اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الطريق إلى العنب : محاولة للفهم


Sherief AbdelWahab

Recommended Posts

أصبح للمناطق العشوائية فن وموسيقى خاصة بها ، هذه حقيقة لم يعد من الحصافة إنكارها.. وأغنية "العنب" لم تكن سوى مجرد عينة ..

المعروف أن العنب ليست أغنية سعد الصغير ، وإنما هي أغنية لـ"مطرب" اسمه علاء بعرور ، وقد استضيف في أحد القنوات المغمورة ليتحدث عن الأغنية التي تبدأ بمونولوج غريب الشكل عن الحشيش ، وعن لحم تاكله ، ولحم ياكلك ، وأشياء غريبة!

بعرور يزعم أن لتلك الأغنية الغريبة أصل تراثي!

ما هي جذور هذا اللون الموسيقي غريب الشكل؟ ما هو موقع هذا النوع من الغناء من الإعراب؟ هل يمكن تحليله موسيقياً؟ وما هو مستقبله؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

اول مرة سمعت عن وجود اغنية و مطرب بهذا الاسم، كان فى لقاء مع الفنان عمار الشريعى ببرنامج " اليوم السابع " .... و لم أسمعها حتى الأن ....

و لكن ما يهمنى هو سؤال الموضوع:

ما هي جذور هذا اللون الموسيقي غريب الشكل؟ ما هو موقع هذا النوع من الغناء من الإعراب؟ هل يمكن تحليله موسيقياً؟ وما هو مستقبله؟

فقد عبر " نزار قبانى " عن حالة شبيهة عندما كتب ببساطة:

"الجنس عزف حضارى على وترين و قصيدة يكتبها جسدان، ولكنه يفشل فى بلادنا لأنه يحدث بين فراشة ربيعية وبين بولدوزر"

و بالطبع و بعيد عن التعميم .... الا ان هناك بالفعل خلل ما حدث ... أدى الى " إنتشار " او " إرتفاع نسبة " ما هو كان يصنف فى الماضى من قبل المثقفين على انه فن هابط ... فبالتأكيد كان هناك دائما فى تراثنا " فن هابط " بكل أشكاله و انواعه، فمنه ما يتغنى للحشيش ... و منه من يتغنى بألفاظ شعبية " للغاية " أوصاف جسد المرأة و التغزل بها ... و منه من يتغنى لحرفة من الحرف بعينها ... أو حتى لمشروب كحولى و المزاجات ..... الخ .. الخ ....

الخلل الذى أعنيه يتمثل أيضا فى غلبه الـــ Monolog على الـــ Dialog .... و أنا شخصيا أزعم ان من أحد اهم المسببات المباشرة التى أدت الى ذلك هى الـــ Overpopulation ...

و انت نفسك أشرت اليها فى اول كلمة بمداخلتك:

أصبح للمناطق العشوائية فن وموسيقى خاصة بها ، هذه حقيقة لم يعد من الحصافة إنكارها..

فهى تتسبب اول ما تتسبب فى " فقر " الإنسان .... و الانسان متى إفتقر، اصابته الكثير من السلبيات، والعلل، و الأمراض ... و فى حالتنا هنا فهى ببساطة " ثقافة الزحام " ... و طغى كل ما يتعلق بتلك الثقافة على باقى الثقافات، ناهيك عن التقدم المذهل فى وسائل تسرع من عملية " إنتشار " هذه الثقافة، و بالتالى تأثر الثقافات الفنية المختلفة - و تأثير مضاعف على المستقبلين .... خاصة اذا ما قلت وتيرة إنتاج باقى الثقافات الفنية المختلفة ... و أيضا بسبب نفس الأسباب و العوامل ... و على أهمها العامل الإقتصادى.

لا أظن انه يمكن تحليل مجرد " جملة موسيقية " واحدة، تتكرر منذ بداية العمل و حتى نهايته ( كمثل تلك الخاصة بالسيد شعبان عبد الرحيم ) ... أما مستقبله، فإذا صحت الدراسات التى تتحدث عن تضاعف تعدادنا فى عام 2050 ... و مع إستمرار هذا الوضع الأن .. فأتركه أولا بأيدى مشيئته سبحانه و تعالى، و لتوقعه أو إستقراءه لك ....

مع تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

شوفوا يا اساتذه:

النوع ده من عدم الفن يشبه الي حد كبير ما يتم عمله اثناء الزار

لازم دوشه و كلام ملوش معنى عشان يطلع العفريت من اجساد الناس الغلابه

الفقر و الجهل والكثافه السكانيه تتسبب في سطوع هذا اللون

والمشكله ان العفريت مش راضي يطلع وبقاله كتيييير

كتير أوي

اوي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

ملحوظة أولى :

هذا القالب الموسيقي يعتمد استخدام أقل مجهود ممكن ...

في العنب ، وأنا من غير المثقفين موسيقياً ، يدور العمل كله على نغمتين ثلاثة .. في الوقت الذي نجد فيه "مجهوداً" من الفنانين التلقائيين الشعبيين في توليد ألحان أغانيهم أو في عزف أغاني التراث ..

ما مدى دقة كلامي؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

Sherief AbdelWahab كتب:

في العنب ، وأنا من غير المثقفين موسيقياً ، يدور العمل كله على نغمتين ثلاثة .. في الوقت الذي نجد فيه "مجهوداً" من الفنانين التلقائيين الشعبيين في توليد ألحان أغانيهم أو في عزف أغاني التراث ..

ما مدى دقة كلامي؟

مبدئيا انا على يقين انه لا يصح أن نطلق على مثل هذه الأعمال " توليد ألحان " ... و الا ساوينا بينها و بين أعمال فنية حقيقية متكاملة لعمالقة أسسوا و غيرهم طوروا ... و غيرهم من طعموا و مزجوا ... ليخرجوا لنا أعمال تستحق ان نطلق عليها أعمال فنية ... أعتقد ان مفردات اللغه العربية غنية لتحديد بدقة مسميات الأشياء و الأعمال ... و حتى ان لم تتوفر الكلمات و المصطلحات اللازمة للتعبير المعاصر - فلا يوجد مشكلة اذ كل جيل يستنبط و يخترع التعبيرات اللازمة و ليكن على سبيل المثال " بيئة " و " إفتكاسات " ... و هى التى تندرج و بحق تحتها تلك الأعمال التى تتحدث عنها ....

و حتى نكون على بينة بما نتحاور حوله .. حيث انه لم يسبق لى من قبل سماع هذا النوع من الأعمال الفنية (مجازا و اسفا ) .... فقد قمت بالبحث عن عينة ... حتى تساعد من هم أمثالى ممن ليس لهم تجربة سابقة فى سماعها .... ( وبعيدا عن اغنية العنب نفسها التى بحثت عنها و سمعتها الأن لأول مرة و اعتذر عن عدم وضعى لرابطها .... فيصير نوع من انواع المشاركة فى جريمة، خاصة لحديثها الصريح عن " الحشيش " و " التكريس " و الذى منه !! )

مثلا هناك اغنية مطلعها يقول:

" "يا كعبو كعبو ناديني وأنا ألاعبو" .... "دخل الجنينة ودخلت معاه، أكل التفاح وأكلت معاه" !!!

يمكن سماعها بالضغط على هذا الرابط .... يعنى برضه على نفس الموال و نفس الفلك من الاغانى لكن بشكل مستتر ....

أعتقد ان الإجتهاد ( اذ جاز لنا ان نسميه إجتهاد ) فى مثل هذه الأعمال لا يعتمد على " التلحين " أو الموسيقى ... بالمرة، انما ينصب فقط و فقط على الكلمات، و اللعب بالألفاظ ..... اما الجمل الموسيقية فهى ذاتها الموجوده منذ مئات من السنين ... و التى تعتمد بصفة أولى و اخيرة على الإيقاع أو الرتم الشرقى المكرر و المعروف .... و اذا حدث و تم توزيع مثل هذه الأعمال على شرائط كاسيت، و وجد مثلا اسم الملحن " فلان الفلانى " .... بقيادة الفنان " علان العلانى " ... الخ .. الخ .. فهذا بالنسبة لى هراء .. و هدفه الأول و الأخير هو إصباغ الصفة " الرسمية " أو " الشرعية " عليه حتى يصنف على انه عمل فنى مثله مثل باقى الأعمال الفنية المعروفة ....

لا أرى ضررا مباشرا من مجرد تواجد هذا النوع من الأعمال على الساحة، فقط " كمتنفس مؤقت " لجماعات من البشر تعانى أشد المعاناه من ظروف إقتصادية و مشاكل إجتماعية طاحنة ( مع اننى أزعم انهم أنفسهم يقع على عاتقهم الجزء الأكبر من مسئولية ذات المشكلة الرئيسية ) ...

الضرر الحقيقى الذى أراه هو ميل متعاطى باقى الأنواع الفنية على إختلافها .. لمثل هذا النوع، و إستساغتهم لها شيئا فشيئا حتى يصلوا الى درجة عذفهم عن تعاطيهم لألوانهم الأصلية .... و بالتالى إنحصار منتجى اعمالهم أيضا شيئا فشيئا .... هنا يكمن الخطر من وجهه نظرى - و لا أعلم بصراحة الوضع الحالى فى بلدنا فى هذا الصدد، و لو اننى أرجو و أتمنى أن يبقى المجتمع على الأقل منتجا لكافة الألوان بصفة عامة بنسبة عالية ... و هذا اللون من " الفن العشوائى " بصفة خاصة بنسبة أقل ... مع التذكر الدائم بأن هذا الوضع هو وضع مؤقت ... و ليس القبول بمثل هكذا أمر واقع...

تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا لها من مفارقة مضحكة مبكية

كنت مشغولا برفع أعمال يوهان شتراوس لأشارك بها فى الموضوع العظيم للمتألق "موديست" .. وعندما فتحت منتدى الفنون لأضع رابط أجمل أعمال شتراوس ، لفت نظرى عنوان هذا الموضوع ، ففتحت المشاركات التى قرأتها شهيتى لأدخل فى الحوار مع أصدقاء يتحاورون على نفس طول الموجة

أوافق زهيرى أن ما يسمى غناءً فى أيامنا هذه يسعى إلى إحداث تأثير شبيه بتأثير الزار على "اللى عليها عفريت" .. فهو يسحب الضحية رويدا رويدا بعيدا عن معايشة واقعها الملئ بالمنغصات ، على إيقاع قوى تصاحبه اهتزازات وترنحات لإخراج طاقات الضيق أو الغضب وخلافه .. وحيث أن تلك الطاقات المدمرة لصاحبها آخذة فى النمو ، خاصة خلال الربع قرن الماضى ، فإن الإقبال على هذا النوع من الغناء يتزايد ، ويتلقف منتجوه هذا الإقبال لتزيد العيار وتتضخم جيوبهم .. ولقد سبقنا الغرب فى إنتاج أشكال وقوالب شبيهة ، بدءا بموسيقى الروك ثم البوب ثم الديسكو إلى الراب ..

وأوافق white heart أن تراثنا الغنائى إحتوى دائما على "الهابط" .. ولكن سهولة وسرعة الاتصالات فى وقتنا الحالى ساعدت على انتشار ظاهرة "الهابط" بسرعة رهيبة .. كان "الهابط" يظهر فى حيز محدود ولم تكن هناك وسائل بفاعلية الوسائل الحديثة لنشره .. وكان "الهبوط " يصيب الكلمات أكثر من إصابته للألحان .. ولقد لاحظ بالفعل الأستاذ "شريف عبد الوهاب" ذلك حيث قال :

في العنب ، وأنا من غير المثقفين موسيقياً ، يدور العمل كله على نغمتين ثلاثة .. في الوقت الذي نجد فيه "مجهوداً" من الفنانين التلقائيين الشعبيين في توليد ألحان أغانيهم أو في عزف أغاني التراث ..

وأذكر فى هذا الصدد لحنا للشيخ سيد درويش (وقد ألف هو كلماته) .. تلقفه الموسيقار الكبير الراحل أبو بكر خيرت (عم عمر خيرت) .. ليوزعه توزيعا أوركستراليا رائعا وليعزفه أوركسترا القاهرة السيمفونى فى إحدى المناسبات الوطنية بعد أن أعاد الشاعر صلاح جاهين كلمات لحن الشيخ سيد موجها الخطاب "منشباب ذلك الوقت إلى معشوقتهم مصر" .. للأسف ليس عندى تسجيلا له ولكن عندى النوتة الأصلية لمن يريد ذلك ..

سأضع لكم كلمات الشيخ سيد ثم كلمات صلاح جاهين

طقطوقة : إيه العبارة .. كلمات سيد درويش

إيه العبارة ، إيه العبارة .... لسه فى إيدى حرق السيجارة

دهدا ياروحى ، دهدا ياسيدى .... راح تاخد ايه من حرق إيدى

وحياتى عندك ، ماتهزش إيدى .... بزيادة قلبى فيه ميت شرارة

إيــه العبـارة ، إيـه العبـارة .... لسه فى إيدى حرق السيجارة

ساعة وصالك ، يزيـد هزارك .... حـرقت قـلـبى ، بنـار غـرامـك

ولـحد إمـتى ، تكـويـنى نـارك .... وحياةعيونك دى مش شطارة

إيــه العبـارة ، إيـه العبـارة .... لسه فى إيدى حرق السيجارة

وحياتى تسكت ياسلام وسلم .... كده برضه يعجب ، الحرق علم

دانا لغيرك ، ماقـدرش اسلم .... مـادام فى إيـدى ، مـنك أمـارة

إيــه العبـارة ، إيـه العبـارة .... لسه فى إيدى حرق السيجارة

من الهزار ده لأ بس فضك .... تطيب ببوسة ، بوسها فى عرضك

أنـــا أحــبــك ، أنـــا أودك .... ريح فؤادى ، واطـفى السـيجــارة

طقطوقة : إيه العبارة .. كما أعاد صياغتها أبو بهاء جاهين ووزعها أبو بكر خيرت :

إيــه الـعـبـارة ، إيـه الـعـبـارة .... يـاحـلوة ياسـمرة ، ياسـمارة

الحـلوة سـمـرة ، سـمـار صعيـدى .... أما الشطارة ، دى بورسعيدى

فى عيون عداها ، حصوة رشيدى .... شاوريلنا واحنا رهن الإشارة

إيه العبارة ، إيه العبارة .... ياحلوة ياسمرة ياسمارة

نـادت علينـا ، قـمـنا وجينا .... شايلين قلوبنا ، على إيدينا

مهرك ياسمرة يانور عينينا .... والبر كله ، عشاق سهارى

إيه العبارة ، إيه العبارة .... ياحلوة ياسمرة ياسمارة

هكذا يوحى اللحن الجميل بكلام جميل .. أليس هذا دليلا على أن الإقبال على ألحان (آسف) إيقاعات الزار فى هذا الزمان التى يطرب لها الشباب بنصفهم الأسفل بدلا من نصفهم الأعلى ، لا يمكن أن يصاحبها إلا كلام مثل العنب ، قوم أقف وانت بتكلمنى ، وهى ناقصاك انت كمان ، وهات لى حد كبير أكلمه ؟؟؟ :excl:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الفن مرآة الشعوب ..

و باختصار ممكن نحلل التاريخ المصري من خلال نوعية الاغانى ..

يعنى ممكن نقول ان ايام سيد درويش الاغانى عكست التنوع الديموغرافى في مصر و كم الجنسيات التى كانت تعيش في مصر ..

اغانى منيرة المهدية و انعكاس الثقافة التركية على مصر

اغانى ام كلثوم ( كتطوير للطقطوقة ) و مرحلة الخروج من العباءة التركية

اغانى عبد الوهاب (ادخال الات غربية و تيم غربية ) و التداخل المصري الاوروبي

اغانى عبد الحليم و تحول مصر الى دولة مركزية (ناصر ! احنا كلنا وياك :excl: )

اغانى جيل على الحجار و مدحت صالح و محمد الحلو : كآبه مفرطة تعبر عن احباط جيل النكسه مروراً بالانفتاح

اغانى حميد : بداية جيل السرقات الموسيقية من الموسيقى الاوروبية ( السرقة وصلت للموسيقى في عهد مبارك )

اغانى رمضان البرنس و بداية جيل العشوائيات و موسيقى الميكروباظ

و في النهاية : البلح البلح البلح ! ... و ثقافة الجوع الذى وصلنا اليه حيث اصبحنا نغنى لاصناف من الطعام مع مشاهدة اللحم الرخيص ..

تم تعديل بواسطة Tafshan

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

أولا أنا لا أحمل أي حقد في داخلي للعنب وإن كنت أعشقه (من غير بذر) ولا أحمل حقدا للحمار الذي غنى له سعد الصغير أيضا قائلا (بعلو حسه)

بحبك يا حمار ولعلمك يا حمار أنا بزعل قوي لما حد يقولك يا حمار..........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ولكن الموضوع استفزني للحديث.........

بداية لابد من أن نعتقد الخير في أنفسنا فنحن البلد الذي أنجب الفطاحل في دنيا الطرب كما كان بوابة للفطاحل من غير البلد ولكن هذه ليست المشكلة .............

المشكلة أننا لابد أن نسأل أنفسنا لماذا نرضى بهذه الأشياء وندفع فيه (الشئ الفلاني) ونشتريه.......

ليه منقطعهاش مع المنتجات الإسرائيلية .............

ليه راضيين بالحال ده...........

أنا قرأت لأحد الأعضاء حديثا عن تحميل مقطوعات لشتراوس..........

لو أنك سألت سعد الصغير عن شتراوس يا أخي هيقولك (ده حبوب ولا كبسول)

المشكلة أن أصبحنا نقف أمام مجموعة من الراقصين لنجد أنفسنا متحزمي قبلهم وفرحانين............

العيب في الجمهور................

الجمهور الذي لم يعد يتذوق إلا المر والعلقم..........

أعدكم بمزيد من الإسهامات في هذه الصفحة................

وسأبدأ تحليلا معكم حول كلمات الأغاني فقط بعد إذنكم طبعا..............

لن أبدأ في هذا مبكرا ولكن.........

سأسوق إليكم أشياء أبكي على جيلنا الحالي عندما يتجاهلها..........

وقاطعوا البلاوي دي علشان خاطري

105724557.jpg

ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما

رابط هذا التعليق
شارك

هيا فعلا البتاعة دي (مش أدر أقول عنها أغنية) إحدى روائع الفنان عماد بعرور, وغناها سعد الصغير بعد ما شال منها موضوع الحشيش, بس شئ طبيعي إنها تنجح طالما شعبان عبد الرحيم نجح واتشهر بالبتاعة بتاعة البانجو.

الناس بقت في غيبوبة خلااااااااااااااااص

عليه العوض...

قال تعالى : { قٍلً يّا عٌبّادٌيّ الَّذٌينّ أّسًرّفٍوا عّلّى" أّنفٍسٌهٌمً لا تّقًنّطٍوا مٌن رَّحًمّةٌ اللَّهٌ إنَّ اللَّهّ يّغًفٌرٍ الذٍَنٍوبّ جّمٌيعْا إنَّهٍ هٍوّ الًغّفٍورٍ الرَّحٌيمٍ } الزمر : 53

( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام, و مهما إبتغينا العزة في غيره أذلنا الله )

f5c572b885.gif

a5c7b9fbde.gif

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

الطريقة التي تم تأليف هذه الأغنية الجهبذة بها مثيرة للدهشة والفقع في آن واحد ..

عارفين طريقة wysiwyg .. الطريقة التي يتم بها تصميم الصفحات في فرونت بيج وأخواته ..

النص الأول تلات كلمات مكررة : البلح البلح البلح ، العنب العنب العنب ، السمك السمك السمك ..

جوة حتلاقي التيمبلت :

أحمر و دمه خفيف

... و .... ..... علشان تمشي مع القافية ..

سعد بيه عمل للأغنية زيادة في الآخر بعيداً عن معلقة الحشيش بتاعة الكابتن بعرور .. واللي بالتأكيد البلح عنده شكل تاني ، إذا افترضنا صلاحية السيد المبجل للغناء أصلاً..

والجزر الجزر الجزر!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

يا سادة يا كرام

كل اللي اقدر اقوله ده انحلال خلقي وثقافي وسفالة واضحة في مجتمعنا الغريب بعد الفضائيات الفاضحة والاباحية المقنعة

الله يا كل من شاركوا في الغباء الفني هذا من وزير الاعلام السابق للحاضر للصحفيين بتوع الفرقعة الاعلامية

والله لو استمريناه كده تبقي حرام علينا عيشتنا لازم من الاتفاق علي شيء

ان كل واحد يبدء ببيته ونبتدي نمنع المشاهدة التليفزيونية اللي ملهاش لازمة

والكاسيت في السيارة او التاكسي او الميكروباص لازم نقوله من فضلك اطفي الكاسيت علشان انا مريض في وداني والله انا بعمل كده باستمرار لدرجة نزلت من التاكسي واخدت تاكسي غيره علشان قولت له اكتر من مرة

في المحلات في المطاعم في وفي وفي

لازم نبدء بلاش انحطاط اخلاقي

مع تحياتي

عبده بيه

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...