اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الديموقراطية و الديموسلامية - Will Democracy lead to Demoslamy ?


Seafood

Recommended Posts

هل بالضرورة أن قيام نظم ديموقراطية فى الوطن العربى سيأتى بالأحزاب الأسلامية الى الحكم؟

و هل لهذا السبب يحارب الغرب قيام نظم ديموقراطية فى الدول العربية ... لأنه يعلم أن النظم الديموقراطية فى وجود أغلبية مسلمة سينتج عنها نظم ديموسلامية ...

فأن كان الأمر كذلك فلما يطالب العلمانيون بالديموقراطية؟ ...و هم يعلمون أن الديموقراطية ستكون آخر مسمار فى نعشهم!

Edited By seafood22 on May 02 2002 7:04pm

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

كي لا يجرفنا النقاش إلى اختلاف لا أصل له..

فلنحدد تعريف الديموقراطية أولاً كأساس للنقاش.

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

كتعريف سريع دون الوقوع في تعريفات الكتاب الاخضر

تتميز الديمقراطية بامكانية تداول السلطة بشكل سلمي اي بدون اللجوء الي الدبابات في الحد الاقصي او الدعاء بقصف العمر في الحد الادني

رابط هذا التعليق
شارك

الديموقراطية حسب اجتهادي هي اتفاق القوى السياسية (  المتعددة ) في المجتمع على طريقة  سلمية  للوصول للحكم ،  ألا وهي سؤال الناس ( الانتخابات )

وأعتقد أن الكلمة الرئيسية هنا هي  ( القوى السياسية ) والتي يندرج تحتها كلمات مثل قدرة اقتصادية ، مصالح ، وعي ، تنظيم  ، أو بمعنى آخر هي شروط ليمكن أن نطلق على فئة اجتماعية وصف ( قوة سياسية )

ولذلك تتزايد فرصة وجود هذه الحالة ( الديموقراطية )  في المجتمعات كلما اغتنت من ( عرق )  جبينها

اجتهاد آخر

في حالة الجزائر مثلا وهي أوضح حالة ، من رأيي ولو أن الأمور بيدي ( لا بيد التاريخ )

كان من الأفضل الاستمرار في العملية الديموقراطية وترك حزب جبهة الانقاذ للوصول للحكم

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

مفهوم الديموقراطية

مع كل الشكر للاخ العزيز احمد و اتمنى ان اسمع عنه كل خير ان شاء الله

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

رغم أن هذا الموضوع كان عنوانا لمناقشة سابقة هذا لا يمنع مناقشته مرة أخري

وأرى أن العنوان المطروح هنا هو عنوان جيد

فهل نحن  ( مخيرون ) بين الديموعسكرية ، والديموسلامية ، والديموقراطية

أي الديموقراطية بمفهوم العسكريين أو الإسلاميين أو العلمانيين ؟

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة

مفهوم الديمقراطية ، يشتمل علي كل ما ذكرتموة ، بما فية الرابط وفية خلاف كثير علي مدي اكتمالة من عدمة .

ندخل في الموضوع بصراحة

( مصطلح الديموسلامية )

مصطلح الديموسلامية ، وتنوية الاخ سيفود بأن ذلك سيكون اخر مسمار في نعش العلمانيون  ، يؤدي الي طرح الحكم من وجهة نظر الاسلام

في بداية الاسلام كان يقوم علي تعيين مجلس شوري ، بواسطة الحاكم لكي يقوم باعمال المراقبة ( وانقسم الرأي هل هي ملزمة ام غير ملزمة ) .

ومع تطور العلم ووسائل الاتصالات اصبحت البلاد تعامل كوحدة واحدة ، ونشأت مشكلة كيفية تعيين مجلس شوري في زمن يختلف كليا عن زمن الصحابة واوائل التابعين ، فتعيين مجلس شوري بالنظام القديم في عصرنا الحالي سيؤدي الي وصول افراد يرضي عنهم الحاكم للقيام بمهام الرقابة .

افتي بعض فقهاء العصر ، بأن استخدام اسلوب الانتخابات الحالي هو اسلوب مناسب للعصر لمبدأ اختيار مجلس الشوري نظراً لاتساع مجال ومدي الاختيار من الامة جميعها .

وتظهر المشكلة انة في حالة فوز احد الاحزاب الاسلامية ووصولها للحكم بشكل ديمقراطي ، هل ستسير علي نفس المنوال بنفس الدستور ونفس طريقة الانتخابات ونفس طريقة اختيار مجلس الشوري ، ستكون هناك احتمالات اخري ، ففي حالة وصولها للحكم تطرح تلك الاسئلة هل  :

1) ستغير الدستور لكي يتماشي مع الشريعة

2) ستغير الدستور لكي يصبح الحكم اسلاميا فقط ( وتصبح الديمقراطية  ديموسلامية ) بمعني انتخابات داخل فئة الاحزاب الاسلامية او داخل الحزب الواحد وتصبح الديقراطية داخل تلك الفئات فقط ( كما يحدث في ايران حاليا ، وفي جبهة الانقاذ في السودان )

3) هل سيتم السماح للتيارات الاخري مثل العلمانية التي لا تؤمن بدخول الدين في السياسة ، او فئات اخري من المجتمع بانشاء احزاب تنافس علي حكم علي اساس فكرها ، والسماح لها بالدعاية ودخول تلك الانتخابات بحرية .

4)  هل سيتم السماح للمرأة بشئون الولاية العامة ( وحتي علي مستوي مجلس الشعب ) وما نراة الان في الكويت مثلا من منع المرأة من مجرد التصويت ناهيك عن الترشيح لمجلس الامة ، وتري التيارات الاسلامية هناك برفض المبدأ علي اساس عدم تولي المرأة الولاية العامة .

الحقيقة دي اسئلة شائكة ، وتحتاج للهدوء عند مناقشتها ، ولنتذكر اننا هنا مجرد محاورين وليس محاربين  :D

رابط هذا التعليق
شارك

هذه المرة سأحاول الإجابة على الإشكالية المطروحة من قبل الأخ سي فود 22

أ - إجابات نظرية تعتمد على ( لو )

1 - صحيح لو قامت نظم ديموقراطية ستنجح الأحزاب الإسلامية في معظم البلاد العربية ولكن في مصر ( لأ ) ، لأنه في جو من الحرية الحقيقية ستتواجد في مصر بالذات أحزاب مهمة ليست إسلامية ، الأحزاب الإسلامية هي الأحزاب الوحيدة التي يمكنها أن تعمل في جو الإنغلاق .

2 – لا ليس لهذا السبب يحارب الغرب الديموقراطية ، فالغرب يحارب الديموقراطية لأنها ستقلل من سلطة الحاكم وتزيد من تأثير الشارع على القرار السياسي .

3 – العلمانيون في مصر يطالبون بالديموقراطية لأنهم يتوقعون هم كذلك أن تقوم أحزاب مهمة غير إسلامية .

ب – إجابات عملية

1 –  لن تقوم نظم ديموقراطية في البلاد العربية .

2 -  مهمة الحكام ليست بهذه الصعوبة لمنع الديموقراطية ، والمساعدات التى يقدمها الغرب للنظم الحاكمة لأهداف متعددة

3 – العلمانيون في مصر هم مجموعة من المفكرين أو المثقفين ، وهم ليسوا قوة سياسية ، والرأسماليين الذين ممكن أن تكون العلمانية أيديولوجية لهم مازالوا في حزب الحكومة .

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

هل حكم الشعب يتعارض مع حكم الأسلام ... أذا كانت غالبية الشعب مسلم؟

بمعنى هل تتعارض الديموقراطية مع الديموسلامية؟

كثير هم من ينتقدوا فكرة وصول الاسلاميون الى الحكم ( مع التحفظ على المصطلح) و يفترضوا أنهم سيرجعون بالأمة سنين و سنين الى الوراء ... علماً بأن الأسلاميون هم من الفئات السياسية القليلة التى لم تختبر فى الحكم على مدى تاريخ مصر الحديث ... لماذا لا يعطوا الفرصة ... فأن نجحوا كان بها و أن فشلوا لعناهم كما نشاء ... أليست التجربة هى المحك فى الحكم على الأنظمة ... و لا داعى للأستشهاد بطالبان ... و هل فشل تجربة فى مكان و زمان ما يفترض فشلها فى جميع الأماكن و فى كل الأوقات؟

فكما هناك

Socialism , و التى يمثلها الأتحاد السوفيتى الفاشل

and Social democracy و التى يمثلها الأحزاب الأشتراكية فى الديموقراطيات الغربية الناجحة

فمن الممكن ان يوجد

Islamism , والتى يمثلها نظام طالبان الفاشل

and Islamic democracy (أو مجازاً Demoslamy) , و التى لم تختبر بعد و حُكم عليها بالفشل من واقع تجربة طالبان ....

علماً بأن هناك تجارب ( ديموقراطية أشتراكية) ناجحة  رغم فشل الأشتراكية فى الأتحاد السوفيتى السابق

و لو حكمنا على ( الديموقراطيات الأشتراكية ) من واقع فشل الأشتراكية فى الأتحاد السوفيتى ( كما نفعل عند المقارنة مع طالبان ) ما قامت ديموقراطيات أشتراكية ناجحة فى أوروبا

Edited By seafood22 on May 04 2002 4:50pm

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم، Seafood،

الحقيقة يصعب الحكم على تجربة الطالبان بأنها تجربة فاشلة من حيث الحكم، ليس اعتقادا بصحة ما قاموا به من أعمال .. بل فقط للحكم على أي جماعة سياسية يجب الحكم على الوضع قبل وجودهم والوضع بعدها وظروف المجتمع.

فلا يمكن مقارنة مثلا أفغانستان التي ظلت في حروب ضارية منذ 30 عاما، وتفشى فيها انعدام الأمن وصارت السطوة لقطاع الطرق، وانتشرت المخدرات، بطالبان بعد حكم طالبان، مع ظهور العديد من السلبيات بسبب حكم طالبان، لكن انتشر الأمن في البلاد ما عدا في شمالها حيث كانت المعارك لا تزال قائمة، كما تم القضاء على زراعة المخدرات وذلك حسب تقرير الأمم المتحدة التي أشادت فيه بهذه السرعة الرهيبة في القضاء على مثل هذا البلاء، وكذلك شعر المواطن بالأمن على ماله وعرضه ونفسه. بالطرف الآخر يجب أن ندرك أن تجربة أفغانستان يجب أن تسمع من أهل أفغانستان نفسها وليست من السي إن إن، فقد استمعت إلى حوار طويل مع أحد ممثلي حكومة طالبان في راديو صوت أمريكا، وكان وقتها قد سافر إلى الولايات المتحدة لعقد هذا اللقاء لمحو بعض الشبهات القائمة ضد النظام الطالباني بمنع تعليم المرأة وغيرها، واكتشفت فعلا أنني لم أدرك حقيقة الوضع، وحتى لو فرضنا أن هذا الرجل كاذبا فعلى الأقل هناك رأي ورأي آخر.

أما بالنسبة لقول الأخ، أن الإسلاميين لن يستطيعوا إمساك السلطة في مصر لو قامت ديموقراطية حقيقية، فأختلف معه، لأنه وببساطة الإسلاميين حاليا هم أكبر حزب في البرلمان بعد الحزب الحاكم، مع أنه ليس لهم إطار شرعي للعمل فيه، وصعوبة العمل السري وتحدياته، وكذلك الملاحقة القانونية لهم (بالمناسبة لست من الإخوان المسلمين ولي بعض الاعتراضات على فكرهم ومنهجهم، فلا يظن أحد أنني فقط أدافع عنهم ولكن أقول ما أعتقده عنهم)، كما لا نغفل اتهام الكثير منهم لمشرفي الانتخابات بالتزوير ومنع الناخبين وغير ذلك من الأمور، مما يوحي أن الشعب المصري قد أدرك أنه قد آن الآوان لأن يدخل في التجربة الإسلامية كما ذكر أحد المتحاورين، وأننا جربنا العديد من الأيدولوجيات وقد ثبت أن الجميع بعد مقارنة مساوئه بمميزاته، يفتقر للكمال وتزيد المساوئ عن المميزات.

وأقول: جربنا الشرق مرة، وجربنا الغرب مرة .. فلنجرّب الإسلام مرة .. خاصة بعد تغير مفهوم الحكم عند الإسلاميين، ليجاري مفهوم الديموقراطية مع احترام ضوابط الإسلام.

رابط هذا التعليق
شارك

نحن لسنا في إطار حملة انتخابية نريد فيها إقناع الناخبين بتجربة ( نموذجنا المثالي ) !

أنا شخصيا من جانبي لا أمانع في تجربة أي شيء ما دامت هذه هي رغبة الناخبين فهذه هي الديموقراطية

ولكن هناك فرق بين الحلم والتمني ، وبين الرؤية المتعمقة  للواقع و التحليل والتنبؤ

لقد قلت أنه ( لو) قامت ديموقراطية حقيقية في مصر فسوف تتواجد أحزاب مهمة غير إسلامية ، وبالتالي لن يصل الإسلاميين للحكم ،

وإذا كانت الناس تراهم الآن في الساحة ،  

فلأن الإسلاميين هم الوحيدين الذين يستطيعون العمل في ظروف التقييد ، لتمرسهم في العمل السري ،

ولأنهم يتعاملون بعملة ذات وجهين ، فيظهرون الوجه المناسب في الظرف المناسب ،

وأعتقد أن هناك صفقة بينهم وبين الحكومة

أما الشيوعيون فوجهي عملتهم ممنوع من الصرف

أما العلمانيون فعقيدتهم هي الحرية التي يأتي بها مجتمع ناضج ، وليس هدفهم إيجاد شيء بشكل قسري

أما عن أيديولوجية الإسلاميين وسلوكهم فهناك كثير من الملاحظات

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

هناك فروقات بين ألديمقراطية وألشريعة (لا أحبذ أستعمال مفردات غريبة عن ثقافتنا فكلمة ألشريعة أو ألشرع مناسبة أكثر ) وأهم هذه ألفروقات :

ألشرع له قواعد أخلاقية ومنهاج رباني يحدد ألمحرمات وألفضائل

لكن ألعلمانية وألديمقراطية تشرع ممنوعات ومسموحات حسب ألزمن فيوم تمنع شيء وفي يوم أخر تسمح به ومهما كان هذا ألشيئ ضد ألأخلاق وألفطرة

ألدين يطلب أن يكون كل شخص مسؤول عن ألمجتمع يراقبه ويساهم في نشر ألتوعية فيه

لكن في ألنظام ألمدني وألعلماني هناك موظفين مهمتهم ألمراقبة أوألقيام بألأعمال ألتي تهم ألمواطنين وأذا تأخر أولم يهتم فلا حساب عليه لأن ألرقيب هو ألحكومة وليس ألله

ألشرع يؤكد في معظم مبادءه أهمية ألرحمة وألتعاطف وألتواضع مع كل بني ألبشر

لكن ألعلماني وألديموقراطي يقول بأمور سخيفة مثل:ألقانون لا يحمي ألمغفلين. أذن ما هي  وظيفة ألحاكم؟هل ألصمت وأتهام ألبسطاءأومثلا" ألحاكم ألمدني يفرض

على ألناس دفع مبالغ كبيرة لكي يتقاضو ويطالبو بحقوقهم بدل أن يؤمن لهم ألعدالة كفرض عليه

مدة ولاية ألحاكم يقررها ألتزام ألحاكم في ألأخلاق وليس مثل ألنظام ألديموقراطي ألذي يتولى فيه ألحكم ويجدد فيه لنفسه عدة مرات وحسب وجود عدد كبير من مواليه

وهناك ألكثير من ألسلبيات ضد ألديموقراطية يمكنني أن أعرضها في حلقات قادمة

توهمت في ألزمان واهله       وكان خيالا" لا يصح ألتوهما

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي إبراهامز

أولا :

أحب أم أوجه نظرك لبعض الأخطاء الإملائية المتكررة في مداخلتك رغم أنني لست متخصصا لكنها أخطاء بدائية

فمثلا يكتب

هناك فروق بين الديمقراطية والشريعة

وليس

هناك فروقات بين ألديمقراطية وألشريعة

وهكذا

ثانيا

أنت تقارن بين مصطلحات لا تعبر عن شيء واحد

فالديموقراطية هي نظام للحكم

والشريعة هي القانون الإلهي

والعلمانية هي مبدأ  فصل الدين عن السياسة وبقية مجالات التفكير والإبداع

فيمكنك أن تقارن بين

الديموقراطية ونظام الحكم في الإسلام

وبين الشريعة والقانون

وبين العلمانية وبين مبدأ أن الإسلام دولة ودين ، وعبادة وشريعة مثلا

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

سلام عليكم

هل من الممكن الرجوع الى  هذا الموضوع شديد التميز

هل الأسلام هو الحل

ثم نستكمل الحديث باذن الله

سلام عليكم

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

ما أردت أن أناقشه عند طرح هذا الموضوع ...ليس هو هل الأسلام هو الحل أم لا...و لكن هدفى كان... هل سنرضى بحكم الديموقراطية أذا جاءت النتيجة فى صالح الأسلاميين ... أليست الديموقراطية هى حكم الشعب .... فأذا أفترضنا أن الشعب جاء أختياره فى صالح الأسلاميين .... فما موقف الأقليات هنا ؟ .... مثل العلمانيون و اليساريون و حتى المسيحيون ؟ ....

ثم هل سيرضى الغرب بذلك ... هل سيسمح لمثل هذه الأفتراضية أن تحدث ... حتى يأتى أمثال بن لادن و الظواهرى ... ليقلبوا كل الموازين التى وضعتها أمريكا فى الشرق الأوسط....

أذن فمن مصلحة أمريكا أن لا يكون هناك ديموقراطيات فى المنطقة ... لانها تعلم توجهات الشعب و تعلم لمن الأغلبية...و لا داعى لأن تنتقد الصحف الأمريكية الدول العربية بأنعدام الديموقراطية لأن ذلك بالتمام مايريدوه ... فهم لا يريدون ديموقراطيات تجلب لهم الف بن لادن و لادن ...

و أنى لأعجب من رد فعل الأمراء السعوديون من هذه الحملات التى تشنها الصحف الأمريكية عليهم , و قلقهم على مراكزهم ... ألا يعلم هؤلاء أنهم " فاكهة أمريكا "  المفضلة , و أنها ستستميت من أجل الدفاع عنهم ... فأولى لهؤلاء الحكام أن يخافوا من شعوبهم لا من لأمريكا ...بل انهم يستطيعوا أن يتحدوا أمريكا أن تسقطهم ... فهى لن تجد أفضل منهم ليقوم بهذا الدور ( العميل) فى المنطقة ... لكن يبدوا أن الحكام العرب أخترعوا كذبة أنهم حكام شرعيون ... ثم صدقوها

و سؤال بريئ ... لماذا لبنان هو البلد العربى الوحيد  الذى يتمتع بقدر كبير من الديموقراطية , و على ما أذكر فهو أحدى الدولتين العربيتين اللتين يعيش فيهما رؤساء سابقون .... هل لأن الأغلبية فى لبنان غير مسلمة؟

Edited By seafood22 on May 09 2002 7:24pm

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 شهور...

نتائج انتخابات البحرين تظهر تقدما كبيرا للإسلاميين

صفعة للعلمانيين الذين يريدون تهميش الدين ... و يحاربون الإسلاميين كما يحلوا لهم أن يدعوهم ... و يقولون أنهم لم يعد لهم تأثير فى الشارع العربى ... هذا مجرد مثال على أن من يرفع شعار الدين فى أى إنتخابات نزيهة ستكون له الغلبة ... ببساطة لأن الله قال ذلك ...

" ألا إن حزب الله هم الغالبون " ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ب3 – العلمانيون في مصر هم مجموعة من المفكرين أو المثقفين ، وهم ليسوا قوة سياسية ، والرأسماليين الذين ممكن أن تكون العلمانية أيديولوجية لهم مازالوا في حزب الحكومة .

عزيزى طه....

اذّن بماذا تصنف "صفوة" رجال الإعلام فى مصر؟؟؟

الأخت كليو

نسيتى كلمة كوت فى أول الاقتباس وقمت باضافتها لكى

رجب

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ سي فود هل معني ذلك ان من كان ضدهم في الانتخابات هم حزب الشيطان

الا تري معي ان في السياسه المعايير اعمق و اكثر تعقيدا من هذا التقسيم السطحي

و اذا كانت الجماعات الدينيه هي حزب الله فكيف يمكن ان يكون هناك معارضه و كيف يمكن ان يكون هناك ديموقراطيه و كيف يمكن ان نتحدث عن تداول السلطه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

و اذا كانت الجماعات الدينيه هي حزب الله فكيف يمكن ان يكون هناك معارضه و كيف يمكن ان يكون هناك ديموقراطيه

عزيزي أبو حلاوة

هل وجود حزب واحد ينفى وجود معارضة ؟ أليس داخل كل حزب توجد معارضة ... هل تعتقد أن كل الوفديين وفديون , أو أن كل الديموقراطيين ديموقراطيون ... أو أن كل الجمهوريين جمهوريون ... أو الشيوعين كلهم شيوعيون ... هل تتوقع أن مسلمو العهد الأول لم يكن لديهم معارضة ؟ ... ألا تعنى الشورى كمصطلح أن هناك معارضة ؟ عندما تشاور أحداً ... ألا تتوقع أن يوافقك البعض و يختلف معك آخرين ؟..

هل ترى إلى ماذا نحن متجهون ... سأقول لك ... إن مداخلتك السابقة أكدت لى أننا لم نعد نرى إلا ما يرى الغرب ... فما دام أن الغرب قال لا بد من تعدد أحزاب لوجود معارصة ... فلا بد أن يكون عندنا تعدد أحزاب ..... دون أى تفكير ... أو وقفة تأمل....

لقد قلت قبل ذلك أننا يجب أن ننظر إلى خصوصياتنا و تميزنا ... و ننطلق من قاعدة ما ينفعنا و ليس ما نفع الآخرين ....

أن لنا خصوصيتنا فى كل شيئ ...و ليس فى الدين وحده ... و كما قلت أيضاً أن تعدد الأحزاب لا يناسبنا ... لخصوصية وضعنا ... الغرب قد نحى الدين جانباً ... و لذلك تعددت الآراء و أختلفت المذاهب عندهم ... فكان من الطبيعى أن تتعدد الأحزاب لديهم ... أما نحن فلا ... لن يصلحنا تشرزم ... لأن الدين واحد ... و وجود أحزاب داخل الدين الواحد هو فرقة و ليس وحدة ... يمزقنا إرباً ولا يدفعنا إلى الأمام .... إن تفرقنا إلى أحزاب قد ثبت على مر التاريخ أنه يدفعنا إلى النزاعات و ربما القتال ... لذلك فالديموقراطية على طريقة الغرب ستقضى علينا ... و ستكون بداية النهاية لنا ....

أما رأيي فيما يتعلق بتداول السلطة فهو موجود فى هذا الموضوع

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=2291

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

... و وجود أحزاب داخل الدين الواحد هو فرقة و ليس وحدة ... يمزقنا إرباً ولا يدفعنا إلى الأمام .... إن تفرقنا إلى أحزاب قد ثبت على مر التاريخ أنه يدفعنا إلى النزاعات و ربما القتال

عزيزي سي فود

كلمه حزب لا تعني طائفه كلمه حزب سياسي تعني عقد سياسي بعيد كل البعد عن فكره الاقتتال

و هي اقرب لذهني لعقد اداره يمضيه الشعب مع حزب مكون من مبادئ لاداره شئون البلاد لمصلحه المواطنين

و يحق للمواطنين فسخ العقد او عدم تجديده اذا لم يكن الحزب بالكفاءه اللازمه او اذا توفر من يوفر امكانيه افضل و ارقي في اداره شئون الدوله

هذا هو مفهومي ببساطه شديده

و اعتقد ان الحزب مهما كانت مبادئه طالما يقبل بتداول السلطه فالحكم لجموع المواطنين ان تختار

و مقولتك عن خطوره التحزب في الدين فانا معك فانا اري انك تتكلم عن الطائفيه و التي تضر و لا تنفع

و لكن انا هنا اتكلم عن الحزب في اطار الدوله و انا مقتنع ان الخطر الحقيقي الذي يمكن ان يمزقنا اربا كما تقول هو عدم وجود شكل سلمي لتداول السلطه و ليس العكس

فالاختلاف سنه الحياه و كلمه بديهيات كلمه خادعه فالبديهي لك ربما يصعب فهمه للاخرين و العكس صحيح

و اذا كان الاختلاف حق و حقيقه فمن الضروري ان اعطاء الجميع الفرصه للتعبير عن افكارهم من خلال اطار من الاحترام المتبادل و الا سينتهي الامر الي محاوله فرض الافكار حتي و لو انتهي الامر لاستددام القوي و هنا الخطر الحقيقي

علي فكره كنت اتابع مداخلاتك عن خصوصيه العالم الاسلامي انا معترض علي جزء ليس بقليل من افكارك عن الديموقراطيه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      هذا الموضوع  مفروض يكون مقدمة لموضوع المعضلة الديموقراطية  بإختصار شديد مررنا بظروف غير عادية  لمدة ٦٠ سنة عشنا في ظل نسبة ٥٠ % عمال و فلاحين في كل المجالس النيابية  ... هذا كان واقعا و يمكن أن أكتب الكثير عن تداعيات ال ٥٠% عمال و فلاحين أتصور أو أتنبأ  بإصلاحات و تعديلات دستورية في تفاصيل آليات الحياة الديموقراطية في مصر.
    • 2
      أكتب عن مصر بلدنا و المعضلة الديموقراطية في مصر .... السؤال المسألة الديموقراطية تبدو مسألة لا تمثل معضلة لأنها  - الديموقراطية كما قالوا لنا في الكتب - هي مثل  نظرية فيثاغورث لا تحتمل أي لبس لكن الشيطان في التفاصيل كيف تختار نائبك في البرلمان ؟  هذه في حد ذاتها معضلة و خاصة في المدينة  حيث أمامك عشرات المرشحين لا تعرف عنهم شيئا أو تعرف عنهم الشئ اليسير المرشح  شخص ظريف و ودود وتجده في معظم المناسبات الإجتماعية و يعرض خدماته و وسطاته مع الجهات الحكومية هذا كله في فترة الترشيح
    • 1
      نظريا الديموقراطية  آلية ناجحة و " ماتخرش المية " زي نظرية فيثاغورث  في الهندسة الإقليدية ما سبق كان إستهلالا لابد منه هتلر نجح بإنتخابات حرة  أي أتت به الديموقراطية … نظريا في مصر  الانتخابات  اسقطت استاذ الجيل أحمد  لطفي السيد أمام واحد من نكرة الفلاحين في بريطانيا  و هي ديموقراطيىة  تقليدية توجد خاصية أشبه بالفيوز في الكهربيات.  آلية  إسمها الإلتماس و تقوم على جمع التوقيعات  و هناك قواعد رقمية قانونية  عند جمع كذا توقيع فالحكومة ملزمة بالرد على الالتماس … و عند جمع كذا توق
    • 49
      قبل أن أبدأ الموضوع أود أن أؤكد على نقطتين : 1) رفضى بل كرهى لمقولة كانت تتردد فى الستينيات مفادها أن شعب مصر ليس أهلا للديموقراطية لقلة وعيه.. كانت تقال كمبرر للتضحية بالديموقراطية والتنمية الحقيقية إلى جانب مبرر الصراع العربى الإسرائيلى وضرورة حشد الجهود وتعبئة الطاقات من أجل تحرير فلسطين ثم بعد الهزيمة ظهر مبرر أنه لا صوت يعلو على صوت المعركة كمبرر آخر للتضحية بالديموقراطية 2) إننى لا أقصد مطلقا خلط الجد بالهزل أو المأساة بالملهاة .. ففى سبيل عرضى لفكرتى على حضراتكم وجدت أن ضرب المث
    • 0
      دراسة عن دور السوشيال ميديا في تخريب الحياة السياسية على مستوى العالم  و الكل يشكو من نشر الأكاذيب و إفتعال الجماهيرية ، مقال في اليوم السابع عن تلك الدراسة ليتكم تلقوا نظرة  http://www.youm7.com/story/2017/6/20/دراسة-لجامعة-أكسفورد-تكشف-فيس-بوك-وتويتر-يستخدمان-فى-التلاعب/3292082
×
×
  • أضف...