اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ألم تتعلم ايران من دروس الماضي


رمضان

Recommended Posts

عندما قامت الثورة الاسلامية في عام 1979 وقبل ان تبدأ ايران بترتيب البيت الايراني الداخلي بدأوا في محاولة تصدير الثورة الى جيرانهم بشكل علني وسافر مما اثار الدول المجاورة وخاصة دول الخليج واثار ايضا حفيظة الغرب حيث ان الغرب لا يقبل بقيام دولة اسلامية ونظام حكم اسلامي فبدأوا بالاعداد لانهاك هذه الثورة في محاولة لوأدها منذ بدايتها وقد استعانوا في ذلك بصدام حسين الذي كان يريد ان يصبح بطلا قوميا فبدأت بتشجيعه وتزويده بالسلاح وبدأ العرب من جانبهم بوصفه بالبطل وحامي البوابة الشرقية ضد المجوس وبدأت الحرب العراقية الايرانية واستنزفت البلدين في حرب ضروس لمدة ثماني سنوات .

وها هي ايران تعود من جديد بنفس الشعارات وبدأت بتأجيج الفتنة المذهبية في العراق ومحاولة ازكاء دور الشيعة العراقيين وأعتقد ان هذا التصرف لا يرضي الكثيرين حتى أمريكا نفسها وأعتقد ان بعض الدول عبرت عن استيائها هذا وألمحت في تصريحات انها لن تقف مكتوفة الايدي تجاه هذا المد الصفوي الجديد وقد صرح بذلك اكثر من مسؤول عربي.

الى اين تأخذ ايران المنطقة ؟ اتأخذها الى حرب جديدة ؟ ام ماذا تريد ايران؟

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد انه في حالة نجاح تأجيج الفتنة الطائفية -نسأل الله أن يقينا شرها - فإن الخليج بكامله وليس العراق فقط سيكون عرضة لإشتعال النار نتيجة لتوزيعة السكان والثروات النفطية الهائلة الموجودة به والتي تهم القوى العظمى والقوى الإقليمية.

مفيش حياة إلا عند غيرك تعيش في خيره ويعيش في خيرك

"فؤاد حداد"

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

والله أنا نفسي أوجه رسالة للأمريكان عايز أقول لهم ما تتعبوش نفسكم وتعملوا خطط علشان توقعونا في بعض أو علشان تشعلوا الفتنة الطائفية في العرب لأن احنا بنموت نفسنا علشان اي حاجة و احنا أصلا والعين في بعض فيا ريت توفروا مجهودكم لأي حاجة تانية

بجد حرااااااااااااام علينا لازم نعقل شوية يعني مثلا أيام حرب حزب الله و إسرائيل إيه لازمة إثارة موضوع الخلاف الجوهري بيننا وبين الشيعة؟

وكل يوم ف حبك

تزيد الممنوعات

وكل يوم باحبك

أكتر م اللي فات

----------(الباشا الفاجومي)

ف كل كلمة أقولها

أو حتى ف السكات

نفسي ف العالي اشوفك

ودي أغلى الأمنيات

----------(العبد لله)

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

إيران شيعة و نحن سنة فهل هذا سبب كافي كي نصبح أعداء؟؟ هل إكتشفنا اليوم فقط أنهم شيعة و نحن سنة ؟؟

عندما أعلن الإمام الخميني دعمه لتصدير الثورة الإسلامية إلي البلاد العربية السنية كان بديهياً أن تكون هذه الثورات ذات طابع سني لسبب بسيط هو عدم وجود شيعة في معظم الدول العربية ولذلك فمن البديهي أن الثورة لن تكون شيعية بل سنية يقوم بها سنة و يحكم بلادها سنة.

اليوم إيران لديها مشروع نهضوي فهل نقف معارضين له؟؟ و هل في ذلك مصلحة لنا كمسلمين أو كعرب؟؟ هل إيران قوية بجانب دول عربية ضعيفة هو وضع صحي؟؟ إذا كان الجواب لا فهل الحل ً أن نعمل علي إضعاف إيران و التحالف مع أمريكا لتدميرها أم الأصح أن نعمل علي تقوية الوضع العربي؟؟ كيف نعمل علي تقوية الوضع العربي في وجود الأنظمة العربية التي أوصلتنا إلي هذا الوضع الهش؟؟ هل يمكن أن تثق إيران في الأنظمة العربية و معظمها متحالف مع أمريكا؟؟هل هناك مشروع إيجابي للتعامل مع إيران بعيداً عن التكفير و التضليل و كيل الإتهامات من الجانبين؟؟

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

عندما أعلن الإمام الخميني دعمه لتصدير الثورة الإسلامية إلي البلاد العربية السنية كان بديهياً أن تكون هذه الثورات ذات طابع سني لسبب بسيط هو عدم وجود شيعة في معظم الدول العربية ولذلك فمن البديهي أن الثورة لن تكون شيعية بل سنية يقوم بها سنة و يحكم بلادها سنة.

على فرض صحة هذه المعلومات عن الدول العربية !!!؟؟؟؟ يبقى السؤال ... ولماذا تصدير الثورة والقلاقل إلى الدول (الشقيقة) ؟؟؟ لقد جرّت هذه السياسة التى اتبعت فى بداية النصف الثانى من القرن الماضى الكثير من الكوارث التى نعيش آثارها إلى الآن ...

ها هى أمريكا تنوى انسحابا فجائيا من العراق .. وإن لم ينتبه المسلمون (سنة وشيعة) .. فسنواجه كارثة لا يعلم مداها إلا الله ........

بسم الله الرحمن الرحيم

"وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عندما أعلن الإمام الخميني دعمه لتصدير الثورة الإسلامية إلي البلاد العربية السنية كان بديهياً أن تكون هذه الثورات ذات طابع سني لسبب بسيط هو عدم وجود شيعة في معظم الدول العربية ولذلك فمن البديهي أن الثورة لن تكون شيعية بل سنية يقوم بها سنة و يحكم بلادها سنة.

على فرض صحة هذه المعلومات عن الدول العربية !!!؟؟؟؟ يبقى السؤال ... ولماذا تصدير الثورة والقلاقل إلى الدول (الشقيقة) ؟؟؟ لقد جرّت هذه السياسة التى اتبعت فى بداية النصف الثانى من القرن الماضى الكثير من الكوارث التى نعيش آثارها إلى الآن ...

ها هى أمريكا تنوى انسحابا فجائيا من العراق .. وإن لم ينتبه المسلمون (سنة وشيعة) .. فسنواجه كارثة لا يعلم مداها إلا الله ........

بسم الله الرحمن الرحيم

"وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ"

أو الله يا أستاذ أبو محمد المعلومات صحيحة حيث أن البلاد العربية الواقعة في إفريقيا بالإضافة إلي الشعب الفلسطيني خالية من الشيعة و هي تشكل حوالي 70% من الشعوب العربية.

أما ما سميته أنت قلاقل فيمكن أن يسميه غيرك تغيير أو ثورة أو إنتفاضة تماماً كما تسمي أمريكا المقاومة إرهاباً و يسميه المسلمون جهاداً

الشق الذي أتفق معك فيه هو الشق الثالث حيث يجب علي المسلمين سنة وشيعة أن يتفقوا علي ما يجمعهما و هو الإسلام القرآني بعيداً عن الروايات التي تفرقهم و إن جاز لنا أن نقتبس من التاريخ فلنرفع المصاحف كما رفعها أهل صفين و لنحذر من تكرار إبن العاص و الأشعري.

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

لا أعتقد ... وأتوقع زيادة التوتر فى الشرق الأوسط

يحى الشاعر

تم تعديل بواسطة يحى الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

الأخ الكريم محمد علي عامر

أرجو من حضرتك ومن جميع الأخوة الذين لا يعرفون الكثير عن إيران وحقيقة أهدافها إعطاء أنفسهم فرصة للقراءة عنه وجمع المعلومات من أي مصادر محايدة متوفرة ...

لكنها يا سيدي ليست مشروعاً نهضوياً ثوروياً تجديدياً كما تفضلت، ولو كان سلاحها النووي موجهاً ضد أمريكا وحلفائها ما سكتوا عنها طيلة هذه المدة، فوجود هذا الكم من أجهزة الطرد والتخصيب لا تكون أبداً خافية عن عيون أمريكا الساهرة (أو إسرائيل) من باب أولى - المتمكنة من منابع تلك المواد والتكنولوجيا ...

لنرجع بذاكرتنا لماضي عندما تم ضرب (مشروع) المفاعل النووي العراقي ... إرهاصات أو بدايات مشروع ... ضرب مباشرةً دون هوادة ... حرب العراق أو بالأحرى الأولى والثانية ... لماذا .... لم يوجد لا دمار شامل ولا دياوله

لكن في إيران ... تستخدم القوة الكبرى في العالم أسلوب .. عيب .. ما يصحش كده ... ده كلام ؟؟؟ هانعاقبكم .... لكن برضه الديبلوماسية مش مستبعدة ...

يا ناس أرجوكم أفيقوا ... إيران تجمع بين روحين وكلاهما فئوية بغيضة ... الأولى ورثتها عن الإمبراطورية الفارسية فمازالت تعيش بنفس الروح الفارسية الساسانية العرقية والعنصرية التي تدعي التفرد والعلو على البشر ...

والأخرى ... مذهبية بغيضة ... وأدعوكم جميعاً لمتابعة مواقع أهل السنة في إيران لتعلموا ما يحدث هناك .. لنعرف بحق ... أهي نهضوية تقدمية تثور على الظلم .. أم أنها ..

شوكة في حلق وقلب العالم الإسلامي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

ما المقصود بتصدير الثورة ..؟؟

حقيقة يجب أن لا تخفى عن الجميع فأبان الحرب الإيرانية العراقية كان المخطط الإيراني هو ما بعد العراق و الأردن حتى

لكن بعد دخول الدعم الأمريكي الصريح لصدام حسين أوقف الأمام الخميني الحرب بعد أن عرض مستشاري الحرب عليه

ذلك .. فكان هذا المخطط هو الوصول و تحرير المسلمين من الصهاينة .

بعد إيقاف الحرب ولم يتحقق الهدف وهو الوصول لإسرائيل بدؤا بتصدير الثورة الإسلامية فعلياً و هذا التصدير لا يعني و برأي

التصدير المذهبي أو القومي بقدر ما هو تصدير معنى الثورة نفسها بمواجهة كل ظالم على هذه الأرض بروح إيمانية إسلامية

لتحرير البلدان العربية من الهيمنة الأمريكية و الثابتة ملامسها في واقعنا اليوم .

هذا كان المغزى من تصدير الثورة .. و إلا ما معناه بالتمويل للحركات الإسلامية في فلسطين من أجل تحريرها و الأخوة هناك

ليسوا من طائفة المذهب الموجود في إيران و لا من قوميتهم الفارسية .

!!

أرضك يا بحرين غالية

سكنتك وحوش من البادية

دمروك بإسم الحب وهم طاغية

هؤلاء الطغاة سيذهبون في ليلة آتية

..

.

.

رابط هذا التعليق
شارك

والله أنا الأول كنت ضد إعتبار الشيعة أعداء، فعلماء السنة لا يكفرونهم وبالتالى هم مسلمين، ولاكن ماذا عن معتقداتهم حيالنا؟

هم يعتبروننا أعداء، ويعتبرون من لا يؤمن بالإمامة كافر ، يبيحون دم وعرض السنى، وبالنظر فى تاريخهم نجد أنهم كانوا يستعينون بالصليبيين علينا، فلعل ما يحدث الآن هو فى مصلحتنا،فمعرون دائما أننا ننهزم من الداخل وليس من الخارج، فإن خرج الشيعة معنا فلن يزيدونا إلا خبالا. وكما حدث فى الحرب الصليبية الأولى سيحدث فى الثانية.

رابط هذا التعليق
شارك

نعم هو ليس تصديراً ثورياً .. إنما تصديراً مذهبياً ، والتمويل للحركات في فلسطين شيء محل تدقيق ونحتاج فيه إلى رأي الأخ الكبير الأستاذ أسامة الكباريتي .. أعاده الله لنا بالسلامة

سؤال أخير ... هل كان الدور الإيراني في معاونة أمريكا في حربها ضد أفغانستان - علماً بأن القيادات الإيرانية تتباهى بأنه لولا دورها لما تمكنت القوات الأمريكية من إزالة النظام الطالباني بهذه الطريقة .... يعني هناك نقاط التقاء مع أمريكا (الوحشة) ... كذلك دورها في المعاونة الشديدة في العراق ...

دورها التمويلي الغريب في دول آسيا الوسطى وإغداق الأموال للتصدير المذهبي ... في طاجيسكتان الفقيرة وأوزبكستان الأشد فقراً وغيرها وغيرها ...

كله تصدير مذهبي تغض أمريكا الطرف عنه، وإن كانت تخرج بمسكنات من وقت لآخر في تصريحات صحفية "لتنييم" السنة .. أو لأغراض أخرى في نفس يعقوب

لكن في النهاية .. التصدير ليس ثورياً إنما مذهبياً، وإن كانت ثمة ضربة أمريكية فلدواعي تغير المصالح ولأن ليس لها عزيز

فقط

يا سادة .. لو كانت هناك دولة تشكل خطراً حقيقياً على إسرائيل لما أبقوها هكذا ... أبداً أبداً .

الواقع يقنع أكثر من الكلام ... ولمن لا يقتنعون إلا بالواقع ... تذكروا هذه الحقيقة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

لقد كان صدام هو من منح خمسة وعشرين ألف دولار لكن عائلة فلسطينية بها شهيد وليست إيران. صدام هو من أوقف تصدير البترول لمدة شهر تأييدا للإنتفاضة ولم يشاركه أحدا من الدول الإسلامية.

اللهم دمر الأعداء بالأعداء وأخرجنا منها سالمين.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

وردتني دعوة كريمة من أخ كريم كي ادلو بدلوي في هذا الموضوع

ودلوي يتعفف عن الغوض في مستنقع عكر .. مر المذاق .. كريه الرائحة ..

كل من تدلى فيه سيكون عرضة للتلوث بشكل أو بآخر

أبان حرب التحرير الأفغانية

انبرى الحاج محمد ريجان

وتابعه عبد الخبير بوش (الأب)

ليحثوا المسلمين على الجهاد بالنفس والمال

وبذل الغالي والرخيص

من أجل رفع كلمة "لا إله إلا الله"

ومن ثم

وفيما بعد

بتر الشعار

وأضحى في عهود لاحقة

"لا إله" والعياذ بالله

بريزنسكي

رئيس مجلس الأمن القومي الأمريكي الأسبق

ذهب بعيد انتصار ثورة خميني إلى الاتحاد السوفييتي

حيث عقد مباحثات مطولة مع نظيره السوفييتي

ونبهه إلى شعار المرحلة القادمة

تحالف العالم الحر

ضد الإسلام كخطر وتناقض رئيس

مع كافة القيم التي يؤمن بها الغرب والشرق معا

(صراع الحضارات)

إيش اللي لم الشامي على المغربي؟!!!

الشيعة عقائديون من الدرجة الأولى

وجلد الذات ندما على مافات شعارهم الزلي

ولن ينفكوا عن الدعوة لما يؤمنوا به

قويت شوكتهم أم ضعفت

المهم عندي

هل نحن في مستوى التحدي القائم

فرق كبير بين أن تتحالف لمصلحة

وبين أن تكون تابعا

سأدخل في موضوع طالما تناولته الألسن والأقلام

وغمزت من قناته عيون لا براءة في مآقيها

التشيع في فلسطين!!!!

جغرافيا

هناك قريتان أهلهما من الشيعة في أقصى شمال فلسطين

وأعتقد غير جازم

أنهما ضلتا الطريق على خرائط التقسيم

فأوقعهما سايكس وبيكو خطأ

على قارعة طريق فلسطين

(شخصيا أتنازل عنهما بكل طيب خاطر للبنان الشقيق)

لم شمل أسري عقدي

حركة الجهاد الإسلامي

انبثقت من رحم حركة الإخوان المسلمين (الفلسطينية)

شأنها في ذلك شأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

الاختلاف بينهما -عقديا- صفر

الفارق ينحصر في أن "الجهاد" أكثر تشددا والتزاما متزمتا بما تؤمن به كلتا الحركتان ..

وتدافع "الجهاد" عن حماس إعلاميا بشكل قوي

علاقة ياسر عرفات بثورة خميني تاريخية

والتدريب والتسليح وكافة أشكال الدعم اللوجستي الذين قدمتهم فتح لخميني

لم ينكرها إيراني

حزب الله قدم من الدعم المادي والتسليحي لكتائب شهداء الأقصى (فتح)

أكثر مما قدمه لحماس والجهاد مجتمعتين

لا ينكر ذلك أحد من الأطراف

متى برز إلى الإعلام القول بتشيع الحركات الإسلامية في فلسطين

أول من اطلق ذلك هو عرفات

بعدما سلم الأوراق التي معه للأمريكان

أبنا أوسلو سيئة السيرة والسلوك

تارة يقول بأن من صنع حماس هو الموساد الصهيوني

وطورا يقول بأن حماس قويت وتعاظم دورها بفعل الدعم الإيراني

ثم كانت مشكلة الباخرة "كيرين" المتخمة بالأسلحة الإيرانية

وكشف الصهاينة لعمليات التسلح الكبرى التي أشرف عليها البغل فؤاد الشوبكي

لحساب عرفات وهو على رأس السلطة في رام الله

(تقيأ فؤاد هذا بل ما يعرف لليهود قبل أن يبدأوا بالتحقيق معه)

وهنا عرفنا كيف أن عرفات كان يلقي بالتهم للاستهلاك المحلي والعربي والدولي

فيما كان يعتمد في تسليحه

على من يشتمهم جهارا نهارا

إيران جيت فلسطينية :(

المنغولي .. هكذا يسمون عباس في فلسطين

صنيعة عرفات

ركب ذات الموجة مع دحلول .. هكذا يسمون دحلان في فلسطين

وأشاعوا عبر إذاعات محلية معروفة بأنها من صنع دحلول

بأن قائد سرايا القدس في طولكرم قد تشيع

وبأنه بدأ في بث المذهب في طولكرم

كان ذلك بينما قطعان الذئاب الدحلولية وحرس عباس الرئاسي

وبإشراف مباشر موسادي سي أي إي يي

تستبيح الدم وتهتك الأعراض في قطاع غزة

محاولات يائسة لفض الالتفاف الجماهيري من حول حماس والجهاد معا

تلقف الخيط المسبحون بحمد السلاطين ممن تنغل البراغيث في لحاهم وأدمغتهم

ووجدوها سانحة لتشويه سمعة الظاهرة الباقية من الإسلاميين (والتي تعريهم بتناقضها مع أفعالهم )

ممن عجز الشرق والغرب عن إيجاد مدخل للنيل منها

فكلا الحركتين تتعففان عن الخوض في الشأن الداخلي لأي دولة في العالم

وتركيزهما الجهادي على الداخل الفلسطيني

وعدم وجود قواعد عسكرية لهما في الخارج

أيأس أعداء الأمة من إصابتهما إعلاميا

ختاما

تلاقي المصالح هو ما يجمع بين الفلقاء في الساحة

ويوم تنتهي المصلحة من حماس والجهاد

سيكون أسد سوريا السباق في الطعن

ولن يتوانى الصفويون في غسل أياديهم منهما

وإن بقيت أبواق الدعاية تصدح

الموت للشيطان الأكبر أمريكا

الموت لإسرائيل

حزب الله

حكاية اخرى

فهم عرب لبنانيون

ولم نشهد عليهم شيئا مما شهدناه من حركة أمل بقيادة نبيه بري

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وردتني دعوة كريمة من أخ كريم كي ادلو بدلوي في هذا الموضوع

ودلوي يتعفف عن الغوض في مستنقع عكر .. مر المذاق .. كريه الرائحة ..

كل من تدلى فيه سيكون عرضة للتلوث بشكل أو بآخر

أبان حرب التحرير الأفغانية

انبرى الحاج محمد ريجان

وتابعه عبد الخبير بوش (الأب)

ليحثوا المسلمين على الجهاد بالنفس والمال

وبذل الغالي والرخيص

من أجل رفع كلمة "لا إله إلا الله"

ومن ثم

وفيما بعد

بتر الشعار

وأضحى في عهود لاحقة

"لا إله" والعياذ بالله

بريزنسكي

رئيس مجلس الأمن القومي الأمريكي الأسبق

ذهب بعيد انتصار ثورة خميني إلى الاتحاد السوفييتي

حيث عقد مباحثات مطولة مع نظيره السوفييتي

ونبهه إلى شعار المرحلة القادمة

تحالف العالم الحر

ضد الإسلام كخطر وتناقض رئيس

مع كافة القيم التي يؤمن بها الغرب والشرق معا

إيش اللي لم الشامي على المغربي؟!!!

الشيعة عقائديون من الدرجة الأولى

وجلد الذات ندما على مافات شعارهم الزلي

ولن ينفكوا عن الدعوة لما يؤمنوا به

قويت شوكتهم أم ضعفت

المهم عندي

هل نحن في مستوى التحدي القائم

فرق كبير بين أن تتحالف لمصلحة

وبين أن تكون تابعا

سأدخل في موضوع طالما تناولته الألسن والأقلام

وغمزت من قناته عيون لا براءة في مآقيها

التشيع في فلسطين!!!!

جغرافيا

هناك قريتان أهلهما من الشيعة في أقصى شمال فلسطين

وأعتقد غير جازم

أنهما ضلتا الطريق على خرائط التقسيم

فأوقعهما سايكس وبيكو خطأ

على قارعة طريق فلسطين

(شخصيا أتنازل عنهما بكل طيب خاطر للبنان)

حركة الجهاد الإسلامي

انبثقت من رحم حركة الإخوان المسلمين (الفلسطينية)

شأنها في ذلك شأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

الاختلاف بينهما -عقديا- صفر

الفارق ينحصر في أن "الجهاد" أكثر تشددا والتزاما متزمتا بما تؤمن به كلتا الحركتان ..

وتدافع "الجهاد" عن حماس إعلاميا بشكل قوي

علاقة ياسر عرفات بثورة خميني تاريخية

والتدريب والتسليح وكافة أشكال الدعم اللوجستي الذين قدمتهم فتح لخميني

لم ينكرها إيراني

حزب الله قدم من الدعم المادي والتسليحي لكتائب شهداء الأقصى (فتح)

أكثر مما قدمه لحماس والجهاد مجتمعتين

لا ينكر ذلك أحد من الأطراف

متى برز إلى الإعلام القول بتشيع الحركات الإسلامية في فلسطين

أول من اطلق ذلك هو عرفات

بعدما سلم الأوراق التي معه للأمريكان

تارة يقول بأن من صنع حماس هو الموساد الصهيوني

وطورا يقول بأن حماس قويت وتعاظم دورها بفعل الدعم الإيراني

ثم كانت مشكلة الباخرة "كيرين"

وكشف الصهاينة لعمليات التسلح الكبرى التي أشرف عليها البغل فؤاد الشوبكي

(تقيأ بل ما يعرف لليهود قبل أن يبدأوا بالتحقيق معه)

وهنا عرفنا كيف أن عرفات كان يلقي بالتهم للاستهلاك المحلي والعربي والدولي

المنغولي .. هكذا يسمون عباس في فلسطين

صنيعة عرفات

ركب ذات الموجة مع دحلول .. هكذا يسمون دحلان في فلسطين

وأشاعوا عبر إذاعات محلية معروفة بأنها من صنع دحلول

بأن قائد سرايا القدس في طولكرم قد تشيع

وبأنه بدأ في بث المذهب في طولكرم

كان ذلك بينما قطعان الذئاب الدحلولية وحرس عباس الرئاسي

وبإشراف مباشر موساي سي أي إي يي

تستبيح الدم وتهتك الأعراض في قطاع غزة

محاولات يائسة لفض الالتفاف الجماهيري من حول حماس والجهاد معا

تلقف الخيط المسبحون بحمد السلاطين ممن تنغل البراغيث في لحاهم وأدمغتهم

ووجدوها سانحة لتشويه سمعة الظاهرة الباقية من الإسلاميين

ممن عجز الشرق والغرب عن إيجاد مدخل للنيل منها

فكلا الحركتين تتعففان عن الخوض في الشأن الداخلي لأي دولة في العالم

وتركيزهما الجهادي على الداخل الفلسطيني

وعدم وجود قواعد عسكرية لهما في الخارج

أيأس أعداء الأمة من إصابتهما إعلاميا

ختاما

تلاقي المصالح هو ما يجمع بين الفلقاء في الساحة

ويوم تنتهي المصلحة من حماس والجهاد

سيكون أسد سوريا السباق في الطعن

ولن يتوانى الصفويون في غسل أياديهم منهما

وإن بقيت أبواق الدعاية تصدح

الموت للشيطان الأكبر أمريكا

الموت لإسرائيل

حزب الله

حكاية اخرى

فهم عرب لبنانيون

ولم نشهد عليهم شيئا مما شهدناه من حركة أمل بقيادة نبيه بري

الله ينور بصيرتك يا أستاذ أسامة

حفظ الله فلسطين من كل مكروه وسوء أياً كان

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...