إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟

[النجم الثاقب]

إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟

لما تلاقى صوت خطوات الارجل و صوت باب السياره و هو بيتقفل واحد فى كل الافلام ، و لما الملتحى يطلع دايماً ارهابى ، و لما تلاقى الاب بيصلى الفجر و الابن لسه راجع من بره و الاب يسئله كنت فين لحد دلوقتى يرد عليه كنت بذاكر عند واحد صاحبى و لما يقرب منه يلاقى ريحة الخمره فايحه منه يروح مديله قلمين و امه تصحى من النوم عشان تحوش بينهم الى اخر المشهد ، لما البطله تصرخ فى البطل و تقوله طلقنى طلقنى طلقنى فيسألها البطل يعنى انتى مصممه تقوله ايوه فيقولها انتى طالق فتقعد تضرب فيه و تقوله و قدرت تقولها يا خاين يا غدار يا متوحش . :blink:

لسه فى تانى

شكراً على الموضوع يا شريف

[مسافر زاده الخيال]

انصدمت في اميتاب بتشان

طلعنا احنا اللي هنود بقى مش هو المغني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بس الصراحه حتى الافلام الامريكاني فيها حركات عبط شديده و لا الهندي

[النجم الثاقب]

بس الصراحه حتى الافلام الامريكاني فيها حركات عبط شديده و لا الهندي

عندك حق يا مسافر ، انا بتخنق من نوعيه معينه من الافلام الامريكيه على سبيل المثال افلام ستيفن سيجال اللى ما بيتضربش ابدا طول الفيلم و تحس انه عايش الدور قوى هو و الكابتن بروس ويليز ، كمان افلام الخيال العلمى اللى كلها سرح زى ماتريكس و رفاقه تلاقى الفيلم من اوله لاخره خيال فى خيال ، انا مش ضد الخيال العلمى بس يبقى شويه شويه زى يوم الاستقلال مثلا لويل سميث انما الفيلم يكون كله هجص بحس انى مش مستمتع خالص .

[Modest]

إفتكرت حاجه كمان ..

فى أى مشهد فيه ممثل رايح يشوف نتيجته فى الجامعه تلاقى اللوحه عليها كام كشف عددهم متواضع جدّا و مفيش زحمه على المكان و بيوصل لاسمه بسرعه ولا كشوف متقطّعه و مرميه فى الأرض ولا إزاز متكسّر فى منظر حضارى لم أره فى الواقع الحقيقه !!

ولاّ المشهد المتكرّر بتاع اتنين زملاء فى الجامعه بيحبّوا بعض و قاعدين فى كافيتريا محترمه و شيك كده و رايقاااااااااااااااااااه !! أو قاعدين على دكّه خشب فى إحدى الحدائق و بردو الدنيا رايقااااااااااه و كراسى كتير فاضيه حواليهم !! ده فى أى جامعه ده يا ترى !!

المناظر دي بتفكرني بمنظر "المُحاكمة".. أي محاكمة في أي محكمة في التمثيليات و الأفلام.

تلاقي النظام و النظافة و الناس ملتزمة أماكنها و الدنيا فاضية قدام المنصة و يادوب المحامي واقف لوحده يقول: يااااااااااحضراات القضاة .. ياااااااا حضرات المستشارين... إلى آخر الديباجة المعروفة.

و لما ييجي بقى مشهد محاكمة حقيقية في نشرة أخبار نلاقي نفسنا مش عارفين نشوف القاضي من كتر الناس الي واقفين أمام المنصة و كمان راكبين فوقيها و الصوت عالي و الحابل مختلط بالنابل كأنهم واقفين في سوق الخضار و حاجة تكسف.

[فــيــروز]

و لما ييجي بقى مشهد محاكمة حقيقية في نشرة أخبار نلاقي نفسنا مش عارفين نشوف القاضي من كتر الناس الي واقفين أمام المنصة و كمان راكبين فوقيها و الصوت عالي و الحابل مختلط بالنابل كأنهم واقفين في سوق الخضار و حاجة تكسف.

فعلا ..

أنا أرد الفضل فى هذا الاكتشاف لبرنامج "العاشره مساء" بسبب إذاعة لقطات مسجّله من داخل المحاكم !! طبعا الصوره مختلفه تماما عمّا نراه فى الأفلام ولا فيه حضرات القضاه حضرات المستشارين f((:

[SAMEHBANNA]

تلاقي اتنين اخوات ماشيين في الشارع لقوا ولد صغير ملفوف في حتة قماش و مرمي علي الارض ياخدوه و يربوه و يطلع في الاخر ابوهم....

الميزة الاهم ان الفيلم الهندي ما بيخلصش الا لما تطفي التليفيزيون.......لأن طول ما التليفيزيون شغال الفيلم شغال....تحياتي....

الطيار المصري

جامدة جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااً

[أشرف حسين]

ازاي تعرف انك في فيلم عربي ؟؟؟

عندما يكون البطل مريضا وتقدم لة البطلة حبة الدواء مع كوب ماء

وبعد ان يبتلعها وتسأله البطلة فورا ,, ها عامل اية دلوقتي ؟

المفاجأه انة يرد عليها الحمد لله بقيت احسن

(كدة بالسهولة دي هو واخد حبة البركة ولا ايه )

عندما يصل البوليس الي موقع الجريمة دون ان يبلغه احد

( تقريبا المخرج هو اللي بلغ علشان يصور اومال هيصور ايه )

عندما يصاحب مشهد التغرير بالبطلة لقطات الامطار الغزيرة والبرق والرعد والشباك الذي ينفتح بقوة علي مصراعيه

( وتلاقي البطلة في الفيلم مصيفه )

عندما تقول البطله للبطل انها حامل فيرد البطل على طول .. اللي في بطنك ده لازم ينزل

( غالبا بيكون يوسف شعبان )

عندما تفاجئ باغنيه مالهاش أي لزمه في نص الفيلم

(مش عارف اية العلاقه بين الاغنية والفيلم)

العبارة الساذجة الشهيرة التلي تصطحب مشهد القبض علي المجرم

( مفيش جريمة كاملة وانت فاكر انك هتهرب من البوليس بعملتك دي )

عندما يسكر البطل فتجدة يصب كوب ممتلئ علي اخره

( بيسكر بعصير قصب )

عندما يكتشف الزوج الخيانه مصادفه لانه نسي شيئا فعاد الي البيت

(وفي الدقائق القليلة يكون العشيق قد وصل للمنزل وقلع هدومه واصبح في الفراش مستعد لتصوير الفضيحه)

عندما يخرج الطبيب من غرفة العمليات يرد جملة من ثلا ث جمل

( اضطرينا نضحي بالجنين ) ( شدو حيلكوا يا جماعه ) ( العمليه نجحت بس مش هتقدروا تشوفوه دلوقتي )

عندما يجلس البطل والبطله في نفس الكازينو بتاع كل فيلم اللي في وش ماسبيرو

(ويطلبوا نفس العصير اللي في كل الافلام)

( تانج او ميراندا )

ويخلص المشهد من غير ما حد يشرب حاجة علشان هيتصور بالمشاريب دى فيلم تاني

عندما يصاب البطل بطلق ناري في قلبه وتنزف الدماء من بطنه زي صلصلة الكشري

(ويظل يتحدث بطلاقه وتركيز لمدة خمس دقائق)

يقوم خلالها بفك لغز الفيلم والاعلان عن القاتل الحقيقي او البطل يبقي ابن مين

عندما تسمع صرير احتكاك كاوتش العربيات اللي بطارد بعض وتقريبا بتبقي عربيات 128 وماشية حوالي 30 كليو

عندما تتناول الابنة الفطار وهيا واقفة وبتاخد لقم سريعة فتقولها الوالدة ما تفطري يابنتي كويس

تقولها لا علشان الحق المحاضرة وتبوسها وتمشي فتنظر الوالدة الي الوالد ويبدأن في الدعاء

عندما تغير حرب اكتوبر اخلاق كل المنحرفين الموظف المرتشي والراقصه والجاره اللعوب والبلطجي والمجرم بطبعه

عندما تجد مقر العصابة ملئ بالقش والبراميل الخشبية

التي تستخدم لاحقا في المعركة بين افراد العصابة مع البطل وصديقه الذين جائوا لانقاذ البطلة

عندما تشاهد فيلم اغراء بطولة ممثلة فوق الستين

( تقريبا نادية الجندي)

عندما ينجح الفيلم دة وينتصر الحب وتتزوج البطلة بنت العائلة الكريمة من البطل الفقير

ويعيشوا في تبات ونبات ويخلفوا صبيان وبنات

للامانه... ده جـزء من كتاب "شكلها باظت" للشاعر الشاب عمر طاهر ،

بيتناول فيه الحياة الإجتماعية المصرية في إطار كوميدي ساخر. ( كتاب ظريف جدا)

تم تعديل 20 مايو 2008 بواسطة أشرف حسين