اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

داعية الجينز و جمهور العلماء


nemr111

Recommended Posts

زيارة عمرو خالد في الميزان

كتب الشيخ رائد حليحل

رئيس اللجنة الاوروبية لنصرة خير البريه

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وإمام المرسلين وبعد:

وردتنا تساؤلات كثيرة من جهات إعلامية، (إسلامية وغربية)، وكذا من بعض الشخصيات الإسلامية بل حتى من أفراد جاليتنا المسلمة في الدانمرك، عن زيارة الأستاذ عمرو خالد ومدى التنسيق بينه وبين الجهة المسئولة عن نصرة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في الدانمرك، ألا وهي (اللجنة الأوروبية لنصرة خير البرية) والتي هي عبارة عن تجمع كريم يحوي الغالبية العظمى من المراكز والجمعيات والفعاليات الإسلامية داخل الدانمرك، ومن شتى الجنسيات والمستويات، وكنا في اللجنة نتحاشى الحديث عن سلبيات هذه الزيارة آملين من الأستاذ تداركها ـ بعد إعلامه وإخباره بخطورة هذا المنزلق ـ وحتى لا يكون موقفنا ذريعة يتمسك بها من يريد إفشال أي خطوة للحل أو إظهارنا كذلك، مما سيكون له انعكاس سلبي على مستقبل العمل الدعوي، إذ سيستغل ذلك لتهويل القضية وتوسيع الشقة وإظهار الخلاف.

ولكن وبعد أن رأينا إصراراً من الأستاذ ومن وراءه على برنامجهم، وتجاهل منهم متعمد لدور مسلمي الدانمرك، كان لزاما علينا إحقاقا للحق وتبيانا للواقع وإزالة للبس كنا نتمنى زواله دون مداخلة واضحة منا، ورعاية لأمانة لا يجوز تضييعها، فإنا نحب أن نضع بين يدي الرأي العام المعطيات التالية:-

لقد مر على قضية الرسوم المسيئة خمسة أشهر ومن الغريب جدا أنا لم نسمع صوتا للأستاذ عمرو خالد خلال كل هذه الفترة ـ لاسيما في شهر رمضان عندما كانت دروسه عن المصطفى صلى الله عليه وسلم تطل على العالم كله عبر قناة كان لها الدور الكبير في إبراز الأستاذ عمرو وكأنه الوحيد المنقذ من الضلالة، وكأنه فريد دهره ووحيد عصره، والأعجب من ذلك أنه عندما تعاظمت ردود الفعل الإسلامية على هذه الإساءة أيضا لم نسمع له صوتا، اللهم إلا ما كان من محاولة لإخماد الجذوة العارمة وإيهام الناس أن هذا كله لا يجدي ولا بد من الحوار، ولعمري كم هو عجيب أن تتوافق دعوته الكريمة مع دعوة الحكومة الدانمركية للحوار كبديل عن الاعتذار. ولكن أليس غريبا جدا، ونحن نسمع من الأستاذ دروسا عن صناعة الحياة واحترام التخصصات، أننا نجده في هذه القضية أبعد ما يكون عن احترام التخصص حتى أنه وقع بأخطاء كثيرة، ولعل اللوم على من زوده بها، مما يشعر أنه عاجز عن حل مُرضٍ ومنصف، هذا في أحسن الأحوال، لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره وأنا سأتوقف عند محطات مهمة من كيفية علاج أستاذنا للقضية.

1ـ حاول جاهدا أن يقول أن الجريدة التي اقترفت هذا العمل جريدة مغمورة مركزها يوجد في ضاحية من ضواحي الدانمرك النائية، حتى أنه أعطى رقما غريبا، فقال أنها تطبع في اليوم ثلاثة آلاف نسخة فقط. سامح الله أستاذنا فقد قلل من خطورة الإساءة بطريقة عجزت عنها حكومة الدانمرك نفسها!!!.

والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة، من أين يستقي الأستاذ معلوماته؟ ألم يكن حريا به أن يسأل إخوانه المسلمين في الدانمرك ليزودوه بكل التفاصيل على قاعدة ( أهل مكة أدرى بشعابها ) أم أنه قد صنف المناوئين للرسومات بأنهم متطرفون ـ كما ألمح لذلك مدير مكتبه عندما سئل عن لقاء الأستاذ مع لجنة المناصرة فقال: أن الأستاذ الكبير لن يلتقي بالمتطرفين من الطرفين!!! ـ

بالله عليكم أيجوز أن يقول هذا وفي الوقت هذا رجل كهذا ـعلما أن الجريدة اليوم من أهم الجرائد على الإطلاق وعمرها قريب من 160 عاما وعندما ظهر رئيس التحرير من أيام على شاشة القناة الثانية الدانمركية قُدم على أنه رئيس تحرير أكبر وأهم الجرائد في الدانمرك.

2ـ تردد كثيرا على لسان الأستاذ كلمة يرى نفسه موفقا جدا بها ـ لذا يكررها ـ لكني لم أفهمها حتى هذه اللحظة يقول أن كل ما يجري كان انتصارا وخدمة ل(محمد) أما جزئية (رسول الله) فلم نعمل لها شيئا حتى الآن. أيعقل أن يستخف بكل ما جرى ليأتي الأستاذ يخدم ـ الرسالة ـ بحواره الهادئ الهادف.

من قال للأستاذ أن مشاعر المسلمين التهبت حزنا على شخص عربي اسمه محمد. والله ما قام من قام بما قام به إلا نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ـ يكفي أن ما جرى كان له وقع الصدمة في الغرب كله لأنهم في حالة لا يعلمون قيمة الرسل ولا يقيمون وزناً للقداسة فكانت ردات الفعل خير دليل بل خير رسالة نؤديها إلى العالم دفعت الكثير منهم إلى قراءة المزيد عن الإسلام. أليس هذا خدمة الرسالة أم أنه لن يكون العمل صحيحا حتى يمر عبر صناعة الحياة؟!!!.

3ـ من المفارقات العجيبة أن الأستاذ قلل من شأن المقاطعة والغضبة العارمة ليقول هذه لن تُجد شيئاً، ويكفي هذا، فقد وصلت الرسالة أننا نحب النبي ونغضب له، وقد آن الأوان للحوار. ولما انتقد على هذا الكلام، أخذ يحاول الالتفاف عليه ليقول أنا لم أقلل من شأن المقاطعة؟!!

وسؤالنا هذا واضح جدا إن الغضبة في عالمنا الإسلامي لم تكن فقط للتعبير عن حبنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم بل للضغط على المسيء حتى يرتدع عن إساءته. ولكن وعي بعض (الدعاة؟؟) وكلامهم عن الحوار الذي تلقفه المسيئون لينقذهم من أزمتهم هو الذي أجهض هذه القضية وأفرغها من محتواها.

والسؤال هنا من المستفيد من هذه المحاورة، الظالم أم المظلوم؟ فتأمل!!

4ـ إمعاناً من أستاذنا في الاعتداد برأيه والتقليل من قيمة أي رأي آخر، نراه يقول أن استصدار قانون لا قيمة له، المهم الحوار؟ سبحان الله ما أشبه كلامه بكلام الحكومة الدانمركية بل بكلام الاتحاد الأوروبي كله، من أين أتى بهذا الكلام؟ وكأني به لا يعرف شيئا عن الغرب وكيف يتعامل. آن الأوان للداعية أن يعلم أن الغرب لا يعرف شيئا عن القداسة وبالتالي أن نَكِلهم إلى عقولهم وأدبهم واحترامهم لنا ـ بعد الحوار ـ أمر مستغرب، وليعلم أنه لا قيمة لشيء في الغرب إلا تحت مظلة القانون ـ هنا أسأله، أيستطيع أن يحاور أحدا في الغرب عن الهولوكوست ـ ما دام أن الحوار هو الحل ـ أم أن موضوع الهولوكوست حماه القانون.

5ـ سيأتي الأستاذ للحوار وأنا هنا أسأله: من سيحاور؟ وما هي ضوابط هذا الحوار؟ وما هي القواعد التي سيحتكم إليها مع من يحاور؟ والأهم من كل هذا من هو صاحب مبادرة الحوار؟!!!.

ولماذا هذا الحوار؟! أستاذنا لن يحاور ـ طبعا ـ خمسة ملايين دانمركي، ولن يحاور الصحيفة وأرباب السوء فيها، ولا أظنه سيحاور الحكومة. الذين سيحاورهم مجموعة مثقفة متفهمة، وقد يكون من بينهم مشاغب (تكملة للمسرحية).

أما ضوابط الحوار فأظنها غير موجودة عند الأستاذ، حتى يعطي صورة متسامحة عن الإسلام، (حسب تصوره) أما الطرف الآخر وهو الذي طلب الحوار، إنما طلبه ليفهم المسلمين طبيعة الحياة الديمقراطية وقيمة حرية الرأي في الغرب وأنه يحترم الأديان لكن هذا لا يتعارض مع السخرية والتهكم بها. فعلى المسلمين أن يفهموا أو يتفهموا الغرب. وأوضح من ذلك ما قيل من ترجمة للدستور الدانمركي إلى اللغة العربية ليدعونا إلى الحرية العظيمة التي لا نعرفها ولا نقدرها ـ كما يقولون؟!!!.

وبالتالي ما جدوى الحوار الآن وما النتائج المرجوة منه؟ أظن أن خير من يجيب على هذا السؤال، إنما هو الحكومة التي أطلقت هذا الشعار، والتي رحبت بدعوة الأستاذ عمرو خالد دون غيره من العالم الإسلامي على اتساعه!!!.. فهلا راجع الأستاذ عمرو خالد عمله هذا وسال نفسه سؤالا مهما لمصلحة من هذا الحوار بهذا الوقت وبهذا الشكل؟!!! ولكن بشرط أن يبتعد أن المستشارين ومديري عمله وليُعدّ جواباً لهذا، يقتنع هو به أولا ثم يقنع إخوانه (المسلمين) في العالم لا سيما في الدانمرك، والأهم من ذلك كله ما هو الجواب الذي أعده لله ولرسوله يوم القيامة؟!!!.

وختاما نقول بغض النظر عن رأينا بمنهج الأستاذ وعلمه وأسلوبه ووضعه، إلا أننا نصحا لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم نقول: لا نسمح لأحد أن يزايد علينا بقضية الحوار لأنها أصلا من مبادئ القرآن ونحن ندعو لها. بل ما خروجنا إلى العالم الإسلامي طالبين منه النصرة إلا لأننا نريد الحوار وإشراكهم به، ولكن ما نعترض عليه الآن تحديدا هو المبادرة اليتيمة من الأستاذ عمرو خالد، بل والعقيمة لأنها لم تستند على أصل ولا فصل فإنها لم تخرج من توافق إسلامي عالمي، ولا يغرنك هنا إيراد أسماء لعلماء ودعاة، فإن غاية الأمر أنهم وقعوا على بيان من ثمان نقاط، بينما الأستاذ عمرو خالد له أجندة خاصة بحوار على طريقته سوف يحشد له من يكون على شاكلته ويحاول التدليس باستخدام أسماء هؤلاء العلماء وكأنهم وراء عمله بهيئته الحالية، وهذا ما أعلم أنه غير مطابق للواقع.

وإلى جانب كونه يتيما لم يعتمد على توافق إسلامي عالمي أيضا فيه تجاهل سيء ومتعمد لمسلمي الدانمرك، وكأن الأستاذ يخجل منا أن يراه الدانمركيون ينسق معنا. وليكن بعلم الأستاذ أنه لن يسعفه الاحتجاج بأن المصلحة العامة مقدمة على المصلحة الخاصة وبالتالي لا مانع من تجاهل المسلمين لصالح إيصال الدعوة. فأقول كفانا سذاجة ولنعلم أن إقصاء مسلمي الدانمرك خطة الحكومة الحالية، فلا يجوز لمسلم أن يعينهم عليها، مع تذكير الأستاذ أنه عندما ينتهي مؤتمره سيرجع من فندقه وقاعاته ليبقى مسلمو الدانمرك في المواجهة. فنحن أولاً وأخيراً المحتكون والمتعاملون من المجتمع، ولدينا من الكوادر والطاقات ما يغنينا عن هذه (السياحة) ليأتينا أناس لا يعرفون شيئا عن الدانمرك، فإنها وإن كانت تجمعها قوانين مشتركة مع الغرب كله إلا أن لها خصوصيات نحن أعرف الناس بها فكيف لمن يجهلها أن يتحاور ـ اللهم إلا إن كان سيقف إلى جانب المجتمع الدانمركي ضد المسلمين كما فعل جماعة (يلا شباب) من قبل فأصبحوا يعطوننا دروسا في الاندماج الإيجابي في المجتمع ونحوه، فليتق الله هؤلاء وكفاهم استعلاء وكأنهم لوحدهم الأعرف والأقدر على إدارة الأزمات، بل هؤلاء بهذه الطريقة هم من يختلقون الأزمات.

لذا فإن حضور الأستاذ عمرو بهذه الظروف وبهذه الخلفية وبالنتائج المتوقعة وبتوظيف هذه الزيارة لمصالح الظالم ضد المظلوم، فإن زيارته ليست محل ترحيب من المسلمين مهما حاولوا من ذر الرماد في العيون عندما طالعتناصفحة الأستاذ أن هناك لقاء سيعقده مع المسلمين يوم الأحد 120306 في قاعة في كوبنهاجن. أقول هذا لا علم لنا به ولا يوجد تنسيق حوله وهو غير كاف أبدا وأظن أنه علاج عكسي للمشكلة لأن الأستاذ اليوم يتعرض لنقد كبير، بل لضغوط تثنيه عن هذا المشروع الفاشل، فيحاول امتصاص النقمة بأن يلتقي بالمسلمين (وليس بدعاتهم).

أحب أن أطمئنه أن اعتراضنا ليس لأننا متشوقون للجلوس معه بل لحرصنا عليه إذ من الخطأ أن يستقي معلوماته من غير المسلمين ومن الخطأ أن يطرح حلا ليس محل اتفاق بينهم ولا يصح له أن يتفرد به ليصبح طوق نجاة للمسيئين.

لذا أطالبه أخيراً أن يراجع نفسه مليا قبل إقدامه على عمل أخشى أن يكون بمثابة الانتحار له على المستوى الدعوي، لأنه بعمله سيذهب هذه الهالة الكبيرة الموضوعة حوله، وسيتعرى تماما إن لم أقل أنه سيحرق أوراقه بنفسه. فعليه أن يطبق ما يعلمه من أصول وضوابط (لصناعة الحياة) وليتذكر أن يد الله مع الجماعة ومن شذ شذ في النار.

ولا يخدعنكم الأعداد الكثيرة التي يوردها في موقعه ( من المؤيدين له) لأن المعارضين له أكثر بكثير، بل قد يكون الواحد منهم بكل الأعداد المؤيدة له كفضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي. والله المستعان.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ عمرو خالد ..فى البداية سطع و لمع نجمه و كان يجب عليه ان يحفظ القرآن و ان يتعلم اصول الفقه و الدعوة و لكن الاضواء عملت معه ما عملت مع الآخرين .. فنسي نفسه و صدق الحكاية و حذرنا كثيرا من خطورته و خاصة بعدما خرج من مصر و عاد اليها كالمنتصر و بنيولوك جديد و اهتم بزرع شعره بدلا من ان يطور نفسه و يحافظ على الملكة التى وهبت اليها .. فتشتت ذهنه و اصبح فى موقف لا يحسد عليه .. فلا يمكن ان يكون الشخ القرضاوى حاقد او ناقم عليه .. فلا مجال للمقارنة.. و انا اتوقع بأن عمرو خالد سيتفرغ للاعمال الخاصة بعد فترة قصيرة .. لأن الاعباء اصبحت كثيرة و الحرص واجب .. حتى لا يضيع ( اجر الدعوة ) هباء

عم عمرو ارجع لمكانك و لأن سيدنا محمد اعظم قدرا و رحم الله هارون الرشيد حينما رد على رسالة تهديد ملك الروم بقوله ( الى نقفور كلب الروم يابن الكافرة الجواب ما تراه لا ماتسمعه ).

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز نمر

بصرف النظر عن القضيه نفسها

اجبني بالله عليك عن هذه الأسئله

هل يليق بمسلم ان يصف اخيه بهذه الصفات ؟

هل كلام من نوعية داعية الجينز - اهتمامه بزرع شعره- العوده بنيو لوك - اتوقع ان ينصرف الي اعماله الخاصة

يليق بحوار ديني ؟ ولا أقول حوار من أي نوع

يا سيدي المسلم الحق لا يعتمد في رؤيته علي الظن والكلام المرسل

المسلم لا يذكر أخاه بما يكره

المسلم لا يحقر أخاه

المسلم لا يحكم علي نوايا الناس ولا علي ضمائرهم

المسلم لا يسخر من اخيه المسلم

المسلم يفكر ويستوثق قبل أن يكتب أو يتكلم

عندما ندرك ذلك ونتعامل به

ساعتها ....

ساعتها فقط يمكن ان نفتح نقاش في تلك القضيه

أما قبل ذلك

فلا ....وألف لا

خالص تحياتي

تم تعديل بواسطة احمد هادي

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

بداية ..

إن أسوأ بلاء ابتلى الله به المسلمين في هذا العصر هو تطاولهم على بعضهم البعض بصورة لم يسبق لها مثيل و بصورة في منتهى الخزي و العار !!

و الأمر الثاني هو المزايدة التي تجعل من الجميع أبطالا .. تجعل من فلان هو ناصر الحق و الدين أما الآخر فما هو الا متهاون متخاذل ... الخ من صفات !!

من قال أن جمهور العلماء يقف ضد خطوة عمرو خالد ؟؟

ليس معنى أن الشيخ القرضاوي - و هو من أقرب أهل العلم الى قلبي - وقف معارضا فهذا يعني أن جمهور العلماء معه .. أم أن الآن يقف الجمهور مع القرضاوي لأنه تبنى موقفا أكثر تشددا ( على غير عادته ) !!

الكثير و الكثير من الدعاة و العلماء وقعوا البيان الذي يميل الى التهدئة .. منهم الشيخ سلمان العودة السلفي التوجه .. فلماذا المزايدة !!

الشيخ رائد حليحل ..

بصراحة على ما يبدو أن هناك الكثير من التناقض بخصوص مسلمي الدنمارك الذين طلب بعضهم التهدئة و قالوا ان الاعتذار من الصحيفة كان كافيا جدا فلماذا المزايدة !!

هل السيد حليحل نصب نفسه متحدثا باسم المسلمين في الدنمارك ؟؟

الجانب الذي يريد التصعيد .. ماذا يريد هذه الجناح ؟

بغض النظر تماما عن ما يفعله عمرو خالد .. و لكن بالله عليكم نريد أن نفهم ..الى ماذا يتطلع الجناج التصعيدي ؟؟

هل لأنها الدنمارك فنحن نجيد فرد العضلات عليها ؟؟

ماذا حدث عندما نشرت صحيفة اسرائيلية منذ عدة سنوات رسوما تسخر من النبي صلى الله عليه و سلم .. لا شيء !!

هذا كلام مكرر قاله الكثيرون .. مقاطعة خير و بركة و إن كنا لا نحس بها هنا في مصر لأنها منتجات فاخرة لا نملك ثمنها و لكن ماشي لو هاتجيب نتيجة ..

طلب اعتذار .. جيد جدا .. بس أن نظل في حالة الثورة و الهياج هكذا بلا هدف واضح .. فما الذي يمكن أن يحدث !؟؟؟

للأسف .. أصبحنا أمة صوت فقط .. فلا عقل و لا قوة و لا أي حاجة خالص :wub:

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

انا في قمة الحزن علي حال المسلمين 00 نفسي مرة نكون علي كلمة واحدة 00 وللآلسف كل واح يقول يافيها ياأخفيها 00 طيب اخي انت في الدنمارك ايه اللي عملتوه 00 وللآسف لم نسمع بصوت عال منكم 00 مرة واحدة اتحدوا 00 حاجة تكسف 0000 ابقي راجعوا كلامي في راح زمانك ياعم نوح 000 خلوا عمر خالد يبدأ وبعدين نشوف عمل ايه 00 دائما نجهض أي عمل 00انا ولا معاكم ولا معاهم 00 انا خلاص مش عارف مع مين ولكن حبي للرسول مفهوش فصال

رابط هذا التعليق
شارك

هناك فارق ضخم بين

الداعيه

و المفتي

و مفسر القرآن والسنه

و أنا أرى الأستاذ /عمرو خالد داعيه اسلامي جيد ( وان اختلفت معه في بعض الجوانب)

الأخ نمر 111

من هو الداعيه الأسلامي الجيد في نظرك و ما هي مواصفاته ؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...