اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مهزلة - المصدر جريدة الأهالى عدد 25/9/2002


صعيدي

Recommended Posts

  • الردود 42
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

.. كاتب هذا الخبر فى جريدة الأهالى .. إما هازل ..أو كاذب أو أخنوخ

وقد رفع هذا الخبر عندى ضغط دمى غصب عنى .. ويبدو أنى سأتوقف قليلا عن قراءة المحاورات .. والخبر فى حد ذاته لا يمكن وصفه الا بكلمة واحده .. إنه الفجر بعينه .. والفجور أنواع وكلها ملعونه فى الأرض والسماء .. وأقل وأخف أنواع هذا الفجور هو وجود مثل غراب الخراب هذا فى الوزارة .. وثانيها وأشدها قليل هو وجود راع  إئتمنه الشعب على نفسه فأهمل وأنشغل بغير مصالح الشعب عن الشعب نفسه .. وأقسى أنواع هذا الفجور وأشدها مقتا عن الرب والعبد هو وجود أمثال هؤلاء المعتدين ضمن جهاز المفترض فيه حماية الشعب .. ولا أتصور ولا أتخيل أن جهاز الشرطة المصرية إنهار وأنحدرت به القيم الى هذا المستوى .. ويتملكنى اليأس والأسى والحسرة أن يتضمن الخبر أن هناك مارة على الرصيف الآخر شاهدوا الواقعة وبلغ بهم التبلد فى الشعور والجبن الذى لا يمكن وصفه وهم يشاهدون هذه  الواقعة .. وتحضرنى واقعتان فى مجتمع متحضر أعيش بين أفراده ..    واهديهما الى المواطن محمد حسنى مبارك  الطيارالمصرى السابق  والى المواطن  حبيب العادلى الذى عاش بيننا كأى مواطن وتعلق بالأتوبيس بشنطة الكلية من العباسية الى حيث كانت تقيم أسرته .. وأخيرا وليس أخيرا الى فراشى مجلسى الشعب والشورى فلعلهم يحكون القصة لممثلى الشعب فى المجلسين .. وقبل أن أسوق الوقعتان أطالب بإستقالة وزير الداخلية فورا إحتجاجا فقد يبعه البعض ممن فقدوا دماء الخجل واضمير فى أجهزة الدولة وفى مقدمتهم الثلاث لاواءات ..

الواقعة الأولى .. حدثت فى برلين .. بعد إنتخاب رئيس الجمهورية الحالى بقليل وقف يحيى الجماهير ويعده أن يؤدى عمله بأمانه ويوفر العمل لكل عاطل .. ومن وسط الجماهير التى كانت تستمتع الى حديثه تقدمت فتاه وهى تحمل باقى ورد إدعت أنها هدية للرئيس وما أن وصلت اليه وسط حراسه حتى صاحت فى وجهه  " أنت كاذب ومزور للوقائع وليس لك عندى سوى هذا .. ثم صفعته على وجهه بكل قوه كاد يقع بعدها .. وتدخل الحرس قبضوا باحترام بالغ على الفتاه وهى تبعدهم عن نفسها وصوت حالها قائلا أنا قادمة معكم وليكم ما يكون .. وأقتادها رجال الشرطة الى المخفر وتحرر محضر الإعتداء - حتى بدون محامى - وافرج عنها فى إنتظار المحاكمة .. ويوم المحاكمة إمتلأت المحكمة بالشهود .. وحكمت المحكمة بالحبس سته شهور للأعتداء على المواطن رئيس الجمهورية ؟؟ لم يصيبها خدش واحد أو كلمة توبيخ ؟؟

هذه واحده ...

والواقعة الثانية .. أثناء فرحة الشعب بالعيد الأول للوحدة .. ذهب المستشار الألمانى آنذاك هيلموت كول يحتفل مع جموع الشعب فى شوارع برلين .. ورغم السياج التى وضعتها قوات الشرطة للفصل بين جموع الشعب ومجموعة المستشار أصابه أثناء حديثه مع ابناء الشعب عن إنجازاته  بحبات الطماطم الفاسدة والبيض .. وتعدى الأمر رغم الحراسة المكثفة الى هياج الشعب عليه وأمتدت الأيدى لضربه .. فخلع المستشار جاكتته وشمر عن ساعده وهجم على مهاجميه ودخل معهم فى مباراة  للملاكمة .. ؟!! وتم القبض على كل ما تمكنت أيدى الحرس من الأمساك به ..بل واستعانوا بأشرطة الفيديوا لمتابعة الفتوات .. وتصورنا أن المشانق ستعلق .. وأمام قضاة التحقيق .. قيدت القضية مشاجرة بين المواطن هيلموت كول وبعض المواطنيين .. ولا جرحى والزم الجميع بالتعويض للخسائر التى المت بالملابس ..

ونعود للفضيحة الدستورية .. والواقعة الحيوانية التى حدثت أما مبنى رئيس الوزراء .. وأسأل نفسى وأتساءل .. مين هو عاطف عبيد هذاا الذى  يسحل من أجله مواطن .. وتتعرى من أجله أمرأة شريفة .. من أقل حقوهما أن يستوقفاه ويناقشاه فى أمر يرون أنه هو السبب فى حدوثه .. وكيف سيقابل هذا المخلوق  خالقه يوم الحساب الكبير دون حرس أو دياولوا؟؟ واين ممثلى الشعب وقد قرأوا مثلنا ما نشر مالم يكن شافوه بأعينهم .. ومن يحساب هذا العاطف وكلابه التى تركها تهبش ابناء الوطن ودافعى مرتبه !؟؟

إننى أرجو .. أن يظل هذا الموضوع موضوعا رئيسيا مفتوح للمناقشة بل وأناشد من منبرنا هذا شرفاء المحامين المصريين ببحث الوضع القانونى ليستعيد الشعب ممثلا فى هذا المواطن  وزوجته كل حقوقه .. وعلى منصة العداله يجب نعلق كل هؤلاء من ذيولهم فهم لا يمتون للجنس البشرى بعلاقة ..

أمرضتونى مرة أخرى .. ومنكم لله .. وعاوز تخلع يا أخ فرى .. أمال مين اللى حيسندنى لما أقع مرة تاثية .. أرجوك لا تترك المنتدى فهو مفخرة لنا جميعا .. وأعتقد أن بعد كده ستجد طريقة للعودة لنساند بعض ..  

اخناتون       :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

والله شئ لا أجد ألفاظا لوصفه

لقد أصبح المواطن المصري يعامل كالحشرات

والله كالحشرات

واحد يستورد المبيدات لابادته

والثاني يطلق زبانيته للفتك به بمجرد ظهوره

ماذا أقول

حسبنا الله ونعم الوكيل

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

هذا الخبر يدفعنا الى التساؤل الخالد والأزلى :

ماهى قيمة الانسان فى بلدنا؟؟؟؟

واذا لم يكن له قيمة فى بلده , فكيف نطالب الآخرين بتقدير قيمته فى الغربه؟؟؟؟

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

قبل ان اكتي رايي لابد ان اتاكد اولا من صحه الخبر ..

لانه لو صح ..... فلا اعلم ماذا سيكون رد فعلى ....

حتى ولو فرضنا جدلا ان الحرس تصرف من مطلق حافظ مش فاهم وظنهم ارهابيين برضه ده مش تصرف . وعندما اعرف التفاصيل سيكون لكل مقام مقال .....

المره دى مافيش ولا انتم رأيكم ايه علشان متاكد انه من رايي :sneaky2:  :sneaky2:  :sneaky2:  :sneaky2:  :sneaky2:

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

كان

يحدث هذا كثيرا

أيام الجنود الشراكسة الانكشاريين فى العهد المملوكى

وكان المصريون يضربون بالسياط ويقذف بهم فى الزنازين

وما زال المواطن المصرى لا يعرف قيمته حيا وميتا

فاذا كان حيا قيمته التعذيب والهوان

واذا مات فقيمنه أقل من قيمة الشاة

وهكذا التاريخ يعيد نفسة ومازلنا نتمسك بالنظام الانكشارى أيام المماليك

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0]عندما يطلق الحرس الخاص للرئيس النار على مواطن في بور سعيد لمجرد أنه حاول تسليم الرئيس رسالة خطية .. ثم يحولها الإعلام المصري لمحاولة إرهابية لإغتيال الرئيس .. مثلما حدث منذ عاميين في بورسعيد ..  ويوافق الرئيس على هذه الكذبة ..ويشجع الإعلام المصري على الترويج لهذه الكذبة بدلا من الإعتراف بالخطأ ومحاسبة الحرس الذي قتل الرجل الضحية .. فلا عجب أن يتعامل رجال الشرطة  لمكتب رئيس الوزراء بهذه الوحشية مع هذا الرجل وزوجته ..وربما يعلن غدا في الجرائد الحكومية أن اللافتة التي كانوا يحملونها .. أثبت المعمل الجنائي أنها مصنعة من خيوط ممزوجة بمواد مشعه خطيرة كان الهدف منها إشعاع مخ رئيس الوزراء  كجزء من مؤامرة عالمية كبري لإيقاف معدل ذكائه الحاد والذي كاد أن يخرج مصر من مستنقع أزماتها الأقتصادية !!

[/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

ماشى الخبر انتشر و اصابنى الغثيان من موقف الشرطه القمعى تجاه الشعب...مع ان هذا ليس بجديد و متوقع كل يوم...

أتوقع ان الخبر صحيح يا إبن مصر ... :blush:

المتوقع هو دور اعلام ابو الشرف    لن يخرج عن نقطتين

1- تجاهل الخبر برمته فى جميع وسائل الاعلام ... وبكده يضمن أبو الشرف رفع ضغط اعضاء هذا المنتدى...و حرق دمهم

2- تسليط بعض الهتيفه و المنافقين لتصوير الموضوع على انه عمل ارهابى مخطط له استهدف رئيس وزرائنا البرئ ابو ضحكه جنان   ... على نمط ما أشار به الاخ ايجبت 5

فعلا يا أخ محبط ... الموضوع الاوسع و الاشمل هو قيمه الانسان المصرى فى بلده...

وجبروت الشرطه ...سياط السلطه التى لا تعرف الرحمه فى مواجه هذا الشعب المسكين...ولكن ... تعالوا ننظر للموضوع من زاويه أخرى ...

مالذى دفع رجل و زجته لطلب مقابلة رئيس الوزراء بهذه الطريقه؟ ... لابد انه أمر خطير بالنسبه لهذا الشخص .. و اكيد سدت فى وجهه كل السبل لتوصيل شكواه لاى مسئول ... (راجع طرائف ايجيبت  فايف لتوصيل فكرته للبيه عاطف)  ثم هذا الاسلوب القمعى الذى تعوت عليه الشرطه فى بلدنا و كم صراخ الشعب لتسلط الشرطه على الشعب فى اقسام الشرطه ...أنظر مثلا لاى رتبه كيف تتعامل فى المصالح الحوميه أو مع الناس فى اى مكان ... لن أقول كلهم ولكن أغلبهم تعلم التسلط و الجبروت على الناس لمجرد انه فى سلك الشرطة.. فما بالك من هم فى الحراسات الخاصه و الحرس الجمهورى و رئاسه الجمهوريه و غيرهم ممكن يظنون انهم فوق البشر .. ولا حول ولا قوه الا بالله  ...

رابط هذا التعليق
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل من أناس نسوا وتناسوا أن هناك خالق عظيم عدل لا تضيع عنده الحقوق ، وحسبنا الله ونعم الوكيل من أناس نسوا وتناسوا أن القوي له من هو أقوى منه ، ان هذه الواقعة وما شابهها تبعدنا نفسيا عن بلد هو المفروض وطننا الذي يحمينا وكنت أظن أن البعد هو بعد مسافات فقط وليس لفظا لنا كأبناء أبرار يتمنون العودة. ومرة ثانية وليست أخيرة، حسبنا الله ونعم الوكيل

إن خوفت ماتقولشي وإن قولت ما تخافشي
رابط هذا التعليق
شارك

الخبر صدمة

ولكن هذا هو الطبيعي

ليس لنا قيمة في نظر الفرعون

وكل فرعون ، وهذا قليل لما يحدث مثلا في العراق

سلبية المواطنين علي الرصيف الاخر هي مثال علي ضعف الشعب وتبلد مشاعرة ، وعدم استطاعتة تغير الباطل

لذلك ( هذا رأيي ) نحن نستحق ادراك الراعي الاكبر ، ادركنا بها ياسيدي

ساعدنا في التخلص من الوحوش الادمية ابناء بلدتنا

لن تكونوا بتلك القسوة

ولا حول ولا قوة الا باللة

رابط هذا التعليق
شارك

لذلك ( هذا رأيي ) نحن نستحق ادراك الراعي الاكبر ، ادركنا بها ياسيدي  

ساعدنا في التخلص من الوحوش الادمية ابناء بلدتنا  

لن تكونوا بتلك القسوة

:sneaky2: ممكن اعرف قصدك مين ؟؟؟؟؟؟ :sneaky2:

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

و أخرة لطم الخدود ايه لازم نتصرف و تنكاتف ليه ما فيش مجموعه محامين يتولوا رفع قضيه على الشرطه و الحكومه و يطالبوا بتعويض و ناس تانيه تعمل جمعيات لحمايه المستهلك و ترفع قضيه على اللى دخلوا لنا المبيدات البلاد بتتقدم بتصرفات الأهالى مش بسكوتهم و سلبيتهم

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

لذلك ( هذا رأيي ) نحن نستحق ادراك الراعي الاكبر ، ادركنا بها ياسيدي  

ساعدنا في التخلص من الوحوش الادمية ابناء بلدتنا  

لن تكونوا بتلك القسوة  

ولا حول ولا قوة الا باللة

فى آخر حلقه من برنامج "شاهد على العصر" والتى قص فيها يوسف ندى المسئول السابق عن شئون الاعلام بجماعة الاخوان المسلمين مايشيب له الولدان من تجربته المريره فى السجن الحربى وكيف انحدر به الحال من مالتى مليونير الى رجل يسيّر أمور بيته بالكاد , فى نهاية الحلقه سأل أحمد منصور يوسف ندى عن شعوره تجاه من قاموا بهذه الأفعال معه فقال الرجل :

حأقول ايه......ما احنا اخواتهم وولادهم وأهلهم....احنا همّه وهمّه احنا فى الأول  وفى الآخر

:dozingoff:  :dozingoff:  :dozingoff:  :dozingoff:  :dozingoff:

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ أخناتون..أعجبني جدا المصطلح الذي استخدمته -المواطن رئيس الجمهورية-هنا لا يعلم الكثيرون..ومنهم بتاع الريادة الذي يعيش دور السياسي هذه الأيام..أن رئيس الجمهورية مواطن..و إن كنت أشك أنه يعرف أساسا معنى كلمة مواطن!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الاعزاء

ان بداية المهزلة هى بتغير شعار الشرطة من الشرطة فى خدمة الشعب الى الشرطة و الشعب فى خدمة الحكومة عفوا الوطن. و المرحلة القادمة هى الشعب فى خدمة الشرطة و أسيادهم . ان تجاوزات الشرطة يشيب لها الولدان و ما يظهر للسطح أقل بكثير مما يحدث فى الخفاء. اذا قدر لك زيارة مصر فستجد على بوابة المطار (أدخلوها بسلام أمنين) و تحت اليافطة تجد ضابط شرطة ينظر اليك بنظرات نارية يملاؤها الشك والريبة وكأنك ابن لادن متخفى و يالسوء حظك اذا كان وجهك لا يروق للباشا (أُلغى لقب الباشا من مصر كلها الا الشرطة و أصبح يُطلق على من هب ودب) او تشابه اسمك بالمصادفة مع اسم شخص مُتهم. و تصبح تلك تحية Welcome to Egypt.

لقد أصبح رجال الشرطة ملكيون أكثر من الملك و أنظروا ما يحدث أثناء الإنتخابات. و لن يغفر الشعب لحكامه ما يحدث و لن يشفع لهم انهم لا يعلمون فهذا عذر أقبح من الذنب.

يجب ان تتغير مناهج كلية الشرطة لتشمل الكثير من الدرسات الانسانية كحقوق الانسان و الدين والأخلاق.

أما عن سلبية الشارع المصرى فهذه مصيبة أخرى تفاقمت فى الأونة الأخيرة و لابد من دراستها جيدا لقد أصبح من الطبيعى ان نقرأ فى صفحات الحوادث عن أختطاف أنثى من شارع مزدحم او جريمة اعتداء فى وسط النهار و على قدر علمى فإن تلك الجرائم لم تكن موجودة فى الشارع المصرى من قبل.

و ربنا يستر على الأجيال القادمة..... :)

mycopy10.gif
رابط هذا التعليق
شارك

المنظمة المصرية لحقوق الأنسان

http://www.eohr.org/ar/index.htm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

هذا الخبر وإن كان ليس بجديد في حد ذاته أو في نوعية التصرف من رجال الشرطة لكن الجديد فيه هو مكان حدوثه . والخطير فيه أن هذا المخلوق الموظف بدرجة رئيس وزراء من المفترض أنه شاهد اللافته ولم يتساءل بينه وبين نفسه ماذا يريد هذا المواطن الذي أقبض راتبي لأحقق له أمانيه أو على الأقل أوفر له حقوقه ...

والموظف الآخر بدرجة وزير داخلية الذي يفترض فيه أن تكون مهمته الأولى هي حماية المواطنين وليس ضربهم وإذلالهم .

ورئيسهم الأكبر الذي يسمح بكل هذا ويتناسى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلكم راع ومسئول عن رعيته .

أقول حسبي الله ونعم الوكيل ... لأن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ..  ولكن أطالب جميع الأخوه أعضاء هذا المنتدى التشاور في هذا الحادث ومحاولة الوصول لطريقة لوقف هذه المهانه ... إن شعب فاقد لكرامته لا تنتظر منه أن يستجيب لأي أصلاح ... تتساءلون كيف نهضت ألمانيا واليابان ولم ينهض مصر ...

لأنهم ببساطه أحترموا المواطن فأحترهم حافظوا عليه فحافظ على بلده

أيها الأخوة أن من يهان في هذا البلد هم أهلكم وأخوتكم

أنا أقترح ولو أرسال برقيات لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخلية نشجب فيه هذا التصرف ولنبدأ من هذه النقطه بتشكيل اللوبي وجماعة الضغط الذي طالب به الأخوة بديلا عن حزب المهاجرين .. لنجعل أصواتنا تصل إليهم ولو مرة وإن كنا نحيا خارج الوطن إلا إننا أبناؤه ولنا فيه أهل وأخوة .

حسبي الله ونعم الوكيل.. حسبي الله ونعم الوكيل .. حسبي ونعم الوكيل

لك الله يامصر ولك الله ياشعب مصر

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

إذا كان هذا الخبر صحيح فإن أول كلمة تبادرت لذهني بدون نقاش هي :

الله ياخدك ياشيطان ، بس طبعا شيطان مصر ، مش حد تاني

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

منذ هذا الصباح الباكر .. وبعد أن كتبت تعليقى على مهزلة حراس  غراب الخراب .. لم يهدأ جرس التليفون والكل يلومنى ولولا الملامة لسبنى .. بعد أن كنت قد عاهدتهم أثناء زيارتى بالمستشفى أن أقلع تماما عما يرفع ضغط الدم عندى .. ويثير كل مشاعرى .. وخاصة إدمان اللقاء معكم  فى الحوارات .. وفشلنا جميعا .. محدثينى وأنا عن إيجاد حل علمى أو حتى طبى لأسئصال تلك الكبسولة التى زرعوها تحت جلدى دون أن يؤدى ذلك الى نهاية حتفى .. فقد ربطوها بحسن نية بوجودى على قيد الحياة .. ولما تأكدنا جميعا أن خطورة إستئصال هذه الكبسولة أخطر بكثير جدا من وجودها .. سلمنا أمرنا لله فهذا هو قدرى الذى شاءه المولى ولا راد لمشييئته .. ولن أخفى عليكم سر هذه الكبسولة المحيرة وأعتقد أن الكثير منا يعانى منها ولكن يزداد مفعولها عندما تتحالف مع أحاسيس الإغتراب والحنين للوطن .. عرفتوها .. ولا نشرح كمان ؟؟

فيه بعض الأحباء للتخفيف عنى إقترح على عدة إقتراحات .. وللأسف لم أستقر على واحد منها بعد دراسة الأثار الجانبية .. وقلت سأكتب لكم .. مستشيرا .. طالبا الغوث وخاصة من الأحباء ذوى الآراء السديدة ..

اولا  -  فى الأمكان رصد موعد وصول غراب الخراب الى آى دولة تتمتع بالديمقراطية الحقيقية وعدم وجود قانون طوارئ  لنخرج جميعا باستقباله بمثل تلك اللوحات التى حجبها الحراس عنه .. مكتوبة بالعربية وباى لغة أجنبية نطالبه فيها فقط بالتفسير .. وأن يوضح لنا آى قانون أو دستور أو حتى فرمان يفرق بينه وبين آى مواطن مهما كان .. ولماذا لا يفتح أبواب مكاتبه أمام الجميع ولو أستدعى الأمر التفتيش الدقيق خيشة أن يحمل أحدهم طى ملابسه مفك زى بتاع بور سعيد  ( والقصة معروفه ) فيجزره الجزارون عديمى الضمائر دون تحقيق او خلافه ؟؟

والشرطة فى تلك الدول تسمح بذلك بل وتسمح بأستعمال مكبرات الصوت لتصل النداءات والأحتجاجات الى الآذان المغلقة صناعيا .. وعيب هذه   الطريقة هى الفضيحة .. ليس للغراب نفسه .. فهو بأذن الله مفضوح فى الدنيا والآخرة بقدر تعديه على قدرة القادر وإدعاء القدرة والملك فى حضور القاهر المالك الذى يمهل ولا يهمل .. وبذلك نكون فضخنا مصرنا وهى أولى بكل إحترامنا رغم أنف الجميع ..

وهناك ما اقترح على أن نلجأ الى المؤسسات الدولية لإقرار العدالة والدفاع عن حقوق البنى آدمين .. وهناك الكثير من هذه الهيئات .. ولدينا الأمثلة وقضايا الأدعاء .. وكفاية قانون تكميم الأفواه اللى ابيض شعره وأنحنى ظهرة من الشيخوخة .. وأيضا قابلت هذا الإقتراح بالرفض لأنه دليل صريح أننا شعب من كرتون أو صفيح يشكلونا زى ماهم عاوزين وحنلاقى إعلام الريادة تسابق فى نشر مقالات النفاق .. وتتحول القضية الى طبخة كوسة هنية يلهط منها كل من يصرف من حزينة الشعب هبره  بيطلقوا عليها مجازا .. ما هية ؟؟

وفيه بعضهم قال لى  .. إذا كان فى مصر الف أو الفين حرامى .. ففيه على الأقل اربعة مليون محامى .. لو كل واحد منهم قدم عريضه .. ورفع قضية فى الدستورية العليا او الصغرى حنكسبها بعون الله .. ونغير الدستور أو نعدله .. ونخلص من آى واحد مش فاضى للبلد وسايبها تتنهب .. ونصحى الحرافيش وكل واحد معاه عصاه أو فاسه .. نطرد معاهم  السلعوة اللى إنتشرت فى الدواوين .. ونقلبها على دماغهم بإذن الله  طين .. ولا تقولى حزب حاكم ..ولا حرب معارض .. كلهم فى النهب سواء والفرق كله فى المستخبى والظاهر ..

وبرضه الحل ده ممكن يكون فيه خطر على البلد .. وراعى البقر على الأبواب وغيره ممن وعدهم بالحكم من النواب ..

يبقى مفيش قدامنا غير حل مسالم  .. نفضل نخبط على أبواب المعارضة .. ونعلن صراحة إنسحابنا من الحزب الحاكم .. وبصفة مبدئية بنطالب الصحفيين المحترفين فى جريدة المعارضة الكبرى .. الوفد مثلا  زى الطرابيلى وأمثاله .. إنه يخلع قميص النفاق ويوضح لنا صورة هذا الحادث المهزلة ويغطيه بكل أبعاده  قاصدا وجه الله فقط ويجعل مثل هذه القضية اهم قضايا إعلام المعارضة وسيجد أن الشعب كله وراه ..

وهذا نداء أوجهه الى رئيس تحرير الوفد ومدير تحريرة وليس الى رئيس مجلس الإدارة .. ؟؟

معايا ولا إيه رأيكم ..

بأخلاص وحب وتقدير  يحى  أخناتون كل الشرفاء  

:inlove:  :inlove:  :inlove:  :inlove:  :)  :D  :D  :D

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

لقد ضمنوا غضبة الشعب و أمنوها ... و لذلك طاحوا فينا يمنة و يسرى و ما من رادع يردعهم .... ما أسوأ السلبية و أن تقف متفرجا ... و تنسى أن الدور آت عليك لا محالة ... و ساعتها لن يعصمك عاصم ... ما أفظع أن تشعر أنه ليس لك قيمة فى وطنك ... و أنك لا تعدو أن تكون ذبابة تسحق ... و لا يهب لنجدتها أحد ... و لا يبكيها أحد

ما أوجع أن ترى وطنك يسرق منك أمام عينيك.. و تنتهك كرامة أبنائه.. و يحتله غاصبون يعيثون فيه فسادا ... و إن قلت لهم أتركوا وطنى ... حرام عليكم ... قالوا لك أصمت خسئت يابن اللئام ... من قال هذا وطنك ... أغرب ... هذا متاعنا ورثناه و ليس لك فيه حق إلا ما فاض منا ... هذا إذا لك.. تركناه

فإن متنا فسيرثه من بعدنا أبناؤنا و  أحفادنا ... و لن يكون لك فيه حق ... و ويل لك إن سمعناك تقول " وطنى" تانى

إن قلبى ليكتوى نارا كلما تخيلت أن هاتين الضحيتين كانا من الممكن أن يكونا أبى و أمى ... ثم يكاد يكف عن النبض قلبى ... حين أتخيلنى أنظر إليهما يفعل بهما ما فعل ثم أقف لا أحرك ساكنا ... يالفجعتنا فى حقوقنا و كيف ضاعت....

ثم أرانى أقف على الجانب الآخر و تلتقى عيناى بعينى الضحيتين و هما يقولان لى ..تحرك إفعل شيئا ... ماذا تنتظر حتى تحرك ساكنا ... ألا تعلم أن الدور آت عليك ... فلا أجد ردا سوى الصمت ... و كأنى لا أرى و لا أسمع ...

و أسأل نفسى ... أكان سيفعل بهما أكثر مما فعل.. إن هما إعترضا موكب شارون أو بن اليعازر ... يالقسوة الزمان علينا ... صار أبناء اليهود أحن علينا من أبناء ال****

و الحق لك فى أن تملأ الفراغ بأى وصف تشاء

متى يأتى اليوم الذى يفكر فيه المارة فى التدخل لحماية هاتين الضحيتين ... و الأهم ... متى يأتى اليوم الذى ينتقلون من مرحلة التفكير.. الى رد الفعل العفوى الذى لا يسبقه تفكير... فينقض الجميع على المعتدى الغاشم فى أقل من طرفة عين و يلقنوه درسا لا ينساه ...

ما أشبه حالنا مع حكومتنا.. بحال الدول المستضعفة مع سيد العالم ... فكما تفرج المارة على هاتين الضحيتين ... تفرجت الدول المستضعفة على أفغانستان ... وهى تسحل ... و لذنب " ياولداه" ما جنته ... فسوى بها الأرض.. و على مرأى و مسمع منا ..و ما من مغيث ... و ما من مجيب

ويل لنا من الصمت ... ويل لكل شيطان أخرس ... و يل لنا نتكلم حين يكون الكلام من فضة .... و نصمت حين يكون الكلام ذهبا ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...