فــيــروز بتاريخ: 6 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2008 (معدل) كنت أظن فكرة "الرقّاصه اللىّ بترقص بشرفها" أو تلك التى أجبرها مرض والدتها و كوم اللحم اللىّ وراها على "المشى البطّال" موضه و انتهت إلى غير رجعه حتى قرأت هذا الخبر.. لا أدرى لماذا -حين كانت هذه الأفلام سائده- لم يكن النقّاد يرونها مدعاه للحديث عن ازدواجية الإنسان المصرى و حيرته بين الدين و الدنيا !! بل كانوا يبتلعونها بكل فرح و حبور و يدعوننا معهم لابتلاعها و التعاطف مع شخوصها بينما الآن تجد هذه الأفلام -حتى و إن تواضع مستواها- من ينظّر لها و يفلسف فكرها و يغلّفه بكلام كبير ربّما لم يخطر ببال من كتبوها أصلا لمجرّد قلق البعض من المدّ الدينى ومن ثمّ نسبة كل الأمور إليه !! ولا أدرى كذلك لماذا هذه المبالغه الصارخه لحد الكذب فى الأعمال التى يفكّر صنّاعها فى تناول فكرة دور الدين فى حياة الإنسان المصرى !! فهو إمّا إرهابى -من بتوع "وحيد حامد"- بالجلباب القصير و السروال الباكستانى و الوجه المقطّب و الحديث الأبله ك "ثكلتك أمّك" أو امرأه منتقبه مقهوره يتحيّن زوجها الفرص كى يتزوّج عليها أخريات يضمهنّ لقبيلته .. أو منافق لدرجة الفجر مثل صاحب الملهى الليلى الذى يتحدّث عنه الخبر أو مواطن ليس له علاقه بربّه أصلا ومع ذلك يصرّ على أن تديّنه قديم قدم أجداده الفراعنه الذين عرفوا التوحيد وكأن التديّن كذلك فيه توريث !! :) هو الموضوع صعب للدرجه دى !! :D احترمت كثيرا تعليق الناقد "طارق الشنّاوى" حول كون الدين و الله ليسا فى مواجهه مع الدنيا و الحياه و تمنّيت أن أشاهد هذا المعنى فى يوم من الأيّام من خلال عمل فنّى يكون همّ صنّاعه فى المقام الأول تقديم عمل صادق يحترم عقول مشاهديه تم تعديل 6 يونيو 2008 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 9 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2008 كنت أظن فكرة "الرقّاصه اللىّ بترقص بشرفها" أو تلك التى أجبرها مرض والدتها و كوم اللحم اللىّ وراها على "المشى البطّال" موضه و انتهت إلى غير رجعه حتى قرأت هذا الخبر..لا أدرى لماذا -حين كانت هذه الأفلام سائده- لم يكن النقّاد يرونها مدعاه للحديث عن ازدواجية الإنسان المصرى و حيرته بين الدين و الدنيا !! بل كانوا يبتلعونها بكل فرح و حبور و يدعوننا معهم لابتلاعها و التعاطف مع شخوصها بينما الآن تجد هذه الأفلام -حتى و إن تواضع مستواها- من ينظّر لها و يفلسف فكرها و يغلّفه بكلام كبير ربّما لم يخطر ببال من كتبوها أصلا لمجرّد قلق البعض من المدّ الدينى ومن ثمّ نسبة كل الأمور إليه !! ولا أدرى كذلك لماذا هذه المبالغه الصارخه لحد الكذب فى الأعمال التى يفكّر صنّاعها فى تناول فكرة دور الدين فى حياة الإنسان المصرى !! فهو إمّا إرهابى -من بتوع "وحيد حامد"- بالجلباب القصير و السروال الباكستانى و الوجه المقطّب و الحديث الأبله ك "ثكلتك أمّك" أو امرأه منتقبه مقهوره يتحيّن زوجها الفرص كى يتزوّج عليها أخريات يضمهنّ لقبيلته .. أو منافق لدرجة الفجر مثل صاحب الملهى الليلى الذى يتحدّث عنه الخبر أو مواطن ليس له علاقه بربّه أصلا ومع ذلك يصرّ على أن تديّنه قديم قدم أجداده الفراعنه الذين عرفوا التوحيد وكأن التديّن كذلك فيه توريث !! :blink: هو الموضوع صعب للدرجه دى !! :unsure: احترمت كثيرا تعليق الناقد "طارق الشنّاوى" حول كون الدين و الله ليسا فى مواجهه مع الدنيا و الحياه و تمنّيت أن أشاهد هذا المعنى فى يوم من الأيّام من خلال عمل فنّى يكون همّ صنّاعه فى المقام الأول تقديم عمل صادق يحترم عقول مشاهديه الفيلم يتعاطى كالعاده بسطحيه مع منظومة الفساد محاولاً ان يقول ان السبب هو "احنا" المصريين الازدواجيين الوحشين ... ماذكرش بقى ان اصحاب الكباريهات الكبيره معندهمش ازدواجيه خالص .. يعنى سويرس مثلاً عنده كبريه و عنده مصنع خمور و الخ الخ .. الافلام تاريخياً تحاول ان تصف الوضع الذى "يريد " ان يكرسه النظام ... يعنى في مرحله معينه يتكلم عن الاقطاعيين القدامى و يتعامل معهم على انهم لصوص لان النظام اممهم ... ثم يتحدث عن مراكز القوى و الفساد في الاجهزه التنفيذيه لان النظام قضى عليهم فيما يسمى بثورة التصحيح .. ثم عصر "التريقه" على رجال الاعمال و وصفهم الدائم لهم باللصوص و الوصوليين و الخ الخ تمهيداً لفرض جمارك جعلت الحالة التجارية في مصر منعدمه في بدايات عصر الرئيس الحالى .. و بينما تصف الدوله رجال الاعمال ذوى الكروش البارزه و الجاكته الحمراء و البنطلون الاخضر و نظارة الشمس بالليل ... بانهم اللصوص الخونه اعداء الوطن ... تغيرت وجهة نظر الرئيس بقدرة قادر و بدأ في الخصخصه و بداية عصر جديد من الاقطاع باعطاء المقربيين بمرسوم ملكى اقطاعيات كبيرة من الارض ليست بغرض الزراعة و التنمية على طريقة الحكم الملكى و انما على سبيل التصقيع و اعادة البيع و تكريث التضخم .. و بالتالى العدو التاريخي الا و هو رجال الاعمال لم يعدوا اعداء بل اصدقاء .. من يتبقى ؟؟ الشعب ! طبعاً الشعب الوحش المزدوج الشخصيه اللى بيصلى و مع ذلك يحقد على رجال الاعمال اصحاب الكباريه الكبير الذى نعيش فيه .. مش عيب ؟ الحقيقه انا متفق على وصف مصر بالكباريه الكبير و ربما اتفق ايضاً على النكوس الى الفكره التاريخيه التى ادت الى العاهرة الى بيع جسدها كي تصرف على بيتها .. الحقيقه ان الجميع مضطر ان "يتنازل اخلاقياً " كما ورد عن عادل ادهم في فيلم سوبر ماركت كي يستطيع ان يعيش في مصر و ليس في ذلك اي ازدواجيه بل هى قمة الواقعيه عندما يحكمنا اصحاب الكباريهات .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 11 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2008 الحقيقه انا متفق على وصف مصر بالكباريه الكبير و ربما اتفق ايضاً على النكوس الى الفكره التاريخيه التى ادت الى العاهرة الى بيع جسدها كي تصرف على بيتها .. الحقيقه ان الجميع مضطر ان "يتنازل اخلاقياً " كما ورد عن عادل ادهم في فيلم سوبر ماركت كي يستطيع ان يعيش في مصر و ليس في ذلك اي ازدواجيه بل هى قمة الواقعيه عندما يحكمنا اصحاب الكباريهات .. - أنا مستعد أتنازل أخلااااااااااااااااااااقيا و أشيل لك الشنطه .. بس مش مستعد أتنازل و أجيب لك عصافير ممدوح عبد العليم من فيلم "سوبر ماركت" كانت بتعجبنى جدّا الجمله دى خصوصا حين تقارن فحوى كلمة "التنازل الأخلاقى" و تجدها مجرّد حمل شنطة رجل الأعمال الثرى بما يمكن أن تحمله هذه الجمله من فحوى لو قيلت فى فيلم حديث !! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 11 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2008 لا أدرى لماذا كانت جملة "الست النهارده بقت وزيره و سفيره" التى كانت تتردد فى بعض الأفلام زمان تثير استيائى !! لا أعرف حقّا لماذا :D لكنّى كنت أراها بها نوع من التنميط أو الاصطمبات الفكريه التى لا تحتمل كثيرا من النقاش .. جمله تتكرّر دون أن توقف أحدا ليتساءل عن صعوبة مهام عمل الوزيره و السفيره كى يكون لعمل المرأه بها له دلاله خاصه .. هذه الجمله باتت ترن كثيرا فى أذنى مع قانون الطفل الجديد الذى يناقش حاليا .. لا أذكر أين قرأت موضوعا عن القانون الجديد يتحدّث عن المكتسبات التى يمنحها للنساء فى كل الأحوال ومن ضمنها حالة الزواج العرفى .. شعرت أن الموضوع -ومن ورائه القانون- يتعامل مع النساء بوصفهنّ مغفّلات على طول الحق وقد قرّر القانون تغيير وضعه من "لا يحمى المغفّلين" إلى "يدافع عن و يحمى المغفّلات" !! فالرجل هو الذئب على طول الخط و المرأه هى الضحيّه طول الوقت ومن ثمّ جاء القانون لحمايتها متناسيا أنّها بقت "وزيره و سفيره" !! برغم تأييدى لمواد القانون التى تدافع عن الطفل سواء خلال وجوده فى أسرته الطبيعيه أو خلال وجوده فى أسره غير طبيعيه "كحالة الزواج العرفى و تهرّب الأب من إثبات النسب" لكنّى استشعرت قدرا كبيرا من الاستياء من التعامل مع المرأه فى بعض القضايا بوصفها كائن غير مسئول عن قراراته و تصرّفاته ومن ثمّ بحاجه دائمه لمن يحميه من قراراته الغير مسئوله محمّلا طرفا آخر المسئوليه كاملة !! يمكن زمان أيّام أفلام الأبيض و اسود كان يمكن أن أبتلع فكرة أن المرأه ضحيه يمكن أن يضحك عليها الرجل الذئب و يقنعها أن تتزوّجه بورقه لا تساوى تلات تعريفه ثمّ يتهرّب منها لتضيع حقوقها و حقوق أطفالها منه !! بينما اليوم وفى هذا الوقت الذى لم تعد تخفى فيه خافيه على أحد نساء أو رجالا أجدها غريبه جدا و غير مستساغه نبرة "الذئب" مقابل "الحمل" و حتى متأخّره كثيرا عن نظرية "المرأه بقت وزيره و سفيره" .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
~Heba~ بتاريخ: 12 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2008 فالرجل هو الذئب على طول الخط و المرأه هى الضحيّه طول الوقت ومن ثمّ جاء القانون لحمايتها متناسيا أنّها بقت "وزيره و سفيره" !! :lol: برغم تأييدى لمواد القانون التى تدافع عن الطفل سواء خلال وجوده فى أسرته الطبيعيه أو خلال وجوده فى أسره غير طبيعيه "كحالة الزواج العرفى و تهرّب الأب من إثبات النسب" لكنّى استشعرت قدرا كبيرا من الاستياء من التعامل مع المرأه فى بعض القضايا بوصفها كائن غير مسئول عن قراراته و تصرّفاته ومن ثمّ بحاجه دائمه لمن يحميه من قراراته الغير مسئوله محمّلا طرفا آخر المسئوليه كاملة !! جبتى التايهه و الله يا فيروز انا سمعت عن واحدة متجوزة عرفى "بمزاجها" لانها مطلقة و عندها ولد و اللى متجوزها عايز يخلى الجواز رسمى او يسيبها خالص و فى كل الاحوال هو مش حيخلص منها الا اذا دفع اللى وراه و اللى قدامه زى ما بتتشرط عليه انه يبعتلها نفقة من اللى هيا من الدولة الخليجية التى يعمل بها و القانون هنا يحمى الناصحات أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 14 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2008 يا فيروز المرأة مش بس بقت وزيره و سفيره .. دى مع القوانين الجديده بقت قويه و مفتريه .. يعنى لو الراجل "اتنطط " عليها تخلعه و تديله الربع جنيه بتاعه .. و في المقابل تأخذ الشقه و تتجوز و تأخذ العيال في حضانة امها .. و ده في حالة الزواج الرسمى .. اما العرفى فمازالت تحارب كى توقع بالذئب البشرى المغفل دائماً و تنسب له الاطفال و نأخذ منه النفقه و الخ الخ .. مره كنت اتابع برنامج مش فاكر كان ايه .. و وجدت واحده تشارك برأيها و كانت مطلقه .. و قالت انها "اختارت" ان تتزوج عرفى عشان لو "قرفها " ترمى له ورقته على طول ... افففف .. ملو البلد :huh: الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 15 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2008 (معدل) دبي الحلم .. لم يترك التضخم العالمى شئ على حاله .. في الامارات الاسعار تتضاعف بطريقه اميبيه ... رسوم جديده على كل شئ .. و مؤخراً جاء "الاختراع" العبقرى و الملقب ب "سالك " .. سالك هو نظام مروري جديد يقضى بدفع رسوم في بوابات اليكترونيه كلما مررت بشارع معين .. بدأ الموضوع ببوابتين عند جسر القرهود و عند مول الامارات .. و الجديد انهم سيضيفوا بوابتين اضافيتين : واحده عند جسر آل مكتوم و الاخرى .. مش عارف فين .. بالنسبه لى انا استخدم بوابة القرهود كل يوم و انا راجع من العمل و اكتشفت انها اوفر .. لان المشوار بدون سالك و هذا ما استخدمه في الصباح يبلغ 80 كم .. اما نفس المشوار بسالك يبلغ 20 كم .. اذاً ال 4 درهم يومياً رايحين رايحين بنزين و وقت او بوابة سالك ( وش عادل امام و هو خايف على العده ) .. اما عن الصباح .. فهو ليس على سبيل التوفير .. لان المشوار عن طريق دبي العابر يبلغ 80 كم لكن اقطعه في ساعه و ربع الى ساعه و نصف .. اما اذا سلكت الطريق المؤدى الى سالك من الشارقه (شارع الاتحاد) ساقطعه في زمن يتعدى الثلاث ساعات .. طبعاً .. مستحيل اسكن في دبي .. لان الشقه الغرفتين و صاله في منطقه سيئه في دبي ايجارها يزيد عن 120 الف درهم في السنه (و اكرر منطقه سيئه) .. طبعاً في اسعار اخرى كفيله بان تصيب المرء باللومباجو .. يعنى مثلاً تلاقى اعلان عن فيلا لقطه في الجميره ايجارها فقط 500 الف درهم .. طبعاً السعر معلن يعنى فعلاً السعر لقطه .. لكن ازاى ؟؟!!**## الطريف اننى لا استطيع ان احكى مثل هذه الاخبار في مصر لاى من اصدقائى .. لانى ارى في عينه نظره افهمها جيداً .. كأنه يقول " بيخزى العين .. بيشتغلنى .. الخ " و نفس الموضوع عندما يسألنى صديق على عرض وظيفه بمبلغ 8000 درهم مثلاً و اجدنى لا اعرف ماذا اقول .. اقوله مش ح ينفع ؟؟ و الاقيه بيحسبها بالمصرى و بيحلم .. و لو لمحت له ان الراتب لن يكفى .. اقل ما يجب يقول لى " مانا ح ادبر امورى .. اصل انت ايدك سايبه .. " .. طيب .. خلاص يا عم .. على رأي عمرو اديب الله ي"...." دبي الحلم ... ماشى .. بوكره تصحى و تعرف معنى كلامى .. تم تعديل 15 يونيو 2008 بواسطة Tafshan الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 16 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2008 برغم حاله من عدم الاهتمام بالمتابعه تنتابنى بالنسبه لامتحانات الثانويه العامه وجدتنى أمس فى حاله عجيبه من التأثّر برؤية أولياء أمور الطلاّب و وجوههم مكفهرّه و أبناءهم يبكون فى التحقيق الذى أذاعه برنامج "العاشره مساء" !! استغربت جدّا أن يكون تعاطفى الأكبر من نصيب الآباء و كان الله فى عون الأبناء .. :lol: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 23 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2008 الريس عمر حرب .. لو كان امامى اختيارات كان آخر اختياراتى سيكون فيلم لخالد يوسف و تمثيل هانى سلامه .. لكن لان الافلام في العاده تأتى لدبي بعد سنه او اكثر .. و عشان روح الفانله الحمراء .. قلت ادخل .. و طبعاً كان الفضل ل Seem - مش عارف كام e - المهم .. من افضل الحالات لتقيمك لاي فيلم هى ان تشاهد الفيلم و انت لا تنتظر الكثير منه .. الحقيقه الفيلم قصته عجبتنى بالرغم من عدم فهمى لرمزية شخصية عمر حرب .. لكن الحقيقه شعرت انها شخصية المدير المصري لكن مع بعض المبالغه المناسبه لجو الفيلم .. طبعاً الفيلم كان سافل من حيث المشاهد المثيره بحيث انه اي داعره كان متوقع منها ان تقدم نفس دور غاده عبد الرازق او سميه خشاب دون اي مجهود .. و اعتبر الفيلم اسائه اليهما و ليس اضافه .. الفيلم يحتمل الكثير من التقويل لكن شعرت بمحاوله لتقليد The Devil's Advocate لكن بدون آل باتشينو و لا كيانو ريفز .. ففقد الفيلم رونقه .. في لحظه تمنيت ان يمثل دور خالد صالح عادل ادهم و تخيلت الفيلم و قد دبت فيه الحياة .. خالد يوسف كالعاده شعرت به كمخرج اعلانات اكثر من كونه مخرج حقيقي .. سطحى جداً و سازج في استخدام الخدع الاقرب الى خدع فوازير رمضان .. الحوار لم يكن سيئ .. لكن كان محتاج لاخراج افضل و ممثلين افضل .. الفيلم ككل 6 من 10 .. خذلنى خالد صالح و سميه خشاب .. هانى سلامه لا اعتقد ان لديه كممثل اي امكانيات سوى "القُصه" .. في نفس الوقت للفيلم ميزه قويه انه غير ممل .. يعنى سيجذبك الفيلم من اول لحظه الى آخر لحظه .. و في نظرى هذا نجاح كبير .. الفيلم يندرج - في نظرى - تحت بند فيلم خفيف غير ممل تشاهده وحدك و تخجل ان تصطحب اليه افراد عائلتك من النساء .. مسلى لكن غير مفيد .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري جدا بتاريخ: 24 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2008 (معدل) الأخ العزيز \طفشان شكرا لك ......أشكرك حقيقي وحأقولك ليه من كام شهر أول مادخلت أكتب بأنتظام في المحاورات كنت قرأت لك كام مداخله وموضوع وأعجبت بهم وبأسلوبك المتميز....ولكني فوجئت بأختفائك طوال الفترة السابقه وكنت طالبت أنا في موضوع مش فاكر عنوانه بعودة أقلام افتقدها ومنهم قلم طفشان......المهم أنا أصيبت بالعدوي وبعدت فترة عن المنتديات و المحاورات ....طبعا لها أسباب مش وقتها دلوقتي.....ورجعت من مده قصيره للقراءه فقط .....وامس فتحت موضوع بالبلدي وبدأت أقراه من الأخر........ وبعدين بدأته تاني من الأول ....مش عارف أقولك أيه......حسيتك انا...أو حسيتني أنت.......يمكن ده من صدق وبراعة كتاباتك خليتني أحس أنك بتتكلم علي لساني ....وأعتقد أن ده مش أحساسي لوحدي ....المهم أنك خليتني أكسر مرحلة التجمد اللي كنت فيها وأطلع منها وأبدأ أكتب تاني علشان كده بأشكرك...... قبل ما أنسي ..ياريت تحاول تجمع كتاباتك دي في كتاب وأنا متأكد أنه حيكسر الدنيا لسبب بسيط..أنه أجمل وأصدق من حاجات كتيره بنقرأها الأن..... مره أخري...... :closedeyes: :rolleyes: ..... شكرا لك تم تعديل 24 يونيو 2008 بواسطة مصري جدا أستعين بالصبر عند مواجهة نفاذ صبرك مثل صيني رباعيات الغربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 24 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2008 (معدل) مصري جداً .. كثير الكلام ده عليّ .. صدقنى رفعت روحى المعنويه بطريقه لا تتخيلها .. انا عمرى ما ح اسيب المحاورات طالما في ناس جميله زيك تحياتى و شكرى لاطرائك النبيل تم تعديل 24 يونيو 2008 بواسطة Tafshan الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 24 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2008 الريس عمر حرب .. لو كان امامى اختيارات كان آخر اختياراتى سيكون فيلم لخالد يوسف و تمثيل هانى سلامه .. لكن لان الافلام في العاده تأتى لدبي بعد سنه او اكثر .. و عشان روح الفانله الحمراء .. قلت ادخل .. و طبعاً كان الفضل ل Seem - مش عارف كام e - المهم .. من افضل الحالات لتقيمك لاي فيلم هى ان تشاهد الفيلم و انت لا تنتظر الكثير منه .. الحقيقه الفيلم قصته عجبتنى بالرغم من عدم فهمى لرمزية شخصية عمر حرب .. لكن الحقيقه شعرت انها شخصية المدير المصري لكن مع بعض المبالغه المناسبه لجو الفيلم .. طبعاً الفيلم كان سافل من حيث المشاهد المثيره بحيث انه اي داعره كان متوقع منها ان تقدم نفس دور غاده عبد الرازق او سميه خشاب دون اي مجهود .. و اعتبر الفيلم اسائه اليهما و ليس اضافه .. الفيلم يحتمل الكثير من التقويل لكن شعرت بمحاوله لتقليد The Devil's Advocate لكن بدون آل باتشينو و لا كيانو ريفز .. ففقد الفيلم رونقه .. في لحظه تمنيت ان يمثل دور خالد صالح عادل ادهم و تخيلت الفيلم و قد دبت فيه الحياة .. خالد يوسف كالعاده شعرت به كمخرج اعلانات اكثر من كونه مخرج حقيقي .. سطحى جداً و سازج في استخدام الخدع الاقرب الى خدع فوازير رمضان .. الحوار لم يكن سيئ .. لكن كان محتاج لاخراج افضل و ممثلين افضل .. الفيلم ككل 6 من 10 .. خذلنى خالد صالح و سميه خشاب .. هانى سلامه لا اعتقد ان لديه كممثل اي امكانيات سوى "القُصه" .. في نفس الوقت للفيلم ميزه قويه انه غير ممل .. يعنى سيجذبك الفيلم من اول لحظه الى آخر لحظه .. و في نظرى هذا نجاح كبير .. الفيلم يندرج - في نظرى - تحت بند فيلم خفيف غير ممل تشاهده وحدك و تخجل ان تصطحب اليه افراد عائلتك من النساء .. مسلى لكن غير مفيد .. لم أشاهد فيلم "الريّس" .. لكن من خلال قراءتى عنه سلبا و إيجابا -و أكيد اللىّ شاف غير اللىّ سمع بس- كان الانطباع الذى أخذته أن دور "خالد صالح" و الذى يعود عليه وصف "الريّس" لا يرمز للشيطان كما ذهب البعض و إنّما إلى الإله فى محاوله لتقليد فكره أظن أن كثير جدّا من كتابات "نجيب محفوظ" اقتربت منها و حاولت معالجتها لكن طبعا مع اختلاف المستوى و المضمون .. و بصراحه أشعر أنّه يمكننى أن أتقبل مناقشة "محفوظ" لفكرة الإله و بحث الإنسان عنه و محاولته الاهتداء إلى الحقيقه لكن يصعب علىّ تصوّر تصدّى "خالد يوسف" - الذى أراه ضحل التفكير و حنجورى لحد بعيد- لفكره على هذا المستوى .. خاصة مع وجود ذلك المشهد الذى قرأت عن وجوده بالفيلم و المتضمّن حلم يحلمه البطل بالعوده لبيت الأهل و مقارنة هذا بخروج "آدم" من الجنّه .. فهذا المشهد بالذّات شعرت أنّى رأيته فى أكثر من عمل مثل مسلسل "حديث الصباح و المساء" القائم على روايه ل "نجيب" كما تشعر بروحه و نكهته فى رواية "عصر الحب" لنفس الكاتب .. شخصيا كنت أفضّل أن يكون الفيلم عن قصّة صعود شخص ما ولو فى عالم كازينوهات القمار و الصراعات التى تدور فى هذا الفلك على أن يكون هناك ادّعاءات متفذلكه حول قضايا فلسفيه يناقشها الفيلم أو بالأحرى يدّعى أنّه يفعل ذلك .. تعليق جانبى بخصوص البطولات النسائيه : من إعلانات الفيلم التى يجرى تغييرها باستمرمر جذبا للمشاهدين و وعدا لهم بمناظر تنتظرهم شعرت أن أداء "سميّه الخشّاب" لا و لم يتطوّر من عمل لآخر .. شعرت أنّها دخلت فى قالب لا تستطيع الخروج منه و تقديم شخصيات تشعر باختلافها من فيلم لآخر .. و أخشى ألاّ تجد لنفسها فى المستقبل سوى دور العاهره أو المرأه المنحرفه بشكل عام و التى يكون ظهورها بالفيلم نظير تلقّى قبلات و صفعات من أبطاله "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 28 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2008 (معدل) لحظة الم .. العجيب سهولة التعبير عن الالم و بلاغة الانسان في وصف ذلك .. تجد الرجل العجوز يصف الام ساقه بان منشار ينخر في ساقه .. كأنه اديب محنك او شاعر مرهف ..لكنه الالم او المساس بأي من ممتلكات النفس هو الحافز و الدافع و الملهم ... بينما لا يعبر الكثيرين عن لحظات السعاده .. بل في موروثنا اعتدنا كبت جماح السعاده عندما نضحك باستهلال نتوقف بجملة "الهم اجعله خير" و كأن الضحك و السعاده هم بيت الداء و ليس الالم و الكآبه .. انها الطبيعه الانسانيه التى لا نستطيع ان نتخطاها .. انه غياب الزكاء الروحى او ال Spiritual Intelligence الذى يحول من لحظات الالم للحظات مرحليه بين عطاء و عطاء من ايدي الخالق الكريم .. و بالرغم من التدين الشكلى الذى صبغ وجه مصر بالوان مختلفه من التوجهات الدينيه .. الى انه لم يصل بعد الى تنمية هذا النوع من الزكاء .. بل ربما يكون لمثل هذا الخطاب الدينى دور عكسي حيث يركز فقط على اوضاع الانسان بعد ان يموت ... فيعطى صوره ضمنيه ان الحياة ليس لها قيمه و بالتالى يصبح التوجه سلبى تجاه الزكاء الروحى بالرغم من ان المفترض العكس .. بالمقارنه .. نجد ان الخطاب الديني في كنائس اوروبا و امريكا تفهم اهمية الزكاء الروحى فركز على ابراز الجوانب الانسانيه من الدين التى تنمى مثل هذا الزكاء و تعين صاحب الكرب على تخطيه و التفكير بايجابيه و واقعيه نحوه فيزول الكرب دون المعاناه من اعراضه الجانبيه التى نسترسل نحن فيها .. بالطبع ليس في ذلك مقارنه بين دين و دين و انما هي مقارنه بين طريقة التعاطى مع الاديان في الخطاب الدينى من اجل رفع المعاناه الانسانيه التى يتشاركها جميع بنى آدم باختلاف اديانهم و السنتهم و الوانهم .. الزكاء الروحى يتخطى ايضاً حاجز الاديان الى الايمان بكل انواعه متضمناً الايمان بالنفس و مقدراتها .. فهذا ابن ذؤيب يستعرض قوة زكاءه الروحى في هذه الابيات : ولقد حرصت بأن أدافعَ عنهم فإذا المنية أقبلت لا تُدفع فالعين بعدهم كأن حداقها سملت بشوك فهي عور تدمع وتجلدي للشامتين أريهم أني لريب الدرب لا أتضعضع والنفس راغبة إذا رغبتها وإذا ترد إلى قليل تقنع ابو ذؤيب كان اكثر منا زكاءً روحياً .. استطاع ان يتخطى المحنه بثبات يحسد عليه .. و اي محنه هى اعظم من محنة المعركه و من الالام المرتبطه بفقدان الاحباء و البعد عن الاهل و الشعور بعدم الاستقرار لحتمية الموت في اي لحظه .. هذا هو قمة الزكاء الروحى .. حيث يساعد الايمان - حتى و لو بالنفس - على تخطى المحن و التغلب عليها و تحويلها الى وقود دافع الى الامام .. نقلت هذه الخواطر من موضوع لحظة الم مع كامل احترامى لشركائى في الموضوع الاصلى .. تم تعديل 28 يونيو 2008 بواسطة Tafshan الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 29 يونيو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2008 حتى الأحلام .. لها فترة صلاحيه !! فكره تدور بذهنى من أيّام "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 30 يونيو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2008 (معدل) حتى الأحلام .. لها فترة صلاحيه !!فكره تدور بذهنى من أيّام :rolleyes: مررت بنفس المشاعر العام الماضى .. حيث اسميه بعام قائمة الانتظار .. احلام كثيييييير كنت في انتظارها و لم يتحقق منها غير حلم واحد .. اليوم و قد انقضى عام 2007 و دخلنا على نصف 2008 اشعر ان كل تلك الاحلام اصبحت منتهية الصلاحيه .. اشعر و كأن بهجتها قد انتهت و اصبحت كنوع من التطور الطبيعي للامور و فقدت تلك الهاله المضيئه التى تعتلى الحلم .. عام 2008 اسميه عام التغيرات المحوريه .. حدث و يحدث فيه الكثير من الاحداث التى يصحب تحديد مسارها ان كان ايجابي ام سلبي .. تغيير كبير يحدث من القاع الى السطح .. احتاج الى طائره عاموديه كى اعرف ماذا يحدث في الصوره الكليه .. بينما امتلك في هذه التغيرات مجرد بسكلته ! تم تعديل 30 يونيو 2008 بواسطة Tafshan الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 1 يوليو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يوليو 2008 لا أنا الموضوع بالنسبة لى خد وقت أطول كثيرا من سنه للأسف كى أكتشفه .. :closedeyes: حلم دخول كليّه معيّنه مؤجّل من سنوات طويله و حين حاولت تحقيقه العام الماضى "فوجئت" بفقدانى الرغبه فيه أصلا بعد سنوات طويله من تصوّر أن سعادتى كانت هتبقى فى تحقيق هذا الحلم .. لكن الاكتشاف فى حد ذاته لا بأس به .. :closedeyes: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 2 يوليو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2008 (معدل) لا أنا الموضوع بالنسبة لى خد وقت أطول كثيرا من سنه للأسف كى أكتشفه .. حلم دخول كليّه معيّنه مؤجّل من سنوات طويله و حين حاولت تحقيقه العام الماضى "فوجئت" بفقدانى الرغبه فيه أصلا بعد سنوات طويله من تصوّر أن سعادتى كانت هتبقى فى تحقيق هذا الحلم .. لكن الاكتشاف فى حد ذاته لا بأس به .. اسمعى دى بمناسبة الاحلام اللى ما بتكملش .. لما سمعتها حسيت انه يقصد الدنيا .. تم تعديل 2 يوليو 2008 بواسطة Tafshan الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 2 يوليو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2008 صياد ورحت اصطاد صادووووووووووووووني طفشان اجبرتني على قرائة حروفك كاملة وحتى ااااااااااااااااااااخر قطرة فنان وقلمك رجع احلى من زمان حتى لو كان بيوجع بس متألق حمدالله ع السلالالالالالالالالالالالالالالالالالامة ( ومتاسألنيش بقولها ليه!!! ) وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 3 يوليو 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2008 صياد ورحت اصطاد صادووووووووووووووني :rolleyes: طفشان اجبرتني على قرائة حروفك كاملة وحتى ااااااااااااااااااااخر قطرة فنان وقلمك رجع احلى من زمان حتى لو كان بيوجع بس متألق حمدالله ع السلالالالالالالالالالالالالالالالالالامة ( ومتاسألنيش بقولها ليه!!! :blink: ) :lol: :lol: انا موجود.. انتِ اللى فين حمد الله على سلامتك يا فندم الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 3 يوليو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2008 اسمعى دى بمناسبة الاحلام اللى ما بتكملش .. لما سمعتها حسيت انه يقصد الدنيا .. مش عارفه ليه توقّعت تكون هذه الأغنيه هى فعلا من تعنيها قبل ما أسمعها أو حتى أقرا اللينك آه هى موجعه فعلا حتى لو اختلف فهمنا لمن يقصدها حمدلله على السلامه يا شعنونه :rolleyes: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان