اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تصلي في مسجد مبني بأموال مشبوهة؟


Sherief AbdelWahab

أموال مشبوهة!  

10 اصوات

  1. 1. هل تقبل أن تصلي في مسجد تعرف أنه بني بمال مشبوه؟

    • نعم
      6
    • لا
      4


Recommended Posts

autoscriptorأخي الكريم

...................................

بالتأكيد أنا أعلم قصه هذا المسجد....ولكن.....هناك نصوص تصف الواقع

فإذا أنا علمت أن مسجد ما قد شيد بأموال مشبوهه وهناك غيرة ...بني من مال طاهر قام صاحبه بدفع زكاة ماله..وتحري الحلال في كسبه...ففي أيهما أصلي ؟..بالتأكيد وبدون تفكير سأصلي في الذي بني بأموال حلال ميه في الميه

لذلك أنا رأيت أن السؤال لا يتناسب معه إلا هذه الآيه القرآنيه....والتي تعبر عن وجهه نظري

دمت في رعايه الله وحفظه

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

أود أن أسألك أخت سيوا عن رأيك الشخصي في مصدر جواز أو عدم جواز الصلاة في مسجد بني بمال حرام. بالاستعانة بمشاركتك ومشاركات الآخرين في هذا الشريط، هل كان مصدر هذا المنع أو الإباحة إلهيًا أم بشريًا؟

وربنا يستر

اخي الفاضل autoscriptor..... زي ماقلت في البدايه.....انا قلبي مع عدم الصلاه في مسجد مبني من اموال حرام.... لكن انا كل اللي عملته إني طبقت الايه الكريمه ....قال تعالى "و اسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "..... وزي ما حضرتك قلت إن مافيهاش نص صريح وتكاد تكون إجتهاد.....وانا ماعنديش العلم اللي اجتهد بيه......

لا تيأسن من لطف ربك

إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا

فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا

لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا

لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا

من شعــر الإمام الشافعي

siwa2cq6.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء

انا مع الصلاة في أي مسجد بغض النظر عن من بناه ومصدر أموالة لأنه في النهاية هو بيت من بيوت الله ويجب أن نجتهد لكي نعمرها .

مع تحياتي للجميع

رابط هذا التعليق
شارك

أخت سيوا، أولاً انا أطمع في رحابة صدرك وأرجوا أن تغفري لي اهتمامي الكبير بالدقة والتفاصيل. وثانيًا اقبلي اعتذاري مقدمًا فلا اقصد اطلاقًا انتقادك.

يقول الله تعالى في موضعين بالقرءان الكريم:

(الأنبياء الآية 7) "وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"

(النحل الآية 43) "وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"

اتفق أهل التفاسير الأربعة (ابن كثير والطبري والقرطبي وصاحب تفسير الجلالين) أن أهل الذكر المعني بهم أهل الكتب السابقة التوراة والانجيل، أي اليهود والنصارى، وقيل من آمن منهم ببعثة النبي (صلعم). وأضاف الطبري والقرطبي في تفسيرهما للآية 7 من سورة الأنبياء أقوال مروية عن عدد من الصحابة تقول بأن أهل الذكر هم أهل القرءان استنادًا إلى الآية "انا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وقالوا ان أهل القرءان يعني المؤمنين. وتبعهم في ذلك ابن كثير في تفسيره لالآية 43 من سورة النحل. واتفقوا جميعًا أن الآية ردًا على من أنكر بعثة محمد (صلعم) بأن الله قد أرسل رجالاً من البشر ولم يرسل ملائكة وان كانوا في شكل من نبوة محمد (صلعم) فاليسألوا أهل التوراة والانجيل (وقيل المؤمنين منهم) "لأن تصديقهم أقرب إلى تصديق المؤمنين بمحمد". (هذه الجملة الأخيرة منقولة من تفسير الجلالين.

لم يقل أيًا من الأربعة بأن الآية تحث المؤمنين على سؤال الفقهاء عندما يلتبس عليهم شيء من الأمور. وانا هنا يا سيوا لا أنكر عليك جهدك في سؤال دار الافتاء فهذا شيء طيب وأفضل من الوقوع في الخطأ ولك فيه ان شاء الله الثواب. لكن ما سبق هو اعتقاد المفسرين الأربعة القدماء عن فحوى الآية وقد يخالفهم في ذلك بعض من علمائنا الحاليين. وقد يحتوي القرءان أو تحتوي السنة النبوية المطهرة في مواضع اخرى ما يحث المسلمين على الاستعانة بفقهائم عند التباس الأمور عليهم. وليصحح لي الأخوة ان كنت لم أكن دقيقًا في النقل. وسامحيني اخت سيوا مرة أخيرًا فأنا أعلم كم أنا مزعج.

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز autoscriptor .....على العكس تماما انا سعيده جدا بالافاق الجديده اللي حضرتك بتفتحها للموضوع....وسعيده اكتر لإن حضرتك بتحاول تصوبلي ايه كريمه جايز انا اكون فاهمها غلط.....بس ارجو إن حضرتك تفسرلي الفتوى التاليه للعلامه الشيخ الالباني رحمه الله....وادي الlink للفتوه

كلمة من الشيخ في بيان سبيل طلب العلم الشرعي والحرص على سؤال أهل الذكر

كلمة من الشيخ في بيان سبيل طلب العلم الشرعي والحرص على سؤال أهل الذكر

الشيخ الألباني رحمه الله : (إن الحمد لله) نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبدهُ ورسوله، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا، أما بعد. فقد سبق أن نبهنا في جلسات ماضية على أن من الطرق المشروعة في تعليم الناس وتفقيههم في دينهم هو أن يسألوا ثم أن يُجابوا ، هذا أسلوب قرره الشارع الحكيم؛ لأنه ،تبارك وتعالى، يعلم أن الناس لا يساقُون مساقاً واحداً في تعلمهم لأحكام دينهم، ومعلوم لدى الجميع أن الطريقة المتبعة في تلقي العلم إنما هي الحلقات العلمية التي كانت قديماً ولا تزالُ إلى العصرِ الحاضرِ قليلاً سبيلاً لتلقي العلم، حيث يجتمع من كان عنده رغبةٌ في طلبِ العلم مع بعض أهلِ العلم في المسجدِ أو في مكانٍ آخر، فيتلقون منه العلمَ الذي يريدونه على جلسات منظمة، وهذا كما رأيته من الجميع يتطلبُ نوعيةً معينة من الناسِ من ذلك أن يكونوا: أولاً: راغبين في طلب العلم في طريقة رتيبة منظمة .وثانياً: أن يكون عندهم الإستعداد النفسي من ذكاءٍ وحفظٍ ونحوِ ذلك وثالثاً: وأخيراً أن يكون عندَهم الوقت الذي يساعدهم على الإنتظام في طلبِ العلم بهذه الطريقة من الحلقات العلمية .وكما قلت آنفاً، كثيراً من الناسِ لا يجدون في أنفسِهم هذه الخصال التي ينبغي أن تتوفر على طالب العلم، وقد تتوفر في بعضهم ثم لا يتوفر لهم العالِم الذي ينشدونه، ويرغبون أن يتعلموا منه، أو يجدونه ولكن لا يجدون عنده فراغاً، ولذلك فقد شرع الله ،عز وجل، طريقة ووسيلة أخرى لتلقي العلم، وكأن هذا الأمر أصبح اليومَ حقيقة واقعة بسبب وجود الوسائل المقربة للأصوات وأعني بها بصورة خاصة: الهاتف، فتكثر الأسئلة بواسطة هذا الهاتف، وبذلكَ يتعلم الناس ما هم بحاجة إليه .ثم من الفوارق التي تظهر بين الطريقة المتبعة سابقاً وهي طريقة تلقي العلم من المشايخ وأهل العلم، وبين طريقة السؤال والجواب، هو أن السؤال يُفسِـح المجال لصاحب السؤال أن يسألَ عما يتعلق به شخصياً أو بأهله الذي هو مسؤول عنهم، بينما الطريقة الأولى يتعلم بها ما قد لا يشعر بأنه بحاجة إليها، وإن كان فيما بعد لا سيما إذا كان ينشد أن يصبح يوماً ما من أهلِ العلم، فسيجد فائدة طلب العلم بتلك الطريقة، لما كان أكثر الناس ليسوا كذلك من أجل هذا كله شرع الله ،عز وجل، هذه الطريقة في طلبِ العلمِ، ألا وهو السؤال والجواب، كما قال عزّ وجلّ ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) في القرآن الكريم .اللهُ عز وجل في هذه الآية الكريمة جعل المجتمع الإسلامي وقسمه إلى قسمين من حيث تعلقهم بالعلم: قسم لا يعلم ، وقسم يعلم ، وأوجب على كل من القسمين واجباً ، أوجب على الذين لا يعلمون أن يتعلموا بطريق السؤال، وأوجب على الذين يُسألون أن يجيبوا ، فهذه الآية صريحة في ذلك، ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)، وأكد ذلك رسولُ الله ،صلى الله عليه وعلى آله وسلم، في الحديث الثابت في السنن ، سنن أبي داود وغيره، من حديث جابر بن عبدِ الله الأنصاري، أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أرسل سريّة ،أي جهّز جيشاً ليجاهدوا في سبيلِ الله، وأمّـر عليهم أميراً كما هي السُّنّـة، السريّة هي التي تغزو وليس معها رسولُ اللهِ، بخلاف الغزوة وهي التي يكون رسولُ الله هو قائدهم وهو موجههم، فأرسل رسول الله يوماً سريةَ ، فذهبوا وقاتلوا الكفار، ثم لمّـا أرخى الليل سدوله وظلامه، ووضعتِ الحربُ أوزارها، وصلوا العشاء ثم ناموا، وفي الصباح استيقظوا لصلاة الفجرِ وإذا بأحدهم يجد نفسه قد احتلم، فوجب عليه الغُسل، ولكنه كان قد أصيب في المعركةِ بجراحات كثيرة في جسمه، فسأل من حوله لعله يجدون له رخصة في أن لا يغتسل وأن يتيمم، قالوا: لا، لابد لك من الغسل، فاغتسل الرجل وكان عاقبة ذلك أنه مات، اشتدت عليه الحرارة والجراحات أيضاً قامت عليه فكانت نفسُه فيها ، هلك ، فلما بلغ خبرُه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم غضب غضباً شديداً ، ودعا على الذين أفتوه بعدمِ جوازِ التيمم وهو جريحٌ، فقال: ( قتلوه قاتلهم الله، ألا سألوا حين جهلِوا، فإنما شفاءُ العي السؤال ) فالشاهدُ من هذا الحديث أن النبي حضّ الذين أفتوه بغير علمٍ على أنه كان يجب عليهم أن يسألوا ليكونَ جوابُهم نابعاً من أهلِ العلمِ ، أما هم لمّـا كانوا ليسوا من أهلِ العلم، فأفتوه ذلك الجريح بجهلهم، فكانت فتواهم سبباً لقتله وموته، لذلك من الوسائل المشروعة في تلقي العلم: السؤال كما ذكرنا، ثم كما ذكرنا في الآية السابقة أوجب ربنا –عز وجل- على القسمِ الثاني من المجتمع الإسلامي وهم: العلماء أن يجيبوا ، ولا يجوز للعالِم إذا سئل عن مسألة وعنده علمٌ بها إلا أن يجيب عليها، لقوله عليهِ الصلاةُ والسلام في الحديث المشهور الصحيح: ( من سئل عن علمِ فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار ) .ومن آداب السؤال نقول في هذه المناسبة، أن يسأل المسلم عما يتعلق بحياته سواءٌ حياته الخاصة بنفسه أو بأهله أو بمن يلوذ به أو له علاقةٌ ما به، وأن لا يتعمق في الأسئلة عن أمورٍ خيالية أو بعيدةُ الوقوع، وإن اشتغال المسلم بالواقع خيرٌ له من أن يسأل عن شيء يتخيله ولا يمنع أن يتصور أنه قد يكون بأن من أدب علماءِ السلف رضي اللهُ عنهم أن أحدهم إذا جاءه السائل يسأله عن مسألة قال المسئول: هل وقعت ؟ ، فإن أجاب بـ: نعم ، أجابه بما عندَه من العلم، وإن قال: لمّـا تقع ، لسه ما وقعت، قال: انتظر حتى إذا وقعت سألتَ، وحينما تقع فلابد أن الله عز وجل يسخّـر للسائل من يفتيه بعلمِه، لهذا نقول من الآداب أن نسمع الآن الأسئلة ونبدأ فيها بالأهم فالأهم، ونجيب عليها بما يسـّر اللهُ عز وجل مذكرين لكم بأنه ليس من المفروض في العالم أن يجيب عن كل ما يسأل عنه، فقد جاء في بعض الآثار السلفية أن من أجاب عن كل ما يسأل عنه فهو مجنون، لأنه كما قال تعالى: (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا)، فإذا عجزنا عن الإجابة عن بعض الأسئلة فلا يستغربن أحدٌ منكم ذلك، لأن ذلك طبيعةُ البشر الذين طبعهم اللهُ عزّ وجلّ بما سمعتم في الآية السابقة، وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا، ولذلك أيضاً جاء في بعض الآثار: نصفُ العلم لا أدري ، هات ما عندك

تم تعديل بواسطة Siwa

لا تيأسن من لطف ربك

إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا

فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا

لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا

لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا

من شعــر الإمام الشافعي

siwa2cq6.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السؤال " هل تصلى فى مسجد مبنى بأموال مشبوهة "

حسنا ، هذا يقودنا الى سؤالان آخران

الأول

هل اذا تاب تاجر مخدرات او خمور واراد ان يبدأ حياة جديدة نظيفة فماذا هو فاعل بتلك الاموال؟

1- يتصدق بها على الفقراء والمساكين

2- يتصدق بها فى اعمال خيرية ، كبناء مسجد او مستشفى او مدرسة

3- يحتفظ بها لنفسه ويبدا بها مشروعه الجديد الذى هو 100% يعمل فى اعمال حلال ومشروعة

اعتقد ان الاجابة ستكون 1 ، 2

وبالتالى فلو بنى مسجدا فسوف اصلى فيه لعل صلاتى فيه تشفع له عند ربه اذا كانت توبته توبة نصوحا ، وكذلك تشجيعا للمخطئين ان يحذوا حذوه.

الثانى

اذا كان ذلك الشخص قد بنى المسجد كنوع من الرياء مع استمراره فى الاعمال الحرام التى تدر عليه المزيد من المال الحرام

فى هذه الحالة لن اشجعه وسأصلى فى مسجدا آخر وسأطلب ممن اعرفهم ان يفعلوا ذلك حتى يعود عن الطريق الحرام ويكف عن الكسب الحرام مع ابلاغه بالسبب ونصحه لعل الله يهديه.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

السؤال " هل تصلى فى مسجد مبنى بأموال مشبوهة "

حسنا ، هذا يقودنا الى سؤالان آخران

الأول

هل اذا تاب تاجر مخدرات او خمور واراد ان يبدأ حياة جديدة نظيفة فماذا هو فاعل بتلك الاموال؟

1- يتصدق بها على الفقراء والمساكين

2- يتصدق بها فى اعمال خيرية ، كبناء مسجد او مستشفى او مدرسة

3- يحتفظ بها لنفسه ويبدا بها مشروعه الجديد الذى هو 100% يعمل فى اعمال حلال ومشروعة

اعتقد ان الاجابة ستكون 1 ، 2

وبالتالى فلو بنى مسجدا فسوف اصلى فيه لعل صلاتى فيه تشفع له عند ربه اذا كانت توبته توبة نصوحا ، وكذلك تشجيعا للمخطئين ان يحذوا حذوه.

الثانى

اذا كان ذلك الشخص قد بنى المسجد كنوع من الرياء مع استمراره فى الاعمال الحرام التى تدر عليه المزيد من المال الحرام

فى هذه الحالة لن اشجعه وسأصلى فى مسجدا آخر وسأطلب ممن اعرفهم ان يفعلوا ذلك حتى يعود عن الطريق الحرام ويكف عن الكسب الحرام مع ابلاغه بالسبب ونصحه لعل الله يهديه.

بس يا استاذ محمد....حضرتك ازاي احنا نقدر نعرف نيته....دي حاجه ما يعرفهاش غير ربنا سبحانه وتعالى.....ماهو ممكن يكون بيتبرع للمساجد والمستشفيات وبرده ماشي في الحرام......احنا لينا الظاهر من الامور.....اللي بتقول إن باني المسجد ماله حرام.....طب رأي حضرتك ايه مع عدم معرفتنا بغرضه من بناء المسجد......

لك خالص شكري

لا تيأسن من لطف ربك

إن كنت تغدو في الذنـوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيـدا

فلقـد أتاك من المهيمـن عـفـوه ... وأفاض من نعم عليك مزيـدا

لا تيأسن من لطف ربك في الحشا ... في بطن أمك مضغة ووليـدا

لو شــاء أن تصلى جهنم خالـدا ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيــدا

من شعــر الإمام الشافعي

siwa2cq6.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

بس يا استاذ محمد....حضرتك ازاي احنا نقدر نعرف نيته....دي حاجه ما يعرفهاش غير ربنا سبحانه وتعالى.....ماهو ممكن يكون بيتبرع للمساجد والمستشفيات وبرده ماشي في الحرام......احنا لينا الظاهر من الامور.....اللي بتقول إن باني المسجد ماله حرام.....طب رأي حضرتك ايه مع عدم معرفتنا بغرضه من بناء المسجد......

لك خالص شكري

ياست الكل لو لم نعلم عمن بنى المسجد شيئا فلا مشكلة على الاطلاق ، أنا قلت اذا كنت اعرف ، وعندما قلت " اذا كان ذلك الشخص قد بنى المسجد كنوع من الرياء مع استمراره فى الاعمال الحرام التى تدر عليه المزيد من المال الحرام " فأنا اعنى اننا نعرف الشخص ونعرف كيف يدير اعماله ، اما اذا لم نكن نعلم ، فإن الله حليم ستار.

خالص تحياتى

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لى لا أحتاج لأن أستفتى قلبى فهناك ثلاث فتاوى من علماء أجلاء تؤيد الصلاة فى تلك المساجد، والإميل بتاع دار الإفتاء، شكله مجهول شوية، فلم يوجد بالإميل أى مصادر تؤيد تلك الفتوى أو لنك على دار الإفتاء، كل ما فى الإميل المذكور "من فلان الفلانى: " و "إلى فلان الفلانى: " والسلام عليكم.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...