اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بطاقة مغناطيسية لترشيد ارتياد المساجد ( في تونس )


ابو حلاوه

Recommended Posts

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2006/5/148955.htm

الخبر التالي من تونس ... شئ مؤسف جدا ..... ممارسة حقوق الانسان الاساسية اصبحت بتصريح و اذن من الحكومة ...عار حقيقي .. اعتقد مهما وصل نظام مبارك من البشاعة و البطش فنحن لم نصل لتلك الدرجة بعد ......انا كنت فاكر الخبر نكته او كدبة ابريل في شهر مايو و لكن صيغة الخبر و نقله علي

لسان وزير الداخلية هناك

دفعًا للفوضى و بهدف ترشيد ارتياد المساجد أقرت تونس نظاما جديدا للمصلين المسلمين في البلاد يقضي بتخصيص بطاقة مغناطيسية لكل مصلٍ. هذا ما أعلنه وزير الداخلية التونسي الهادي مهنِّي في مؤتمر صحافي في العاصمة تونس الذي قال إنه عملاً بالسياسة القومية التي ينتهجها صانع التغيير - في إشارة للرئيس التونسي زين العابدين بن علي - وسعيًا منه لترشيد ارتياد المساجد فإن مصالح وزارة الداخلية ستقوم بتسليم كل مَن يتقدم بطلبها بطاقةً تمكّنه من ارتياد أقرب مسجد من محل سكنه أو من مقرِّ عمله إذا اقتضت الحاجة.

وأضاف مهنِّي في حديثه بحسب ما ذكرت صحيفة صوت الحق والحرية التونسية بأنه يتعيَّن على كل تونسي الحصول على بطاقة مصلٍ وأن يودعها عند أقرب قسم شرطة أو حرس وطني، وستحمل البطاقة صورة المصلي وعنوانه واسم المسجد الذي ينوي ارتياده، وحسب الإجراءات الجديدة يتعيَّن وجوبًا على المصلي اختيار أقرب مسجد لمكان إقامته أو لمركز عمله، أما إذا كان المسجد المختار غير جامع فيجب على المصلي التقدم بطلب بطاقة خاصة بصلاة الجمعة.

وأوضح الوزير التونسي: على أئمة المساجد أن يتأكدوا من أن جميع المصلين داخل قاعة الصلاة حاملون لبطاقاتهم، كما يتعيَّن على كل إمام طَرْدُ كل مصلٍّ لا يحمل بطاقةً أو على بطاقته اسم مسجد آخر غير الذي يصلي فيه. وقال" إن البطاقةَ شخصيةٌ، ولا تجوز إعادتها، ويمنع التنازل عنها للغير، أما إذا قرر صاحب البطاقة الانقطاع عن الصلاة فإنه مطالَبٌ بتسليم بطاقته لأقرب مركز شرطة".

وأكد أن لكل مصلٍّ الحق في أن يرتاد لأجل أداء صلواته الخمس مسجدًا واحدًا فقط ما عدا الرخص الخاصة المسلَّمة في الحالات الاستثنائية، فإذا كان المسجد لا يقيم صلاة الجمعة فإنه يمكنه الحصول على بطاقة خاصة بصلاة الجمعة إذا عنَّ له أن يطلبها.

وأضاف مهني أنه يمكن للسيَّاح المسلمين أن يطلبوا بطاقةَ مصلٍ عند نقاط شرطة الحدود، مضيفًا أن بطاقة السائح المصلي هذه تكون صالحةً لكل مساجد الجمهورية، ويتم إرجاعها لشرطة الحدود قبل مغادرة التراب التونسي.وأشار إلى أنه سيتم تزويد كل المساجد بآلات مغناطيسية لتسجيل الحضور؛ حيث يتعيَّن على كل مصل تسجيل حضوره عند الدخول إلى المسجد وعند خروجه منه، ويقوم الإمام بجمع أوراق تسجيل الحضور وتقديمها شهريًّا إلى الدائرة الحكومية التي يتبع لها المسجد، ويُعفى الأجانب من تسجيل حضورهم.

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

و لو أني أشك جدا في جدية الخبر حيث أن إيلاف لها سوابق إلا إني سأفرح إن كان حقيقيا لأن معناه الوحيد أن النظام في سبيله للانهيار و بسرعة

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

الحديث عن هذا التقنين لإرتياد المساجد فى تونس ليس بالجديد, و لكن تطبيقة ما هو إلا إنعكاس لعدم وجود مسلمين قادرين على إنتزاع حقوقهم. تماما كما مبارك هو إنعكاس لتخلف مجتمعى فى كل المجالات.

رابط هذا التعليق
شارك

ولماذا العجب

ربما تكون هذه تجربة لدولة البطاقات الممغنطة

كل مواطن سيكون له عدد من البطاقات

النوم ببطاقة

والأكل ببطاقة

والحمام ببطاقة

وكمان الزواج ببطاق

حتى الموت ببطاقة

بطاقتي عليك يارب

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

هل يمكن التحقق من هذا الخبر ؟ ليت من له صلة بأى شخص فى تونس يبلغنا مزيد من التفاصيل

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أشك في صحة المعلومة خاصة اذا كانت منقوله من صحف تونسيه

حيث ان الصحافة التونسيه حزبيه مسيسه و شديدة السطحيه و اي خبر فيها لا يتم التأكد من صحته الا بعد معرفة مصدر الجريده

أما ما أعرفه عن حقيقه و اختلاط فهو التالي

كثير من الشباب يذهبون الى المساجد بانتظام وخصوصا صلاة الجمعه

وكثيرا منهم تحت المراقبه .......فاذا تخطى حدود العباده لأي شيئ آخر ذهب وراء الشمس

الحجاب (غطاء الرأس) هناك ممنوع ضمنيا بمعنى انه لا يوجد قانون يمنع الحجاب ولكنه الخوف العام من احتمالية وضعك في القائمة السوداء أو تحت المراقبه

الزواج بأخرى ممنوع هناك قانونيا ودينيا استنادا لقوله ولن تعدلوا

المرأه والأسره هناك لها حقوق عظيمه فالنفقة للمطلقه مثلا تخصم من منبع راتب الزوج الذي يتسلم راتبه آخر كل شهر مخصوما منه قيمة نفقة الأسره والتي اقرتها المحكمه والتي تقوم جهة العمل الخاصه بالزوج بارسال المبلغ للمطلقه قبل نهاية كل شهر

الطلاق هناك ليس شفهيا بحكم القانون أي تعقد ثلاث جلسات للمحكمه لمحاولة تقريب وجهات النظر والتصالح ويكون الحكم بالطلاق غالبا في الجلسه الثالثه

شكرا

تم تعديل بواسطة mzohairy

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة شئ محير فعلا .... ( على إفتراض ان الخبر صحيح )

فمن ناحية لديكم حق فعلا .... لا يحق للدولة التدخل فى حرية المواطن الشخصية و حقه فى التعبد....

و من ناحية أخرى الدولة التونسية تمارس حقها فى وضع الآليات التى تضمن " النظام " فى منشئاتها و مرافقها العامة المختلفة .... بصراحة أنا أفهم ان مكان العبادة هو ما نطلق عليه " بيت الله "، و لكن هل يوجد إختلاف اذا ما كان هذا البيت بنى بأموال الدولة أو بأموال هبات و تبرعات، هل هذا البيت مسئول عنه الدولة كليا فعلا ام لا؟ من الذى يحق له غلقه أو صيانته أو نقله أو حتى هدمه من أجل صالح عام مشترك؟

تونس لديها حوالى 4000 مسجد .. اتخيل معظمهم بالطبع فى المدن الكبرى ..... اليس من الممكن ان المسألة فعلا لا تعدو محاولة لخلق حالة " نظام " خاصة ان اول كلمات وردت بالخبر تقول " دفعًا للفوضى " .... الا يعنى هذا ان هناك مساجد بعينها هى من يذهب اليها المصلين من أتباع الحى المتواجد به المسجد نفسه علاوة على عدة أحياء أخرى ... مما يستلزم معه الخروج الى نهر الشارع لعدم وجود أى موضع قدم بداخله، فى حين ان باقى المساجد بالأحياء الاخرى تبقى شبه خالية ؟ يعنى أحياء تعانى من الزحام و التكدس و ما قد يتسبب به هذا الوضع من مشاكل كمعاناه رجال الأطفاء أو الإسعاف للوصول و التعامل مع المصلين فى حال تعرضهم لأى أذى من أى نوع قد يحدث بشكل مفاجئ أو طارئ ... و مع المسجد نفسه، ماذا عن قواعد سلامة أى بناء معمارى الا يوجد حد أقصى كطاقة تحمل و حسب التصميم لهذا البناء و صيانته؟ ماذا عن الأخطار الأمنية .... كالأعمال الإرهابية أو التجمهر من قبل جماعات سياسية أو غيرها و إستغلال الأعداد الوفيرة من المصلين كــــ " حائط بشرى " ... اليس وارد حدوث مثل هذه الأمثلة - فكيف السبيل الى مواجهتها؟ أعتقد ان الحكومة تشددت فى الإجراءات بمثل هذا الشكل الصارم ... حتى يعتاد الناس على " نظام " جديد - ليس أكثر، لأنه معلوم لدينا مستوى تعاملنا مع الإرشادات و النصح بالطرق " الإعلانية " - و لكن عندما يصبح الأمر فى صورة قانون أعتقد ان هذا سيساعد الدولة و العامة انفسهم على تحقيق الهدف بصورة أكثر جدية و شمولية و سرعة ..... طبعا هذه مجرد وجهه نظر تحليلية .... بقى أن تشرح الدولة التونسية نفسها بمزيد من التفاصيل تصورها الخاص ....

الحجاب (غطاء الرأس) هناك ممنوع ضمنيا بمعنى انه لا يوجد قانون يمنع الحجاب ولكنه الخوف العام من احتمالية وضعك في القائمة السوداء أو تحت المراقبه

المنشور 108 الصادر في 1981 ينص على حظر الحجاب في المدارس وفي كل المؤسسات العمومية .... كما انك نسيت أيضا ذكر القانون الخاص بالميراث لديهم .....

تحياتى ...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة شئ محير فعلا .... ( على إفتراض ان الخبر صحيح )

فمن ناحية لديكم حق فعلا .... لا يحق للدولة التدخل فى حرية المواطن الشخصية و حقه فى التعبد....

و من ناحية أخرى الدولة التونسية تمارس حقها فى وضع الآليات التى تضمن " النظام " فى منشئاتها و مرافقها العامة المختلفة .... بصراحة أنا أفهم ان مكان العبادة هو ما نطلق عليه " بيت الله "، و لكن هل يوجد إختلاف اذا ما كان هذا البيت بنى بأموال الدولة أو بأموال هبات و تبرعات، هل هذا البيت مسئول عنه الدولة كليا فعلا ام لا؟ من الذى يحق له غلقه أو صيانته أو نقله أو حتى هدمه من أجل صالح عام مشترك؟

تونس لديها حوالى 4000 مسجد .. اتخيل معظمهم بالطبع فى المدن الكبرى ..... اليس من الممكن ان المسألة فعلا لا تعدو محاولة لخلق حالة " نظام " خاصة ان اول كلمات وردت بالخبر تقول " دفعًا للفوضى " .... الا يعنى هذا ان هناك مساجد بعينها هى من يذهب اليها المصلين من أتباع الحى المتواجد به المسجد نفسه علاوة على عدة أحياء أخرى ... مما يستلزم معه الخروج الى نهر الشارع لعدم وجود أى موضع قدم بداخله، فى حين ان باقى المساجد بالأحياء الاخرى تبقى شبه خالية ؟ يعنى أحياء تعانى من الزحام و التكدس و ما قد يتسبب به هذا الوضع من مشاكل كمعاناه رجال الأطفاء أو الإسعاف للوصول و التعامل مع المصلين فى حال تعرضهم لأى أذى من أى نوع قد يحدث بشكل مفاجئ أو طارئ ... و مع المسجد نفسه، ماذا عن قواعد سلامة أى بناء معمارى الا يوجد حد أقصى كطاقة تحمل و حسب التصميم لهذا البناء و صيانته؟ ماذا عن الأخطار الأمنية .... كالأعمال الإرهابية أو التجمهر من قبل جماعات سياسية أو غيرها و إستغلال الأعداد الوفيرة من المصلين كــــ " حائط بشرى " ... اليس وارد حدوث مثل هذه الأمثلة - فكيف السبيل الى مواجهتها؟ أعتقد ان الحكومة تشددت فى الإجراءات بمثل هذا الشكل الصارم ... حتى يعتاد الناس على " نظام " جديد - ليس أكثر، لأنه معلوم لدينا مستوى تعاملنا مع الإرشادات و النصح بالطرق " الإعلانية " - و لكن عندما يصبح الأمر فى صورة قانون أعتقد ان هذا سيساعد الدولة و العامة انفسهم على تحقيق الهدف بصورة أكثر جدية و شمولية و سرعة ..... طبعا هذه مجرد وجهه نظر تحليلية .... بقى أن تشرح الدولة التونسية نفسها بمزيد من التفاصيل تصورها الخاص ....

الحجاب (غطاء الرأس) هناك ممنوع ضمنيا بمعنى انه لا يوجد قانون يمنع الحجاب ولكنه الخوف العام من احتمالية وضعك في القائمة السوداء أو تحت المراقبه

المنشور 108 الصادر في 1981 ينص على حظر الحجاب في المدارس وفي كل المؤسسات العمومية .... كما انك نسيت أيضا ذكر القانون الخاص بالميراث لديهم .....

تحياتى ...

أعتقد أن مصدر القانون نفسه لن يستطيع أن يبرر صدور القانون بمثل هذه البراعة

وجهة النظر التحليلية هذه عبقرية أعتقد أن الدولة التونسية تحتاج إلى الاستعانة بها

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

فولان بن علان كتب:

أعتقد أن مصدر القانون نفسه لن يستطيع أن يبرر صدور القانون بمثل هذه البراعة

وجهة النظر التحليلية هذه عبقرية أعتقد أن الدولة التونسية تحتاج إلى الاستعانة بها

انا و أنت مصريان ( على الأقل انا بكل تأكيد ) نتناول أمر يخص دولة أخرى ... يعنى أساسا كسرنا القاعدة الشهيرة القائلة بأن اهل مكة أدرى بشعابها ..... و مع هذا فلا ضرر من تبادل الآراء و وجهات النظر كمسألة أو فكرة عامة .... كان هذا هو إجتهادى ... بقى أن أتعرف على الإجتهاد الخاص بك أنت أيضا ....

تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو أن أعرف السبب الذي يجعل الأخ "وايت هارت" وهو مسيحي يحرص على المشاركة في أي موضوع يتحدث عن أخص خصوصيات الاسلام وشؤون المسلمين..وقد لاحظت من خلال قراءة ملفه الشخصي أن موضوعاته ومشاركاته في هذا المجال لا تخلو من الغرض..فهل يكف عن هذا قريباً أم أنه مصر على استخدام المحاورات في دس السم في العسل..نحن نحترمك يا "هارت" ولكن خلي قلبك دايماً "وايت" ولا داعي لكل هذا الغل والحقد الواضح على الاسلام، وإلا ستصبح حياتك كلها"بلاك"!!!

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى المدهش ما رأيك فى تقنية البطاقات الممغنطة و مساهمتها الإيجابية فى حل الكثير من المشاكل؟

مثلا الكثير من الشركات كانت ( و ما زال الكثير منها ) تعتمد على " دفاتر " لتسجيل و إثبات حضور و إنصراف موظفيها ... و مع الوقت طال هذا " النظام " الكثير من " الفوضى " و التلاعب و الإهمال، و بدأ الموظفون يتحايلون بشكل أو بآخر لوجود ثغرات عديدة بهذا النظام ... فما رأيك اليس عندما تحولت الشركات الى نظام البطاقة الممغنطة الإلكترونية خاصة تلك التى لا غنى عنها حتى للمرور عبر بوابة الدخول و الخروج الى الشركة و بالتالى تسجيل المواعيد و عدد المرات الى إحكام العملية بشكل أفضل و بالتالى بسط حالة من " النظام " .. ( خاصة انها ضمت فوائد اخرى غير مجرد تسجيل حضور و إنصراف الموظفين ) و التى بكل تأكيد ستترجم الى إستقرار إقتصادى للشركة .... اليست هذه سياسة مقبولة، و فوائدها تعود على الجميع؟

ما الذى دفع بالشركة من وجهه نظرك الى تكبد تكاليف و عناء التحول من نظام " الدفتر و التسجيل اليدوى " الى نظام أغلى و أعقد؟ أعلم انه ليس هناك علاقة بين " الموظف " و " المصلى " ..... و لكن ما احاول الوصول اليه هو فهم الدافع .. و المصلحة العائدة .....

ما زلت أكرر ان هذه مجرد محاولة تحليلية ... وليست تبريرية كما تظن .....

تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخ وايت

واضح جدا انك بتكره الفوضي والتسيب

وانك من اشد انصار النظام

وفعلا الدوله التونسية مهتمه جدا بالنظام

فبورقيبه ظل قابضا علي الحكم 30 سنه حتي أصابه خرف العجز الي ان جاء وزير داخليته بن علي والقي به خارج القصر وكل ذلك من أجل النظام

وبورقيبه كان يفتخر بأنه ينزع الحجاب عن النساء في الشوارع ( شاهدته بعيني علي التليفزيون ) بعد صدور منع الحجاب بيديه الكريمتين حفاظا علي هذا النظام

وبن علي يحكم من 20 عاما بالحديد والنار ( آخرهم الشاب الذي كتبت عنه الصحافة العربية والفرنسية منذ اسبوعين - مات أثر جسم حاد أدخل في ......)

كل هذا من أجل النظام

وتونس أكثر بلد في العالم لديها رجال شرطة - بالنسبه لعدد السكان - حفاظا علي النظام

وتونس تحدث وزير الاوقاف فيها منذ شهرين عن خطوره الحجاب - الذي هو واجب شرعي عند المسلمين لو كنت لا تعلم - وجهود الدوله لمحاربته ..لفرض النظام

وتونس ( الدولة والحكومة) تفكر جديا في منع- قناتي الرسالة وإقرا - وهما بالمناسبة- غير قناة الحياة التي تسب رسول الاسلام ليلا ونهار لأنهما يعملان ضد النظام

وتونس ( الدوله والحكومة ) تعتبرها كل منظمات حقوق الانسان في الدرك الاسفل علي جميع المستويات . ولكن الغرب يغض الطرف عن كل تلك الممارسات لأن الدوله عاملة الواجب وزياده في حربها علي كل مظاهر التدين الذي يهدد النظام.

وتونس تسطيع ان تمارس الزنا فيها بدون اي مسائله-- والزنا لو كنت تعلم من أكبر الكبائر في الاسلام- بينما تحال الي المحاكمة ثم الي السجن - لو تزوجت من زوجة ثانيه لان الزواج الثاني فوضي تعيق النظام

فكيف تسمح بعد كل هذا النظام بالفوضي التي تجعل الناس تصلي في أي مكان ؟

إيه الكلام الفارغ ده ؟

عزيزي ...... واضح فعلا مدي اهتمامك بمحاربة التسيب وأهمية الانضباط

شكرا لك علي كل هذا الاهتمام

حقيقي فعلا انت قلبك ابيض

وسلملي علي النظام <_<

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا حبايب لا أرى أى مشكلة أن يشارك مسيحى فى قضية تخص المسلمين, أرجو البعد عن التعصب فى هذا. كلها أراء...

بالنسبة للأستاذ وايت هارت, التحدث عن قضية حساسة ك"الدين" بجهل مأساة فانت دون قصد قد توصل للمتلقى ما لا تقصد و هذا بسبب جهلك و عدم إلمامك بجوانب القضية التى تتحدث عنها. أنت ذكرت أنه على الحكومة التونسية أن توضح موقفها و هذا قطعا ما هو مفترض من الحكومة التونسية أن تقوم به تجاة شعبها الذى من حقة الحصول على تفسير. هذا إن كانت تلك الدولة حقا تؤمن بالنظام كما تعتقد. ما لا أفهمة هو حاجتنا لأن توضح أنت موقف الحكومة التونسية أو حتى تحاول تحليلة.

فتحليل الموقف فى حد ذاته خطأ لأنك لا تملك كل المعطيات ولكنك تملك فقط إفتراضات و عندما تحاول التحليل بإفتراضاتك أنت فهذا يسمى تبرير و ليس تحليل. و سأفترض فيك حسن النية و بأنك لا تقصد التبرير لهكذا موقف يمس مشاعر المسلمين مباشرة و لكن لا تقع فى هكذا خطأ مرة أخرى.و على الجانب الأخر و من موقفك المهتم بالنظام هذا لا أتوقع منك أى رفض حينما تعلن الحكومة المصرية عن تفتيش الكنائس فى صعيد مصر للتأكد من خلوها من أى أسلحة أو زخيرة مخبأة بها و هذا فى ظل النظام و سيادة الدولة على أراضيها, سليم؟!

تم تعديل بواسطة shazly
رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة شئ محير فعلا .... ( على إفتراض ان الخبر صحيح )

فمن ناحية لديكم حق فعلا .... لا يحق للدولة التدخل فى حرية المواطن الشخصية و حقه فى التعبد....

و من ناحية أخرى الدولة التونسية تمارس حقها فى وضع الآليات التى تضمن " النظام " فى منشئاتها و مرافقها العامة المختلفة .... بصراحة أنا أفهم ان مكان العبادة هو ما نطلق عليه " بيت الله "، و لكن هل يوجد إختلاف اذا ما كان هذا البيت بنى بأموال الدولة أو بأموال هبات و تبرعات، هل هذا البيت مسئول عنه الدولة كليا فعلا ام لا؟ من الذى يحق له غلقه أو صيانته أو نقله أو حتى هدمه من أجل صالح عام مشترك؟

تونس لديها حوالى 4000 مسجد .. اتخيل معظمهم بالطبع فى المدن الكبرى ..... اليس من الممكن ان المسألة فعلا لا تعدو محاولة لخلق حالة " نظام " خاصة ان اول كلمات وردت بالخبر تقول " دفعًا للفوضى " .... الا يعنى هذا ان هناك مساجد بعينها هى من يذهب اليها المصلين من أتباع الحى المتواجد به المسجد نفسه علاوة على عدة أحياء أخرى ... مما يستلزم معه الخروج الى نهر الشارع لعدم وجود أى موضع قدم بداخله، فى حين ان باقى المساجد بالأحياء الاخرى تبقى شبه خالية ؟ يعنى أحياء تعانى من الزحام و التكدس و ما قد يتسبب به هذا الوضع من مشاكل كمعاناه رجال الأطفاء أو الإسعاف للوصول و التعامل مع المصلين فى حال تعرضهم لأى أذى من أى نوع قد يحدث بشكل مفاجئ أو طارئ ... و مع المسجد نفسه، ماذا عن قواعد سلامة أى بناء معمارى الا يوجد حد أقصى كطاقة تحمل و حسب التصميم لهذا البناء و صيانته؟ ماذا عن الأخطار الأمنية .... كالأعمال الإرهابية أو التجمهر من قبل جماعات سياسية أو غيرها و إستغلال الأعداد الوفيرة من المصلين كــــ " حائط بشرى " ... اليس وارد حدوث مثل هذه الأمثلة - فكيف السبيل الى مواجهتها؟ أعتقد ان الحكومة تشددت فى الإجراءات بمثل هذا الشكل الصارم ... حتى يعتاد الناس على " نظام " جديد - ليس أكثر، لأنه معلوم لدينا مستوى تعاملنا مع الإرشادات و النصح بالطرق " الإعلانية " - و لكن عندما يصبح الأمر فى صورة قانون أعتقد ان هذا سيساعد الدولة و العامة انفسهم على تحقيق الهدف بصورة أكثر جدية و شمولية و سرعة ..... طبعا هذه مجرد وجهه نظر تحليلية .... بقى أن تشرح الدولة التونسية نفسها بمزيد من التفاصيل تصورها الخاص ....

الحجاب (غطاء الرأس) هناك ممنوع ضمنيا بمعنى انه لا يوجد قانون يمنع الحجاب ولكنه الخوف العام من احتمالية وضعك في القائمة السوداء أو تحت المراقبه

المنشور 108 الصادر في 1981 ينص على حظر الحجاب في المدارس وفي كل المؤسسات العمومية .... كما انك نسيت أيضا ذكر القانون الخاص بالميراث لديهم .....

تحياتى ...

عزيزى "وايت هارت" أختلف معك قليلا فيما قلته فهذا القرار المضحك لن يمنع من حدوث الطوارئ التى ذكرتها

فسيارات المطافئ والاسعاف من المفترض أساسا تخصيص طرق مستقلة لها بحيث لا تخضع لقوانين المرور

المخصصة للافراد والسيارات العادية ومن المفترض من البداية أيضا توسيع مساحة المساجد بحيث تكفى لمتوسط عدد

أفراد الحى التابع له حتى لايضطروا الى شغل مساحة من الشارع وتعطيل الحركة كما ذكرت ومن المفترض أيضا أن

تخضع المساجد كغيرها من الأبنية لاجراءات وقائية مبنية على دراسة حول قدرتها الاستعابية و"قدرتها على التحمل"

ومع ذلك فاطمئن ياعزيزى فركوب الدبابات ليس من طقوس الصلاة فى الاسلام ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ :P وبالتالى رأيى من الأفضل اقتراح

حلول لتفادى المشاكل بدلا من تفادى عواقبها...

.

ولكن أتفق معك قليلا حول امكانية القرار من الحد من التجمهر

لاغراض غير مشروعة أو التخطيط "لعمليات ارهابية" ولكن فى نظرى لابد أن يكون القرار استثنائيا وفى حالات الاشتباه

فقط لا على كل مصلى هكذا .

رابط هذا التعليق
شارك

احمد هادي كتب:

عزيزي ...... واضح فعلا مدي اهتمامك بمحاربة التسيب وأهمية الانضباط

شكرا لك علي كل هذا الاهتمام

حقيقي فعلا انت قلبك ابيض

أشكرك.

shazly كتب:

يا حبايب لا أرى أى مشكلة أن يشارك مسيحى فى قضية تخص المسلمين, أرجو البعد عن التعصب فى هذا. كلها أراء...

فعلا هذا صحيح ..... فمن حق جميع المواطنين المصريين الأقباط ( بغض النظر عن عقيدتهم سواء كنا نعلمها أو نجهلها ) تناول اى قضية عامة .

بالنسبة للأستاذ وايت هارت, التحدث عن قضية حساسة ك"الدين" بجهل مأساة فانت دون قصد قد توصل للمتلقى ما لا تقصد و هذا بسبب جهلك و عدم إلمامك بجوانب القضية التى تتحدث عنها. أنت ذكرت أنه على الحكومة التونسية أن توضح موقفها و هذا قطعا ما هو مفترض من الحكومة التونسية أن تقوم به تجاة شعبها الذى من حقة الحصول على تفسير. هذا إن كانت تلك الدولة حقا تؤمن بالنظام كما تعتقد. ما لا أفهمة هو حاجتنا لأن توضح أنت موقف الحكومة التونسية أو حتى تحاول تحليلة.

فتحليل الموقف فى حد ذاته خطأ لأنك لا تملك كل المعطيات ولكنك تملك فقط إفتراضات و عندما تحاول التحليل بإفتراضاتك أنت فهذا يسمى تبرير و ليس تحليل. و سأفترض فيك حسن النية و بأنك لا تقصد التبرير لهكذا موقف يمس مشاعر المسلمين مباشرة و لكن لا تقع فى هكذا خطأ مرة أخرى.

هذا مع الأسف لأنك مثل البعض تقعون دائما فى نفس الخطأ ...

فانا و كما هو واضح و جليا لم أشارك فى موضوع طرحه صاحبه للنقاش فى باب " هدى الاسلام " ... بل أنظر معى اين وضعه تحديدا:

محاورات المصريين _ المسائل الإقتصادية و السياسية _ سياسة دولية _

اذن معذرة .. لا يحق لك أو لأى زميل عزيز " إجبارى " على تناوله من زاوية مختلفة تماما - هى بالفعل لا تحق لى بل هى ليست فى دائرة إهتماماتى ...

ما تفعله انت هنا من إعتبار حقى فى تناول المسالة من هذه الزاوية الواضحة هو خطأ و تأمرنى ( و انت أساسا عضو مثلى مثلك ) بإحدى الصور على عدم تكراره - لهو الخطأ نفسه ... لأننى لم أتناول الدين أو العقيدة من قريب أو بعيد .... بل محاولة حصر الموضوع فى هذه الزاوية الدينية فقط و البدء فى توجيه الإتهامات المختلفة لشخصى المتواضع، هى بالنسبة لى محاولة لجعل الموضوع " دينى " و لا يحق لغير المسلمين تحديدا تناوله .. وبالتالى فانا يحق لى اذن طلب نقله الى باب هدى الاسلام، الذى و طبقا لقواعد و شروط الكتابة لا يحق لى إبداء الرأى به فى أى من مواضيعه .... و الا فما فائدة قيام المسئولين عن المكان بوضع الأبواب المختلفة و وضع شروط و قواعد حيالها.

حاول أن تشرح لى اأين الإساءة التى إرتكبيتها بوضوح فيما كتبته فى هذا الموضوع ... ولتكن امينا و لتقل الحق من أى زاوية تناولته و بوضوح؟؟!!!!

أعتقد أنه ىن لنا ان نترفع عن مثل هذه الحساسيات و أن نكون جميعا على قدر المسئولية و إحترام المكان الذى يجمعنا و قواعده و شروطه.

و على الجانب الأخر و من موقفك المهتم بالنظام هذا لا أتوقع منك أى رفض حينما تعلن الحكومة المصرية عن تفتيش الكنائس فى صعيد مصر للتأكد من خلوها من أى أسلحة أو زخيرة مخبأة بها و هذا فى ظل النظام و سيادة الدولة على أراضيها, سليم؟!

طبعا سليم ... الدولة يحق لها تفتيش أى منشأة كانت طالما هى على أراضيها .. وطالما هى المسئولة عنها، و طالما سوف تحترم الخطوات الإجرائية القانونية .. بل أننى أدعو الى غلق هذه المنشأة اذا ما تم العثور على أسلحة او ما شابه بداخل هذه المنشأة و تقديم المسئولين للمحاكمة و عقابهم اذا ما ثبت عليهم تهمة التستر أو المشاركة .....

اظن سليم و متفقين.

تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة شئ محير فعلا .... ( على إفتراض ان الخبر صحيح )

فمن ناحية لديكم حق فعلا .... لا يحق للدولة التدخل فى حرية المواطن الشخصية و حقه فى التعبد....

و من ناحية أخرى الدولة التونسية تمارس حقها فى وضع الآليات التى تضمن " النظام " فى منشئاتها و مرافقها العامة المختلفة .... بصراحة أنا أفهم ان مكان العبادة هو ما نطلق عليه " بيت الله "، و لكن هل يوجد إختلاف اذا ما كان هذا البيت بنى بأموال الدولة أو بأموال هبات و تبرعات، هل هذا البيت مسئول عنه الدولة كليا فعلا ام لا؟ من الذى يحق له غلقه أو صيانته أو نقله أو حتى هدمه من أجل صالح عام مشترك؟

تونس لديها حوالى 4000 مسجد .. اتخيل معظمهم بالطبع فى المدن الكبرى ..... اليس من الممكن ان المسألة فعلا لا تعدو محاولة لخلق حالة " نظام " خاصة ان اول كلمات وردت بالخبر تقول " دفعًا للفوضى " .... الا يعنى هذا ان هناك مساجد بعينها هى من يذهب اليها المصلين من أتباع الحى المتواجد به المسجد نفسه علاوة على عدة أحياء أخرى ... مما يستلزم معه الخروج الى نهر الشارع لعدم وجود أى موضع قدم بداخله، فى حين ان باقى المساجد بالأحياء الاخرى تبقى شبه خالية ؟ يعنى أحياء تعانى من الزحام و التكدس و ما قد يتسبب به هذا الوضع من مشاكل كمعاناه رجال الأطفاء أو الإسعاف للوصول و التعامل مع المصلين فى حال تعرضهم لأى أذى من أى نوع قد يحدث بشكل مفاجئ أو طارئ ... و مع المسجد نفسه، ماذا عن قواعد سلامة أى بناء معمارى الا يوجد حد أقصى كطاقة تحمل و حسب التصميم لهذا البناء و صيانته؟ ماذا عن الأخطار الأمنية .... كالأعمال الإرهابية أو التجمهر من قبل جماعات سياسية أو غيرها و إستغلال الأعداد الوفيرة من المصلين كــــ " حائط بشرى " ... اليس وارد حدوث مثل هذه الأمثلة - فكيف السبيل الى مواجهتها؟ أعتقد ان الحكومة تشددت فى الإجراءات بمثل هذا الشكل الصارم ... حتى يعتاد الناس على " نظام " جديد - ليس أكثر، لأنه معلوم لدينا مستوى تعاملنا مع الإرشادات و النصح بالطرق " الإعلانية " - و لكن عندما يصبح الأمر فى صورة قانون أعتقد ان هذا سيساعد الدولة و العامة انفسهم على تحقيق الهدف بصورة أكثر جدية و شمولية و سرعة ..... طبعا هذه مجرد وجهه نظر تحليلية .... بقى أن تشرح الدولة التونسية نفسها بمزيد من التفاصيل تصورها الخاص ....

الحجاب (غطاء الرأس) هناك ممنوع ضمنيا بمعنى انه لا يوجد قانون يمنع الحجاب ولكنه الخوف العام من احتمالية وضعك في القائمة السوداء أو تحت المراقبه

المنشور 108 الصادر في 1981 ينص على حظر الحجاب في المدارس وفي كل المؤسسات العمومية .... كما انك نسيت أيضا ذكر القانون الخاص بالميراث لديهم .....

تحياتى ...

عزيزى "وايت هارت" أختلف معك قليلا فيما قلته فهذا القرار المضحك لن يمنع من حدوث الطوارئ التى ذكرتها

فسيارات المطافئ والاسعاف من المفترض أساسا تخصيص طرق مستقلة لها بحيث لا تخضع لقوانين المرور

المخصصة للافراد والسيارات العادية ومن المفترض من البداية أيضا توسيع مساحة المساجد بحيث تكفى لمتوسط عدد

أفراد الحى التابع له حتى لايضطروا الى شغل مساحة من الشارع وتعطيل الحركة كما ذكرت ومن المفترض أيضا أن

تخضع المساجد كغيرها من الأبنية لاجراءات وقائية مبنية على دراسة حول قدرتها الاستعابية و"قدرتها على التحمل"

ومع ذلك فاطمئن ياعزيزى فركوب الدبابات ليس من طقوس الصلاة فى الاسلام ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ :P وبالتالى رأيى من الأفضل اقتراح

حلول لتفادى المشاكل بدلا من اقتراح حلول لتفادى عواقبها...

ويبدو أن صاحب القرار يفترض من البداية أن المصلى لابد أن يكون بجوار المسجد دائما.. فماذا يفعل المصلى اذا كان

عمله يبعد عن المنطقة أو الحى التابع له المسجد ؟؟ هل يترك عمله ليذهب الى المسجد أبو اشتراك ؟‍‍‍؟ أم ينتظر حتى يعود

ويصلى العصر بدل الضهر و العشاء بدل المغرب؟؟؟؟؟ ولا يجيب من الآخر ويبطل صلاة وينجز :blush: :blush: :blink: ؟

ولكن أتفق معك قليلا حول امكانية القرار من الحد من التجمهر لاغراض غير مشروعة أو التخطيط "لعمليات ارهابية"

ولكن فى نظرى لابد أن يكون القرار استثنائيا وفى حالات الاشتباه فقط لا بهذه العشوائية والتخبط .

تقبل تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

كعبول كتب:

عزيزى "وايت هارت" أختلف معك قليلا فيما قلته فهذا القرار المضحك لن يمنع من حدوث الطوارئ التى ذكرتها فسيارات المطافئ والاسعاف من المفترض أساسا تخصيص طرق مستقلة لها بحيث لا تخضع لقوانين المرور المخصصة للافراد والسيارات العادية

أين رأيت دولة " قديمة " تخصص طرق مستقلة لسيارات المطافئ و الاسعاف؟؟؟!!!

لا يا عزيزى .. معظم دول العالم المتقدم اذا كانت قد خصصت بعض " الحارات " المحدودة فى بعض الشوارع الرئيسية ببعض المدن الكبيرة فهى لوسائل النقل العام و سيارات الأجرة ... أما فيما يتفق عليه العامة قبل الخاصة فهو إحترام سرينة سيارات الإسعاف و الشرطة و المطافى .... و التزام قائد السيارات و فورا بتوسعه الطريق و التوقف حتى تمر تلك المركبات ... و طبعا لا داعى للحديث عن موقفنا نحن حيال هذا الأمر .. من قبل توجيه اللائمة و كالعادة الى حكوماتنا و أجهزتها !!!!!

ثم الحديث عن " الزحام " و التكدس فى داخل مكان العبادة بل و خارجه .. وليس الطرقات التى فى المدينة او الحى نفسه المؤدية الى تلك المئشئات !!!

ومن المفترض من البداية أيضا توسيع مساحة المساجد بحيث تكفى لمتوسط عدد أفراد الحى التابع له حتى لايضطروا الى شغل مساحة من الشارع وتعطيل الحركة كما ذكرت

كم هى نسبة المساجد أو أماكن العبادة المنشأة حديثا مقارنة بتلك المشأة قديما؟؟

ومن المفترض أيضا أن تخضع المساجد كغيرها من الأبنية لاجراءات وقائية مبنية على دراسة حول قدرتها الاستعابية و"قدرتها على التحمل"

و الحديث عن آليه تحكم عدم تخطى الحد الأقصى من أعداد المصلين ... فمثلا لدينا منازل كثيرة بالقاهرة انشأت قديما و وفقا لمعايير تحمل أعداد محددة .... و هى بالفعل معقولة وغير آيلة للسقوط ... و لكن يكفى أن تمارس بعض الأسر لإحدى العادات الخاطئة و إقامة أفراح أو مناسبات بأسطح تلك المنازل و ما يصاحب ذلك بتعدى الحد الأقصى الموضوع أساسا كقدرة تحمل اقصى لهذا المنزل ... حتى ينهار بكل من به من افراد و مفروشات .. و.. و... و ... اظن هذا مثال واقع فعلا .. وحدث و مازال يحدث ... فعلى من تقع اللائمة فى مثل هذه الحالات؟

ومع ذلك فاطمئن ياعزيزى فركوب الدبابات ليس من طقوس الصلاة فى الاسلام ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ وبالتالى رأيى من الأفضل اقتراح حلول لتفادى المشاكل بدلا من تفادى عواقبها...

لو كان التصور الذى طرحته انا صحيحا ..... اذن هى بالفعل آلية تهدف الى الحد من المشكلات التى وضعتها و تخيلتها ....

ولكن أتفق معك قليلا حول امكانية القرار من الحد من التجمهر لاغراض غير مشروعة أو التخطيط "لعمليات ارهابية" ولكن فى نظرى لابد أن يكون القرار استثنائيا وفى حالات الاشتباه فقط لا على كل مصلى هكذا .

كيف ؟

فى إنتظار إجتهادك أنت ايضا ....

تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى لا أصبغ الموضوع بصبغة دينية إطلاقا.

دعنى أبسطها,أنا لا أمرك و إن كنت عضو أو غيرة...أنت أخطأت و انا أنصحك :P, و هذا خطاك...

لا تحاول تحليل أى موقف و أنت لست على دراية بكافة جوانبة. أنت لديك إفتراضاتك و تنبى عليها تحليلاتك و هذا يسمى تبرير و ليس تحليل. كيف تكون لديك زاوية رؤية لحدث تجهل على الأقل نصف تفاصيلة؟ أنت لديك إفتراضات و ليست زاوية رؤية. و لذا لا يمكن أن تخرج بتحليل سليم. لا يمكن أن يخرج أى شخص هنا بتحليل سليم عن تلك الحادثة لعدم كفاية المعطيات. وصلت؟

و عن الإساءة هنا فهى تبريرك لحدث مستفر لمشاعرنا "نحن" المسلمين.

النقطة الأخرى و هو ما يبدو مغلوط لديك و هو أن إستفزاز مشاعر المسلمين لا يعتبر شأن دينى و لكن هو شأن سياسى بحت فأنت تتحدث عن مجتمع له سلوك و رد فعل.

أنا لا و لن أمنعك من الحديث أو التعبير عن رايك لكى تدافع عن حقك بهذة الطريقة الإستعراضية. أنا من أشد المؤمنين بحرية التعبير ل"كل" إنسان.

لو فى أى إستفسار أنا سعيد بالتوضيح لك :blush:.

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

shazly كتب:

دعنى أبسطها,أنا لا أمرك و إن كنت عضو أو غيرة...أنت أخطأت و انا أنصحك :blush: , و هذا خطاك...

معذرة هذه الصيغة:

سأفترض فيك حسن النية و بأنك لا تقصد التبرير لهكذا موقف يمس مشاعر المسلمين مباشرة و لكن لا تقع فى هكذا خطأ مرة أخرى.

هى صيغة أمر .. و ليس نصيحة ... انت حكمت بأنه خطأ و تأمرنى بأن لا أقع فيه ثانية!!!

فلم تقل أنصحك بكذا أو من وجهه نظرى كذا .... أعتقد ان الفرق واضح ,,, و لا يستدعى حتى التوقف و التحاور حوله...

لا تحاول تحليل أى موقف و أنت لست على دراية بكافة جوانبة. أنت لديك إفتراضاتك و تنبى عليها تحليلاتك و هذا يسمى تبرير و ليس تحليل. كيف تكون لديك زاوية رؤية لحدث تجهل على الأقل نصف تفاصيلة؟ أنت لديك إفتراضات و ليست زاوية رؤية. و لذا لا يمكن أن تخرج بتحليل سليم. لا يمكن أن يخرج أى شخص هنا بتحليل سليم عن تلك الحادثة لعدم كفاية المعطيات. وصلت؟

لا ما وصلتش ... و مش هاتوصل :P

لأن بناء على هذا المنطق فأن أكثر من 80% من المواضيع التى نتناولها فى معظم الأبواب ... سوف ينطبق عليها نفس هذا المنطق!!! و بالتالى عدم تناولها و تحليلها لأن هذا من وجهه نظرك خطأ .. ولا يمكن الخروج باأى تحليل سليم لعدم كفاية المعطيات .... !!!

و طبعا علاوة على ذلك فأنت تركت الجميع و قمت بوضع تلك القاعدة فقط هنا و على حالتى انا تحديدا .. وهذا لا علاقة له لا بحيادية و لا بمنطق ....

وصلت؟

و عن الإساءة هنا فهى تبريرك لحدث مستفر لمشاعرنا "نحن" المسلمين.

هذا لأنك و البعض تصرون على تناوله من منظور " المشاعر " ... فى حين ان القضية لها جوانب أخرى .. وهى التى تعنينا تحديدا هنا فى هذا الباب ... تماما كمسالة " الختان " مثلا فى باب آخر و ليكن مواضيع جادة .. اوالأسرة و الطفل ... او استشارات طبية و نفسية ... فهى ايضا مسألة يمكن إعتبار من يتفق على منعها لأسباب كذا .. و كذا ... و كذا ... هى تبرير لحدث مستفز لمشاعر من يؤيد تلك " العادة " .... اذن العبرة فى المكان الذى يتم تناول هذه القضية به ... و الأشخاص الذين يحق لهم إبدأء الرأى حوله .....

لا يوجد إساءة و لا يحزون يا عزيزى ..... انما الإصرار على " خلق " إتهام ... و توجيه بمثل هذا الشكل ... له مسمى آخر لدى ...

النقطة الأخرى و هو ما يبدو مغلوط لديك و هو أن إستفزاز مشاعر المسلمين لا يعتبر شأن دينى و لكن هو شأن سياسى بحت فأنت تتحدث عن مجتمع له سلوك و رد فعل.

هناك الملايين من القضايا التى يمكن رفعها الى مصاف " الإستفزاز للمشاعر " ... وفى هذه الحالة لا يمكن تناولها من أى زاوية !!!!

لا يا عزيزى معذرة .... يجب الفصل جيدا بين الأشياء ..

طالما لم يتم توجيه الإساءة أو السب أو الإهانة ... أو تناول مثلا تفاصيل الصلاه نفسها و البدء فى توجيه النقض او السخرية أو كل ما شابه من امور مرفوضه تماما .. اذن فالجميع مدعو لإبدأ الرأى .... و اكرر طبقا لشورط و قواعد الكتابة.

و نفس المجتمع الذى نحن بصدده ( اى التونسى ) هو من تم إقرار به مختلف القوانين و الإجراءات التى يعتبرها البعض مجرد " إستفزاز " .. وهى ليست كذلك .... ما زلت أصر على الإلتزام بما أكتبه ... وليس بما يتم " محاكاته" أو " تخيله " .....

أنا لا و لن أمنعك من الحديث أو التعبير عن رايك لكى تدافع عن حقك بهذة الطريقة الإستعراضية. أنا من أشد المؤمنين بحرية التعبير ل"كل" إنسان.

لن أبدى رأيي فى اسلوب التعبير عن رأيك بمثل هذا الشكل ....

و لكن يكفينى اننا متفقين على نفس المبدأ .. الا و هو حرية ابدأ الراى و التعبير طالما التزمنا بشروط و قواعد الكتابة ... فرجأ الكف عن مثل هذه المحاولات .. و لنبقى فى صلب الموضوع " الغير دينى " ....

لو فى أى إستفسار أنا سعيد بالتوضيح لك :blush: .

لم يستعصى على أى شئ فهمه فى هذا الموضوع . وثق اذا كان لدى أى إستفسار فسوف أطرحه مباشرة على محاورى... و لن أحاول إستنطاق كلماته أو تلفيقه التهم !

و الأن هل تركت " وايت هارت " و وجهه نظره التى لا تتفق معها ... و تراها ..كذا .. وكذا ... و بانه هو نفسه كذا .. و كذا .. وكذا ...

و قمت بطرح رأيك حول الموضوع ذاته .. أم انك هناك فقط لطعن الرأى الأخر و النيل بأى شكل من صاحبه؟؟!!!

تحياتى.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

كعبول كتب:
عزيزى "وايت هارت" أختلف معك قليلا فيما قلته فهذا القرار المضحك لن يمنع من حدوث الطوارئ التى ذكرتها فسيارات المطافئ والاسعاف من المفترض أساسا تخصيص طرق مستقلة لها بحيث لا تخضع لقوانين المرور المخصصة للافراد والسيارات العادية

أين رأيت دولة " قديمة " تخصص طرق مستقلة لسيارات المطافئ و الاسعاف؟؟؟!!!

لا يا عزيزى .. معظم دول العالم المتقدم اذا كانت قد خصصت بعض " الحارات " المحدودة فى بعض الشوارع الرئيسية ببعض المدن الكبيرة فهى لوسائل النقل العام و سيارات الأجرة ... أما فيما يتفق عليه العامة قبل الخاصة فهو إحترام سرينة سيارات الإسعاف و الشرطة و المطافى .... و التزام قائد السيارات و فورا بتوسعه الطريق و التوقف حتى تمر تلك المركبات ... و طبعا لا داعى للحديث عن موقفنا نحن حيال هذا الأمر .. من قبل توجيه اللائمة و كالعادة الى حكوماتنا و أجهزتها !!!!!

ثم الحديث عن " الزحام " و التكدس فى داخل مكان العبادة بل و خارجه .. وليس الطرقات التى فى المدينة او الحى نفسه المؤدية الى تلك المئشئات !!!

ومن المفترض من البداية أيضا توسيع مساحة المساجد بحيث تكفى لمتوسط عدد أفراد الحى التابع له حتى لايضطروا الى شغل مساحة من الشارع وتعطيل الحركة كما ذكرت

كم هى نسبة المساجد أو أماكن العبادة المنشأة حديثا مقارنة بتلك المشأة قديما؟؟

ومن المفترض أيضا أن تخضع المساجد كغيرها من الأبنية لاجراءات وقائية مبنية على دراسة حول قدرتها الاستعابية و"قدرتها على التحمل"

و الحديث عن آليه تحكم عدم تخطى الحد الأقصى من أعداد المصلين ... فمثلا لدينا منازل كثيرة بالقاهرة انشأت قديما و وفقا لمعايير تحمل أعداد محددة .... و هى بالفعل معقولة وغير آيلة للسقوط ... و لكن يكفى أن تمارس بعض الأسر لإحدى العادات الخاطئة و إقامة أفراح أو مناسبات بأسطح تلك المنازل و ما يصاحب ذلك بتعدى الحد الأقصى الموضوع أساسا كقدرة تحمل اقصى لهذا المنزل ... حتى ينهار بكل من به من افراد و مفروشات .. و.. و... و ... اظن هذا مثال واقع فعلا .. وحدث و مازال يحدث ... فعلى من تقع اللائمة فى مثل هذه الحالات؟

ومع ذلك فاطمئن ياعزيزى فركوب الدبابات ليس من طقوس الصلاة فى الاسلام ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ وبالتالى رأيى من الأفضل اقتراح حلول لتفادى المشاكل بدلا من تفادى عواقبها...

لو كان التصور الذى طرحته انا صحيحا ..... اذن هى بالفعل آلية تهدف الى الحد من المشكلات التى وضعتها و تخيلتها ....

ولكن أتفق معك قليلا حول امكانية القرار من الحد من التجمهر لاغراض غير مشروعة أو التخطيط "لعمليات ارهابية" ولكن فى نظرى لابد أن يكون القرار استثنائيا وفى حالات الاشتباه فقط لا على كل مصلى هكذا .

كيف ؟

فى إنتظار إجتهادك أنت ايضا ....

تحياتى.

اولا بالنسبة لحالات الطوارئ من مطافى او اسعاف أو غيره ....هل لديك دراية بديموجرافية الاماكن المحيطة بالمساجد

للتأكد من أن الطريق الوحيد المتاح للاسعاف أو المطافى هى الطرقات التى يشغلها المصلون وبالتالى التأكد من مدى

اعاقة المصلين لسيارات الاسعاف أو المطافئ ؟؟ هل لديك دراية بأن تكدس وتزاحم المساجد نادرا ما يحدث ولو حدث

فلن يأخذ أكثر من ساعة فى الاسبوع أى أن فرصة حدوث أى حادثة -لاقدر الله- تكاد تكون شبه منعدمة ؟؟ هل لديك وسائل

احصائية ومعلومات كافية تثبت مدى "تورط المصلين" فى اعاقة نقل المصابين أو اطفاء الحرائق ؟؟ ايهما أكثر اعاقة

للاسعاف والمطافئ : المصلين المتجمعين فى الطرقات الضيقة فى احد الشوارع الجانبية أم موكب زين العابدين بن على

أو أحد وزرائه فى احد الطرق العامة ؟؟؟

ثانيا : أنا أرى أن هذا القانون لن يساهم بشكل مباشر فى الحد من الارهاب ،وفى نظرى أن الفائدة اليتيمة للقانون فى هذا

الصدد أنه سوف يخلق هاجس لدى كل "جماعة ارهابية" بأن احدا يستطيع أن يتتبع مسيرتهم ومن ثم كشف هويتهم ،

ولكن ما يصلح تطبيقه على "الجماعات المتطرفة" لا يصلح تعميمه بالضرورة على جموع المصلين المسالمين .

وأرى أيضا أن النظام التونسى لو كان لديه رغبة حقيقية وجادة فى مكافحة الارهاب لوضع خطة أكثر عمقا وحلول

جذرية للمشكلة كأصلاح التعليم الدينى مثلا أو ولكن هذا القانون لم يوضع ضمن هذا الاطار .. وفى الجانب الآخر فأنا

لست على دراية كافية بتفاصيل المشهد السياسى فى تونس لأجزم لك بأن هذا القانون الغرض منه التضييق على جماعات

"الاسلام السياسى" باعتبارها تشكل كتلة معارضة قوية لاى نظام عربى وفى كل الاحوال أنا معترض تماما على هذا

القانون باعتباره "اجراء قمعى" للمواطن العادى المسالم.

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...