الاستاذ اخناتون... اين انت؟

[New]

ايه يا جماعة بقالنا زمان وما شوفناش الاخ الفاضل اخناتون بيكتب فى اى موضوع؟؟

يا ترى صحته عاملة ايه؟ ويا ترى فيه حد على اتصال بيه علشان يطمنا عليه؟؟

تم تعديل 1 ديسمبر 2005 بواسطة New

[الأفوكاتو]

شكرا اخى نيو لسؤالك عن حبيبنا إخناتون.

هو حاليا بخير, و قد وصلتنا عدة رسائل عن طريق صديق له, و رغم أنه مازال فى المستشفى, ألا أنه يشعر بتحسن, و سيرجع لنا بالسلامة قريبا بإذن الله.

نحن جميعا ندعوا له بالشفاء العاجل, و الله على كل شيئ قدير.

[أسد]

خالص الدعاء للفاضل أخناتون بالشفاء العاجل ..

وأن يعود لأهله .. ولنا بألف سلامة ..

[الرافعي]

شكرا اخى نيو لسؤالك عن حبيبنا إخناتون.

هو حاليا بخير, و قد وصلتنا عدة رسائل عن طريق صديق له, و رغم أنه مازال فى المستشفى, ألا أنه يشعر بتحسن, و سيرجع لنا بالسلامة قريبا بإذن الله.

نحن جميعا  ندعوا له بالشفاء العاجل, و الله على كل شيئ قدير.

<{POST_SNAPBACK}>

أرجو من الله العلي القدير أن يمن بالشفاء العاجل والتام على الأستاذ إخناتون ويلبسه ثوب الصحة والعافية.

كما أرجو من حضرتك يا دكتور أن تشترك مع الأستاذ إخناتون في موضوع عن (قيم التعليم ومعالم البيئة التعليمية في مصر قبل الثورة) إن كنتم لا تمانعون، فهذه شهادة للتاريخ وإفادة لمن لم يدرك هذه الفترة، وأنا أعلم أنكما ربما لم تحضروها لصغر سن أو خلافه لكن على الأقل لديكم الكثير لتقولوه.

مع خالص التقدير .

[الأفوكاتو]

أخى العزيز حلاوة,

عندما يعود إلينا إخناتون المنيا, سوف أعرض عليه إقتراحك,

أما موضوع صغر السن, فلاحظ أنه " إخناتون", و قد أكون أكبر أو أصغر منه بسنة أو إثنين, الله أعلم, و لكننا تقريبا من سن " الملك مينا" موحد القطرين.

عندما قامت الثورة, كنت فى السنة الثانية بكلية الحقوق, أى أنى من أهل الكهف.

تحياتى,

و دعواتكم بالشفاء لإخناتون المنيا.

[Scorpion]

اعلم ان الحكومة .. مثل كل الحكومات المنزلية .. لها الفصل و الأمر في امور المنزل و علي راسها صحة حضرتك ..

و لكني اعلم ايضآ ان الكتابة تجري في دمك ..

فان لم تستطع في الوقت الحالي ايصال رحيق فكرك الينا هنا .. نحن الذين ننتظره بفارغ الصبر ...

فعلي الأقل ارسل لنا عبر صديقك الكريم يطمئنا علي صحتك ...

طالت غيبتك يا استاذ أخناتون ... فمتي ترجع ؟؟؟؟

[سقراط المصري]

أخى العزيز حلاوة,

عندما يعود إلينا إخناتون المنيا, سوف أعرض عليه إقتراحك,

أما موضوع صغر السن, فلاحظ أنه " إخناتون", و  قد أكون أكبر أو أصغر منه بسنة أو إثنين, الله أعلم, و لكننا  تقريبا من سن " الملك مينا" موحد القطرين.

عندما قامت الثورة, كنت فى السنة الثانية بكلية الحقوق, أى أنى من أهل الكهف.

تحياتى,

و دعواتكم بالشفاء لإخناتون المنيا.

<{POST_SNAPBACK}>

ربنا يعطيك الصحه يا د. الافوكاتو

وربنا يشفي الفاضل العزيز جداً اخناتون.

ابنكم سقراط

[الرافعي]

أخى العزيز حلاوة,

عندما يعود إلينا إخناتون المنيا, سوف أعرض عليه إقتراحك,

أما موضوع صغر السن, فلاحظ أنه " إخناتون", و  قد أكون أكبر أو أصغر منه بسنة أو إثنين, الله أعلم, و لكننا  تقريبا من سن " الملك مينا" موحد القطرين.

عندما قامت الثورة, كنت فى السنة الثانية بكلية الحقوق, أى أنى من أهل الكهف.

تحياتى,

و دعواتكم بالشفاء لإخناتون المنيا.

<{POST_SNAPBACK}>

عفواً سيدي ... قصدت صغر السن وقت الثورة ، فلم أكن أعرف أعماركم بالتقريب ، لكن أما وقد علمت أن حضرتك كنت في السنة الثانية في كلية الحقوق ، فأرجو أن أسمع منكم الكثير عن التقاليد التربوية التي كانت تحكم البيئة التعليمية في ذلك الوقت، وهل كانت المدارس والجامعات بالفعل قلاعاً للديمقراطية ومنابر للتحرر الوطني ، وهل كان الإرهاب الإمني أقل بكثير مما يعانيه الطلاب المساكين الذين لا يعلمون عن هذه الفترة وعن النضج السياسي والتحرري عند أجداده في تلك الفترة إلا ما شاهده ورآه في الإعلام المصري المرئي من موضوعات ممجوجة مثل بنت الباشا والفلاح، والدور السياسي الكبير للراقصة في ملاحم التحرر الوطني إلى آخر هذه السخافات ..

سمعت من بعض كبار السن كيف كان أحد مديري المدارس (وكان برتبة بك) يقف في عزة وشموخ خلف باب مدرسته الحديدي الذي يفصل بينه وبين بعض قيادات الداخلية مع جنودهم الذين أتوا لمنع مظاهرة لطلاب المدرسة ضد الاحتلال الإنجليزي والمطالبة بالاستقلال ، وكانوا يرجونه أن يمنع الطلال ، وقال لهم مهدداً أن يمس أحد التلاميذ بأذى طالما هم ضمن حمايته في حرم المدرسة !!!

هل مثل هذه الأمور كانت حقائق ،، وما رأيناه نحن وعشناه في بداية الثمانينات في الجامعات المصرية كان كابوساً بشعاً ، وما رآه - ويراه ، وسيراه - الطلاب في هذه الحقبة أبشع وأبشع ؟؟

إن كان ذلك كذلك ، فنحن لم نرى الحرية . .

[Alshiekh]

والله متشوقين لسماع اخبار من الاستاذ اخناتون وان شاء الله نسمع منه قريبا ان شاء الله

سمعت من بعض كبار السن كيف كان أحد مديري المدارس (وكان برتبة بك) يقف في عزة وشموخ خلف باب مدرسته الحديدي الذي يفصل بينه وبين بعض قيادات الداخلية مع جنودهم الذين أتوا لمنع مظاهرة لطلاب المدرسة ضد الاحتلال الإنجليزي والمطالبة بالاستقلال ، وكانوا يرجونه أن يمنع الطلال ، وقال لهم مهدداً أن يمس أحد التلاميذ بأذى طالما هم ضمن حمايته في حرم المدرسة !!!

<{POST_SNAPBACK}>

حلاوة بيه

المدرسة والجامعة دلوقتى مبقاش لها حرم ، دول خلوها " حُرْمة " واصبح الشعار " لاسياسة فى المدرسة ولامدرسة فى السياسة " ،

والسياسة دى ، قصدى العضمة دى بتاعتى ... اللى يقرب منها اقتله.

دلوقت ياسيدى قيادات الداخلية حايقبضوا على ناظر المدرسة والوكلاء والمدرسين والطلاب ويمكن كمان مدير الادارة التعليمية ولو لزم الامر مدير المديرية وستجد الاشاوس جنود الامن المركزى المغلوبين على امرهم يطلقون القنابل المسيلة للدموع مهللين مكبرين " الله اكبر ... بالروح بالدم .......................!!!!!!!!

[Scorpion]

عفوآ :rolleyes: ... و لكن هذاالموضوع تم فتحه فقط للسؤال عن صحة عمدتنا .... فلننتظر عودته بالسلامة ثم نقارن تقاليد المدارس و الكليات بين الحاضر و الماضي ...

احتراماتي للجميع

[الرافعي]

عفوآ    :rolleyes: ... و لكن هذاالموضوع تم فتحه فقط للسؤال عن صحة عمدتنا .... فلننتظر عودته بالسلامة ثم نقارن تقاليد المدارس و الكليات بين الحاضر و الماضي ...

احتراماتي للجميع

<{POST_SNAPBACK}>

عندك حق يا أستاذ كامل ... غباء مني

احترامي للجميع

[مصر عشقى]

اخى الفاضل الاستاذ كامل

الف الف شكر .. والحقيقة انا لما بيهفنى الشوق لعمنا اخناتون .. استعيد قراءة ما كتبه وما كتب عنه .. واشبع .. واشبع قوى من كلامه .. فاصاب بتخمة الشوق الى كتابته .. وللحق وحشتنا موضوعاته وحكاياته .. ربنا يشفيه ويرجع لنا بالسلامه .. وقد ارسلت اليه عدة رسائل ولم يرد على .. يا ترى فى حد يقدر يطمئنا عليه ؟؟

تم تعديل 17 ديسمبر 2005 بواسطة مصر عشقى

[Scorpion]

العفو يا عنتبلي باشا .. غباء ايه بس يا راجل يا طيب... اعتقد ان فيه ناس كتيرة زيك ( و أنا منهم ) متلهفين علي عودة العمدة علشان نسمع منه و من الأفوكاتو ذكرياتهم عن النقطة دي ....

تحياتي و احتراماتي دايمآ ...

و بدل ايقونة الورد ( اللي مسلفينها مؤقتآ )

خد السبت ده و يشاركك فيه العزيز جدآ الأستاذ مصر عشقي....

[shahd]

شفاك الله وعافاك استاذ اخناتون ويارب ترجع بألف سلامة