اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الواااااااااااد دا عسل


لخبطه

Recommended Posts

الواد دا انا مش عارف مصري ولا لا

هم اسمه مش مصري لكن لهجته مصريه واسلوبه كمان

انا متابع معاه من فتره في موقع العربيه نت نقده الفني للافلام المصرية واللى مخليني اقول عليه عسل أنه بيقول اللى في نفسي ويمكن في نفس ناس كتير هنا

نقد جارح وشديد وموضوعي والجميل بقا أنه بيعري اصحاب العاهات الجديدة ( اللى بيسموها خطا أفلام )

شوفوا بيقول أيه على فيلم عيال حبيبه

ولو كدا اجيب لكم نقدة لفيلم كتكوت وكمان حاحا وتفاحه

شوفوا كدا

عيال حبيبة: ابتسم حتى لاتشعر أنك خدعت!

أكاد أجزم بأن منتج فيلم (عيال حبيبة) هو زوج أم بطل الفيلم المطرب الذي تقصدت ألاّ أحفظ اسمه، وأن أمه وتحت إلحاح ابنها المتواصل، استطاعت اقناع زوجها بالتحايل مرةً وبالضغط ثانية، بأن ينتج لابنها من زوج سابق أغنيتي فيديو كليب يظهر عبرهما موهبته الغنائية، ويخلصها من إلحاحه، ولأن رأس المال جبان مهما كانت معزة الزوجة على قلب زوجها، ومهما امتلكت من وسائل ضغط، فأعتقد أن المنتج استشار قبل أن يرضخ لطلبات زوجته ناسه وأبناء حارته، فأشار عليه بعضهم بالدخول في المغامرة لأن شريك المغنى في هذا الزمن لايخسر، مثله مثل من يشارك الماء، مهما كانت عيوب صوت المغني، فالموسيقى الصاخبة وتقنية أجهزة تضخيم الصوت وحركة الكاميرا، تستطيع تحويل حتى المصابين بعيوب في النطق من الذين يتأتئون ويفأفئون إلى مطربين كبار في هذا الزمن، وبالتأكيد قام هذا المستشار بتعداد أسماء شهيرة على ساحة الغناء العربي الآن كأدلة لاتقبل الدحض على كلامه.

وحين امتثل المنتج لضغوط زوجته ورأي مستشاريه، وأحضر مخرج إعلانات أو مخرج فيديو كليب وبدأ بتصوير الأغنيتين، جاء من أشار عليه بأنه، وببعض المال الاضافي، يستطيع أن يربط بين الأغنيتين عبر قصة ويحولهما إلى فيلم ينتمي لموجة الكوميديا الشبابية الرابحة اليوم في مصر، وعدد له أسماء نجوم الكوميديا الجديدة اليوم، التي كانت تقوم بأداء أدوار ثانوية في أفلام عادل إمام إلى زمن قريب، وكانت كل مهامها في تلك الأفلام أن تتلقى صفعة من هنا، وركلة من هناك، وأصبحت اليوم تحصل على أموال "بسم الله ماشاء الله" سال لذكر أرقامها لعاب المنتج، فاقتنع المنتج وأحضر كاتب سيناريو قام بكتابة ثلاثين صفحة أصلية، وثلاثين صفحة مصورة "فوتوكوبياً" عن الأولى تحت اسم السيناريو، فصورها مخرج الفيديو كليب، بعد أن أدخل بعض التعديلات السريعة عليها إثر اكتشافه أن الكاتب قدم له سيناريو مضروباً، وبعد أن استعار عدة ممثلين من أفلام تصور قربه في مدينة الانتاج الاعلامي في مصر، وهكذا ظهر فيلم (عيال حبيبة)!

فقط عبر هذا السيناريو الافتراضي لقصة ولادة فيلم (عيال حبيبة) يمكنني أن أقتنع بسبب انتاجه، إذ لايوجد مبرر آخر في العالم يستطيع أن يقنعني بسبب إنتاج هذا الفيلم، ولذلك إذا كان هناك من بين المشاهدين من يريد أن يدعو على من خسّره ثمن تذكرة حضور الفيلم، وأضاع له ساعتين من عمره، فأرجوهم أن يتوجهوا إلى الله بالدعاء على زوجة المنتج، لأنها وحدها تتحمل مسؤولية هذه الكارثة الفنية والقومية، فهذا الفيلم كارثة بالمعنى الدقيق والحرفي للكلمة، علاقته بالسينما مثل "علاقة الحردون بالتمساح"، قصة مفككة تجمع الحب إلى "الأكشن" إلى الكوميديا إلى الغناء إلى المصادفة إلى محاربة الفساد إلى الانتصار على الأشرار إلى مطاردة السيارات واقتحام الفلل وصولاً إلى النهاية السعيدة، وفي كل مشهد من مشاهدها يمكن للمشاهد أن يكتشف ثغرات تنسفها من أساسها، إذ أنك كمشاهد لا تستطيع أن تفهم على سبيل المثال كيف يتمكن بطل الفيلم الذاهب لرؤية البطلة ليعيد لها الموبايل الذي فقدته، فتصدمه بسيارتها ويقع في الشارع وهو يتحدث معها عبر نفس الموبايل، ثم تنقله إلى المشفى ويفقد الذاكرة وينقل إلى البيت، ويحتفظ بالموبايل معه، من دون أن يكون هذا الموبايل مربوطاً بسلسلة طرفها الآخر معلّق بمعصمه، أو يظهر أنه ألصقه براحة يده بـ"الألتيكو" أو على الأقل بعلكة وقس على ذلك من هفوات ومشاكل الفيلم. وإخراج الفيلم يختلف بين مشهد مصور على طريقة الفيديو كليب، وآخر تشعر بنفسك أمامه وكأنك تشاهد إعلاناً تجارياً، أما الممثلون ومن بينهم قاسم كل الأفلام المصرية الرديئة الأخيرة حسن حسني، فيظهر من أدائهم بالطريقة التي ظهروا بها على الشاشة وهم يدارون البطل ويفرشون له ويساعدونه، أن من قام بتدريبهم على أداء مشاهدهم زوجة المنتج باعتبارها مخططة ومدبرة إنتاج الفيلم، ليتفوق ابنها عليهم جميعاً، وأن الملاحظات التي أدارت بها عمل الممثلين لاتتعدى جملتي: انتبه للولد، لاتمثل كثيراً حتى لاتتفوق على العيّل!

أخيراً إذا كانت هناك نصيحة أسديها لمن سيقوم بمغامرة مشاهدة الفيلم فهي أن يخرج من السينما باسماً ضاحكاً لسببين؛ الأول كي لايشعر بأنه وقع ضحية عملية نصب، والثاني كي يورط آخرين من جمهور السينما بحضور الفيلم، ليس رغبة في أذيتهم، بل ليزداد عدد الذين سيرفعون أكفهم بالدعاء إلى الله بأن لايبارك لصناع الفيلم في أموالهم، اللهم إنك سميع مجيب!

دبي- حكم البابا ( دا اسمه على فكره )

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

بجد أول مرة أقرأ تحليل...بكل خفة الدم هذه...هناك جمل لم أستطيع أن أمسك فيها نفسي من الضحك.....

الصراحه السينما المصريه أصبحت مستنسخه عن السينما الهنديه...

ففي لقطه هنديه...تجد أربع أشاوس علي دراجات ناريه يطيرون من فوق الجبل...إلي الهاويه....

ثم اللقطه التاليه مباشرة..وهم يتناولون طعام العشاء في أحد المطاعم...

لكن الحقيقه....هذا ماينطبق عليه المضحك المبكي....علي الأحوال المترديه في المحروسه

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا عامل هدية لأول حد يرد :angry2: :wub: :wub:

ولما كانت الغالية ناش هي أول الرادين فخدى بقا ياستي تعليقه على فيلم كتكوت

كتكوت: من يضحك على من!

تنتمي الكوميديا التي يقدمها محمد سعد منذ حصوله على أول بطولة مطلقة في فيلمه (اللمبي) وحتى فيلمه الأخير (كتكوت) إلى حديقة الحيوانات أكثر مما تنتمي إلى أية مدرسة تمثيل معروفة في العالم، فكل مايقوم به من حركات وتعابير وأصوات لابشرية يجعل مشاهده يظن أنه يقوم بجولة في حديقة الحيوانات، أكثر من كونه يجلس في صالة ليشاهد فيلماً سينمائياً، ولو كان داروين صاحب نظرية النشوء والارتقاء يعيش في أيامنا هذه، وتسنى له حضور فيلم (كتكوت) لاستطاع أن يقدم الدليل الدامغ الذي لم يتمكن من تقديمه طوال حياته، بأن أصل الانسان قرد، ولو خطر لأي عالم في الأنتربولوجيا اليوم أن يدعي بأن أصل الانسان هو خليط مهجن ناتج عن تزاوج السحلية مع القرد، ثم تزاوج مولودهما مع الجاموسة، ثم زواج مولود هؤلاء مع الكركدن، فإنه سيجد في أداء محمد سعد في فيلم (كتكوت) مايدعم نظريته، ويثبت افتراضه، ويؤكد رأيه، ولهذا السبب فإن قراءة فيلم (كتكوت) تحتاج لعالم في الخريطة الجينية للبشر، أو لباحث في تاريخ إنسان العصر الحجري، أو أقلها لخبير في الصحة النفسية، أكثر مما تحتاج لمتابع سينمائي، لأن الفيلم يعني أؤلئك الثلاثة، ويدخل في إطار اختصاصهم، أكثر مما ينتمي لعالم الفن أو السينما أو الكوميديا.

قصة فيلم (كتكوت) الحقيقية هي قصة لمنتج وممثل قررا الحصول على مبلغ كبير من المال فأحضرا مؤلفاً من أؤلئك الذين لاتقنع حبكاتهم الدرامية إلاّ الموتى السريرين في غرف الانعاش كونهم أصبحوا قاب قوسين من مغادرة عالم الحياة الدنيا، ومخرجاً من النوع الذي يتعجب كيف يستطيع المخرجون أن يعطسوا عند بداية تصوير كل لقطة، لأنه يظن أن كلمة أكشن التي يستخدمها المخرجون عادةً هي نوع من أنواع العطس، وطاقماً فنياً من النوع الذين يفكرون بالأفواه الجائعة في منازلهم، أكثر مما يفكرون بحركة الكاميرا أو مستوى الاضاءة أو تناسق الأزياء وتأثير المكياج، ليصنعوا فيلماً عن رجل ينتمي إلى الصعيد المصري معاق وأبله ومصاب بالعته، ولا يوجد وصف لمرض نفسي أو عقلي في العالم إلا وتراه مجسداً فيه، تقرر عشيرته تقديمه للموت على يد مطاريد الجبل بدون أي سبب مقنع أو غير مقنع، ولحظه الجيد تنقذه أجهزة الأمن المصرية من الموت، بعد اكتشفافها أنه الوحيد من بين سبعين مليون مصري، يشبه أحد الارهابيين الذين أمسكت بهم، ضاربة عرض الحائط بالمثل الشعبي المصري القائل (يخلق من الشبه أربعين)، وتدربه لتضعه مكانه، لينقذ مصر من مخطط تفجير ارهابي، وعبر هذه القصة ترك لمحمد سعد حرية إبراز مهاراته في تأدية كل الحركات والأصوات التي يمكن رؤيتها وسماعها فقط في الأقفاص الموجودة داخل أسوار حدائق الحيوان.

أمام فيلم برداءة (كتكوت) لايمكن استخدام أية مفردات نقدية لنقاش أي عنصر من عناصره، فالقصة مفبركة يستطيع أي طالب في المرحلة الابتدائية أن يكتب موضوع انشاء يفوقها اقناعاً وترابطاً ومنطقية، والاخراج تنفيذي كل عمله يتلخص في نصب الكاميرا على قاعدتها، ثم النظر من الفيزور للتأكد من أن محمد سعد في مرماها، ثم الانتظار لانهاء وصلته الحركية والصوتية، ليتم بعدها الانتقال إلى اللقطة التالية، والتمثيل هو مجموعة من الحركات والأصوات التي يتجنب البشر الطبيعيون عادة القيام بها أو إصدارها خشية أن يتهموا بالجنون.

خلال مشاهدتي لـ(كتكوت) كنت أتابع الضحكات التي تصدر من الجمهور المتواجد في الصالة، عندما يقوم محمد سعد بتدوير حدقتي عينيه، أو إصدار الأصوات من أنفه أو أذنيه، أو ضرب رأسه، وأتساءل من يضحك على من: الجمهور أم محمد سعد؟ وبالنظر إلى من دفع ومن قبض، أظن أن محمد سعد هو الذي كان يضحك على جمهور مشاهديه.

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

اول شئ...

حكم البابا ..................سورى.

واخد بالك من (( علاقة الحردون بالتمساح ؟؟ ))

والعلكة ؟؟

ثانى شئ...

مش عارفة ازاى بتقولوا انه عسل ؟؟

..بالعكس.

لو بدأت تفكر انه مجرد مواطن سورى متخصص ...تريقة ....وليس نقد... على مجموعة مصريين يحترفون التمثيل الكوميدى !!!

ثالثا....

لو قرأت ....بعين النقد الحقيقى ....نقده لفيلم كتكوت...

ايه ده ؟؟

ده شخص بيكره المصريين بطريقة واضحة وضوح الشمس ...!!..

يعنى علنى بيسب محمد سعد وينعته بالحيوان .....وغيره وغيره وغيره ...

عموما ....ده شئ مؤسف انكم لم تكتشفوا النية وراء هذا النقد..

اما لو صدقتوا كلامه فاننا فعلا نثبت اننا ....(( شعب بينضحك عليه بسهولة ....الا اذا كان حد فيكم ( مش مصرى ) وبيدافع بس عن اى مواطن ( غير مصرى ) ..........مثلا. ))

شوفوا مثلا بيقول ايه ...

ويستخدم ....طاقما فنيا من النوع الذى يفكر بالافواه الجائعة فى منازلهم .....اكثر مما يفكرون بحركة الكاميرا ...او..مستوى الاضاءة ...او.......الخ..

ياجماعة ....سبق لنا وقلنا ان العربية .نت

وراديو .....سوا

وقناة.....الحرة ..

كل ده خاص بحبايبنا الحلوين ياجماعة الخير.وهو ده بقى .(( السم فى العسل ))...والوااااد ده عسل اسود ..ومر..كمان

على فكرة ...كلمة اخيرة ..

كان فيه موضوع هنا زماننننننن......من ييجى تلات اربع سنين ..عن شعبان عبد الرحيم ..

وازاى بشوية اغانى هايفة بقى مليونير ....(( وبحب عمرو موسى وبكره اسرائيل ...وغيره وغيره ))..

ومجموعة المحاورات هنا (( الله يمسيهم بالخير الغائبين ))...وصولا لنفطة مهمة هى الخلاصة ..

طالما الكل بيقول اى كلام واى هيافة علشان يثرى اثراء سريع ...و....و.واللى تتدلع واللى تترقص واللى تعوج لسانها بعدة لهجات .....يبقى اولى يثرى ابن البلد (( اللى كان غلبان قوى قوى ))

وان كان مفروض نتريق .....فاحنا برضه ممكن نتريق .....(( وكل واحد يروح يتريق فى حارته )) مش كدة والا ايه ؟؟

سلام.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

قبل أي حاجه أهلا بنوارة المحاورات المبجلة / مدام سلوى

بخصوص الأخ / حكم البابا

أنا فعلا ما كنتش اعرف جنسيته ومش عارف هل كانت هتفرق معاي جنسيته ولالا ؟؟؟

والسبب بسيط جدا أنه بيقول كلام حق - في تقديري - وفي قول مأثور بيقول ( أنظر لما قيل ولا تنظر لمن قال )

كمان أحنا كلنا اتعلمنا أننا مش بنعير فكرة الجنسية أهتمام كبير ولا بنصنف الناس بناء على جنسيتهم

..بالعكس.

لو بدأت تفكر انه مجرد مواطن سورى متخصص ...تريقة ....وليس نقد... على مجموعة مصريين يحترفون التمثيل الكوميدى !!!

حتى لو فكرت انه مواطن سوري متخصص تريقة على شويه فشله نشروا الفساد الفني في نفوس اولادنا مش هغير رأي وهيبقا عسل

ده شخص بيكره المصريين بطريقة واضحة وضوح الشمس ...!!..

يعنى علنى بيسب محمد سعد وينعته بالحيوان .....وغيره وغيره وغيره ...

بختلف معاكي استاذتنا / مدام سلوى لانه لم ينعت محمد سعد بالحيوان بل وصف ادائه بالحيواني ودا طبعا تكريم كبير لمحمد سعد - في نظري -

وان كان مفروض نتريق .....فاحنا برضه ممكن نتريق .....(( وكل واحد يروح يتريق فى حارته )) مش كدة والا ايه ؟؟

سلام.

اتفق معاكي في ان كل واحد يتريق في حارته

بس ياريت ألاقي رد عليه لم يقول الناس دي بتقدم تهريج وشىء لا يمت للفن بصلة ... للأسف انا عاجز انى ارد على اللى جاي من الحاره التانيه غير انى اقوله انك من حاره تانية و دا اصبح لا يليق بالوقت الحالي

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

أختي العزيزة سلوي...

أصلا أنا ماكنتش أعرف أن الناقد سوري الأصل....

لإن المصري الوحيد الذي ينقد بلده...وإذا حاول أخر...الكلام عنها بما يسيء إليها....يتحول إلي كتله من الغضب تقف بوجهه....

للأسف...لن نستطيع أنكار المستوي المتردي للسينما المصريه....أو للفكر السينيمائي بوجه عام....

أصبح الفيلم عبارة..عن شويه مهرجين..وشويه كومبارس..,ارزقيه...جمعوا مبلغ ما عملوا به فيلم....

وضرب الفيلم...وضوربت جيوب الشباب وعقولهم في نفس الوقت....

للأسف حتي ولو كان الفكر الباطن للناقد فكر دنيء بكرهه للمصريين إلا أنه للأسف الشديد...أردنا أم لم نرد.....أصاب الكثير من كبد الحقيقه...للوضع المتردي الأن.....

طبعا لن أتكلم عن وضع السينما في سوريا...فالكل يعرف أنهم هناك لا يستطيعون التنفس أصلا إلا بموافقه القائد الملهم...ولي العهد الذي أصبح رئيس للبلاد....لذلك أنا أتحدث عن نقده للأفلام المصريه التافهه...وياليته كان كذاب

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الافاضل...

ناش....لخبطة ...

انا لم اقل ان ( ممنوع النقد لغير المصريين ) ....لكن ؟؟

هل سمعتم او رأيتم ...................ناقد مصرى .....ينقد اى عمل ( سورى ...او سعودى ...او كويتى ..او ليبى ؟؟ او..او..او....جزائرى ؟؟ مثلا ؟؟).

حتى لو اراد ....فان نقده يكون بدون تجاوز لاى خطوط حمراء ...لو خضراء .....لا يستطيع ان ينحدر هذا الانحدار فى التعبير ..

من ناحية دمه عسل او غيره ....دى اذواق ....ولابد نحترم رأى الآخرين ..

ويمكن من مرارة الوضع ككل بنستنى اى ( مخلوق ) يقول ..آه ياليل...ونغنى وراه...آه ياعين ..

يعنى فى الحقيقة الحقيقة ...حضرتك مش عاجبك خفة دمه قد ما عاجبك الكلام اللى بيقوله وكان نفسك تقوله ...بس برضه كنت حاتقوله بطريقة احن شوية ..

السينما المصرية الآن فى وضع انحدار .... هذه حقيقة واقعة ....مش السينما بس ..لالالالا...الانحدار وصل كل شئ ...وبرضه دى حقيقة لاشك فيها ..

.وبرضه السينما كانت فى وضع انحدار لما كان بيسيطر عليها (( بعض الشوام ))....قلت البعض وليس الكل ..

اما النقاد ايامها مكانوش بينتقدوا اخوة لهم ( شوام برضه ) ..يعنى تعالى لافلام الاربعينات والخمسينات والستينات ....مخدرات وخمور وعصابات وجواسيس....وكل الموبقات ...مفيش فيلم مفيهوش حانة والبطل يهرب من مشكلته على طول فى ايده كاس وسيجارة ....صح ؟؟...واظهار للفقر بطريقة فجة وغيره وغيره ..

جم اواخر الستينات وبدأوا شوية افلام رومانسية قصص ليوسف السباعى وشوية افلام عن قصص لنجيب محفوظ ...والناس طالعة من حروب..( كفاح فى الشوارع ومظاهرات ) ...ومحتاجة لشوية هدوء ..

رجعنا تانى من ييجى عشرين سنة لمهازل زمان بس على اوسع....هلس ومخدرات وبغاء وفضايح ....

وتعالوا نشوف جنسية المنتج ؟؟...اقصد اغلب المنتجين !!!....وعجبى.

والخلاصة ...

السينما بتعبر عن حال الشعب ...

والشعب دلوقت ...( اكثره فاقد للهوية ) ..

بس احنا مش ناقصين بقى ....يعنى زى مابيقولوا طفح الكيل ...ميجيش برضه واحد تانى من الجيران وينزل تقطيع فى جثة الميت ..

مش حكاية تعصب...لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا.......

بتفكرونى بموضوع فولانة .....عن الغرور .....(( رغم انى لم اشترك فيه بأى مداخلة )) ...بس كان نفسى ادخل واقول ...فيه فرق بين الغرور والثقة بالنفس ....الثقة بالنفس الزائدة عن الحد تشبه الغرور لكنها ليست غرور بأى حال من الاحوال ...

وبرضه التعصب .....يختلف تماما ...عن مقصدى فى هذا الموضوع ..

فيه مثل قديم قوى .. هنا .. بيقول ...

لما تخلص الرقع اللى فى ثوبك ...ابقى ابحث عن الرقع فى ثياب الآخرين .

يروحوا ينقدوا انفسهم ...( ده لو قدروا ).

خلاص بقى خلصت مشاكلهم ومهازلهم وجايين ...( يوضحوا لنا عيوبنا علشان نعالجها ؟؟ ) ...برضه ده كلام ؟؟

بس..

كنت عاوزة اقول الكلمتين بس ...بدون تعصب والله...

هو غيظ بس...

تصبحوا على خير ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

أختي العزيزة سلوي....

والله أحسست بحرقه حروف كلماتك....وللأمانه أقول ذلك....ولكن أليس نحن من دفع الغير لإنتقادنا بهذه الطريقه الغير شريفه؟؟ ألسنا نحن من أعطينا لهم الضوء الأخضر ليلوكوا سمعتنا بألسنتهم..ونحن في الغربه...نسمع كلام يندي له الجبين ورب الكعبه بسبب هذه الأفلام والمسلسلات والمطربات...شبه العاريات..

أختي الكريمه...أين هي الأعمال العربيه الأخري السينيمائيه...للسعوديه أو الكويت أو سوريا أو ليبيا؟؟

هي كلها محاولات ساذجه تذكرنا بإذاعه المدارس الصباحيه....ليس فيها شيء للنقد أصلا....

السينما السائده في المنطقه هي السينما المصريه بكل ثقافتها الماجنه للأسف...وبكل عريها ووقاحتها....

........................................................................................................

أختي الغاليه...سلوي

إن شاءالله لن نكون أبدا جثه..ميته لكائن كان....أنا أعتبرها فقط أستراحه محارب....وسيقوم المارد المصري إن شاءالله....ويعيد الوجه المشرف لنا

دمتي بصحه وعافيه...

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

بغض النظر عن جنسية الناقد

فالافلام في تدهور

ومبقاش ليها مضمون غير الضحك على مسخ

وبطل الفلم مستعد يعمل قرد عشان يحقق اعلى ايرادات

منكرش ان الافلام دي بتضحك بس على الشخض بالاكثر

وبتاثر تاثير سلبي على الشباب فتلاقي كلهم بيكلموا زي يوحه واللمبي وكتكوت

بس فعلا انا معجبنيش محمد سعد في فوازير رمضان زياده اوي وكله زي بعضه

وحركاته واحده الشخض المسطول الغير واعي ومدرك او عبط هبل مفيش حد كده بالطريقه دي بيتهيالي في الواقع

اوفر

* لسانك لا تذكر به عورة امرىء فكلك عورات وللناس أعين

* إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

022.gif

79046.gif

رابط هذا التعليق
شارك

المبجلة / مدام سلوى

أنا فعلا مقدر غيرتك على بلدنا ودي حاجه جميله يجب أنها تتزرع جوانا مهما بلغت الامور من سوء

ويمكن السبب زي ما قالت الاخت ناش . ان مصر عليها الاضواء لانها الام

لكن اللى مزعلنا كلنا اننا بنفتح باب للكل لما بنعمل حاجات سيئة وعموما ياستى نغير الموضوع ونقول كلام الواد دا عسل بلاش نقول انه هو اللى عسل :) :) :D

أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني

أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني

رابط هذا التعليق
شارك

اولاً : مفيش حد بيعمل سينما غير مصر عشان تنتقد ... زى ما قلتوا الباقي لسه ميعرفش :)

ثانيا : بتقولوا اللى دلوقتي بيشتغلوا عشان الفلوس طيب وممثلين زمان كانوا بيشتغلوا عشان سواد عيونا!!!

ثالثا : انا معاكم في انحدار المستوى الفني لكن اخلاقيا لأ ... شوف اى فيلم قديم من السبعينات وانت نازل وشوف لبس الممثلات ايه وغيره من خمارات وشرب و.... الخ دلوقتى يمكن اقل شويه

واخيرا : بخصوص محمد سعد انا من زمان مضحكتش بالشكل اللى ضحكني بيه محمد سعد يعني العمالقة اللى بيحكوا فيهم من عشرات السنين الريحاني واسماعيل يس والنابلسى نادرا ما اضحك عليهم لسخافة ما يقدموه ولا ارى غير الاطفال الصغار الذين يضحكون عليهم ... مع احترامي لآراء الجميع

bn-010.gif

أهوى الحياة كريمة لاقيد .. لا استهزاء .. لااستخفاف بالانسان ..

فإذا سقطت ... سقطت أحمل عزتي يجرى دم الأحرار في شرياني

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...