اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بلطجية مبارك


زعلان

Recommended Posts

مين يقدر علي ضابط شرطة؟

h3.JPG1155749037.jpg

عبد الحميد خطاب

مين يقدر علي ضابط شرطة؟ ويحصل علي حقه منه.. بالتأكيد هذا حلم أي مواطن يقع تحت رحمة ضابط.. وهذا ما حدث بالضبط للسائق عبدالحميد محمد عبدالحميد خطاب، والذي يعمل سائقاً للسيارة رقم 9279 أتوبيس نقل عام علي خط 83 جامع عمرو أحمد حلمي، وأثناء قيادته السيارة، فوجئ بسيدة مسنة تجري أمامه فتوقف فجأة مما أدي إلي اصطدام سيارة لوري شرطة من الخلف تحمل لوحات رقم 37204 شرطة تابعة للأمن المركزي.. وفي ثوان نزل ضابط برتبة رائد ومندوب شرطة وقاما بضرب السائق علقة ساخنة بالايدي وخزينة السلاح، واستولي الضابط علي البطاقة الشخصية ورخصة القيادة وكارنيه العمل،

وتم نقله إلي المستشفي وحرر السائق محضرا رقم 9450 جنح الازبكية ضد الضابط ومعه شهود العيان الذين تم ارهابهم خوفاً من التنكيل بهم، ورفض ضابط القسم اثبات حصول الضابط علي أوراقه الشخصية وخاصة رخصة القيادة، مما جعل الضابط يحرر ضده محضرا أخر بانه لايحمل اثبات شخصية برقم ،9453 وتم حبسه وهو مصاب.. واجباره علي التوقيع علي محضر آخر ملحق بما قبله رقم 945 دون قراءة المحضر فهل يصدق أحد أن سائقا في هيئة النقل يقود سيارته بلا رخصة قيادة أو اثبات شخصية ولماذا يتم التعسف في استخدام السلطة لضابط الشرطة؟.. الكارثة ان هذا السائق توقف الان عن العمل بسبب ضياع أوراقه الرسمية ورخصة القيادة بسبب تعنت الضابط والحصول علي أوراقه دون سند قانوني.. اننا نقدم هذه القضية الي حبيب العادلي وزير الداخلية لاعادة حق السائق وانصافه حتي يعود إلي عمله واثبات شهادة الشهود في المحضر.

http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=...4fee4fc7f6d803b

الحقوني.. بناتي في خطر

h1.JPG1155748719.jpg

نعمات حسن تبكى خوفاً على بناتها

ممدوح حسن

ضاقت بها الدنيا.. طار عقلها مما شاهدته علي أرض الواقع.. تحولت حياتها إلي جحيم بعد طلاق ابنتها وعندما طالبته بحقوق ابنتها، تربص لابنتها الثانية ولقنها علقة ساخنة في الشارع وأصابها بجرح نافذ، ونزع منلابسه الداخلية، وحاول اغتصابها أمام مرأي ومسمع جميع الجيران ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل هاجمتها مجموعة من البلطجية في منزلها وعلي رأسهم أمين شرطة وحاولوا قتلها وتدمير مستقبل بناتها، واضطرت إلي الهرب الي شقق الجيران خوفاً من الموت الذي ينتظرها بين لحظة وأخري في غياب التواجد الأمني، وهذا لم يحدث في شيكاغو، ولكن يحدث تحت مرأي ومسمع مباحث البساتين دون أن يتحرك ضابط لوقف هذه البلطجة والارهاب في الشوارع.

انخرطت الأم في بكاء متواصل.. ارتفاع صوت نحيبها من الخوف الذي يلاحقها لم تتوقع مشاهدته أمام عينيها ولم تصدق أن البلطجة هي لغة العصر السائدة في منطقة البساتين لطمت خديها عدة مرات.. تخشي الموت قبل أن تطمئن علي ابنتيها. وتؤمن حياتهما من البلطجة التي تطاردها داخل مسكنها.. هدأت بعض الوقت.. حاولت أن تتذكر الشريط الاجرامي الذي تعرضت له دون ان يحميها أحد.. فهي نعمات حسن أحمد صالح موجهة بوزارة التربية والتعليم عاشت حياتها هادئة بين زوج يعمل موظفا في إحدي الوزارات وبنتيها ريهام ورويدا.. طرق باب الزواج من الأولي شاب يعمل في حدي الدول العربية. كان هادئاً ويعيش مع اسرته في شارع محمد سعيد المتفرع من شارع الفتح بدار السلام.. تزوجها وسافر للخارج وانجب منها طفلتين، وبعد خمس سنوات عاد من الخارج واستقر في مصر وبدأت المشاكل تدب بينه وبين ابنتها ريهام حتي قام وانهي الخلافات بتطليقها 3 مرات، واصبحت الحياة بينهما مستحيلة.. انتقلت إلي منزل أمها نعمات وبعد عدة أيام فكرت أن تحصل علي ملابس أولادها من شقتها وذهبت بهدوء إلي الشقة وفور دخولها فوجئت بطليقها وشقيقه يضربانها علقة ساخنة داخل الشقة وقاما بطرحها أرضا وهدداها بالاغتصاب إذا حاولت أن تعود الي شقتها مرة أخري.. وقاما بالقائها في الشارع وسط ذهول الجيران والدماء تنزف من جسدها.. لم تجد مفراً من تحرير المحضر رقم 38309 اداري البساتين، وقدمت تقريرا طبيا، وعادت إلي اسرتها ممزقة الملابس ويحملها بعض الجيران.

وفي اليوم التالي جاءت الفجيعة الكبري عندما ذهبت ابنتها الصغري رويدا الطالبة الجامعية إلي الشارع لشراء بعض احتياجات الأسرة، وكان في انتظارها اشقاء زوجها وقام أحدهم بطعنها بسكين في وجهها الجميل، ومزق ملابسها أمام ذهول المواطنين في الشارع ولم يقف الأمر عند ذلك بل أنه قام بخلع ملابسه الداخلية وهددها بالاغتصاب ولم يتمكن أحد من الجيران من انتشالها من بين ايديهم خوفا من السيوف والجنازير التي كانوا يحملونها دون أن ينتقل حتي عسكري لإنقاذها رغم اتصال الجيران بالنجدة.. وبعد أن لقنوها علقة تركوها غارقة في دمائها وقام الجيران بنقلها إلي المستشفي وتم اجراء عملية جراحية لها وخياطة الجرح بأكثر من 8 غرز وقام هؤلاء البلطجية بالاستعانة ببعض الرجال والانتقال الي شقة تلك السيدة في مسكنها وبالتحديد في 30 شارع عبدالله الغيطي المتفرع من شارع الفتح بالمطبعة والصعود الي شقتها واجبارها علي بيع شقتها وترك المنطقة نهائيا وحاولوا كسر باب شقتها لضربها هي وبناتها مرة أخري.. اضطرت الي الهرب عند إحدي جاراتها وترك شقتها بعد ذلك خوفاً علي حياتها وحررت محضرا آخر رقم 38391 جنح البساتين واثبتت جروح ابنتها واستنجدت بقسم شرطة البساتين لانقاذها من الموت بين لحظة وأخري إلا أن هناك أمين شرطة تذكر أنه فوق القانون يحمي هؤلاء ويقف في طريق تطبيق القانون وانصاف الحق، ومازال يهددها بالقتل.. ويطالبها بالتنازل عن حقوق ابنتها وعن جميع المحاضر حتي تعيش في سلام، وكأنه فوق القانون ولا يمكن أن يحاسبه أحد في هذا البلد واننا نعلم تماماً أن اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة لا يمكن أن يصمت علي البلطجة التي يحاربها حبيب العادلي وزير الداخلية ويقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه انه فوق القانون ونقدم هذه الكارثة لإعادة الحق لاصحابه وتطبيق القانون علي الجميع لاعادة الأمن والأمان إلي هذه الأسرة حتي نقول إن شعار مصر بلد الأمن والأمان هو حقيقة في الواقع وليس شعارا نسمعه ونقرأه فقط؟!

http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=...4fee4fc7f6d803b

رابط هذا التعليق
شارك

حتي قام وانهي الخلافات بتطليقها 3 مرات، واصبحت الحياة بينهما مستحيلة.. انتقلت إلي منزل أمها نعمات وبعد عدة أيام فكرت أن تحصل علي ملابس أولادها من شقتها وذهبت بهدوء إلي الشقة وفور دخولها فوجئت بطليقها وشقيقه يضربانها علقة ساخنة داخل الشقة وقاما بطرحها أرضا وهدداها بالاغتصاب

والله الكلام ده مش داخل مزاجي :)

لما هو طلقها 3 مرات ايه اللي رجعها الشقة !! وعايزة تدخلها من وراه !! طيب ليه ما طلبت منه بهدوء !!

أحيانا الجرايد بتهول المواقف وتحبشها شوية تحبيشات رهيبة

منين موظف في بلد عربي وفي وزارة ويطلع منه سيوف وتهديد واغتصاب والله احس ان القصة السيناريو بتاعها مش محبوك ابدا :)

لا ويوصل الحال يهددوا اختها في الشارع !! ومن غير ما تتعرض لهم !! طيب ايه ال motive !! هل انتقام ولا هي عملت حاجة الأول

بجد بجد القصة عناصرها مش مكتملة واحسها ملفقة

تم تعديل بواسطة عطر

3333.jpg

إذا أحبك مليون فأنا معهم .. وإذا أحبك واحد فهو أنا ..

وإذا لم يحبك أحد.. فاعلم انني مت

رابط هذا التعليق
شارك

[color=#FF0000](عندما تموت الحمية في قلوب الرجال فلا يمكن ان تعيش الكرامة) هذا أكثر ما يمكن ان يقال علي هذه الوضع الذي نعيشه حالياً للاسف لم يكن من الممكن ان نري هذه الأحداث المؤسفة لو ان هناك تحرك شعبي يذكر يستطيع ان ينتزع حقوقنا الضائعة فالنظام الذي نعيش في ظله هذه الأيام استطاع إذلال المواطن المصري بحيث اصبح لا مشاركة له فهو متفرغ لصراعه الأساسي صراع لقمة العيش لذا لا تعجب عندما تري اللامبالاة المتأصلة فينا حالياً ولا تتعجب عندما اصبح امين الشرطة (باشا) و الضابط (إله اغريقي) .

ومع ذلك انا غير مقتنع بإعطاء هذا الموضوع مساحة كبيرة من النقاش فما هذا إلا مجرد عارض من عوارض الشلل السياسي والإجتماعي الذي نعيشه الأن لذا فإن الموضوع الذي يستحق النقاش هو(عصر بلطجية مبارك) فهل يمكن ان نتجهل قضية وزير الزراعة الذي اصاب الاف بل الملايين بمرض السرطان من اجل صفقاته هو و زبانيته ....وهل يمكن ان نتجاهل قضية ممدوح إسماعيل الذي ابكي مئات الاسر المصرية (ليس شجناً بالطبع) بل حزناً علي أبنائهم الذي التهمتهم اسماك القرش نتيجة للجشع و صفقات المسئولين كل هذا وأكثر قد حدث في عصر لا يمكن ان يؤرخ له بأفضل من عصر بلطجية مبارك.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...