اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عبير العسكري تروي تفاصيل هتك عرضها بقسم السيدة زينب


عادل أبوزيد

Recommended Posts

الموضوع لا يحتاج لمقدمات و لكن فقط عبارة أكتب يا تاريخ

عبير العسكري تروي تفاصيل هتك عرضها بقسم السيدة زينب

كتب مجدي سمعان

«عبير العسكري» الصحفية بجريدة «الدستور»، ضحية، لثاني مرة، لانتهاكات عدد من رجال الأمن، هذه الانتهاكات التي بدأت منذ يوم الأربعاء الأسود ٢٥ مايو ٢٠٠٥، الماضي، المواكب لذكري الاستفتاء علي تعديل الدستور، التي تعرضت فيها عبير لانتهاكات أيضاً. عبير خرجت صباح يوم ١٠ مايو الحالي مبكراً من منزلها بالمعادي، متجهة إلي نادي القضاة بوسط العاصمة لتغطية محاكمة المستشارين مكي والبسطويسي،

ومظاهرات التضامن معهما، وبمجرد أن نزلت من التاكسي بشارع عبدالخالق ثروت.. فوجئت بعدد من الأشخاص يحيطون بها ويكممون فمها، ويجرونها إلي «ميكروباص» بالشارع. وداخل «الميكروباص» بدأت حملة تأديب، بالضرب والسب بأحط الألفاظ، ثم تحرك الميكروباص في اتجاه مكان خاص بالشرطة في شارع رمسيس، وهناك واصلوا حملة التأديب، دون أن يلتفتوا إلي توسلاتها لهم بأنها صحفية،

بل كان الرد استمرار السب والإهانات. وقالت عبير لـ«المصري اليوم»: «بعد فاصل من الضرب والإهانة، تم نقلي إلي قسم السيدة زينب، وهناك وضعوني في إحدي الغرف، وقال لي أحد الضباط إنهم سيفعلون بي نفس الشيء الذي فعلوه مع أسماء ورشا وندي، في ذات الغرفة،

وأنني لن أري النور، لأن أحداً لم يرني أثناء القبض علي، و«ماليش دية»، ثم قال للمخبرين: «انتوا مش شايفين شغلكوا ليه.. بعدها بدأوا في ضربي وتمزيق ملابسي وتعرية جسدي». واستمرت حفلة هتك عرض عبير حتي رن تليفونها المحمول فأسرع رجال الشرطة بانتزاعه من حقيبتها، وأغلقوه، وبعد يوم طويل، وبعد انتهاء حصار القاهرة، قرر الضباط إلقاءها في الشارع،

بعد تهديدها بألا تظهر في وسط البلد مرة أخري. قالت لهم: أُريد أن أركب المترو، فطلب أحد الضباط من رجاله اصطحابها حتي الكورنيش لتذهب إلي منزلها، وخرجت معهم وهي عارية، وفي الطريق أوسعوها ضرباً وشتماً وبصقاً، وعندما يحاول أحد المارة أن يتدخل، تكون الإجابة دي بنت مسجلة آداب. وتختتم عبير أقوالها بأنها حتي عندما حاولت الاحتماء بأحد المحال التجارية، وقام صاحبه بإعطائها شيئا تستر به نفسها، قام رجال الشرطة بتهديده ليطردها، وخرجت من المحل لتجلس خلف كشك كهرباء حتي حضر زملاؤها ونقلوها في تاكسي لمقر الجريدة.

رابطة موضوع : عبير العسكري تروي تفاصيل هتك عرضها بقسم السيدة زينب

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لا تعليق

حسبي الله و نعم الوكيل

البحر موعدنا ...........وشاطئنا العواصف جازف فقد بعد القريب ومات من ترجوه واشتد المخالف لن يرحم الموج الجبان ولن ينال الأمن خائف القلب تسكنه المواويل الحزينة ......... والمدائن للصيارف خلت الاماكن للقطيعة من تعادي أو تخالف جازف ولا تأمن لهذا الليل أن يمضي ولا أن يصلح الاشياء تالف هذا طريق البحر ................لا يفضي لغير البحر والمجهول قد يخفى لعارف جازف فان سدت جميع طرائق الدنيا امامك فاقتحمها ولا تقف كي لا تموت وانت واقف

محمد ابراهيم ابو سنة

رابط هذا التعليق
شارك

عارف يا استاذ عادل انا من اللى باسمعه دة جالى ذهول...مش عارفة اصدق ولا اكدب

يعنى اللى هتك عرض بنت بتؤدى وظيفتها زى دى هو اللى المفروض يحميها...

يعنى لو شباب هاجموا بنت فى الشارع مثلا و اتحامت فى رجال الشرطة( مع الاعتذار لكلمة رجال).. ساعتها راح يعملوها share بينهم ؟؟؟... معقولة حد يصدق كدة.. اللى المفروض يحمي الناس همة اللى بيعذبوهم و يغتالوا ادميتهم و حياتهم....

الى كل كبير.. الله اكبر وللظلم نهايه وان شاء الله سوف ينتصر الحق على الباطل والجهل وصوت الشيطان...

حبيبتي ان يسالوك عني يوما

فلا تفكري كثيرا

قولي لهم بكل كبرياء

يحبني..يحبني كثيرا

حبيبتي

ان عاتبوك يوما

كيف قصصتي شعرك الحرير

وكيف حطمت إناء طيب

من بعد ماربيته شهورا

وكان مثل الصيف في بلادي

يوزع الظلال والعبير

قولي لهم

انا قصصت شعري

لان من احبه ..يحبه قصيرا

حبيبتي ان اخبروك اني لا املك المال والقصور

وليس عندي في يدي بضع جنيهات تكف عنك تقلب الدهور

قولي لهم بكل كبرياء بانك حبي الاول والاخير

كفاني بانه يحبني كثيرا

وسامحيني لانني احبك كثيرا

رابط هذا التعليق
شارك

لم أشعر بالإستغراب وأنا أقرأ تلك الكلمات التي أبصم على صحتها 100 % ..

لسبب بسيط جداً وهو إن ده شيء معروف عن جهاز أمن الدولة المصري الذي يُعتبر من أقذر الأجهزة الأمنية في العالم أجمع .. وله تاريخ أسود في إنتهاك حقوق الإنسان ..

ولقد شاهدناهم جميعاً في الأيام الماضية كيف يتعاملون مع أزمة القضاة .. ومن قبلها شاهدنا دورهم في الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية ... فهم أشخاص معدومي الضمير لا دين لهم ولا ملة ..

لإن مُستحيل شخص مُسلم يعمل كده

ومستحيل شخص مصري وإن كان بوذي أو هندوسي حتى يعمل كده في أبناء بلده ..

ده حتى المجرم عتيد الإجرام بيبقى له حقوق ويجب أن يُعامل كإنسان كما خلقه الله .. مهما ضل أو زل ...

هما فاكرين إنهم كده بيحموا البلد وبيحافظوا على أمنها

وتناسوا إن ده بيضاف إلى رصيد الكُره والغضب لدى الشارع المصري الذي بإذن الله سيحول مصيرهم إلى مصير زبانية العراق القابع معظمهم خلف القضبان ويتجرعون كأس الذُل والإهانة بعد أنا كانوا وصلوا وتوهموا أنهم وصلوا إلى مرحلة الألوهية ...

أقسم بالله يا جماعة إن في أقسام الشرطة والدوائر الأمنية وحتى لجان المرور على الطريق تسمع كلمات الكفر واضحة وعلنية من هؤلاء الشرذمة الأشرار الذين يظنون بإنهم ملكوا الجاه والسُلطان .. والحقيقة بإن الشخص منهم هو بشر من لحم ودم وأضعف من الباعوضة وشوية صداع مكن يرقدوه زي الخرقة البالية .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 سنة...

أعتقد ان جزء من الثورة المضادة و محاولة خلخلة الثقة فى الجيش المصرى هو ما ينشر الآن من أخبار عن قيام الشرطة العسكرية بهتك عرض سيدات فى ميدان التحرير

أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء

شوف ربنا .. قادر على كل شىء

هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال :

لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء

عجبى !!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...