سبب المصيبة ، ... عدم كفائته .... !!!!!

[يحى الشاعر]

المصيبة ، هو ... كفائته ... "الناقصة" .. رقى من صاغ ... يعنى رائد الى لواء ... ثم الى مشير .... !!! ... بالقفز ... والواسطة لقربه من الرئيس جمال عبدالناصر ... ده غلط ...

قارنوه مع ضباطنا االيوم ... فرق كبير .. والنتيجة حرب أكتوبر 1973 ....

لذلك ... وهنا ... هنا فقط ... ألوم الرئيس جمال عبدالناصر .. فقد كان هذا ... بداية للخطأ الجسيم ... نكسة 1967

أعلم ... وعاصرت ... ما تعنى شخصية عبد الحكيم عامر .. وشلله "مثلا اليوزباشى جلال الهريدى وصلته به .. وتفضيل عبدالحكيم عامر للصاعقة ..

وقتها .. وتدليلها ...

رغم أنهم لا يحتاجون للتدليل .. فهم ... كلهم .. شجاعة .. بما فى ذلك الهريدى نفسه"

رغم حبى وإعتزازى بجمال عبد الناصر ، ورغم كل ما يقال لتخفيف مصيبة النكسة ... فإننى أعتبر تصرفه تجاه عبد الحكيم عامر كان تساهلا ... فقد

كان يعلم "بإخلاقياته" .. وكان يعلم بما يحدث ..

تكفينى ... صورة المزاج أعلاه ... لأحس بالخذل .... لمن خذل بنا

القصة الواقعية .... وأنتظر رأيكم ....

أذكر للتاريخ ، أن المنافسة بين عبد الحكيم عامر وعبد الناصر ... إنعكست علينا فى قيادة المقاومة السرية .. بل وصلت الى نوع من "امزايدة والتحدى"

بين اليوزباشى سمير غانم "مخابرات عامة" ... نتبع رئاسة الجمهورية واليوزباشى جلال الهريدى ..قائد الصاعقة " يتبع عبدالحكيم عامر " ... وهو

صديقه ... حتى فى "الجلسات" ..

تصرف ... بعض ضباط الصاعقة وقتها يشكل مشين تجاه أهل بورسعيد .. حاولوا يعطونا الشعور بأنهم "رجالة عامر" ...

النتيجة ... حدث شبه شلل ...

همه يستعرضوا .. إحنا الضباط ..ز وإحنا نواجههم ... إحنا الشعب .. المقاومة .. ملكوش دعوة بينا ...

إحنا ... البورسعيدية .... " إنتوا كنتم فين لما العدوان حصل ... ؟؟؟ .. وليه إستخبيتوا فى هدوم .... "النس .. ن " ؟؟؟

علشان مايكتشفكوش الأنجليز .. ويقبضوا عليكم ... ؟؟؟ أهوا قبضوا على سبعة منكم ... زى الفراخ فى القفص ...

فى عبادة الدكتور "حسن جودة" ...

لقد رفضت أن أسمح لهم بالتدخل فى شئوننا ... .. وكان يقف معى كل من اليوزباشى سمير غانم .. والبكباشى عبدالفتاح ابوالفضل .. واليوزباشى كمال

الصياد .... كانت أوامر ... وصلت الحدة ، الى إضطرار عبدالفتاح ابوالفضل اللجوء الى رئاسة الجمهورية ... لتفادى .... "المصيبة" ...

.... يا إمــا الأستعراض ... أو ... المقاومة السرية المسلحة .... !!!!

عبدالحكيم عامر نقل "منافسته وإنتقامه من ناصر" الى بورسعيد ... الينا ... خلال وقت المقاومة السرية المسلحة ...

وجلال الهريدى كان ... صديقه ... ينفذها .. دى المصيبة ...

لذلك ، لا أدرى ... كيف سكت عليه عبدالناصر ... ؟؟؟؟

"إستولوا "فى القابوطى" على الأسلحة والذخائر والمفرقعات "الحديثة" المرسلة الينا ... "مدافع رشاشة صغيرة الحجم ، يمكن

تخبئتهم تحت الملابس ... يستعملون الآن فى حماية الأشخاص .. الكبار ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ورفض الملازم "طاهر الأسمر" التعاون وإعطائنا

الأسلحة أو الأنصياع ... بأوامر جلال الهريدى .." لأ ما أقدرش ، الا لما ييجى جلال الهريدى من الخارج ... (كان جلال قد تسلل الى خارج بورسعيد ...

الى الأسماعيلية ... ) ... بينما كنا جميعا ... لا نزال فى المدينة ... فضيحة .. لا تصدق ... !!!!!

وأود أن أنوه حتى لا يساء فهمى ... اليوزباشى جلال الهريدى ... ضابط شجاع .. وهو الذى أنشأ مجموعة الصاعقة .. وهو الذى

قام بالعمليات "التعطيلية فى رفح .. وأبوعجيلة ، حتى تتراجع القوات المصرية الأساسية التى عبرت القناة ... 1956 ، ونجح فى ذلك ...

وهو أيضا الذى تعصم فى فيلا عبدالحكيم عامر .... عند التذمر ضد عبدالناصر ... "خسارة أن ينتهى هكذا تاريخ بطل شجاع ... ، ولكنى أدون تاريخ ولا

أشهر أو أندد بأى إنسان "

المهم .... تدخلت القاهرة .. ووصل أمر من رئاسة الجمهورية فى كلمتين ... موجهتين الى "جلال الهريدى وسمير غانم" ...

موقعة ... ب .. جمال ..... كـــــلنا للــــــوطن

بعدها بدأت الصاعقة "للأسف متأخرة " فى التعاون معنا ...

النتيجة كانت عملية ..."مهاجمة معسكر الدبابات" وهى عملية ليلية مشتركة لمجموعات المقاومة السرية المسلحة تحت قيادتى ، ومجموعة الصاعقة ،

تحت قيادة الملازم أول إبراهيم الرفاعى ..

إستعملوا فيها مدافع "بلنديسيد السويدية" - المعروفة أيضا بإسم بازوطا - وتم تحطيم عدة دبابات "سنتوريون 4" على طرح البحر وتبع ذلك عملية

مهاجمة لمعسكرهم فى "المدرسة الوصفية... " ... بعد صلاة الظهر .. حيث كان الجنود البريطانيون يتضحكوا على المصلين فى جامع العباسى ... خلال

الصلاة ...

المهم ... أن الصاعقة أو بعض رجالها .. حاولوا ومازالوا يحاولون ، أن ينسبوا لنفسهم قيادة المقاومة السرية المسلحة فى بورسعيد ... بل ونسف تمثال

ديليسبس .. والمصيبة الأكثر .. إختطاف مورهاوس ... وإغتيال ماجور وليامز "رئيس المخابرات البريطانية" للقوات الغازية ...

التفاصيل والحقائق والدلائل والوثائق تثبت ، أن المصيبة فى كل ما حدث معنا ... فى اليمن .. وفى 1967 ... أساسهم إثنين ...

"ألمشير" عبدالحكيم عامر .... و . عضو مجلس الثورة "القائمقام" وقتها ... أنور السادات ... وشمس بدران .. والفريق محمود صدقى " قائد الطيران"

بس الخطأ الكبير الذى فعله "جمال عبدالناصر" أنه ساب نتئج أخطئهم تقع بحملهم الثقيل ... على كتفيه ...

كان لازم يتفصل عنه ... مبكرا ... والنتيجة ... ما يسود الأن ومستقبلا من مناقشات تتناول موضوع ... "مصيبة 1967 "

يحى الشاعر

تم تعديل 25 أكتوبر 2006 بواسطة يحى الشاعر

[Hassan]

المهم ... أن الصاعقة أو بعض رجالها .. حاولوا ومازالوا يحاولون ، أن ينسبوا لنفسهم قيادة المقاومة السرية المسلحة فى بورسعيد ... بل ونسف تمثال

ديليسبس .. والمصيبة الأكثر .. إختطاف مورهاوس ...

شكرا للاستاذ يحي الشاعر على توثيق حقبة هامة من تاريخ مصر بالذات انها من افواهه من كتبوا هذا الجزء من تاريخنا .. و انا اتذكر من حرب 56 القصف الذى تعرض له مطار حلوان (كنا نسميه "الكامب" نظرا لانه كان قاعدة لقوات الاحتلال قبل الثورة.. و كنا نسكن بالقرب منه).

كما اتذكر اننا كنا نقول عندما نرى طائرة فى السماء و نحن اطفال " يا عزيز يا عزيز كوبه تاخد الانجليز " :D

و هذه هى قصة أسر و خطف الضابط مور هاوس قريب ملكة انجلترا من أفواه ابطالها

خطف مور قريب الملكة

علي زنجير: أقسم بالله العظيم اللي حأقوله لحضرتك ده اللي حصل قلت لهم يا أولاد الفاتحة للنبي ربنا يرزقنا بحاجة سمينة.

أحمد هلال: أهميته إن هو قريب الملكة، فكان.. يعني حاجة.. يعني وإحنا ما كناش نعرف إن هو قريب الملكة، إحنا أخدناه على أساس إن هو ضابط عادي يعني وخلاص، بس هو كان رزل وقليل الأدب يعني، كان ماشي طول ما هو ماشي بالدورية بتاعته يشيل بالسنكي الصور بتاعت عبد الناصر من على الحيطة، أي واحد ماشي في الشارع يجري وراه ويضربه، أي واحد ماشي هنا يجري وراه ويضربه، ما فيش.. وما يخليش صورة بتاعت عبد الناصر على الحيطة، هو يشيل الصورة من هنا والشعب يعلق صورة ثانية.

علي زنجير: طلع عروسة كبيرة، فأنا قاعد بالصدفة كده على مقهى في شارع الثلاثيني، لاقيت أحمد هلال جايلي، أحمد هلال دة بتاع المخرطة، كان في صلة.. يعني وفي مصالح، فجاني وقالي أنا عايزك في موضوع، قلت له خير؟ قال لي عايزين في عملية حنقوم بها ونخطف أي حد من الإنجليز، أي حد من قوات الإنجليز، قلت وماله يا أحمد ما فيش مانع، قال لي معايا محمد حمد الله الله يرحمه وحسين عثمان الله يرحمه، ما كنتش أعرفهم بس اللي كنت أعرفه فيه صلة أحمد هلال هو اللي جابني وحسين عثمان وطاهر مسعد بس، كنا إحنا خمسة وقال طب عايزين عربية، قلت له موجودة كانت عربية سبعة راكب كبيرة أميركاني موديل 1949 رقمها 57 أجرة قنال،

علي زنجير: تعرف كان المفروض إيه يا سيد؟ من أول ما طلعنا بالنسبة لخطف مورهاوس، من أول ما طلعنا من عند القهوة السعدية لغاية.. كان أوجيني طبعاً بنمشي فيه دلوقتي مش حانقدر نمشي في أوجيني.

أحمد هلال: إحنا خططنا على أساس حاجة وهي حصل حاجة، إحنا ماشيين في شارع صفية زغلول وجينا عند آخره كده وحودنا يمين ففي عيل عاكس الضابط ده فجري وراه بالعربية.

طاهر مسعد: فقلنا لعلي زنجير خش.. فيه شارع ضيق كده، خش في الشارع الضيق وإحود وتعالى من الشارع الواسع يمكن نجيبه.

علي زنجير: قالوا إطلع وراه، قلت لهم لأ ما أطلعش وراه سيبوني أنا أتصرف، شايفها اليافطة دية، الشارع ده فيه المطافي، اسمه شارع صلاح سالم، ابتدأنا إحنا نكتشفه من الشارع ده، العربية واقفة هنا، الجيب بتاعته واتجاهها رايح كده.

أحمد هلال: فإحنا جينا ورحنا ماسكين الولد ومحمد حمد الله قاله إحنا بوليس مدني وإذا عمل حاجة قول وإحنا نأدب الولد ده ونأخذه معانا.

طاهر مسعد: محمد كان واقف كده، أنا كنت واقف شماله، أحمد كان واقف يمين جنب العلبة اللي حط فيها الطبنجة.

علي زنجير: قمت أنا لافف بالعربية ومقابلهم، قام أحمد هلال.. كان همَّ واقفين يتكلموا معاه بقى ما أعرفش طبعاً بيتكلموا عن إيه، أنا ما أعرفش، أنا بعيد عنهم.

طاهر مسعد: حط رجله الشمال في العربية، عايز يمسك الدركسيون ويجي يحط رجله اليمين، راح أحمد جاله وراح خاطف الطبنجة.

أحمد هلال: بصيت لاقيت الطبنجة بتاعته فرحت خاطف الطبنجة بتاعته ورحنا متكتلين كلنا وجه علي زنجير بالعربية، العربية مفتوحة وروحنا زقينه جوة العربية.

طاهر مسعد: جعورته كانت قد كدة، رحت أنا خابطه بكعب الجزمة هنا فراح طرش الدم في أرض العربية اللي بقول لك عليها.

علي زنجير: كنت راكب العربية كدة وجئت أخش شمال لاقيت الشارع مقفول، رجعت ثاني وجئت دخلت من على اليمين كدة، ضرب الباب برجله، بيقاوم، كان سامع دوشة وبيقاوم، قمت دايس فرملة قام الباب مردود لان الباب بيفتح العكس، عكس العربيات بتاعت دلوقتي، فقام الزجاج مكسور وقام قائم الضابط ومسك يدي اليمين، أنا لسوء حظه أشول، أنا بأكلم حضرتك بكل صراحة، قام هو ماسك يدي عايز يعمل أي حاجة، حياة أو موت، قمت أنا ضاربه قام فاتح له شفته فبقى فيه دم على طارة الدركسيون وفيه دم على المخدة ودم على الأرض ودم وراء في الدواسة من الضابط، الباب بتاع العربية اتفتح هنا على الناصية دي.

أحمد هلال: خذناه ومشينا في شارع النهضة اللي هو.. وجئنا عند الأمن المركزي اللي هو.. ودخلنا من الباب الوراني.

طاهر مسعد: قمنا إيه قافلين الباب، طلعناه ما فيش يجي يمين يجي شمال رحنا مقلعينه، ما فيش إلا الفانلة والكلسون، فيه دولاب بيوزعوه للعساكر علشان يضعوا فيه هدومهم الداخلية، دولاب كدة عبارة عن دولاب صاج قد كده صغير كدة، قلت أنا.. رحنا مغميينه ومكممينه ورحنا حاطينه في الدولاب، طبعاً لما يتحط في الدولاب ركبه دي تيجي هنا.

أحمد هلال: وإحنا طالعين على الباب كنت أنا قاعد على الصندوق اللي فيه الضابط ده وعسكري ثاني قاعد جنب السواق وبعدين جاءت عربية دورية إنجليزي جيب بصوا لنا كدة قاله (Police man) قلت له (Yes Police man) أنا قلت آه وقعنا، ماهو لو أي حركة كدة حيعرفوا ده مين وقال له (ok) ورحنا ماشيين وأخذناه ورحنا في بيت في شارع عرابي، حطناه هناك وبعدين وإحنا بنحط الصندوق في البيت ده علشان نطلعه منه لاقينا الإنجليز راحوا محاصرين المنطقة، على أساس إن علي زنجير ما كانش يعرف البيت اللي إحنا حنحطه فيه، علي زنجير وقف العربيه على ناحية شارع الثلاثيني، فهمَّ شافوا العربية وشافوا فيها حبال وشافوا الموتور سخن فراحوا محاصرين المنطقة.

طاهر مسعد: ومصيبته السوداء أن من لبختنا حطينا دماغه تحت ورجليه فوق، ماكنا خايفيين.

أحمد هلال: وخرجنا.. وإحنا بنخرج لاقينا دوريتين، دورية جايه من هنا ودورية جاية من هنا، بيفتشوا بيت بيت وكل مايفتشوا بيت يكتبوا عليه (Clear) بالطباشير، وإحنا خارجين محمد حمد الله راح لاقط حتة جير كده وراح كاتب (Clear) ورحنا خارجين، فالدوريتان اتقابلوا قدام البيت ده، فبصوا لقوا كدة فالدورية اللي جاية من هنا قالت يبقى الدورية دي اللي كتبت والدورية قالت يبقى دي اللي كتبت وراحوا معديين من عليه وبعد فترة كده فكوا الحصار رحنا نشوفه، لاقيناه ميت أخذناه دفناه على البحر قدام الجبانة بتاعتنا.

الرابط

اسرار اخرى عن العدوان الثلاثى تجدها هنا

تحياتى

[يحى الشاعر]

أشكركم لتعليقكم اللطيف ، كما أشكرك لأدخال قصة أصدقائى وإخوتى و "زملائى" فى الكفاح ...

لقد سبقتنى فى إضافتكم لسطور "ماذا قالوا " ... وهذا شيىء عظيم ...

طبعا عملية مورهاوس .. كانت عملية ... خطيرة .. وتم نخطيطها "إختطاف ضباط بريطانيين" ... بشك لن يصدق ...

كيف بدأت الفكرة .. من أصدر الأمر بها .. من وافق عليه .. كبف تم النخطيط .. إختيار "المجموعة" .. مقابلة مع المجموعة ..

"تفاصيل كاملة" لما حدث ... تحت قيادة صديقى "محمد حمدالله" رحمه الله الذى كان يقود المجموعة الرابعة ..

كيف تم خطفه .. تخبئته .. نقله .. الأوامر "لى" بإستجوابه الأولى .. تمهيد لأستجواب سمير غانم له .. و .. و .. التسلل الى مخبأه

.. فتح الصندوق .. و جثته و .. ز ... ..

كل ذلك تفاصيل تصل الى حوالى 15 صفحة ...

لقد نشرت هنا وفى منتديات أخرى جزء "بسيط جدا منهم" ، علاوة على النشر فى موقعى التالى الخاص فى الأنترنت

http://www.yahia-al-shaer.com/

حيث ستجد العديد من المعلومات .. ومن بينهم القصة بشكل ... "مختصر" ..

http://www.geocities.com/yahia_al_shaer/YS...ous-Kidnap1.htm

وأكيد ستلاحظ ، أن ما ينشر فى الأنترنت ... "جزء بسيط "

أما بالنسبة لموضوع حلوان ... فلقد عاشرتم ما لم تعاشره منطقة أخرى فى القاهرة .. بسبب المصانع ... و .. و ...

وإنشاءالله ، عندما تتاح لك فرصة شراء الكتاب . أو النسخة الموسعة .. حسب حظك ، فستجد جميع تفاصيل الغارات ...

على مصر .. وعلى مدنها وعلى حلوان .. بالدقيقة .. ونوع الطائرة .. وطائرها والسرب .. وما حققت من ضرر

فى النهاية ، أشكرك على سطورك اللطيفة .. فالهدف أن نصل الى "نهضة" للشعور الوطنى ، حتى يحس الجيل الجديد

بأن وطنهم فيه الخير ...

وأنظر مشتاقا الى تعليقاتك بالنسبة للمواضيع الأخرى ... فحاول وجرب بقية المواضيع ، إذ أن ذكرياتك ايضا ستضيف العديد من

الحقائق التى نشتاق الى معرفتهم ......

يحى الشاعر