اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

علماء الأزهر يباركون زواج «المسيار» و«الفريند»


عادل أبوزيد

Recommended Posts

لا أريد أن يتحول هذا الموضوع إلى نقاش دينى دعونا نناقشه من منطلق أى دين أو أى ملة ببساطة شديدة ألا يوجد فرق بين المعاشرة البيولوجية بين رجل و إمرأة و بين الزواج .... ماذا تعنى كلمة زواج .... فى أى شرع أو ملة ؟

دعونا لا نستدرج إلى نقاش دينى فى باب الأسرة و الطفل.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

فى الصفحة الأخيرة من جريدة المصرى اليوم هذا العنوان - عنوان هذا الموضوع و هذه هى رابطته :

علماء الأزهر يباركون زواج «المسيار» و«الفريند»

و هذا هو نص المقال

علماء الأزهر يباركون زواج «المسيار» و«الفريند» ويجيزون للمرأة حق التنازل عن نفقتها اليومية ومبيت الزوج معها

كتب أحمد البحيري

علماء وشيوخ الأزهر، أقر عدد منهم فتوي المجمع الفقهي بجدة بإباحة زواج «المسيار» و«الفريند»، مؤكدين اشتمالهما علي جميع أركان وشروط الزواج الشرعي.

قال الدكتور محمد رأفت عثمان، أستاذ الشريعة، عضو مجمع البحوث الإسلامية: إن عقد الزواج كسائر العقود التي تجري بين الناس، ولابد أن تتوافر فيها عدة أركان وشروط، حتي تكون صحيحة من الناحية الشرعية، وهي حضور ولي الأمر بنفسه لقول الرسول صلي الله عليه وسلم: «لا نكاح إلا بولي»، وشاهدا عدل، والصيغة التي يكون عليها بحيث يتطابق الإيجاب من طرف مع القبول من طرف آخر، وعدم وجود ما يمنع شرعا زواج المرأة من الرجل، كأن تكون أخته من الرضاعة، أو في عدة من طلاق أو فسخ.

وأضاف: إنه تترتب علي هذا الزواج حقوق للزوج وأخري للزوجة، منها النفقة من مأكل ومشرب ومسكن وملبس ومبيت الزوج معها، مشيرا إلي أن زواج المسيار لا يختلف عن هذا الزواج الشرعي، إلا لكون المرأة قد تنازلت عن حقها في المبيت يوميا مع زوجها، وفي النفقة اليومية أيضا، وهذا الزواج متي اكتملت به جميع الأركان والشروط، إلا من تنازل الزوجة عن بعض حقوقها، ففي هذه الحالة لم يحدث أي إخلال بالعقد، وهذا حلال وجائز شرعا.

ولفت عثمان إلي أنه ليس من أركان أو شروط عقد الزواج مبيت الزوج مع زوجته، أو الإنفاق عليها، وإنما كل ذلك من حقوقها التي يمكن أن تتنازل عنها، وقد روت كتب السنة المطهرة أن السيدة أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قد تنازلت في بعض الليالي عن حقها في المبيت مع زوجها رسول الله صلي الله عليه وسلم للسيدة عائشة رضي الله عنها.

كما أباح عثمان زواج «الفريند» «الصديق» وقال: هناك نوع من الزواج الذي شاع عنه الكلام مؤخرا، وهو زواج «الفريند» أو الصديق، ويقوم علي اتفاق الشاب والفتاة علي الزواج العادي، الذي تتوافر فيه كل الأركان والشروط، إلا أنه يختلف عن الزواج العادي في أن كلا منهما يرضي بأن يظل الآخر في مسكنه، ويلتقيا بين فترة وأخري، وهذا لا يختلف عن الزواج العادي إلا في إسقاط حق المرأة في السكن وهذا جائز شرعا.

وأكد أنه يترتب علي زواج «الفريند» كل الآثار التي تترتب علي الزواج العادي من نسب الأولاد والتوارث، إذا مات أحد الزوجين، وثبوت القرابات للأولاد لكن من الأبوين، مشيرا إلي أن هذا قد يساعد علي حل مشكلة العنوسة التي ازدادت بصورة ملحوظة، وعدم إقبال الشباب علي الزواج لعدم وجود مسكن.

وقال الشيخ علي أبوالحسن، مستشار شيخ الأزهر لشؤون الإفتاء: إن زواج «المسيار» و«الفريند» حلال شرعا، والنوع الثاني عبارة عن زواج شرعي مكتمل الأركان والشروط، واقتضت ذلك ظروف الأقليات المسلمة في الدول الأجنبية، وكل ما هنالك أن الزوجة تنازلت عن حقها في السكن، وسكنت في بيت أهلها، وهذا مباح شرعا ولا شئ فيه.

كما أيدت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر زواج «المسيار» و«الفريند»، وأكدت أنهما يشتملان علي جميع أركان وشروط الزواج الشرعي، لكن الزوجة تنازلت عن حقها في السكن والمبيت يوميا مع زوجها، وهذا جائز شرعا.

سادتى الأفاضل فى رأيى أن هذا نوع من التحايل الفقهى - مع الإحتفاظ بكل الإحترام لأشخاص رجالات الأزهر - فقط فكروا معى فى توابع مثل هذا التخريج على مجتمعنا ما الذى تبقى من الزواج

آية الزواج التى تحوى عبارة "لتسكنوا إليها" " و جعل بينكم مودة و رحمة" هذا من منطلق إنسانى بحت

أين دور الأب فى الأسرة بل اين الأسرة نفسها

حماتى قالت عند قرائتها للخبر " يادى المصيبة دى القيامة حتقوم"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لا أريد أن يتحول هذا الموضوع إلى نقاش دينى دعونا نناقشه من منطلق أى دين أو أى ملة

*

*

*

سادتى الأفاضل فى رأيى أن هذا نوع من التحايل الفقهى - مع الإحتفاظ بكل الإحترام لأشخاص رجالات الأزهر - فقط فكروا معى فى توابع مثل هذا التخريج على مجتمعنا ما الذى تبقى من الزواج

آية الزواج التى تحوى عبارة "لتسكنوا إليها" " و جعل بينكم مودة و رحمة" هذا من منطلق إنسانى بحت

أين دور الأب فى الأسرة بل اين الأسرة نفسها

حماتى قالت عند قرائتها للخبر " يادى المصيبة دى القيامة حتقوم"

يا عزيزي ما طرحت يعتبر نقاش دينى من وجهة نظرى و بالتالى انا الان مشوش : نتكلم في اطار دينى ام لا نتكلم في اطار دينى ؟؟

ما سبق ايضاً كان استهلالاً لابد منه ...

زواج المسيار معترف به من قبل الشيعة منذ امد بعيد ... و قد سمعت رأي الشيخ طنطاوى في "عم يتسائلون" و قال انه لا غبار عليه على اساس ان الزوجة تتنازل عن السكن و المبيت و هذا جائز شرعاً ... و لكن السؤال الان : هل يطبق هذا الزواج بهذه الكيفية ؟؟

زواج المسيار كما هو متعارف عليه هو : بالنسبه لحالات معينه مثل السفر مثلاً يقوم المسافر بالزواج من امرأة لمدة فترة السفرو ان كانت بضع شهور و يطلقها بعد ذلك ..و بالتالى فأنا اعتبره زنى مقنّع ... هل الفرق هو فقط لفظ "زوجتك نفسي ؟؟

لا ادري الى متى سيستمر هؤلاء العلماء في تسطيح ديننا ...

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

مع رفضي شخصيا لهذه الانواع من الزواج تحت اي مسمى الا انني احب ان اوضح ان فكرة زواج المسيار ليست فقط تصلح لمن على سفر لمدة شهور كما قال العزيز طفشان ولكن زواج المسيار يمكن ان يطبق ايضا على تلك الارمله التي لديها اطفال وبيت واموال من زوجها المتوفي ولكنها تخاف على نفسها من الفتنه وايضا تخاف على اولادها من زوج ام يقسوا عليهم في التعامل او يسرق اموالهم - هذا ما ذكرة البعض كمبرر لمثل هذا الزواج الا اني اتفق مع ما ذكرة الاستاذ عادل من ان الزواج كمعنى وكمفهوم ليس هو فقط في اشباع غريزة جنسية انسانية تحت اطار شرعي فقط ولكن الزواج هو تزاوج اي ان يصبح الرجل والمرأة زوج وكلمة زوج تطلق على كل شيئين مرتبطين معاً والزواج هو اسرة وبيت وسكن هو مودة ورجمه هو اولاد وعائلة

ما لفت نظري هو العنوان الذي وضعه الاستاذ عادل والذي هو ايضا عنوان المقال في المصري اليوم فمعنى العنوان ان الازهر يقر ذلك؛؛؛ وهناك فارق كبير بين ان يقر "بعض" العلماء من الازهر بذلك وان يصدر بيان من الازهر بهذا

كذلك ان يذكر في العنوان ان علماء الازهر "يقروا" بينما ان من اقر ذلك هم المجمع الفقهي بجده وليس الازهر الشريف وفي سياق الموضوع ذكر كاتبه ان (بعض علماء الازهر) وهذا هو الحقيقة وهذا ما يجب ان يقال

لذلك اطلب من المشرفين ان نتحرى الدقه وان يتم تعديل العنوان الى الحقيقة وهي ان بعض علماء الازهر يقروا فتوى المجمع الفقهي بجده

ولا الموضوع للادفيزر ومش من حقنا نعترض

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ما لفت نظري هو العنوان الذي وضعه الاستاذ عادل والذي هو ايضا عنوان المقال في المصري اليوم فمعنى العنوان ان الازهر يقر ذلك؛؛؛ وهناك فارق كبير بين ان يقر "بعض" العلماء من الازهر بذلك وان يصدر بيان من الازهر بهذا

كذلك ان يذكر في العنوان ان علماء الازهر "يقروا" بينما ان من اقر ذلك هم المجمع الفقهي بجده وليس الازهر الشريف وفي سياق الموضوع ذكر كاتبه ان (بعض علماء الازهر) وهذا هو الحقيقة وهذا ما يجب ان يقال

لذلك اطلب من المشرفين ان نتحرى الدقه وان يتم تعديل العنوان الى الحقيقة وهي ان بعض علماء الازهر يقروا فتوى المجمع الفقهي بجده

ولا الموضوع للادفيزر ومش من حقنا نعترض

صدمنى العنوان فى جريدة "المصرى اليوم" و جال فى خاطرى نفس وجهة نظرك أن هذا ليس كلام الأزهر و لكن كلام المجمع الفقهى فى جدة و أن فقط بعض علماء الأزهر الذين وافوا عليه ... و عندما تقرأ الخبر أكثر تجد أنهم حتى لم يقروه و لكنهم كرروا ربما السند الذى إعتمد عليه المجمع الفقهى بجدة .... و لكننا فى محاورات المصريين نتكلم عن شئون مصر و المصريين و لذا أوردت الخبر كما نشر بنفس عنوانه و تركته هكذا صادما للجميع بل إننى طلبت الحوار حول هذا الموضوع من منطلق إنسانى بحت فى أى دين و ملة و أزعم أن أى دين و ملة لن تقر العلاقة البيولوجية فقط كزواج بل أن بعض الحيوانات ترتقى فى علاقاتها البيولوجية إلى مستوى تكوين أسرة و يكون هناك أب بمسئوليات و أم بمسئوليات و أبناء بحقوق وواجبات.

و قناعتى مازالت أن هذا ليس إلا نوعا من الإحتيال و فى المثال الذى تفضلت و أوردته عن الأرملة ... فالحل هو السلوك العادى القويم أن تبحث عن زوج تطمأن إليه و تكون معه أسرة و هذا ما تفعله أى فتاة أو إمرأة أو حتى رجل و أيضا فى أى دين و أى ملة البحث و التحرى و الإختيار قبل الدخول فى علاقة قوية مثل علاقة إنشاء أسرة

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

دى فتوه من جدة مش من الازهر

ان البعض وافق عليها فى مصر يبقوا يشلوا ذنب الى حيسمع كلامهم

هو جواز المسيار اعرف انة منتشر فى السعودية لان للاسف فية ستات بترفض تتغرب مع جوزها او ظروف عملة متسمحش باستقدام الزوجة

فتلاقى مثلا الدكتور يتجوز ممرضة او مدرسة بطريقة المسيار

او واحد مراتة رافضة يتجوز عليها فيتجوز بنت فقيرة بالطريقة دى فى بيت اهلها

يعنى برضة لظروف خاصة وحالات خاصة ومجرد اشباع جنسى وبس

وفى الاخر بقولوا علية انة صح لان الزوجة بكامل ارادتها اتنزلت عن حقوقها

اانما جواز الفرندز دة اول مرة اسمع عنة

بس فى الاخر الجواز لة اطار واحد محدد لن يتغير

الجواز الصحيح حدودة الاشهار والاعلان والموافقة والسكن واعالة الزوج للزوجة وان الغرض الاساسى للجواز تكوين اسرة

اى حاجة خارج الاطار دة غلط مهما جملناها

وربنا يستر على الى يكون بينفز الفتوة لمجرد هوى فى نفسة

رابط هذا التعليق
شارك

طالما أن هناك رأي ديني بتحليله ... فنحن من المفترض أن نناقش فقط البعد الإجتماعي للموضوع و من هنا أعتقد إنه لا بد من النظر إلي أضرار و عواقب صعوبة الزواج هذه الأيام , موقف الشباب العامل في دول أوروبية و ليس له إمكانيات للزواج من إنسانة من وطنه , و حالات أخري كثيرة .

ما أعنيه إن هناك دائماّ ( قضي أخف من قضي )

You can.... If you think you can

رابط هذا التعليق
شارك

ليس دفاعاً عن زواج المسيار ولا دفاعاً عمن أحلوه

ولكن التعريف مهم حتى لا نقع في الخلط

الزواج بهذه الطريقة هو مجرد تنازل الزوجة عن بعض حقوقها المادية

و ذلك له أصل في الشرع

وهو ليس مجرد زواج بيولوجي ولكنه مكتمل الأركان

صحيح هو ليس الطريقة المثلى للزواج

وهناك فرق بين أنه مباح وبين أنه مستحب أو يبارك أو يشجع

بالتأكيد هو أفضل من العلاقة الحرة

وهناك مثال للمباح المبغض وهو الطلاق فهو مباح وهو أبغض الحلال عند الله

لكنه الحل الوحيد لمشاكل مجتمعية يجب أن لا نهرب من مواجهتها

لماذا لا نحترم أوضاع بعض الناس التي يتناسب معها ذلك

ومرة ثانية هو خلاف الأولى

زواج المسيار غير محدد المدة ذلك اسمه زواج المتعة وهو المباح عند الشيعة

ومحرم عند السنة

السكن والمودة والرحمة يمكن أن يوجد في الزواج بهذه الطريقة

كذلك العكس الزواج المتعارف عليه بين الناس أحياناً ما يختفي فيه السكن والمودة والرحمة

إن كنا غير مضطرين لهذا الزواج فلنحمد الله

ولكن يجب أن لا نضيق على غيرنا ممن ليسوا في مثل ظروفنا

تم تعديل بواسطة فولان بن علان

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

صدقنى بدون مبلاغة ... هذه خطط أمريكا لأشاعة الفساد .. السؤال كم دفعت لهؤلاء حتى يزينوا الزنا بفتوى .....

قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ

وهذه فتوى غير مسبوقة ...

وقال تعالى :

وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ

هل تدرى ان بذلك الطريق سيزداد عدد المطلقات وعدد الزوانى وطبعا تشيع الفاحشة ...

السؤال المهم للسادة الافاضل اعضاء مجمع جدة والازهر ... هل توافقون وترضون هذا لبناتكم ....؟

ما الفرق بين هذا ومن يتخذ عشيقة ؟

الله سبحانه وتعالى لا يرضى لمؤمن بأن يتخذ عشيقة ( مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ )

اما القول بأن الحالة الاقتصادية تفرض ذلك فأقول له

قال تعالى ( وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا )

وقال تعالى ( وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )

عتابى معك استاذى الفاضل ..... أن اى سلوك لابد ان يلتزم بالدين ( لا خيار لمؤمن ولا مؤمنة بما قضى الله )

والدين عند الله الاسلام ..... بالرغم عن انفهم حتى وأن دفعوا اموال الدنيا لحذف هذه الاية او تحريفها او تأويلها

أن الازهر الآن مخصص .. اشترته امريكا ...لا يتبع منه اى فتوى ... انهم لا يخشون الله ... انهم يبحثون الان فى فتوى اباحة عروض الاستربتيز .. وغدا سيقولون فتوى لفتح اوكار الزنا ويقولون حلال لمن يدفع حرام لمن لا يدفع اجر المتعة ... يزينوا الفاحشة .... لن يتركهم الله ابدا .. ويمكرون ويمكر الله ... غدا قريب ... انتظر نصر الله عليهم ولا تيأس من رحمة ربك ...فقط تمسك بدينك كما عرفته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن الاوائل

رابط هذا التعليق
شارك

صدقنى بدون مبلاغة ... هذه خطط أمريكا لأشاعة الفساد .. السؤال كم دفعت لهؤلاء حتى يزينوا الزنا بفتوى .....

*

*

*

*

أن الازهر الآن مخصص .. اشترته امريكا ...لا يتبع منه اى فتوى ... انهم لا يخشون الله ... انهم يبحثون الان فى فتوى اباحة عروض الاستربتيز .. وغدا سيقولون فتوى لفتح اوكار الزنا ويقولون حلال لمن يدفع حرام لمن لا يدفع اجر المتعة ... يزينوا الفاحشة .... لن يتركهم الله ابدا .. ويمكرون ويمكر الله ... غدا قريب ... انتظر نصر الله عليهم ولا تيأس من رحمة ربك ...فقط تمسك بدينك كما عرفته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن الاوائل

كلام قاسي ...لا دليل علي صحته... و بالتأكيد لا يرضي ربنا و يتنافي تماماّ مع الصبغة الدينية التي حواها ردك .

You can.... If you think you can

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ عمر عباس لقد ذهبت بعيداً جداً

الشيخ القرضاوي المعروف بمواقفه من أمريكا أقر بشرعية هذا الزواج

الأمر ليس له علاقة بالسياسة

خذ عندك من الشرع السيدة سودة بنت زمعة تنازلت عن ليلتها مع النبي صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة

قال تعالى ( ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة )

وهذا هو عين زواج المسيار

أما عن الكلام عن الأزهر لقد عممت يا أخي فيما لا يمكن تعميمه

الشيخ الغزالي والشيخ القرضاوي والشيخ كشك وغيرهم كثير من الأزهريين

وجبهة علماء الأزهر الذين لهم مواقف معلنة في كثير من القضايا ولا يسيرون في الركاب

هون عليك ياأخي وتبين الأمر قبل أن تطلق السهام

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

من المسلم به ان ناخذ فتوانا فى امورنا المحيره

من اهل الازهر الشريف

بما يحمله اهل الازهر من علوم شرعيه

ولكن

وكم كنت اتمنى الايوجد كلمه ولكن تلك

كثره الفتاوى واختلافها الغريب فى نفس الامر

والملفت للنظر انه ليس ما يسمى بالاختلاف رحمه

كما كان الفقاء والائمه الاربعه

ولكنه شىء اخر لااعرف او لا اريد ما اقول ما هو

لانه لازال بداخلى الكثير من الاحترام لعلمائنا

ولدى بعض الاستفهامات لعلمائنا الاجلاء الذين اقروا بفتوى المجمع الفقهى بجده

وخصوصا ان العمل بتلك الفتوى فى السعوديه او فى الخليج

سواء بين السنه او الشيعه ليس بجديد

ايها العلماء

لو افترضنا جدلا ان زواج المسيار لايتحمل الزوج فيه عبء تكاليف الزواج والمعيشه

وحدث انجاب ووجود اطفال وسنفترض جدلا ايضا ان الام هى التى ستتحمل

مصاريفهم ايضا

ولكن من سيربى هؤلاء الاطفال

تأثير عدم وجود الاب على الاطفال نفسيا

احساس الاطفال بان والدهم لاياتى الا لنكاح امهم وفقط

قد يكون هناك اجابه بان اطفال الارمله او المطلقه وحتى من هجرهم

يعيشون بشكل طبيعى لحد كبير

ولكن اظن ان فى تلك الحالات ان الله عز وجل هو من قدر لهم ذلك

فى حاله عدم عوده الزوج للبلد التى تزوج فيها زواج المسيار

سواء بارادته او رغما عنه

فى حاله عدم ابلاغ الزوجه الاولى بهذا الزواج

وقد توفى الزوج ولم تعلم المتزوجه مسيارا ولنفترض انها علمت

من سيعطيهم حقهم الشرعى من الميراث

ولنفترض ان الزوجه مسيارا كان مرتضيه عدم اخذ حقها من الميراث

ولكن ابناء ذلك الزوج من يضمن انهم سيرتضوا التنازل عن حقهم فى ميراث ابيهم

استفهامات كثيره يحملها هذا الزواج (المسيار)

شكل الاسره الطبيعى شرعا ومنطقيا

لااظن ان هذا الزواج يوفره

ولا اتمنى ان يتضح لنا كما يقول البعض

انه

شكل من اشكال تقنين الزنى

دون ان يعلم علمائنا

لانى على يقين تام

مهما تفاوتت درجاتهم العلميه فى التشريع والفقه الاسلامى

ومهما قل ايمانهم او ازداد او بهرهم الاعلام تلك الفتره

انهم لايقصدون ذلك

البحر مش قدى

فـ الإنتظار والبوح

ولا ذروة الفوران

واقف على شطه الحزين

صدعت كل الودع

بوشوشات الأمانى

ضج الودع منى

هجر الشطوط

وفتنى غرقان فـ انتظارى

رابط هذا التعليق
شارك

من المدهش أن صورة زواج المسيار كانت موجودة من قبل وليست مستحدثة

الجديد في الأمر هو التسمية فقط

مثلا عندما كان يتزوج شخص ما ويقيم في بيت عائلة زوجته ويقوم حماه بالانفاق على كل من في البيت

هذه الصورة ألم تكن موجودة بالفعل

زواج المسيار لا يقتصر على صورة الشخص المسافر دائما وغير معلوم موطنه

وليس هناك إعفاء من مسئولية التربية للأولاد

أمور التوثييق وحقوق الأولاد والميراث ليس فيها تنازل

ويجب أن تنظمها الحكومات لتحافظ على حقوق رعاياها ولا تتركهم حتى تحدث المشاكل

ثم تكون الحيرة في ايجاد الحلول

لماذا لا نعتبر السماح بهذا الزواج وسيلة من وسائل تسهيل الحلال وسط طوفان الحرام

لماذ لانعتبره حل لكثير من الشباب الذي يريد أن يحصن نفسه وليس عنده القدرة المادية لذلك

وربما تتحسن أحواله بعدذلك وتتغير صورة الزواج إلى الصورة المثلى

لماذا نحرم امرأة مطلقة أو أرملة ولديها أولاد ولا تريد ترك بيتها ولديها القدرة على الانفاق

لماذا نحرمها من الزواج بالطريقة المناسبة لوضعها

أعتقد أن العكس هو الصحيح أن تصعيب أمور الزواج هو من قبيل فتح باب الزنى على مصراعيه

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة الحقيقية هى محاولة رجال الدين دائماً "تأييف" الدين ليتماشى مع متطلبات العصر دون بحث اسباب المشاكل الحقيقية او محاولة اعطاء حلول حقيقية ... مثل البنوك الاسلامية مثلاً ... هى محاولة للألتفاف حول شبهة الربا في البنوك و اضفاء الشرعية لها دون اعطاء حلول اقتصادية حقيقية بديلاً عن مفهوم البنوك و لذلك اصبح اضافة كلمة "اسلامى " هى الحل "الاسهل " و ليس الامثل لحل المشكلات و ذلك بالبحث و التنقيب داخل الصندوق القديم و الخروج بفتوى من هنا و اخرى من هناك و ينتهى الموضوع ..

السؤال هو : لماذا يلجأ المسلم لمثل هذا الزواج و لا يتزوج زواج طبيعى و قد احل الله له الزواج مثنى و ثلاث و رباع ؟؟

هل لغلو المهور ؟؟

هل لعدم رغبة هذا الرجل في تحمل المسئولية ؟؟ اليست من ضمن ما وصف الرسول الكريم (ص) ب "البائة " و هى شرط الزواج ؟؟

هل لتعنت اولياء الامور في قبول الشباب ؟؟

هذه هى المشاكل الحقيقية و التى يجب ان تحل بدلاً من تسهيل الزنا ...

أعتقد أن العكس هو الصحيح أن تصعيب أمور الزواج هو من قبيل فتح باب الزنى على مصراعيه

لا يا عزيزي ..

ان من اصعب الامور على المسلم الحق ان يرتكب الفاحشة ... و بالتالى من يقوم بها فهو بحاجه الى تقويم دينه في الاساس .. فكم من الازواج يرتكبون الزنا من اجل المتعة دون الحاجه لذلك لأنهم متزوجون ...

نقطة احرى : ليس من حق هؤلاء المشايخ تغيير الدين و الغاء جوهر الدين من اجل اعطاء تراخيص لا تصلح الا للأهواء .. لاحظ ان من سن سنه حسنه له اجرها الى يوم القيامه و لا ينقص من اجرهما شئ , ومن سن سنه سيئه له اثمها الى يوم القيامه و لا ينقص من اثمهما شئ

اذاً فنحن مطالبون ان نعمل العقل في مثل هذه الفتاوى كى نتحرى اثمها ان كانت آثمه

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

مع رفضي شخصيا لهذه الانواع من الزواج تحت اي مسمى الا انني احب ان اوضح ان فكرة زواج المسيار ليست فقط تصلح لمن على سفر لمدة شهور كما قال العزيز طفشان ولكن زواج المسيار يمكن ان يطبق ايضا على تلك الارمله التي لديها اطفال وبيت واموال من زوجها المتوفي ولكنها تخاف على نفسها من الفتنه وايضا تخاف على اولادها من زوج ام يقسوا عليهم في التعامل او يسرق اموالهم - هذا ما ذكرة البعض كمبرر لمثل هذا الزواج الا اني اتفق مع ما ذكرة الاستاذ عادل من ان الزواج كمعنى وكمفهوم ليس هو فقط في اشباع غريزة جنسية انسانية تحت اطار شرعي فقط ولكن الزواج هو تزاوج اي ان يصبح الرجل والمرأة زوج وكلمة زوج تطلق على كل شيئين مرتبطين معاً والزواج هو اسرة وبيت وسكن هو مودة ورجمه هو اولاد وعائلة

ما لفت نظري هو العنوان الذي وضعه الاستاذ عادل والذي هو ايضا عنوان المقال في المصري اليوم فمعنى العنوان ان الازهر يقر ذلك؛؛؛ وهناك فارق كبير بين ان يقر "بعض" العلماء من الازهر بذلك وان يصدر بيان من الازهر بهذا

كذلك ان يذكر في العنوان ان علماء الازهر "يقروا" بينما ان من اقر ذلك هم المجمع الفقهي بجده وليس الازهر الشريف وفي سياق الموضوع ذكر كاتبه ان (بعض علماء الازهر) وهذا هو الحقيقة وهذا ما يجب ان يقال

لذلك اطلب من المشرفين ان نتحرى الدقه وان يتم تعديل العنوان الى الحقيقة وهي ان بعض علماء الازهر يقروا فتوى المجمع الفقهي بجده

ولا الموضوع للادفيزر ومش من حقنا نعترض

أؤيد ما قاله الأخ ياسوفيناس بقوة ... فالتعميم على علماء الأزهر بهذا الشكل يهدم مصداقية الأزهر ومكانته التي أدعو الله أن يحفظها من المواقف السياسية التي تصبغ ما يخرج عنه والتي يسئل عنها قمة الجهاز ....لكن هناك الآلاف من العلماء المخلصين المضيق عليهم في أرزاقهم الذين لا يحظون بما يستحقونه من التكريم والإجلال وكفالة عيش كريم لهم حتى يمكنهم تأدية رسالتهم الأصيلة بتعليم الناس دينهم بالشكل الصحيح، وحمايتهم من الأفكار الخاطئة والدخيلة .. بدلاً من أن يصبح الشيخ الأزهري والمأذون (والدراويش) هم المادة الدسمة للسخرية والاستهزاء والأدوار الفكاهية الساخرة التي تخصص فيها كبار الكوميديانات في السينما المصرية ..... والتي زادت بشدة وضراوة وتركيز في فترة الستينات

سؤال يا سادة وإن كان إلى حد ما يبدو خارج الموضوع، لكنه من وجهة نظري في صميم الموضوع .. هل لو ركب شيخاً معمماً كبيراً تبدو عليه أمارات (المعاناة من الدخل الهزيل جداً) الذي قد يقل عن أقل الكوادر المالية في الدولة، هل يقوم له أحد الجالسين احتراماً لشأنه وقدره وعلمه ..قد يكون هذا سلوكاً على الجميع سواءً كبار السن أو النساء لتراجع المستوى الأخلاقي الذي سببته عوامل كثيرة سبق لي الكلام فيها، لكن هذا ليس عذراً فيجب أن تكون للشيخ مكانة خاصة ..

إنني أحترم الإخوة المسيحيين جداً في هذه النقطة .. فهم لا يسمحون أصلاً للقس بأن يحشر في أتوبيس، يوقرونه، يسعون إليه، يلتمسون منه البركة، ويقبلون يده دون حياء أو استكبار .. ولو كان يسير في الطريق أو هم بركوب مواصلة عامة، لتوقفت له سيارة على الفور.. أياً كانت وجهتها، وحتى لو ركب مع سائق تاكسي مسيحي، فلن يأخذ منه السائق أي أجرة، وسيعتبرها تقرباً إلى الله بتكريم من يعلمه دينه ...

والأصل لدينا وفي ديننا، فها هو ذا زيد بن ثابت كاتب الوحي ورأس أهل المدينة في القضاء والفقه والقراءة والفرائض يهم بركوب دابته فيقف الفتى الهاشمي عبد الله بن عباس بين يديه وقفة العبد بين يدي مولاه، ويمسك له ركابه، وأخذ بزمام دابته.

فقال له زيد: دع عنك يا بن عم رسول الله.

فقال ابن عباس: هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا.

فقال له زيد: أرني يدك.

فأخرج له ابن عباس يده، فمال عليها وقبلها وقال: هكذا أمرنا أن نفعل بأهل بيت نبينا.

ولما وصل ابن عباس الى ما وصل اليه من العلم تحول الى معلم يعلم الناس.

فأصبح بيته جامعة للمسلمين.

فقط أحببت أن أنبه إلى مكانة العلماء في ديننا، حتى لا نسارع بتعميم التهم عليهم، والتهكم كذلك ، ونفرق بين ما هو رأس المؤسسة الإسلامية العلمية الرسمية في مصر، والعلماء المخلصون.

وفق الله الجميع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

ما الفرق بين الفتوى ..... و بين القانون؟

و فى مصر أى منهما ما يطبق فعليا و فى الأوراق الرسمية و الإلتجاء الى القضاء؟

أنا شخصيا أتفق تماما مع رأى الفاضل عادل أبو زيد:

... الحل هو السلوك العادى القويم أن تبحث عن زوج تطمأن إليه و تكون معه أسرة و هذا ما تفعله أى فتاة أو إمرأة أو حتى رجل و أيضا فى أى دين و أى ملة البحث و التحرى و الإختيار قبل الدخول فى علاقة قوية مثل علاقة إنشاء أسرة

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...