو طيبين..وسمعونا أغنية "يا مجنون مش أنا ليلى"..و سمعونا سقفة للنبي!

;)  ;)  ;)  ;)

خلص الكلام

Edited By Sherief AbdelWahab on Oct. 06 2002 3:04pm

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...