اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هي حدود الإبداع الأدبي ؟ يعني إيه الفرق بين الأدب وقلة الأدب


se_ Elsyed

Recommended Posts

يا سلام !!!!!

إزاي المجتمع بيتمتع بالحياء .. وإزاي بتمشي شبه عاريه في الشارع ؟

نظرة سريعة كدة على ملابس الخمسينيات والستينيات تفهم على طول أنا بتكلم عن ايه :lol:

كلمة أخيرة...

الأدب مرآة الشعوب وانعكاس لأوضاعها.. فلكى تحصل على أدب "مؤدب" فعليك بتأديب الشعب أولا..

بس خلاص :P

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

نظرة سريعة كدة على ملابس الخمسينيات والستينيات تفهم على طول أنا بتكلم عن ايه :lol:

عارف والله يا كليو ... بأمارة موضة الشالستون والستات اللي بتدهن شعرها سمنه بلدي وتلاقيه شكله غريب ومموج .. وكان بالأمارة بيلبسوا فوق الرُكبة

لكن دول ما كانوش بيعبروا عن الشعب المصري .. لوكنهم يعبروا عن أنفسهم فقط ...

كلمة أخيرة...

الأدب مرآة الشعوب وانعكاس لأوضاعها.. فلكى تحصل على أدب "مؤدب" فعليك بتأديب الشعب أولا..

لأ يا كليو .. ده هما اللي بيدعوا كده عشان يوهمونا بقيمة الأدب ورسالة الأدب وقلة الأدب

فلو كان عندنا 3 أو 4 كُتاب شاذين وكل مؤلفاتهم عن الشذوذ .. يبقى معنى كده إن المجتمع كله شاذ ؟

الأدب هو مرآة الشعوب لو كان مأدب حقيقي غير زائف .. وأهم حاجة محترم

ولكن لو كانت صفة التغريب والشطحات غالبة عليه .. يبقى أسف .. كده بيعبر عن أنفسهم فقط .

بس خلاص

خلاص خلاص .. الأرزاق عالله :P

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

في ناس هنا بتتكلم عن نجيب محفوظ وكأني لا أعرفه له كتاب ظريف اسمه حكايات حارتنا وهو سيرة ذاتية وهو كتاب بين كتب لا تخلو من الجنس الراجل مكنش مؤدب قوي في كثير من كتابته

تم تعديل بواسطة زعلان
رابط هذا التعليق
شارك

في ناس هنا بتتكلم عن نجيب محفوظ وكأني لا أعرفه له كتاب ظريف اسمه حكايات حارتنا وهو سيرة ذاتية وهو كتاب بين كتب لا تخلو من الجنس الراجل مكنش مؤدب قوي في كثير من كتابته

ذكرتني بسؤال سأله لي أحد اللأصدقاء عندما كنت أحضر له محاضرة بين طلابه في الأدب العربي. سألنا وقال "من وجهة نظرك؛ هل الأدب له مهمة في حياتنا؟ وإن كان له مهمة في حياتنا، فهل يلعب الأدب دور تعليمي تثقيفي أم دور ترفيهي؟"

كانت إجابتي على السؤال أن مهمة الأدب لا يحددها إلا المتلقي. ماذا تريد انت من قصة أو من رواية أو من مجموعة أبيات من الشعر؟ إذا اشتريت قصة من مكتبة بالمطار لأنه أمامك 14 ساعة من الملل فأنت تتوقع من هذه القصة أن ترفه عنك وتخرجك من حالة الانتظار وتخفف عنك وطأة انغراسك في الكرسي لمدة 14 ساعة. نفس القصة لو استعرتها من مكتبة عامة وقرأتها على مهل ولم يكن هدفك قتل الوقت فأنت تتوقع منها شيئًا آخر غير الترفيه. هنا القصة لها رسالة ومهمة تعليمية وتثقيفية. ولكن، ومع ذلك هنالك أمثلة لا يختلف عليها اثنان ولكني أراكم تناقشون في منطقة الرمادي الذي يحتمل بل من المرجح ان يكون هناك الكثير من الاختلاف في وجهات النظر لدى مناقشيه. فبعيدًا عن المثال السابق أسوق لكم مثال كتيبات 1000 نكتة ونكته التى كانت منتشرة في سبعينيات وثمانينيات القرن الفائت. فأنا اعتبرها ترفيهية بالمرة ولا تحمل أية قيمة تعليمية أو تثقيفية أو حتى رسالة من أية نوع، اللهم سيل من النكات المصورة التى سوف تضحكك لا محالة.

أما نجيب محفوظ وغيره من الكتاب وحكاية الأديب المؤدب أو العمل الفني او الأدبي الذي يلتزم بمثل وقيم ويكون بذلك مؤدبًا، فأنا أراها مشكلة مستعصية على الفهم. فما هو الذي جرح مشاعرك مثلاً عندما قرأت "أولاد حارتنا"؟ وهل من الممكن أن نطبق مجموعة من قواعد آداب السلوك على من يقوم بالكتابة أو الإنتاج الدرامي لأن هناك من البالغين من لا يتحمل قراءة غزل أو كلام جنسي داخل رواية أو مشهد ساخن في فيلم سينيمائي؟ رأيي ان من يفكر بهذه الطريقة لا يريد مجتمعًا انسانيًا نقدر فيه الاختلاف والحرية بقدر ما يريد ان يعيش ضمن جماعة ذات مذهب فكري واحد (يسمونها ابلانجليزية cult group) وهل إذا انتجنا أفلامًا وقصصًا "مؤدبة وبنت ناس وحاطها عينها في الأرض" تكون في الحالة تلك الأعمال قد عكست واقع حياتنا في مصر. لا اعتقد انكم بهذه الحالة تريدون فنًا ولكن مجموعة من الأعمال التعليمية. لا أعلم ماذا تريدون إذا لم يحركك العمل الفني ويثير مشاعرك ويستفزك ويجعلك تبحث عن إجابات أو يثير لديك مجموعة كاملة من الأسئلة. أعود وأذكر ما ذكرته سابقًا عن كوننا مجموعة من الكسالى تريد كل شيء على طبق من فضة ولا نريد أن نتعب أو نجاهد. ونريد فننا ,ادبنا أن يعكس أفكارنا ومعتقداتنا. أنا لا أريد أن أذهب إلى السينما لأراني أنظر في مرآة لنفسي وأهلي وجيراني. لا أريد أن أقرأ سيرة ذاتية عن نفسي. الأدب والفن خيال وفي بعض الأحيان خيال جامح. لماذا تريدون اعمالاً فنية تعكس وتحكي الواقع؟ يكفي انها تستمد من الواقع ولكن هي في آخر المطاف خيال fiction

رابط هذا التعليق
شارك

أخوانى الاعزاء بادىء ذى بدء تحمل طيات الكتب كل انواع الادب منها المهذب ومنها الثورى ومنها المنحل ومنها الخارج على المألوف ومنها المسقط على رغبات المؤلف ومنها الذى يحمل بصمات المجتمع بكل ما فيه ..

وشتان ما بين مناقشه مشكله او ظاهره عامه وما بين تفعيل شواذ المواقف وتحليلها بصوره يخرجها من ظلام الرفض وعار القبول الى نور النقاش وشرف التحليل.

ولابد ان نعى ان المتلقى هو الذى بيده ان يروج الى ما يكتبه الكاتب وبالطبع يعمل الاعلام دوره فى نشر او اخفاء ما يريده طبقا لاجندته التى لا يعلمها أحد.

وقديما قال الشاعر:

اذا اراد الله نشر فضيله أطلق عليها لسان حسود

لولا اشتعال النار فيما جاورت ما عرف طيب ريح العود

ولكن.....

ليس كل من سب واستخدم الفاظا سوقيه هو فنان يعبر عن رفضه باسلوب شاذ وليس من المفترض ان يتقبل الجميع هذه الالفاظ و هناك ما يراها ابداع فنى ان استطاع بالفاظ قذره ان يصوغ ابيات شعريه........قد يتقبلها البعض ولكن الكل يرفضها.

ان تشريح انحرافات المجتمع واظهارها كانها ظاهره واقعيه " يتهرب " منها المجمتع ولا يواجهها وعرضها بهذه الصوره انما هو مواجهه بمبضع الجراح المحترف وما الى ذلك من كل تلك التشبيهات انما دعوه لتقبل هذه الانحرافات.

فاذا كنا تربينا على ان الشاذ شخص لابد ان يختفى ويمارس رزيلته فى الخفاء ولا يعلن عنها ولا يتقبله أحد وليس له اى حقوق بين الاسوياء وفى ذلك لم نختلف مع ما تنادى به كل المبادىء وكل الاديان وياتى الان من يريد ان يقنعنى ان الشواذ شريحه من المجتمع لها ثقلها ولابد الا نهرب من منافشه قضاياهم................فلا تعليق

اذا كنا تربينا على ان الفتاه لابد ان تظل بكرا حتى يدخل بها زوجها فى الحلال ويأتى الان من يحاول ان يقنعنى لا لا لا انت لا تعلم ان العلاقات الغير سويه تملأ المجتمع ولابد من قبول فكره ان هذه المبادىء انما هى من الماضى ...........فلا تعليق

هذا ما يريده المفسدون والمدعون كذباء انهم مبدعون...

فعلى الاقل ليس فى محيط اسره أى منا شاذ او منحرفه وليس لدى اى منا جار شاذ او منحرف علانيه وفضوحا.....

ان الانقاذ فى ان نتمسك بتقاليدنا وأعرافنا ومبادىء تربينا عليها ومن اراد الكمال فعليه بالدين .. ولكنه ليس مجال حديثنا انما نحن بصدد تحليل حاله من الابداع الفنى المزعزم والدعوه الى تقبل كل ما هو ضد الادب الراقى واللغه المحترمه بذريعه الابداع وتحليل وتشريح المجتمع لاظهار نواقصه حتى نستطيع ان نغير من تلك الاوجه الشاذه والنواقص وما هذا العذر الا بابا ظاهره الرحمه ومن خلفه العذاب كلمات حق يراد بها باطل.

وفى النهايه...

رأى صواب يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب .

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

وهل يجب ان تكون كل القصص والروايات بتتكلم عن الفضيلة والشرف وان الحياة وردي!!

الكاتب اختار انه يتكلم ويحكي عن حقبة كانت موجودة وياما تجسدت في افلام وروايات قبل كدة

ومش معنى انه بيتكلم عن سلبيات يبقى لازم يتكلم عن الإيجابيات ، تركها لرواية اخرى ربما او كاتب اخر

من رأيي ان الرواية بتتكلم عن واقع كان موجود، صحيح كريه لكن لازم نعرفه لأنه موجود زي ما اي أرف تاني موجود في البلد ويمكن يكون فعلا سبب من اسباب الحال اللي احنا فيها

لما قريتها شدتني جدا لأني صدمت ان في وجه أخر لمصر غير فساد الحكومة والفقر والشباب الضايع موجود حولينا ويمكن اقرب مما نتخيل كمان

الكاتب تكلم بجرأة لكنها برضه من رأيي مش منفرة للدرجة ، فيه كتاب اكثر جرأة وأكثر شهرة ، كلماته اختارها من الواقع والحياة وعرفنا عالم ما نعرفوش ويمكن نفاجىء في يوم ابنائنا بيئولوه ساعتها حنبقى فاهمين جابوا الكلام ده منين ونقدر نتصرف معاهم ازاي

3333.jpg

إذا أحبك مليون فأنا معهم .. وإذا أحبك واحد فهو أنا ..

وإذا لم يحبك أحد.. فاعلم انني مت

رابط هذا التعليق
شارك

.

أما نجيب محفوظ وغيره من الكتاب وحكاية الأديب المؤدب أو العمل الفني او الأدبي الذي يلتزم بمثل وقيم ويكون بذلك مؤدبًا، فأنا أراها مشكلة مستعصية على الفهم. فما هو الذي جرح مشاعرك مثلاً عندما قرأت "أولاد حارتنا"؟ وهل من الممكن أن نطبق مجموعة من قواعد آداب السلوك على من يقوم بالكتابة أو الإنتاج الدرامي لأن هناك من البالغين من لا يتحمل قراءة غزل أو كلام جنسي داخل رواية أو مشهد ساخن في فيلم سينيمائي؟

طرحك جميل

أما عني شخصيا فأنا مغزى تعجبي هو المقارنة بين كاتب وأخر أو عمل أدبي وأخر ضمن نطاق مفهوم أخلاقي مطاط ومختلف من شخص لأخر ومن مجتمع لأخر ..

الكتابة إبداع من الجميل مناقشة العمل الأدبي مع الكاتب أو مع قراء أخرين لكننا كمجتمعات مدعية ندعي الفضيلة لأنفسنا دون الأخر

واعتدنا تكفير الاخر فتحول النقد الفني والأدبي الى تكفير ديني وأخلاقي ولم نعد ننظر الى الفكر والطرح والاسلوب

بالمناسبة حكايات حارتنا من مؤلفات نجيب محفوظ القليلة التي أحببتها

تم تعديل بواسطة زعلان
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...