اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟


Sherief AbdelWahab

Recommended Posts

في برنامج هالة سرحان "السينما والناس" كانت بتسأل : إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟

أنا بقى بوجه السؤال دة لحضراتكم..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 46
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

دعنا نتناول النواحي السلبية، و بلا تعميم - بل تلك الأفلام التى تتميز اليوم أكثر من تلك الخاصة بالأمس بـــ :

1- الصوت العالي بصفة عامة..... ( و هذه الخاصية لا تتميز بها فقط الأفلام )

2- تواضع جودة التقنيات السينمائية المستخدمة من أجهزة صوت و تصوير و طبع ...

3- تكرار فكرة الفيلم و مفاتيحها بشكل ملحوظ.

4- كثافة الأفلام المعروضة المشترك فيها نفس أسماء الفنانين تقريبا ...

5- الإرتفاع النسبي السلبي لظاهرة " البطل " الأوحد و إستحواذه على المساحة الزمنية الأكبر من إجمالي مدة الفيلم.

6- الإقحام ( فقرة إستعراضية لا يوجد اى داعى لها و لا تفيد أحداث القصة بأى شئ - أو أى شئ من هذا القبيل - اللهم الا تحقيقا لمصالح شخصية كالواسطة أو المحسوبية )

7- المط و التطويل ...

أما من النواحى الإيجابية ... و أيضا بلا تعميم - بل تلك الأفلام التى تتميز بـــ :

1- إمكانية معرفة أحداث الفيلم بأكملة، حتى و لو بدأت مشاهدته فى الربع ساعة الأخيرة منه !!! :D

2- مسألة "الملكية الفكرية" و عدم إستيعابها أو إنتشارها بالقدر المقبول، سواء للفكرة نفسها، أو السيناريو، أو حتى القفشات .... مما يساهم فى إنتشار المادة الفيلمية لقطاع عريض - مازال ليس بإستطاعته تحمل سعر مشاهدة أو شراء تلك المادة ... وفى نفس الوقت لا غنى عنها بالنسبة لهم ....

تحياتى

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هناك بعض المشاكل فى السينما المصرية ... ظلت ملازمة لها فترة طويلة ..

فى رأيى أن أحد الصفات الملازمة هى أن السينما المصرية مولعة و بشدة بتقليد نفسها ... و بتعظيم التابوهات ... فمنذ أن اشتق أول مخرج مشهد الطبيب ذو النظارات و المعطف الأبيض و السماعات التى يعلقها على رقبته .. ثم لهجته الرصينة وهو يقول : احنا عملنا اللى علينا و الباقى على ربنا ... وباقى المخرجون لا يألون جهدا فى تقليد هذا ... أصبح تابوها لا يمكن خرقه أو هدمه ... ولم يكلف أحد المخرجين نفسه ويسأل نفسه كيف يرى الطبيب فى الحياة العامة

أحد المشاكل أيضا هى عدم الخوض فى تفاصيل المهنة ذاتها ... فالمخرج فى السينما المصرية هو ذلك الشخص الذى يجلس على كرسى مكتوب عليه (مخرج) و يصيح بصورة متشنجة (أكشن) وهو بالطبع عصبى المزاج دائما .. الطبيب النفسانى مجنون .. أحمق .. غير متزن ... يحوى كوكتيلا من الأمراض النفسية و كأن المرض النفسى ينتقل بالعدوى من المرضى اليه ... المهندس يجب أن يرتدى القبعة الصفراء البلاستيكية و يحمل مسطرة حرف (T) حتى لو أراد الدخول الى الحمام يصحبها معه ... المطرب لا يفعل شيئا سوى أنه يكون شديد الفقر ثم فى لحظة يصبح شديد الغنى ... لا تدخل السينما الى مفردات المهنة بأى شكل من الأشكال

أيضا السينما المصرية اشتهرت بتيمات استهلكت الى أن أصبحت مهلهلة .. الا أن أحدا من صناع السينما لا يلحظ هذا ... فمسألة المطرب و صديقه و قصدة تحولهما من الفقر الى الغنى حتى يحظى بحبيبته قد زادت و غطت بداية من أفلام الخمسينات و الستينات و مرورا بأفلام السبعينات ... الغريب فى الأمر أن هناك من العباقرة من يكتشف أنه من الممكن أن يقدم ذات التيمة .. فيخرج لنا محمد فؤاد مع أحمد حلمى ... و يخرج لنا عامر منيب بذات التيمة و ربما ذات الحوار أحيانا متوقعين النجاح .

السينما المصرية فى مجملها مولعة بالتركيز على أشياء قلما نراها نحن فى حياتنا ... فمن يتابع السينما المصرية من خراج مصر سيتعلم أشياءا كثيرة عن مصر غير حقيقية ... فمصر فى السينما المصرية مليئة ببائعات الهوى و الكباريهات و الرقص و الطرب ... و أى مواطن مصرى طبيعى أن يندرج فى برنامجه اليومى ذهابه للكباريه حتى يقابل الراقصة التى يحبها ... مصر دولة تعيش على الخمور بشكل أو بآخر و مصر مليئة بالمسدسات و العصابات و القتل ... المشكلة أننى - كمواطن مصر- لم أر أيا من هذا طيلة معيشتى فى مصر التى قاربت على 30 عاما ... ومن النادر أن تشاهد فيلما مصريا يتحدث عن الأسرة العادية بشكل طبيعى

السينما المصرية ولدت و مازالت تعانى من قصور شديد جدا فى الأفكار ... ربما لأن هناك دائما من يحتكرون الكتابة للسينما فى كل وقت ... فلا نر فيلم رعب أو فيلم تشويق حقيقى أو حتى فيلم يدور فى عالم الأمراض النفسية الحقيقة الا فيم ندر ... على عكس السينما الأمريكة و التى تخرج علينا كثيرا بأفلام غاية فى الروعة و بامكانيات غاية فى البساطة أحيانا ... و كلنا نتذكر مثلا أفلام مثل (فورست جامب) .. أو (صانع الأمطار) .. أو (مدينة الملائكة) ... و .. و ... أفلام ليس فيها من الابهار ما يجعلها تتكلف الكثير لكنها أفلام رائعة أما فى السينما المصرية فثمة هناك اعتقاد راسخ بأنه اذا أردت أن تصنع فيلما جيدا .. فيجب أن يكون الانتاج غاية فى السخاء

من الطبيعى فى الأفلام المصرية أن تتغير الراكورات ... بل أننى أحيانا أعتقد أن المخرجين يتعمدونه على سبيل المزاح مع المشاهد ... كما أنك من الطبيعى أيضا أن تشاهد فيلما موسيقاه التصويرية كلها مصنوعة على آلة الأورج بشكل مستفز ... او حتى مأخوذة أخذا من فيلم آخر و مصنوعة على الأورج أيضا

السينما المصرية ربما هى السينما الوحيدة فى العالم التى تستطيع أن تفرض عليك ممثلا أو ممثلة (فى الأغلب ممثلة) لا يربطها بالتمثيل رابط من قريب أو من بعيد ثم تصبح نجمة جماهير و تحمل ألقابا و يتحدثون عنها على انها معجزة .. ولا تهم الجماهير و لا يهم أى أحد.

الأفلام المصرية - ربما تكون الوحيدة - التى تحمل قدرة رهيبة فى اهانة و مسخ بطولات و أعمال حقيقة من الواقع حين تنوى أن تصورها فى صورة أفلام .. و لعل كلنا نتذكر أفلام نادية الجندى فى موضوع الجاسوسية اياه و (خالتى بتسلم عليكى) و ما الى ذلك .

هذا بعض مما أتذكر الآن ... موضوع جميل يا شريف

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

لكن تظل عندي افضل من الهندية

لكن هل صحيح ان هناك قهاوي تديرها الست المعلمة؟

وهل هناك فعلا ان شخصية اللمبي مستقاة من الواقع؟

وهل هناك مايسمى كرسي في الكلوب؟

ودمتم

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

مهيب ..اسمح لي أن أصفق لك ..اعجابي يزيد بك يوما بعد يوم ..انت مثقف حقيقي ومبدع حقيقي ومقلك عن السينما المصرية ينم عن فهم جميل وعميق ..أحييك وأهنئك وان كنت قد قلت ما أريد أن أقوله فلم يعد لدي ما أقول سوى أن السينما المصرية تأثرت في بدايتها بالسينما الموسيقية الأمريكية فظهرت أفلام المطربين عبد الوهاب والاطرش وعبد الحليم وغيرهم وغيرهن ، لذلك الأغاني والرقصات ومشاهد الكباريهات المقحمة كانت مطلوبة بشدة في هذه الأفلام..

وأن السينما المصرية كانت ولا تزال في خدمة الحكام وأفكار من هم في السلطة ..يعني بعد الثورة تطوع صناع السينما المصرية بتشويه صورة الوفد والباشوات وحقبة ما قبل 23 يوليو..وبعد موت عبد الناصر تبرعوا بتشويه حقبته من خلال أفلام مثل الكرنك وزوار الفجر..وبعد أن مات السادات انتجوا سيلاً من الافلام تهاجم الانفتاح في عهده..

وأن السينما المصرية هي سينما الموضوات والتقليعات ، فبمجرد أن ينجح فيلم حتى ينتجوا سيلاً من الأفلام على نفس النهج مثل أفلام المخدرات وأفلام الجاسوسية وأفلام الراقصات..والآن الأفلام الكوميدية التافهة التي لا بد أن يتم تصوير أجزاء منها في شرم الشيخ ..ومصر فيها كلها بنات فافي وقصور وفيلات وشباب بيعوم في البيسين.

أن هناك دائماً نماذج مشرقة ومشرفة مثل مخرجي الثمانينات وأفلامهم القليلة المهمة..خان وداوود عبد السيد وخيري بشارة وقبلهم وفوق رؤوسهم جميعا العبقري الراحل عاطف الطيب.

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز المدهش ... حقا هو شعور متبادل ... و ان كانت كلمات اطراءك أكثر مما أستحق بكثير .. لكن صدقنى هو شعور متبادل دون شك ..

أيضا ثمة هناك تشابه كبير فى الذوق بينى و بينك ... فكلانا نعتبر عاطف الطيب عبقرى .. و كلانا يحب أفلام داوود عبد السيد .

أردت فقط أن أذكر بعض الجوانب الايجابية ...

فالسينما المصرية تختلف عن السينما الهندية مثلا فى أشياء كثيرة ... هناك جانب - وان كان صغيرا - الا أنه يحمل الروح الحقيقية ... السينما المصرية حين تخرج لنا بفيلم عميق ... يكون عميقا بحق .. يدهشنا ... و يبكينا أو يضحكنا ... و يذهلنا بأداء ممثليه ... السينما المصرية حين تتعمد الابداع .. تبدع بشكل غير مسبوق ...

كلنا لا ننسى أفلاما مثل الكيت كات ... حين أراد داوود عبد السيد أن يبدع ... و حين نرى بأنفسنا أداء محمود عبد العزيز و أحمد كمال (سليمان الصايغ) و نجاح الموجى ... و حين تدهش آذاننا و أرواحنا موسيقى راجح داوود الرهيبة .. و حين نرى اخراجا بهذا الشكل ... وهذه الروعة.

أيضا لا نستطيع أن ننسى ما فعله عاطف الطيب فى الهروب أو حتى شريف عرفة فى طيور الظلام .. و هذا ليس حصرا لكنها مجرد أمثلة لابداعات حقيقية .

لكن من أحد المشاكل الكبيرة فى السينما المصرية ... أن الممثلين - و أحيانا المخرجين - لا يصنفون الأفلام من حيث كونها هابطة أم لا .. السينما الأمريكية تعج بالأفلام الهابطة .. و الهابطة للغاية من حيث المستوى الفنى و الاخراج و كل شيء ... أفلام من نوعية المقاتل البارز العضلات الذى يجرى فى الغابة حاملا مدفعا رشاشا فى يده و دبابتين - ربما ثلاثة - على كتفيه و هو يطلق النيران على كل شيء ابتداءا من زملائه الممثلين و ربما انتهاءا بالمخرج نفسه ... لكنك لا تجد مثلا (آل باتشينو) أو (مات ديمون) أو الممثلين المبدعين يقومون ببطولة هذا الفيلم ... فالكل يعلم أنه هابط بدءا بالممثل المغمور (الذى هو فى الغالب بطل رياضى ما .. لا يعلم شيئا عن السينما) و مرورا بالمنتج و المخرج و انتهاءا حتى بالجمهور .. لا أحد يسمى هذا فنا و يخرج فى برامج يتحدث عن عبقريته التكعيبية فى تقديم ما يريده الناس .. ثم يقول بتفاخر أحمق و تبجح مهين (أنا ميهمنيش رأى النقاد مادام الناس مبسوطة) .. و كأنه يلخص رسالته و منهجه الفكرى ان كان يحمل واحدا .

أما عندنا فهذا شيء طبيعى أن تجد فيلما من بطولة (الشحات مبروك) مثلا ثم تدقق النظر فتجد نجما بحجم (محمود ياسين) يرتدى الجينز و يطلى وجهه بالشحم الأسود و يصرخ غاضبا أن (هااااا) و الأغرب أنك ربما تجد أيضا (ممدوح عبد العليم) فى ذات الفيلم يمسك مدفعا رشاشا و يمطر (الأشرار) بوابل من النيران

قد تجد فيلما غاية فى الهبوط من حيث كل شيء و يقوم ببطولته (نور الشريف) و لا بأس من أن ترى (أحمد زكى) أيضا فى واحد أو اثنين من تلك الأفلام ... للدرجة التى جعلت ممثلا بمكانة (أحمد مظهر) يخرج فى فيلم من بطولة (هويدا) ليسخر من خوذة صلاح الدين الأيوبى فى أحد أفلام السبعينات ... هذا ما لا تجده فى أى سينما أخرى ... فالأفلام الهابطة موجودة .. و ربما بكثرة ... لكن لا يسميها أحد فنا ... و لا نجد نجوما مشهورين يقومون ببطولاتها .. أما عندنا فهناك الكثير من (الاستعباط) بشكل أو بآخر

مهيب

تم تعديل بواسطة مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

لكن هل صحيح ان هناك قهاوي تديرها الست المعلمة؟

بص يا مسافر - ربنا يرجعك بالسلامه - :)

لو الأعمال الدرامية نقلت ما يدور في مجتمع ما نقل مسطرة .. يبقى كده ما فيش فرق بينها وبين محضر الشرطة الذي يصف الحالة بدقة .. وبكده لن تكون هناك أي أثارة أو جديد يضيفونه ..

طبعاً إنت عارف ان أي قهوة أو كوفي شوب أو مثل تلك المحلات يديرونها رجال لإن غالبية إن لم يكن كل مرتاديها من الرجال ..

لذا فالأعمال الدرامية عشان تضع بعض التوابل على العمل .. يبقى لازم تعرض شيء غير مألوف .. كأن تقوم سيدة مثلاً بإرتداء جلباب رجالي ولا مانع من أن تشرب الشيشة وتقوم بإدارة مقهى بلدي .. وهو ما لا يحدث على الإطلاق في مصر من بعيد أو قريب ...

وهل هناك فعلا ان شخصية اللمبي مستقاة من الواقع؟

اللمبي فعلاً موجود في جميع المجتمعات ... وهو رمز للشباب الغير متعلم والغير مُثقف والذي لا قيمة له في الحياة وبالتالي بيهرب من كل تلك الظروف ويتجه لتعاطي المخدرات أياً كان نوعها لكي يعيش دائماً في حالة الهروب من الواقع

ولو إن طبعاً لا شكله ولا طريقة كلامه بتبقى بهذه الصورة .. ولكن نقدر نسمي ده .. صورة كاريكاتيرية الغرض منها الإضحاك .. و تحقيق مكسب مادي .

وهل هناك مايسمى كرسي في الكلوب؟

دي قصة طويلة ..

فهات ودنك بقى أما أحكيها لك

إنت عارف إن مصر ظلت حوالي 80 عاماً تحت الإحتلال الإنجليزي لتداخل تلك الفترة مع حكم الأتراك العثمانيين لنا لما يقرب من 450 عاماً ..

وبالتالي وفي فترة الإحتلال الإنجليزي بالذات وكعادة أي مُحتل إنه بيتحاشي الإختلاط أكثر من اللازم بأهل البلد ولا يتواجد بعيداً عن معسكراته ..

لتحقيق عنصر الأمن وعشان كمان إختلاطه بأبناء البلد المحتلين هايخليه صيد سهل للمقاومة ..

فعشان كده كان الإحتلال يوكل مهمة الأمن الداخلي لعناصر من الشرطة يقوم عليها مصريون ..

وحتى دول كمان كان بيقلدوا رؤساءهم الإنجليز وكانوا لا يتواجدون كثيراً في الشارع

نيجي لمربط الفرس

فساب الأمن مهمة الحفاظ على الأمن لما يُسمى بالفتوات

والفتوة هو شخص قوي الشخصية وليس شرطاً أن يكون قوي البنية أو الجسم .. فهي مهنة تعتمد في الأساس على الجرأة والإقدام .. وكان الفتوة يقوم بفرض إتاوات جبرية على أهالي المنطقة التي يحميها مقابل حماية لهم ..

المهم

كانت الأفراح زمان تُقام في الشوارع لا كان في فنادق ولا قصور أفراح ولا كلام من ده .. وما كانش بالتأكيد في كهرباء فكانت الإضاءة تعتمد على لمبة الجاز أو الكلوب الذي يعمل بالغاز أو الجاز أيضاً

وكانت الأفراح تُمثل ملتقى هام لأهل الحي والأحياء المجاورة وكمان لا مانع من وجود الفتوات الذين يستعرضون قوتهم أمام بعضهم البعض

ونتيجة للتنافس بينهم ومحاولة إثبات الذات والظهور .. فكانت تقوم مشاجرات دامية بينهم في تلك المناسبات ..

وإنت عارف إن الضعيف لا يستطع أن يحارب في الظلام

فكان أول ما يلجأ له الضعفاء هو إنه " يضرب كرسي في الكلوب " عشان الدنيا تضلم وبالتالي يكون عنده فرصة يهرب .. أو يكون منشن على حد ويروح ضاربه ضربه ويروح جاري ويهرب ..

:blink:

فمن هنا جاءت تسمية " كرسي في الكلوب "

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

بزعل أوي من الرقابه المتخلفه عقليا

يحذفوا مشهد البطل بيبوس فيه البطله

ولما البطل لاحقا يفتكر البوسه اللي باسها للبطله في اول الفيلم ميحذفوش المشهد (على اساس انها ذكريات يعني) :)

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

إمبارح شاهدت مشاهد من فلم لا أذكر أسمه بطولة أحمد مظهر طالع فيه في دور أمير بعد الثورة فهو عاطل وفقير وعنده بنتين وبيصادق صلاح ذو الفقار عموما هو أحد افلام ثورة حرامية 1952

المشهد الذي استوقفني لمريم فخر الدين وصلاح ذو الفقار في الحديقة وهي ترمي ورقة او علبة ايسكريم خلف ظهرها وتقوم ويفعل صلاح ذوالفقار ذلك ايضا فيرمي على الارض العلبة ويلحق بها

هومين المخرج .. وهل يقصد ان هذه هي أخلاق الثورة التي سادت

تم تعديل بواسطة زعلان
رابط هذا التعليق
شارك

إمبارح شاهدت مشاهد من فلم لا أذكر أسمه بطولة أحمد مظهر طالع فيه في دور أمير بعد الثورة فهو عاطل وفقير وعنده بنتين وبيصادق صلاح ذو الفقار عموما هو أحد افلام ثورة حرامية 1952

المشهد الذي استوقفني لمريم فخر الدين وصلاح ذو الفقار في الحديقة وهي ترمي ورقة او علبة ايسكريم خلف ظهرها وتقوم ويفعل صلاح ذوالفقار ذلك ايضا فيرمي على الارض العلبة ويلحق بها

هومين المخرج .. وهل يقصد ان هذه هي أخلاق الثورة التي سادت

حد برضوا ما يفتكرش فيلم الإيدين الناعمه ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة ..لا داعي للمبالغة في النقد والتشويه..

طبعاً هناك أفلام مصرية تستحق الحرق..لكن هذا طبيعي والسينما الأمريكية وهي الأولى في العالم أنتجت أفلام تجارية كثيرة تافهة ولا داعي لها سوى الربح والتسلية..

لكن هناك أفلام عظيمة ومخرجون كبار لا يمكن ولا يجب تجاهلهم.

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة ..لا داعي للمبالغة في النقد والتشويه..

طبعاً هناك أفلام مصرية تستحق الحرق..لكن هذا طبيعي والسينما الأمريكية وهي الأولى في العالم أنتجت أفلام تجارية كثيرة تافهة ولا داعي لها سوى الربح والتسلية..

لكن هناك أفلام عظيمة ومخرجون كبار لا يمكن ولا يجب تجاهلهم.

ارجع يا مدهش لمداخلة مهيب رقم 6 وستعرف وجه الاختلاف بين الافلام الهابطه التجاريه عندنا واللى فى امريكا

حيعجبك قوى .

757845%20dadf.gif
رابط هذا التعليق
شارك

ياشو ..

شكرا لتنبيهي لمداخلة مهيب..وكلامه صحيح ..لكن هناك نجوم أمريكيون يعتبرونهم من الكبار أو على الأقل الأعلى أجراً مثل جون ترافولتا أو شارون ستون أو حتى روبرت دي نيرو قاموا ببطولة أفلام تجارية عبيطة ..والسينما المصرية رغم عيوبها والفن المصري بشكل عام هو الشئ الوحيد الذي يميزنا عن بقية العرب حتى الآن..جربي تتكلمي مع أي حد عربي سواء من شمال افريقيا أو من الخليج أو من أي دولة عربية ستكتشفين أن وجدانه اتربى على الأفلام المصرية والأغاني المصرية والمسلسلات المصرية..فننا هو ثروتنا الحقيقية التي نهملها مع الأسف.

رابط هذا التعليق
شارك

اعرف انى باشوف فيلم مصرى :

- لما البوليس يجى فى اخر الفيلم يلم الجثث

- لما اتنين يدوروا على بعض اول ما عربيه الأولانى تمشى نلاقى التاكسى اللى راكبه التانى دخل فى الكادر و يسأل البواب من غير يصوت و تلاقى البواب بيشاور له ان العربيه لسه ماشيه

- لازم البنت من دول تعمل اللى ماتعملش و ترقص و تغنى و تسهر و فى الأخر تقول طالما محافظه على شرفى يبقى ماحدش له عندى حاجه

-لازم الفقير يكتشف فى الأخر ان اكل الفول و النوم على الأرض احسن من انه يكون زى البطل الغنى اللى مراته بتخونه و ابنه بيضربه و بنته ماشيه على حل شعرها

-لازم البطل يشرب علشان ينسى

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

صحيح السينما الأمريكية قدمت أفلاماً هابطة ، لكن هل قال أحد هناك أنها مثل "ذهب مع الريح" مثلاً؟

اللي يفتكر الفيلم المصيبة "أبناء الشيطان" حيفتكر حجم الدعاية المصاحبة ليه "أضخم إنتاج للسينما المصرية".. واللي حيشوف الفيلم حيعرف هو أضخم إيه بالضبط! :D

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

في برنامج هالة سرحان "السينما والناس" كانت بتسأل : إزاي تعرف إنك بتشوف فيلم مصري؟

أنا بقى بوجه السؤال دة لحضراتكم..

خلص الكلام

قال لي زميل نقلاً عن هالة سرحان برضه ... إن فيلم اسمه اسماعيلية رايح جاي .. غنى فيه محمد هنيدي أغنية ذكر فيها الدش والموبيل والسيارات الكوبيه في فيلم ينتهي لحقبة الستينات .. :blush:

أنا لم أشاهد هذا ... لكن حاجة من اتنين ... إما عدم انتباه لأبسط التفاصيل، وهذا جدير بفصل أي موظف وبدون ندم من أصحاب الأعمال ...

أو أنه احتقار لعقلية المشاهد ... وسلق لما يفترض أنهم لا يعرفوا غيره من "عمل"

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

لما تلاقى مشهد الممثلة فيه رافعة شعرها لفوق.... :unsure:

و يرن جرس الباب

تن تنننننننننننننن تن تننننننننننننننننن

الممثلة قامت تفتح الباب

الباب اتفتح .........و الكاميرا جاية على الممثلة دى بعد ما فتحت الباب

و فجأة بقدرة قادر تلاقى شعرها مسترسل على كتفها.... mfb:

حاجة صغيرة اهيه ... بس بتوضح الضعف اللى فى افلامنا..

:blink:

حبيبتي ان يسالوك عني يوما

فلا تفكري كثيرا

قولي لهم بكل كبرياء

يحبني..يحبني كثيرا

حبيبتي

ان عاتبوك يوما

كيف قصصتي شعرك الحرير

وكيف حطمت إناء طيب

من بعد ماربيته شهورا

وكان مثل الصيف في بلادي

يوزع الظلال والعبير

قولي لهم

انا قصصت شعري

لان من احبه ..يحبه قصيرا

حبيبتي ان اخبروك اني لا املك المال والقصور

وليس عندي في يدي بضع جنيهات تكف عنك تقلب الدهور

قولي لهم بكل كبرياء بانك حبي الاول والاخير

كفاني بانه يحبني كثيرا

وسامحيني لانني احبك كثيرا

رابط هذا التعليق
شارك

نورية..

ده اسمه خطأ في الراكور..يعني تلاقي الممثل بملابس معينة وهوه طالع العمارة وبعد ما يوصل ويدخل الشقة تلاقيه بملابس أخرى مختلفة..والمفروض أنهم بيلتقطوا صور فوتوغرافية للممثل في كل مشهد..حتى لا ينسوا ماذا وكيف كان شكله في المشهد..لانهم لا يصورون المشاهد بالتتابع الزمني..لكنهم مثلا في التليفزيون يصورون المشاهد التي تدور في مكان واحد معا..يعني يبنوا مثلا ديكور شقة او فيلا ويصوروا كل المشاهد اللي حصلت في السيناريو فيها بغض النظر عن ترتيبها الزمني في المسلسل.. وفي السينما ممكن يصوروا نهاية الفيلم في أول يوم تصوير..

لكن هناك أخطاء أفدح مثلما حدث في أحد الأفلام الدينية حيث كان أحد الكفار يرتدي ساعة رولكس!!!

رابط هذا التعليق
شارك

نقاش جميل ..

دة يوصلني لنقطة مهمة جداً..التفاصيل..

أماكن مكررة في الأفلام : الخمارة ، الكباريه ..

تفاصيل مكررة : الرقصة ، الخناقة ، قصص الحب ، وأغاني بتترزع عشوائي بلا توظيف درامي حقيقي ..

كل البيوت فيها سلم ، وفيها خدامة ..

تقدر تحفظ منظر أي شقة فقيرة في فيلم مصري .. بشكل الباب ، بالمدخل ، بكل حاجة..

لوكيشن الحارة ما تغيرش..فيه مكوجي وجزار وقهوة.. مش عارف إن كان دة ميزة ولا عيب..

عزيزي المدهش والجميع :

أخطاء الراكور والمنطق تناولناها سابقاً في نفس زاوية الفنون ولكن في موضوع "أخطاء في المسلسلات".. والذي كشفت الردود الثرية فيه للعديد من الزملاء الأفاضل عن فضائح منطقية بالجملة في المسلسلات..

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=8044

بس بصراحة ملاحظتك عن أخطاء الراكور رائعة .. و"أدهشتني" بشكل شخصي.. رغم إني ساعات باختلف معاك بس لك ملاحظات ممتعة بحق في مجالي الفن والإعلام.. :wub:

هنا نتحدث عن العيوب التقليدية "للسيمة" المصرية..من الشكل إلى المضمون ، ومن الديكور إلى الموسيقى إلى السيناريو والحوار إلى الإخراج..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...