اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      إحترنا كثيرا مع كارثة الكورونا  منذ فبراير ؛ و نحن نسمع أخبار  الوباء في كل العالم  و هي أخبار كثيرا ما تتضارب مع بعضها حتى هنا في محاورات المصريين  من كثرة الملل حتى توقفنا تقريبا عن متابعة الإحصائيات هنا في مصر الجديد الآن بعد الإعلان عن عدد كبير من لقاحات ضد الكورونا  و دخلنا يا مصريين  في الحيرة الشديدة  … ناخد الفاكسين و ألا لأ
    • 1
      بسم الله الحمن الرحيم قديكون الموضوع جديد لكن هو ما أحسست به في تلك المرحلة" حد جرب مرة احساس اللا أحساس هذا,أشعر أن الأشياء كلها تساوت عندي  لم تعدالهدايا أو المقتنيات تثيرني لا تسعدني ولا عدم وجودها يفرحني؛هل لطبيعة المرحلة العمرية التي أحياها؟ أم سفر الأبناءأم ترك العمل.  ربما انغمست في مشاكل من حولي والتي انشغلت بها دون أن أن أجد لها أدنى حل.ربما!   عذرا لكم بس وجدتفينفسي رغبة للصراخ بلاصوت   تصبحواعلى خير           سومه    
    • 9
      لم أتعود أن لا أعرف مسبقا ماذا سأكتب لم أتعود أن تعترينى الحيرة الشديدة ليس فى الكتابة و لكن فى التفكير ذاته. ما سبق كان إستهلالا لابد منه عن نفسى دراستى هى الإقتصاد و العلوم السياسية أى أن السياسة و الإقتصاد كانت موضوع دراستى الحرفية لمدة طويلة و أزعم أنى بحكم علاقاتى و نشاطى الشخصى لسنوات طويلة أزعم أنى أفهم فى السياسة و لكنى الآن أشعر بالضياع الكامل و لا أستطيع أن أستجمع ذاتى و أحاور و لو حتى أحاور نفسى لا أستطيع أن أستجمع رؤية شبه واضحة. تبادلت الحديث مع عدد
    • 19
      بسم الله الرحمن الرحيم لا خاب من استشار انا مسجل في المنتدي من زمان و موجود علطول في قسم الهجرة الي كندا لكن انا داخل باسم تاني علشان هاقول معلومات شخصية انا بحب كل اللي فالمنتدي وبثق في رأيهم. وبالثقة دي انا بطلب نصيحتكم في الدوشة اللي انا عايش فيها و انا متأكد ان البركة فيكو. واسمحولي اني اكتب بالعامي واحكي حكايتي. انا طالب في سنة خامسة طب اسكندرية ( هابدأ سنة 6 شهر 10 بعد 5 ما تخلص باسبوع) وليا قصة طويلة وغريبة اوي. دخلت كلية طب علي غير رغبتي وعلي عكس طريقة تفكيري. بابا مهندس و مش مس
    • 40
      رانيا ونهى صديقتان مقربتان إلى بعضهما منذ بدأا الدراسة معا في كلية العلوم وتدرجتا في سنواتها الأربعة وتفوقا معا حتى أصبحا معيدتين في قسم الكيمياء في كلية العلوم...... كانت رانيا تعرف أن لنهى أخ أكبر منها بعامين اسمه أشرف وتعرف جيدا أن عائلتها عائلة غنية ومن ثم فإنه فتى معجب بنفسه يرى في شخصه مطمعا للفتيات...... وفي يوم ما اتصل أشرف بشقيقته الصغرى ليطمئن عليها فردت عليه رانيا بدلا منها وكعادته أراد أن يضيف واحدة إلى قائمة معجباته لكنها أعادته خائبا فلم يلق منها سوى رفض هذا الأسلوب والتعامل مع ا
×
×
  • أضف...