اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اعتقال مفكر إسلامي مصري حاور القس زكريا بطرس


mAs

Recommended Posts

كالعادة...

كل يوم يثبت لنا النظام أنه فعلاً بلا هويه..أو انتماء...الا للكراسي و السلطه..

هذا الخبر منقول من العربيه..

اعتقلت أجهزة الأمن المصرية الكاتب والمفكر الإسلامي المعروف أبو اسلام أحمد عبدالله ونقلته إلى مكان غير معلوم حسبما قال ابنه ميسرة لـ"العربية.نت" مشيرا إلى أنه عرف من أحد فريق المحامين الخاص بوالده أن الأمن وجه إليه تهمة ازدراء الأديان.

وأوضح ميسرة أنه فتحت له قضية بهذه التهمة وأعطيت رقما، وأنه قام بإبلاغ مجلس نقابة الصحفيين مطالبا بالتدخل للإفراج عن والده عضو النقابة، والذي لا يمارس أي نشاط سياسي وكتاباته كلها تركز على المجالات البحثية.

وأكد محمد عبدالقدوس مقرر لجنة الحريات بنقابة الصحفيين لـ"العربية.نت" أن النيابة قررت حبسه 15 يوما على ذمة التحقيق، مشيرا إلى أن مجلس النقابة لم يبدأ تحركا بعد، ولم يحضر أحد من المجلس أو محامي النقابة تحقيقات النيابة معه، وسيكون ذلك في التحقيقات القادمة.

ولم يتيسر الاتصال بجهة رسمية لتأكيد أو نفي خبر اعتقال أبو إسلام وحقيقة التهمة الموجهة إليه.

وأضاف أن مجلس نقابة الصحفيين المصرية سينظم تظاهرةً الثلاثاء 7/12/2005 في الساعة السادسة مساءً أمام نقابة الصحفيين "تهدف إلى إعلان رفض كل التجاوزات التي وقعت خلال الانتخابات البرلمانية خاصةً ما حدث في المرحلة الأخيرة". وقال إنه سيثار في هذه التظاهرة مسألة اعتقال أبو إسلام.

وقال جمال فهمي عضو مجلس نقابة الصحفيين إن تهمة "أبو إسلام" هي الانضمام إلى تنظيم الإخوان المسلمين المحظور قانونا.

لعب دورا مهما في عودة زينب للإسلام

وأبو إسلام صحفي قديم له العشرات من الكتب والأبحاث وكان قد لعب دورا مهما في عودة الفتاة المصرية "زينب" إلى الإسلام بعد أن اعتنقت المسيحية واختفت لعدة شهور، وأثارت جدلا كبيرا في مصر في نفس توقيت اعتناق وفاء قسطنطين زوجة أحد القساوسة للإسلام ثم عودتها لدينها المسيحي.

وقال الكاتب الصحفي جمال سلطان المشرف على موقع "المصريون" الألكتروني ورئيس تحرير دورية المنار الجديد إن "أبو اسلام" ليس له أي نشاط سياسي أو انتماءات إخوانية، وإنه مريض ويعاني من انزلاق غضروفي، كما أنه لا يمارس الكتابة الصحفية منذ عدة سنوات، حيث اقتصر نشاطه على تأليف الكتب والأبحاث الإسلامية.

مساجلات عنيفة مع القس زكريا بطرس

وأضاف أنه دخل في مساجلات عنيفة مع القس المشلوح من الكنيسة القبطية المصرية زكريا بطرس المقيم في الغرب، وذلك من خلال البال توك، حول شبهات أثارها الأخير ضد الإسلام والقرآن الكريم وأثارت غضبا عارما في مصر والعالم الإسلامي، مما حدا بالبابا شنودة بطريرك الأقباط أن يصدر قرارا بشلحه من الكنيسة.

وكان اسم القس زكريا بطرس قد تردد كثيرا أثناء أزمة اختفاء "زينب" وقيل إنه وراء اعتناقها المسيحية واختفائها، لكن الفتاة بعد عودتها إلى منزل أسرتها نفت في تصريحات نشرتها لها "العربية.نت" في وقت سابق أن يكون زكريا بطرس طلب منها ترك منزل أسرتها.

إلا أن جمال سلطان يؤكد أن "أبو إسلام" لم يصدر عنه ما يفهم أنه ازدراء للأديان وأن جل مناقشاته مع زكريا بطرس كانت حول شبهاته التي يرددها باستمرار على القنوات الفضائية وكان يقوم بالرد عليها من خلال القرآن الكريم، خاصة وأن بطرس كان قد تحدى العلماء المسلمين أن يقوموا بمواجهته وإثبات عدم صحة ما يقوله.

وأشار إلى أن "أبو اسلام" أنشأ مركزا لدراسة الأديان والثقافة الإسلامية كان من ضمن المترددين عليها بعض الأقباط، وأنه يتمتع بصداقات جيدة مع بعض رجال الدين المسيحي".

غضب أقباط المهجر

وعبر عن اعتقاده بأن يكون "أسلوب المساجلات الذي انتهجه أبو اسلام مع زكريا بطرس قد أغضب فئة من أقباط المهجر، وهم بالطبع ليس لهم تأثير مباشر على الحكومة المصرية، وإنما يقومون بممارسة الابتزاز السياسي من خلال منظمات دولية ومؤسسات نافذة بدول غربية لها حضور قوي في السياسة المصرية".

وقال إن" مساجلات أبو إسلام مع زكريا بطرس وما جاء في كتبه كانت من قبيل الجدل العقائدي الذي لا يشي مضمونه بأي تطرف ديني، وبالتالي لا يمكن أن يصب ذلك في باب ازدراء الأديان على العكس من افتراءات زكريا التي رفضتها الكنيسة الأرثوذكسية القبطية واستهجنتها ورد عليها البابا شنودة بشلحه".

ويرى الكاتب الصحفي محمد القدوسي رئيس تحرير صحيفة "الجيل" الصادرة عن حزب الجيل المعارض أنه لا يعتقد أن هناك تهمة محددة في اعتقال "أبو إسلام" خاصة وأنه لا يقوم بأي نشاط سياسي، ويراها مفتعلة نظرا لظروف الانتخابات البرلمانية التي تختتم غدا بجولة الإعادة للمرحلة الثالثة، والانتكاسات التي حصلت لمرشحي الحزب الوطني أمام الإسلاميين.

وأشار إلى أن مجموعة من أعضاء نقابة الصحفيين بدأوا التحرك للإفراج عن زميلهم، وأن محمد عبدالقدوس مقرر لجنة الحريات بنقابة الصحفيين يتولى حاليا التعامل مع هذا الملف.

وكانت قوة أمنية القت القبض علي أبو إسلام أحمد عبد الله في الساعة الثانية من فجر الإثنين 5 / 12 / 2005 بعد أن حاصرت سيارات تابعة للأمن المركزي منزله في حدائق القبة.

وقامت القوة بالتحفظ على ثلاثة " هارد دسك " لأجهزة الكمبيوتر الخاصة بالأسرة وأخذت أعداداً كبيرة من الكتب. ثم اقتيد إلى مكان غير معلوم.

مركز متخصص في نشر الثقافة الإسلامية

وقال علي سباق محامي أبو إسلام في تصريحات صحفية أن السر وراء اعتقاله يرجع إلي نشاط مركز التنوير الإسلامي الذي يرأسه وهو متخصص في نشر الثقافة الإسلامية ومساعدة الباحثين في مجالات الحضارات والعلوم الشرعية والأقليات العرقية والدينية في البلاد الإسلامية.

وقد اهتم هذا المركز في الفترة الأخيرة بمقاومة الأفكار التي تدعم الفتنة الطائفية والرد علي شبهات أقباط المهجر وعلي رأسهم القس زكريا بطرس، ولم يسبق أن ابدت الجهات الأمنية ملاحظات حول اداء هذا المركز أو الكتب والأبحاث التي تصدر عنه، وكلها تخصصت في نشر الثقافة الإسلامية.

اعتقال 44 إخوانيا قبل جولة الإعادة

من جهة أخرى قالت جماعة الإخوان المسلمين إن السلطات الأمنية اعتقلت فجر الثلاثاء 6/12/2005 أربعة وأربعين من الإخوانيين في محافظة الجيزة المجاورة للقاهرة قبيل يوم واحد من جولة الإعادة للمرحلة الثالثة للانتخابات التي ستُجرى الأربعاء 7/12/2005.

وأضافت الجماعة أن من بين المعتقلين مديرو حملات لمرشحي الإخوان في الجيزة، ووصفتها بأنها حملةٌ عقابيةٌ لمندوبي ووكلاء ومسئولي الدعاية الانتخابية لمرشحي الإخوان بمحافظة الجيزة، خاصةً بعد انتهاء الانتخابات في هذه المحافظة؛ ليضافوا بذلك إلى 35 معتقلاً من المحافظة تم القبض عليهم خلال الأيام الماضية.

وقد وصف الدكتور عصام العريان القيادي في جماعة الإخوان هذه الاعتقالات بأنها "انتقاميةٌ، خاصةً وأنها تتم في محافظةٍ انتهت فيها الانتخابات، كما أنها تُعدُّ رسالةَ إرهاب تؤكد استمرارهم في سياستهم القديمة، وتقول أيضًا إن الإصلاحات التي يتحدث عنها النظام مجرد كلام في الهواء، الهدف منه تجميل صورته أمام الخارج فقط".

أنا لا أدري من تصًب أقباط المهجر نائباً عن مسيحيو مصر!!؟؟؟

أن تصرفاتهم تعكس جهلهم التام بظروف مصر الداخليه و المعاناة التي يعيشها "المصريون" و ليس المسيحيون فقط..

رابط هذا التعليق
شارك

أمن الدولة تقتحم منزل صحفي كبير فجرا و تعتقله وأنباء عن تلفيق قضية ازدراء أديان له

القاهرة ـ المصريون : 5 - 12 - 2005

تلقت الأوساط الثقافية والصحفية بدهشة بالغة نبأ إلقاء مباحث أمن الدولة القبض علي الكاتب الصحفي والمفكر الإسلامي أبو إسلام أحمد عبد الله وذلك فجر الأثنين 5 / 12 / 2005 الجاري.

فوجئت أسرته فجر أمس الاثنين بعدة سيارات للأمن المركزي تحاصر المنزل بحدائق القبة ثم باقتحام المنزل من عدد كبير من الجنود يتقدمهم عدد من ضباط مباحث أمن الدولة الذين عاثوا في البيت وقلبوه رأساً علي عقب وتحفظوا علي ثلاثة " هارد دسك " لأجهزة الكمبيوتر الخاصة بالأسرة وكذلك أخذوا أعداداً كبيرة من المكتبة الشخصية لـ أبو إسلام.

لم يعلن أحد من أفراد الأمن للأسرة أو لأبي إسلام عن السر وراء هذا الاقتحام ولم يبد أي منهم أي مراعاة لحالته الصحية السيئة حيث يعاني من خشونة في العمود الفقري وانزلاق غضروفي كما أنه أصيب مؤخراً في حادث سيارة ويستخدم عكازاً في السير.

تم علي الفور اقتياد أبو إسلام إلي مكان غير معلوم حتى الآن وسط انقطاع تام لأي اتصال بينه وبين أسرته.

وعلي مدي ساعات طويلة أعقبت اعتقال أبو إسلام أجرت الأسرة ومحاموه عدداً من الاتصالات لمعرفة سبب إلقاء القبض عليه ولم يتضح شيء من التفاصيل إلا بعد انقضاء 24 ساعة تقريباً حيث صرح علي سباق محامي أبو إسلام أن السر وراء اعتقاله يرجح إلي نشاط مركز التنوير الإسلامي الذي أنشائه ويرأسه أبو إسلام والمركز المتخصص في نشر الثقافة الإسلامية ومساعدة الباحثين في مجالات الحضارات والعلوم الشرعية والأقليات العرقية والدينية في البلاد الإسلامية.

يذكر أن مركز التنوير الإسلامي الذي يرأسه أبو إسلام أهتم في الفترة الأخيرة بشكل خاص بمقاومة الأفكار التي تدعم الفتنة الطائفية والرد علي شبهات أقباط المهجر وعلي رأسهم القس زكريا بطرس.

قام المركز بإصدار مطبوعات عدة وبإجراء ندوات ومراجع تثقيفية عقد بعضها في نقابة الصحفيين حققت صدي ونجاحا نال استحسان الاعلاميين

وكانت الجهات الأمنية تتابع نشاط المركز منذ إنشائه ولم تبد اعتراضا علي أي من أنشطة المركز أو مطبوعاته.

و كشف الأستاذ علي سباق المحامي أن النية لدي الأجهزة الأمنية تتجه لتلفيق قضية ازدراء أديان لـ أبو إسلام أحمد عبد الله وهو ما يعد أمرا غير مفهوم لأن الأمن كان يعلم بأنشطة أبو إسلام ويتبعها كما أنها أنشطة ليس فيها أي خرق للقانون أو أي ازدراء للأديان كما أن مطبوعات المركز تخصصت في نشر الثقافة الإسلامية والرد علي شبهات المنصرين من أقباط المهجر وعلي رأسهم القس زكريا بطرس الذي يسب الإسلام و المسلمين علانية ليل نهار علي الفضائيات وعبر شبكة الانترنت.

يذكر أن نقابة الصحفيين فور علمها بالقبض علي أبو إسلام قررت التحرك لدي النائب العام والجهات الأمنية للإفراج عنه وأعلنت أنه في حالة استمرار القبض عليه حتى صباح الغد فسوف ينظم الصحفيون مظاهرة بالنقابة تتضامنا معه.

د. عادل دوبان

"أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ * قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ * وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (أل عمران 83-85)

رابط هذا التعليق
شارك

هذا يذكرني بزوار الفجر أيام جمال عبد الناصر..

بس على الأقل جمال عبد الناصر..رغم وجود بعض التحفظات..كان عامل لمصر اسم و مكانه و هيبه..

مش خيبه.. :)

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

توحشت ********** فهل تخشاها الشرطة من دون الله؟

ألجموا الكلاب المسعورة قبل أن تتوحش

************

غجر المهجر وكباريهات الدعارة الصليبية

أسامة أنور عكاشة .حجر حقير على رقعة شطرنج أكثر حقارة

تاريخ الوجود الصليبي بأفريقيا

أقباط مصر مسلمون لا نصارى . وإليكم الأدلة

أحباً في الفرعنة أم كراهية للإسلام؟

دخان الحركة النسوانية وعيون المرأة العربية

صفحة من تراث الحركة النسوانية في فرنسا

------------------------------------------------------------------

تلك كانت بعض رؤوس المواضيع فى موقع المفكر الأسلامى الأستاذ أبو اسلام أحمد عبدالله من موقعه http://www.baladynet.net/abuislam/essayes/index.htm

و المواضيع عند قرائتها لآ علاقة بفحواها بالقس زكريا بطرس الآ قليلآ.

و انما تركيزها على أقباط الداخل و رؤوس الكنيسة فى داخل مصر أكثر من التركيز على أقباط المهجر و مواقعهم الألكترونية.

و عن اعتقادى الشخصى ....أن لم يكن هذا الموقع يقع تحت طائلة اذدراء الأديان.... فماذا يكون الأذدراء اذا؟؟؟؟

و لو طالت أجهزة الدولة اولئك اللذين فى الخارج و قبضت عليهم .....لكنت أول المصفقين لها.

فتبا لمن يحاول الفرقة أيا كان.

العضو الفاضل العزيز

حتى وان انتهج الاخرون لغه حوار غير مقبوله فليس هذا سببا ان ننتهجه هنا فى المحاورات.

حذفت العناوين ذات اللغه الغير مقبوله .

أعلم انك أوردتها لتثبت وجهه نظرك ولكن عفوا فهذا المكان لايذكر فيه هذا التطاول

وشكرا لحسن تعاونك

الاداره

أحمد محمود

رابط هذا التعليق
شارك

أنا أتمنى يفرج عن الرجل و يواجه فكريا و ربنا ما يحكم بالسجن على حد.

لكن أن جيتم للحق موقعه مستفز جدا !!!

أحب الصالحين ولست منهم لعلى أنال بهم الشفاعه

وأكره من تجارته المعاصى وإن كنا سواءا فى البضاعه

الإمام الشافعى رضى الله عنه

رابط هذا التعليق
شارك

لم اسمع عن الاخ ابو اسلام من قبل

ولم افجع - رغم كونى قبطيا - من عناوين موضوعاته التى اوردها الاخ هنون

فليس ابو اسلام الا افرازا طبيعيا لتطرف زكريا بطرس

و ليس الاخير الا افرازا لشيوخ التطرف

ادعو الله ان يغفر لهما و لغيرهما و ان يهدينا جميعا الى نزع البغضاء من قلوبنا

ليس شرطا للموت ان يكفن الميت

ولا ان ينشر له نعيا

او ان يضعوا شاهدا على قبره

انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم

"shinercorner"

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...