اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

. . أستطيع ان احارب فقط من اجل ما احب . . واحب فقط ما احترمه . . واحترم على الاقل ما اعرفه


Heinrich

Recommended Posts

المسالة وما فيها هو جر الموضوع إلى عدم مناقشته منذ اللحظة الأولى .. إلى مفاضلة فكرية ابعد من ان تكون إلى مناقشة الديمقراطية ..

والإنحراف به عمدا كما اتضح مؤخرا كانت عن مرونة ادبية لا أكثر ولا أقل ..

مع احترامي لك . . فلو قراتي الموضوع لأكثر من ثلاثين مرة لن تصلي للهدف من طرح الموضوع .. :mellow:

لأنني بصراحة لم أتناوله بابعاده بعد وهذه هي المفارقة وياللاسف ! فكيف يكون هناك فهما وهناك من يحيد بنا عن النقاش الجاد . .

ام انك تريد من كل منا مشاركتك الراي في تحليلاتك؟؟

من قال لك ذلك :closedeyes: فارجو ان لا اكون انا -_-

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 49
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

2- دائما ان تعثرت فى الفهم اطلب اعادة الصياغة حتى تصل لخط تفاهم يسهل التواصل اللغوى بينك وبين الاعضاء

klick

انت تستخدم اللغة العربية بشكل اكثر تعقيدا مم اعتاده الآخرون وربما لهذا يصعب عليك التواصل معهم

انا اتفق معك في هذا وقد اقتنعت به . . ولكن الذي لم اقتنع به من البعض هو تحميل كل الثقل على اللغة (بمعنى المشكلة تكمن فيني) . .

بينما في الرسائل الخاصة المتبادلة تكون الصورة مغايرة ! ولماذا هي مغايرة ؟ !

لوجود حوار متبادل وهذا ما يعزف عنه الطرف المحاور في المنتدى . . الذي إذا سئل لا يجيب !

فلم تكن الأسئلة الموجهة من قبلي معقدة . . بل هي جلية !

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

Heinrich

نصيحة مني يا صديقي

دع عنك موضوع الديموقراطية

لأننا ببساطة هنا لا نحمل فكرا واحدا أحاديا

ولكن ستجد مختلف الأفكار والتيارات السياسية

وهذا هو روعة هذا المنتدى

لم تجبني على سؤالي

هل أنت من أحفاد روميل ثعلب الصحراء

أو تنتمي إلي نفس الأسرة

أين وكيف تعلمت اللغة العربية

أرجو أن تجاوبنا باستفاضة

ننتظر أن تعرفنا بنفسك أكثر

هل الألمان لا يجيدون الفكاهة

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

كونني ألتزم بصميم الموضوع ولا أحيد عنه ليس معنى هذا إنني لا أجيد الفكاهة . . :angry2:

فلو إستعرضت الموضوع لوجدت إن مضمونه لا يعبر عن عنوانه . .

وإنني لأسال هل الأسئلة الشخصية محلها هنا ؟ أو هل يجب ان اجيب عليها ؟ هل من الضروري عرضها ؟ !

لماذا لا اسمع إجابات لأسئلة قد سألت عنها في نطاق الموضوع ؟ ! حقا إنها لمفارقة !

حاول ان تحل مشكلة الترميز في إستقبال الرسائل الخارجية .. عندها يمكننا ان نتواصل بأي سؤال شخصي . .

لا عليك فإنني حريص على إجابتك وشكرا لأهتمامك ..

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

(1)

وبما أن الليبرالية هي في الاساس كلمة غربية..فليسمح لي السادة القراء وضع تعريفها الأصلي باللغة الانجليزية ................ Liberalism

(2)

أما من الناحية الاقتصادية فهي تقبل بتواجد أحزاب تميل الي اليسار وتتداول معها السلطة في اللعبة الديمقراطية..

(3)

الليبرالية ليس لها اي علاقة بالانحلال الخلقي وزواج المثليين . .

(4)

ولا تأخذ اي موقف عدائي من الدين...

(5)

في الاصل هي تصف الانسان واسع الأفق الذي يتقبل الاختلاف ويتعايش مع المختلف معه دينيا وعرقيا..

(6)

وفي انجلترا أم الليبرالية الكلمة تعني التسامح الديني والحكم باختيار الشعب والحرية الاقتصادية.. فأين التعارض مع الديمقراطية..

(7)

الليبرالية الديمقراطية في أوروبا تميل في اوروبا الي العدالة الاجتماعية رغم توجهها ناحية اقتصاد السوق الحر . .

(8)

وقد أكون من أكثر من يكتب عن الديمقراطية كأمل لنا في مستقبل أفضل..

(9)

وأنا فعلا اعتبرها من أنجح نظم الحكم وأنها الأمل الذي يضمن مستقبلا مستقرا ..

(10)

و لعل السياسي البريطاني المحنك ونستون تشرشل كان محقا عندما قال أن الديمقراطية اقل نظم الحكم شرا وليس افضلها..

فلم ولن يوجد نظام الحكم الافضل أو اليوتوبيا.. وسيظل هذا النظام حلما يداعب خيال البشر.. شعرائهم ومفكريهم وفلاسفتهم......

(11)

والحقيقة أنني لا أعتبر الديمقراطية ايديولوجية ولا حتي نظرية.. أنها مجرد نظام عملي لتسيير الحكم وأدارة الدولة..

(12)

فهي في الحقيقة ليست حكم الشعب لنفسه من خلال انتخاب ممثلين له وهو التعريف الشائع لها..

وهي ايضا ليست فقط نظام الحكم الذي يقوم علي التعددية الحزبية والانتخابات الحرة والفصل بين

السلطات وسيادة القانون كما يحب الغرب وخاصة مفكري أمريكا ان يكون هذا تعريفهم الليبرالي لها..

(13)

الشعب لم ولن يحكم أبدا حتي في النظم الديمقراطية ولكن الصفوة هم دائما من يحكمون....

والفرق بين الديمقراطية وغيرها من نظم الحكم.. ان في الديمقراطية الصفوة هم من يحكمون نعم ولكن باختيار العامة..

الصفوة يتنافسون فيما بينهم علي اصوات العامة.. وهذا هو السبب الحقيقي لنجاح الديمقراطية..

(14)

ان الديمقراطية الحديثة هي الابنة الشرعية للصفقة السياسية التي عقدها النبلاء الانجلوساكسون ذوو الدم البارد والعقل البراجماتي

مع العامة والتي ضمنت لهم الاستمرار في الحكم في مقابل اعطاء هؤلاء العامة بعض الحقوق وتجنب ثورتهم.. و الحق الاهم الذي تطور

بالتدريج مع الزمن الي الديمقراطية الحديثة.. هو حق العامة في الاختيار بين عدة متنافسين من الصفوة..

(15)

وقد استطاع هؤلاء النبلاء بهذا العقل الانجلوساكسوني البراجماتي والذي امتد الي الولايات المتحدة..

تجنب الثورات الشعبية للعامة مثل الثورة الفرنسية وما صاحبها من أهوال.. والثورة البلشفية في روسيا والتي اوصلت

الشيوعيين الي الحكم..ورغم كل ما حدث من تطورات وثورات وحروب تظل الماجنا كارتا هي الاساس الحقيقي للديمقراطية ..

(16)

أن الحقيقة يا سادة أن من يحكم وسيظل يحكم هم الصفوة .. حكموا في كل نظم الحكم التي عرفتها الشرية ..

ولكن ما يجعل الديمقراطية هي اقل هذه النظم شرا .. هو ان هؤلاء السادة وافقوا في لعبتها ان يتنازلوا لنا نحن العامة عن بعض

المكاسب في مقابل ان نشارك في لعبة اختيار من يحكمنا منهم ....يؤسفني قول رأيي الذي قد لايرضي من يعتبرونني زميلا لهم من الليبراليين ..

وأؤكد لهم و أطمئنهم في نفس الوقت انني لا اري منافسا للديمقراطية في المستقبل المنظور .. الحقيقة أن الليبرالية هي الفلسفة الحقيقية ..

والديمقراطية هي الحل الوسط والعملي البراجماتي .. بين الحالمين من الفلاسفة والغلابة من الشعب وبين طبقة الحكام الذين لم يتغيروا منذ بدء التاريخ ..

(17)

الماجنا كارتا هي الاساس الحقيقي للديمقراطية ..

تم تعديل بواسطة Heinrich

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

===========================================================================

الزميل الفاضل Heinrich

في البداية تحياتي لك ولعرضك الثري الذي اتفق معك في اغلبه وانت تعلم ذلك من مناقشات سابقة حول هذا الموضوع...

واحب ان اذكرك لما قلته لك في السابق ايضا انك لن تجد الإجابات الشافية لتساؤلاتك الواضحة والصريحة من

جانب معتنقي الفكر الليبرالي الديمقراطي واعتقد انني قد كسبت رهاني على ارض موضوعك...

تعلم لماذا ...؟؟

لأنك قد نأيت بطرحك عن ما تصوره الآلة الإعلامية اليهودية التي لوثت العديد من الأدمغة والأفكار..

في حين انك قد جعلت مرجعك وحجتك الأساسية هو كتاب التاريخ....هذا بالإضافة ان لأفكارك صوت مجرد من أي انتماء ولكني احترمه

فاعتقد لو انك قد اتخذت على سبيل المثال كتابا مقدسا كالقرآن الكريم مرجعا لك كنت ستجد ردود من كل جانب وصوب هذا بالإضافة إلى العديد من الإتهامات المعلبة والغير معلبة تحارب مرجعك تحت اسم الديمقراطية أيضا...

فهم لا يهمهم التاريخ كاملا بأي حال من الأحوال...

فالنصوص التي تـَهُم اعتقادهم قد حددت مسبقا...

وانطلقت على اساسها عجلة الديمقراطية التي لا تعترف بالتاريخ كاملا وتتباهى بانجازاتها المادية

التي سحرت عيون وعقول وبطون شعوب الدول المتخلفة....

التي كان من الممكن ان تصنع حضارتها هي الأخرى عن طريق افكار أخرى للإدارة وحكم الشعوب كانت ستضعهم على طريق التطور لولا المال اليهودي وانظمة الحكم الخادمة له والمسبحة بحمده...

هنا انتهت خواطري حول موضوعك و اريد ان اسألك سؤالين اود منك ايضاحهم بالشكل المطلوب,

1- هل تحارب الديمقراطية كأفكار ام كطريقة تطبيق...؟؟...ولماذا..؟؟

2- ما هو نظام الحكم الذي يخالج افكارك ومعتقداتك ويجعلك تحمل قلمك كسلاح تحارب به ما تراه خطر ومؤامرة على الإنسانية...؟؟

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

احترامي لك مع اعتذاري للتأخير في الرد . .

واحب ان اذكرك لما قلته لك في السابق ايضا انك لن تجد الإجابات الشافية لتساؤلاتك الواضحة والصريحة من جانب معتنقي الفكر الليبرالي الديمقراطي واعتقد انني قد كسبت رهاني على ارض موضوعك...

لا أعلم إلا أنني أجبتك بهذا الرد :

....... وأعلم إن الديكتاتورية هي الوجه الأخر للديمقراطية . .

هذا عدا ان التمهيد الذي أبدتيت به هذا الموضوع منسجما مع ما تفضلت به :

klicken

إنني لمدرك بأن نتيجة حوار مباشر كهذا ستفضي بالطرف الديمقراطي إلى الصمت أو مرونة في محاولة لتغيير مجرى الحوار . .

فالإنحراف والصمت علامتان فارقتان تميزان هذا الموضوع منذ بدايته حتى نهايته . . ويكفيني انك قد أشرت إلى ان تساؤلاتي كانت واضحة وصريحة على عكس ما صدمت به في أول الحوار بإختزال المشكلة في عدم وضوح الرؤية وعدم فهم وجهات نظري قبل ان أتناول من الموضوع شئيا . . وكأنما هناك من يمارس أرهابا فكريا . . فشكرا لك . .

في حين انك قد جعلت مرجعك وحجتك الأساسية هو كتاب التاريخ....هذا بالإضافة ان لأفكارك صوت مجرد من أي انتماء ولكني احترمه

وإن كنت أسترجع التاريخ فإنني أسترجعه أستدلالا واستنتاجا واستقراء لا نقلا ولا سردا . . فما العيب في هذا وإن كنت سوف اتخذه

مسلكا هو أقرب للإستجواب منه إلى التساؤل ! بينما أنت هناك وعلى أرض موضوعك تستعين بالتاريخ في ردك علي عندما تقول :

واليس إلقاء المزيد من الضوء على الماضي في البداية هي وسيلة مشروعه نستطيع ان نفهم منها ونصل بها إلى مضمون واساس القضية التي نتحدث عنها الآن...

ثم إنني لم أفهم ما تعنيه بأن أفكاري عبارة عن صوت مجرد من الإنتماء ! فأنا لم أقل شئيا حتى الأن ! وما قلته مجرد قشور لا غير .. فأرجو إيضاحا أكثر ؟

هذا بالإضافة إلى العديد من الإتهامات المعلبة والغير معلبة تحارب مرجعك تحت اسم الديمقراطية أيضا...

يجب مراعاة الموضوعية . . فعندما نناقش الديمقراطية فلناقشها في نطاقها دون التطرق لسواها هكذا أفهم الحوار . .

> . . وأتمنى ان تزيدني وضوحا بخصوص ذكرك المرجع والإتهامات المعلبة :angry2:

> وان جل العيون وتلك العقول التي تتحدث عنها قد أصابتها وأغرتها الروح المادية اليهودية المتغلغلة في النفس البشرية فلم تعد ترى الإنجازات الإقتصادية إلا من خلال الديمقراطية اليهودية . . ثارت القلوب بتقديمها المادة على العقل والديمقراطية على الحرية فأصبحت المادة هي غاية ووسيلة

( . . . ) <

تم تعديل بواسطة Heinrich

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

=============================================================================

إنني لمدرك بأن نتيجة حوار مباشر كهذا ستفضي بالطرف الديمقراطي إلى الصمت أو مرونة في محاولة لتغيير مجرى الحوار . .

فالإنحراف والصمت علامتان فارقتان تميزان هذا الموضوع منذ بدايته حتى نهايته . . ويكفيني انك قد أشرت إلى ان تساؤلاتي كانت واضحة وصريحة على عكس ما صدمت به في أول الحوار بإختزال المشكلة في عدم وضوح الرؤية وعدم فهم وجهات نظري قبل ان أتناول من الموضوع شئيا . . وكأنما هناك من يمارس أرهابا فكريا . . فشكرا لك . .

وإن كنت أسترجع التاريخ فإنني أسترجعه أستدلالا واستنتاجا واستقراء لا نقلا ولا سردا . . فما العيب في هذا وإن كنت سوف اتخذه

مسلكا هو أقرب للإستجواب منه إلى التساؤل !

الفاضل Heinrich

اعتقد ان المشكلة الرئيسية في الحوارات التي سبقت انك قد استخدمت أسلوب الهجوم المباشر دون الخوض في تفاصيل مستهلكة

فالتاريخ وإن طالت صفحاته واصفرت اوراقه تبقى احداثه شاهدا على العالم الآن بما يفعله الإنسان بالإنسان من اجل مصالح الديمقراطية

وبالتالي استجاوبك لهم واستشهادك بالتاريخ يمثل اصطدام حاد بمعتقدهم الذي لا يعترف بالتاريخ أصلا ولا يؤمن إلا بثورة المادة

ثم إنني لم أفهم ما تعنيه بأن أفكاري عبارة عن صوت مجرد من الإنتماء ! فأنا لم أقل شئيا حتى الأن ! وما قلته مجرد قشور لا غير .. فأرجو إيضاحا أكثر ؟

قلت ذلك لأنك اخترت ان يكون رأيك محايدا منبعه استقراءك للتاريخ وايمانك به فالعجيب انك لم تعلن إلى الآن عن ما تعتقده وتؤمن به سوى انك

تحارب من اجل ما تحب وهي الحرية وهو تعبير مجرد ...

فكل حرية لها اسلوبها ولها معتقدها في طريقة ممارستها... "وبالتالي لا نجبرك ان تفصح عن ما تعتقده وتؤمن به".

هذا بالإضافة إلى العديد من الإتهامات المعلبة والغير معلبة تحارب مرجعك تحت اسم الديمقراطية أيضا...

يجب مراعاة الموضوعية . . فعندما نناقش الديمقراطية فلناقشها في نطاقها دون التطرق لسواها هكذا أفهم الحوار . .

> . . وأتمنى ان تزيدني وضوحا بخصوص ذكرك المرجع والإتهامات المعلبة

احترم رغبتك وهدفك من الحوار ولكن اجد معتقدي وهو الإسلام ومرجعي وهو القرآن يعاني ويلات الدمار والحرب أيضا بإسم الديمقراطية

وبالتالي اضع مستند آخر لك يبين لك وللتاريخ كم الجرائم الإنسانية التي ترتكب مع من يقف في وجه الديمقراطية الصهيونية العالمية ..

فالإتهامات المعلبة هي تهمة الإرهاب والتطرف أما الإتهامات الغير معلبة فهي تهمة معاداة السامية وهو قانون الديمقراطية...

> وان جل العيون وتلك العقول التي تتحدث عنها قد أصابتها وأغرتها الروح المادية اليهودية المتغلغلة في النفس البشرية فلم تعد ترى الإنجازات الإقتصادية إلا من خلال الديمقراطية اليهودية . . ثارت القلوب بتقديمها المادة على العقل والديمقراطية على الحرية فأصبحت المادة هي غاية ووسيلة

( . . . ) <

اعتقد انك قد نسيت تضع عبارة ( المكيافيلية ) بين الأقواس

تحياتي وننتظر تواصل موضوعك

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان المشكلة الرئيسية في الحوارات التي سبقت انك قد استخدمت أسلوب الهجوم المباشر دون الخوض في تفاصيل مستهلكة

فالتاريخ وإن طالت صفحاته واصفرت اوراقه تبقى احداثه شاهدا على العالم الآن بما يفعله الإنسان بالإنسان من اجل مصالح الديمقراطية

وبالتالي استجاوبك لهم واستشهادك بالتاريخ يمثل اصطدام حاد بمعتقدهم الذي لا يعترف بالتاريخ أصلا ولا يؤمن إلا بثورة المادة

عزيزي . . المحترم . .

مكمن الخطأ ان اتلقى إنتقادات في موضوع لم أتناول من عناصره شئيا ! ولو تصفحت الموضوع فلن تجد هناك موضوعا !

فعن أي هجوم مباشر تتحدث !..! وعن أي حوارات سابقة قد جرت !..! . . فالمشكلة تكمن ان الموضوع حول الى مقارنة بين الأفكار أكثر منه

بحثا موضوعيا في ذات الموضوع في أكثر من موضع . . وان كثرة تلك التبريرات من الزملاء ستجبرني على ذكر شئ ابتعدت انه كثيرا . .

وأطمئنك فلدي ما يسقط تلك الأوراق الصفراء من التاريخ الذي كتب بلغة الإعلام الديمقراطية التي تعبر عن نفسها ... ( الرأي لنا وليس لغيرنا )

قلت ذلك لأنك اخترت ان يكون رأيك محايدا منبعه استقراءك للتاريخ وايمانك به فالعجيب انك لم تعلن إلى الآن عن ما تعتقده وتؤمن به سوى انك

تحارب من اجل ما تحب وهي الحرية وهو تعبير مجرد ...

فكل حرية لها اسلوبها ولها معتقدها في طريقة ممارستها... "وبالتالي لا نجبرك ان تفصح عن ما تعتقده وتؤمن به".

الاسرة والمدرسة

. . استطيع ان احارب فقط من اجل ما احب . . واحب فقط ما احترمه . . واحترم على الاقل ما اعرفه . . .

والحرية لا تتغير بتغير المجتمعات وان أختلفت معتقدات شعوبها فهي تؤخذ جملة واحدة كون مصدرها واحد . .

فلا تفصل الحرية ولا تقسم من حيث طريقة أسلوبها او نوعيتها كما فعل ذلك الفكر الصهيوني بإنتاجه للحرية الإيديولوجية . .

احترم رغبتك وهدفك من الحوار ولكن اجد معتقدي وهو الإسلام ومرجعي وهو القرآن يعاني ويلات الدمار والحرب أيضا بإسم الديمقراطية

وبالتالي اضع مستند آخر لك يبين لك وللتاريخ كم الجرائم الإنسانية التي ترتكب مع من يقف في وجه الديمقراطية الصهيونية العالمية ..

فالإتهامات المعلبة هي تهمة الإرهاب والتطرف أما الإتهامات الغير معلبة فهي تهمة معاداة السامية وهو قانون الديمقراطية...

تحياتي وننتظر تواصل موضوعك

كما قلت سابقا . . الارهاب هو ردة فعل إنسانية وليس بصناعة إيديولوجية والذي يحدث ليس إلا محاولة لاختزاله في الفكر الإنساني إلى إيديولوجية لغايات اخرى . .

ولا يمكنني ان أوجه اللوم إلى ردات الفعل ابدا مهما طغت او تفاوتت درجات شدتها او إرتفعت حدة وتيرت عنفها دون النظر لمسبب تلك الردات . .

فالإيديولوجيات قد خلقت لغايات ولم تخلق من مسببات . . بخلاف ردات الفعل التي نتجت عن مسببات تلك الإيديولوجيات . .

فلا تتوقع مني ان اعرض الموضوع من طرف واحد . .

قد اشرت في مشاركتك السابقة بأن هناك اتهامات معلبة وغير معلبة قد توجه إلي أتمنى الإستماع إليها . . وسأكون سعيدا لو وجهت إلي مباشرة . .

طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . .

عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . .

Willkommen auf Deutschland

بعضا من القانون والحرية

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

:P

تم تعديل بواسطة نجفة المغرورة

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 16
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... أرجو من أصحاب الخبرة في المنتدى أو ممن مرت عليه تجربة مثل موضوعي أن يتفضل مشكورا بإفادتي كيف أقوم بحل المشكلة. أنا مهندس مقيم أعمل في السعودية... وعند قرب انتهاء الاقامة بدأت في اجراءات تجديد الإقامة بالتنسيق مع المعقب المختص لدى المؤسسة التي أعمل بها. قمت بدفع رسوم مكتب العمل 2500 ريال عن طريق الصراف. وأيضا دفعت رسوم تجديد الإقامة 650 ريال عن طريق الصراف. وقمت بتجديد التأمين الصحي الإجباري للمقيمين. وحيث أنني على كفالة مؤسسة فإنه بحسب القرار الجديد فلاب
    • 0
      إن المسيرة المقدسة التى تصر عليها الأمة العربية سوف تنقلنا من فوز لآخر.. نعم إن علم الحرية الذى يرفرف فوعرض المقال كاملاً
    • 0
      آه لو تعرفون ماذا تفقد مصر نتيجة غياب العدالة الناجزة ؟ زيارة قصيرة في صباح اي يوم لمحكمة مدينة نصر …… من مدخل المحكمة كتلة من البشر  نعم كتلة من البشر يتزاحمون في كل مكان مع كل الانجازات التى نراها كل يوم هل يعز على رئيس الجمهورية أن يطلب او يصدر توجيهاته بان هناك حد اقصى لمدة التقاضي و لتكن سنة مثلا
    • 0
      السلام عليكم / أرجو أصحاب الخبرة مساعدتى فى هذا الموضوع لأهميته بالنسبة لى .... عدت من المملكة فى شهر يونيه2012 بفيزا ذهاب وعودة إلا أننى ترددت فى الرجوع للمملكة ولم أعد والآن جاءت لى فرصة أفضل فهل أستطيع العودة مع العلم إننى قمت بدخول موقع وزارة العمل واستعلمت عن حالتى ووجدت رسالة ( متغيب عن العمل ) بالإضافة إلى أن رخصة الإقامة الخاصة بى تنتهى فى أبريل 2013، أرجو المساعدةولكم جزيل الشكر
    • 48
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل يذاع الان على قناة دريم 2 مع وائل الابراشى حديث ماتع يوضح موقفه من الاحداث التى تمر بها البلاد قد لا يعجب البعض حديث الرجل وسيتهمونه بالكذب والهجص الذى يعلونه مع انهم كل يوم يوكدون احترامهم القانون قانون سكسونيا فهم يؤمنوا بالقانون الذى يتسلطون بيه ويدعون انه يجب احترامه ولكن عندما يحصل الرجل على حكم قضائى فهو كذاب اشر عجبا يامن تدندون بالقضاء والقانون عموما قبل الفاصل ذكر رايه فى العديد من الاحداث الملتهبة منها 1- رايه فى سلطة ال
×
×
  • أضف...