اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

همسة عتاب - بدأت أخرج مع امرأه غير زوجتي


haboob

Recommended Posts

قصة مؤثرة جدا ، فكرتني بأمي ربنا يرحمها ، تخيل أبو عمر أول إنسان أشوفه بيموت أمامي ،و تفتح عينيها و تنظر لأعلى ، لأن النظر يتبع الروح ، ثم ترفع إصبع الشهادة و تبتسم ، أول مرة أشوف أحد بيموت أمامي ، كانت أمي الله يرحمها ،

موقف له رهبة فعلا ، تجتمع كل أعمالنا في لحظات قبل الموت ، إن كان حالك و ديدنك دنيا فلسان حالنا سيقول دنيا ،و إن كان ذكر الله ، هتكون لا إله إلا الله سهلة فعلا،

ربنا يرحم أباءنا و أمهاتنا أحياء و أموات ، و الله فعلا نصيحة دعوة أم أو أب لك في الدنيا دي هي السعادة الحقيقية في كلا الدارين ،

أكثر موقف أثر فيه إنها دفعت فاتورة عزومة لأسرة إبنها ، يا الله على قلب الأم

شكرا لكم

تم تعديل بواسطة ام بلال
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله أخي الفاضل أبو عمر على النقل الطيب

بالرغم من أهمية أن يحدث ذلك مع الأم ومثله الأب وخاصة مع من تعود بر أولاده ويكون ذلك من باب التغير وإدخال السرور عليهما.

إلا أن ذلك يبدو ترفا بالنسبة للكثير من الأباء والأمهات

فمن خلال مشاهدات لي وقصص واقعية فإن الكثيرون من الأباء يعانين الإهمال المادي ( وذلك لمن ليس لهم معاش من وظيفة )

لضروريات الحياة الغذاء والدواء

والإهمال المعنوي أيضا حتى وإن كانت تقيم بجوار ابن من أبنائها

فقد رأيت سيدة مسنة جدا حوالي تسعين عاما في بيت ابنها وقد هالني ما تجده في بيت ابنها

إذ رأيتها في أرضية حجرة تسمي في الريف حجرة الفرن وتكون في حوش البيت وهي بجوار الفرن مقعده وبجوارها كومة قش يبدو أنها فراشها ومنذ أن رأيتها وأنا لا أنسى ذلك أبدا وأفكر في كم الحشرات والميكروبات التي تسري في جسدها لماذا في هذا المكان وليس معهم في البيت؟ كيف تقضي حاجتها ؟ هل يتذكرونها بالطعام كلما احتاجت ؟ هل يجالسونها أما نسوهها ، لا شك أنه يوجد الكثيرون الذين يحتاجون إلى التوعية بتعاليم دينننا ومنه بر الوالدين

أو حتى بحق الآباء عليهم ولو من باب رد الجميل والمعاملة بالمثل

وأدعو كل من له أم وأب مازلوا على قيد الحياة أن يملؤا العيون والقلوب بالعناية والرعاية لهما وكثرة التحدث معهما ، وكما تدين تدان

والله أسأل الهداية للجميع

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

.

اكثر شئ اثر فى فى تلك القصه هو احساسى الشديد بمشاعر الام عندما اتصل بها ابنها و طلب دعوتها على العشاء

احساس غامر بالفرحه من تذكر الابن و اهتمامه بامه فى غمره مشاغله و هى التى تعتبر نفسا كما مهملا.

احساس بالسعاده فى لحظات ستعيشها فى ظل رجل ليس كاى رجل هو قطعه منها احبته اكثر

من اى انسان اخر فى حياتها ..

الانكى من كل هذا انها دفعت الحساب و هى على يقين من انها لن تحضر تلك المأدبه بسبب

تكرار تلك المناسبات ووجودها فى المنطقه المنسيه فى حياه الابن و تصدر الزوجه مكانها .....ماساه

اتذكر مره اهديت امى هديه بسيطه من الذهب لا تقارن بما اهديه زوجتى

لن انسى مقدار فرحه امى (و هى ليست فى حاجه و الحمد لله ) و سرورها الشديد حتى ان كل من زارها فى ذلك اليوم

كانت تبادر اليه و تقول له انظر ......جاب لى هذه و هى فى قمه السعاده الحقيقيه ..

جزاك الله خيرا يا امى ........

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

يا أحباب من ماتت أمه فرحمة الله عليها ولكنننننن.........

هل ماتت ايضا حماتك ؟؟؟

هل ماتت ايضا خالتك؟؟

هل مات ايضا كل كبير مسن في عائلتك؟؟؟؟

هل ماتت صديقة لامك؟؟؟

" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر "

انها الرحمة يا أحباب و الدنيا دوارة

"اصنع ما شئت فكما تدين تدان" :roseop:

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي )))

بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي

حيث بادرتني بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها'....

============

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت

أمي التي ترملت منذ 19 سنة,

==============

ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية و 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.

في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: 'هل أنت بخير ؟ '

لأ نها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

'نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي '. قالت: 'نحن فقط؟! '

فكرت قليلاً ثم قالت: 'أحب ذلك كثيراً'..

في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً,

وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.

كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته.

ابتسمت أمي كملاك وقالت:

' قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع

فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي'

ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,

بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.

وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

'كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير'.

أجبتها: 'حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه'

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص

قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:

'أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي'. فقبلت يدها وودعتها '.

بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.

وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:

'دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.

لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي '.

في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'

وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............. إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .

فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

---

بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:

أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها

.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .............. أتراني قد أديت

حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا

وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى

لك الحياة'

احمد صبيح

رابط هذا التعليق
شارك

أبكتني قصتك وذكرتني مالا اقوي علي نسيانه ابدا بمدي اهمية الوالدين وخصوصا الام وانه مهما فعلنا لها لن نوفيها قدرها ابدا

رحمك الله ابي

واطال الله عمرك والدتي واتمني من الله عز وجل ان استطيع ادخال السرور علي قلبك دائما وان اوفيكي واحد علي مليون من قدرك.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

موضوع حلو جدا... وبجد هجرب لما أنزل أجازة لأن فعلا الواحد بينشغل فى أمور الدنيا وينسى فعلا واجباته نحو والديه .

يدهشني أن يقول الأجانب :

Share What You Can To benefit The Others

وقد عملوا بذلك فتقدموا !

وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك)

أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم !

[وسط][/وسط]

027.gif

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعه انا مش عارفه الغى المشاركه اللى فاتت ---سامحونى للاعاده :roseop:

خرجت " او خرجتى "اخر مره مع امك امتى ؟؟

خرجت " او خرجتى " اخر مره مع ابوك امتى ؟؟

الوالدين يا اخوانى مهما عملنا معاهم مقصريين --صدقونى انا كنت بحب والدى جدا وانا صغيره --وحبيتهم واكتر لما بقيت ام وكل ما اكبر اشوفهم فى تعبى مع ولادى اكتر

يوم ----بس يوم خلال اجازتك كمغترب اومقيم بس بشرط انت وهما بس هيفرق كتييييير معاهم جربوا كده ---وبلغونا باللقاء ده

مش هاينفع نتكلم عنه الا لما تحسه انت بنفسك

تحيـــــــــــــــــــــــاتى :roseop:

تم تعديل بواسطة قلب ابيض
294043709.gif
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

شكرا لكل الاخوه على مرورهم الكريم و شكر خاص للولا على مشاركتها الرائعه.

اسمحوا لى اخوتى بسؤال ما هو اكثر جزء فى تلك القصه هز مشاعركم ؟

انتظر اجاباتكم و اسمحوا لى بعدها بالرد .

عارف يا ابو عمر اكتر حاجة اثرت فيا فى القصة دى هى انه لما جه يفتكر امه ويفكر فيها ويخرج معاها كان الوقت فات وهى خلاص كان معادها قرب هى دى الحاجة اللى خلتنى ابكى بشدة

عارف كمان القصة دى وغيرها عن الام والاب بتفكرنى بابويا لانه لما مات كنت انا صغيرة لسه عندى 20 سنه وماكنتش لسه مدركة ان يعنى اب يموت ويتعب قبلها جدااااااااا ويرقد فى البيت وبعد ما كان مدرس كل الطلبة بتوعه بيحبوه وبيقدروه ويستفيدوا منه بقى حتى مش قادر يمسك القلم ولا عارف يقرأ لانه كان عنده جلطات كتيرة ومتعاقبة فى المخ جعلته يبقى حتى الصلاة كان يقف على سجادة الصلاة وينادى عليا ويقولى اقرأى وانا هقول وراكى وبقيت فى كل صلاة اعمل كده كان لغايت آخر وقت مش عاوز يسيب الصلاة وهى دى الحاجة الوحيدة اللى كان فاكرها لانه كان خلاص مخه ابتدأ يتوقف

بس عزائى الوحيد انى لم اتركه لحظة فى مرضه وكنت بقعد من الكلية عشان ابقى جمبه

بس اللى خلانى افتكرته وانا بقرأ القصة دى هو انى فى اليوم الوحيد اللى قلت انى انزل اروح الكلية عشان امتحاناتى قربت نزلت ورجعت لقيته مش موجود فى دنيتنا خلاص

بس عارف وانا نازلة قلتله عاوز حاجة يا بابا انا مش هغيب قاللى روحى يا بنتى ربنا يكرمك وهى دى الكلمه اللى فضلت ترن فى ودنى وتطمننى لما احس انى هموووووووت انى سبته وهو بيموت

مش عارفه ليه حكيت الموضوع ده بس انت فكرتنى معلش ياجماعة ماتزعلوش من كآبتى

اختكم فاطمة

ليه كده يافتوته والله بجد وراء كل واحد بيضحك ويمرح كتير جرح كبير والله فكرتنى بوالدى الله يرحمه ويحسن اليه هو وكل موتى المسلمين كنت بايت معاه فى المستشفى وبعدين اقولت اروح واتصل على احمد اخويا يجى علشان اروح اقدم فى الدراسات العليا حيث كان اخر يوم للتقديم اللى انا كنت رايح فيه وبعدين الصبح وانا بلبس علشان رايح الكليه اقدم جالى تليفون من احمد اخويا ان والدك توفى والحمد لله على كل شىء

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

شكرا لكل الاخوه على مرورهم الكريم و شكر خاص للولا على مشاركتها الرائعه.

اسمحوا لى اخوتى بسؤال ما هو اكثر جزء فى تلك القصه هز مشاعركم ؟

انتظر اجاباتكم و اسمحوا لى بعدها بالرد .

عارف يا ابو عمر اكتر حاجة اثرت فيا فى القصة دى هى انه لما جه يفتكر امه ويفكر فيها ويخرج معاها كان الوقت فات وهى خلاص كان معادها قرب هى دى الحاجة اللى خلتنى ابكى بشدة

عارف كمان القصة دى وغيرها عن الام والاب بتفكرنى بابويا لانه لما مات كنت انا صغيرة لسه عندى 20 سنه وماكنتش لسه مدركة ان يعنى اب يموت ويتعب قبلها جدااااااااا ويرقد فى البيت وبعد ما كان مدرس كل الطلبة بتوعه بيحبوه وبيقدروه ويستفيدوا منه بقى حتى مش قادر يمسك القلم ولا عارف يقرأ لانه كان عنده جلطات كتيرة ومتعاقبة فى المخ جعلته يبقى حتى الصلاة كان يقف على سجادة الصلاة وينادى عليا ويقولى اقرأى وانا هقول وراكى وبقيت فى كل صلاة اعمل كده كان لغايت آخر وقت مش عاوز يسيب الصلاة وهى دى الحاجة الوحيدة اللى كان فاكرها لانه كان خلاص مخه ابتدأ يتوقف

بس عزائى الوحيد انى لم اتركه لحظة فى مرضه وكنت بقعد من الكلية عشان ابقى جمبه

بس اللى خلانى افتكرته وانا بقرأ القصة دى هو انى فى اليوم الوحيد اللى قلت انى انزل اروح الكلية عشان امتحاناتى قربت نزلت ورجعت لقيته مش موجود فى دنيتنا خلاص

بس عارف وانا نازلة قلتله عاوز حاجة يا بابا انا مش هغيب قاللى روحى يا بنتى ربنا يكرمك وهى دى الكلمه اللى فضلت ترن فى ودنى وتطمننى لما احس انى هموووووووت انى سبته وهو بيموت

مش عارفه ليه حكيت الموضوع ده بس انت فكرتنى معلش ياجماعة ماتزعلوش من كآبتى

اختكم فاطمة

ليه كده يافتوته والله بجد وراء كل واحد بيضحك ويمرح كتير جرح كبير والله فكرتنى بوالدى الله يرحمه ويحسن اليه هو وكل موتى المسلمين كنت بايت معاه فى المستشفى وبعدين اقولت اروح واتصل على احمد اخويا يجى علشان اروح اقدم فى الدراسات العليا حيث كان اخر يوم للتقديم اللى انا كنت رايح فيه وبعدين الصبح وانا بلبس علشان رايح الكليه اقدم جالى تليفون من احمد اخويا ان والدك توفى والحمد لله على كل شىء

فتفوته حبيبتى وحشتينى

عنبى الروش ليه بس كده يا حماعه بتأنبوا نفسكم على حاجه مش فى ايديكم !!!!

فكرتونى انا كمان ---أييييييييييييييييييييه

لما قررت وجمعت نفسى وفضيت نفسى تماما وقلت النهارده هافاجىء بابا واروح اعزمه على العشا ونتمشى سوا انجاجيه " بتعطيش الجيم التانيه "

بس بكل اسف =======بابا

كان

مش موجود

راح النادى :roseop: :blink: :lol: :blink:

فكو بقى

تم تعديل بواسطة قلب ابيض
294043709.gif
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

شكرا لكل الاخوه على مرورهم الكريم و شكر خاص للولا على مشاركتها الرائعه.

اسمحوا لى اخوتى بسؤال ما هو اكثر جزء فى تلك القصه هز مشاعركم ؟

انتظر اجاباتكم و اسمحوا لى بعدها بالرد .

عارف يا ابو عمر اكتر حاجة اثرت فيا فى القصة دى هى انه لما جه يفتكر امه ويفكر فيها ويخرج معاها كان الوقت فات وهى خلاص كان معادها قرب هى دى الحاجة اللى خلتنى ابكى بشدة

عارف كمان القصة دى وغيرها عن الام والاب بتفكرنى بابويا لانه لما مات كنت انا صغيرة لسه عندى 20 سنه وماكنتش لسه مدركة ان يعنى اب يموت ويتعب قبلها جدااااااااا ويرقد فى البيت وبعد ما كان مدرس كل الطلبة بتوعه بيحبوه وبيقدروه ويستفيدوا منه بقى حتى مش قادر يمسك القلم ولا عارف يقرأ لانه كان عنده جلطات كتيرة ومتعاقبة فى المخ جعلته يبقى حتى الصلاة كان يقف على سجادة الصلاة وينادى عليا ويقولى اقرأى وانا هقول وراكى وبقيت فى كل صلاة اعمل كده كان لغايت آخر وقت مش عاوز يسيب الصلاة وهى دى الحاجة الوحيدة اللى كان فاكرها لانه كان خلاص مخه ابتدأ يتوقف

بس عزائى الوحيد انى لم اتركه لحظة فى مرضه وكنت بقعد من الكلية عشان ابقى جمبه

بس اللى خلانى افتكرته وانا بقرأ القصة دى هو انى فى اليوم الوحيد اللى قلت انى انزل اروح الكلية عشان امتحاناتى قربت نزلت ورجعت لقيته مش موجود فى دنيتنا خلاص

بس عارف وانا نازلة قلتله عاوز حاجة يا بابا انا مش هغيب قاللى روحى يا بنتى ربنا يكرمك وهى دى الكلمه اللى فضلت ترن فى ودنى وتطمننى لما احس انى هموووووووت انى سبته وهو بيموت

مش عارفه ليه حكيت الموضوع ده بس انت فكرتنى معلش ياجماعة ماتزعلوش من كآبتى

اختكم فاطمة

ليه كده يافتوته والله بجد وراء كل واحد بيضحك ويمرح كتير جرح كبير والله فكرتنى بوالدى الله يرحمه ويحسن اليه هو وكل موتى المسلمين كنت بايت معاه فى المستشفى وبعدين اقولت اروح واتصل على احمد اخويا يجى علشان اروح اقدم فى الدراسات العليا حيث كان اخر يوم للتقديم اللى انا كنت رايح فيه وبعدين الصبح وانا بلبس علشان رايح الكليه اقدم جالى تليفون من احمد اخويا ان والدك توفى والحمد لله على كل شىء

فتفوته حبيبتى وحشتينى

عنبى الروش ليه بس كده يا حماعه بتأنبوا نفسكم على حاجه مش فى ايديكم !!!!

فكرتونى انا كمان ---أييييييييييييييييييييه

لما قررت وجمعت نفسى وفضيت نفسى تماما وقلت النهارده هافاجىء بابا واروح اعزمه على العشا ونتمشى سوا انجاجيه " بتعطيش الجيم التانيه "

بس بكل اسف =======بابا

كان

مش موجود

راح النادى :roseop: :blink: :lol: :blink:

فكو بقى

راح النادى لوحده ولا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

فى زحمه الحياه

ننسى أنفسنا وآبائنا

لابد أن نخرج بعظه فى هذا الموضوع

وهو أن نتنبه الى الرعايه الأسريه

وأن نخصص جزء من وقتنا لوالدينا

علنا نوفى بعض من فضلهم علينا

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد[وسط][/وسط]

كل بلاد الدنيا جميلة

لكن اجمل من وطنى لا

لالالالالالا لالالا لا

وبحب الدنيادى بحالها

لكن اكتر من وطنى لا

لالالالالالا لالالالا لا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي )))

بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي

حيث بادرتني بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها'...

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت

أمي التي ترملت منذ 19 سنة,

ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.

في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: 'هل أنت بخير ؟ '

لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

'نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي '. قالت: 'نحن فقط؟! '

فكرت قليلاً ثم قالت: 'أحب ذلك كثيراً'.

في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً,

وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.

كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته.

ابتسمت أمي كملاك وقالت:

' قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع

فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي'

ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى,

بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.

وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

'كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير'.

أجبتها: 'حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه'.

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص

قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:

'أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي'. فقبلت يدها وودعتها '.

بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.

وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:

'دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.

لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي '.

في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة 'حب' أو 'أحبك'

وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............ . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..

فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

---

بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:

أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها

.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها ............ .. . أتراني قد أديت

حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك .... تفعل هذا

وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى

لك الحياة'

أتمنى أن أكون سبباً في تغيير بعض من قرأها لطريقة تعامله مع أحد والديه أو كلاهما

اللهم اغفر لوالدي وأمدهم بالصحة والعافية وارحمهما كما ربياني صغيرا

منقووووووووووووول

:roseop: :roseop: :roseop:

}فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * {

136570687.gif

"(الحمد لله الذي تواضع كل شئ لعظمته الحمد لله الذي استسلم كل شئ لقدرته)"

"سبحان الله يا فارج الهم ويا كاشف الغم فرج همى ويسر امرى وارحم ضعفي وقلة حيلتى وارزقني من حيث لا احتسب يارب العالمين"

رابط هذا التعليق
شارك

نظرا لتكرار " نقل " الموضوع على مدار أكثر من ثلاث سنوات ، فقد تم دمج جميع مداخلاته

شكرا

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...