اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نوادر عربية


Diab

Recommended Posts

<span style='color:blue'>سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية ، فقال : خلِّلها بأصابعك ، فقال : أخافُ أن لا تبُلَّها . فقال الشعبي : إن خفت فانقعها من أول الليل </span>

وَلِيَ أعْرابيُّ على البحرين ، فجمع يهودها ، فقال لهم : ماتقولون في عيسى ابن مريم ؟ قالوا نحنُ قتلناهُ وصلبناهُ . فقال الأعرابي : لا جَرَمَ ! واللهِ لا تخرجون من عندي حتى تُؤدُّوا إِليَّ دِيَتَهُ . فما خرجوا حتى أخذ منهم .ـ

<span style='color:blue'>كان جحا راكبا حماره حينما مرَ ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : ـ

يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك

فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها</span>

مرت بجحا يوما بجنازة، وكان ابنه معه.وفي الجنازة امرأة تولول و تقول:الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء………….. قال ابن جحا:والله يا أبي إنهم يذهبون إلى بيتنا

<span style='color:blue'>قال رجل لجحا : اتحسن الحساب باصبعك؟ قال: نعم.. قال: خذ جريبين حنطة..فعد جحا الخنصر والبنصر.. ثم قال : خذجريبين شعيرا فعقد جحا السبابة والابهام..واقام الوسطى! فساله الرجل: لما اقمت الوسطى؟ فقال جحا: لئلا تختلط الحنطة بالشعير </span>

<span style='color:blue'>رأى جحا أمرأة تبكي عند المقبرة فسألها جحا : لماذا تبكين ؟ قالت : مات زوجي فقال لها جحا : ما هي كانت مهنتة فقالت : حفر القبور فقال : من حفر حفرة لأخية وقع فيها </span>

:rolleyes:

تم تعديل بواسطة Diab

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

نزل جحا ذات مره الي السوق فوجد رجلا يمسك ارنبا يبيعه

فقال جحا: بكام هذا الحمار

فقال له الرجل: الاتري انه ارنب

فرد عليه جحا: انا لم اسألك انت

وهذه لسيادتك فقط(والحدق يفهم)

مرة الريس نزل يتفقد البلد فدخل شارع ولقى مكتوب عليه"شارع الحمار" ....فإتضايق وبعت للسكرتير بتاعه وقال له : من بكره اسم الشارع ده يتغير ...مش ممكن البلد يبقى فيها شارع اسمه شارع الحمار

تانى يوم السكرتير بعت لكل الوزراء واتفقوا يسموا الشارع بإسم الريس

ونزل الريس يشوف الشارع لقى مكتوب عليه "شارع الريس(الحمار سابقا)".....ا

يمكن للاخوه استبدال الكلمات التاليه من النكته لتلائم كل منا:

البلد(ضع ماتريد ..ولا تزيد)

الريس(ضع مايفيد..الوضع الجديد)

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

علي فكرة العرب زمان كان عليهم سرعة بديهة لا تتخليها

شوف ده بيقول ايه

كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين

و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب

فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟

قال: أنا الحجاج الثقفي

قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك

:roseop:

جاء رجل الى احد النحويين فسأله: «الظبي معرفة او نكرة؟» فقال: اذا كان مشوياً على المائدة فهو معرفة! وان كان يسرح في الصحراء، فهو نكرة، فقال له الرجل: «احسنت ما في الدنيا اعرف منك بالنحو

كان لبعض النحويين ابن يتقعر في كلامه، فاعتل ابوه علة شديدة أشرف منها على الموت، فاجتمع عليه أولاده ، وقالوا له: ندعو لك فلانا أخانا.

قال: لا ، إن جاء قتلني!

فقالوا: نحن نوصيه ألا يتكلم. فدعوه ، فلما دخل عليه، قال له: ياأبت قل " لا إله إلا الله" تدخل بها الجنة ، وتفوز من النار ،يأبت، والله ماأشغلني عنك إلا فلان ، فإنه دعاني بالأمس، فأهرس واعدس واستبذج واسكبج وطهبج وأفرج ودجج وأبصل وأمضر ولزج وافلوزج...

فصاح أبوه: غمضوني ، فقد سبق ملك الموت إلى قبض روحي

أحرق فران طاجنا لفقيه ، فجاء ووقف على باب الفرن و قال : أيها الفرين المسكين أضرمت اليوم السعير و أحرقت الطنجير ، فورب العالمين لولا أنك عندنا أمين لضربتك بهذا الاطربزين و أكلت من السياط مائة و تسعين و لبثت في السجن بضع سنين ! فقال له الفران : (( و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين

قال ابن الجوزي: لقي نحويٌّ رجلاً، وأراد الرجل أن يسأله عن أخيه، وخاف أن يلحن، فقال أخاك أخيك أخوك ها هنا؟!

فقال النحويُّ: لا لي لو ما حضر‏

جاء رجل الى الشعبي وقال: إني تزوجت إمراة وجدتها عرجاء, فهل لي ان أردها؟

فقال له: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها.

جاء رجل إلى فقيه، فقال: أفطرت يوما في رمضان. فقال: اقض يوما مكانه. قال: قضيت، وأتيت أهلي وقد عملوا مأمونية، فسبقتني يدي إليها، فأكلت منها. فقال: اقض يوما آخر مكانه. قال: قضيت، وأتيت أهلي وقد عملوا هريسة، فسبقتني يدي إليها. فقال: أرى أن لا تصوم إلا ويدك مغلولة إلى عنقك :roseop:

تم تعديل بواسطة Diab

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

كان لبعض الأدباء ابن احمق وكان ثرثارا يكثر من الكلام فطلب منه أبوه ذات يوم أن يختصر من كلامه لئلا يخطىء فاستجاب الابن فأتى والده يوما فقال الأب من أين أتيت ؟ قال من سوق قال لاتختصرها هنا زد ألف ولام فقال من سوقال قال له قدم الألف واللام قال من ألف لام سوق قال الأب وما عليك لوقلت السوق فوالله ما أردت من اختصارك إلا تطويلا

عن أبي القاسم الحسن قال: كتب بعض الناس كتبت من طيس يريد طوس فقيل له في ذلك فقال: لأن مِن تخفض ما بعدها، فقيل: إنما تخفض حرفاً واحداً لا بلداً له خمسمائة قرية.

تذاكر قوم قيام الليل وعندهم أعرابي، فقالوا له: أتقوم بالليل؟ قال: أي والله، قال: فما تصنع؟ قال: أبول وأرجع أنام.

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

أفضل ما سمعت من نوادر العرب "قصة الأصمعي" , يحكى بأن الأصمعي سمع بأن الشعراء قد ضاقوا من الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور فهو يحفظ كل قصيدة يقولونها ويدعي بأنه سمعها من قبل فبعد أن ينتهي الشاعر من قول القصيدة يقوم الأمير بسرد القصيدة إليه ويقول له لا بل حتى الجاري عندي يحفظها فيأتي الجاري( الغلام كان يحفظ الشعر بعد تكراره القصيدة مرتين ) فيسرد القصيدة مرة أخرى ويقول الأمير ليس الأمر كذلك فحسب بل إن عندي جارية هي تحفظها أيضاً ( .والجارية تحفظه بعد المرة الثالثة ) ويعمل هذا مع كل الشعراء.فأصيب الشعراء بالخيبة والإحباط ، حيث أنه كان يتوجب على الأمير دفع مبلغ من المال لكل قصيدة لم يسمعها ويكون مقابل ما كتبت عليه ذهباً. فسمع الأصمعي بذلك فقال إن بالأمر مكر. فأعد قصيدة منوعة الكلمات وغريبة المعاني . فلبس لبس الأعراب وتنكر حيث أنه كان معروفاً لدى الأمير. فدخل على الأمير وقال إن لدي قصيدة أود أن ألقيها عليك ولا أعتقد أنك سمعتها من قبل. فقال له الأمير هات ما عندك ، فقال القصيده

http://www.youtube.com/watch?v=b9AIudEUMhg

حينها اسقط في يد الأمير فقال يا غلام يا جارية. قالوا لم نسمع بها من قبل يا مولاي.فقال الأمير احضر ما كتبتها عليه فنزنه ونعطيك وزنه ذهباً. قال ورثت عمود رخام من أبي وقد كتبتها عليه ، لا يحمله إلا عشرة من الجند. فأحضروه فوزن الصندوق كله. فقال الوزير يا أمير المؤمنين ما أضنه إلا الأصمعي فقال الأمير أمط لثامك يا أعرابي. فأزال الأعرابي لثامه فإذا به الأصمعي. فقال الأمير أتفعل ذلك بأمير المؤمنين يا أصمعي؟ قال يا أمير المؤمنين قد قطعت رزق الشعراء بفعلك هذا. قال الأمير أعد المال يا أصمعي قال لا أعيده. قال الأمير أعده قال الأصمعي بشرط. قال الأمير فما هو؟ قال أن تعطي الشعراء على نقلهم ومقولهم. قال الأمير لك ما تريد.

مع تحياتي :roseop:

تم تعديل بواسطة nightmare

فداك أبي وأمي ونفسي ومالي يا رسول الله

http://www.youtube.com/watch?v=yOblBbK5FqI&feature=related

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...