اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

معركة "الثعبان الأقرع"


tarek hassan

Recommended Posts

اخى طارق

ارى انك اجبت على ما تقول بالايه التى قمت انت بوضعها فى مداخله لاحقه و صحح لى لو اخطئت

( بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )

انا فهمت ان الذكر المقصود فى الايه هو السنه التى انزلها الله الينا لتبين لنا ما نُزِّلَ الينا و هو القرآن .

اكرر ليصحح اى من الافاضل لو كان ما افهمه خطأ.

( وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ )

( ص وَالْقُرْآَنِ ذِي الذِّكْرِ )

( أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ )

أنت يا أبو عمر مش مصدق أنه لم يكن هناك شيء اسمه سنة وقت نزول القرآن ولا في عهد الصحاية

ولكن بعد موت الرسول بحوالي 200 سنة استحدث هذا المصطلح وهذا العلم

كيف تفسر الذكر بالسنة يا أبا عمر .... ؟؟؟!!!!!

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 175
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اﻻستاذ الفاضل ابومحمد .

أشكرك حقيقة على ما كتبت وأعدك بالرد ( قدر استطاعتى )

ولكن اعذرنى ان تأخرت بعض الشيئ ، ﻷن ما كتبته حضرتك

يحتاج فعﻻ لوقت كاف من التأنى و الدقة ( من ناحيتي )

قبل التعقيب عليه.

تحياتى.

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

هناك مثل ضربته فى إحدى المناقشات سأضربه لك

تخيل لو أن قصة سيدنا يوسف لم تكن مذكورة فى القرآن

وتخيل أنك سألت جمعا من الناس عن احتمال صدق أو كذب 11 رجلا

كلهم أبناء نبى من أنبياء الله .. كلهم تربوا فى بيت النبوة

على يد ذلك النبى المختار أبو أنبياء اليهود والمسيحيين والمسلمين

ماذا سيقول ذلك الجمع من الناس ؟ .. من شبه المؤكد أن الجميع سيشهد بصدقهم

ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا أنهم "جميعا" كاذبون

وأنهم "جميعا" اتفقوا على الكذب على أبيهم نبى الله

اسمح لي يا أستاذ أبو محمد بالتعليق على تلك الجزئية ..

فقد راجعت الشروط التى وضعها علماء الحديث لتصنيف الحديث الصحيح , ومن ضمن تلك الشروط هى عدالة الرواة ..

ولكى يتصف الراوى بالعدالة فلابد أيضا من شروط , ليس من بينها أى علاقة بنسب الراوى, فكون الرجل ابنا لرجل صالح كنبي أو صحابي لا يعنى أبدا صلاحه

وصدقه فيما يقول ..

والشروط هي :

  • الإسلام : فلا تقبل رواية غير المسلم ولو كان كتابيا.
  • البلوغ : فلا تقبل رواية الصبي.
  • العقل : فلا تقبل رواية المجنون.
  • عدم الفسق : والفسق هو ارتكاب الكبائر أو الإصرارعلى الصغائر.
  • المروءة : وهي أن يتصرف الراوي بما يليق بأمثاله, فإذا كان عالمًا تصرف كما يليق بالعلماء ولا يتصرف كالباعة والمحدثون بهذا يركزون على الجانب الأخلاقي في الراوي الذي يتضمن صدقه وأمانته وبراءته من كل ما يتنافى مع مقام الرواية, سيما إذا كان المروي دينا وسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

فابن نوح عليه السلام كان كافرا وامراته كذلك وكذلك امرأة لوط , بالرغم أن الكل كان في بيت النبوة ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

لم أتداخل في هذا الموضوع عندما كان الحديث يدور حول عذاب القبر .. لأن الموضوع في رأيي لم يكن يستحق كل هذا الاهتمام .. أو حتى المناقشة .. حيث أنه لا من أساسيات الدين ولا من أساسيات العقيدة ..

أما وقد انقلب الموضوع مرة أخرى للحديث عن الأحاديث وحجيتها .. والعودة مرة أخرى لنفس الحجج التي لا تقوم لها قائمة ..

فأستاذنا الفاضل أبو محمد يعود مرة ثانية للاستشهاد بقصة سيدنا يوسف .. وإخوته للدلالة على عدم حجية إجماع 11 رجلا ..

ورغم أنني أجبته على هذه الحجة سابقا .. إلا أن العودة لذكرها تقتضي العودة لدحضها ثانية .. والذكرى تنفع المؤمنين ..

قلنا في المرة السابقة .. أن حكاية 11 رجلا وتواترهم على أمر ما بخصوص رجل آخر .. تقضي بأن هذا التواتر صحيح .. لولا ..

1- إذا جاء ما هو أقوى من هذا التواتر .. ففي حالة روايتنا هذه .. جاء ما هو أقوى من هذا التواتر .. وهو نص قرآني مخالف من كل وجه .. ما تواتر عليه الرجال من إخوة سيدنا يوسف .. وعليه فيعد حديث هؤلاء الرجال شاذا حتى ولو تواتر عليه 11 رجلا .. يعد حديثهم شاذا لأنه خالف ما هو أقوى منه .. وهو القرآن .. ومن شروط الحديث الصحيح ألا يكون شاذا .. إذن فعلى مقاييس علم الحديث .. حديث هؤلاء الرجال يعد حديثا خاطئا ..

مثال لحديث شاذ ورد في صحيح مسلم مشابه لحديثنا هذا .. حديث خلق التربة ..

حيث ذكر الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ..

( خلق الله، عز وجل، التربة يوم السبت. وخلق فيها الجبال يوم الأحد. وخلق الشجر يوم الاثنين. وخلق المكروه يوم الثلاثاء. وخلق النور يوم الأربعاء. وبث فيها الدواب يوم الخميس. وخلق آدم، عليه السلام، بعد العصر من يوم الجمعة. في آخر الخلق. في آخر ساعة من ساعات الجمعة. فيما بين العصر إلى الليل ) ..

فهذا الحديث يوضح أن الخلق كان في سبعة أيام خلافا لما هو ثابت بالقرآن من أن الخلق تم في ستة أيام ( وقد حاول بعض مقدسي الأحاديث تصحيح الحديث .. وكلامهم كله غاية في الضعف والتكلف ) ...
المهم .. أنه كما قلنا من شروط الحديث الصحيح ألا يكون شاذا فيخالف ما هو أقوى منه .. فإذا خالف أصبح شاذا وبالتالي افتقد الصحة ..

2- المسألة الثانية .. خاصة بالرواة أنفسهم وليس بمتن الحديث .. فمن شروط الحديث الصحيح إلا يقبل حديث الرجال في بعضهم البعض ولذا يقال ( كلام الأقران يطوى ولا يروى ) .. فما بالنا وقد ثبت أن إخوة يوسف كانوا يشعرون بالغيرة منه لمحبة أبيه له .. وقد أخبرنا القرآن عن هذا .. فإذا علمنا أن هؤلاء الرجال يغارون من يوسف .. فلا يقبل حديثهم عنه .. مهما كان ..

-----------------

بخصوص مسألة مواقيت الصلاة .. فربما نتكلم عنها غدا ..

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لي يا أستاذ أبو محمد بالتعليق على تلك الجزئية ..

فقد راجعت الشروط التى وضعها علماء الحديث لتصنيف الحديث الصحيح , ومن ضمن تلك الشروط هى عدالة الرواة ..

ولكى يتصف الراوى بالعدالة فلابد أيضا من شروط , ليس من بينها أى علاقة بنسب الراوى, فكون الرجل ابنا لرجل صالح كنبي أو صحابي لا يعنى أبدا صلاحه

وصدقه فيما يقول ..

والشروط هي :

  • الإسلام : فلا تقبل رواية غير المسلم ولو كان كتابيا.
  • البلوغ : فلا تقبل رواية الصبي.
  • العقل : فلا تقبل رواية المجنون.
  • عدم الفسق : والفسق هو ارتكاب الكبائر أو الإصرارعلى الصغائر.
  • المروءة : وهي أن يتصرف الراوي بما يليق بأمثاله, فإذا كان عالمًا تصرف كما يليق بالعلماء ولا يتصرف كالباعة والمحدثون بهذا يركزون على الجانب الأخلاقي في الراوي الذي يتضمن صدقه وأمانته وبراءته من كل ما يتنافى مع مقام الرواية, سيما إذا كان المروي دينا وسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

فابن نوح عليه السلام كان كافرا وامراته كذلك وكذلك امرأة لوط , بالرغم أن الكل كان في بيت النبوة ..

الفاضلان "الدكتور ياسر" و الأستاذ "شرف الدين"

أرجو ألا تنسيا أننى طلبت التجرد للحظات

وتخيـُّل أن الله لم يخبرنا عن أخوة يوسف

فقول الله هو "أصدق الحديث" وليس حديث الرواة كحديث الله

أعتقد - بناء على طلبى السابق - لا يصح أن تقيس يا دكتور ياسر على ابن نوح وامرأته

ولا يصح يا أستاذ شرف الدين أن تقول لى ما قاله الله سبحانه وتعالى

إبن نوح عليه السلام وامرأته ، وأخوة يوسف عليه السلام أخبرنا عنهم الله

"صدق الله العظيم"

ولكن لو لم يكن قد أخبرنا عنهم ، شأنهم فى ذلك كشأن الرواة ومن شهد فى عدلهم

لكان من الصعب تصديق كفر وعداء ابن نوح وامراته له عليه السلام

ولكان من الصعب تصديق اتفاق 11 من أبناء نبى الله يعقوب عليه السلام على الكذب

بل والخلاص من أخيهم

من الذى أخبر مدونى الحديث عن سمعة الرواة ؟

هل المطلوب أن أساوى بين من شهد فى حق الرواة وكلام الله أصدق الحديث ؟

ثم نأتى إلى الشروط التى أوردها الدكتور ياسر

ليس هناك أى انتقاد للشروط

ولكن

من يدرينا أن أحدا ممن تتوافر فيه الشروط ليس ممن يظهرون ما لا يبطنون ؟

ألم يكن فى المدينة منافقون لا يعلمهم رسول الله ، والله فقط يعلمهم

لماذا لم يعلمهم رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟

لأنهم كانوا يظهرون ما لا يبطنون

ألا تخبرنا كتب التراث أن الصحابة والتابعين صدقوا ابن أبى ابن سلول فدبت فيهم الفتنة ؟

ترى لو أظهر لهم ما كان يبطن وأنه لم تتوافر فيه شروط العدالة سواء هو أو من نقلوا عنه الأكاذيب

هل كان الصحابة صدقوه أو صدقوا من نقل عنه أكاذيبه واستجابوا لما قال ولمن سعوا فى الفتنة ؟

إن معظم المصائب والفتن تقوم على أخبار يسمعها الناس ممن يعتقدون فى عدله ولا يجرِّحونه

هل مطلوب منا أن نفهم أن من وضعوا معايير علم الرجال بعد ثلاثمائة عام من وفاة النبى

كانوا أحكم وأحصف من جيل القرن الأول خير القرون ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لم أتداخل في هذا الموضوع عندما كان الحديث يدور حول عذاب القبر .. لأن الموضوع في رأيي لم يكن يستحق كل هذا الاهتمام .. أو حتى المناقشة .. حيث أنه لا من أساسيات الدين ولا من أساسيات العقيدة ..

أما وقد انقلب الموضوع مرة أخرى للحديث عن الأحاديث وحجيتها .. والعودة مرة أخرى لنفس الحجج التي لا تقوم لها قائمة ..

معذرة يا أستاذ شرف , فلن أمرر تلك العبارة دون توضيح منك ..

كيف لا يكون الأمر لا يستحق كل هذا الاهتمام إذا كانت هناك أحاديث بدرجة (( صحيح )) في البخاري ومسلم

(( قاطعة الدلالة )) تؤكد عليه ؟؟

فأنا أعلم تماما دفاعك عن الصحيحين , وحين يدفع البعض بعدم وجود عذاب القبر وعدم صحة تلك الأحاديث على حد قوله .

أو يدفع البعض الآخر بانها (( ظنية الثبوت )) وليست بقاطعة

فأعتقد أن هذا ليس هجوما فقط أو رفضا فقط لقضية ((عذاب القبر )) بل لحجية الحديث النبوي بصفة عامة ..

ويهمنى تعليقك إذا سمحت ..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا نطبق المثل الشعبى "إبنى على كتفى وادوَّر عليه" ؟


عندنا القرآن الكريم .. أصدق الحديث .. فبأي حديث بعده يؤمنون


لا تحزنوا على الروايات .. لا تحزنوا على الرواة .. لا تحزنوا على المدونين فإنهم بشر أولا وأخيرا


كل ما فى الأمر أننا نقول اعرضوا ما يقولون على أصدق الحديث


فإن خالفه فهو بالقطع ليس حديث النبى عليه الصلاة والسلام


وإن وافقه فبها ونعمت


وإن لم نجد ما نقيس عليه فى الكتاب المجيد (خصوصا بالنسبة للشاذ من الحديث)


فلكل إنسان عقله الذى وهبه له الله .. له الحق فى أن يقبل وأن يرفض


وَكُلُّهُمْ آَتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

مما قرأت فى أحاديث عذاب القبر


أن ملكين يسألان الميت عن ربه ونبيه وكتابه


هل من بين ما يُسأل عنه الميت أى كتاب من كتب الأحاديث ؟


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

وحين يدفع البعض بعدم وجود عذاب القبر وعدم صحة تلك الأحاديث (( على حد قوله )) أو يدفع البعض الآخر بانها (( ظنية الثبوت )) وليست بقاطعة

فأعتقد أن هذا ليس هجوما فقط أو رفضا فقط لقضية ((عذاب القبر )) بل لحجية الحديث النبوي بصفة عامة ..

إستنتاج خاطئ يا دكتور

أرجو التمعن فى مداخلتى السابقة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

فيما يلى اقتباس من أحد ردودى على زميل فاضل

أثناء مناقشة كتاب الشيخ شلتوت "الإسلام عقيدة وشريعة"

ربما يضع هذا الاقتباس بعضا من النقاط على بعض الحروف

حتى لا يفهم أحد منا - بما فى ذلك العبد لله الفقير - أن من يحاوره يتهمه بما ليس فيه

إن الكتاب – لأولى الألباب – يتناول الإسلام من محورى العقيدة والشريعة

محور العقيدة التى يكفر منكرها .. والتى تفرق بين المؤمن وغير المؤمن

ومحور الشريعة التى تشمل العبادات (من صلاة وصيام وحج ...) كما تشمل العادات التى من ضمنها السلوك ، كما تفضلت بسؤالك

وأنا مقتنع تمام الاقتناع بقول فضيلة الإمام يرحمه الله بأن العقيدة (التى تفرق بين المؤمن وغير الممؤمن) لا تثبت إلا بنص قطعى الورود قطعى الدلالة .. أما الشريعة ففيما يلى رأى شيخنا الفاضل والذى أقتنع به أيضا تمام الاقتناع :
ومن هنا يتبين أن مصادر التشريع ثلاثة : القرآن ، والسنة ، والرأى ، وهى فى المصدرية على هذا الترتيب ، فما وجد فى القرآن أخذ منه ولا يطلب له مصدر سواه ، ومالم يوجد فيه بحث عنه فيما صحت روايته وثبت وروده عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، فإذا وجد فيه أخذ منه ، ولا يطلب له مصدر سواه ، وإذا لم يوجد له مصدر من كتاب ولا من سنة صريحين ، كان مصدره البحث والنظر من أهل العلم بالقرآن والسنة ، وبروح التشريع وقواعده العامة ، وهم المعروفون باسم "المجتهدين" والمعروف بحثهم ونظرهم باسم "الاجتهاد" وقد تقررت فى الإسلام مصدرية الثلاثة للتشريع على هذا الترتيب من عهد النبى صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين

والحجة الناصعة على قول الإمام هو قول الله سبحانه وتعالى :

إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ (يونس : 36)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

إستنتاج خاطئ يا دكتور

أرجو التمعن فى مداخلتى السابقة

وإن لم نجد ما نقيس عليه فى الكتاب المجيد (خصوصا بالنسبة للشاذ من الحديث)

فلكل إنسان عقله الذى وهبه له الله .. له الحق فى أن يقبل وأن يرفض

هنا أصل الخلاف يا أستاذ أبومحمد ..

لأنه لو كانت هناك آية صريحة لانتهى الأمر ..

ولكن حيث انها غير موجودة فعلى حد قول حضرتك يصبح لى الحق في قبول الحديث أو رفضه حتى لو حمل درجة صحيح

وهذا ما لا أوافق عليه مع خالص الاحترام ..

عموما الخلاف لا يفسد للود قضية , فالمصدق لعذاب القبر لن يضره من لا يصدق والعكس صحيح ..

وصدقت حضرتك حين ذكرت قول الله

وَكُلُّهُمْ آَتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

هنا أصل الخلاف يا أستاذ أبومحمد ..

لأنه لو كانت هناك آية صريحة لانتهى الأمر ..

ولكن حيث انها غير موجودة فعلى حد قول حضرتك يصبح لى الحق في قبول الحديث أو رفضه حتى لو حمل درجة صحيح

وهذا ما لا أوافق عليه مع خالص الاحترام ..

عموما الخلاف لا يفسد للود قضية , فالمصدق لعذاب القبر لن يضره من لا يصدق والعكس صحيح ..

وصدقت حضرتك حين ذكرت قول الله

وَكُلُّهُمْ آَتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا

كيف يا دكتور وهناك عشرات الآيات التى تخبرنا أن الحساب يوم الحساب

وذكرت منها آيات سورة الحاقة

وكيف يكون حال من يؤت كتابه بيمينه ومن يؤت كتابه بشماله

كيف وهناك عشرات الآيات التى تخبرنا

أن من سيسأل ويحاسب ويحكم هو الله وليس ملكين أو أكثر

كيف وهناك آيات تقول لنا أن الملائكة ينفذون - فقط - حكم الله

معنى روايات عذاب القبر هو أن الله قد سأل وحاسب وحكم والملائكة تنفذ

أى أن تلك الأحاديث تريدنا أن نؤمن بأن لكل إنسان يوم قيامة خاص به

وهو يوم دفنه وانصراف المشيعين والميت يسمع وقع أقدامهم

وتريدنا أن نضرب عرض الحائط بكل الآيات التى تخبرنا عن يوم القيامة وعلاماته

إسمح لى .. هذا تجنى مؤلم على كتاب الله الكريم

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

معلوم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك للأمة شيئا اسمه الحديث أو السنة النبوية مع أنه وحده المنوط بالتبليغ والبيان دون سواه ....
وهو من وجهة نظر البعض مقصر - وحاشاه - وكان عليه أن يجمعها حتى لا يتعب الرواة بعد حوالي 150 سنة من وفاته ......

كيف غفل الرسول صلى الله عليه وسلم عن جمع وتدوين هذا الشيء النافع عند البعض ؟

وكيف قصر كل هذا التقصير بعدم أمره بجمع هذه الروايات طالما هي نافعة ؟

كيف أنه لم يكن حريصا على مصلحة المسلمين وترك الأمر ولم يبال به .... مع العلم بأن الله وصفه بالحرص علينا ؟

( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ )

والله أنتم تتهمون الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده الصحابة بالتقصير وتنتصرون للأشخاص وبعض الناس لا يعرفون الله إلا عن طريق الأشخاص ويجعلونهم أشد حرصا من الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة على مصلحة المسلمين

جميع الحكايات والروايات التي جمعت من الناس

لا يمكن أن تكون علما موضوعيا له قواعدة وأساسياته ولا يمكن أن تقوم عليه أحكام وتشريعات للدين

إنها روايات - في أكثر الأحيان - اختلف الناس حولها بين مؤيد ومعارض وبين من يثبت ومن ينفي وستظل الحرب دائرة كما أراد لها إبليس أن تدور

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

كيف يا دكتور وهناك عشرات الآيات التى تخبرنا أن الحساب يوم الحساب

وذكرت منها آيات سورة الحاقة

وكيف يكون حال من يؤت كتابه بيمينه ومن يؤت كتابه بشماله

كيف وهناك عشرات الآيات التى تخبرنا

أن من سيسأل ويحاسب ويحكم هو الله وليس ملكين أو أكثر

كيف وهناك آيات تقول لنا أن الملائكة ينفذون - فقط - حكم الله

معنى روايات عذاب القبر هو أن الله قد سأل وحاسب وحكم والملائكة تنفذ

أى أن تلك الأحاديث تريدنا أن نؤمن بأن لكل إنسان يوم قيامة خاص به

وهو يوم دفنه وانصراف المشيعين والميت يسمع وقع أقدامهم

وتريدنا أن نضرب عرض الحائط بكل الآيات التى تخبرنا عن يوم القيامة وعلاماته

إسمح لى .. هذا تجنى مؤلم على كتاب الله الكريم

استاذ أبومحمد ..

حاش لله أن أتجنى على كتابه الكريم ..

سبق ان سألتنى حضرتك كيف يكون في القبر حساب مع ان الله أخبر أن القيامة هي يوم الحساب ..

وحينها ذكرت لحضرتك أن الله أخبر في قرءانه بأنه سيحاسب بل سيعذب بعض عباده قبل يوم القيامة ..

فالحساب و العذاب ليس قاصرا فقط على يوم القيامة , وهذا ليس رايي أنا بل من القرءان ..

مثل قوله :

إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون.

وآية أخرى:

وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ..

بل إن الآية الأخيرة استدل بها المفسرون على عذاب القبر .

(سنعذبهم مرتين): سنعذب هؤلاء المنافقين مرتين قبل يوم القيامة ، إحداهما في الدنيا, والأخرى في القبر.

وسألتني حضرتك عن مفاجاة من يؤتى كتابه بشماله , وكان ردى أن المفاجاة تعم الجميع الصالح و الطالح , لفرط هول ذلك اليوم ,

فلا تعنى تلك المفاجاة انه كان نائما مطمئنا في قبره ثم فوجئ يوم القيامة بأنه من أهل النار , أعاذنا الله وإياك منها ..

فهذا الرأى من جانب حضرتك هو من باب الظن ومردود عليه ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ أبومحمد ..

حاش لله أن أتجنى على كتابه الكريم ..

سبق ان سألتنى حضرتك كيف يكون في القبر حساب مع ان الله أخبر أن القيامة هي يوم الحساب ..

وحينها ذكرت لحضرتك أن الله أخبر في قرءانه بأنه سيحاسب بل سيعذب بعض عباده قبل يوم القيامة ..

فالحساب و العذاب ليس قاصرا فقط على يوم القيامة , وهذا ليس رايي أنا بل من القرءان ..

مثل قوله :

إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون.

وآية أخرى:

وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ..

بل إن الآية الأخيرة استدل بها المفسرون على عذاب القبر .

(سنعذبهم مرتين): سنعذب هؤلاء المنافقين مرتين قبل يوم القيامة ، إحداهما في الدنيا, والأخرى في القبر.

وسألتني حضرتك عن مفاجاة من يؤتى كتابه بشماله , وكان ردى أن المفاجاة تعم الجميع الصالح و الطالح , لفرط هول ذلك اليوم ,

فلا تعنى تلك المفاجاة انه كان نائما مطمئنا في قبره ثم فوجئ يوم القيامة بأنه من أهل النار , أعاذنا الله وإياك منها ..

فهذا الرأى من جانب حضرتك هو من باب الظن ومردود عليه ..

عدنا لتفسيرا الغيب ومحاولة تفسير الكلام بمفهوم انساني،

ما هو عذاب الدنيا؟

هل هناك أعظم من الشرك ذنب؟

هناك اكثر من ثلث العالم لايزالون يعبدون الاصنام على الرغم من وصول رسالات الاديان السماوية اليهم، فأين عذابهم في الدنيا؟

ام نفهم من تلك التفسيرات انها تنطبق على من دخلوا في الدين الاسلامي فقط؟

اعملوا مايرضي الله ودعوا الفلسفة جانبا وانشغلوا بما ينفعكم وينفع الناس.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

على العموم يا دكتور ياسر لك أن تؤمن وأن تعتقد بما تشاء


إقرأ كل الأحاديث التى جاءت فى القبر


واستنبط منها ما تشاء .. ولكن هناك روايات أخرجها الإمام أحمد


على شرط البخارى ومسلم .. أى أن رجال الرواية يحققان شروط البخارى ومسلم


ولكن لم يخرجه أحدهما



تلك الروايات "الحقيقية" كما تعتقدون تقول إن البداية جاءت من امرأة يهودية


علـَّمت السيدة عائشة وعلـَّمت نبينا عليه الصلاة والسلام تلك العقيدة


وكانا ينكرانها قبل أن تعلمهما إياها المرأة اليهودية



إقرأ يا دكتور هذه الصفحة من فتح البارى فى شرح البخارى


لترى مدى الارتباك - حاشا لله - الذى كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم


عندما أخبرت اليهودية أم المؤمنين بتلك العقيدة


فتراه ينكرها أولا ثم يعود فيقول إنه أوحى إليه بعذاب القبر



وهذه الرواية إن صدقناها فهى تهمة أخرى للنبى عليه الصلاة والسلام


بأنه أهمل فى إثبات الوحى - فى كتاب الله الكريم - بعد أن أمر ألا يُكتب عنه سوى القرآن


وبعد أن أمر بمحو كل ما يكون قد كتبه أحد الصحابة عنه


(هكذا تقول الروايات المقدسة)



إعتقدوا ما شئتم .. من أى مصدر شئتم


أمامكم كتاب لا ريب فيه .. هدى للمتقين لم يُذكر فيه عذاب القبر


وكل ما ذكر فيه واتخذه الكهنة دليلا على عذاب القبر هو "عذاب مرتين"


أين ؟ .. متى ؟ .. فى أى حياة (الدنيا أم البرزخ أم الآخرة) ؟


لا أحد يعلم علم اليقين .. اليقين الذى تنبنى عليه العقائد



أمامكم كتاب لا ريب فيه .. ألقوه جانبا وخذوا عقائدكم من حيث ما أردتم


من روايات بشر عن بشر بضمانة بشر بأن روايات البشر تلك


هى وحى آخر إلى جانب الكتاب الذى أوحى به الله إلى عبده ورسوله



إطرحوا ذلك الكتاب جانبا وخذوا عقائدكم من نساء اليهود



وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا


مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ


وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا


وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ



وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا


وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا


قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ


إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا


وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً


وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا



لا حول ولا قوة إلا بالله


يقول الله إن من كانوا أهل العلم - قبل نزول القرآن - يخرون سجدا إذا تلى عليهم


فى حين أن بعضنا يؤمن بأن امرأة يهودية علمت نبينا ما لم يكن يعلم



هذا هو آخر سهم لى فى هذا الموضوع


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

معلوم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك للأمة شيئا اسمه الحديث أو السنة النبوية مع أنه وحده المنوط بالتبليغ والبيان دون سواه ....

وهو من وجهة نظر البعض مقصر - وحاشاه - وكان عليه أن يجمعها حتى لا يتعب الرواة بعد حوالي 150 سنة من وفاته ......

كيف غفل الرسول صلى الله عليه وسلم عن جمع وتدوين هذا الشيء النافع عند البعض ؟

وكيف قصر كل هذا التقصير بعدم أمره بجمع هذه الروايات طالما هي نافعة ؟

كيف أنه لم يكن حريصا على مصلحة المسلمين وترك الأمر ولم يبال به .... مع العلم بأن الله وصفه بالحرص علينا ؟

( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ )

والله أنتم تتهمون الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده الصحابة بالتقصير وتنتصرون للأشخاص وبعض الناس لا يعرفون الله إلا عن طريق الأشخاص ويجعلونهم أشد حرصا من الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة على مصلحة المسلمين

جميع الحكايات والروايات التي جمعت من الناس

لا يمكن أن تكون علما موضوعيا له قواعدة وأساسياته ولا يمكن أن تقوم عليه أحكام وتشريعات للدين

إنها روايات - في أكثر الأحيان - اختلف الناس حولها بين مؤيد ومعارض وبين من يثبت ومن ينفي وستظل الحرب دائرة كما أراد لها إبليس أن تدور

وبعد أن أتهموا الرسول بأنه مقصر وأنه متقاعس عن دوره ولم يجمع كلامه أو لم يأمر بتدوينه

ولم يكن حريصا على ذلك مع علمه بنفعه.....

وتقاعس وقصر صحابته من بعده

بحسب زعمهم

حتى جاء من هم أكثر إخلاصا وحرصا وعلما بالمنفعة منه بزعمهم - وهم شيوخهم وقاموا بالمطلوب -

هاهم أيضا قد انقلبوا على ربهم

وأساءوا إلى إلههم

واتهموه بأنه لا يستطيع أن يفصح عن مراده

وعاجز عن التصريح بقصده - تعالى الله عن قول هؤلاء الظالمين المفترين علوا كبيرا ...

فلم يستطع ولو مرة واحدة أن يذكر لنا لفظ عذاب القبر وفوض هؤلاء وأولئك ليبينوا لنا مراده ويفصحون لنا عن قصده وعن كل ما عجز عن إيصاله لنا

فقاموا بتعديل ألفاظه مرة وبتحريف مقصده مرات ومرات

نصرة لخرافات وأوهام كتبهم وشيوخهم

إنهم حاولوا أن يسقطوا كل شيء من أجل شيء هو في النهاية لا شيء

تبا لهؤلاء المفترين الظالمين المحرفين

هناك بعض المسلمون حرفوا دينهم أكثر من تحريف بعض اليهود والنصارى لدينهم

وهذه هي الخلاصة

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلان "الدكتور ياسر" و الأستاذ "شرف الدين"

أرجو ألا تنسيا أننى طلبت التجرد للحظات

وتخيـُّل أن الله لم يخبرنا عن أخوة يوسف

فقول الله هو "أصدق الحديث" وليس حديث الرواة كحديث الله

أعتقد - بناء على طلبى السابق - لا يصح أن تقيس يا دكتور ياسر على ابن نوح وامرأته

ولا يصح يا أستاذ شرف الدين أن تقول لى ما قاله الله سبحانه وتعالى

إبن نوح عليه السلام وامرأته ، وأخوة يوسف عليه السلام أخبرنا عنهم الله

"صدق الله العظيم"

ولكن لو لم يكن قد أخبرنا عنهم ، شأنهم فى ذلك كشأن الرواة ومن شهد فى عدلهم

لكان من الصعب تصديق كفر وعداء ابن نوح وامراته له عليه السلام

ولكان من الصعب تصديق اتفاق 11 من أبناء نبى الله يعقوب عليه السلام على الكذب

بل والخلاص من أخيهم

من الذى أخبر مدونى الحديث عن سمعة الرواة ؟

هل المطلوب أن أساوى بين من شهد فى حق الرواة وكلام الله أصدق الحديث ؟

ثم نأتى إلى الشروط التى أوردها الدكتور ياسر

ليس هناك أى انتقاد للشروط

ولكن

من يدرينا أن أحدا ممن تتوافر فيه الشروط ليس ممن يظهرون ما لا يبطنون ؟

ألم يكن فى المدينة منافقون لا يعلمهم رسول الله ، والله فقط يعلمهم

لماذا لم يعلمهم رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟

لأنهم كانوا يظهرون ما لا يبطنون

ألا تخبرنا كتب التراث أن الصحابة والتابعين صدقوا ابن أبى ابن سلول فدبت فيهم الفتنة ؟

ترى لو أظهر لهم ما كان يبطن وأنه لم تتوافر فيه شروط العدالة سواء هو أو من نقلوا عنه الأكاذيب

هل كان الصحابة صدقوه أو صدقوا من نقل عنه أكاذيبه واستجابوا لما قال ولمن سعوا فى الفتنة ؟

إن معظم المصائب والفتن تقوم على أخبار يسمعها الناس ممن يعتقدون فى عدله ولا يجرِّحونه

هل مطلوب منا أن نفهم أن من وضعوا معايير علم الرجال بعد ثلاثمائة عام من وفاة النبى

كانوا أحكم وأحصف من جيل القرن الأول خير القرون ؟

الاستاذ الفاضل / أبو محمد ..

أنا لا أحب مناقشة المواضيع التي ترتكن على كلمة ( لو ) ..

فلا يصح أن تبني حجة بناء على كلمة ( لو ) .. فلا يصح أن تأتي وتقول ..

( ولكن لو لم يكن قد أخبرنا عنهم ، شأنهم فى ذلك كشأن الرواة ومن شهد فى عدلهم ) ..

ومع ذلك فقد أجبتك عن هذه الحجة ثانية وما زلت تصر على تجاهل الإجابة .. فلو افترضنا أن محققا كأحمد بن حنبل مثلا أراد أن يستقصي صحة حديث إخوة يوسف حول أن يوسف قد أكله الذئب .. فماذا عساه كان سيفعل ؟؟

كان سيذهب ليجمع المعلومات عن إخوة يوسف .. وهل هم عدول تقبل شهادتهم أم لا .. وهل كانوا مع يوسف وقت الواقعة أم لا حتى تكون شهادتهم شهادة عين .. ثم بعد ذلك كان سيسأل عن طبيعة علاقة إخوة يوسف به .. فإذا وصلنا لهذه النقطة وسأل ابن حنبل وعلم أنه كانت هناك غيرة من إخوة يوسف تجاه يوسف .. فهنا كان سيتوقف في قبول حديثهم عن اختفاء يوسف .. لأنه بثبوت وجود الغيرة والحقد من قبل إخوة يوسف عليه .. سيصبح هناك احتمال أن يكون إخوة يوسف قد اختلقوا هذه القصة من أجل الخلاص منه .. وعندها كان حديثهم سيرفض لوجود احتمال الكذب الناتج عن مشاعر الغيرة والحقد ..

هنا سنعلم أنه وفقا على مقاييس الحديث .. وطرق علماء الحديث .. كان حديث إخوة يوسف سيرفض ..

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

من نقاشاتي المتعددة حول الدين والعقيدة هنا في المنتدى .. وصلت ليقين .. أن المميعين للعقيدة هم الطاعنون في الحديث ..

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

من نقاشاتي المتعددة حول الدين والعقيدة هنا في المنتدى .. وصلت ليقين .. أن المميعين للعقيدة هم الطاعنون في الحديث ..

الأستاذ الفاضل شرف الدين

ليس معنى أننى توقفت عن الجدل فى هذا الموضوع هو أننى لن أرد على التجاوز

من فضلك أضبط كلامك ولا تبعثر التهم وتفتش فى الصدور عن عقائد الناس

إعتقد ما شئت .. إعتقد ما لم ينص عليه القرآن إلا بتأويلات عليلة لا تصمد أمام منطق

ولكن إياك أن تتعدى ذلك إلى التفتيش عن العقائد فى الصدور

فمن ترميهم يستطيعون الرماية

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...