Tafshan بتاريخ: 21 يونيو 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2009 لم يتم اشهار اي جمعية ... لم انجح في اقناع 10 اشخاص لعمل الجمعية .. لكننى مقتنع انه هناك امل .. ربما لن يحدث اي شئ الان .. و لكن ما يزال هناك امل الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 21 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2009 لم يتم اشهار اي جمعية ... لم انجح في اقناع 10 اشخاص لعمل الجمعية .. لكننى مقتنع انه هناك امل .. ربما لن يحدث اي شئ الان .. و لكن ما يزال هناك امل يا راجل ... طب مش تقول ده انا هموت على حاجة زى كده و اهى الحمد لله اتوجدت و اتوجد وراها راس كمان قلى بقى ايه الاوراق المطلوبة و ايه هى قيمة الاشتراك و اخوك الصغير هيظبطلك الناس اللى انت محتاجها معلومة هامة انا الان ف القاهرة دام عزها ... و مسافر يوم 28 منه ان شاء الله انت فين الان تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 21 يونيو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2009 حاولنا البدء بانفسنا وها نحن نجتهد مع اولادنا ... واتفق مع استاذنا اسد انه لابد من قائد قوي يتزعم المسيره.... أختى العزيزة أتفق معك فى الشطر الأول من الاقتباس .. وأختلف معك ومع أخى أسد فى الشطر الثانى .. وأرد بما قاله أخونا "طفشان" فقد توجب علينا البحث عن نموزج جديد للقياده و هو نموزج النظام System بدلاً من نموزج الفرد بمعنى تحديد نظام معين يكون كشريط القطار محدد الملامح بعيداً عن التمييع او الابهام بحيث لا يفسر الا بطريقه واحده مفهومه من الجميع .. ففى رأييى أن نموذج النظام فى القيادة بدلا من نموذج الفرد هو السبيل إلى الخلاص من موقفنا العبثى الذى يشبه موقف بطلى مسرحية صمويل بيكيت "فى انتظار جودو" .. فهما طوال المسرحية ينتظران شخصا يعلقان عليه كل مستقبلهما .. شخصا لم يرياه من قبل ولم يعرفاه .. ويطول الانتظار ، وتتكرر المواقف بأشكال مختلفة ، ولا يصل "جودو" إذا كنا مصرين على انتظار "جودو" فعلى الأقل علينا العمل بالحديث الشريف " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته " .. فإذا أصلحنا الخلية الأولى (الأسرة) فربما ينصلح النسيج (المجتمع) بأسرع مما نتوقع أتفق معك تماما سيدى الفاضل كما و أنى انظر الى قضية المهدى المنتظر على اننا استعملناها اسؤا استعمال فقد تسببت فى تكريس فكرة الانتظار فينا و لم تكن دافعا لنا لنعمل اكثر و نجتهد اكثر انظر لليهود و فكرة ظهور المهدى عندهم ( كما يسمونه المسيح الحقيقى او ايا كان المسمى ) انهم يعملون بكل جهد لكى ياتى انهم يحاولون تمهيد الارض لعودته حسب عقيدتنا انما نحن فقد ظهرت لدينا عينات مثل اخر بيان يا امة الاسلام و قس على هذا ما شئت تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان