اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل المراه المصريه مضطهده سياسيا !!! - موضوع قد يبدو ضد المراه


NonSuperior

Recommended Posts

الموضوع قد يبدو سياسي بدرجه بسيطه بس موضوعات صفحة السياسه لازم تكون من الوزن التقيل :) عشان كده خلينا هنا احسن :) واليكم السؤال التالى :)

اكثر من كاتبه مصريه ترى ان المراه المصريه مظلومه سياسيا وانها لا تلقى الدعم الكافى من الحكومه لتصل الى دوائر السلطه مثل مجلس الشعب و خلافه !!! طيب المفروض الحكومه تعمل ايه؟ وهل من حق المراه الحصول على دعم من هذا النوع للوصول للمجلس الموقر؟ طيب اشمعنى يعنى؟ اذا كنا بنعترض على اختيار عمداء الكليات و رؤساء الجامعات بالتعيين نبقى ازاى عاوزين نعين عدد اكبر من السيدات فى المجلس؟ مش المفروض هما اللى يكافحوا و يوصلو للامله دى بنفسهم؟ ولا هما مضطهدين فعلا ومحتاجين معونه؟

رابط هذا التعليق
شارك

أولا أنا ضد التعيين لأنها ضد الديمقراطية و الكفاءة . و السيدات هم نصف المجتمع و كل واحدة لها حق الترشيح و الإنتخاب فلماذا إذا التعيين و فرض أى شخصية مهما كانت على الشعب.

إذا المشكلة ليست فى يد الرجال و لكن فى يد السيدات فيجب عليهم أن يكونوا أكثر نشاطا و تحركا فى المجال السياسى .

كل فرد فى المجتمع له صوت إنتخابى و هذا الصوت أمانه فى عنقه و هو لا ينتخب به رجل أو إمرأة بل الأصلح لهذا المنصب بغض النظر عن جنسه.

رابط هذا التعليق
شارك

عندما يكون المجتمع مليان مشاكل من ظلم و قهر، فان الاقليات او المهمشين مشاكلهم تظهر اكثر، و السبب ان كل اقلية او فئة تريد اختزال المشاكل في سبب واحد، فيرجعونه الى سبب واحد، مثلا الجنس او الدين

و الحقيقة ان المشاكل عامة و على الكل، كما هو الحال في مصر

فمثلا، هل الرجال واخدين حقهم سياسيا، و الا حتى بيشاركوا سياسيا اصلا؟ ام هل المشكلة استئثار شلة قليلة بالسياسة في مصر؟

و على فكرة، اظن ان التصويت في الانتخابات اكثر من النساء عن الرجال في مصر، و هذا هو الحال في الدول النامية، مثل الهند

اما عن التعيين، فهو قرار سياسي لذر الرماد في العيون و تعيين اقليات و شرائح معينة كالاقباط و النساء ليقال ان مصر ديموقراطية و لا تقصي احد من العملية السياسية و خلافه

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

المرأة المصرية تخطو خطواتها الاولي في عالم السياسة والدعم الذي تحتاجه من المجتمع قبل الدولة ... يعني بداية بالثقة فيها ... يعني هناك مثلا دوائر لا يقبل فيها الناخب ان تمثله سيدة ... هذا فضلا عن المصاعب الاخري التي تواجهها المرأة من مصاعب تتعلق بحياتها الاسرية من حيث مساعدة الزوج لها وتحمله غيابها عن البيت فترة مثلا بسبب انشغالها بالعمل العام وتحمله جزء من مسئوليات الاسرة ... يأتي دور الاحزاب واحتاج المراة للدعم المادي الخاص بالحملات الانتخابية وغيرها بالاضافة الى ان اغلب الاحزاب ترفض ترشيح سيدات خوفا من المغامرة بفقد مقعد إذا لم تنجح المرشحة ... بالاضافة الى ان المرأة بحكم كونها امرأة صعب عليها ان تلجأ للاساليب التي يلجأ اليها الخصوم ومن السهل تخويفها بوسيلة غير شريفة يلجأ اليها المرشح المنافس ... الاسباب كتيرة ... وللحديث بقية

رابط هذا التعليق
شارك

عندما يكون فى المجتمع

ظلم لشريحة معينة من الناس والتقيد بموروثات كما قال الطفشان وعبلة

يكون على الحاكم الوقوف بجانب الشريحة المظلومة الى أن تكون المشاركة عادة وليست طفرة

المر أة الآن نائبة ورئيسة نيابة ادارية وستصل لدرجة قاضى ووزيرة ووكيل وزارة ولكن مازال العدد قليل لتأخر اشتراك المرأة فى الحياة العامة فى مصر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

المراة المصرية محبوسة قهراً وقصراً في خانة المعارضة , فالحكومة تعتبرها اقلية , ولا تمد يدها لها لتخطي عوائق المشاركة السياسية. والمجتمع باسره لاينتظر منها راياً , وإن صدر لايعتد به , وإن اعتد به فمن باب المنظرة وإدعاء المعاصرة والتحضر. فكم من لجان ومؤتمرات ومهرجانات عقدت وانفضت وخرجت بتوصيات دون ان تشارك فيها المرأة وإن شاركت فبنسبة ضئيلة لذر الرماد في العيون .... المرأة المصرية غائبة عن الساحة السياسة وعن دوائر صنع القرار مع سبق الاصرار والترصد  ... وبكل اسف هي تشارك في هذه الجريمة دون ان تدري ... تشارك عندما تدير ظهرها للسياسة مع ان السياسة هي المدرسة والمستشفي ورغيف الخبز والدروس الخصوصة والبيوت التي تتهدم على رؤوس قاطنيها والقروض التي يهرب بها مقترضيها ... الخ ... هذه كلها تمثل مفردات المعاناة اليومية للمجتمع كله نساء ورجال ... ولكن المرأة المصرية تعودت أن تترك مصيرها معلقا في ايدي الغير ثم تتباكي وتتشاكي على مصيرها وحقها المهضوم .... رغم المعاناة والتجاهل التي تعاني منه العديد من النساء في مختلف محافل الدولة الكبري مثل جوائز الدولة ومجالسها ولجانها ومناصبها  ... رغم ان عدد كبير منهن يرين تماما حجم المعاناة الا ان عدد قليل جداً منهن يقبلن على المشاركة في الندوات والمؤتمرات والاحزاب والحجة التي يتذرعن بها هي ضيق الوقت ... فهموم العمل ومشاكل ادارة البيت وتربية الاطفال تلتهم كل ساعات النهار ويلتهم التليفزيون الجزء الباقي من اليوم  .... وهكذا تبدو مصر وكأنها مملكة من الرجال يوجد بينهم بالصدفة بعض النساء

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...