اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كفاية شفافية أمريكانى .. خلاص قربنا نشوف اللى تحت الهدوم


أبو محمد

Recommended Posts

مصورة أمريكية إسمها "ديا شلوسبيرج" صورت مظاهرات فى شمال داكوتا
(كانت بتصور فيلم وثائقى العكروتة)
ضد خط أنابيب بين أمريكا وكندا بيمر وسط المقابر
قوم إيه .. فالولاية الأمريكية الشفافة اللى مش بتكمع الإعلاميين ولا المظاهرات 
اتهمتها "بالتآمر" هى واتنين تانيين
(ده أتارى الشفافين برضه عندهم تآمر زينا احنا المتخلفين)
وكمان شوية تهم عقوبتها توصل إلي 45 سنة سجن .. يا للهول !
45 سنة عشان يتصور ؟ !
فين مستر جون كيرى (وتوابعه القفف) بتاع "الصحافة ليست جريمة" ؟
نهايته .. مش متوقع مستر جونى يشوف المداخلة ويرد على السؤال
خلينا ننتظر
"محامى الشيطان" 
المهم .. الكلام ده كان يوم الخميس
بس يوم الاتنين ممثلة اسمها "شيلين وودلى" اتقبض عليها هى و 26 آخرين
(دى رويترز اللى بتقول فى آخر فقرة من الخبر)
بتهمة مخالفة القانون والتظاهر ضد نفس خط الأنابيب
 كلمني اكتر عن حرية التعبير والشفافية بتاعة ميزانية الجيش و "نظرية المؤامرة"
وانفخ البلالين يا نجاتى 

?m=02&d=20161014&t=2&i=1157380415&w=&fh=&fw=&ll=780&pl=468&sq=&r=LYNXNPEC9D005
Celebrities Rally
Behind Filmmaker Arrested
in Pipeline Protests

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

35 دقائق مضت, أبو محمد said:

مستر جون كيرى بيقول :
"ان ما يحدث فى حلب هو اكبر مأساة انسانية بعد الحرب العالمية التانية"
....
بلاش انت تجاوب يا جونى .. إستنى
The devil's advocate 
وعشان السنيور أبو جونيور ما يزعلش .. ترجمتها
"محامى الشيطان"

أذا كنت تعتبر أن من لا يُسلِم بأطروحاتك كما هى، ولا يُردد خلفك آمين آمين ... ويختار بملأ إرادته وحريته، أن يُمارس حقه الطبيعي في أن يقوم بتفنيد كل ما تقوم بطرحه علينا (إغراقنا به!) والتأكد من مصدره، ومدى صدقه وصحته، ووضع المصادر التى توضح خطأ أو زيف أو فبركة أو كذب أو تضليل الكثير منه (كما حدث ويحدث بالفعل حتى الأن، من دون حتى أى تراجع أو إعتذار من جانبك!) أذا كنت تعتبر هذا هو نوع من من أنواع "الدفاع عن الشيطان" ... فهذا أمر طبيعي أذن، وحقك بالطبع في تصنيف من يقوم بهذا العمل بكل ما يحلو ويطيب لك بدء بـــ "الزياطين أولاد ام دجدج ومروراً بــ الكهربائية الذين لا يفهموا بالكهرباء، وإنتهاء بــ محامين الشياطين !!! أما أنا فأعتبره (وبكل فخر) من أحد طُرق وأدوات تطبيق واحدة من الشعارات التى يرفعها مؤسس هذا الصالون الثقافي الذي يجمعني وأياك ... أقصد شعار:

اقتباس

مواطنين لا متفرجين

وواحدة من أصول وأساسيات مُمارسة تلك المواطنة يا عزيزي هى التبين والتيقن مما يُلقيه علينا أى من كان ... حتى لا نتعرض بقصد او بدون قصد لعمليات غسيل العقول، او اللعب بــ او إستغلال عواطفنا، أو التضليل .... وتلك الأداة على حسب معلوماتي العامة هى حتى واحدة من التعاليم الدينية التى سبق وأن كررتها أنت بنفسك على مسامع محاوريك في بعض مواضيع الحوار:

اقتباس

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ﴾

( سورة الحجرات)

فعلى سبيل المثال لا الحصر، ومن ضمن ما يثير الدهشة والتعجب، انك وضعت لنا في خضم محاولات الإغراق بهذا الموضوع، رابط لخبر أمريكي، ظننت أنه يصب في مصلحة هدفك الوحيد من موضوع حوارك هذا (إشمعنى الأمريكان!!!) :

في 9/5/2016 at 18:58, أبو محمد said:

إيه ده يا "غلام" ؟ !

هى حصلت لدرجة الاستيلاء على الأسواق التجارية .. وبالدبابات كمان ؟

Military Tanks Show Up at Closed Down Walmarts

ولم تُكلف نفسك - ومن قبل أن "تضعه" لنا هنا - عناء التبين بنفسك عما وراء هذا الخبر الذي يتلخص وبكل بساطة في مفتاح اسمه: Jade Helm 15 conspiracy theories يا ليتك تطلع بنفسك أنت وجميع الزميلات والزملاء هنا على فحوى هذا المفتاح / الرابط .. لكى تتبينوا بأنفسكم تلك الشفافية التى تسخر وتهزأ منها، مُدافعاً بهذا عن الوضع المُذري في المُقابل ببلدنا الحبيب فيما يتعلق بتلك الدعامة من دعامات دول العالم المُتحضر!!!

بل ولم تنتبه أو تلتفت انه حتى من ضمن تعليقات واحد من <<<المواطنين>>> وليس المتفرجين عليه هناك على مواطنة أخرى هى تلك التعليقات:

اقتباس

Gilberto Urroz14457479_10210395046490605_3582699982311 ·

This article is from April 2015, probably from April 1st! Jade Helm has been over by months now (today is 01/15/2016), no Martial Law was ever imposed, Texans are still nuts, and nothing really happened to the people in Texas, or any of the other states where Jade Helm took place It's time to stop being paranoic people. !

وعندما تسائلت بتعجب عما اذا كان المطلوب أذن هو تصديق كل ما تعلنه حكومتهم والتسليم به كما هو .. أجابها بكل بساطة:

اقتباس
14457479_10210395046490605_3582699982311

Gilberto Urroz ·

Mary Crosby You can believe whatever you want, but hopefully you'll base your judgement on facts, not on conspiracy theories .
Like · Reply · like.png5 · Jan 31, 2016 3:50pm

وأكملت مواطنة أخرى توجيه النصيحة اليها قائلة:

اقتباس
13139011_938534449596490_246550598191338

Marlene McCabe ·

+Mary Crosby: Absoulutly not.You should definatly do some fact checking if there seems to be oddities in what you are hearing . It's easy to panic every time you hear something like martial law, FEMA camps, 9\11 was an inside job, etc Stay calm and do some research on the subject... . The fact that there have been many Walmarts that have closed down due to plumbing problems and gutted out is odd. Then when there haven't been any plumbing permits filed for these stores as of yet is also very odd. Then you have the stores where they were closed for plumbing problems, everything gutted except for the pharmacy department, the pharmacy is still open for business to the public, and there is a strict no cell phones in the store rule. Now there could be a perfectly reasonable reason for this strict rule, but no one from Walmart is stating that reason. The fact that they are being so secretive about it is what is causing all the conspirace rumors to begin with.
Like · Reply · Sep 15, 2016 11:35am

أتسائل بكل صدق عن نوع هذا "العطاء" الذي تظن انك تقوم به عندما تقوم بوضع مثل تلك "المواد" ومن دون حتى (كما ذكرت لك من قبل) ان تُخصص من الوقت والجهد ما يلزم حتى تتبين من مضمونها أو فحواها أو ما تعنيه فعلياً، وعما اذا كانت حتى ستخدم ما تهدف اليه أم على العكس؟!؟!؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

14729257_1298258433531907_6094293930701285564_n.jpg?oh=4a2fa3b363448ece1aa59b8b7de15ad5&oe=5890C78B

مقالة من مصرى يحمل الجنسية الأمريكية ومقيم فى أمريكا (مش مهم ذكر ديانته)
قرأتها على صفحته والتى يسميها
مصر مهد المحبة
أنقلها - بدورى - إلى المصريين فى محاورات "المصريين"

 

 

اقتباس

 

مقارنة بين جيمس كومي وخالد محجوب.
مقالة مهداة للسفير الأمريكي بالقاهرة
من صادق رؤوف عبيد.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
قبل أن أبدأ المقالة وجب علي أن أشرح سبب إهداء هذه المقالة
للسفير الأمريكي بالقاهرة شخصياً.

فعلي عكس ما قد يظنه القارئ أني أوجه نقداً للسيد ستيفن بيكروفت
إلا أني أري بالحقيقة إنه رجل فاضل .

رجل دين ملتزم و رجل قانون سابق عمل في سلك النيابة العامة
قبل إلتحاقه بالسلك الدبلوماسي.

و هو أيضاً يجيد العربية و بصفة شخصية يحب مصر و أهلها الكرام.

وشكوي السفارة الأمريكية مني في السابق كانت قبل أن يتولى هو زمام الأمور بالسفارة الأمريكية بالقاهرة.

وما حدث من السفارة الأمريكية في القاهرة من إشعال نيران الفتنة في الأراضي المصرية
تحت ما أسمته "الساحرة الشريرة" بالربيع العربي كان قبل أن يطأ هو أرض السفارة الأمريكية بالقاهرة.

و لا أظنه سيبقي سفيراً لمصر في حالة فوز "الساحرة الشريرة"
بل " سلطانة الشر" السيدة هيلاري كلينتون بالرئاسة القادمة.

و لعل الدافع الحقيقي لكتابتي هذه المقالة في هذا التوقيت هو أن نضع كل النقط علي الحروف مسبقاً.

و لكي يكون الشباب المصري علي علم بحقيقة الأوضاع في مصر و في الولايات المتحدة أيضاً.

فلا تعود تلك الأيام السوداء التي كانت السفارة الأمريكية تستقطب الشباب المصري 
و تحرضه علي دولته و جيشه و قضاته كما فعلت الساحرة الشريرة هيلاري في الماضي
وأشعلت الديار العربية ناراً مازالت تحرق أطفال العرب في ليبيا و سوريا و العراق و اليمن.

شرارة الفتنة كانت بأن أوهم البيت الأبيض حينئذ الشباب العربي و المصري أيضاً ,,
أن أمريكا دولة قانون و قضاء
وأن مصر قضاتها والعياذ بالله لا يرتقون لمستوي قضاة الأمريكان.

و رأينا بعضاً من أخبث خلق الله علي الأرض
كالسيدة هيلاري كلينتون 
أومجرمي الحرب في سوريا والعراق كالسناتور مكين
يأتون لبلادنا و يطلبون من قضاتنا علناً أن يلتزموا بأخلاقيات القضاة الأمريكان و الأعراف القانونية في الولايات المتحدة.

و أنا أدعوا أي باحث في الجامعات المصرية أن يجعل عنوان رسالة الدكتوراة القادمة
"مقارنة قانونية بين النظام القضائي في مصر و في الولايات المتحدة."

نعم أعترف أني ورثت عن أبي رحمه الله المحبة و الإجلال لقضاة مصر و قانونيها
ولكني أتعهد أن أعطي الباحث من الأدلة العلمية و الوقائع الثابتة وأرقام القضايا و تواريخها
ليعلن للعالم كله و للشباب المصري خاصة الحقيقة المجردة.

نعم قضاة مصر ليسوا أنبياءاً أو معصومين
ولكنهم يرفعون رأس المصريين في كل مكان و كل زمان.

ولن أتطرق هنا إلي تفاصيل سبقت أن سردتها مقارناً ما بين
ما فعله القاضي ليونارد شابيرو في إعطائه عم الرئيس الأمريكي الحالي
الجنسية بدلاً من ترحيله حسب ما طالبت به النيابة العامة الفيدرالية في نيو يورك عام 2012.
(بعد ضبطه يقود سيارته مخموراً و بدون أوراق إقامة)!

و بين ما فعله القاضي المصري خالد محجوب حينما أمر في أول واقعة قانونية
علي مستوي العالم بإحالة رئيساً جالساً علي عرشه إلي محكمة الجنايات.

و ليونارد شابيرو هو من أعرق العائلات القانونية العبرية في أمريكا

والمستشار خالد محمد علي محجوب
هو نجل رئيس قسم الشريعة الإسلامية الأسبق بجامعة عين شمس.

و نحن في مصر نؤمن أنه لا فضل لقاضٍ عربي علي قاضٍ عبري إلا بالتقوي.
وليس سراً أن التقوي في القضاء هي الحكم بما يرضي الله 
و تعريف الفجور هو ما يحدث في النظام القضائي الأمريكي هذه الأيام.

و لعل أهم فضائح القضاء الأمريكي هو الدور الذي قام به السيد جيمس كومي
رئيس هيئة التحقيقات الفيدرالية منذ عدة أسابيع.

و حيث أن هذه مقالة عامة و شهادة للتاريخ قد أسأل عنها قضائياً أمام المحاكم الأمريكية
(إذا أشتكت مني أي هيئة أمريكية مرة أخري)
أرجو من القارئ أن يعذرني في التأني في شرح التفاصيل.

فأنا هنا أتهم الرئيس الحالي لهيئة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية
(المعروفة "بالأف بي آي" )
أمام الرأي العام المصري و العربي كله 
بأنه قد إنزلق الي أحكام فاسدة قد رفعت ورقة التوت
عن الفساد المستشري في القضاء الأمريكي .

و أنا أشهد أن في أمريكا الكثير من القضاة الصالحين. 
و أن غالبية أعضاء المباحث الفيدرالية الأمريكية هم رجال و نساء شرفاء.

و لكن هذه هي وقائع القضية و للقارئ القانوني و لكل شاب متعلم أن يحكم بما يراه ضميره.

نمت معلومات إلي جهاز المباحث الفيدرالية أن السيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية السابقة
والمرشحة الحالية للرئاسة قد إرتكبت عدة جرائم هي بالتحديد:

أولاً:
جريمة إستخدام نظام إيميل شخصي غير فيدرالي لجميع المراسلات التي تقوم بها
بما فيها وثائق سرية و معلومات خطيرة و حربية تتعلق بأمن البلاد.

ثانياً:
إنها قد حنثت بالقسم القانوني في شهادتها القانونية أمام الكونجرس الأمريكي
حينما أقسمت أمام الكونجرس و أمام الشعب الأمريكي
بأنها لم ترسل وثيقة قانونية واحدة عليها 
ما يوازي ختم سري أو سري جداً.

ثالثاً:
إنها قامت بعد صدور أمر قضائي إليها بتسليم جميع المراسلات الإلكترونية و التليفونات المحمولة الخاصة بها
بجريمة تبديد هذه الوثائق الإلكترونية لحجبها عن المحققين.

و أن المذكورة قد قامت بتدمير عدد سبعة عشر تليفوناً ماركة "بلاك بيري"
بآلة حادة يرجح أن تكون شاكوش حديد!!

رابعاً:
أنها أثناء عملها كوزيرة للخارجية الأمريكية تلقت مبالغ مالية تجاوزت مئات الملايين من الدولارات في صورة تبرعات لمنظمة خيرية يملكها زوجها.

تبرعات أثبتت التحريات أن أقل من واحد في المائة فقط تم إنفاقها بالفعل علي الأعمال الخيرية.

و أن ما وصلها من بعض الدول العربية تجاوز مبلغ المائة و الثلاثين مليون دولار بالتحديد!

مما يجعل قراراتها في الشرق الأوسط قرارات مدفوعة الأجر لا قرارات تصب غي مصلحة الولايات المتحدة و لا حتي في مصلحة الشعوب العربية التي تدعي مساعدتها.

أمام كل هذه الإتهامات "إضطر" السيد جيمس كومي بفتح باب التحقيق.

ومنذ أسابيع "إضطر" أن يعلن للكونجرس و للشعب الأمريكي نتيجة التحقيقات.

فقام السيد جيمس كومي بإعلان الآتي:
(أثبتت التحقيقات حسب قوله):

أنه قد ثبت فعلاً قيام السيدة هيلاري كلينتون بإرسال عدد مائة و ستة عشر
وثيقة سرية علي مراسلاتها الخاصة بما يتعارض مع التعليمات و القوانين الفيدرالية.

وإنها قد قامت بما أسماه حرفياً
"Extreme Carelessness"
والترجمة لما قاله هو أنها قامت بأعمال تصنف علي إنها إهمالاً جسيماً.

ثم أضاف حرفياً في محاولة منه لخلط الأوراق الجملة الآتية:

(و أرجو من كل قارئ قانوني وهم كثيرون علي هذه الصفحة ,,
و أتشرف بهم جميعاً 
أن يقرأوا بعناية ما كتب هذا القانوني الأمريكي الدجّال) حرفياً:

{و "بالرغم من ثبوت تلك الوقائع إلا أن الهيئة الفيدرالية الأمريكية تنصح 
بعدم إحالة الدعوة للمحكمة الجنائية لإنعدام توافر عنصر القصد الجنائي."} !!

هذا ما قاله أكبر قانوني في جهاز التحقيقات الفيدرالي الأمريكي. !!

و أنا أتحدي أن اي طالب السنة الأولي في كليات القانون المصرية 
يعلم علم اليقين أن قضايا "الإهمال الجسيم" لا يشترط فيها عنصر "القصد الجنائي".

عنصر القصد الجنائي يلزم وجوده فقط في قضايا الخيانة العظمي.

هذا هو أما مستوي الجهل
أو مستوي الفساد المستشري في قضائكم الأمريكي يا معالي السفير.
و أنتم كنتم ترسلون لنا اليوم بعد اليوم من
يعظون قضاتنا أنا يرتقوا لمستوي قضاتكم!

و لنقارن هذا بقاضينا المصري خالد محجوب 
الذي حين رأي شبهة فساد في قضية الهروب
لم يسرع بإصدار حكم,,
بل إتبع صحيح القانون و أمر النيابة العامة
بإحالة جميع المتهمين و المشتبه فيهم
بدون إنحياز أو تمييز الي المحكمة الجنائية المختصة.

و قد وافقه علي ذلك المدعي العام المصري الشهيد الصائم هشام بركات.

قدم الشهيد هشام بركات حياته فيما بعد ثمناً لموقفه الشجاع.

هؤلاء هم قضاتنا يا سفير
وهؤلاء هم قضاتكم.

فحذار أن تجوبوا في شوارع مصر مرة أخري
في ثياب الواعظين 
لتثيروا شبابنا علي وطنهم و قضاتهم.

وقد بدأت هذه المقالة موجهاً إياها للسفير الأمريكي
ولكني أختمها موجهاً إياها لرجل آخر له في قلبي مكانة أكبر.

و أعني بذلك الدكتور علي عبد العال رئيس مجلس الشعب الحالي.

أستاذ قانون سابق و معلم جيل بل أجيال من القانونيين في جامعة عين شمس
و في مصر كلها.

شعب مصر بل و قضاتها غاضبون.

يقولون أن العدالة إن لم تكن ناجزة فهي عدالة عاجزة.

القضاة ليسوا سلطة تشريعية.

سيادتك و أعضاء مجلسكم الموقر هم المشرعون.

المستشار خالد محجوب تقدم لمجلسكم الموقر بمشروع
لتعديل قانون الإجراءات الجنائية المصري.

هدف التعديل هو التغلب علي شكوي الشعب و القضاة أيضاً
من بطئ إجراءات التقاضي مما يعوقهم عن تحقيق العدالة الناجزة.

مشروع خالد محجوب لاقي قبولاً و تأييداً من غالبية قضاة مصر.

أستاذنا الجليل الدكتور علي عبد العال:
المشروع ما زال محفوظاً في أدراج و أروقة مجلس الشعب.

أناشدك شخصياً بحث النواب علي الإسراع بمناقشة المشروع.

قبوله ,, رفضه أو تعديله.

الشعب ينظر و ينتظر.

فنحن أمة واحدة,,

و إن إختلفت مذاهبها,,

يؤمن جميع أبنائها

بأن لنا في القضاء الناجز عدل و أمان,,

و أن "لنا في القصاص حياة".
***** صادق رؤوف عبيد

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/17/2016 at 06:32, White heart said:

فعلى سبيل المثال لا الحصر، ومن ضمن ما يثير الدهشة والتعجب، انك وضعت لنا في خضم محاولات الإغراق بهذا الموضوع، رابط لخبر أمريكي، ظننت أنه يصب في مصلحة هدفك الوحيد من موضوع حوارك هذا (إشمعنى الأمريكان!!!) :

في 9/5/2016 at 18:58, أبو محمد said:

إيه ده يا "غلام" ؟ !

هى حصلت لدرجة الاستيلاء على الأسواق التجارية .. وبالدبابات كمان ؟

Military Tanks Show Up at Closed Down Walmarts

ولم تُكلف نفسك - ومن قبل أن "تضعه" لنا هنا - عناء التبين بنفسك عما وراء هذا الخبر الذي يتلخص وبكل بساطة في مفتاح اسمه: Jade Helm 15 conspiracy theories يا ليتك تطلع بنفسك أنت وجميع الزميلات والزملاء هنا على فحوى هذا المفتاح / الرابط .. لكى تتبينوا بأنفسكم تلك الشفافية التى تسخر وتهزأ منها، مُدافعاً بهذا عن الوضع المُذري في المُقابل ببلدنا الحبيب فيما يتعلق بتلك الدعامة من دعامات دول العالم المُتحضر!!!

أمري الى الله ... طالما تعتمد على سياسة الفرقعة السريعة، وبعدها التجاهل و"الردم" بالإستمرار في البحث عن فرقعات جديدة، لعل وعسى ننسى تلك السابقة او القديمة .... طالما لا تريد أن تُراجع ما تضعه لنا .. وان تتراجع وتعتذر عن ما يتم إثبات زيفه أو خطأه أو فبركته ... حتى بعدما أقوم أول بأول بوضع بكل وضوح ما يُثبت ويُبرهن خطأ تلك الطروحات تحديداً المُعتمدة على مثل هكذا أخبار القص واللصق (الغير صحيحة!) من المواقع الصفراء ... وقبل ان أنتقل الى "حجتك" التالية، و أستمر في تفنيد باقي ما وضعته لنا هنا في هذا الموضوع الواحدة تلو الأخرى ... ربما أنهي أولاً هذا الزعم، بأن أسهل على المُتابعين أكثر وأشير الى ما ورد بخصوصه والذي يتلخص في تلك العبارة:

اقتباس

There was also speculation that shuttered Walmart stores would be used for "guerrilla-warfare staging areas and FEMA processing camps", though this theory was debunked by the website Snopes, which specializes in scrutinizing urban legends and Internet rumors.

والترجمة الغير حرفية لتلك العبارة التى تنسف فرقعة، أو طرح أو فرية أن القوات المُسلحة الأمريكية استولت و"بالدبابات كمان!!!" على بضعة متاجر تابعة لمؤسسة "وول مارت" التجارية الأمريكية:

walmart-advanced-vehicle-experience-wave

الترجمة هى:

اقتباس

" ... كما ان هناك تخمينات بأن متاجر "وول مارت" التي أغلقت، ستُستخدم من قِبَل الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ كمسرح لعمليات حرب العصابات، وكمُعسكرات ... تلك التخمينات أو التكهنات قام موقع "سنوبس" المتخصص في كشف إشاعات الإنترنت، والتدقيق فيما يتم تداوله كأساطير معاصرة .. قام هذا الموقع هنا بفضح زيفها.

يعني مش كفاية انها مجرد تخمينات مش أخبار عن وقائع حقيقية ... لا .. دة كمان طلعت مزيفة!!!
وحتى تعم الفائدة، وحتى لا يقع أى منا ضحية لأى عمليات تضليل من أى نوع، ومن أى أحد كان، أنصح بالإطلاع على تاريخ نشأة تلك الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ .. او الـــ
FEMA، وما هى دورها تحديداً، وما هى إمكانياتها، وسُلطاتها، ومتى، ولماذا، تتولى وتأخذ زمام الأمور بالولايات المتحدة الأمريكية ....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 9/10/2016 at 01:42, أبو محمد said:

لا أدرى إن كان هذا الفيديو لجنود عائدين من أفغانستان .. أم باكستان بعد اصطياد بن لادن
أم من العراق تاركين وراءهم سجن "ابو غريب" يقدم خدمات 5 نجوم لنزلائه .. أم ماذا بالضبط
ولكنى أعرف أن الفيديو قد حظى بأكثر من 2 مليون و 300 ألف مشاهدة
وأنه يظهر احتراما من
"الأمريكيين" وتبجيلا لـ "جيش أمريكا"

 

أنت لا تدري ما هى قصة هذا الفيديو ... وعلى الرغم من ذلك أنظر كيف قُمت بالبناء عليه بالفعل مُعتمداً فقط على عدد مشاهدته ؟!؟!؟ وهذا هو من ضمن ما يؤخذ عليك، ويورطك في الكثير من عدم المصداقية والفبركة!
أصبحت الأن تستشهد بإحدى "إعلانات" شركة للجعة (البيرة) الأمريكية، التى إستغلت لعرضه، وبالتالي زيادة مبيعاتها، مناسبة ما يُسمى بالـــ "سوبر بول" وهى  المباراة النهائية في دوري كرة القدم الأمريكية، والتى تقام في بداية شهر فبراير من كل عام  .. وتتمنى ولو ان من المصريين يكون موقفهم من جنودهم مثل موقف من نشاهدهم بالفيديو!!!

حسناً .... الى التفنيد (التنجيد حسب التصنيف الخاص بك!) المُدعم كالعادة بالمصادر:
1- مثل تلك "الإعلانات" تتكرر كل فترة وأخرى، وغالباً ما يرتبط موعد عرضها مع موعد الــ "
سوبر بول" لأكثر من سبب ... الأول تجاري بحت، خاصة عندما تكون الشركة الراعية الرسمية هى على غرار شركة Anheuser-Busch ... والفيديو الذي أتيتنا به هو من إنتاجها.
2- اليك أمثلة لـــ "إعلانات" أخرى من على ذات الشاكلة:

أو هذا التقرير بعنوان:  How to Get the U.S. Military Into Your Super Bowl Ad for Free  

How to Get the U.S. Military Into Your Super Bowl Ad for Free

أو هذا التقرير بعنوان: Deals between National Guard and NFL cause a stir

http://www.trbimg.com/img-55517c35/turbine/la-sp-nfl-military-patriots-wre0028691692-20150512/750/750x422

3- صياغتك لطرحك بمثل هذا الشكل يوحي أن جميع المواطنين الأمريكيين فخورين وفرحين بجيشهم وبــ "كل" ما يفعلوه خارج الولايات المتحدة الأمريكية ... أو ان ليس منهم من يُميز بين المؤسسة العسكرية وبين المنظومة الحكامة وسياساتها المُسيطرة والمُتحكمة في المؤسسة العسكرية (واخد بالك .. يعني مش بالعكس زى ما هو حاصل عندنا!) ... في حين انك اذا قرأت حتى التعليقات على الفيديو خاصتك أنت أوغيره، لأصبح عليك إعادة صياغة طرحك هذا ليُصبح أكثر مصداقية وواقعية!
4- اشتراك عناصر من الجيش الأمريكي في مثل هكذا "إعلانات" وتلك الخاصة بالمشروبات الكحولية بصفة خاصة مخالف لمادتين من
اللائحة الأخلاقية للقوات المسلحة الأمريكية .. ولهذا كان هناك سخط رسمي وشعبي نسبي على تلك النوعية من الإعلانات التجارية الأصل!

5- اللطيف أنه منذ بضعة أيام هاج وماج وحرض "الإعلامي" أحمد موسى الشهير بـــ "المُذيع الأمنجي" على إعلان مصري لمشروب شعير (خالي الكحول) يا دوب إقترب بـــ  <<<واقعية>>> لمفهوم الغالبية في مصر عن مسألة ومفهوم "التجنيد" !

في 9/10/2016 at 01:42, أبو محمد said:

كنت لا أتمنى أن أرى عكسهما - على طول الخط - لدى بعض "المصريين" أو بعض ممن يحملون جنسية "مصر"

نحو "جيش مصر"

في كل مرة ستلجأ فيها الى أسلوب "الإشارة" .. والمزايدة على غيرك من المصريين أى كانوا، وكيف انك من ضمن المحسوبين على الأكثر وطنية وحباً لجيش بلدنا، بعكس غيرك من المصريين الذين يكرهوا جيشنا = يكرهوا وطننا ... ستجدني ورفضاً لأسلوب الخلط هذا، أو هذا التلبيس المتعمد ... وقد أعدت وضع ما سبق وكتبته لك في هذا الصدد وسخرت وتسخر أنت منه:

في 9/8/2016 at 07:07, White heart said:

في كل مرة أرى مثل هذا النوع من التعليقات لا يصل الى الا نوع واحد فقط من المعاني:

الـــــمُـــــــزايــــــــــــــدة !!!Moving-animated-eyes-finger-pointing-dow

في 11/24/2015 at 21:53, دكتور عادل الليثي said:
#‏الجيش_شيء_والعسكر_شيء_آخر‬
الجيش هو المؤسسة العسكرية التي مهمتها الدفاع عن الوطن وهي أحد مؤسسات الدولة ولها كل صفاتها ( مستقلة مهنية محايدة غير هادفة للربح ) .... العسكر هم الضباط الذين استعملوا الجيش للوصول للسلطة وتحويله إلى مؤسسة ( غير مهنية غير محايدة وهادفة للربح ) ... يعني قلبوا كل شئ إلى العكس ...
ودا يصبح شيء ضروري لهم حتى يحققوا هدفهم وهو الوصول للسلطة والاحتفاظ بها ...
ودا حصل في مصر من سنة 1952 ... حتى الآن .
ولهذا هزم الجيش المصري شر هزيمة في 1967 ... وفي 1973 تم تحرير 15 كيلومتر من سيناء بالدم والباقي خدناه ناقص السيادة ... بتنازلنا عن حاجات كتير .
العسكر لا يمكن ان يحكموا بالديموقراطية ... وإلا معناها أن يتركوا الحكم يوما ما .
ولكن الدكتاتورية أنسب لهم ... ولكنها مدمرة لمصر ... والنتيجة مش محتاجة شرح لإحنا شايفينها بعنينا ,
بس المشكلة إن كتير مش فاهمين كده 

Moving-animated-eyes-finger-pointing-dow

في 11/25/2015 at 15:59, دكتور عادل الليثي said:

انا كتبت هذا الكلام ردا على حملة الدفاع عن الجيش واتهام أي حد يتكلم عنه بغير ما يقوله لنا خيانة وطابور خامس ... فحب الجيش شيء غريزي عند كل المجتمعات ... بالاضافة أن نفس الناس تنزعج من استخدام تعبير العسكر وكأنه إهانة للجيش ... فحبيت أوضح أن تعبير العسكر صحيح وله أسبابه التاريخية ... وأن استخدامه ليس إهانة لفكرة الجيش ولكنه طبعا إهانة للحالة التي دخلنا فيها من 52 حتى الآن ولم نخرج منها بعد ... ولم نعي خطورتها في البداية بل معظم مصر كانت مؤيدة لها ومعتبراها طوق النجاة إلى أن حدثت هزيمة 67 مما اضطرنا لقبول تسوية تفقدنا كثيرا مما كان عندنا ... ولكن بعضنا أحس وكثيرنا لم يحس ... وعندما قامت ثورة 25 يناير المجيدة ( مضطر أقول كده لان النظام الحالي قائم على أنقاضها ) استطاع نفس الناس أن يقوموا بنفس الخداع الذي مورس من 52 وانت جاي ... ولهذا لم يكن غريبا أن يتوحم السيسي على إعلام عبد الناصر أقذر شيء في نظام عبد الناصر ووعيناه فورا بعد الهزيمة ... ولكن لاشيء تغير ...

 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/16/2016 at 22:24, أبو محمد said:

مستر جون كيرى بيقول :
"ان ما يحدث فى حلب هو اكبر مأساة انسانية
بعد الحرب العالمية التانية"

قال فين " بعد الحرب العالمية التانية" دي؟
لأنه وفقاً للـــ BBC هنا في الخبر دة: 
Syria conflict: West considers new sanctions over Aleppo هو قال حرفياً:

اقتباس

US Secretary of State John Kerry described the situation as "the largest of humanitarian disasters

 

" ... أكبر الكوارث الإنسانية ..."  ما حددش بقى حرب عالمية أولى والا تانية والا غيرهم ...

اقتباس

طيب يا خواجة
أومال تلغيم ميناء هايفونج 
و قصف هانوى بالبى52

استنى بس يا راجل يا طيب ...

1- لا أعلم لماذا عندما وقع نظري على مثالك هذا، فأن اول ما تبادر الى ذهني هو هذا المثال في المقابل:
Charles_Meynier_-_Napoleon_in_Berlin.png

مثال العداء الفرنسي الألماني، الذي بدأ عام 1806... وأنظر اليوم كيف هى العلاقات تحديداً على جميع الأصعدة بين البلدان سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي ... نفس الشئ في مثالك هذا، انظر معي كيف أن ألد اعداء الأمس اصبحوا اليوم شركاء ... أتريد أن تُصبح اليوم ملكياً أكثر من الملك نفسه؟!؟

2- لماذا يا تُرى بدء تاريخ الكوارث الإنسانية لديك فقط من عند إحدى المحطات التاريخية من صراع القوة وبسط النفوذ ... هذا الصراع العالمي الذي أخذ شكل التنافس العسكري والثقافي والإقتصادي والعلمي والفضائي بين أكبر قوتين في العالم ألا وهما "أمريكا والإتحاد السوفيتي سابقاً – روسيا اليوم" ... والتى من إحدى مراحلها هى مرحلة ما سُمى بالحرب الباردة ... والتى من إحدى مناوراتها العديدة والمختلفة هى تلك الواقعة التى "إنتقيتها" من تاريخ الكوارث الإنسانية ...
3- "
يوم ذي قار" هى أيضاً يا عزيزي على سبيل المثال لا الحصر مرحلة من تاريخ الكوارث الإنسانية (التى مازالت مُستعرة حتى هذه الساعة!) بين قطبين (العرب والفُرس) ... مع الفارق انها كارثة إنسانية تمت وما زالت تتم بأسم الدين والمُقدس ... تلك المرحلة التى كتب عنها "عبد عون الروضان" في موسوعة تاريخ العرب من ضمن ما كتب:

اقتباس

.... ثم إن القوم اقتتلوا صدر نهارهم أشد قتال رآه الناس

ما رأيك؟
طبعاً هدفي من إستحضار هذا المثال ليس مثلك ,,, أى تلك الـــ "إشمعنى" القائم عليها موضوعك هذا من ضمن سلسلة من الموضوعات لتبرير إستمراراية "حُكم العسكر" والدفاع عنه في بلدنا ... وانما لحث متابعينا على التفكير بأنفسهم في سبب "إنتقائيتك" تلك نفسها ... أى اننا اذا فهمنا سبب إنتقائك لتلك الواقعة (دوناً عما سبقها من وقائع تاريخية لا تقل كارثية من حيث المبدأ) لتواجه بها مستر "جون كيري" ... سنفهم أيضاً سبب وصفه لما يدور بحلب السورية - اليوم-  وليس ما سبقها بأكبر الكوارث الإنسانية ... المسألة بسيطة!!!

اقتباس

واستخدام النابالم فى حرق النسل والحرث كان ايه ؟؟

كان سلاح حربي فتاك وتم تجريمه لاحقاً في عام 1980 ... مثله مثل أى سلاح فتاك ومُهلك لن تتورع أى دوله عن إستخدامه متى تملكته في سبيل الإنتصار في حربها ... و"ناظر" المدرسة نفسه لدينا في مصر التى يهدف هذا الموضوع مثل الكثير غيره للدافع هنا وهناك عن منهجها المُهلك والفاشل لم يتورع على إستخدامه هو أيضاً:

اقتباس

مصر وإستخدام الأسلحة الكيميائية خلال الحرب الأهلية اليمنية:

أول استخدام للغاز كان يوم 8 يونيو 1963 ضد قرية الكومعة، وهي قرية تتكون من نحو 100 نسمة في شمال اليمن، مما أسفر عن مقتل نحو سبعة أشخاص وإلحاق أضرار بالعينين والرئتين لخمسة وعشرين آخرين.  ويعتبر هذا الحادث انه كان من قبيل تجريب السلاح، إذ وصفت القنابل بأنها "محلية الصنع، ومن صنع هواة وغير فعالة نسبيا". وأشارت السلطات المصرية أن الحوادث التي تم الابلاغ عنها على الأرجح قد سببها النابالم وليس الغاز.

من الطبيعي بعد مثل هكذا <<<تفنيد>>> أن تُصنفني سواء أنا أو غيري ممن يرفضون إستمرار حُــــــــــكــــــــم الــــعــــــــســــــــكـــــــــر الذي تراه الأنسب والأفضل لبلدنا بــــ:

اقتباس

.. The devil's advocate 
.. ترجمتها
"محامى الشيطان"

أو:

في 10/22/2016 at 16:28, أبو محمد said:

 مش عايز حد يتهمك بالعمالة والخيانة وانك طابور خامس
يبقى تتوقف عن عمل أو قول أو كتابة ما يظهرك كعميل وخاين وطابور خامس
إنما تعمل وتقول وتكتب كل ما يعمله ويقوله ويكتبه العميل ، الخاين ، الطابور الخامس
وبعدين تعيط لما حد يتهمك بإنك عميل ، وخاين ، وطابور خامس 
تبقى فعلا عميل ، وخاين ، وطابور خامس

ولكن لا عليك ... صنف أى مُعارض ورافض لهدفك بما شئت، وبما يحلو لك ... وعلى راحة راحتك ... ولن تفلح مثل تلك الإتهامات أو التصنيفات، ولا ما هو اكبر منها، لا في التسبب بالبكاء، ولا يحزنون!!!
المُهم أن من يُتابع كلانا يستفيد عند مُطالعته النسخة الأخرى لما تتعمد في كثير من الأحيان إما إغفاله منها، وأما محاولة في بعض الأحيان تمرير بناء أو طرح كامل قائم على باطل ,,, قائم على معلومات وقصص أما مفبركة او كاذبة أو مزيفة!

تم تعديل بواسطة White heart
إزالة سطور فارغة.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

ما تنساش وانت بتدافع عن الشيطان
انك تسلم لنا على
النزاهة والشفافية
وكله بالتكنولوجيا
إعطى صوتك لترامب .. يروح صوتك لهيلارى
آدى واحد

وآدى التانى

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

وما تنساش تسلم لنا على النزاهة والشفافية
وانت بتتكلم عن "منظومة" الإعلام الحر الشفاف
وما تستعجبش إن كل استطلااعات الرأى
كانت فى صالح عذراء الربيع
"العربى" .. ماما هيلارى
إلى يوم إعلان نتيجة الانتخابات الأمريكية
14993458_10153822103561883_2777173663355

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة ... بعد ما شفت صور الفيرست ليدي الجديدة فهمت ايه هي الشفافية اللي بيتكلموا عنها ... احنا وصلنا فعلآ لتحت الهدوم ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

19 ساعات مضت, Scorpion said:

بصراحة ... بعد ما شفت صور الفيرست ليدي الجديدة فهمت ايه هي الشفافية اللي بيتكلموا عنها ... احنا وصلنا فعلآ لتحت الهدوم ...

:hysterical:
عرفت بقى إنى كان "مكشوف" عنى الحجاب لما قلت "كفاية شفافية" ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ماهى واحدة من الاتنين 
يا إما
"إخواننا" و"ثوارنا" راحوا أمريكا
ينظموا مليونيات
حرق العلم ويعلموهم الديموقراطية و "الوطنية"
وهتاف "ليس رئيسى"
يا إما الأمريكان هم اللى معلمين "إخواننا" و "ثوارنا" ديموقراطية ووطنية حرق العلم
وهتاف "ليس رئيسى"

Trump win sparks riots across US as crowds burn American flag and chant 'Not our president'

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

باسم الديموقراطية و حقوق الإنسان
فى بلد الديموقراطية و حقوق الإنسان 
صاحب أحد محلات "الطعام الدليفرى" وبمنتهى
"الشفافية"
يخنق "حرية الرأى" التى يتشدق بها محامو الشيطان
ويخبر موظفيه : "من كان منكم مؤيدا لترامب وانتخبه ، فليقدم استقالته"
ملحوظة : حرية الرأى والتعبير من حقوق الإنسان
Boss tells pro-Trump employees to resign

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/16/2016 at 22:53, أبو محمد said:

مصورة أمريكية إسمها "ديا شلوسبيرج" صورت مظاهرات فى شمال داكوتا
(كانت بتصور فيلم وثائقى العكروتة)
ضد خط أنابيب بين أمريكا وكندا بـــ
يمر وسط المقابر

صورت ... وبيمر وسط المقابر وبس كدة؟!؟ بل ما هو أهم وما جمع الشامي (سكان أصليين = هنود حُمر) على المغربي (فنانين ومشاهير أمريكيين) هى بحيرة Oahe  تحديداً يا عزيزي .. التى تُعتبر رابع أكبر مخزون ماء عذب بالولايات المتحدة الأمريكية ....
أفضل عندما تطرح قضية بهذا الحجم وتلك الحساسية والأهمية، أن تقرأ اولاً وجيداً، وتستعين بالـــ <<<شفافية>>> الأمريكية هناك ... وتعرضها بعدها كاملة حتى يتسنى للمُتلقي أن يقيم بنفسه بعدها أى أمر يتعلق بها، وليس فقط الى هدف خاص بك أنت تريد توجيهه اليها .. كما سنرى معاً لاحقاً ...
1- عندما قرأت
تفاصيل تلك القضية "الحساسة" .. وما نتج عنه في ستينات القرن الماضي من قيام الحكومة الأمريكية وقتها ببناء 5 سدود على نهرMissouri ... هذا النهر الذي يُغذي تلك البحيرة .... لا أعلم لماذا في المُقابل، قفز الى ذهني هذا النوع من القرارات الجمهورية لدينا في مصر التى تعتبر أنه من أعمال المنفعة العامة مشروع نزع ملكية أرض أو عقار ... تلك القرارات التى يتم إتخاذها حتى اليوم؟
2- حساسية تلك القضية -من وجهة نظري- تكمن في انها من هذا النوع الذي يمكن "تسييسها" ...
فنحن من الناحية الرسمية بصدد مشروع إستثماري ضخم:

أ- تكلفته  3.7 بليون دولار.

ب- سيدر على خزينة الدولة 156 مليون دولار سنوياً كضرائب.

ج - سيوفر الآلاف من فُرص العمل.
د - سيكون بوسعه نقل ما يزيد عن 470000 برميل من خام البترول لأربع ولايات أمريكية مختلفة.

ه- سيقلل من إستيراد الولايات المتحدة الأمريكية للبترول الأجنبي.

ومن ناحية أخرى نحن بصدد إعتراض مواطنين من قبائل المنطقة التى سيتم مد آنابيب النفط تلك بها في باطن الأرض، فعلاوة على مسألة القبور والآراضي المُقدسة التى سيُدنسها حسب إعتقادهم مرور آنابيب النفط في تلك الآراضي، هم أيضاً متخوفين من تلوث مياة تلك البحيرة في حالة اذا ما حدث وان انفجر أى من تلك الآنابيب ... ولجأوا الي القضاء، فكان أول حُكم مبدأي لقاضي فيدرالي في صالح إستمرار الأعمال الإنشائية للمشروع، وبدأت بالفعل بعض البلدوزارات في العمل على حفر الأرض ... وهو ما دفعهم الى تصعيد الأمر الى درجات أعلى في التقاضي، وتوسيع دائرة رفع الدعاوي على بعض مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية ... كذلك بدأت إحتجاجاتهم تأخذ منحى العُنف ...  ومن هنا ... ونظراً لما تتمتع به تلك الدول الغربية من شفافية بنسبة معقولة جداً مقارنة بما تُدافع عنه لدينا في بلدنا بكل أسف ... فقد دخل على الخط واحد من البرامج الإعلامية المرموقة (المُستقلة والغير موجهة) التى تُدعى " الديموقراطية الآن! "  والذي يُركز على القضايا التي يعتبرها منتجو البرنامج قد تم الإبلاغ عنها بشكل مُبخس لحقها أو قد تم تجاهلها من قبل التيار الرئيسى للتغطية الأخبارية ... وبعدها "سمعت" القضية وعُرفت وأنتشرت في كل مكان، ليس فقط على المستوى المحلي بل على المستوى العالمي ... ولمُمارسة المزيد من الضغوط على الأجهزة المعنية (الدولة)  قامت التظاهرات والحركات الإحتجاجية التي إنضم اليها البعض من المشاهير الناشطين والمعنيين بقضايا الإحتباس الحراري، والبيئة وتلوثها تضامناً مع تلك القبائل ... أى المزيد من الإنتشار والتعريف بالقضية، وهذا توازياً مع اللجؤ الى القضاء ...

3- علاوة على تلك الضغوط، قامت تلك القبائل من السُكان الأصليين بعمل مُعسكر بجانب موقع الإنشائات المُعترض عليه ... وحدثت أعمال عُنف مُتبادل بينهم وبين عناصر من شركة أمن خاصة أوكلت اليهم من قِبل المؤسسة الإستثمارية صاحبة المشروع والأرض مهمة حراسة الموقع من أى إعتدائات أو أعمال تخريبية  .. تلك العناصر سلاحها كان عُبارة عن كلاب مُدربة، وبخاخات الفلفل ... الكثير من المواد المُسجلة والمرفوعة على الشبكة العنكبوتية تزعم ان تلك العناصر الأمنية هى من بادرت بالإعتداء على المُتظاهرين "السلميين" ... ولكن عندما نُشاهد اى من تلك المواد وليكن هذه:

سنجد ان جانب كبير مما شهد به "شريف" المُقاطعة الذي كان مسئول عن التحقيقات حول الخروقات القانونية التى اقدم عليها المُتظاهرين "السلميين" في هذا اليوم، هو حقيقي ... فقد قال رجل الأمن والقانون:

اقتباس

أن أى حديث عن ان ما جرى اليوم كان إحتجاج سلمي هو حديث غير صحيح. ما حدث اليوم كان أحداث شغب أكثر منه إحتجاج ... فقد إعتدى أفراد على الممتلكات الخاصة، بعبور الأسلاك الشائكة ... وقاموا بالإعتداء على ضباط الأمن الخاص بأعمدة خشبية وأقطاب العلم ... أن العدوان والعنف الواقع هنا اليوم غير قانوني ويجب ألا يتكرر ... 

أما "العكروتة" التى فهمت بعد قراءتك للخبر (بشكل عابر) ان:

في 10/16/2016 at 22:53, أبو محمد said:

الولاية الأمريكية الشفافة اللى مش بتكمع الإعلاميين ولا المظاهرات 
اتهمتها "بالتآمر" هى واتنين تانيين
(ده أتارى الشفافين برضه عندهم تآمر زينا احنا المتخلفين)
وكمان شوية تهم عقوبتها توصل إلي 45 سنة سجن .. يا للهول !
45 سنة عشان يتصور ؟ !

فيجب أن نعلم ما هو هذا الذي كانت تصوره تحديداً ... وقامت برفعه بعدها على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي .. والذي إعتبرته السُلطات المحلية انه نوع من أنواع المُشاركة والتشجيع والتحريض على ما هو غير قانوني .. ولهذا أوقفتها هى ومعها 10 نشطاء آخرين ممن شاركوا في هذا العمل "التخريبي"، وذلك تضامناً مع مُتظاهري خط آنابيب النفط .... فقد قامت بتصوير عملية إقتحام وغلق 4 "محابس" مسئولة عن تموين 4 ولايات أمريكية بالنفط الكندي ... أنظر هذا "الفيلم الوثائقي" الذي ظننت انها أوقفت بسببه:

وحتى بعد توقيفها وإتخاذ الإجرائات القانونية معها .. وتحديد جلسة إستماع تحضيرية بمحكمة المُقاطعة، ودفعها للكفالة (500 دولار) ... خرجت لتستمر في "مهمتها" و "نشاطها" ... فعلاوة على إجرائها لتلك المُقابلة التى نستشف منها ثقتها من حصولها على البراءة في النهاية (مثل الكثيرين غيرها بالمُناسبة ممن حصلوا بالفعل على البراءة!)... تستطيع أيضاً مُتابعة "تحديها" على صفحتها الخاصة بموقع التواصل الإجتماعي (فيس بووك) .. انظر على سبيل المثال مشاركتها الأخيرة بخصوص نفس تلك القضية:
14915268_10153900767732233_7661290062269

ولأن الشئ بالشئ يُذكر دعني أستشهد علاوة على تلك النسبة المعقولة من الشفافية وتأثيرها الإيجابي على سير العدالة لديهم .. بمثال ذو صلة وثيقة بعالم "النشطاء" واسلوب عملهم ومواجهتهم للسُلطات هناك ... وكيف انه يتم حتى تعويضهم في حالة اذا ما لجأوا الى القضاء لنصرتهم اذا ما نالهم آذى أو ظلم من نفس تلك السُلطات .... أنظر:

اقتباس

حالات القبض على صحفيين في المؤتمر الوطني الجمهوري 2008

القت الشرطة القبض على ثلاثة صحفيين يعملون مع الديمقراطية الآن! ، و قد شمل ذلك المضيفة الرئيسية ايمي جودمان، ومنتجين الأخبار نيكول سالازار و شريف عبد القدوس- أثناء تغطيتهم لأحداث احتجاجات المؤتمر الوطني الجمهوري عام 2008. كانت سالازار تقوم بالتصوير عندما اقتحم ضباط مكافحة الشغب منطقتها. و بينما كانت تصرخ "صحافة!" تم طرحها أرضاً وأُمرت بوضع وجهها في الأرض بينما قام ضابط آخر بجرها إلى الوراء من ساقها عبر الرصيف. و تم نشر لقطات الفيديو للحادثة على الفور على شبكة الإنترنت، مما أدى إلى غضب شعبي واسع ضد القبض عليها. عندما اقترب منها المنتج الثاني، قدوس، تم إلقاء القبض عليه هو الآخر، ووجهت إليه تهمة ارتكاب جناية. وفقاً لبيان صحفي صادر عن الديمقراطية الآن!، ألقي القبض على جودمان نفسها بعد مواجهة الضباط بشأن القبض على زملائها. وكان الضباط قد أقاموا خط "للسيطرة على الحشود"، وأُمرت جودمان أن تتحرك إلى الخلف. ثم ألقي القبض عليها بعد أن تم سحبها خلال خط الشرطة من قبل ضابط، وبعد ذلك تم تجريدها جسدياً من أوراق الاعتماد الصحفية لحضور المؤتمر (وكذلك قدوس) من قبل عميل في الخدمة السرية. وتم التحفظ على الجميع بتهمة أنهم "سبب محتمل لأعمال الشغب".صدر في وقت لاحق بيان من المدينة يعلن ان كل "الإتهامات الموجهة للصحفيين بارتكاب جنحة الوجود في تجمع غير قانوني "سيتم إسقاطها. وتم أيضاً إسقاط تهمة الجناية ضد سالازار وقدوس.

قدمت جودمان، و سالازار، و قدوس بعد ذلك دعوى قضائية ضد مدينتى سانت بول و مينيابوليس وكذلك متهمين آخرين. ووفقاً لباهر عزمي من مركز الحقوق الدستورية، " أن كل من المدعين الثلاثة ، الذين يعملون كصحفيين مع الديمقراطية الآن! ، وصلوا إلى تسوية نهائية مع مدينة مينيابوليس وسانت بول، و الخدمة السرية الأمريكية، التي من شأنها أن تحل المطالبات بتعويضات لهم من تلك الجهات نتيجة لعملية القبض و الاحتجاز الغير قانونية والعنيفة جداً. "التسوية تتضمن 100,000 دولار تعويض ووعد بتدريب الشرطة."

والأن وبعد <<< تــــفـــــنـــــيـــــدي >>> المتواضع لحجتك تلك أيضاً ... وتركنا للمُتابعين والمُتلقين ليقيموا بأنفسهم  ... هل حدثتنا عن ما هى مُشكلتك تحديداً مع مثل هذا النوع من الشفافية ونسبتها حسب هذا التسلسل، ويا حبذا لو أتيتنا بمثال مُشابه سبق وأن حدث على أرض الواقع في ظل منهج ومنظومة الدولة العسكرية، و"شفافيتها" الرائعة التي تُدافع عنها لدينا بمصر الحبيبة؟

تم تعديل بواسطة White heart
إضافة رابط.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

Image result for ‫صورة علاء مرسى ماما حلوة‬‎

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

14729257_1298258433531907_6094293930701285564_n.jpg?oh=4a2fa3b363448ece1aa59b8b7de15ad5&oe=5890C78B

مقالة من مصرى يحمل الجنسية الأمريكية ومقيم فى أمريكا (مش مهم ذكر ديانته)
قرأتها على صفحته والتى يسميها
مصر مهد المحبة
أنقلها - بدورى - إلى المصريين فى محاورات "المصريين"

تعال يا سيدي نشوف كمان المصري اللي بيحمل الجنسية الأمريكية ومقيم في أمريكا بيقول للمصريين اللي جوة مصر ايه ... بس لطول مقالته، ربما أقوم بالتعليق عليها وتفنيدها في أكثر من مشاركة ... عملاً بمبدأ إعطاء كل ذي حق حقه ...

1-

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

ما حدث من السفارة الأمريكية في القاهرة من إشعال نيران الفتنة في الأراضي المصرية تحت ما أسمته "الساحرة الشريرة" بالربيع العربي كان قبل أن يطأ هو أرض السفارة الأمريكية بالقاهرة.

...

و لعل الدافع الحقيقي لكتابتي هذه المقالة في هذا التوقيت هو أن نضع كل النقط علي الحروف مسبقاً.

و لكي يكون الشباب المصري علي علم بحقيقة الأوضاع في مصر و في الولايات المتحدة أيضاً.

فلا تعود تلك الأيام السوداء التي كانت السفارة الأمريكية تستقطب الشباب المصري

و تحرضه علي دولته و جيشه و قضاته كما فعلت الساحرة الشريرة هيلاري في الماضي

أ- ليست هى ولا الرئيس الأمريكي أوباما أو غيرهم من الساسة المُعاصرين هم من إبتدعوا هذا التعبير "التاريخي" ... فقد ظهر أول مرة في عام 1968 .. وتحديداً ربـــيـــع بــــراغ ... وظهر أيضاً في بداية الألفية الثانية في سوريا فيما عُرف بــ ربــــيـــع دمـــشـــق ... كما كان أيضاً من ضمن تعريفات الإحتجاجات التى إندلعت بلُبنان بعد إغتيال رئيس الوزراء السابق "رفيق الحريري" ... أى ربــــيــــع الأرز ... أذن الساسة الأمريكين المُعاصرين لم يفعلوا الا إستدعاء مجرد تعريف تاريخي لوصف ما إندلع في تونس أولاً بالمُناسبة، وبعدها مصر ثم ليبيا فاليمن ... الخ
ب- هذا المُسمى التاريخي (الرمزي) يحمل في ثناياه معنى الشباب والتجدد وهو فعلاً ما ينطبق على الثورات العربية التي ساهمت في تحريكها شريحة الشباب أكثر من غيرها، هذا بالإضافة إلى ما يرمز له الربيع عادة من تفاؤل وأمل ... أى ما سبق وكتبه المئات من الإعلاميين والأدباء والمفكرين في تلك الدول التى إندلعت فيها تلك الحركات التى تنوعت ما بين التمرد الشعبي والإحتجاجات والإعتصامات وللأسف حروب أهلية ايضاً .... الا ان جميعهم كانوا ينتظرون من تلك "الثورات" فتح صفحة جديدة في تاريخها السياسي تبتعد فيه عن الأنظمة الديكتاتورية الجاثمة على كراسي الحُكم منذ عقود وأجيال ... وهى التي فشلت في تحقيق التنمية.

ج- يظهر لي بعد تتبع "نشاط" هذا المصري / الأمريكي المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية (الدولة الغير شفافة + الغير حُرة + المُثيرة للفتن = الشيطانة ... الخ ...) انه لديه (كما آخرين) مُشكلة ما مع الإدارة الأمريكية المُعاصرة ... ألمح الى إحداها في سياق "شهادته للتاريخ" تلك ... حتى انه يحاول الربط بينها وبين مسئوليتها المُباشرة عن إندلاع تلك "الثورات" (الفتن على حد تعبيره) وهذا بإستقطاب الشباب وتحريضهم على دولهم وجيشهم وقضاتهم ... في حين ان الأمر الواقع ونفس هذا التاريخ - الذي يريد ان يشهد له حضرته - يوثق لنا على سبيل المثال فيما يتعلق بشريحة تلك الشباب النشطاء انهم فاعلين ومنذ أكثر من عقد من الزمان، أى قبل حتى تولي أشخاص تلك الإدارة الأمريكية التى يستهدفها لمناصبهم ... وليكن : نشطاء الإنترنت: قوة ضغط جديدة في مصر ... فنقرأ على سبيل المثال:

في 6/19/2004 at 18:19, Mohammad Abouzied said:

من خلال متابعة الرسائل الإلكترونية للنشطاء في مصر، فإن لهم ملامح خاصة تتناسب مع طبيعة الوسيلة التي يستخدمونها، فــغالبا هم من الشباب و لديهم دراية معقولة باللغة الإنجليزية التي تهمين على الإنترنت وحد أدني من فهم الكومبيوتر، ومهارات الإنترنت وأغلبهم مستواه التعليمي فوق المتوسط، واقتصاديا ينتمي أغلبهم للفئات المختلفة داخل الطبقة الوسطي التي تمثل غالبية المجتمع المصري.

وهؤلاء النشطاء ليسوا منتمين تنظيميا لحزب معين أو جماعة معينة، إلا أن هناك شريحة من النشطاء ينتمون لتيارات سياسية وجماعات مصرية محظورة قانونا مثل( الإخوان المسلمين) نقلوا تحركاتهم علي الإنترنت لمواجهة الحظر القانوني والسياسي.

أذن فهمنا من هى تلك الشريحة التى ساهمت في تحريك تلك "الثورات" .. والأهم وفيما يخص بلدنا الحبيب فهمنا أيضاً أهم أسباب تحركاتهم تلك من دون لا إستقطابات من السفارة الأمريكية ومؤامرات الأمريكان ولا يحزنون!!!

د- إصرارك على الهجوم على تلك الشريحة، والإتيان من هنا وهناك بوجهات النظر الهادفة الى إهالة التُراب على تلك "الثورة" وتلك الشريحة من الشباب التى حركتها (وما زالت) ... يضعكم من وجهة نظري في مأزق .. ان لم يكن إلصاق بكم نقيصة "عدم الوفاء" والإنتهازية ... ناهيك عما سيلحق بالتالي برمز الدولة العسكرية نفسه التى تُدافعون عنها هنا وهناك ... فبينما أنتم تحاولون التبراء من تلك الشريحة، وإظهار كيف انهم مجرد عُملاء وخونة تم إستقطابهم وتجنيدهم من قِبل السفارات الأمريكية في بلدانهم ... نجد من إعلامي نفس "دولتكم" من يُدافع عنها قائلاً على سبيل المثال تلك "البديهية": محمد الغيطي يُدافع عن 25 يناير: «لولاها مكناش عرفنا السيسي» ... وغيره وغيره:

اقتباس

شدد عصام الإسلامبولى، الفقيه الدستورى، على أن مهاجمة ثورة 25 يناير، وإهانتها أمر مخالف للدستور، خاصة أن الحكم الصادر ضد الرئيس الأسبق فى قضية القصور الرئاسية يؤكد ويوثق ما قام به الشعب ضد نظام فاسد.
الفقيه الدستورى، قال إن الرئيس السيسى هو نتاج ثورة 25 يناير، التى اكتملت بـ 30 يونيو، معتبرا
أن مهاجمى ثورة 25 يناير يناقضون أنفسهم وكانوا يعملون تحت حذاء النظام الأسبق، على حد قوله.

وفى السياق ذاته قال المستشار محمد حامد الجمل ، الفقيه الدستورى ورئيس مجلس الدولة الأسبق ، إن سب ثورة 25 يناير وتحريض الشعب المصرى عليها وعلى المشاركين بها يعد جريمة جنائية، خاصة بعد اعتراف الدستور بثورتى يناير ويونيو.

و:

اقتباس

بعث المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير.

وفيما يلي نص البرقية:

الرئيس - عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية
بمناسبة حلول الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير المجيدة يسعدنى أن أبعث إلى سيادتكم بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن أعضاء هيئة الوزارة أخلص التهانى القلبية مقرونة بأطيب التمنيات بهذه المناسبة التاريخية الهامة التى كان لها أكبر الأثر وأعظمه فى رسم مستقبل جديد ينعم فيه شعب مصر بحياة كريمة تسودها العدالة الاجتماعية والمساواة بين أبنائه.

بصراحة أرى في موقفكم هذا تشابه من نوع ما مع موقف "خوميني" ايران  الذي قتل بعد الثورة 20 ألف معارض ... ومن ثم نظرية ولاية الفقيه 'بدعة' خمينية لاحتكار السلطة ... نفس السيناريو تقريباً وان إختلفت الوسائل والمُسميات .. وهو أمر ليس مثار إندهاش أو تعجب بالمناسبة، لأنه هو نفسه ذات الأمر منذ بدايات خمسينات القرن الماضي!!!

2-

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

شرارة الفتنة كانت بأن أوهم البيت الأبيض حينئذ الشباب العربي و المصري أيضاً ,,
أن أمريكا دولة قانون و قضاء وأن مصر قضاتها والعياذ بالله لا يرتقون لمستوي قضاة الأمريكان.

و رأينا بعضاً من أخبث خلق الله علي الأرض كالسيدة هيلاري كلينتون

أومجرمي الحرب في سوريا والعراق كـــالسناتور مكين

يأتون لبلادنا و يطلبون من قضاتنا علناً أن يلتزموا بأخلاقيات القضاة الأمريكان و الأعراف القانونية في الولايات المتحدة.

يا سلاااام ... هذه هى كانت شرارة الفتنة ؟!؟!؟
يا عزيزي السيد مزدوج الجنسية المصري الأمريكي المقيم في أمريكا -بكل أسف- يتبع نفس أسلوبك الذي تتبعه في بعض مُشاركاتك ... أي الإسترسال بكل آريحية ومن دون وضع أى مصدر .. ليتسنى له بعدها إعادة صياغة الوقائع، وبناء طرح حسب مقاييسه ورغباته هو ... وليس وفق ما حدث بالفعل على أرض الواقع ... مُعتمداً في ذلك على "اسم والده" ... ومُعجبيه الذين واضح ان أغلبيتهم علاوة على ثقتهم فيه، لا يُراجعون خلفه (لأسباب مختلفة) ما يسطره ويطرحه عليهم، ...  فهو هنا على سبيل المثال عرج على ما يبدو الى ما يُسمى بــ
قضية التمويل الأجنبي ... والتى جرت أحداثها أثناء حُكم "المجلس العسكري" بقيادة الفريق "حسين طنطاوي" .. الذي بالطبع لم يأتى على ذكرهم بالمرة السيد مزدوج الجنسية ... وخلافاً لما يزعمه هنا .. فأنه ليس صحيحاً بأن هاذان المسئولان اللذان ذكر اسماهما هما اللذان آتيا الى بلدنا ... بل وكما هو واضح وجلي وموثق هنا في هذا المصدر على سبيل المثال/ ومن بعد الضغوط والتهديدات الأمريكية:

اقتباس

وفد عسكري مصري

في الوقت نفسه استقبل عدد من كبار المسؤولين بوزارة الخارجية الأمريكية على مدى يومي الخميس والجمعة وفدا من الجيش المصري لبحث الموقف الأمريكي من أزمة المنظمات غير الحكومية في مصر وكذلك الشروط الجديدة التي فرضها الكونجرس على الإدارة الأمريكية بشأن المساعدات العسكرية لمصر.

وتقضي تلك الشروط بإلزام وزيرة الخارجية الأمريكية بالإقرار بأن السلطات العسكرية الحاكمة في مصر تتخذ بالفعل خطوات حقيقية نحو الإنتقال بالبلاد إلى الديموقراطية وذلك قبل الموافقة على تقديم أي مساعدات جديدة.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر شارحا كيفية تقديم المساعدات لمصر فقال إن ذلك يتم عبر عملية تفاوضية طويلة ومستمرة مع الكونغرس، كما أننا نوضح للمصريين بجلاء أن الكونجرس يضغط علينا لتخفيض المساعدات وجعلها أكثر خضوعا لشروطه.

وقال تونر إن المسؤولين الأمريكيين وعلى رأسهم جيفري فيلتمان مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية قد طالبوا القاهرة

مرارا بالسماح للمواطنين الأمريكيين العاملين في المنظمات غير الحكومية في القاهرة بمغادرة مصر وإلغاء كافة قيود السفر التي فرضها عليهم النائب العام المصري في إطار التحقيقات الخاصة بما يعرف بالتمويل الأجنبي للجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية في مصر.

وطبعاً "طالبوا القاهرة" تلك ... تضمن أيضاً ما تجاهله تماماً السيد مزدوج الجنسية المصري الامريكي المقيم بأمريكا "صادق رؤوف عبيد":

اقتباس

أجرى وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا اتصالا هاتفيا بنظيره المصري المشير محمد حسين طنطاوي، وهو ايضا رئيس المجلس العسكري الحاكم في مصر لحثه على الإسراع بإلغاء حظر السفر المفروض على المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي.

وبعدما حضرت طائرة خاصة من قبرص، وتم المُراد ورحل "المُتهمين" الأمريكان ... خرجت علينا جريدتنا "القومية" الأولى لتُعلمنا بكل "شفافية" من ضمن ما تُعلمنا بخصوص تلك القضية:

اقتباس

قالت فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية إن القضاء المصري مستقل, وأن المنظمات غير الحكومية الأمريكية هي التي تولت سداد قيمة الكفالة المقررة علي ناشطيها للسماح بمغادرة مصر والتي بلغت300 ألف دولار عن الشخص الواحد, نافية تدخل الحكومة الأمريكية لدفع الكفالة.

"القضاء المصري مُستقل" ؟!؟
يعني يا أهرام لم:

اقتباس

يطلبون من قضاتنا علناً أن يلتزموا بأخلاقيات القضاة الأمريكان و الأعراف القانونية في الولايات المتحدة.

لا يا "وايت هارت" ... بل أيضاً:

اقتباس

امتدح السيناتور الأمريكي جهود المجلس العسكري قائلا أريد أن أقر بالجهود التي بذلتها الحكومة المؤقتة والمجلس العسكري لاتخاذهم القرار المناسب بتسهيل الإفراج عن العاملين في المنظمات غير الحكومية الامريكية.

!!!

الله ... اومال يا "أهرام" ايه اللي بيقولهولنا هنا العزيز "أبو محمد" نقلاً عن السيد "صادق رؤوف عبيد"؟
(عقلي الباطن): "... ما نعرفش يا وايت ... أسكت ساكت، وروح دور في قضية، أو مناسبة تانية إحتمال يكونوا طالبوا بكدة فيها ... انما في القضية دي هي دي كانت تصريحاتهم"

يُــــتــــــبــــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart
تنسيق.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

و أنا أدعوا أي باحث في الجامعات المصرية أن يجعل عنوان رسالة الدكتوراة القادمة
"مقارنة قانونية بين النظام القضائي في مصر و في الولايات المتحدة."

وكأنه لم يحدث وأن قام بالفعل قضاه ومستشارين بعمل دراسات مختلفة حول ما يدعو اليه هنا السيد "صادق رؤوف عبيد" ... ببحث سريع في أحدى المواقع المصرية المُتخصصة (قاضي اون لاين) عثرت للسيد:
m.samir.jpg

ترجمه مختصرة قام بها لكتاب -حسب وصفه- يتكون من  أكثر من اثني عشر طبعه تدرسها العديد من كليات القانون والسياسه الدوليه بالولايات المتحده الأمريكيه اذ يعد مرجعاً في غاية الأهميه لأساتذة ودارسي العلوم السياسيه والقانون العام على اختلاف مشاربه ... وفصل من الكتاب الذي يعنينا هنا هو النظام القضائي الأمريكي ويُمكننا أن نستشف من خلال بعض المُفردات التى إستخدمها هذا المُستشار (يعني شاهد من أهلها) لتقدمه هذا الكتاب، إعجابه بالنظام القضائي الأمريكي ...

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

و أنا أدعوا أي باحث في الجامعات المصرية أن يجعل عنوان رسالة الدكتوراة القادمة
"مقارنة قانونية بين النظام القضائي في مصر و في الولايات المتحدة."

...

أتعهد أن أعطي الباحث من الأدلة العلمية و الوقائع الثابتة وأرقام القضايا و تواريخها
ليعلن للعالم كله و للشباب المصري خاصة الحقيقة المجردة.

 معلش يا زميلي العزيز "أبو محمد" ... السيد المزدوج الجنسية المصري الأمريكي ... والمقيم بالولايات المتحدة الأمريكية على ما يبدو غير مُتابع لما يصدر من تقارير حقوقية دولية حول "النظام القضائي المصري" سواء في فترة الأنظمة الحاكمة الأخيرة (الرؤساء السابقين حسني مُبارك أو محمد مُرسي) ... أو في عهد المنظومة العسكرية الحاكمة "الجديدة" والمختلفة تماماً عن سابقيها ... وحتى يتقدم له يوماً ما هذا "الباحث" ويقوم بالوفاء بعهده ويعطيه تلك "الأدلة العلمية والوقائع الثابتة وأرقام القضايا ... الخ ... "هناك" عند "الشياطين" الوحشين ... وحتى تعم الفائدة اسمح لي أن أساعده بوضع مُلخص ترجمة لأحدث (12 أكتوبر الماضي) تقرير/ دراسة مفصلة من 7 فصول إستغرق إعداده عامين ... صدر عن الــInternational Commission of Jurists (اللجنة الدولية للحقوقيين)، والذي حمل عنوان Egypt’s Judiciary: A Tool of Repression  أى:

اقتباس

القضاء المصري: «أداة للقمع»

  https://img.yumpu.com/56066769/1/358x507/egypts-judiciary-a-tool-of-repression.jpg?quality=80

١٥ أكتوبر ٢٠١٦

أصدرت اللجنة الدولة للحقوقيين دراسة جديدة تحت عنوان «القضاء المصري: أداة للقمع»، دانت فيها النظام القضائي المعمول به في مصر، مشيرة إلى أنه ينتهك حقوق المتهمين قبل محاكمتهم، وأثناء وقائع محاكمتهم. كما أشارت الدراسة، التي صدرت نهاية الأسبوع الماضي، إلى الانتهاكات التي تستهدف استقلال القضاء وتلك الموجهة إلى القضاة أنفسهم وأعضاء في النيابة العامة.

وتحت باب الانتهاكات التي استهدفت استقلال السلطة القضائية، قالت الدراسة إنه أثناء حكم المجلس الأعلى للقوات المسلحة “تم الالتفاف حول المحاكم العادية عن طريق استخدام المحاكم العسكرية ومحاكم أمن الدولة طوارئ في محاكمة المدنيين. على سبيل المثال مدد المجلس العسكري من حالة الطوارئ ما مهد الطريق أمام إحالة القضايا -كلما شاء المجلس العسكري-إلى محاكم أمن الدولة طوارئ. كما مدد المجلس الأعلى من دور القوات المسلحة في إنفاذ القانون، بما يشمل منح الضباط العسكريين سلطات موسعة في توقيف الأفراد وزيادة المحاكم العسكرية التي تحاكم المدنيين. رغم تجميد مجلس الدولة لتنفيذ الضبطية القضائية الموسعة للجيش، فقد حوكم أكثر من 11 ألف مدني أمام محاكم عسكرية”.

وواصل التقرير الرصد للانتهاكات في عهد الرئيس الأسبق محمد مرسي، “في أكتوبر 2012 وفي أعقاب الغضب الشعبي جرّاء براءة مؤيدي الرئيس السابق مبارك من دورهم المزعوم في الاعتداءات العنيفة على المتظاهرين، حاول الرئيس مرسي عزل النائب العام الذي كان قد عينه مبارك، عبد المجيد محمود، إذ قرر تعيينه سفيرًا في الفاتيكان. لكن رفض هذا الأخير الاستقالة. في الشهر التالي أصدر مرسي إعلانًا دستوريًا منحه سلطات موسعة، منها القدرة على تعيين نائب عام جديد. وبعدها عين طلعت عبد الله نائبًا عامًا (..) كذلك نص الإعلان على أن الإعلانات والقوانين والقرارات الصادرة عن الرئيس نهائية وملزمة ومحصنة من المراجعة القضائية”.

وبعد عزل الرئيس محمد مرسي، رصد التقرير عددًا من الانتهاكات التي استهدفت استقلال السلطة القضائية، بما في ذلك تغيير مكان انعقاد المحاكمات إلى مقار تديرها وزارة الداخلية، بما يترتب عليه منع كل المتابعين للقضايا والمحاميين وأهالي المحاكمين من حضور الجلسات إلا بإذن من القاضي. بالإضافة إلى إصدار رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي قرارًا في أكتوبر 2014 يوسع نطاق اختصاص المحاكم العسكرية، ما أدى، في حينها فقط، إلى نظر 3 آلاف قضية للمدنيين أمام القضاء العسكري.

وتحت باب الانتهاكات التي رأت أن النيابة العامة مارستها، أشارت الدراسة إلى “مقاضاة الأفراد رغم غياب الأدلة ضدهم، بغرض وحيد هو ترهيب وإسكات الشهود على انتهاكات حقوق الانسان”.

وضربت الدراسة المثل الأدق على ذلك بقضية المحامية عزة سليمان، والتي حاولت أن تدلي بشهادتها على قتل قوات الأمن المركزي الناشطة اليسارية شيماء الصباغ، ونسبت الدراسة لتقارير قولها إن “النيابة رفضت في البداية أخذ أقوالها وحذرتها من أنها إذا أصرت فسوف تتعرض هي نفسها للملاحقة القضائية.. وفي 23 مايو 2015 تغير بالفعل وضع سليمان من شاهدة إلى متهمة، وتم ملاحقتها بموجب قانون التظاهر”.

وأضافت الدراسة المزيد من الانتهاكات، مشيرة إلى ممارسة الاحتجاز مع منع الاتصال بالخارج “منذ عزل الرئيس مرسي استمر احتجاز الأفراد انفراديا لمدة شهور، مع حرمانهم من أي تواصل مع المحامين”، وضربت الدراسة المثل بعدة قضايا من بينها قضية أنصار بيت المقدس التي اتهم فيها أكثر من 200 شخص باتهامات خطيرة. وكذلك قضيتي التخابر مع دولة أجنبية والهروب من السجون، والمتهم فيها عدد كبير من أعضاء الإخوان المسلمين على رأسهم الرئيس الأسبق محمد مرسي.

ولفتت الدراسة إلى “تفضيل أعضاء النيابة والقضاء للأمر بالحبس الاحتياطي. وذلك مخالف للقوانين والمعايير الدولية، إذ أنه من حق قاضي التحقيق أن يأمر بالحبس على ذمة القضية احتياطيًا إذا كان المتهم قد اتهم بجريمة يعاقب عليها بالسجن لمدة لا تقل عن سنة إذا كان المتهم متلبسا، أو وجود مخاوف من التعرض لسير التحقيق أو التأثير على الشهود أو الضحية أو التلاعب بالأدلة، وأخيرًا لوجود ضرورات تتعرض بالأمن والنظام العام”.

وبحسب الدراسة، فإن النيابة مارست “عدم احترام الحق في الاستعانة بمحام وضمان الوقت والتسهيلات الكافية لتحضير الدفاع، وعدم ضمان أعضاء النيابة والقضاة إطلاع المحامين على كافة المعلومات وتمكنهم من الوقت والتسهيلات الكافية، وعدم ‘خطار المحامين بمواعيد ومواقع الجلسات مقدمًا”.

وتحت عنوان “الحقوق أثناء المحاكمة” أشارت الدراسة إلى عدة انتهاكات يتعرض لها المحاكمين بعد إحالتهم للمحاكمة. وهي:

أولا: تطبيق القضاة للقوانين التي تنتهك حقوق الإنسان ورفضهم الطعن بعدم الدستورية. “منذ يوليو 2013 ومئات الأفراد في مصر يخضعون للمحاكمات ويدانون لإقدامهم على ممارسة حقوقهم السلمية بحرية التعبير والتجمع، في وقت تبنى فيه هذه الأحكام على قوانين تتعارض في جوهرها مع الحقوق المكرّسة في الدستور المصري لسنة 2014 وفي الاتفاقيات الدولية التي سبق لمصر أن صادقت عليها كدولة طرف”.

كما أشارت الدراسة إلى القانون 107 لسنة 2013 بشأن التظاهر والاعتصام، والذي يتعارض مع المادة 73 من الدستور، المقرة بحق المواطنين في الاحتجاج السلمية.

ثانيا: إخفاق القضاة في ضمان براءة المتهم، والحق في تكافؤ الفرص وحقوق الدفاع والحق في محاكمة المتهم حضوريا. وذلك من خلال احتجاز المتهمين في أقفاص عازلة للصوت أثناء المحاكمة، وتعرض المحامين للإساءة وإخضاعهم للتحقيق والاحتجاز بسبب حضورهم إلى مراكز الشرطة من أجل الدفاع عن موكليهم، وإحالة المحايين للتحقيق الجنائي من قبل القضاة، وحرمان المتهم أو تقييد قدرته على تقديم الأدلة، واستدعاء شهود النفي واستجواب شهود الإثبات من قبل الدفاع.

ثالثا: إخفاق القضاة في عقد جلسات عامة، حيث أصدر وزير العدل، منذ سنة 2003، قرارات عدة أحال بواسطتها دعاوى جنائية فردية من مباني المحاكم العادية إلى أكاديميات الشرطة. ومن المعلوم أن هذه المباني تخضع لسيطرة وزارة الداخلية وتكون في العادة مغلقة تماما للعامة، بما في ذلك العاملون في المؤسسات الإعلامية وأفراد عائلة المتهم.

رابعا: إخفاق القضاة في ضمان افتراض البراءة، وتوجيه إدانات تقوم على أحكام غير مسببة ومن دون إثبات الإدانة الشخصية، وإدانات في غياب دليل معقول، بما في ذلك الامتناع عن اعتبار أو احتساب أدلة النفي.

خامسا: فرض عقوبة الإعدام بعد محاكمات غير عادلة بشكل صارخ، وضربت في هذا الصدد المثل بالحكم على 91 حالة بالإعدام في سنة 2012، و109 حالة في 2013، و509 حالة في 2015، بالإضافة إلى تنفيذ 15 حكمًا بالإعدام في السنة نفسها، وكان معظم هذه الأحكام قد نتج عن قائمة طويلة من انتهاكات المحاكمة العادلة، وفي بعض الحالات كان المحكوم عليهم دون 18 سنة عند ارتكاب الجريمة. هذا غير إعدام ستة متهمين مدنيين بناءً على إدانتهم من المحكمة العسكرية بالمشاركة في اعتداءات على أجهزة أمنية.

وأشارت الدراسة إلى أحكام الإعدام الجماعية، وقالت: “في عدد كبير من القضايا لجأ القضاة إلى فرض عقوبات جماعية بالإعدام أو بالسجن لفترات طويلة على العشرات بل المئات من الأفراد. وقد استخدمت هذه المحاكمات الجماعية باستمرار لملاحقة الداعمين المحتملين للإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية”.

إلى ذلك، تعرضت الدراسة إلى الإجراءات التأديبية في حق الكثير من القضاة، والتي بدأت في يوليو 2013 حين بوشرت دعوى تأديبية ضد 75 قاضي وقعوا على بيان طالب بصيانة الحق الدستوري في التظاهر، مطالبين باستمرار العمل بالدستور. وفي أغسطس 2013 وُجهت إجراءات تأديبية ضد 15 قاضي بدعوى عضويتهم في جماعة “قضاة من أجل مصر”. وفي أبريل 2014 أحيل 56 قاضي إلى مجلس التأديب تم عزل 31 منهم بدعوى “عدم قدرتهم على تأدية عملهم”. بالإضافة لعزل 12 قاضي بدعوى تعاطفهم مع بيان يوليو 2013، واستبعاد 30 قاضي من دوائر عملهم دون أسباب.

وأوصت الدراسة السلطة المصرية بعدة توصيات، أهمها، وضع حد لتدخل السلطة التنفيذية في الشؤون القضائية بما في ذلك عزل أعضاء النيابة العامة، ووضع حد لاستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين، ووقف القرارات التنفيذية التي تأمر بنقل جلسات الدعاوى الجنائية خارج المحاكم، وإبطال جميع الإدانات والعقوبات الصادرة بحق مدنيين أمام المحاكم العسكرية، وإنشاء مدونة للسلوك القضائي، ووضح حد للحبس الانفرادي للمتهمين وإلغاء العمل بقانون التظاهر.

ومن على موقع "مصر العربية" نقرأ نبذة مختصرة أخرى لذات الدراسة:

اقتباس

اللجنة الدولية للحقوقيين: القضاء المصري أداة للقمع

5805354459f7e3f6d4bf281d619b50d8a7d8d8f1

طالبت اللجنة الدولية للحقوقيين، السلطات المصرية بوضع حد لتدخل السلطة التنفيذية في شؤون القضاء والعمل على ضمان أن يكون القضاء مستقلاً ويعمل على حماية حقوق الإنسان.

وأضافت اللجنة في دراستها الصادرة اليوم الخميس، بعنوان :"القضاء المصري: أداة للقمع"، أن القضاء يستخدم كوسيلة لإسكات الذين يشتبه في معارضتهم للجيش أو السلطة التنفيذية، من خلال تحريك القضايا والاستمرار فيها من قبل أعضاء النيابة والمحاكم على استناد لعدد من التهم لا أساس لها، واعتمادا على الحبس الاحتياطي.

وأوضحت الدراسة أن القضاء يستخدم قوانين تنتهك حقوق الإنسان، دون احترام للحقوق الأساسية للمحاكمة العادلة، مشيرة إلى أن الإدانات في مصر أحكام غير مسببة بالقدر الكافي وتتم دون إثبات المسئولية الفردية للمدانين.

وصرح سعید بنعغريبة، مدیر برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى اللجنة الدولية للحقوقیین، أن "الجبش والسلطة التنفیذية قاموا بإخضاع القضاء لإرادتهما السياسية و جعلاه أداة للقمع المستمر لحقوق الإنسان في مصر".

وأشار التقرير إلى تعرض آلاف المعارضين السياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والنشطاء وغيرهم للملاحقات القضائية.

مع الأسف .. لم أوفق حتى الأن في العثور عوضاً عن الملخصات، على رابط للدراسة بأكملها باللغة العربية .. تلك المُلخصات التى اخشى أن ينال إتهام "الأخونة" والشيطنة والخيانة ... الى آخر قائمة تلك الإتهامات المُعلبة .... من قام بإنتقاء منها "فقط" تلك الفقرات وقام بترجمتها ...

ربما مُستقبلاً اعيد رفع إحدى موضوعات أستاذنا الحبيب الراحل "الافوكاتو" - رحمه الله - التى تناولت ذات الفكرة، بإنتقاء بعض الفقرات من تلك الدراسة "الدسمة" وترجمتها ووضعها به حتى تعم الفائدة ...

يُــــتــــــبــــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart
إضافة بعض العبارات.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل White hear
أنت - أكيد - ملاحظ أنى منذ حوالى عام لا أرد على أى مداخلة لك
حتى تلك المداخلات التى توجه فيها الخطاب لى شخصيا أو تزج فيها باسمى بمناسبة وبدون مناسبة

ومع ذلك تصر على الزج باسمى فى مداخلاتك الطويلة (التى أمر عليها تأدية لواجب إشرافى فقط)
إلا أنك أصبحت تتخطى كل خطوط المعقول لتضرب عشوائيا فى عالم اللا معقول

المداخلتان الأخيرتان تمارس فيهما هوايتك فى "التفنيد" الطويل والحشو السئيل
والاقتباسات من كل حدب وصوب
العجيب أنه من الواضح أنك دخلت صفحة "مصر مهد المحبة"

وقرأتها Meticulously كعادتك فى البحث عن أى كلمة أو عبارة لتبنى عليها مداخلة طول بعرض 
أنصحك أن توفر "تفنيدك" وتتوجه به مباشرة إلى صاحب الشأن على صفحته التى دخلتها وقرأتها
توفيرا لوقتك ووقتى ووقت أعضاء وزوار "المحاورات" ربما يستفيد - هو - من تفنيدك هذا
وهى نصيحة من عضو توجه إليه الخطاب ولكنه - أى العضو ابو محمد - لا يعنيه ما تكتب

ملحوظة : الحوار يلزمه طرفان .. وأنا سأعود بعد مداخلتى هذه إلى موقفى وهو ألا أكون طرفا فى أى حوار معك
وبالتالى أى كتابة منك موجهة لى سأعتبرها "شخصنة" غير مقبولة
وأحتفظ بحقى فى الرد على "الشخصنة" باللغة التى اختارها وتناسبنى
ولطاقم الإشراف - بالطبع - حذف أى عبارات يعتبرها غير لائقة وتطبيق القواعد "كاملة" عليها وعلىَّ (كعضو)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

7 ساعات مضت, أبو محمد said:

الفاضل White hear

معذرة يا عزيزي ... حرصاً على جدية الموضوع، وحتى لا نتسبب في تشتيته، وإفساد تسلسله قُمت بكتابة هذا الرد عليك في الباب أوالمكان المناسب من وجهة نظري، في موضوع: الشخصنة
ولنستمر مع مقالة السيد "صادق رؤوف عبيد" التى نقلتها لنا:

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

لن أتطرق هنا إلي تفاصيل سبقت أن سردتها مقارناً ما بين ما فعله القاضي ليونارد شابيرو في إعطائه عم الرئيس الأمريكي الحالي الجنسية بدلاً من ترحيله حسب ما طالبت به النيابة العامة الفيدرالية في نيو يورك عام 2012.
(بعد ضبطه يقود سيارته مخموراً و بدون أوراق إقامة)!

في مقالة ممهورة بتوقيع ابن أحد رجال القانون الذي أطلق اسمه على واحدة من قاعات المحاضرات التى كان يحاضر فيها بجامعته، والذي إختار بحُر إرادته ليس فقط أن يتجنس بالجنسية الأمريكية، بل أن يقيم أيضاً فيها .... في مقالته "العظيمة" المهداه الى سفير الولايات المتحدة الأمريكية في مصر، والتى تم ترجمتها كاملة الى العربية ونشرها حتى يتسنى لمن هم مثل الزملاء الأعزاء معنا هنا لـــ "تشييرها"  هنا وهناك إعجاباً بها، ومن دون أى تبين من أى نوع مما أتى بها ... فكاتب المقال يكذب ويدعي ان القاضي الأمريكي أعطى الجنسية الأمريكية للمهاجر الكيني المقيم بشكل غير شرعي بالولايات المتحدة الأمريكية منذ أكثر من 50 عاماً  .. في حين انه في الحقيقة "حكم" له (ولم يعطيه) بالبطاقة الخضراء وليس بالجنسية ... أى سيتحتم على هذا المهاجر الغير شرعي الإستمرار في الإقامة على نفس وضعه كماهو تماماً، مع إختلاف فقط المُسمى (شرعي عوضاً عن غير شرعي!) خمسة أعوام بالتمام والكمال حتى يتسنى له التقدم بطلب للحصول على الجنسية ,, أى عندما سيُصبح في الـــ 75 من عُمره !!! الا اذا كان السيد "صادق رؤوف عبده" المواطن الأمريكي لا يعلم الفرق بين البطاقة الخضراء والجنسية الأمريكية ... طبعاً هذا علاوة على ان سيادته لم يتطرق "هنا" الى تلك التفاصيل الذي يزعم انه سردها في مكان آخر ... تُرى لما لم يتكرم حضرته على مُتابعيه بسردها مرة أخرى هنا - تحرياً للأمانة - والحيادية والتجرد والأهم تطبيقاً لمبدأ الشفافية، طالما ان الهدف المُعلن هو:

اقتباس

الدافع الحقيقي لكتابتي هذه المقالة في هذا التوقيت هو أن نضع كل النقط علي الحروف مسبقاً.

و لكي يكون الشباب المصري علي علم بحقيقة الأوضاع في مصر و في الولايات المتحدة أيضاً.

عموماً ... عملاً وإلتزاماً بما طالبنا به هو نفسه هنا:

اقتباس

هذه هي وقائع القضية و للقارئ القانوني و لكل شاب متعلم أن يحكم بما يراه ضميره.

وقبل أن أنتقل الى قضية السيدة "هيلاري كلينتون" و السيد "جيمس كومي" رئيس هيئة التحقيقات الفيدرالية .. ودت أولاً أن أشارك من يُتابعنا هنا تلك التفاصيل التى تخص قضية "عم" الرئيس الأمريكي الحالي، والقاضي "ليونارد شابيرو"، التى لم يرد كاتب مقالنا "الآمين" أن يتطرق اليها هنا، وفضل عوضاً عن التطرق الى "دلائل الإتهام المُبطن" بسؤ إستغلال الوظيفة، أو النفوذ، أو المحسوبية أو الموالاة أو الفساد ... الخ ...  الى القاضي <<<الأمريكي>>> ... فضل أن يتطرق، ويلعب للمُتلقي على الــ "وتر العاطفي" المُعتاد:

اقتباس

ليونارد شابيرو هو من أعرق العائلات القانونية العبرية في أمريكا والمستشار خالد محمد علي محجوب هو نجل رئيس قسم الشريعة الإسلامية الأسبق بجامعة عين شمس.

و نحن في مصر نؤمن أنه لا فضل لقاضٍ عربي علي قاضٍ عبري إلا بالتقوي.
وليس سراً أن التقوي في القضاء هي الحكم بما يرضي الله و تعريف الفجور هو ما يحدث في النظام القضائي الأمريكي هذه الأيام.

وألطف ما في موضوع هذا "الوتر العاطفي" ... هي تلك الإسطوانه المُصاحبة دائماً، التى يُدندن بها الكثيرين من هنا وهناك، بأن الجميع سواسية ... وبأن مافيش حاجة اسمها مسلم أو مسيحي أو يهودي .... وكُلنا واحد ... أو:

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

(مش مهم ذكر ديانته)

!!! :reading:

طيب يا جماعة الخير .. طالما لا فضل على عربي اسلامي على عبري يهودي ... ومش مهم ذكر ديانته ... أذن فما الداعي، ولما التوقف أساساً عند تلك المسألة <<<الشخصية>>>  والإشارة اليها بأى شكل من الأشكال؟!؟!؟
دة سؤال برضه يا وايت؟ أومال يبقى "وتر عاطفي" عوضاً عن التطرق الى تفاصيل القضية نفسها يتلعب عليه للمُتلقي "اللبيب" ازاى؟!؟!؟
يالله .. ماعلينا ... خلينا في تفاصيل قضية الـــ "عم":

اقتباس

عم أوباما يفوز بـمعركة الهجرة.. ويبقى بأمريكا

الأربعاء، 04 ديسمبر 2013

gal.Obama.jpg_-1_-1.jpg

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حصل عم الرئيس الأمريكي باراك أوباما أونيانغو أوكيش أوباما، على موافقة المحكمة الاتحادية من أجل البقاء في الولايات المتحدة، التي عاش فيها بصورة غير شرعية منذ عقود.

وقالت المحامية مارغاريت وونغ، إن قاضي الهجرة الفيدرالية، ليونارد شابيرو، وفي ولاية ماساشوستس الأمريكية، وافق دون تقديم حجة الثلاثاء، على السماح لعم أوباما، الذي يعيش ويعمل في الولايات المتحدة منذ أكثر من 50 عاماً، على البقاء والحصول على البطاقة الخضراء.

وفي جلسة الاستماع، قالت وونغ، إن القاضي نظر في شخصية أونيانغو أوكيش أوباما، فضلاً عن مراجعة سجل عمله على المدى الطويل في محل للبقالة في منطقة فرامينغهام في ماساشوستس، وسجلات الضرائب، ومدفوعات الإيجار، والتأكد أنه ليس ضمن أي برامج مساعدة حكومية.

وأضافت وونغ أن "شابيرو أخذ في الاعتبار أيضا القانون الاتحادي للهجرة الذي يسمح للأشخاص الذين قدموا إلى الولايات المتحدة قبل كانون الثاني/يناير العام 1972   بالحصول على الإقامة." وأشارت إلى أن "موكلها كان يعيش في الولايات المتحدة منذ تشرين الأول/أكتوبر العام 1963  ."

وأكدت وونغ: "أشعر بالارتياح، لقد مثلت الأسرة لبعض الوقت، وهذا حقا يبعث على الشعور بالراحة."

ولدى شهادته أمام القاضي، وفقا لوونغ، فإن أونيانغو أوكيش أوباما، ذكر أن الرئيس الأمريكي، أقام معه لفترة ثلاثة أسابيع، خلال أيام الدراسة، حيث تم قبوله بعدها في كلية الحقوق. ويذكر أنه في العام 2011، ألقي القبض على عم أوباما بتهمة القيادة في حالة سكر، وأمر بالخضوع لتحقيق منتظم في دائرة الهجرة.

وعلى خط متصل، قال مصدر في إنفاذ القانون الاتحادي الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، إن المتهم لم يكن قانونياً في الولايات المتحدة وكان قد أمر في وقت سابق بترك البلاد. وتمتلك سلطات الهجرة الاتحادية فترة 30يوم لاستئناف حكم شابيرو.

أذن يا أعزائي، القاضي "ليونارد شابيرو" الأمـــريـــــكــــــي ... الذي بالمناسبة كانت أخر قضية حكم فيها لصالح سيدة من السلفادور في يناير الماضي قبل أن يتقاعد:
kreiter_shapiro1_met.jpg
وهو نفسه الذي في إحدى المرات أثناء عودته من عطلته، وأثناء توقفه على الطريق في محطة للتزود بالوقود، وبعد أن قدم لعامل المحطة بطاقة إئتمانه ليُسدد ثمن الوقود، وسأله العامل اذا كان هو القاضي "ليونارد شابيرو" .. فأومأ له ... وعندها عانقه العامل بشدة قائلاً: لقد انقذت حياتي! فالعامل لم يكن الا واحد من عدد لا يُحصى من المهاجرين الذين يدينون لهذا القاضي بإقامتهم القانونية!
هذا القاضي يا سادة لم يفعل الا تطبيق ما هو مُعلن ومتاح للجميع (وفقاً لتلك النسبة المعقولة من مبادئ الشفافية المعمول بها هناك ) ... أى قانون الهجرة والجنسية: 
Green Card Through Registry ... لقد طبق هذا القاضي القانون على مهاجر من كينيا مقيم بشكل غير شرعي بالبلاد منذ سيتينات القرن الماضي ... وهذا بعدما درس جيداً ملفه على مدى أعوام إقامته الطويلة، وبعدما أمر بالتحري الدقيق عنه وسماع شهادة الشهود من المتعاملين معه ... وحتى تعم الفائدة بحثت عن نسخة مُترجمة الى العربية للفصل القانوني  الذي تناول مسألة التجنب أو الإعفاء من الإبعاد أو الترحيل من الولايات المتحدة الأمريكية: وسائل الإعفاء من الإبعاد أو تجنبه  .. أى واحدة من أقوى الحجج القانونية التى أتاحت لهذا "العم" أن يربح <<<معركته>>> الطويلة مع سُلطات الهجرة بعيداً عن "البيت الأبيض" والوساطة أو إستغلال النفوذ ... وهو ما له علاقة مباشرة بنفى الـــ "تلميح الفاسد والمُضلل" للسيد مزدوج الجنسية المصري الأمريكي!!!

يُــــتــــبـــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart
تنسيق.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

و آدي موضوع تاني باظ ... و الي اللقاء مع المواضيع الأخري لحد ما نجيب ضرفها ... و سلملي علي الرقابة و تكميم الأفواه ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

في 11/11/2016 at 01:14, أبو محمد said:

باسم الديموقراطية و حقوق الإنسان
فى بلد الديموقراطية و حقوق الإنسان 
صاحب أحد محلات "الطعام الدليفرى" وبمنتهى
"الشفافية"
يخنق "حرية الرأى" التى يتشدق بها محامو الشيطان
ويخبر موظفيه : "من كان منكم مؤيدا لترامب وانتخبه ، فليقدم استقالته"
ملحوظة : حرية الرأى والتعبير من حقوق الإنسان
Boss tells pro-Trump employees to resign

على وجه التغليب  أكرر على وجه التغليب  هذا لا يحدث  و إذا حدث  فالعامل لن يموت جوعا  بل ربما يؤدي الأمر إلى إستقالة كل العمال بما فيهم من لم يتخب ترامب.

و الأرجح أن صاحب العمل لابد أن يشعر بالعار من موقفه هذا.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

في الغرب إجمالا  الشفافية هي السائدة لكن  لكن كبيرة جدا  بما لا يخل بالسلام الإجتماعي  و قيلت أكثر من مرة و في أكثر من دولة   عند الضرورة فإلى الجحيم بحقوق الإنسان و الشفافية ... إلخ  طبعا الأمور تتفاوت بين دولة و أخرى  و لا يمكننا أن نلومهم   ..... و لكنني ألوم نظامنا الحالي ...  لأنه حنين أكثر من اللا زم كأن على رأسه بطحة.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...