اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إنتحار وزير الداخلية السورى


sha3ooor

Recommended Posts

شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 7 شهور...

ذكرت وكالة الأنباء السورية سانا أن وزير الداخلية غازي كنعان أقدم على الانتحار في مكتبه.

وجاء في تقرير للوكالة أن "وزير الداخلية توفي في مكتبه ظهر اليوم بعد إقدامه على الانتحار وأن السلطات تقوم بالتحقيق في الحادث."

وقد خضع كنعان، الذي كان أبرز مسؤول سوري في لبنان على مدى عقدين من الزمن، للتحقيق قبل أسبوعين على يد لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بخصوص اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

خبر غريب فعلاً على مستوى السياسين العرب اللي غالباً ما بيبقاش عندهم دم وبالتالي لا يوجد لديهم موضوع الاحساس بالذنب من الاهوال والجرائم التي يرتكبونها

الغريب بقى ان الراجل قام باجراء تسجيل صوتي بعث به الى وكالات الانباء العربية كالجزيرة والعربية وكان منفعل جداً وهو يتحدث عن الضغوط التي تعرض لها في الايام الماضية ولم تمضي ساعتين بعد هذا الحديث الا وقد اقدم على الانتحار في مكتبه على طريقة الافلام السينيمائية حيث اطلق رصاصة من مسدسه في فمه وانتهى الموضوع ، اقصد بدأ يتعقد اكثر حيث ان مصادر كثيرة تؤكد بإن الراجل انتهت علاقته بالملف اللبناني منذ سنوات طويلة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انتحار اللواء كنعان: 4 سيناريوهات

a35.jpg

مثلما كانت شخصية اللواء غازي كنعان وزير الداخلية السوري مثار جدل، خاصة عندما كان الحاكم الفعلي للبنان لاكثر من عشرين عاما بحكم قيادته لجهاز الاستخبارات السوري فيه، فان انتحاره سيكون اكثر اثارة للجدل، لان الانتحار ليس من سمات القيادات العسكرية او الامنية العربية، والسورية منها علي وجه التحديد.

الذين عرفوا اللواء كنعان وتعاملوا معه، يؤكدون ان الرجل يتمتع بدرجة كبيرة من الصلابة، ومر بظروف صعبة للغاية واجهها بشجاعة واعصاب فولاذية، ولهذا فان نظرية انتحاره تظل موضع شكوك الكثير من المراقبين.

هناك اربعة سيناريوهات متداولة حاليا في الاوساط السورية واللبنانية حول هذه الحادثة المفاجئة لا بد من طرحها لالقاء المزيد من الضوء عليها ومحاولة تحسس الاسباب والدوافع لعملية الانتحار او النحر اذا جاز التعبير.

السيناريو الاول: يقول ان اللواء كنعان اصيب بحالة من الاكتئاب المزمن بسبب انهيار المشروع السوري في لبنان الذي عمل علي بنائه وتعزيزه طوال العشرين عاما من خدمته.

السيناريو الثاني: حدوث صراع اجنحة داخل النظام السوري، بلغ ذروته مع اقتراب موعد اذاعة نتائج تحقيقات القاضي الالماني ميليس حول جريمة اغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الاسبق. وقرر احد الاجنحة النافذة اعدام اللواء كنعان، وتقديمه ككبش فداء للادارة الامريكية لامتصاص اي نتائج تدين سورية او بعض رجالها، يمكن ان يكشف عنها تقرير ميليس.

السيناريو الثالث: ان تكون بعض الاطراف الامنية السورية النافذة اكتشفت وجود اتصالات بين الادارة الامريكية واللواء كنعان لترتيب انقلاب داخلي يطيح بالنظام الحاكم الحالي، ويتولي تغيير السياسات السورية بما يلبي المصالح الامريكية في تعاون سوري اوثق في الملفين العراقي والفلسطيني، ولهذا تقرر التخلص منه مبكرا.

السيناريو الرابع: ان يكون النظام السوري ادرك ان اللواء كنعان سيكون اول المطلوبين للتحقيق كمتهم في جريمة اغتيال السيد الحريري، وانه سيضطر الي تسليمه لجهة خارجية، وبالتالي يفقد السيطرة عليه كليا، الامر الذي قد يدفعه للادلاء بالكثير من المعلومات التي تدين النظام السوري وتكشف دوره في دعم المقاومة العراقية، او التورط في عمليات اغتيال في لبنان لشخصيات رئيسية مثل السيد كمال جنبلاط، بشير الجميل، حسن خالد، والرئيس رينيه معوض، علاوة علي اغتيال الراحل الحريري، ولهذا جري نحره بهذه الطريقة الدرامية.

ويبدو من الصعب، او من المبكر، ترجيح اي من هذه السيناريوهات الاربعة، لان المعلومات التي رشحت حول هذه المسألة تبدو ضئيلة للغاية، خاصة من الجانب الرسمي السوري، كما ان التركيز علي الحديث الذي ادلي به الي راديو صوت لبنان ودافع فيه عن نفسه، وفند الاتهامات الموجهة اليه حول تلقيه اموالا من الحريري، يساهم في عملية التضليل وحالة الغموض الراهنة.

فقوله ان هذا آخر حديث يدلي به لا يعني انه كان قد عقد النية علي الانتحار، ويمكن تفسير هذا القول بان الرجل قرر عدم الحديث لوسائل الاعلام حول هذه المسألة في المستقبل منعا للقيل والقال، وحرصا علي سرية التحقيقات، مضافا الي ذلك انه رجل استخبارات، وكان دائما بحكم وظيفته مقلا في الاحاديث الصحافية، وحريصا علي البقاء في الظل.

وسواء انتحر اللواء كنعان او نُحر فان وفاته هذه لها علاقة مباشرة بتقرير ميليس. وستؤشر بطريقة او بأخري الي وجود علاقة سورية بجريمة اغتيال الحريري، ويظل السؤال عما اذا كانت هذه العلاقة مباشرة او غير مباشرة، ومن مسؤولية افراد ام نظام، واذا كانت مسؤولية نظام فاين حدود هذه المسؤولية، وهل تقتصر علي اجهزة ام قيادة عليا؟

انتحار اللواء كنعان اضاف عنصر قلق جديد للنظام السوري، وكشف بطريقة او باخري عن بداية تصدع امام العزلة العربية والدولية والضغوط الامريكية.

القدس العربى

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
رابط هذا التعليق
شارك

جنازة محدودة لتشييع وزير الداخلية السوري

الخميس، 13 أكتوبر 2005 - 14:09

نعش غازى كنعان يحمله مجموعة من الضباط والاقارب - الصورة من رويترز

دمشق(سوريا) - رويترز : نقل جثمان وزير الداخلية السوري غازي كنعان إلى بلدته يوم الخميس استعدادا لدفنه في جنازة محدودة بعد يوم من انتحاره فيما يبدو برصاصة في الرأس.

وقال محمد اللوجي المدعي العام لدمشق إن فحوصات الطب الشرعي وتحقيقا مع مكتب كنعان توصل إلى أنه انتحر في مكتبه بأن أطلق النار على نفسه في فمه من مسدسه.

وأضاف أن مساعد كنعان سمع طلقة خافتة ودخل مكتبه ليجده ممددا على الارض وراء مكتبه ومازال يتنفس ومسدسه في يده ، وتوفي كنعان في المستشفى.

وأوردت الصحف السورية تقارير عن مقتل كنعان على صفحاتها الاولى لكنها لم تتطرق إلى الدافع وراء انتحاره فيما يبدو بعد ثلاثة اسابيع من استجوابه من قبل فريق تابع للامم المتحدة يحقق في اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري.

وتمشيا مع تقاليد وسائل الاعلام السورية الخاضعة لسيطرة الدولة أبرزت الصحف السورية اليومية التصريحات التي أدلى بها الرئيس السوري بشار الاسد في مقابلة مع شبكة (سي.ان.ان.) التلفزيونية قال فيها ان سوريا لا علاقة لها باغتيال الحريري ومن غير الوارد مطلقا ان يكون امر به.

ومقتل كنعان الذي كان أكبر مسئول في لبنان المجاور على مدى 20 عاما وحتى عام 2002 جاء قبل اسبوع تقريبا من تقديم فريق تحقيق الامم المتحدة النتائج التي توصل اليها بشأن مقتل الحريري في فبراير الماضي في تفجير هائل في بيروت.

وبدأت سوريا الواقعة بالفعل تحت ضغط من الولايات المتحدة التي تتهمها بالسماح لمقاتلين بالتسلل إلى العراق تشعر بصورة متزايدة بثقل الاتهامات اللبنانية والدولية بأنها مرتبطة بقتل الحريري.

كنعان

وفي أول تلميح إلى احتمال أن تتعاون دمشق مع محكمة دولية محتملة بشأن جريمة قتل الحريري قال الاسد لشبكة تلفزيون سي.ان.ان انه اذا كان أمر القتل تم دون علمه فان المسؤولين سيحاكمون بتهمة الخيانة.

وقال الاسد قبل ساعات من ذيوع نبأ انتحار كنعان "اذا كان قد حدث فهي خيانة" ، ومضى يقول انه اذا كان هناك مسؤولون سوريون متورطون فانهم سيعاقبون "ويواجهون اما محكمة دولية أو يخضعون لاجراءات القضاء السوري".

وقال شهود ان سيارة اسعاف مزينة بورود نقلت جثمان كنعان من مستشفى الشامي الخاص بوسط دمشق إلى مسقط رأسه في بلدة بحمرا في شمال سوريا حيث يوارى التراب في وقت لاحق يوم الخميس.

وكان مسؤولون عسكريون وأمنيون كبار في المستشفى مع رئيس الوزراء ناجي العطري ووزير الخارجية فاروق الشرع لالقاء نظرة وداع على الجثمان قبل أن ينقل في قافلة من السيارات إلى مثواه الاخير.

واتصل كنعان -63 عاما- بمحطة اذاعة لبنانية قبل ساعة تقريبا من انتحاره ليدلي بشهادته الاخيرة فيما يبدو وينفي تقريرا اعلاميا بأنه أطلع لجنة التحقيق على صور ضوئية لشيكات صادرة له وموقعة من الحريري وليدافع عن دور سوريا في لبنان حيث احتفظت بقوات هناك على مدى 29 عاما حتى أبريل الماضي.

وكان كنعان يترأس جهاز الامن والاستطلاع في لبنان من عام 1982 إلى عام 2002. وعين وزيرا للداخلية في عام 2004 ، وكان قد عين رئيسا لشعبة الامن السياسي في سوريا عام 2002.

كثيرون هم الذين اتخذوا من الاوهام

والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم

الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا

أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...