اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نحتاج نوبة صحيان الآن ليس غدا


عادل أبوزيد

Recommended Posts

نحتاج إلى النفخ في البروجي نوبة صحيان نوبة صحيان الآن و ليس غدا كلما نظرنا حولنا نجد مظاهر "التمبلة" - ليس الآن فقط و لكن من سنوات طويلة. ..

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

نحن بحاجة لإيقاظ النائمين و الكسالى في كل المجالات نريد حملة صارمة لإعادة "تأهيلنا كلنا" ، ربما إرهاصات تلك الحملة دعوة الوزراء ل حلف اليمين و لأول مرة في الساعة السابعة صباحا و ما تسرب أن الرئاسة تتصل بالوزراء كل يوم الساعة السابعة صباحا.

في مصر تكون واهما لو تصورت إنجاز أي عمل قبل الحادية عشر صباحا حتى لو كنت تنتوي إصلاح "حنفية"

أرجو الرجوع لموضوع قديم بعنوان ثقافة التقدم هنا في محاورات المصريين.

نريد أن يشعر العامل أو الموظف بالعار عندما يعجز عن إنجاز أي من مهام عمله .... نريد نوبة صحيان توقظنا كلنا و تجعلنا نتفانى في أعمالنا

فعلها محمد علي باشا في مدة 25 سنة و وصل بمصر إلى حد جعل أوروبا كلها تتحالف معا من أجل القضاء على حلم محمد علي.

و فعلها محاضير محمد في القرن العشرين و حول دولة جزر الملايو التي كانت عبارة عن مجموعة جزر و مستنقعات و شعب متعدد الأصول و الثقافات. و صنع منها ماليزيا التي نقرأ عنها.

و فعلها ماوتسي تونج بالعنف في صورة ما أسماه الثورة الثقافية.

عندما يستيقظ الإنسان المصري. سينطلق إلى آفاق التقدم بسرعة الصاروخ و ستتحقق المعجزات.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

منذ أيام كانت السيدة وزيرة القوى العاملة في برنامج حواري في التليفزيون صرحت حضرتها بأنها لا تستطيع أن تطلب من الموظفين الحضور الساعة السابعة صباحا لأنها تعرف طبيعة المواصلات !!! و ألف علامة تعجب من عندي

الرجل ينفخ في البروجي لإيقاظ النائمين و تنبيه الكسالى. و حضرتها تستنكر ذلك و طبعا هذا الإستنكار ليس بطريقة صريحة و لكن بإستخدام قواعد كتاب "اللوع المصري"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

منذ أيام كانت السيدة وزيرة القوى العاملة في برنامج حواري في التليفزيون صرحت حضرتها بأنها لا تستطيع أن تطلب من الموظفين الحضور الساعة السابعة صباحا لأنها تعرف طبيعة المواصلات !!! و ألف علامة تعجب من عندي

الرجل ينفخ في البروجي لإيقاظ النائمين و تنبيه الكسالى. و حضرتها تستنكر ذلك و طبعا هذا الإستنكار ليس بطريقة صريحة و لكن بإستخدام قواعد كتاب "اللوع المصري"

كدابة فى أصل وشها

المواصلات "قبل" السابعة صباحا أفضل كثيرا من "بعدها"

هى التنبلة .. قاتلها الله

أليس هناك إحصائية تقول إن معدل العمل عندنا هو 27 دقيقة/اليوم ؟

لا نحتاج نوبة صحيان .. نحتاج جردل مية ساقعة يندلق على وشوشنا

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

منذ أيام كانت السيدة وزيرة القوى العاملة في برنامج حواري في التليفزيون صرحت حضرتها بأنها لا تستطيع أن تطلب من الموظفين الحضور الساعة السابعة صباحا لأنها تعرف طبيعة المواصلات !!! و ألف علامة تعجب من عندي

الرجل ينفخ في البروجي لإيقاظ النائمين و تنبيه الكسالى. و حضرتها تستنكر ذلك و طبعا هذا الإستنكار ليس بطريقة صريحة و لكن بإستخدام قواعد كتاب "اللوع المصري"

قُل وزيرة القوى ((الخامله)) .. ولا تقل وزيرة القوى العامله

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

مضطر أن أعود و أشرح ما أجملته في مشاركتي الأولى ، نوبة الصحيان ليس المقصود منها الإستيقاظ مبكرا - و إن كان ذلك جزء منها - و لكن الإستيقاظ هو التنبه لبلادنا و مراقبة أدائنا .. أن نتصرف بصفتنا أصحاب البلد.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

لقد تدهورت بلادنا تحت أعيننا. .. لم يتم التدهور في الخفاء كان التدهور - و مازال - أمام أعيننا كلنا تدهور التعليم و شعر الجميع به - و ما يزالون - و لم يتحرك أحد و لم يتحرك المجتمع المدني و كأن تدهور التعليم يحدث في بلاد واق الواق و إكتفينا ب كاريكتير بين الحين و الآخر يسخر من مظاهر تدهور التعليم.

بلدنا بلا صاحب لقد مات "صاحب مقلة اللب" و تركها في يد ورثة سفهاء - نحن الورثة السفهاء. .. التورية وحدها لا تكفي - و أكرر هنا قصة ما حدث في إنجلترا. عندما لاحظوا - أصحاب البلد هم الذين لاحظوا - أن التلميذ الذي عمره ١١ سنة لا يستطيع أن يضع علامات الترقيم في نص إنجليزي. و قامت الدنيا و لم تقعد حتى تم تغيير المناهج و تدارك المأساة من كل النواحي. أصحاب البلد هناك ليسوا سفهاء ، عندنا إكتشف محافظ الفيوم - و ربما غيره أيضا - أن تلامذة الإعدادية لا يعرفون القراءة و الكتابة - أكيد ليس كل تلامذة الإعدادية - و لم يحدث شئ ربما حتى و لا حتى كاريكاتير.

ما حدث في التعليم حدث في الصحة و كل جوانب الحياة

لم يقم أحد بإستغفالنا طوال العشرات من السنوات و لكننا نحن من إستغفلنا أنفسنا. و إكتفينا بالغناء " يا ناس هاتولي حبيبي"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

الجولات المكوكية و الزيارات الفجائية التي يقوم بها رئيس الوزراء إبراهيم محلب - عمره ٦٥ سنة - تشي بأن بروجي نوبة الصحيان تم النفخ فيه و أن آثاره نستبينها من آثار زيارات رئيس الوزراء.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أمس رئيس الوزراء قال " مش معقول. اقعد في مكتبي و أتلق التقارير " و طالب كل المسئولين بالتواجد في مكاتبهم الساعة الثامنة صباحا. ... هكذا بصراحة و بدون مواربة

و قرأنا عن عزل عدد من مديري المستشفيات التي زارها رئيس الوزراء في زيارة مفاجئة تلك الزيارات التي أصبح السيد وزير الصحة يقوم بها أيضا ، و هنا في محاورات المصريين موضوع أضفته من عدة أيام بعنوان " الأسطى علي يرفع القبعة للحكومة ". إنتقل نبض الحماس بسرعة من رئيس الوزراء لكل البلد - تقريبا - لا أصدق نفسي و أنا أشاهد لميس الحديدي اليوم و هي تتكلم بكل قوة و جرأة مع المسئولين عن النظافة و السياحة جرأة تدخل في قلب المسألة بدون حرج و بقوة غير معهودة.

الآن. كلنا نسمع البروجي و الجميع يتحرك

هل هي نوبة الصحيان. فعلا ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يسمع منك يا أستاذ عادل

برغم كثير من التحفظات على رئيس الوزراء

إنما لا أستطيع إنكار أنه ربما يكون فى موقعه هو رجل المرحلة

فالمرحلة تحتاج إلى الـ Pusher أكتر ما تحتاج إلى الـ Thinker صاحب المبادرات الخلاقة
ربما يكون وزير التموين الحالى هو رجل المرحلة القادمة بعد انتخابات مجلس النواب

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

منذ سنوات طويلة لا نسمع الا السخرية من المسؤولين

حتى فقدنا الثقة في تحركهم

و من ثم أصبح صمتهم شيء طبيعي

و مع الوقت صار مستساغا!!!

لا بأس بقليل من تغيير لمشاعرنا السلبية من سخرية و فقدان ثقة

أرى أن نبادر و لو بقليل من الثقة

فالثابت دوما أن تغيير " المدخلات" حتما يؤدي إلى تغير في " المخرجات"

قليل من الثقة لا يضر :)

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...