اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ثورة يوليو ..


wa7d

Recommended Posts

بل عملت على تطويرها وكما قلت لك اضافت للرقعه الزراعيه 2 مليون فدان بالاضافه الى استخدام الاسلوب العلمى فى الرى والزراعه

2 مليون فدان ؟؟؟ !!!! ، لماذا إذا كان الإستيلاء على أراضى الإقطاع ، كان ممكن توزع هذه الأراضى المستصلحة على الفلاحين ، وترك القديم على ما هو عليه ، وكان هذا سوف يمنع تفتيت الملكية الزراعية ، والتى هى سبب مباشر فى إنخفاض الإنتاجية ، وعدم التمكن من الإستفادة من المعدات الحديثه .

هل كان الإستيلاء على أملاك المصريين هو تصفية حسابات وإنتقام فقط ، وأليس هذا يفسد العلاقات الطيبه التى يجب أن تكون بين أهل البلد الواحد .

لقد محى ناصر بتأميم { سرقة } الأراضى الزراعية من أصحابها ، طبقة الملاك ذو الخبرة فى إدارة المزارع لن نعوضها ، ووضع مكانها ملاك جدد لم يقدروا قيمة الأرض ، وسرعان ما تركوها وهاجروا إلى المدن أو هاجروا للعمل فى الدول العربية حيث يمكن لهم شراء الأجهزة والسيارة . يعنى خراب للزراعة نعانى منه الآن ، حيث نستورد من السعودية بعض المواد الغذائية !!!!! يا للعيب .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 122
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

رأى بسيط وحددته فى كلامى

ثورة يوليو انتهت عام 1971 بعد قيام ثورة التصحيح .....

وعليه فكل ما تم بعدها لا دخل لثورة يوليو به ..... ة

ومن هنا فعندما نتحدث عن تصحر الاراضى الزراعيه علينا اولا فهم معنى الكلمه ...... فجرف الطمى لصناعه الطوب يصحر الارض الزراعيه والتوسع فى بناء المنازل الطوب الاحمر على حساب الارض الزراعيه يتسبب فى يصحر الارض الزراعيه

وطبعا استاذى الفاضل ..... فأن انتاج الكهرباء عام 1970 وهو عام انتهاء العمل فى السد العالى والذى استخدم فى انارة القرى وانشاء مجمع الالومنيوم وكيما للاسمدة عندما كان تعداد السكان 45 مليون نسمه واستخدامهم للكهرباء محدود ........ لا يمكن مقارنته بأستخدام 75 مليون نسمه لمشاهدة الكليبات الغنائيه او افلام الدعارة التركيه والاسرائيليه على الدش طوال النهار والليل او فى التشات على النت وغرف الخناقات

لقد بنى عبد الناصر السد العالى واعتقد اننا متفقين على انه اضاف للطاقه الكهربائيه المصريه ....... ترى ماذا فعل من جاء بعدة ..... كم محطه انتاج كهرباء تم بنائها والسكان يتضاعفون كل عام

أما بخصوص سقوط العمارات فأعتقد ان تراب البراكين الذى تم استيرادة مع عصر الانفتاح على انه اسمنت كان هو السبب الرئيسى فى سقوط الابراج التى تم بنائها ايام الانفتاح ولم نسمع عن انهيار اى منزل قديم من مبانى مصر القديمه او السيدة زينب حتى نتهم المياة الجوفيه

وحتى لو كانت المياة الجوفيه هى السبب ..... فأين ذهب المهندسين للتعامل الهندسى مع تلك المياة ... الا تقبع مدينه البندقيه كلها فوق مياى البحر فلماذا لم تتهاوى وتسقط

وانا هنا استحلفك بالله

ماذا كان سيكون موقف عبد الناصر مع اصحاب تلك العمائر التى سقطت لو كان حيا او العبارات التى غرقت ..... وهو الذى كان مشهودا فى عهدة عدم سرقه الموظف ورقه فلوسكاب واحدة من عمله خوفا من بطشه

الم اقل لك اننا نحاسب الثورة بعد انتهائها

كل المظاهر فى مصر تقول أن الثورة مستمرة ، ولكن ما يظهر الآن هو نتاج الظلم والتعذيب وقتل الحريات والدكتاتورية التى تعرض لها الشعب المصرى منذ قيام الثورة وحتى الآن .

نحن قلنا سابقا أن الجامعة أصبحت تخرج مثقفين إشتراكيين ، لايعرفون التعامل مع التصحر أو إقامة المبانى ، الكل دخل الجامعة والتعيين بالواسطة ، حتى أساتذة الجامعة تم تعينهم بالواسطة وترك المستحقين ، هذه نقطة أنا متأكد منها تماما ، وشفتها بنفسى وحتتأثر نفسيتى جدا لو تنكرها ... <_< . حتى أصبح نوعيات أساتذة الجامعة تستحق ما كان يفعله سعد زايد " محافظ القاهرة " فيهم .

إذا كان ناصر موجود وماذا يفعل بهم ؟؟؟؟ لقد كان ناصر موجود وعبد الحكيم عامر قد حول الجيش مكاتب لتوفير ما يشتهيه ، وصلاح نصر للتنفيس عن شذوذه ، وكمال الدين حسين وهو يخرب التعليم ، وسعد زايد وهو يقول له" لو لم يقل محمد !!! أنه آخر الأنبياء لقلت أن ناصر نبى " إستغفر الله . ماذا فعل بهم ؟؟ رقاهم وأزادهم من التركة التى إستولى عليها .

تم تعديل بواسطة wa7d

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

رأى بسيط وحددته فى كلامى

ثورة يوليو انتهت عام 1971 بعد قيام ثورة التصحيح .....

وعليه فكل ما تم بعدها لا دخل لثورة يوليو به ..... ة

ومن هنا فعندما نتحدث عن تصحر الاراضى الزراعيه علينا اولا فهم معنى الكلمه ...... فجرف الطمى لصناعه الطوب يصحر الارض الزراعيه والتوسع فى بناء المنازل الطوب الاحمر على حساب الارض الزراعيه يتسبب فى يصحر الارض الزراعيه

وطبعا استاذى الفاضل ..... فأن انتاج الكهرباء عام 1970 وهو عام انتهاء العمل فى السد العالى والذى استخدم فى انارة القرى وانشاء مجمع الالومنيوم وكيما للاسمدة عندما كان تعداد السكان 45 مليون نسمه واستخدامهم للكهرباء محدود ........ لا يمكن مقارنته بأستخدام 75 مليون نسمه لمشاهدة الكليبات الغنائيه او افلام الدعارة التركيه والاسرائيليه على الدش طوال النهار والليل او فى التشات على النت وغرف الخناقات

لقد بنى عبد الناصر السد العالى واعتقد اننا متفقين على انه اضاف للطاقه الكهربائيه المصريه ....... ترى ماذا فعل من جاء بعدة ..... كم محطه انتاج كهرباء تم بنائها والسكان يتضاعفون كل عام

أما بخصوص سقوط العمارات فأعتقد ان تراب البراكين الذى تم استيرادة مع عصر الانفتاح على انه اسمنت كان هو السبب الرئيسى فى سقوط الابراج التى تم بنائها ايام الانفتاح ولم نسمع عن انهيار اى منزل قديم من مبانى مصر القديمه او السيدة زينب حتى نتهم المياة الجوفيه

وحتى لو كانت المياة الجوفيه هى السبب ..... فأين ذهب المهندسين للتعامل الهندسى مع تلك المياة ... الا تقبع مدينه البندقيه كلها فوق مياى البحر فلماذا لم تتهاوى وتسقط

وانا هنا استحلفك بالله

ماذا كان سيكون موقف عبد الناصر مع اصحاب تلك العمائر التى سقطت لو كان حيا او العبارات التى غرقت ..... وهو الذى كان مشهودا فى عهدة عدم سرقه الموظف ورقه فلوسكاب واحدة من عمله خوفا من بطشه

الم اقل لك اننا نحاسب الثورة بعد انتهائها

كل المظاهر فى مصر تقول أن الثورة مستمرة ، ولكن ما يظهر الآن هو نتاج الظلم والتعذيب وقتل الحريات والدكتاتورية التى تعرض لها الشعب المصرى منذ قيام الثورة وحتى الآن .

نحن قلنا سابقا أن الجامعة أصبحت تخرج مثقفين إشتراكيين ، لايعرفون التعامل مع التصحر أو إقامة المبانى ، الكل دخل الجامعة والتعيين بالواسطة ، حتى أساتذة الجامعة تم تعينهم بالواسطة وترك المستحقين ، هذه نقطة أنا متأكد منها تماما ، وشفتها بنفسى وحتتأثر نفسيتى جدا لو تنكرها ... <_< . حتى أصبح نوعيات أساتذة الجامعة تستحق ما كان يفعله سعد زايد " محافظ القاهرة " فيهم .

إذا كان ناصر موجود وماذا يفعل بهم ؟؟؟؟ لقد كان ناصر موجود وعبد الحكيم عامر قد حول الجيش مكاتب لتوفير ما يشتهيه ، وصلاح نصر للتنفيس عن شذوذه ، وكمال الدين حسين وهو يخرب التعليم ، وسعد زايد وهو يقول له" لو لم يقل محمد !!! أنه آخر الأنبياء لقلت أن ناصر نبى " إستغفر الله . ماذا فعل بهم ؟؟ رقاهم وأزادهم من التركة التى إستولى عليها .

رضى الله عنك يا امير المؤمنين عندما قلت " كم من عاقل غلبته؟ وكم من جاهل غلبنى؟ "

الجهل المطبق والحقد الاسود يحكم البعض فى النقاش فيصير سفسطة وجدال ومضيعة للوقت. خسارة تضييع الوقت مع امثال هؤلاء الجهلة والذين على رؤسهم بطحات واعينهم مكسورة

{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173MOHAMEDDESSOUKI

رابط هذا التعليق
شارك

كل المظاهر فى مصر تقول أن الثورة مستمرة ، ولكن ما يظهر الآن هو نتاج الظلم والتعذيب وقتل الحريات والدكتاتورية التى تعرض لها الشعب المصرى منذ قيام الثورة وحتى الآن .

أهم هذه المظاهر التى تؤكد أن ثورة عبد الناصر مستمرة هو القانون الذى يحكم مصر ... قانون الطوارئ ... فقد أعلن جمال عبد الناصر سنة 1958 بدون أى داعى قانون الطوارئ ، ومن يومها وما زلنا نحكم به ، فقط إلغى 18 شهرا " سنه ونصف قبل مقتل الرئيس أنور السادات " . ثم أعانه حسنى مبارك مرة أخرى .

ومادام قانون الطوارئ هو القانون الحقيقى فى مصر ... هل إطلع عليه المصريون ليعرفوا كيف حكمنا ناصر وكيف نحكم الآن . هنا تجد قانون الطوارئ

أهم بند أجده مستفذ فى قانون الطوارئ .. هذا البند

مادة 3 مكرر (1)- يكون للشخص المعتقل وفقا للمادة السابقة أن يتظلم من أمر الاعتقال إذا انقضت ستة أشهر من تاريخ صدوره دون أن يفرج عنه.

ويكون التظلم بطلب يقدم بدون رسوم إلى محكمة أمن دولة عليا تشكل وفقاً لأحكام هذا القانون وتفصل المحكمة في التظلم على وجه السرعة.

ولا يكون قرار المحكمة بالإفراج نافذاً إلا بعد التصديق عليه من رئيس الجمهورية .

تم تعديل بواسطة wa7d

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

بل عملت على تطويرها وكما قلت لك اضافت للرقعه الزراعيه 2 مليون فدان بالاضافه الى استخدام الاسلوب العلمى فى الرى والزراعه

2 مليون فدان ؟؟؟ !!!! ، لماذا إذا كان الإستيلاء على أراضى الإقطاع ، كان ممكن توزع هذه الأراضى المستصلحة على الفلاحين ، وترك القديم على ما هو عليه ، وكان هذا سوف يمنع تفتيت الملكية الزراعية ، والتى هى سبب مباشر فى إنخفاض الإنتاجية ، وعدم التمكن من الإستفادة من المعدات الحديثه .

هل كان الإستيلاء على أملاك المصريين هو تصفية حسابات وإنتقام فقط ، وأليس هذا يفسد العلاقات الطيبه التى يجب أن تكون بين أهل البلد الواحد .

لقد محى ناصر بتأميم { سرقة } الأراضى الزراعية من أصحابها ، طبقة الملاك ذو الخبرة فى إدارة المزارع لن نعوضها ، ووضع مكانها ملاك جدد لم يقدروا قيمة الأرض ، وسرعان ما تركوها وهاجروا إلى المدن أو هاجروا للعمل فى الدول العربية حيث يمكن لهم شراء الأجهزة والسيارة . يعنى خراب للزراعة نعانى منه الآن ، حيث نستورد من السعودية بعض المواد الغذائية !!!!! يا للعيب .

الفاضل .. واحد ..

أختلف 180 درجة مع معظم آرائك وقناعاتك بخصوص جمال عبد الناصر والثورة ..

ولكن بكل موضوعية .. تلك النقطة .. أعجبتني منك ..

لك كل الحق فيها ..

هذا لا يعني أنني أختلف مع بقية ما كتبته .. ولكن يعني أنني قد أتفق مع بعضه ..

للأسف .. أنا لن أدخل في تلك المناقشة .. ولكني قررت أن أدخل تلك المداخلة لأتفق معك في رأيك هذا بالتحديد ..

تحياتي لك .. ولكل من أختلف أو أتفق معهم أو يختلفون أو يتفقون معي ..

في حب مصر ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

رضى الله عنك يا امير المؤمنين عندما قلت " كم من عاقل غلبته؟ وكم من جاهل غلبنى؟ "

الجهل المطبق والحقد الاسود يحكم البعض فى النقاش فيصير سفسطة وجدال ومضيعة للوقت. خسارة تضييع الوقت مع امثال هؤلاء الجهلة والذين على رؤسهم بطحات واعينهم مكسورة

أنا آسف جدا إننى قد سببت لك كل هذا الضيق . ولكنى فى أول الموضع وضحت أن الناصرية تمنع الرأى الآخر ، وقلت أنه لولا الإنترنت ما كان لأمثالى أى فرصة للتعبير عن وجهة نظرهم . شكرا للإنترنت وللقائمين على منتديات الحوار .

بل عملت على تطويرها وكما قلت لك اضافت للرقعه الزراعيه 2 مليون فدان بالاضافه الى استخدام الاسلوب العلمى فى الرى والزراعه

2 مليون فدان ؟؟؟ !!!! ، لماذا إذا كان الإستيلاء على أراضى الإقطاع ، كان ممكن توزع هذه الأراضى المستصلحة على الفلاحين ، وترك القديم على ما هو عليه ، وكان هذا سوف يمنع تفتيت الملكية الزراعية ، والتى هى سبب مباشر فى إنخفاض الإنتاجية ، وعدم التمكن من الإستفادة من المعدات الحديثه .

هل كان الإستيلاء على أملاك المصريين هو تصفية حسابات وإنتقام فقط ، وأليس هذا يفسد العلاقات الطيبه التى يجب أن تكون بين أهل البلد الواحد .

لقد محى ناصر بتأميم { سرقة } الأراضى الزراعية من أصحابها ، طبقة الملاك ذو الخبرة فى إدارة المزارع لن نعوضها ، ووضع مكانها ملاك جدد لم يقدروا قيمة الأرض ، وسرعان ما تركوها وهاجروا إلى المدن أو هاجروا للعمل فى الدول العربية حيث يمكن لهم شراء الأجهزة والسيارة . يعنى خراب للزراعة نعانى منه الآن ، حيث نستورد من السعودية بعض المواد الغذائية !!!!! يا للعيب .

الفاضل .. واحد ..

أختلف 180 درجة مع معظم آرائك وقناعاتك بخصوص جمال عبد الناصر والثورة ..

ولكن بكل موضوعية .. تلك النقطة .. أعجبتني منك ..

لك كل الحق فيها ..

هذا لا يعني أنني أختلف مع بقية ما كتبته .. ولكن يعني أنني قد أتفق مع بعضه ..

للأسف .. أنا لن أدخل في تلك المناقشة .. ولكني قررت أن أدخل تلك المداخلة لأتفق معك في رأيك هذا بالتحديد ..

تحياتي لك .. ولكل من أختلف أو أتفق معهم أو يختلفون أو يتفقون معي ..

في حب مصر ..

شكرا أخى أسد على دخولك وعلى تعليقك ... وخصوصا بعد التعليق السابق .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

وأصبح الفلاح يجد مياة الشرب النظيفه ودخلت الكهرباء منزله المصنوع بالطوب الاحمر وهو الذى كانت اخر حكومه قبل الثورة تبحث مشروع القرش لشراء احذيه لهم

يعني أحد أهم إنجازات الثورة الكبري و الزعيم الملهم القائد العظيم جمال عبد الناصر حبيب الأمة

هو أنه قدم للفلاحيين الكهرباء و مياه الشرب النظيفة !!!

يعني يا أخي بدل ما تقولنا مثلاً أن قيمة الجنيه إرتفعت في عهده و أنه حول مصر لنمر إقتصادي

ثم قام بعدها ببناء جيش قوي و أسس إمبراطورية مصرية جاي تكلمنا علي إنجازاته للفلاحيين

و تقديم الكهرباء و المياه لهم !!!

وهو الذى كان مشهودا فى عهدة عدم سرقه الموظف ورقه فلوسكاب واحدة من عمله خوفا من بطشه

لن أقول لك إلا حسبي الله و نعم الوكيل

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ ahm_ali_baba كتب

وكان لرخص الانتاج الصناعى سببا فى عمل كل اسرة على توفير الكماليات .... فكان التنافس الرهيب على شراء السيارات وغسلات وثلاجات ايديال وبعدها تلفزيون نصر ...... الخ مما ادى الى استخدام نظام حجز الانتاج لان الانتاج لم يكن يكفى المطلوب

هذه أحد النكت السياسية التى أطلقت فى عهد جمال عبد الناصر ، وأنا أكتبها ليس للتنكيت ولكن أريد أن أبين الحالة التى وصلت لها مصر قى عهد الثورة ، لأن من عادة المصريين فى ذلك الوقت هو إطلاق النكت الذكية لأنها أسلم طريقة للتعبير عن الحالة دون الوقوع فى معتقلات ما وراء الشمس ، وأصبحت هذه النكت حالة فنية تشبه آثار قدماء المصريين ، تبين خطأ نشرات الإتحاد الإشتراكى التى كانت توصف مصر وكأنها أصبحت من مدن أوربا والريف المصرى أصبح ينافس الريف البريطانى . شكرا لهم على هذه النكت لأنها مع إنتحابات الـــ 99.99 % ومراكز التعذيب وقانون الطوارئ وهزائم 56 ، 67 كلها تصف لنا مصر تختلف تماما عن نشرات الإتحاد الإشتراكى التى كان ناصر يخاطب بها الشعوب العربية حتى أعلنوه قائدا رغم أن الشعب السورى لم يستحمله 3 سنوات فقط .

النكته تقول ....

إشترى موظف كبير سمكة صغيرة حيث أن اللحمة كانت تباع فقط ثلاثة أيام فى الأسبوع . وذهب لزوجته - وكأنه جايب وليمة - وقال لها عاوزين نقلى السمكة دى ، فقالت له زوجته " ما إنت عارف مافيش فى البلد زيت " قال لها إسلقيها فى شوية مايه بالملح ، قالت له زوجته " هوه فيه ملح" ، فقد الزوج أعصابه وقال " يعنى ما ينوبنا إلا نموت السمكه " ، وبكل عصبية أخذ السمكة وقذفها من الشباك فى الترعة أمام بيتهم . والسمكة نازلة الترعة صاحت هاتفة " يا عيش جمال عبد الناصر .... يا عيش جمال عبد الناصر "

تقوم تقوللى المصريين كانوا مشغولين بشراء الغسالات والتليفزيونات والسيارات . يا أستاذى نحن كنا حاجزين تليفون 20 سنه ، ولم نره إلا بعد موت عبد الناصر .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

لفت نظرى أحد قرارات مجلس قيادة الثورة ، وكان نجيب ما زال رئيسا لها ، هذا هو

35-1-02.jpg

نلاحظ هنا كيف كان يعامل المصريين ، سحب الجنسية دون محاكمة ، ولا أى إتهام له دليل ، ونلاحظ تعليق الرئيس محمد نجيب قبل أن يوقع حيث أنه لا يريد أن يرفض رأى الأغلبية ، ولكن أراد أن يعطيهم درسا فى العدالة .

ونلاحظ أيضا شطب إسم محمد نجيب من الحضور .

وأن الصاغ صلاح الدين مصطفى رفض التوقيع .

على الأقل الآن لا يجد سحب جنسية بهذه السهولة . دون حتى محاكمة ظالمة .

باقى القرارات قادمة .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

يا شباب انا حزين جدا لان الحوار قلب بالطريقه دى يا ريت كده تستهدوا بالله و نكمل النقاش بموضوعيه

فى نقطين بس هطرحهم و اعتقد انهم على نفس خط الرفض اللى بيقول البلد دى ماشفتش خير

1 من اين للمصريين بتلك المساحات الشاسعه من الاراضى و الارض كلها كانت ملك للدوله ابان حكم الخديوى اسماعيل

2 الاخوه اللى اتفضلوا باطروحه تفتيت الملكيه الزراعيه و علاقته بالانتاجيه للاسف ده كلام غير صحيح مش علشان ثوره ولا حاجه بس دى من اسس الاقتصاد الزراعى و ممكن اى واحد معانا درس اقتصاد زراعى يشرحلنا النقطه دى

بس يا ريت يا جماعه تهدوا اللعب علشان خاطر مصر و تدوا قدوه للاجيال اللى ممكن تخش تقرا يتعلموا منكم ان الخلاف امرصحى و لا يفسد للود قضيه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ otaka ... لقد وعدتك بعدم الخروج فى الحوار عن الأخلاقيات ، وليس فقط تعليمات المحاورات . فلا تخف لن ألتفت للإهانات ، وطبعا أنا أفهم جيدا الإهانه ، ولن يخرج منى رد عليها .

نعود للنقطة التى تود أن تناقش وهى تفتيت الملكية الزراعية وتأثيرها ليس فقط على الإنتاجية الزراعية ولكن يتأثر بها إقامة الصناعات الزراعية ، فالعالم الآن لايزرع ليأكل ولكن الزراعة الآن لابد من تصنيعها فى معلبات وصناعات كثيرة يدخل فيها الإنتاج الزراعى كوسيط أو كمنتج مساعد لصناعة زراعية أخرى . وليس فقط المزارع الكبيرة مهمة للزراعة الحديثه ولكن أيضا مهمة فى تربية الماشية ومصانع إنتاج البروتين من فراخ وغيره .

تلاحظ يل أخى إننى قد قمت بتقديم قرار مجلس قيادة الثورة بحرمان بعض المصريين من الجنسة المصرية دون محاكمة أو حتى تقديم أدلة لما يلقون من تهم ، بل تهم مرسلة توضح تماما أنها بهدف الإنتقام وتصفية حسابات ، وهذا لأننى أريد أن أقدم خطبة لجمال عبد الناصر وهو يعلن الإصلاح الزراعى ... أيضا يقدم إتهامات وكلام عاطفى يضرب به فئة من المصريين ويستولى على مشاريع تعبوا فى بنائها دون دليل .

توزيع الأراضى بالفاروقية ١٣/٠٤/١٩٥٤

إذا أردت سماع الخطبة إضغط فى نفس الصفحة على " استمع لهذا الجزء "

وهذا إقتباس من هذه الخطبة

هذه الثورة عندما قامت كانت تنادى بالحرية وبالديمقراطية وعودة الحياة النيابية. أول حاجة طالبناها بعد ٢٣ يوليو أن يعود البرلمان الوفدى.. أن يعود البرلمان الوفدى، وتقابلنا مع رجال الوفد.. بعد خروج الملك رحت وكان معايا صلاح وعبد الحكيم فى بيت أحد زملائنا، يوزباشى اسمه ياسين سراج الدين يقرب لفؤاد سراج الدين، وتقابلنا مع فؤاد سراج الدين، قلنا له: هذه الثورة تنادى بالحرية وتنادى بالديمقراطية، هذه الثورة لها أهداف، هدفها الأول هو الحرية، واحنا متأكدين كل التأكد أنه لن تقوم حرية فى هذا البلد طالما كان الإقطاع موجود، وطالما كان الفلاح يستخدم كعبد ولا يعترف به كإنسان وكمواطن له كل الحقوق. اتكلمنا معاه فى هذا وقلنا له: الشرط الأول لعودة البرلمان الوفدى ولعودة الحياة النيابية التى كانت تتمثل فى الوفد فى هذا الوقت، أن يقر الوفد وتقروا وتعلنوا قبولكم لتحديد الملكية والإصلاح الزراعى، دا كان الشرط الأول.

كان الشرط الثانى اللى احنا كنا نؤمن به قبل هذه الثورة أن سيطرة رأس المال على الحكم والحكام تملى بيعود بالضرر على المستهلك، اللى هو بيمثل الأفراد العاديين من هذا الشعب. كلنا نعرف كيف كان رأس المال يسيطر على الحكم، ازاى أندرواس كان يروح له رئيس الوزارة ويروح له الوزراء، ازاى أصحاب رؤوس الأموال كانت هى الكلمة الأولى كلمتهم. كلنا كنا نعرف هذا وكلنا نشعر بهذا، وكلنا كنا نشعر أن العامل الصناعى لا يستطيع أن يرفع صوته مطلقاً، ولا يستطيع أن يأخذ حقوقه مطلقاً؛ لأن صاحب رأس المال اللى بيشتغل عنده هو الحكم وهو الحكومة، بل أكثر من هذا هو سيد الحكومة وهو سيد الحكام، فكان طلبنا الثانى، ألا يتحكم رأس المال أو يتحكم صاحب رأس المال فى الحكم أو فى الحكومة.

كانوا دول الطلبين الرئيسيين اللى احنا نعتقد انهم كانوا سبب البلاء فى هذه البلد، سبب البلاء فى هذه البلد كان الإقطاع، وسيطرة رأس المال وصاحب رأس المال على الحكم والحكومة. ازاى صاحب رأس المال يسيطر على الحكم والحكومة؟ يدى الحاكم مبلغ من المال.. يدى له ٢٠٠ ألف جنيه علشان يشغل نصف مليون جنيه، طبعاً نتيجة هذا ان الحاكم حيسيبه يسترد الـ ٢٠٠ ألف جنيه دول عشر أضعاف، هو فى نفس الوقت كان بيكسر عين الحاكم، وكان بيستخدم الحاكم وكان بيستعبد الحاكم فى أغراضه اللى هى استعادة هذه الفلوس أضعافاً مضاعفة. هذه الفلوس كانت بتستعاد من مين؟ منكم انتم.. من المستهلكين.. من المواطنين.. من أفراد الشعب.

فى نفس الوقت كان الحاكم اللى بيقبل على نفسه هذا بيجد ان مدته فى الحكم لن تطول أكثر من سنة أو سنتين أو تلاتة، وكان يجد أن هذه المدة هى فرصة مواتية له ليحقق أطماعه ويحقق أغراضه، فكان بيعمل - بجانب هذا - على تشغيل جميع أفراد عيلته فى الشركات المختلفة، تبادل بين صاحب المنفعة وصاحب المنفعة، بين صاحب رأس المال وبين الحاكم وصاحب الحكم والسلطان. الحاكم وصاحب الحكم والسلطان كان يجد ان مدته قصيرة فهو لازم يستغلها إلى أقصى حد، بييجى تحت اسم الدفاع عن الوطن والدفاع عن الحقوق، وبييجى تحت اسم رفع المستوى الاجتماعى للفلاح والعامل والمواطنين، ولكنه كان بيجد ان المدة القصيرة لا تسمح له إلا برفع المستوى الاجتماعى لأفراد عائلته، ورفع المستوى الاجتماعى له هو شخصياً، فكان يحاول فى هذه المدة البسيطة أن يسلبكم انتم.. انتم - يا أبناء هذا الشعب، ويا عمال هذا الشعب، انتم اللى بتكدوا وانتم اللى بتعرقوا وانتم اللى بتاكلوا لقمتكم بعرق جبينكم - يسلبكم جزء من هذه اللقمة ويسلبكم جزء من عرق جبينكم؛ علشان يعمل لنفسه عزبة أو يعمل لنفسه ثروة أو يعمل لنفسه فلوس؛ علشان يتمتع بها بعد هذا تحت اسم الحرية، وتحت اسم الديمقراطية، وتحت اسم الحزبية الكريهة البغيضة.

قامت هذه الثورة وكانت تهدف إلى التخلص من الإقطاع، والتخلص من الاستغلال وسيطرة صاحب رأس المال، طلبنا هذا من فؤاد سراج الدين، قلنا له: وافق على الشرطين دول، يرجع البرلمان الوفدى ويرجع الوفد اللى كان بيمثل غالبية الشعب. ولكنه لم يقبل مطلقاً أن يوافق على تحديد الملكية، قال: إن تحديد الملكية حيخرب البلد، وحيطلع الفلاحين اللى ساكتين وراضيين بحالهم، ماحدش بعد كده حيقدر عليهم. كانت سياستهم فى الماضى إن الفلاح يفضل تحت الكابوس مكتوم، ملهى فى نفسه، وملهى فى حاله، ومش لاقى ياكل؛ علشان مايرفعش صوته ويطالب بحقوقه؛ لأنه إذا طالب بحقوقه وإذا تيقظ وإذا تبصر فلن يتمكنوا مطلقاً من أن يستغلوه، ولن يتمكنوا مطلقاً من أن يجمعوا الأموال وأن يزيدوا العزب والأطيان، ولن يتمكنوا مطلقاً من أن يتمتعوا بالسيادة وبالسلطة وبالسلطان؛ لأن الفلاح إذا فهم.. إذا فهم حقه، وإذا فهم انه فرد فى هذه الوطن يتساوى مع جميع المواطنين، وله من الحقوق ما للمواطنين جميعاً، وإنه فى هذه البلد مافيش سيد ومافيش مسود، مافيش سيد ومافيش عبيد؛ لن يتمكن السادة أن يبقوا على سيادتهم، ولن يتمكن السادة أن يتحكموا فى الرقاب.

لم يقبل مطلقاً فؤاد سراج الدين من أن يوافق ولو مداراة، كان يتكلم صراحة وكان يقول: لا يمكن ان احنا نقبل تحديد الملكية، وأما نقبل تحديد الملكية الوفد حيروح فين؟! هم مين الوفديين؟! هم مين سند الوفد؟! الإقطاعيين.. أصحاب الأرض.. أصحاب الأملاك، اللى بيسوقوا الناخبين، لأنهم بيتحكموا فى رزقهم، واللى ما يسمعش كلامهم يطردوه هو وأولاده. أما نوزع أراضيهم على الفلاحين، ازاى حنقدر نسيطر على الناس دول؟!.. دا كان كلام فؤاد سراج الدين.

هل ترى كيف كانت تلقى الإتهامات ، واتهامات خطيرة بالسرقة والفساد دون دليل أو حتى يقدم الناس التى إرتكبت تلك التهم لمحكمة الظلم التى سوف أذكر لاحقا قرار مجلس الثورة بتكوين المحاكم التخصصية من بعض الضباط . لها صلاحية بالحكم حتى الإعدام دون أى حق للمحكوم علية من إيستئناف أو تظلم .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

نأتى لنقطة تعامل النظام مع معارضيه ..... كيف تعامل النظام قبل الثورة مع معارضيه ؟؟ وكيف تعامل نظام بعد الثورة مع معارضيه ؟؟ وللمقارنه فقد رأيت أن "الإخوان المسلمين" كانوا من المعارضين للنظام قبل الثورة وكانوا أيضا من المعارضين للنظام بعد الثورة .... فكيف تعامل معهم نظلم قبل الثورة ، وكيف .. وماذا فعل بهم نظلم بعد الثورة ؟؟

لقد حظر نظام قبل الثورة جماعة الإخوان المسلمين ، وعند إتهام أى شخصية إخوانية فإن النظام كان يقدم المتهم الإخوانى للمحاكمة العادية أمام قاضى مؤهل قانونيا وتوفر المحكمة للمتهم كل السبل لدفاع عادل .

أما النظام بعد الثورة فقد قرر القضاء على الجماعة ككل ، بالإعدام والحبس والإعتقال والتعذيب وهتك أعراض وإنسانية أعضاء الجماعة .

ونعرض هنا محاكمة الإخوان عام 1954 بتهمة محاولة إغتيال جمال عبد الناصر . وشكل مجلس قيادة الثورة محكمة مخصوصة سميت بعد ذلك "محكمة الشعب" .

تشكيل المحكمة وقانونها

في أول نوفمبر أصدر مجلس الثورة أمرًا بتشكيل محكمة مخصوصة، سميت بعد ذلك بمحكمة الشعب، وكان أمر تشكيلها بموجب المرسوم التالي:

تشكيل محكمة مخصوصة وإجراءاتها.. بعد الاطلاع على المادة 7 من الدستور المؤقت قرر مجلس قيادة الثورة:

- مادة (1): تشكل محكمة على الوجه الآتي.. قائد الجناح جمال مصطفى سالم عضو مجلس القيادة (رئيسًا) قائمقام أنور السادات عضو مجلس القيادة (عضوًا) بكباشي أركان حرب حسين الشافعي عضو مجلس القيادة (عضوًا)، وتنعقد المحكمة بمقر قيادة الثورة بالجزيرة بمدينة القاهرة، أو في المكان الذي يعيِّنه رئيسها وفي اليوم والساعة اللذين يحددهما.

- مادة (2): تختص هذه المحكمة بالنظر في الأفعال التي تعتبر خيانةً للوطن أو ضد سلامته في الداخل والخارج، وكذلك الأفعال التي تعتبر موجَّهةً ضد نظام الحكم الحاضر أو ضد الأسس التي قامت عليها الثورة، ولو كانت قد وقعت قبل هذا الأمر.

كما تختص المحكمة بمحاكمة كل من أخفى بنفسه أو بواسطة غيره متَّهَمًا بارتكاب الأفعال المنصوص عليها في الفقرة السابقة وتطلبه المحكمة، وكذلك كل من أعان بأي طريقة كانت على الفرار من وجه القضاء، كما تختص هذه المحكمة بالنظر فيما يرى مجلس قيادة الثورة عرضَه عليها من القضايا أيًّا كان نوعها، حتى ولو كانت منظورةً أمام المحاكم العادية أو غيرها من جهات التقاضي الأخرى، مادام لم يصدر فيها حكم، وتعتبر هذه المحاكم أو الجهات متخليةً عن القضية فتحال إلى المحكمة المخصوصة بمجرد صدور الأمر من مجلس قيادة الثورة بذلك.

- مادة (3): يعاقَب على الأفعال التي تُعرض على المحكمة بعقوبة الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة أو المؤقتة أو بالسجن أو بالحبس، المدة التي تقدرها المحكمة أو أي عقوبات أخرى تراها المحكمة.

- مادة (4): ينشأ بمقر قيادة الثورة مكتب للتحقيق والادعاء، يلحق به نواب عسكريون وأعضاء من النيابة العامة، يتولى رئاسته البكباشي أركان حرب زكريا محيي الدين عضو مجلس قيادة الثورة، وعضوية كل من البكباشي محمد التابعي نائب أحكام، والبكباشي إبراهيم سامي جاد الحق نائب أحكام، والبكباشي سيد سيد جاد نائب أحكام، والأستاذ عبدالرحمن صالح عضو النيابة، ويتولون التحقيق ورفع الدعوى بالادعاء بالجلسة، في الأفعال التي تختص هذه المحكمة بنظرها، ولهم حق الأمر بالقبض على المتهمين وحبسهم احتياطيًّا، ولا يجوز المعارضة في هذا الأمر.

- مادة (5): يُخطر المتهم بالتهم ويوم الجلسة- بمعرفة المدعي- قبل ميعادها بأربع وعشرين ساعة على الأقل، ولا يجوز تأجيل القضية أكثر من مرة واحدة ولمدة لا تزيد على 48 ساعة للضرورة القصوى، ويجب على المتهم أن يحضر بنفسه أمام المحكمة وإذا تخلَّف جاز القبض عليه وحبسه.

- مادة (6): للمحكمة أن تتبع من الإجراءات ما تراه لازمًا لسير الدعوى، ولا يجوز المعارضة في هيئة المحكمة أو أحد أعضائها.

- مادة (7): تجري المحاكمة أمام هذه المحكمة بطريقة علنية إلا إذا قررت جعل الجلسة سرية لأسباب تراها، ويصور الحكم ويُتلى في جلسة علنية ويصدِّق عليه مجلس قيادة الثورة، ويجور له تخفيف الحكم إلى الحد الذي يراه.

- مادة (8): أحكام هذه المحكمة نهائية ولا تقبل الطعن بأي طريقة من الطرق أو أمام أي جهة من الجهات، وكذلك لا يجوز الطعن في إجراءات المحاكمة أو التنفيذ.

- مادة (9): يُعمل بهذا الأمر من تاريخ صدوره.. القاهرة في أول نوفمبر 1954م.

وفي 6 نوفمبر أُطلق على المحكمة اسم (محكمة الشعب)، وفي 28 نوفمبر تألَّفت ثلاث دوائر فرعية لهذه المحكمة:

الأولى برئاسة اللواء/ صلاح حتاتة

الثانية برئاسة القائمقام/ حسين محفوظ ندا

الثالثة برئاسة قائد الجناح/ عبد الرحمن شحاتة عدنان

وكما نرى القضاه هنا ضباط تعليمهم ثانوى ... ونسوه ، وهم من أصدقاء ناصر ورجاله . وهنا يصبح المجنى عليه هو القاضى .... ولكن كيف يفهمون ذلك ، ما هى ثقافتهم فى القانون .

وسوف أكتب لحضراتكم إجراءات المحاكمة لتروا التهريج وكأنها مسرحية كوميدية .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

مشاهد عجيبة من المحاكمات:

قضية محمود عبد اللطيف- الشاهد: إبراهيم الطيب:

الرئيس: (لاحظ أن الشاهد يجفف عرقه ) ما تمسحش عرقك.. لسه بدري أوي.

الشاهد: (يسعل)

الرئيس: لا بأس عليك عندك برد اقفل صدرك احسن تاخد هوا في زورك ، اقفل الياقة إذا حبيت تسبها مفتوحة وأنا مكالي أنا بانصحك .

مشهد آخر:

الرئيس : شفتم المبادئ اللي بتغري .. حريات إيه .. حوريات من الجنة (ضحك).

الشاهد : أنا لم يصل لعلمي شئ بالنسبة للمؤامرة الصهيونية.

الدفاع : ده نشرته كل الجرائد.

الرئيس: باعتباره محامي في مكتب عبد القادر عودة ما يصحش إنه يقرأ حاجة عن الصهيونية.. لو قرأها في الجرنال يقول استغفر الله العظيم (ضحك)

مشهد آخر:

الرئيس: إكرامًا للتاريخ علشان إلليّ ما سمعشي اسمك في الأول يسمعه في الآخر.. اسمك إيه؟

إبراهيم الطيب: إبراهيم الطيب.

الرئيس : بتشتغل إيه؟

إبراهيم الطيب : محامى

الرئيس : سنك كام؟

إبراهيم الطيب : 32 سنة

الرئيس : طيب! تفضل .. مع السلامة .. إتفرجوا يا إخوان .. إتفرجوا يا مواطنيين ..

إتفرجوا عليه و هو خارج.

قضية محمود عبد اللطيف – الشاهد : محمد خميس حميدة

الشاهد : أيوه ياأستاذ

الرئيس : أنا مش أستاذ خليك مؤدب

الشاهد : أنا متأسف .. أنا متأسف جدا .

مشهد آخر:

الرئيس: وهل الجمعية التأسيسية رأيها استشاري أيضًا؟ هي تجبر مكتب الإرشاد، ومكتب الإرشاد يتقدم بقراره وقراره استشاري.

الشاهد: هي ملزمة

الرئيس: مكسورة من هناك ونلحم، والماسورة مكسورة وخربانة من عند الجيران (ضحك).

قضية الأستاذ حسن الهضيبي – الشاهد : محمد خميس حميدة

الرئيس : تقف كويس وتتكلم بصوت عالي وبلاش تقف زى المسكين وتعيط ..لأن ده مش وضع ، عايزين تقول الحكاية من طأطأ لسلام عليكم.

الشاهد : أي تفصيل

الرئيس : عايزين الحكاية كلها من الألف إلى الياء وإذا ثبت إنك بتلف فيه إجراء يتخذ معًا.

مشهد آخر:

الشاهد : الرأي العام في الجماعة كان كده

الرئيس : ما تقول الرأي العام هو أنا هاطلع منك الكلام بالكماشة إنت تفتكر إنك لما تنكر الكلام إن دا يعفيك ويخلصك ويخلص المتهم والجماعة؟ اتكلم.. الناس في الدنيا كلها فأسوكوا وعرفوكم على حقيقتكم إذا كان من ناحية الدعوة ما فيش، اتكلم مافيش داعي إنك تخبي ودا آخر إنذار أدهولك علشان تتكلم.

مشهد آخر:

الرئيس: هل بلغ هذا الكلام للمرشد؟

كلام عن الحكومة عاوزة حل النظام؟

الرئيس : لا .. اللى انا عاوزه وقتين بطاطس .. إيه المصيبة دى .. اتكلم ياراجل إنت.

مشهد آخر:

جمال سالم : إسمك إيه؟

د . خميس : محمد خميس حميدة

جمال سالم : زعق

د . خميس : محمد خميس حميدة

حمال سالم : كمان مرة

د . خميس : محمد خميس حميدة

جمال سالم : إوعى حد يسمي ابنه محمد خميس حميدة (ضحك).

قضية الأستاذ حسن الهضيبي- الشاهد: محمد محمد فرغلي

الرئيس: لم لم تسع وتذهب الى الرئيس جمال عبد الناصر كما سبق وتسأله ؟

الشاهد : الظروف كانت متحرجة بعض الشئ .

الرئيس :ليه انت مش كنت بتقابله قبل حادث الاعتداء بثلاثة أيام ، وكنت متغدي عنده .

أحد الحاضرين : كمان ياراجل .. ياخبر أبيض (ضحك ) .

الرئيس : مش كنت متغدى عنده قبلها بثلاثة أيام واللا فطران .. وكنت قاعد عنده قبلها بثلاثة أيام؟

الشاهد : ماكنتش أنا موجود

الرئيس : انت كنت بمفردك وفطرت عنده قبلها بثلاثة أيام

الشاهد : ده قبل كده بفترة طويلة

الرئيس : قبل الحادث ؟

الشاهد : ده من عدة أشهر.

الرئيس : يعني كمان تنكر الأكل اللى بتاكله .. تعمل زي القطط تاكل وتنكر.

قضية الأستاذ حسن الهضيبي- الشاهد: يوسف طلعت

الشاهد: السلام عليكم

الرئيس:عليكم السلام ورحمة الله سي يوسف ( ضحك)

مشهد آخر:

الرئيس: ده كان المستشار الفني؟

الشاهد: تقريبا كنا بنعتبره زى كده

الرئيس: المستشار الفني للبعثة الفنية لإعادة التنظيم (ضحك).

مشهد آخر:

الرئيس (للمتهم حسن الهضيبي ): شفت الجهاز اللي عملته ياحضرة المستشار القانوني

المتهم: لم أعمله .. احنا

الرئيس: لماذا لم تذهب الى الحكومة ياقصير الباع ؟ ياقصير الذيل؟

المتهم : الحكومة ماتقدرش تحله

الرئيس: ما تقدرش تحله؟

المتهم: آه

الرئيس: احنا حلينا سلسلة وسط أبوه.. احنا مش حنحله هو .. مش بس هو.

المتهم : أنا مش باقول حاجة

الرئيس : اقعد

مشهد آخر:

الرئيس : المرشد جاى منين؟

الدفاع : من بره

المتهم (يريد الكلام)

الرئيس: أنا مش عارف أكلم مين فيكم أنتم الاتنين أما إنت أو المحامي (موجها كلامه للمتهم ) فين القانون اللي درسته؟

المتهم: احنا ماعندناش مانع أن المتهم يتكلم مع المحامي.

الرئيس : طريقتك وصلتك للنظام ده .. طريقتك عشان خاطر ناس يحرصوا على القوانين الموجودة فى البلد ولا يستهتروا بها .. القانون تخلى عنك من يوم مارضيت أن ترأس جهاز سري ، كان يجب على القانونيين يشيلوا منك صفة القانون ويسحبوها منك لأنك عار على القانونيين الموجودين فى البلد.

قضية عبد القادر عودة – المتهم يدافع عن نفسه

المتهم : حضرات القضاة .. أنا متهم بتهمة لو صحت لكنت الجاني وأنتم المجني عليهم .. و لست أعلم أن جانيا ارتاح لأن يحاكمه مجني عليه.

جمال سالم : ليست لك الحق فى هذا الاعتراض مطلقاً.

المتهم : أنا لا أعترض.

جمال سالم : ولا تلميحاً .. تقدر تتكلم مضبوط إتكلم ماتقدرشى نجيب لك محامى .

مشهد آخر:

المتهم : أنا أرجو ان تقرأوا الخطاب لتحكموا إذا كان موضوعا بشكل يقصد منه التحريف أو يدل على الكذب.

الرئيس : احنا حافظينه زي ماانت حافظ القرآن واحنا مش حافظينه .. احنا كفرة وانتم بس اللى تعرفوا فى الإسلام.

المتهم : من قال هذا .. إن الإسلام ليس دين أشخاص إن الإسلام دين الله.

الرئيس : وانت مالك بنا احنا كفرة .

مشهد آخر:

المتهم: كوني أترافع عن عبد المنعم عبد الرءوف دليل أنى متصل بالنظام تدليل لا أستسيغه.. واخشى إن الدكتور هاشم يقال انه اشترك فى النظام لأنه دافع عن ناس فى النظام.

الرئيس: بلاش مسخرة ومهزأة .. ملكش دعوة بالدكتور هاشم واحترم نفسك.

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

نسيت أقدم محامى الدفاع الذى جاءت به الحكومة فى تلك المحكمة المسخرة ليدافع عن جماعة الإخوان ، فإذا به يتحول للهجوم والإتهامات ، حتى إضطر رئيس المحكمة لتنبيهه لذلك حتى لا تنكشف اللعبة ..... ولاحظوا هذا كان سنة 1954 وما إشبه اليوم بالبارحة ......

وإذن ففي استطاعتنا أن نتساءل بعد ذلك ماذا سجَّل الإخوان الإرهابيون لبلادهم، سيبقى لهم فضل تسجيل أنهم ابتكروا وأول مَن ابتكروا في العالم المتمدين..أتدرون ماذا اخترعوا أول ما اخترعوا في العالم المتمدين..اخترعوا الإنسان الآلي الذي يُضغط على زرٍ فيه فإذا به يتحرك كما يشاء المحرك.. حاولت الإنسانية طويلاً أن تخترع الإنسان الآلي فعجزت.. ولكن اخترع الإخوان الإرهابيون هذا الإنسان الآلي.. فسجلوا خزيًا عالميًّا".

"ولقد اتفق معي الأستاذ عبد الرحمن صالح (المدعي العام) حينما قال إنه لا يستغرب أن يختلف رجال الثورة مع هؤلاء لأن رجال الثورة أحرار فهذا صحيح.. وآية هذا أولاً: موقفهم من فاروق، فلقد سُجلوا في التاريخ لا في التاريخ الحديث فقط، ولكن في العالم المتمدين كله

وثانيًّا : موقفهم من إنجلترا كان وكان تدبير الرجال لا تهريج الصغار واستهدفوا بلادهم ومصلحتها ولم يستهدفوا الديماجوجية الساقطة.. والتي كان يُقال لها لم فعلت هذا فيقال لاستجابة الجماهير.

وثالثًا: لأنهم قدموا لنا جمال عبد الناصر.. وجمال عبد الناصر إذا لم يكن له سوى موقفه خلال هذه الرصاصات الطائشة لكان مثلاً رفيعًا من حق الأجيال أن تفاخر به..جمال عبد الناصر حينما أُطلقت عليه الرصاصات الطائشة..

الرئيس: فوِّت والله جزء جمال عبد الناصر.

الدفاع: إذا سمحت لي المحكمة بدقيقة لأن هذا جزء من الدفاع..

الرئيس: مش داخل في موضوع القضية..

الدفاع: ده مجني عليه

الرئيس: مفيش داعي للتعرض إليه"

"كنت أتمنى حقيقة ومن أعماق قلبي أن يجيء الهضيبي هنا وخميس ومن إليهم.. ليقفوا كرجل.. ويقولوا هذا هو إيماننا حاسبونا عليه.. تريدون إرهابًا؟.. نعم.. تريدون انقلابًا؟ نعم.. دبرنا وفشلنا.. كنت أتمنى هذا لكي يرتفع رأسي حتى بالمخطئين من مواطني.. ولكن مع الأسف الشديد كانوا يقدمون المتهمين في الثورة الفرنسية فيقولون لقضاتهم.. هذه هي الحقيقة على ألسنتنا.. وهذه رؤوسنا على أكفنا.. فخذوا الثانية ولكن بعد أن تسمعوا الأولى.. جزوا رؤوسنا.. ولكن بعد أن تسمعوا الحقيقة.. هذا في فرنسا وفي غيرها من بلاد الحرية.. ولكن هل خلت مصر من هذا المعنى.. لا..

ولكي يكتمل إيماننا ببلدنا يجب أن نعرف بأن الشيخ العدوي منذ حوالى 70 عامًا قُدِّم إلى محكمة عسكرية غداة دخول الإنجليز.. وكانت تحكم بالإعدام.. فواجهوه باتهاماتهم وقالوا له هل كتبت هذه المنشورات التي تُعلن فيها أن الخديوي توفيق خائن لأنه تعاون مع الأعداء.. ويريد أن يمكن لهم من احتلال البلاد.. فأجاب الشيخ العدوي منذ سبعين عامًا بعد أن اتكأ بيديه على منضدة العسكريين الذين يحاكمونه وقال لهم: نعم.. لقد وقَّعتُ هذه المنشورات واكتبوا لي مثلها لأوقعها من جديد..

فلم تجدب مصر من رجالاتها بل كانت دائمًا سخية بهم.. ولكن الإخوان لم يريدوا أن يقفوا هذا الموقف لسبب واحد، وهو أن الشيخ العدوي كان يخدم فكرة نظيفة كان يؤمن بمثل عليا.. فسجَّلها وأراد أن يدفع حياته في سبيلها.. أما اليوم فالإخوان الإرهابيون.. لا أجد لهم مثيلاً في التاريخ.. إلا.. بلاش أمثلة.."

يا سلام على محامى الدفاع ...... قادم لإثبات التهمة .

هذا هو النظام الذى حكم مصر ، هذا هو النظام الذى أمم ، هذا هو النظام الذى إستولى على الأموال بفرض الحراسات ، هذا هو النظام الذى إنهزم فى 56 ، وفى 67 .

ولن ينصلح حال مصر إلا إذا تاب من الشعب من أكل سحتا من أموال الإصلاح الزراعى والشركات المؤممة . وظلم رجال ما قبل الثورة . فيرد الحق لأصحابه قبل أن يستمر العقاب الإلهى ......... اللهم إننى قد أبلغت اللهم فاشهد.

تم تعديل بواسطة wa7d

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

بل عملت على تطويرها وكما قلت لك اضافت للرقعه الزراعيه 2 مليون فدان بالاضافه الى استخدام الاسلوب العلمى فى الرى والزراعه

2 مليون فدان ؟؟؟ !!!! ، لماذا إذا كان الإستيلاء على أراضى الإقطاع ، كان ممكن توزع هذه الأراضى المستصلحة على الفلاحين ، وترك القديم على ما هو عليه ، وكان هذا سوف يمنع تفتيت الملكية الزراعية ، والتى هى سبب مباشر فى إنخفاض الإنتاجية ، وعدم التمكن من الإستفادة من المعدات الحديثه .

هل كان الإستيلاء على أملاك المصريين هو تصفية حسابات وإنتقام فقط ، وأليس هذا يفسد العلاقات الطيبه التى يجب أن تكون بين أهل البلد الواحد .

لقد محى ناصر بتأميم { سرقة } الأراضى الزراعية من أصحابها ، طبقة الملاك ذو الخبرة فى إدارة المزارع لن نعوضها ، ووضع مكانها ملاك جدد لم يقدروا قيمة الأرض ، وسرعان ما تركوها وهاجروا إلى المدن أو هاجروا للعمل فى الدول العربية حيث يمكن لهم شراء الأجهزة والسيارة . يعنى خراب للزراعة نعانى منه الآن ، حيث نستورد من السعودية بعض المواد الغذائية !!!!! يا للعيب .

لو رجعت الى التاريخ وبالتحديد الى بدايه حكم محمد على باشا الالبانى ... ستجد انه كان ضابط وفقيرا معدما ... زعندما تمكن من احكام قبضته على مصر قام برفع الضرائب على الفلاحيين وكان يحرق محاصيلهم حتى يعجزوا عن الوفاء بدفع ما عليهم من ديون وضرائب له ..... وقام بعدها بتوزيع تلك الاراضى على المتعاونين معه من المصريين ... بماما كما يفعل اى ديكتاتور فى اى مكان وزمان من تربيه مراكز قوى حوله ... ويجزل لهم العطاء حتى يفلقوا عيونهم عما يفعله ...

فلما قامت الثورة .... احتضنت مشروع قانون تقدم به احد الباشوات الى برلمان ما قبل الثورة والى حكومه الوفد .....وهو رئيس حزب العمل السابق فى عهد السادات واسمه االى ابراهين شكرى على ما اعتقد .... وكان هذا الموضوع يناقش فى البرلمان عندما قامت الثورة ومن ثم صادرت الثورة ممتلكان اسرة محمد على التى كسبتها وانتزعتها من فلاحيين مصر ..... فم حددت ملكيه الاراضى الزراعيه للمصريين من الباشوات فخصصت لكل عضو فى العائله 100 فدان .... اى ان الاب 100 فدان والام 100 فدان والابن 100 فدان والابنه 100 فدان والحفيد 100 فدان والجد 100 فدان ......ز اى ان حصيله ما تم نزعه منهم كان ضئيلا جدا جدا ....

واعتقد ان هذا الشرح التاريخى يتناقض مع الرؤيه الشخصيه التى قدمتها بأن الاصلاح الزراعى كان تصفيه حسابات

اما توزيع ال 2 مليون فدان ... فأعتقد بأنك سقطت عمدا متى استصلحت مصر تلك الاراضى حتى توزعها ..... وكان ذلك بعدم تم انشاء المرحله الاولى من السد العالى اى فى اواخر الستينات .... اى انه كان يجب على الثورة ترك ما كانت تملكه اسرة محمد على من اراض يتمتعون بها وهم سارقوها والغير مصريين حتى ينتهى العمل فى السد العالى ...

ترى ما فائدة هذا الانتظار

نعم نحن نستورد من طزب الارض الان ................. الان ................. الان ............... الان بعدما ارتفع عدد سكان مصر من 18 مليون نسمه عام 1952 واصبح اكثر من 75 مليون نسمه من العاطلين الذين يأكلون ولا يعملون بسبب سياسات قضت على روح العمل فيهم وفتحت اقتصاد مصر للصوص وحراميه الانفتاح .... ومن الذى لم يغتنى فى عصر السادات لن يغتنى ابدا ... فأصبحت السرقه حلالا وعدم السرقه عبطا

ولك خالص مودتى

رابط هذا التعليق
شارك

رأى بسيط وحددته فى كلامى

ثورة يوليو انتهت عام 1971 بعد قيام ثورة التصحيح .....

وعليه فكل ما تم بعدها لا دخل لثورة يوليو به ..... ة

ومن هنا فعندما نتحدث عن تصحر الاراضى الزراعيه علينا اولا فهم معنى الكلمه ...... فجرف الطمى لصناعه الطوب يصحر الارض الزراعيه والتوسع فى بناء المنازل الطوب الاحمر على حساب الارض الزراعيه يتسبب فى يصحر الارض الزراعيه

وطبعا استاذى الفاضل ..... فأن انتاج الكهرباء عام 1970 وهو عام انتهاء العمل فى السد العالى والذى استخدم فى انارة القرى وانشاء مجمع الالومنيوم وكيما للاسمدة عندما كان تعداد السكان 45 مليون نسمه واستخدامهم للكهرباء محدود ........ لا يمكن مقارنته بأستخدام 75 مليون نسمه لمشاهدة الكليبات الغنائيه او افلام الدعارة التركيه والاسرائيليه على الدش طوال النهار والليل او فى التشات على النت وغرف الخناقات

لقد بنى عبد الناصر السد العالى واعتقد اننا متفقين على انه اضاف للطاقه الكهربائيه المصريه ....... ترى ماذا فعل من جاء بعدة ..... كم محطه انتاج كهرباء تم بنائها والسكان يتضاعفون كل عام

أما بخصوص سقوط العمارات فأعتقد ان تراب البراكين الذى تم استيرادة مع عصر الانفتاح على انه اسمنت كان هو السبب الرئيسى فى سقوط الابراج التى تم بنائها ايام الانفتاح ولم نسمع عن انهيار اى منزل قديم من مبانى مصر القديمه او السيدة زينب حتى نتهم المياة الجوفيه

وحتى لو كانت المياة الجوفيه هى السبب ..... فأين ذهب المهندسين للتعامل الهندسى مع تلك المياة ... الا تقبع مدينه البندقيه كلها فوق مياى البحر فلماذا لم تتهاوى وتسقط

وانا هنا استحلفك بالله

ماذا كان سيكون موقف عبد الناصر مع اصحاب تلك العمائر التى سقطت لو كان حيا او العبارات التى غرقت ..... وهو الذى كان مشهودا فى عهدة عدم سرقه الموظف ورقه فلوسكاب واحدة من عمله خوفا من بطشه

الم اقل لك اننا نحاسب الثورة بعد انتهائها

كل المظاهر فى مصر تقول أن الثورة مستمرة ، ولكن ما يظهر الآن هو نتاج الظلم والتعذيب وقتل الحريات والدكتاتورية التى تعرض لها الشعب المصرى منذ قيام الثورة وحتى الآن .

نحن قلنا سابقا أن الجامعة أصبحت تخرج مثقفين إشتراكيين ، لايعرفون التعامل مع التصحر أو إقامة المبانى ، الكل دخل الجامعة والتعيين بالواسطة ، حتى أساتذة الجامعة تم تعينهم بالواسطة وترك المستحقين ، هذه نقطة أنا متأكد منها تماما ، وشفتها بنفسى وحتتأثر نفسيتى جدا لو تنكرها ... :unsure: . حتى أصبح نوعيات أساتذة الجامعة تستحق ما كان يفعله سعد زايد " محافظ القاهرة " فيهم .

إذا كان ناصر موجود وماذا يفعل بهم ؟؟؟؟ لقد كان ناصر موجود وعبد الحكيم عامر قد حول الجيش مكاتب لتوفير ما يشتهيه ، وصلاح نصر للتنفيس عن شذوذه ، وكمال الدين حسين وهو يخرب التعليم ، وسعد زايد وهو يقول له" لو لم يقل محمد !!! أنه آخر الأنبياء لقلت أن ناصر نبى " إستغفر الله . ماذا فعل بهم ؟؟ رقاهم وأزادهم من التركة التى إستولى عليها .

استاذى الفاضل

هناك فرق بين ان نتناقش بموضعيه وبين ان نقفز فوق الجديه بكلمات هزليه منقوله من كتاب الصحافه لينافقوا السادات

اذا كنا سنتحدث عما قاله التهامى وحكمت وما شابهم فأعذرنى ..... انا لست من هواة الدخول فى هذة المعارك الشاذة ...

اتعلم لماذا ؟

لآنى وان أخذت كلام حكمت فيجب على اخذ كلامها كله وليس ما يغبطنى ..... فلو قالت ان صلاح نصر شاذ ... فيجب على أخذ انها قالت ان صلاح نصر هو الذى يحكم مصر وأثبت لها ذلك بالدليل عندما اتصل امامها بعبد الناصر لييأمرة بالخروج الساعه 3 صباحا من سريرة هو واطفاله لان هناك محاوله لقلب نظام الحكم

واذا كنا سنحكم على فشل عبد الناصر بسبب وجود منحرفين وسط مسئوليه ..... فعلينا ايضا الحكم بفشل المسيح لان يهودا كان من تلامذته

على فكرة الارض الزراعيه لم تتفت كما تقول .... لان الفلاحين كانوا ملتزمين بنظام وضعته وزارة الزراعه لقيادة سيد مرعى (وهو كان احد باشوات ماقبل الثورة ) هذا النظام كان اسمه الدورة الزراعيه حيث يلتزم الفلاحيين بزراعه محصول واحد خلال فترة محددة كل سنه حتى لا تجهد الارض ..

اما من دهور الزراعه فى مصر فهو امر اتركه لسيادتك لتسائل من جاء بيوسف والى

الم اقل لك ان الثورة انتهت عام 1970

وأصبح الفلاح يجد مياة الشرب النظيفه ودخلت الكهرباء منزله المصنوع بالطوب الاحمر وهو الذى كانت اخر حكومه قبل الثورة تبحث مشروع القرش لشراء احذيه لهم

يعني أحد أهم إنجازات الثورة الكبري و الزعيم الملهم القائد العظيم جمال عبد الناصر حبيب الأمة

هو أنه قدم للفلاحيين الكهرباء و مياه الشرب النظيفة !!!

يعني يا أخي بدل ما تقولنا مثلاً أن قيمة الجنيه إرتفعت في عهده و أنه حول مصر لنمر إقتصادي

ثم قام بعدها ببناء جيش قوي و أسس إمبراطورية مصرية جاي تكلمنا علي إنجازاته للفلاحيين

و تقديم الكهرباء و المياه لهم !!!

وهو الذى كان مشهودا فى عهدة عدم سرقه الموظف ورقه فلوسكاب واحدة من عمله خوفا من بطشه

لن أقول لك إلا حسبي الله و نعم الوكيل

طبعا من حقك ان ترى ادخال الكهرباء ومياة الشرب النظيفه للفلاحيين مأساة كبرى

وطبعا من حقك ان تقول ان فاروق كان رجلا يحب مصر

فالأمور عندك فى ظل عدم قراءتك للتاريخ مقلوبه

فمن اشترى السلاح الفاسد الذى هزم جيشه وسمح بقيام اسرائيل وأمر بفتح كوبرى عباس على المتظاهرين من الطلبه وكون االحرس الحديدى لقتل معارضيه وقتل الشهيد حسن البنا ... هو البطل المغوار عندك .....

حسبى الله ونعم الوكيل

حادث كوبرى عباس لمن لا يعرفه

فقد خرجت مظاهرة سلميه من جامعه القاهرة متجه الى البرلمان فى شارع القصر العينى وأثناء عبورها نهر النيل مكان جوبرى الجامعه الان ..............ز أمر الملك فاروق الملك الانسان المحب لشعبه بفتح الكوبرى عليهم اى اصبحوا متكدسين فوق الكوبرى الذى اصبح مثل الجزيرة وسط النيل ....... وبعدها اصدر اوامرة بأطلاق الرصاص على الطلبه فمن لم بمت برصاص بوليس جلاله الملك مات غرقا فى مياة نهر النيل

حسبنا الله ونعم الوكيل وأسأل الله الرحمه والمغفرة لشهدائنا من المصريين بمختلف ديانتهم وارائهم السياسيه

رابط هذا التعليق
شارك

لو رجعت الى التاريخ وبالتحديد الى بدايه حكم محمد على باشا الالبانى ... ستجد انه كان ضابط وفقيرا معدما ... زعندما تمكن من احكام قبضته على مصر قام برفع الضرائب على الفلاحيين وكان يحرق محاصيلهم حتى يعجزوا عن الوفاء بدفع ما عليهم من ديون وضرائب له ..... وقام بعدها بتوزيع تلك الاراضى على المتعاونين معه من المصريين ... بماما كما يفعل اى ديكتاتور فى اى مكان وزمان من تربيه مراكز قوى حوله ... ويجزل لهم العطاء حتى يفلقوا عيونهم عما يفعله ...

فلما قامت الثورة .... احتضنت مشروع قانون تقدم به احد الباشوات الى برلمان ما قبل الثورة والى حكومه الوفد .....وهو رئيس حزب العمل السابق فى عهد السادات واسمه االى ابراهين شكرى على ما اعتقد .... وكان هذا الموضوع يناقش فى البرلمان عندما قامت الثورة ومن ثم صادرت الثورة ممتلكان اسرة محمد على التى كسبتها وانتزعتها من فلاحيين مصر ..... فم حددت ملكيه الاراضى الزراعيه للمصريين من الباشوات فخصصت لكل عضو فى العائله 100 فدان .... اى ان الاب 100 فدان والام 100 فدان والابن 100 فدان والابنه 100 فدان والحفيد 100 فدان والجد 100 فدان ......ز اى ان حصيله ما تم نزعه منهم كان ضئيلا جدا جدا ....

واعتقد ان هذا الشرح التاريخى يتناقض مع الرؤيه الشخصيه التى قدمتها بأن الاصلاح الزراعى كان تصفيه حسابات

ولك خالص مودتى

أستاذ ahm_ali_baba ....... حضرتك لم تقرأ خطبة جمال عبد الناصر وهو يوزع الأرض التى إستولى عليها باسم الإصلاح الزراعى ....... لم يكن ما تقول فى حسبانه أبدا . هذا الكلام ظهر بعد ذلك فقط للتبرير .

جمال عبد الناصر كان يهدف إلى القضاء على الإقطاع كما يقول . ولذلك حددالملكية الزراعية بــ 100 فدان . وإستولى على ما هو أكثر من ذلك .

وإذا كان الإصلاح الزراعى بغرض أخذ ما تم سرقته قبل ذلك ، كان المفروض ياخده كله ، أول مره أسمع إننى أروح أسرق 1000 جنيه من بنك .... يقوم البوليس ياخد منى 900 جنيه ويسيب لى 100 جنيه ويقول لى كفايه عليك كده ؟؟؟ آسف أنا لا أقصد السخرية ولكن أنا أضرب مثل جدى جدا لتوضيح النقطة .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ ahm_ali_baba كتب
وكان لرخص الانتاج الصناعى سببا فى عمل كل اسرة على توفير الكماليات .... فكان التنافس الرهيب على شراء السيارات وغسلات وثلاجات ايديال وبعدها تلفزيون نصر ...... الخ مما ادى الى استخدام نظام حجز الانتاج لان الانتاج لم يكن يكفى المطلوب

هذه أحد النكت السياسية التى أطلقت فى عهد جمال عبد الناصر ، وأنا أكتبها ليس للتنكيت ولكن أريد أن أبين الحالة التى وصلت لها مصر قى عهد الثورة ، لأن من عادة المصريين فى ذلك الوقت هو إطلاق النكت الذكية لأنها أسلم طريقة للتعبير عن الحالة دون الوقوع فى معتقلات ما وراء الشمس ، وأصبحت هذه النكت حالة فنية تشبه آثار قدماء المصريين ، تبين خطأ نشرات الإتحاد الإشتراكى التى كانت توصف مصر وكأنها أصبحت من مدن أوربا والريف المصرى أصبح ينافس الريف البريطانى . شكرا لهم على هذه النكت لأنها مع إنتحابات الـــ 99.99 % ومراكز التعذيب وقانون الطوارئ وهزائم 56 ، 67 كلها تصف لنا مصر تختلف تماما عن نشرات الإتحاد الإشتراكى التى كان ناصر يخاطب بها الشعوب العربية حتى أعلنوه قائدا رغم أن الشعب السورى لم يستحمله 3 سنوات فقط .

النكته تقول ....

إشترى موظف كبير سمكة صغيرة حيث أن اللحمة كانت تباع فقط ثلاثة أيام فى الأسبوع . وذهب لزوجته - وكأنه جايب وليمة - وقال لها عاوزين نقلى السمكة دى ، فقالت له زوجته " ما إنت عارف مافيش فى البلد زيت " قال لها إسلقيها فى شوية مايه بالملح ، قالت له زوجته " هوه فيه ملح" ، فقد الزوج أعصابه وقال " يعنى ما ينوبنا إلا نموت السمكه " ، وبكل عصبية أخذ السمكة وقذفها من الشباك فى الترعة أمام بيتهم . والسمكة نازلة الترعة صاحت هاتفة " يا عيش جمال عبد الناصر .... يا عيش جمال عبد الناصر "

تقوم تقوللى المصريين كانوا مشغولين بشراء الغسالات والتليفزيونات والسيارات . يا أستاذى نحن كنا حاجزين تليفون 20 سنه ، ولم نره إلا بعد موت عبد الناصر .

حجزك للتلفيون هو اكبر دليل على صحه كلامى

فانت وانا وغيرنا طالنا الحكومه فى وقت واحد بما هو ليس فى طاقتها فماذا تعمل لنا والحصار الغربى يمنع عنا التكنولوجيا مما اضطرنا الى الاعتماد على انفسنا والذى لم يكن يكفى الطلب المتزايد

يا استاذى العزيز

للمرة المليون اطلب منك بكل عقلانيه بوضح عامل تزايد السكان امامك وانت تنتقد

عام 1952 كان تعدادنا 18 مليون نسمه

عم 1970 كان تعددنا 48 مليون نسمه

هذة الزيادة الرهيبه (اكثر من 3 اضعاف ) كان على الحكومه توفير

المأكل (هل كان فى مقدور الثورة مضاعفه الارض الزراعيه 3 اضعاف )

الملبس ( الم تقيم الثورة الف مصنع خلال 5 اعوام سمحت بتشغيل المصريين وبالانتاج)

العلاج ( الم تنشىء الثورة المستشفيات المركزيه فى كل مدينه علاوة على الوحدات الصحيه فى القرى والمراكز .... الم يكن طلبه الطب والصيدله يذهبون فى قوافل صحيه الى الفلاحيين يعالجونهم ويقومون بعمل ابحاث على الامراض المستوطنه بينهم )

التعليم ( الم تبنى الثورة المدارس فى كل قريه مصريه وفى كل حى وكانت مدارس تجريبيه اى تعلم الحرف بجوار التعليم ....... الم تنشىء المراكز المهنيه ومعاهد شبرا والمطريه وحلوان الفنيه )

المواصلات ( الم تنشىء او توسع الثورة الطريق الزراعى واقامت المئات من الكبارى عليه الم تربط قرى مصر بالطرق ... هل شاهدت الافلام وهى تظهر نظافه الشوارع والموصلات ايام الثورة .... الم تأتى الثورة بشركه فيات لتصنع السيارات بمصر وخرج من تحت عبائتها الملايين من المهندسيين والعمال المهرة )

يا عزيزى لا تحاسب الثورة على ما يجرى الان .... بل حاسبها على مكان امامها من تحديات وما كان بين ايديها من امكانيات علما بأنها دخلت حروب كتب عليها دخولها ..... واعادة بناء قواتها المسلحه فى كل مرة .... علاوة على حصار اقتصادى رهيب من الممكن ان ترجع الى حصار الغراق لترى كم عانت مصر منه ولكنها لم تقع لايمان شعبها بثورتها

لو رجعت الى التاريخ وبالتحديد الى بدايه حكم محمد على باشا الالبانى ... ستجد انه كان ضابط وفقيرا معدما ... زعندما تمكن من احكام قبضته على مصر قام برفع الضرائب على الفلاحيين وكان يحرق محاصيلهم حتى يعجزوا عن الوفاء بدفع ما عليهم من ديون وضرائب له ..... وقام بعدها بتوزيع تلك الاراضى على المتعاونين معه من المصريين ... بماما كما يفعل اى ديكتاتور فى اى مكان وزمان من تربيه مراكز قوى حوله ... ويجزل لهم العطاء حتى يفلقوا عيونهم عما يفعله ...

فلما قامت الثورة .... احتضنت مشروع قانون تقدم به احد الباشوات الى برلمان ما قبل الثورة والى حكومه الوفد .....وهو رئيس حزب العمل السابق فى عهد السادات واسمه االى ابراهين شكرى على ما اعتقد .... وكان هذا الموضوع يناقش فى البرلمان عندما قامت الثورة ومن ثم صادرت الثورة ممتلكان اسرة محمد على التى كسبتها وانتزعتها من فلاحيين مصر ..... فم حددت ملكيه الاراضى الزراعيه للمصريين من الباشوات فخصصت لكل عضو فى العائله 100 فدان .... اى ان الاب 100 فدان والام 100 فدان والابن 100 فدان والابنه 100 فدان والحفيد 100 فدان والجد 100 فدان ......ز اى ان حصيله ما تم نزعه منهم كان ضئيلا جدا جدا ....

واعتقد ان هذا الشرح التاريخى يتناقض مع الرؤيه الشخصيه التى قدمتها بأن الاصلاح الزراعى كان تصفيه حسابات

ولك خالص مودتى

أستاذ ahm_ali_baba ....... حضرتك لم تقرأ خطبة جمال عبد الناصر وهو يوزع الأرض التى إستولى عليها باسم الإصلاح الزراعى ....... لم يكن ما تقول فى حسبانه أبدا . هذا الكلام ظهر بعد ذلك فقط للتبرير .

جمال عبد الناصر كان يهدف إلى القضاء على الإقطاع كما يقول . ولذلك حددالملكية الزراعية بــ 100 فدان . وإستولى على ما هو أكثر من ذلك .

وإذا كان الإصلاح الزراعى بغرض أخذ ما تم سرقته قبل ذلك ، كان المفروض ياخده كله ، أول مره أسمع إننى أروح أسرق 1000 جنيه من بنك .... يقوم البوليس ياخد منى 900 جنيه ويسيب لى 100 جنيه ويقول لى كفايه عليك كده ؟؟؟ آسف أنا لا أقصد السخرية ولكن أنا أضرب مثل جدى جدا لتوضيح النقطة .

مع الاسف هذا المثل ليس جديا

فلا سرقه حدثت ولا بوليس تدخل

لقد تم تأميم ما سرقته عائله محمد على باشا كلها ..... فهل تعتبر هذا العمل سرقه

ولقد تم تحديد ملكيه ما كسبه تعض الياشوات من نعم مولنا محمد على باشا ... فهل هذا الامر فى نظرك سرقه

وردك سيحدد موقفك وبأى عين ترى الحدث

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم وانا عضو جديد وانا لسه داخل علي موقعكم دلوقتي واريد ان اشارككم برودودي وردودكم القيمه

وعليكم من السلام ورحمة الله وبركاته ...... منور .... وتشرفنا حضرتك .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...