اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ليلة سقوط بغداد~ اخيرا بدون حذف في مهرجان السنيما


KANE

Recommended Posts

مهرجان القاهرة انتشل فيلم بغداد من السقوط!

أحمد عيد: لست نجم باب ولا شباك .. وأنتظر "ذبحي" أو "مدحي"!

كتب صفوت عمران:

انقذ مهرجان القاهرة السينمائي فيلمه "ليلة سقوط بغداد" من الذبح بعد ان طالبت يد الرقيب بحذف ما يزيد علي 20 دقيقة مما جعل المهرجان طوق النجاة الذي تمسك به صناع الفيلم من أجل عرضه كاملا وبدون حذف والضجة التي صاحبت الفيلم قبل عرضه.

* سوف يكتشف الجمهور في هذا الفيلم قدراتي كممثل من خلال شخصية من "لحم ودم" وقصة لها شكل درامي ومضمون راق حيث يناقش قضية تشغل بال جميع العرب وهي سقوط بغداد العاصمة العراقية وامكانية تكرار ذلك مع أي بلد عربي آخر ونحن الآن نشاهد ما يحدث في سوريا لذا اعتبر هذا الفيلم بداية انطلاقتي الحقيقية بعكس أعمالي الماضية التي لم تظهر قدراتي الحقيقية والفنان يجب ان يكون له وجهة نظر فيما يجري حوله يعبر عنها من خلال فنه ويجب الا ندفن رؤوسنا في الرمل مثل النعام فما يحدث في العراق ممكن ان يحدث في أي بلد عربي آخر في ظل الهيمنة الامريكية. أما بالنسبة لفيلم "معلهش احنا بنتبهدل" فارفض مقارنتنا به فنحن بدأنا التصوير قبل ان يبدأ أحمد آدم تصوير فيلمه كما أننا لم نتسابق مع أحد لتقديم رؤيتنا عما يحدث في العراق ولكننا حتي يخرج هذا العمل إلي النور اشتغلنا عليه لمدة تزيد عن عامين ولا يجب ان نحكم عليه قبل ان يشاهده الجمهور فالفيلم يقدم قضية هامة تستحق المشاركة فيها واجسد دورا سيكون مفاجأة للجمهور واتمني ان يصادف النجاح خاصة انني اتحمل مسئولية الفيلم كبطل.

حكايتنا مع الرقابة

دوري كممثل انتهي بانتهاء تصوير آخر مشهد في الفيلم لكن طريقة عرضه فهذه مسئولية الإنتاج وقد سمعت عن أشياء غريبة ومشاكل من جانب الرقابة واعتراضها علي بعض مشاهد الفيلم لكن زهقت من الحديث في ذلك الأمر لان الرقابة ضخمت الموضوع واعطته أكثر من حجمه ولكن اؤكد للجميع أننا مصريون وعرب حتي النخاع واتساءل لمصلحة من يتم محاربة عمل يناقش قضية مهمة بشكل جريء؟ فيجب ان نمتلك الشجاعة لمواجهة قضايانا وان نقود المجتمع لتحقيق نهضته واتخاذ موقف ايجابي إزاء ما يحدث في المنطقة.

الفشل والنجاح

أنا ممثل يهمني في المقام الأول أن أقدم دوري بشكل متميز لكن فشل أو نجاح الفيلم يخضع لاعتبارات عديدة وقد يري البعض ان هذا الامر يهمني باعتباري البطل لكن اؤكد ان ما اسعي إليه هو العثور علي النص الجيد فقط حيث إننا نعيش واقعا مؤلما لان معظم ما يقدم بلا مضمون أو فكر ولا يوجد سيناريوهات تستحق المغامرة.

فيلم "أوعي وشك " كان بطولة جماعية وحقق 2 مليون جنيه بينما أفلام عرضت مؤخرا لم تزد ايراداتها علي 200 ألف جنيه كما ان حجم النجومية لا يقاس بشباك التذاكر والا اصبح النجم الكبير محمود مرسي افشل ممثل وبصراحة لا أسعي لأن أكون بطلا مطلقا أو نجم شباك أو باب أو أن يصل اجري إلي 3 أو 4 ملايين لكنني إنسان عاشق للتمثيل لا أرفض القيام بدور ثان.

وقد حقد البعض عليّ لتقديمي دور البطولة للفيلم لكن توقعت هذه الضجة وهذا الهجوم لان الفيلم جريء ويناقش قضية حساسة لكن للأسف اتعجب من الطريقة التي نستقبل بها الاعمال الفنية فإذا فشل الفيلم اتوقع ان يذبحني الجميع بلا رحمة وإذا نجح سوف يحملني الجميع علي الأعناق فنحن شعب عاطفي يغيب عنه في أحيان كثيرة النقد الموضوعي ولا نقيم الفرد من خلال مجموعة تجارب لكن أحكامنا دائما وقتية متسرعة لهذا أحسنت الزميلات الممثلات لانهن يقدمن اكثر من خمسة أعمال في السنة ومع هذا لا ينتقدهن أحد فالتركيز كله يكون علي البطل.

الأخلاق أولاً

* لقد حرصت علي الاخلاق العامة ولا استطيع ان اخدش حياء أي شخص واعرف جيدا ان الفيلم تشاهده العائلة المصرية التي تضم الأم وابنتها والرجل وزوجته ولا أقبل ان اقدم شيئا ما يمكن ان يسيء لشخص فقد حرصت علي القيم والاحترام وأطالب الجميع بمشاهدة الفيلم أولا ثم الحكم بعد ذلك علي ما يقدمه.

* عندما دخلت أمريكا وجيوشها العراق بكيت بالدموع أمام التليفزيون ولم أخرج من البيت لمدة عشرة أيام فقد كانت حالتي النفسية سيئة جدا ولقد أعجبني تعليق أحد الأشخاص حول اتهام الفيلم بأن به "حاجة عيب" حيث قال "هو فيه عيب أكثر من سقوط بغداد" وأنا أكرر نفس الكلام ومن حقي ان ادافع عن قناعاتي ووجهة نظري فأنا لست متلهفا علي المادة والشهرة لذا انتظر عرض الفيلم بكل ترقب وخوف وقلق.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الجمهورية

رجاء حار من أصحاب القلوب الرحيمة :blush: في القاهره بأن يشاهدوا الفيلم ويحكوا لنا :angry:

قبل قصقصة الفيلم من الرقابه ، ده ان نزل اصلاً

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

أولاً.. أليس غريباً عرض فيلم يتناول قضية تهم العرب وحدهم في مهرجان ليس بالعربي ، القضية نفسها في مهرجان "دولي" تعد نسبية ، صحيح أن العالم كله يرفض العدوان على الشعب العراقي لكن هناك دولاً تشارك في المهرجان تقبله ؟ أم هو "الموجود" وخلاص؟

ينقل بمعرفتي إلى الفنون ، بعد إذنك يا عم كين..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

لنتكلم بلا دبلوماسية ..

الضجة المثارة حول أي عمل فني ، نوعان لا ثالث لهما : نوع محوره الحقيقي هو العمل الفني ، كأن يقول أحدهم أن الفيلم فيه كذا وكذا ، وفي هذه الحالة عليك مشاهدة العمل للتثبت من صحة ما يثار حوله ، والنوع الآخر محوره الحقيقي أشياء أخرى حول الفيلم وليست فيه ، وفي هذه الحالة لن تكون مشاهدة العمل الفني أمراً ضرورياً لهذا الحد..

القصة المثارة حول الفيلم تصلح لأن تكون ضمن كلاسيكيات الفيلم الهندي ، مع احترامي للهنود!..

في البداية ، ترفض الرقابة ، بتكوينها البيروقراطي الذي نعرفه جميعاً ، مقاطع في سيناريو الفيلم ، تلكيكة رقابية طبعاً مراعاة لمشاعر بعض "الدول العربية " ، لا تنسوا مواقف مؤسسات صحفية حكومية معروفة بالاسم لا تعتبر التواجد الأمريكي في العراق بصفة احتلال!..

وإذا بالرقابة "المستنيرة" على رأي منتجة الفيلم إسعاد يونس تتراجع تماماً عن الموقف "المتشدد" الذي سبق وأن اتخذته ضد الفيلم ، بحكم أن الفيلم داخل مهرجان وكل سنة وأنتم طيبون وسذج!.. بحبحوها شوية..

وبالطبع بحبحها الرقابيون ..

والسبب ، ببساطة شديدة ، هو أن بين تلاكيك الرقابة قبل نحو العام ، ومهرجان القاهرة السينمائي المحتضر ، جرت انتخابات مجلس الشعب .. والباقي معروف!..

فـ "السادة الكرام" يريدون "عصابة" جديدة ، مختلفة عن "العصابة" - فيلم لهشام أبو النصر يهاجم كامب ديفيد في الثمانينيات- الفرق أن مزاج السادة الكرام "مش طالب مظاهرات" في 1986 ، لكن المظاهرة مطلوبة الآن ، في فجر 2006 الذي سيشهد عرض الفيلم تجارياً ، فليس من المطلوب الكلام عن الداخل المصري ، ولا التفكير فيه ، كما أن إسعاد يونس تريد استعادة أموالها قبل ظهور عمارة يعقوبيان!

وهمسة بصوت عالي في أذن محمد أمين مؤلف الفيلم ومخرجه:

تحدث أمين بصوت عالي عن وودي ألن ، وليته فعل عشر ما فعل وودي ألن بمشروعه النقدي للمجتمع الأمريكي من الداخل ، وخاصة أننا نحتاج لمن يناقش بصوت عال الداخل المصري ، بمشاكله التي تضم الجهل والبيروقراطية والاستغلال وغيرها..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ الجمهوريه

ليلة سقوط لجنة التحكيم!

حسن حسني وعيد وبسمة.. يقاتلون بملابس المارينز!

المصريان.. واليمني.. والأضرار السابقة واللاحقة لهم!

محمد صلاح الدين

طبعاً كان متوقعاً خروج الفيلم المصري "ليلة سقوط بغداد" من مسابقة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. بلا أية جوائز.. لأن لجنة التحكيم - وأية لجنة تحكيم دولية - لن ترضي بما يحتويه الفيلم.. وقد لايفهم بعضهم أصلاً ما يقوله.. بل قد يسخرون منه ومن طريقة تفكيرنا المرتعشة والمرتعبة مما يجري في منطقتنا!

قد يتساءلون في بلاهة: يعني إيه ناس خايفة من الاحتلال. همه عملوا إيه علشان يتم احتلالهم؟ وكلمة "احتلال" أصلاً أين هي في القاموس الدولي الآن.. وبوش الابن يدعو ليل نهار بأن ما يفعله هو حرب ضد الإرهاب.. وضد الديكتاتورية.. ونشراً للحرية والديمقراطية.. وللأسف ميديا الكون كله تردد وراءه ما يردده!!

ثم ماذا يعني أن هناك أناساً في العالم الثالث تبحث عن سلاح رادع ترهب به عدوهم. أو أن تمتلك القوة التي تخيف بها الآخرين؟ ولسان حالهم يقول لمخرجه محمد أمين "يا إرهابي"!! كيف ندعوا لنزع السلاح النووي من المنطقة باستثناء إسرائيل. وتجيء أنت أيها الشاب الوطني الأهوج وتعلن في بيان سينمائي علي الملأ غضبك من عدم اهتمامنا بعلمائنا.. وبضرورة تمويل البحث العلمي الدفاعي. حتي لو وصل بالأب الناظر في الفيلم "حسن حسني" من أسرة مصرية متوسطة أن يبيع كل ما يملك لتمويل عالم شاب "أحمد عيد" كان ضائعاً ليستكمل أبحاثه في اختراع سلاح يردع كل من يحاول مهاجمة وطنه. وحتي لا يري في يوم من الأيام ابنته "بسمة" تغتصب كما حدث في العراق!.

بل ماذا تعني كلمة "الاغتصاب" عند أعضاء لجنة التحكيم الأجانب.. انها كلمة مرتبطة بالأديان في الشرق.. ولا تعني شيئاً في الغرب. فما الذي يبكيكم. والعرض والأرض لا معني لهما في قاموس العولمة والشكلمة!

واقع افتراضي!

فيلم "ليلة سقوط بغداد" من الناحية الفنية جيد.. فهو ينتمي إلي الفانتازيا الساخرة. وهو نوع من الابداع "الهروبي" ان كانت اللجنة قد نست معني المصطلح. وهذا النوع يتيح للمبدع أن يهرب من المحاكاة العادية للواقع وخلق واقع مواز أو افتراضي تحكمه المعايير الواقعية!.

وهنا افترض المخرج أن ما حدث في العراق يمكن أن يحدث في مصر - حتي ولو ذلك يراه البعض مستحيلاً - ولما لا والتهديدات لأشقائنا العرب مستمرة. وهو ما أوضحه الفيلم بشكل مباشر. وفي مشاهد أخري تجيء عدم المباشرة ويجيء الرمز.. حتي أن الخوف من هذا التصور يحطم حياة الناظر ويجعله يفعل ما فعله مع تلميذه النجيب والذي بدوره لا يستطيع حتي أن يعاشر زوجته. وهذا الهاجس يطبق علي أنفاسه حتي يجد حلاً في اختراعه..

وبالفيلم أيضاً تجسيد بصري للأزمة التي تمر بها الشخصيات. ومنها مشاهد موحية عديدة حتي ولو كان بها شيء من "الأباحة".. التي تجد لها استجابة غريبة من المتلقي. وكأنه لم يعد يكفيه المناقشة الهادئة لمثل هذا الأمر.. فالضغط علي الأعصاب صار عنيفاً. ولا منفساً سوي أن تري عملاً مؤثراً يعبر عما بداخلك.. ولتذهب أحكام لجنة التحكيم إلي شواطيء الرفاهية!.

ويا عزيزي أمين.. الذي كنت أميناً مع نفسك ومع جمهورك في طرح ما يؤلمك ويؤلمنا.. السينما لا تصنع من أجل لجان التحكيم.. ولكنها تصنع من أجل الجماهير. خاصة إذا كانت تحترم عقليته. وتشارك في إزالة بعض همومه.. وما أسعدها السينما التي تؤدي هذه الرسالة!

وبقراءة سريعة لجوائز لجنة تحكيم مهرجان القاهرة تحت رئاسة الصيني " هي بينج " الذي بنجنا لانه يعمل في وظيفة امريكانية.

تجد الجائزة الكبري "الهرم الذهبي" وجوائز أخري راحت للفيلم الفنلندي "أم لي" وهو فيلم ميلودرامي يلعب علي وتيرة الأسرة الضائعة. والابن الذي يبحث عن أم له حتي ولو كانت بديلة.. والفيلم المحظوظ الثاني بعدد جوائز الألباني "العين السحرية" وهو عن عين الكاميرا الخطيرة. التي أصبحت ذاكرة الأمة. وتأثيرها علي الإنسان في كل مكان. وهي تحية بها كثير من الألم لفرط تأثير الصورة حتي ولو كان سلباً!.. وخرج 12 فيلماً بلا جائزة !.

ويبقي الألماني "أضرار لاحقة" وهو أبرز ما رشحناه الأسبوع الماضي وحصد جائزة العمل الأول "نجيب محفوظ" ويدعو للعدالة والحرية بصدق وموضوعية. خاصة وهو يناقش اتهام من هم من أصول عربية بالإرهاب. ومخرجه بالمصادفة مصري الأصل. وهي قضية حياة ملايين العرب الذين يعيشون في أوروبا وأمريكا. وبه صورة جيدة وتمثيل ينم عن مواهب حقيقية.. ولكن لجنة التحكيم - أيضاً - لم تر فيه سوي قضاياه المزعجة.. وبذلك يتساوي "المصريان" - الألماني والقاهري - في اغماط حقهما بسبب أفكارهما.. وعزاؤنا الوحيد هو فوز الفيلم اليمني "يوم جديد في صنعاء" ولو انه مخلوط بالجنسية البريطانية!.

"نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين

~~~~~

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة

~~~~~

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء}

رابط هذا التعليق
شارك

ما نشرته الجمهورية يصب في خانة ما قلت بالحرف الواحد .. ولو كان هذا الفيلم يتناول الشأن الداخلي المصري لطالبت الشلة إياها بسحب الجنسية من المخرج ، واتهام سيادته بأنه ينشر الغسيل غير النظيف للمجتمع المصري ..و..و..

الجمهورية الشعبوية جداً أصدرت الحكم أن عدم فوز الفيلم الحيلة بتاعنا سببه هو تبرم السادة أعضاء لجان التحكيم من المضمون القومي العتيد للفيلم ، دونما أي اعتبارات أخرى وهو كلام فارغ..ولا داعي لتفتيح العلب عن الضعف الضارب في جذور تكاوين عناصر صناعة "السيمة" في مصر!.. ورداءة التحميض ، ورداءة الصوت ، والصرف بالسحتوت على الموسيقا التصويرية بفضلات أجور الباتاوات النجوم ، ولا القصة والسيناريو , ولا .. ولا ..

ونتمنى من أي "ناقد" أن يعطي معاييراً لأفضلية فيلم على آخر غير القصة والتمثيل وثقل ظل الممثلين وخفته.. ياخفة! :angry:

شعبوية الجمهورية وغوغائيتها لا تخفى على أحد .. ويكفينا التناقض التي تحتويه من الهجوم على ما تقدم إيناس الدغيدي ، بينما تفتح صفحاتها دكاكيناً للجريمة في أسوأ صياغاتها الصحفية على صفحاتها !

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...