اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الرد على موضوع مذكرات وطن


Guest Mohd Gramoun

Recommended Posts

  • الزوار

وهم الديمقراطية الأمريكية و سياسة الفوضى الخلاقة

من يقول أن سياسات أمريكا غير مؤثرة في العالم فهو لا يستقرا الواقع بعينٍ حصيفة. لقد بدأت الخطط لإحكام السيطرة علي العالم منذ عقود ولت و هم يعملون و نحن نائمون، هم يبحثون عن الكيف لتحقيق النتائج و نحن نبحث عن كيف الهروب من الواقع.

و لقد بدأت الخطط الأمريكية تري النور و لعل أهم ما يمكن الإشارة إليه هي النماذج التالية دول أمريكا الوسطي و أفغانستان و العراق، لقد بنيت الخطط الأمريكية علي تسلسل واحد متروك توقيته بيد شعوب العالم من السذج و المخدوعين بالحرية الأمريكية و المنبهرين بالديمقراطية الغربية.

نرجع للوراء قليلا.....

تبدأ المؤامرة المخابراتية بانقلاب ضد الحاكم الفاسد وياحبذا لو قام العسكر بهذا الانقلاب مدعومين بقطاعات من الشعب المريض بالجوع والفقر و المرض والجهل، علي أمل أن يبدأ الإصلاح بهذا الانقلاب وتعمل هذه القطاعات علي تدعيم نظام الحكم الجديد فتعمل و تشقي و تجوع أكثر و تمرض أكثر و تعمل أكثر و تشد الحزام كله في سبيل العسكر، فحكومات الانقلابات الضعيفة أمام كل شيء والسادية والفاشية على شعوبها قد تعلمت من المخابرات الأمريكية كيفية إدارة أمنها فقد علموهم كيف تأسيس وزارات داخلية تقمع وتطارد وتسجن بدون محاكمة وتتحايل على القضاء.وعلموهم طرق تدجين القضاء ؟. والأعجب فقد علموهم كيفية تدجين الصحافة ؟. فظهرت مصطلحات منع النشر من أجل الصالح العام للدولة علما بأن تلك المصالح تحددها الدولة في أي زمان و بأي مكان تواجدت فيه الحكومة وتحولت الصحافة تحت الرزح المخابراتي لمهمة واحدة فقط كتابة مقالات و قصائد المديح في شخص القائد، أما الشعب فعنده المالح إن لم يعجبه للشرب لملوحته فليبلطه، ولا يهم ذلك ولا يعني شيئا بل المهم هو المصلحة العليا التي لا يعلمها أحد حتى سيادة الرئيس نفسه ولكنها تبقى مصلحة عليا وانتهى الأمر.

ثم تبدأ المرحلة التالية من الغسيل الدماغي لبعض العقول و ترك البعض الآخر ممن لا تعجبه الأوضاع التي تسير من سئ قبل الانقلاب لأسوأ بعده، و تبدأ في دعم هذه الفئة و انتخابها في المحافل السرية لتكون هي النخبة المثقفة التي سيكون لها الكلمة في المرحلة التالية.

و مع استمرار الحكم العسكري و عمل المخابرات الأمريكية الدءوب في حشو أدمغة الزعماء بأنهم هم القادرين علي العطاء و البناء و الجباية و الحماية فهو القائد الرياضي في المجال الرياضي و هو الزعيم الفنان في الثقافة و هو الرئيس الملهم في الدين و هو الرمز في الوطنية...الخ.

وتبدأ مرحلة لتفاعل الدواء الأمريكي من منشطات حب الكراسي و مخدرات القدرة والعطاء للشعب الغليان يستمر القائد في منصبه و تبدأ رحلة حب الكرسي التي تصل لاحقا لمرحلة الإدمان.

وتعالوا نعيش بعضا من الواقع

وهنا تتفرع الخطط الأمريكية من خطط رئيسة لأخرى فرعية و تأخذ شكل الشجيرة و تبدأ مرحلة أخري من المشاهد و منها مشاهد ظهور الفئة النخبوية و خطابها السياسي المفبرك و احتمائها بالمصطلحات الكبيرة من حرية و مشاركة و شوري و ديمقراطية و تنتقل من هذا المشهد لمشهد آخر وهو ملاحقة قوي النظام الاستبدادي لعناصر تلك الفئة و مطاردتهم و يقابل هذا المشهد مشهد علي الطريقة السينمائية يصور المعارض و المثقف و هو يستلم وثيقة الشرف الأمريكي التي تخوله المضي قدما في المعارضة بعد أن حصل علي التعهد بالدعم المادي و اللوجستي.

وتبدأ مرحلة أخري من الخطة و هي المواجهة بين قادة الدول الذين تربوا في أحضان المعسكر الأمريكي و جلسوا علي مقاعدهم مستندين لدعمهم الظاهر و بين أمريكا نفسها ممثلة في تلك الفئة من المعارضة المثقفة المدعومة عبر تمويل الجمعيات الأهلية و مراكز البحث ، هي مواجهه مباشرة و غير مباشرة في ذات الوقت وكأنك حين تتابعها تتخيل نفسك في مسرح للدمى الخشبية يحركها شخص بارع.

ولنسافر معا في رحلة للمستقبل

ومع تنوع الخطط البديلة وقياس ردود الأفعال و صلابة الأنظمة تفتح الأدراج لاستخراج أهم خطة مخابراتيه و هي خطة الفوضى الخلاقة التي من خلالها في خلق علاقات متوترة بين الدولة و تلك المعارضة الممثلة في بعض الفئات المثقفة المستقلة و أخري تابعة للمخابرات الأمريكية ، و سيناريوهات تلك المرحلة كثيرة من حشد رأي عام محلي و دولي و تصعيد سياسي و حروب كلامية و مظاهرات و إضرابات و اضطرابات و حوارات متلفزة و فضائية و إذاعية و مواجهات علي صفحات الجرائد الحكومية و الحزبية و تتوج بتخوين الحاكم و رموز السلطة و عمالة المعارضة و الفئات الوطنية المستقلة و الأهم أن يأتي السيناريو الأخير بعد مشاهد دموية و اغتيالات سياسية و تفجيرات انتحارية أن تتدخل أمريكا للحفاظ علي أقلية أو درءا للحرب الأهلية أو حتى للحفاظ علي الأمن العالمي.

إن تلك المشاهد التي سقتها تعبر عن الفوضى التي تسبق الدخول الأمريكي و التي علي أثرها ستمحق الجيوش الأمريكية بعددها و عتادها البلاد المستضعفة من حكامها و المنهوشة من أبنائها العملاء لأمريكا و ستتحول لخراب مقفر و لبنيان مجدب.

و مع إحكام السيطرة الأمريكية بقواتها و أعوانها تبدأ مرحلة خلق البنيان الجديد الذي يدين بما تدين به أمريكا و تسير في ركابها و من لم يكن معنا فهو ضدنا.

كانت هذه قراءة في مخيلتي لسيناريو التصريحات الامريكية المتزامنة مع التحركات السياسية للنظام و المعارضة والمواجهات الساخنة شبه اليومية.

بقلم : محمد جرامون

﴿الإستمرار من اجل الإزدهار﴾

mgramoun@gmail.com

ملاحظة : لا حاجة لي بتعليق جارح أو تعقيب طالح. إن اعجبك طرحي تناوله و أنشره و إن لم يرق لك تجاهله واستمر في حياتك.

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 227
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

استاذ محمد قرات اطروحتك و بغض النظر عن موافقتي لها ام تعارضي معها اريد ان اسالك كيف تجد الحل ها تجده بان تتوقف المعارضة المدعمه من امريكا ام ان تستمر

لي سوال اخر ما هو دليلك ان المعارضة قد تكون مدعومة من امريكا

رابط هذا التعليق
شارك

ملاحظة : لا حاجة لي بتعليق جارح أو تعقيب طالح. إن اعجبك طرحي تناوله و أنشره و إن لم يرق لك تجاهله واستمر في حياتك.

و ليه ماتحاولش تناقش أفكارك مع اللي بيختلفوا معاك .. حضرتك بتطرح وجهة نظر و ليس بيان عسكري و عليك أن تكون مستعداً لاختلاف الناس أو اتفاقهم معك .

روح يا قمر الليل و نام .. ده السكوت زي الكلام

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
استاذ محمد قرات اطروحتك و بغض النظر عن موافقتي لها ام تعارضي معها اريد ان اسالك كيف تجد الحل ها تجده بان تتوقف المعارضة المدعمه من امريكا ام ان تستمر

لي سوال اخر ما هو دليلك ان المعارضة قد تكون مدعومة من امريكا

السيد المحترم/ سؤالك الثاني قتل بحثا و قمت بالإجابة عليه هنا في مشاركات سابقة ومن الممكن الرجوع إليها عبر محرك البحث عن مواضيعي. اضف إليها تصريحات السيد النائب: حيدر بغدادي في برنامج المواجهه، مجلة فرونت بيج الأمريكية كما نقل نصها الإنجليزي و صور التحقيق الصحفي جريدة الموجز.

السيد المحترم/

لا يمكن لعجلة الديموقراطية أن تدور دون وجود قاعدة حزبية للعمل السياسيي و هذه القاعدة لابد ان تتكون في نظامنا شبه الرئاسي من عدد من الأحزاب، أغلبية و معارضة، و العمل الحزبي للمعارضة مرحب به بل تقوم الدولة ممثلة في رأس الدولة بتشجيع الحوار الحزبي الحزبي بين حزب الأغلبية واحزاب المعارضة و كذلك العمل معا علي تطوير الحياة السياسية و لاشك ان معظم الأحزاب قد أستجاب للدعوة و شارك وساهم في وضع مواد الحوار إلا أن بعضا من هذه الأحزاب و خاصة التجمع و الوفد لجأت لسياسات القرن الماضي وفضلت وسيلة الإنسحاب علي المضي قدما في الحوار بحجة تفريغ الحزب الحاكم للحوار من مضمونه او عدم التوصل لإتفاقيات مرضية من وجهة نظرهم،و هذا شئ مرفوض من قبل بقية أحزاب المعارضة التي أستمرت حتي اليوم في الحوار البناء و كذلك في رأي عدد من المستقلين.

إن المعارضة المدعومة من أمريكا تتحرك تماما بنفس طريقة الساسة الإسرائليون في عملية السلام و هي طريقة القفز علي مبادئ السلام و البحث عن قضية سلام اخري رغم عدم الإتفاق علي القضية الأولي او الإنتهاء منها.

نريد منهم أن يتحركوا هم والحزب الوطني ايضا وفقا لمبادئ الحوار الديموقراطي الحزبي ملتزمين فيه بثوابت اخلاقية و مهنية للعمل الحزبي واضعين هدف خدمة الشعب و الرقي بالعمل السياسي أهدافا و ملتزمين بما تقرره أجندة الحوار الوطني التي أتفق عليها مسبقا.

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

السيد المحترم /

عصور العسكر ولت و أنتهت دون رجعة، و نحن نعيش عصور الديموقراطية التي تحترم الرأي الآخر و تعطي أهمية لإختلافه و تسعي للمناقشة حوله، تعليقات الجميع مرحبا بها طالما لم تتجاوز حدود اللياقة و الإحترام.

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

أخي : محمد جرامون

شوف .. أن رايي كالتالي :

امريكا منذ ان تخلت عن سياسة العزلة في بدايات القرن الماضي وهي تعتبر نفسها شرطي العالم الوحيد !

تدخلت في فيتنام وكوريا وبنما و يوغوسلافيا وفي قضية تايوان .. وفي حرب الخليج الأولى والثانية والثالثة .. وفي دارفور والجزائر و افغانستان وفلسطين وكوبا !

وهذا منطقي ..

ليس بمنطق العقل بل بمنطق القوة .. فهي الأقوى .. والأقوى دائما يفرض رايه ، والأقوى دائما يضعه الناس ضمن أوائل اعتباراتهم .. ، والأقوى دائما يريد أن يمتد نفوذه ومصالحه وثرواته عبر القارات ويريد كذلك الحفاظ علي مصالحه والضرب بيد من حديد علي كل من يتطاول عليه ! وذلك في ظل موت الإتحاد السوفيتي وتعثر خطط أوروبا في الوحدة ! وبطء ظهور العملاق الصيني !

واتفق معك بأن امريكا (تصنع ) قادتها في العالم .. والقادة المخالفين لها في الاتجاه - وا اقلهم مثل رئيس فنزويلا ورئيس كوبا كاسترو ، يكونون تحت ضغط كبير اقتصادي وسياسي من أمريكا بحكم تحكمها في الإقتصاد العالمي والدولار أيضا !!

وأنها كذلك تصنع معارضين في نفس الدول التي تدعمها .. والمعارضين لهم فائدتين :

-احتمال وصولهم للقيادة وبالتالي تريد امريكا من التأكد من ولائهم .

-انهم يمثلون المكمل للشكل الديمقراطي الذي تريده امريكا في كل العالم .

وفي تصوري الخاص اعتقد ان أمريكا تحاول أن توحد العالم كله فيما يشبه ( الدول المتحدة ) علي شكل الولايات المتحدة ! تحت قيادتها المركزية !!

ولكن

1- ليس من الإنصاف ان نلقي التهم علي كل قادة العالم و المعارضين في كل الدول بالعمالة الاميريكية .. فكثير منهم يتمتعون بنزاهة وضمير ..

2- الأهم أنه من أكبر الخطأ ان نضخم من امكانيات امريكا ..ونجعلها كوحش كاسر لا يمكن أن نواجهه ، ولنتذكر كيف ( فضحها ) ابن لادن في عملية مانهاتن وضربهم في عقر دارهم ، فأين المخابرات الأميريكية وأين عملائها في كل الدول ؟لا توجد أي قوة ظهرت في العالم واستمرت إلي الابد ..

الإغريق .. الفراعنة .. الفرس .. انجلترا .. الكل انتهوا !!!

وأمريكا كيان يعتمد اساسا علي المهاجرين من كل دول العالم .. علماء وفنانين وادباء ومخترعين .. تفتح لها ابوابها .. فتسرق كل التعب الذي تعبته الشعوب في تربية أبناءها العباقرة .. مقابل دولارات وحياة في رفاهية !!

امريكا كيان غريب .. لا ينبغي ابدا أن تنخيله بشكل (اسطوري) لان مجرد هذا التخيل يجعلها كيان لا يمكن التغلب عليه أبدا ..

امريكا وهم كبير يمكننا ان نهزمه ... والحل معروف :

3- الحل هو الإسلام - العودة للإسلام - الوحدة الإسلامية - لم ينهض العرب في تاريخهم إلا مرة واحدة فقط .. منذ أن نبذوا الجاهلية وأعزهم الله بالإسلام .. يوقل الفاروق عمر ( كنا أذلة ثم اعزنا الله بالإسلام ، ولو ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله ... ) نعم يا عرب ( أذلة ) وهو الحاصل الأن ،،،

اللهم وحدنا تحت لوائك ،،،

رابط هذا التعليق
شارك

السيد المحترم/

لا يمكن لعجلة الديموقراطية أن تدور دون وجود قاعدة حزبية للعمل السياسيي و هذه القاعدة لابد ان تتكون في نظامنا شبه الرئاسي من عدد من الأحزاب، أغلبية و معارضة، و العمل الحزبي للمعارضة مرحب به بل تقوم الدولة ممثلة في رأس الدولة بتشجيع الحوار الحزبي الحزبي بين حزب الأغلبية واحزاب المعارضة و كذلك العمل معا علي تطوير الحياة السياسية و لاشك ان معظم الأحزاب قد أستجاب للدعوة و شارك وساهم في وضع مواد الحوار إلا أن بعضا من هذه الأحزاب و خاصة التجمع و الوفد لجأت لسياسات القرن الماضي وفضلت وسيلة الإنسحاب علي المضي قدما في الحوار بحجة تفريغ الحزب الحاكم للحوار من مضمونه او عدم التوصل لإتفاقيات مرضية من وجهة نظرهم،و هذا شئ مرفوض من قبل بقية أحزاب المعارضة التي أستمرت حتي اليوم في الحوار البناء و كذلك في رأي عدد من المستقلين.

إن المعارضة المدعومة من أمريكا تتحرك تماما بنفس طريقة الساسة الإسرائليون في عملية السلام و هي طريقة القفز علي مبادئ السلام و البحث عن قضية سلام اخري رغم عدم الإتفاق علي القضية الأولي او الإنتهاء منها.

نريد منهم أن يتحركوا هم والحزب الوطني ايضا وفقا لمبادئ الحوار الديموقراطي الحزبي ملتزمين فيه بثوابت اخلاقية و مهنية للعمل الحزبي واضعين هدف خدمة الشعب و الرقي بالعمل السياسي أهدافا و ملتزمين بما تقرره أجندة الحوار الوطني التي أتفق عليها مسبقا.

أنا شايف يا أستاذي إن حضرتك شخص من اتنين

1 شخص حسن النية بشكل رهيب

2 شخص يعيش خارج هذا الوطن و لا يعرف عنه إلا القليل جداً

على فكرة في احتمال تالت بس أنا مقدرش أقوله

اتمنى إني ماكونش تجاوزت حدود الأدب

بس لو كان نظامنا جاد في التغيير كان عمل كده من ربع قرن .. لو حضرتك منتظر تغيير من مبارك و ابنه و مراته و صفوت الشريف و كمال الشاذلي و فتحي سرور و زكريا عزمي و أسامة الباز و يوسف والي يبقى انتظر و ربنا يديك طولة العمر .. أنا بصراحة شايفلي سكة تانية .

صحيح مادام الحزب الوطني حلو كده ممكن تقوللي مين انتهك أعراض بنات و سيدات مصر و سحلهم في الشارع يوم الأربعاء اللي فات .. مين اللي معتقلاته تعج بعشرات الآلاف من أبرياء هذا الوطن .. مين اللي أكلنا أطعمة مسرطنة و شربنا مياه ملوثة .. مين اللي بيقول الأجنة في بطون أمهاتها بتقول نعم لمبارك .

الديموقراطية ليست اختراع أمريكي لأفسادنا ولكنها مطلب من شرفاء مصر من قبل أن تتكلم عنها أمريكا بأكتر من 50 سنة

كفاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااية

تم تعديل بواسطة مندوب القِلة المندسة

روح يا قمر الليل و نام .. ده السكوت زي الكلام

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

الاخ الفاضل / أبو خليل

أتفق معك تماما بشأن الطرح الإسلامي وأن فيه الخلاص لكل مشاكلنا، بل هو مصدر قوتنا و تحدينا لقوي الظلام.

ولكن هل الشعب المصري بكافة اطيافه و ألوانه و ثقافاته يتفق معنا في هذا الطرح او علي الأقل يتفق علي توقيت لمثل هذا الطرح؟ هنا مكمن المشكل.

وبشان التعميم علي عمالة القادة لأمريكا قد تكون محقا بعض الشئ لكن ما قصدته ان ولاء قيادة أية دولة لأمريكا تعتبر نوعا من العمالة إن لم تدعمها قوة الإرادة الشعبية في التعاون مع امريكا بشكل يخدم مصالح الطرفين و هذا الدعم يجب أن يتم من خلال مؤسسات الدولة الدستورية.

اما عن امريكا فهي ليس بعبعا أو وحشا كاسرا ولكن ثيراننا بدؤا في الذبح الواحد تلو الآخر يوم تركوا أولهم يذبح بغية النجاة بانفسهم و تخلوا عن الوحدة التي أشرت أليها.. ينبغي أن ندرك انها القطب الأوحد وأنها تسير في مخططها بشكل متواتر و انها لن تسمح بقيام قوة إسلامية مثلما فعلت أولا مع البوسنة في إخضاعها لحرب تصفية مع الصرب ثم ما فعلته مع حكومة طالبان الإسلامية و حذفها من الخريطة الدولية.

اخيرا اشكرك علي أتفاقك بشان ما طرحته من أن امريكا تخلق الحكام و تستنسخ منهم معارضيهم و أشكرك أيضا علي الأمثلة التي تفضلت بطرحها.

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

بخصوص العنوان

العنوان اللي حضرتك وضعته لموضوعك مالوش علاقة بالموضوع نفسه

العنوان بيقول ( الاستمرار من أجل الازدهار )

ممكن اسأل سؤال : حضرتك تقصد الاستمرار في إييييييييه ؟

و إيه هو شكل الازدهار اللي هانوصله إن شاء الله بعد ما نستمر في الحاجة اللي حضرتك عارفها و احنا مش عارفينها ؟؟؟؟؟؟

يا ريت ترد عليا .. و أرجو إن مايكونش تعقيبي ده " تعقيب طالح "

روح يا قمر الليل و نام .. ده السكوت زي الكلام

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

QUOTE(مندوب القِلة المندسة @ Jun 3 2005, 10:38 AM)

أنا شايف يا أستاذي إن حضرتك شخص من اتنين

1 شخص حسن النية بشكل رهيب

2 شخص يعيش خارج هذا الوطن و لا يعرف عنه إلا القليل جداً

على فكرة في احتمال تالت بس أنا مقدرش أقوله

اتمنى إني ماكونش تجاوزت حدود الأدب

بس لو كان نظامنا جاد في التغيير كان عمل كده من ربع قرن .. لو حضرتك منتظر تغيير من مبارك و ابنه و مراته و صفوت الشريف و كمال الشاذلي و فتحي سرور و زكريا عزمي و أسامة الباز و يوسف والي يبقى انتظر و ربنا يديك طولة العمر .. أنا بصراحة شايفلي سكة تانية .

صحيح مادام الحزب الوطني حلو كده ممكن تقوللي مين انتهك أعراض بنات و سيدات مصر و سحلهم في الشارع يوم الأربعاء اللي فات .. مين اللي معتقلاته تعج بعشرات الآلاف من أبرياء هذا الوطن .. مين اللي أكلنا أطعمة مسرطنة و شربنا مياه ملوثة .. مين اللي بيقول الأجنة في بطون أمهاتها بتقول نعم لمبارك .

الديموقراطية ليست اختراع أمريكي لأفسادنا ولكنها مطلب من شرفاء مصر من قبل أن تتكلم عنها أمريكا بأكتر من 50 سنة

كفاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااية

السيد المحترم/ المندوب

نعم اعيش خارج الوطن لكن هناك اتصالات مستمرة بيني و بين كثير من المستقلين و أعضاء الأحزاب داخل مصر و حتي أعضاء من الحزب الحاكم و أجهزة الدولة، كما انني دائما التواجد بشكل دوري في مصر، و ليست المواطنة عزيزي حكرا علي من يعيش علي تراب الوطن فهناك من يخون الوطن و يهدر كرامته و هو يعيش بين أكنافه.

كما ان الحس بالمسئولية و محاولة الإصلاح لا يعبر عنها بحسن النية، فالأنسان العاقل المتزن دائما ما يفترض النية الحسنة إلي أن يثبت العكس، و قد أثبتت مؤخرا الكثير من الأحداث بما لا يدع مجالا للشك أن هناك مؤامرات تحدث بين اطراف مصريون للأسف هم من المعارضة التي تدعي خوفها علي الوطن و حرصها علي الشعب. و هي ليست مؤامرة واحدة و الواضح أن الجائزة الكبري قد وضعت علي فرن الغاز و تم نثر البهارات عليها تمهيدا لإستوائها ليأتي العم سام و يستلذ بطعمها.

عموما إحتمالك الثالث مرده لضميرك و لخالقك، فلم أشقق عن صدرك لأعلم ماذا تخفي.

نأتي للأهم...

وهي الديموقرطية التي تتحدث بانها مطلب منذ أكثر من 50 عاما، أسألك بالله، هل تحققت يوما هذه الديموقراطية خلال الخمسين عاما التي تتحدث عنها؟!!! ألم تأتيهم الفرصة بعد ثورة 52 لوضع أسس و مبادئ الديموقراطية و الوطن بلا حروب و بلا نزاعات محيطة وكان هناك توازن في القوي العالمية.... ولكن ضيعوها لأنهم كانوا مستفيدين من الوضع القائم، تري أين كانوا الشرفاء الذين تتحدث عنهم ألم يكونوا أعضاءا بهذا النظام و تشكيلاته الطليعية و الإشتراكية.!!!

ألم يحدث عقب ثورة 52 أن تم القبض علي سدة الحكم بواسطة ثلة من العسكر الذين عاثوا فسادا في الوطن و خارجه ولم يرحموا حتي الذين فروا من مصر و تعقبوهم في حانات و بيوت الدعارة بإيطاليا و إنجلترا..ألم يحدث أن تم وأد الديموقراطية في مهدها بعد ان أقنعوا العالم و الشعب الساذج الذي صدقهم و دعمهم بان الثورة ستأتيهم بالديموقراطية و الحكم.. وإذا بهم يقصرون الحكم علي انفسهم و يستأثرون بالمناصب و حتي بين بعضهم البعض ظهرت الديكتاتورية و انقلبوا علي اول قائد للثورة و ضربوه و سحلوه و ألقوا به في بيته منفيا ميتا و الروح تنبض بانفاسه.

ماذا حدث للديموقراطية خلال الخمسين عاما التي تقول أن الشرفاء عاشوها مطالبين بها؟؟؟ ألم يتركوا الوطن فريسة لإسرائيل و بعثروا ثروة الوطن في صحراء سيناء و حرب اليمن و الجزائر!!!

عزيزي ... إن الديموقراطية و الإصلاح و الحرية هي مطالب لجميع الشرفاء ولكن هناك من القيود و المحددات التي أخرت هذا الإصلاح الذي بدأ في بداية عهد السيد الرئيس/ مبارك الذي كانت قراراته دائما تصب في مصلحة الوطن و المواطن ألم يفرج عن قيادات المعارضة و الفكر و الدين؟؟ ألم يسمح لعدد من الأحزاب ذات أشباه البرامج المتميزة بالتواجد علي الساحة السياسية؟؟ ألم يتم في عهده إضفاء صبغة الإستقلال لجهاز القضاء الذي كان يحكم فيما مضي برأي الدولة و ليس بقانونها؟؟ألم يستلم تركة المقاطعة العربية لمصر و بفضل إدارته تم عودة العلاقات العربية لمصر؟؟ ألم تقوم حكومته بتسخير إمكانياتها في سبيل إسترداد سيناء ثم تحقيق نصر سياسي بعودة طابا؟؟ ألم يساهم في حل مشاكل الفلسطينيين و تأمين خروجهم من بيروت رغم ما فعلوها بقنصليتنا بتركيا او بطائرتنا في مالطا؟؟ و لم يبخل بالدعم السياسي لعرفات و الفلسطينيين رغم تفردهم بسلام شبه مكسور في أوسلو و حتي اليوم يسخر إمكانيات هذ البلد المتواضعه في سبيل حل المشاكل الفلسطينية الفلسطينية و الفلسطينية الإسرائيلية؟؟ ألم يمد يد التعاون للعرب بإقامة مجلس التعاون الذي كان سببا في فضه بعد ان ظهرت النوايا الإستعمارية لصدام و رفاقه؟؟ ألم يسهم في حل مشاكل الجنوب السوداني و إنقاذ الجنوب من تهديدات الإنفصال؟؟ وحتي اليوم لم يتأخر عن مناصرة السودان في مشاكله الدولية بشان دارفور رغم أن السودان هو الذي أحتضن وآوي من اراد قتله؟؟ ألم يدعم ليبيا في حصارها إلي ان حلت مشاكلها رغم أستفزازات القيادة الليبية للعرب جميعهم و ليس لمصر فقط؟؟..

كل ما سبق من أمثلة للمحددات و أخري أكثر لم استطع ذكرها كانت تشكل حواجز و عوائق لمسيرة الإصلاح السياسي ولكن هذا لم يقف حائلا دون رغبته في الإصلاح و توالت عجلة الاصلاح تدور ولكن بخطي بطيئة ولكن اليوم و مع بعضا من النضوج السياسي الذي حظي به المصريون ظهرت للأفق مطالب الإصلاح الجاهز علي طريقة الهوم ديلفري الأمريكية نري نموذج قيرغيزيستان فنريدها مثلهم ..نري نموذج لبنان فنريده مثلهم ولكن لا أحد فكر او بحث في أن مصر تمثل أفضل النظم السياسية في المنطقة بل من أفضلها في العالم و لكن نحن لازلنا نعيش في الصفوف التمهيدية في مدرسة الوعي السياسي..

ولا اتفق معك في طريقة كلامك عن السيد رئيس الجمهورية او حرمه او نجله، فيجب أولا التحدث بأدب عن رئيسك حتي لو كرهته أو كونك تخالفه فعندما تريد إحتراما من الآخر فيجب أن تبادله نفس الإحترام.

لقد حرص السيد الرئيس كما حرصت قيادات الحزب الوطني علي سياسة إبدأ بنفسك في عملية الإصلاح، و تم بالفعل تغيير كثير من مبادئ و مفاهيم الحزب كما نشر علي موقعه و تم تغيير عددا من القيادات العتيدة و الرديئة و أتخذ من سياسية المصارحة و المكاشفة و الشفافية و التحاور مع احزاب الدولة و مؤسساتها الإجتماعية منهجا لتحريك الجمود السياسي الذي أصاب الوضع السياسي في مصر و كان قائدا لدفة الحوار و مطالبا للجميع بالمشاركة و هاهي النتائج قد بدأت تؤتي ثمارها فأصبح من حقك أن تقول لا او نعم في إختيار ممثلك في المجلس المحلي(البلدي) و مجلسي الشعب و الشوري و حتي رئاسة الجمهورية.

اما عن سردك لبعض القضايا مثل المياه الملوثة و المؤكلات المسرطنة و غيرها من قضايا الفساد فهي موجودة في كل الدول بدءا من أمريكا و حتي مينامار كما أسلفت وتحدثت عن تجاوزات بعض أفراد الشرطة. ولكن هل تري أن الدولة تتحرك و تكافح هذا الفساد ام تشجعه و تتبناه؟ لماذا نري مسئولين في المحاكم و نري آخرون يهربون خارج البلاد لو ان هناك سكوت عليهم ما رأينا مثل هذه المشاهد، فقط كن واقعيا اكثر.

اما مسألة التعدي علي سيدة او علي أشخاص فينبغي التحقيق مع جميع الأطراف المعتدي و المعتدي عليهم الذين نصحوا الناس بأن يلزموا مساكنهم و أن يقاطعو الإستفتاء و إذا بهم يتحرشون بالمواطنيين الذين ذهبوا لممارسة حقهم في الإدلاء بأصواتهم. عموما هناك تصريح نشر اليوم بأن السيد رئيس الجمهورية بالتحقيق في هذا الموضوع.

و أخيرا موش كفاية و إحنا معاك للنهاية و شعارنا الإستمرار من اجل الإزدهار.

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

... لقد بدأت الخطط الأمريكية تري النور و لعل أهم ما يمكن الإشارة إليه هي النماذج التالية دول أمريكا الوسطي و أفغانستان و العراق، لقد بنيت الخطط الأمريكية علي تسلسل واحد متروك توقيته بيد شعوب العالم من السذج و المخدوعين بالحرية الأمريكية و المنبهرين بالديمقراطية الغربية.

مبدئيا انا من ضمن هؤلاء المنبهرين و المقتنعين ليس فقط بنموذج الحرية و الديمقراطية الغربية، بل "بالمنهج" الذى اتبعوه لنيل هذه الأهداف السامية..... و بالطبع انا لست بساذج و لا بمخدوع !!

و يلفت نظرى ان بداية هذا الطرح قد إعتمدت على نماذج لدول ما زالت فى طور التحول، و بدايات خوضها "معترك" التبدل الذى خاضته نماذج لدول أخرى مختلفة حول العالم، و أصبح حتى بعضها يصنف على انه من دول العالم الأول من دون أن يشير أحدا الى "نظرية المؤامرة" المسيطرة من قريب أو بعيد!

نرجع للوراء قليلا.....

هذه أول "سقطة" من وجهه نظرى ... لأن هذا "الوراء" لم يبدأ فى يوليو 1952 ... بل أبعد من هذا، و لا أفهم سر إختيار هذه الحقبة تحديدا لإعتماد و توثيق نظرية المؤامرة؟

تبدأ المؤامرة المخابراتية بانقلاب ضد الحاكم الفاسد وياحبذا لو قام العسكر بهذا الانقلاب مدعومين بقطاعات من الشعب المريض بالجوع والفقر و المرض والجهل، علي أمل أن يبدأ الإصلاح بهذا الانقلاب وتعمل هذه القطاعات علي تدعيم نظام الحكم الجديد فتعمل و تشقي و تجوع أكثر و تمرض أكثر و تعمل أكثر و تشد الحزام كله في سبيل العسكر، فحكومات الانقلابات الضعيفة أمام كل شيء والسادية والفاشية على شعوبها قد تعلمت من المخابرات الأمريكية كيفية إدارة أمنها فقد علموهم كيف تأسيس وزارات داخلية تقمع وتطارد وتسجن بدون محاكمة وتتحايل على القضاء.وعلموهم طرق تدجين القضاء ؟. والأعجب فقد علموهم كيفية تدجين الصحافة ؟. فظهرت مصطلحات منع النشر من أجل الصالح العام للدولة علما بأن تلك المصالح تحددها الدولة في أي زمان و بأي مكان تواجدت فيه الحكومة وتحولت الصحافة تحت الرزح المخابراتي لمهمة واحدة فقط كتابة مقالات و قصائد المديح في شخص القائد، أما الشعب فعنده المالح إن لم يعجبه للشرب لملوحته فليبلطه، ولا يهم ذلك ولا يعني شيئا بل المهم هو المصلحة العليا التي لا يعلمها أحد حتى سيادة الرئيس نفسه ولكنها تبقى مصلحة عليا وانتهى الأمر.

أعتقد انك تغافلت نقطة فى غاية الأهمية هنا، حيث انك أرجعت "الحبكة المؤامراتيه" هنا بل فى مجمل الطرح، الى "المعسكر الغربى" - فى حين اننا و التاريخ يعلم تماما بمدى تغلغل "المعسكر الشرقى" فى منطقتنا بأكملها و ليس بلدنا فقط، فأين هم يا ترى من هذه "المؤامرة المخابراتية الأمريكية الغربية الكبرى"؟

أم يا ترى ما كان يقومون به بما فيها حقبة "الحرب الباردة" هى جزء من نفس المؤامرة علينا؟؟!!

ثم تبدأ المرحلة التالية من الغسيل الدماغي لبعض العقول و ترك البعض الآخر ممن لا تعجبه الأوضاع التي تسير من سئ قبل الانقلاب لأسوأ بعده، و تبدأ في دعم هذه الفئة و انتخابها في المحافل السرية لتكون هي النخبة المثقفة التي سيكون لها الكلمة في المرحلة التالية.

هل يمكن تقريب الفكرة بشكل أدق، و بطريقة أكثر حصريا، بمعنى اذا كنا نتحدث عن بلدنا العزيز، و تأثيرها المباشر أو الغير مباشر فى هذه الحقبة التى إخترتها، فمن من وجهه نظرك أى من الأسماء التى يمكن أن نذكرها حتى يتضح أكثر هذا التصنيف ..... هل يمكن أن نذكر "حسن البنا" على سبيل المثال، أو "جمال عبد الناصر"، أو "حسنين هيكل"، أو ... أو ... أو ..... ؟؟؟

و مع استمرار الحكم العسكري و عمل المخابرات الأمريكية الدءوب في حشو أدمغة الزعماء بأنهم هم القادرين علي العطاء و البناء و الجباية و الحماية فهو القائد الرياضي في المجال الرياضي و هو الزعيم الفنان في الثقافة و هو الرئيس الملهم في الدين و هو الرمز في الوطنية...الخ.

و ماذا عن عمل لجنة الأمن الخارجي السوفيتية و التى أصبحت فيما بعد كى جى بى، الم يكن التنافس على أشده بين السى أي ايه و الكى جى بى .. من انقلابات .. و اغتيالات .. و تزوير عمله .. و تزوير جوازات وهويات .. و شراء العملاء من أبسط إنسان و حتى رئيس أى دولة ... الخ ... الخ .... ماذا نفعل بكل هذا يا عزيزى، أنتجاهله أم نعتبره أيضا جزء من عمل "المخابرات الأمريكية" فقط؟؟!!

وتبدأ مرحلة لتفاعل الدواء الأمريكي من منشطات حب الكراسي و مخدرات القدرة والعطاء للشعب الغليان يستمر القائد في منصبه و تبدأ رحلة حب الكرسي التي تصل لاحقا لمرحلة الإدمان.

لا أعلم هل هناك علاقة بين "حب الكراسي" و أصول كلمات مثل "سلطان"، "سمو"، " صاحب السمو"، "فخامة الرئيس" ... الخ ... الخ ... أم هى ظهرت بقواميسنا بعد 4 يوليوعام 1776؟؟!!

هناك من يعتقد ان "الثقافة الغربية" مستمدة من "الثقافة العربية" أساسا!! ما رأيك بالنسبة لموضوعنا هذا هل هذا الكلام صحيح أم خطأ؟ من ناحية أخرى و على سبيل المثال الم يتعرض الإمام احمد بن حنبل الى محنة عندما واجهه الخليفة برأى مخالف لرأيه ( صحيح أن الخليفة كان يعتنق رأى فقيه من الفقهاء) ، ولكنه وقف بحزم ليبتر الآراء المخالفة، وكان رأى الإمام أحمد بن حنبل أكثرها قوة فحبسه وجلده وعذبه. بل حاول الخليفة أن يحمل كل من لا يأخذ بهذا الرأى رأيه، وإذ لم يستجب كان الويل والثبور بانتظاره. واستمر هذا الموقف المعادي للإختلاف فى الرأى بعد ذ لك إلى درجة أن الخلافة العثمانية كانت تمنع اتباع مذهب الشافعي من تولي القضاء، وكانوا يفرضون أن يتسلم زمام القضاء فقيه حنفي !! فهل كان يتعاطون هم أيضا نفس "الدواء الأمريكى" الذى تتحدث عنه؟؟!!

وهنا تتفرع الخطط الأمريكية من خطط رئيسة لأخرى فرعية و تأخذ شكل الشجيرة و تبدأ مرحلة أخري من المشاهد و منها مشاهد ظهور الفئة النخبوية و خطابها السياسي المفبرك و احتمائها بالمصطلحات الكبيرة من حرية و مشاركة و شوري و ديمقراطية و تنتقل من هذا المشهد لمشهد آخر وهو ملاحقة قوي النظام الاستبدادي لعناصر تلك الفئة و مطاردتهم و يقابل هذا المشهد مشهد علي الطريقة السينمائية يصور المعارض و المثقف و هو يستلم وثيقة الشرف الأمريكي التي تخوله المضي قدما في المعارضة بعد أن حصل علي التعهد بالدعم المادي و اللوجستي.

اذا قبلنا بهذا الطرح، فهذا يعنى ان "الواقع" الذى تتحدث عنه و نحياه جميعا عبارة عن أحد مشاهد مسرحية "العرائس المتحركة" الشهيرة الليلة الكبيرة، حيث هناك أكثر من موقف و شخصية، و لكن "خيوطهم" جميعا تتجمع و تحركها أيدى واحدة، و بالطبع يجب أن تكون "اليد الأمريكية"، و الشعب أو "جمهور المتفرجين" عبارة عن "سذج و منخدعين" كل فريق منهم انضم الى احدى "العرائس" و أتفق مع موقفها، و بقى فريق منهم يحاول إفهام باقى "المتفرجين" جميعا بأن كل ما يتصوروه أو يتخيلوه انه "واقع" ... انما هو أحد المشاهد المسرحية "المفبركة" ..... اليس كذلك؟

وتبدأ مرحلة أخري من الخطة و هي المواجهة بين قادة الدول الذين تربوا في أحضان المعسكر الأمريكي و جلسوا علي مقاعدهم مستندين لدعمهم الظاهر و بين أمريكا نفسها ممثلة في تلك الفئة من المعارضة المثقفة المدعومة عبر تمويل الجمعيات الأهلية و مراكز البحث ، هي مواجهه مباشرة و غير مباشرة في ذات الوقت وكأنك حين تتابعها تتخيل نفسك في مسرح للدمى الخشبية يحركها شخص بارع.

هل يوجد يا ترى بعد هذا التصور "جمعيات أهلية و مراكز بحث" يمكن الوثوق بها، ام انهم جميعا مجرد "عرائس متحركة" ؟؟!! أفضل أن تحدد أسماء بعينها، فيسهل بعد ذلك كشف محاسنها و مساوئها كل على حدى، اما إطلاق مثل هذه التحليلات بصورة ضبابية أو غير محددة المعالم بهذا الشكل، فيمكن أن تظلم عن دون قصد الكثير من الجمعيات الأهلية .. أو مراكز البحث المختلفة.....

ولنسافر معا في رحلة للمستقبل

تقصد "علم الغيب"؟

ومع تنوع الخطط البديلة وقياس ردود الأفعال و صلابة الأنظمة تفتح الأدراج لاستخراج أهم خطة مخابراتيه و هي خطة الفوضى الخلاقة التي من خلالها في خلق علاقات متوترة بين الدولة و تلك المعارضة الممثلة في بعض الفئات المثقفة المستقلة و أخري تابعة للمخابرات الأمريكية ، و سيناريوهات تلك المرحلة كثيرة من حشد رأي عام محلي و دولي و تصعيد سياسي و حروب كلامية و مظاهرات و إضرابات و اضطرابات و حوارات متلفزة و فضائية و إذاعية و مواجهات علي صفحات الجرائد الحكومية و الحزبية و تتوج بتخوين الحاكم و رموز السلطة و عمالة المعارضة و الفئات الوطنية المستقلة و الأهم أن يأتي السيناريو الأخير بعد مشاهد دموية و اغتيالات سياسية و تفجيرات انتحارية أن تتدخل أمريكا للحفاظ علي أقلية أو درءا للحرب الأهلية أو حتى للحفاظ علي الأمن العالمي.

مدهش!

و تنضم هذه الحقبة التاريخيه الى الحقبات المصرية المختلفة عندما تخلصت مصر من حكم الفرس بمساعدة الأغريق، وتخلصت من حكم الأغريق بمساعدة الرومان، وتخلصت من حكم الرومان بمساعدة المسلمين، و تخلصت من حكم المماليك بمساعدة الفرنسيين، وتخلصت من حكم الفرنسيين بمساعدة الأنجليز، وتخلصت من حكم العثمانيين والأتراك بمساعدة الأنجليز، وتخلصت من حكم الأنجليز بمساعدة الأمريكان بعد نهاية الأمبراطورية البريطانية فى أعقاب ظهور القوى العالمية الجديدة الولايات المتحدة والأتحاد السوفيتى، مع الفارق الطبيعى و الواضح و المتكرر - و هو ان هناك بعض تلك الحقبات التى لم يطلب فيها المصريين "المساعدة" من أحد، و لكن تم "تطويع" بعض الأسباب القائمة لتبرير تدخل طرف ثالث، اليس كذلك ؟؟؟!!!

إن تلك المشاهد التي سقتها تعبر عن الفوضى التي تسبق الدخول الأمريكي و التي علي أثرها ستمحق الجيوش الأمريكية بعددها و عتادها البلاد المستضعفة من حكامها و المنهوشة من أبنائها العملاء لأمريكا و ستتحول لخراب مقفر و لبنيان مجدب.

على هذا الوضع فالجيوش الامريكية ... و العملاء الأمريكيون ..... قد تأخروا كثيرا فى الدخول، اذ مثل هذه الظروف كانت متوفرة فى مراحل مختلفة، و ليكن عند "فوضى المنصة" و ما قبلها ... أو حتى هذه الأيام، فلم يتبقى الا بضعه شهور على الإنتخابات الرئاسية الجديدة ... المهم فى هذا التحليل هل "لأمريكا" فعلا مصلحة ضرورية و مباشرة تعود عليها من وراء كل هذا السيناريو؟ اليس من الأولى أن توجه جهودها الى مناطق و دول أخرى تشكل خطورة عسكرية أو إقتصادية ما عليهم، مثل اليابان وألمانيا وفرنسا والصين وروسيا، أم ان الدور سيأتى عليهم لاحقا؟ عموما ان فى هذه المقطوعة قد أتفق معك فى إحتمالية تصور تدخل عسكرى ما من إحدى أو بعض الدول الغربية، و لكن بكل تأكيد ليس بالسيناريو الذى طرحته هنا ...

و مع إحكام السيطرة الأمريكية بقواتها و أعوانها تبدأ مرحلة خلق البنيان الجديد الذي يدين بما تدين به أمريكا و تسير في ركابها و من لم يكن معنا فهو ضدنا.

أعتقد ان هذا هو لب القضية ... من لم يكن معنا فهو علينا، من يا ترى من بادر فى إتباع هذا المنهج، و عمل على تطبيقه بكل الطرق و بكافة الأشكال؟

أعتقد انه سيتعين علينا أن نبحر فى سفينتك الى الوراء حتى نبحث و ننهل من التاريخ، الذى بلا شك هو المولد و المؤثر ان لم يكن "المشكل" الحقيقى لواقعنا ....

كانت هذه قراءة في مخيلتي لسيناريو التصريحات الامريكية المتزامنة مع التحركات السياسية للنظام و المعارضة والمواجهات الساخنة شبه اليومية.

بقلم : محمد جرامون

﴿الإستمرار من اجل الإزدهار﴾

و كانت هذه هى تعليقاتى على قراءتك تلك، و التى بنيت على أساس اننى من أحد الرافضين تماما لنظرية المؤامرة ... أو بمعنى أدق "الشماعة"، التى نستستهل تعليق كل أشكال أو انواع فشلنا عليها.

مع تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اما مسألة التعدي علي سيدة او علي أشخاص فينبغي التحقيق مع جميع الأطراف المعتدي و المعتدي عليهم الذين نصحوا الناس بأن يلزموا مساكنهم و أن يقاطعو الإستفتاء و إذا بهم يتحرشون بالمواطنيين الذين ذهبوا لممارسة حقهم في الإدلاء بأصواتهم. عموما هناك تصريح نشر اليوم بأن السيد رئيس الجمهورية بالتحقيق في هذا الموضوع.

أخبرنى يا أخي لو كانت احدى هذه السيدات هي أختك او زوجتك أو ابنتك هل كنت ستقول هذا الكلام؟؟

ان الكلام سينتهى و الاستفتاء انتهى و لكن ما حدث لهؤلاء السيدات سيرافقهم مدى الحياة

و ما علاقة ذلك بمقاطعة الاستفتاء ؟ هل هذا في رأيك عقاب عادل لمن دعوا للمقاطعة؟

و ماذا تعنى ب "يتحرشون بالمواطنيين الذين ذهبوا لممارسة حقهم في الإدلاء بأصواتهم" هل توجد سيدة واحدة من هؤلاء كانت ذاهبة لتدلى بصوتها؟؟

و اخبرنى بالله عليك لو ان الأمن لم يفعل ذلك لماذا لم يحاول جنود الأمن بكل عددهم وعدتهم (و لا تنكر كثرتها) منعه او ايقافه

رابط هذا التعليق
شارك

أنا شايف يا أستاذي إن حضرتك شخص من اتنين

1  شخص حسن النية بشكل رهيب

2 شخص يعيش خارج هذا الوطن و لا يعرف عنه إلا القليل جداً

على فكرة في احتمال تالت بس أنا مقدرش أقوله - اتمنى إني ماكونش تجاوزت حدود الأدب

السيد المحترم/ المندوب

نعم اعيش خارج الوطن ...........عموما إحتمالك الثالث مرده لضميرك و لخالقك، فلم أشقق عن صدرك لأعلم ماذا تخفي.

الفاضل مجرمون

لازم تكون متأكد انني احترم شخصك ........من حيث المبدأ

اما اذا كان العضو "مندوب" يقصد بالاحتمال الثالث بان طرحك للموضوع عبيط فأنا اتفق معه ، وبأعلاه نماذج من اسلوب طرحك.

اما اذا كان العضو "مندوب" لايقصد هذا الوصف ، فانا اصف طرحك بمثاليه حاده لدرجه العبط و مخلوطه بأحلام وهميه تصل لدرجه الهبل.

طبعاً ان بصف الطرح المثالي الخيالي مش حاجه تانيه

الحاج شرودر بتاع المانيا ضربوه بالقلم على وشه عشان البطاله العاليه واسلوب الموازنه الجديده واللي اكيد الهدف منه مصلحة الشعب. وانت تقول على ريسنا اللي خربها في طرحك :

نأتي للأهم...

ولا اتفق معك في طريقة كلامك عن السيد رئيس الجمهورية او حرمه او نجله، فيجب أولا التحدث بأدب عن رئيسك حتي لو كرهته أو كونك تخالفه فعندما تريد إحتراما من الآخر فيجب أن تبادله نفس الإحترام.

لقد حرص السيد الرئيس كما حرصت قيادات الحزب الوطني علي سياسة إبدأ بنفسك في عملية الإصلاح، و تم بالفعل تغيير كثير من مبادئ و مفاهيم الحزب كما نشر علي موقعه و تم تغيير عددا من القيادات العتيدة و الرديئة و أتخذ من سياسية المصارحة و المكاشفة و الشفافية و التحاور مع احزاب الدولة و مؤسساتها الإجتماعية منهجا لتحريك الجمود السياسي الذي أصاب الوضع السياسي في مصر و كان قائدا لدفة الحوار و مطالبا للجميع بالمشاركة و هاهي النتائج قد بدأت تؤتي ثمارها فأصبح من حقك أن تقول لا او نعم في إختيار ممثلك في المجلس المحلي(البلدي) و مجلسي الشعب و الشوري و حتي رئاسة الجمهورية.

>>>>>>>

اما مسألة التعدي علي سيدة او علي أشخاص فينبغي التحقيق مع جميع الأطراف المعتدي و المعتدي عليهم الذين نصحوا الناس بأن يلزموا مساكنهم و أن يقاطعو الإستفتاء و إذا بهم يتحرشون بالمواطنيين الذين ذهبوا لممارسة حقهم في الإدلاء بأصواتهم. عموما هناك تصريح نشر اليوم بأن السيد رئيس الجمهورية بالتحقيق في هذا الموضوع.

و أخيرا موش كفاية و إحنا معاك للنهاية و شعارنا الإستمرار من اجل الإزدهار.

متهيألي بعد كده واضح اني انقد اسوب الطرح الرائع في الاحترام والمثاليه والدليل بأعلاه

تحياتي :) :lol:

سقراط

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

و أخيرا موش كفاية و إحنا معاك للنهاية و شعارنا الإستمرار من اجل الإزدهار.

هو المنتدى اتأمم والا ايه؟؟؟؟؟

لا

==================================

كل شيىء لابد ان يكون بسيط ولكن ليس ابسط....من اقوال اينشتين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
[أخبرنى يا أخي لو كانت احدى هذه السيدات هي أختك او زوجتك أو ابنتك هل كنت ستقول هذا الكلام؟؟

ان الكلام سينتهى و الاستفتاء انتهى و لكن ما حدث لهؤلاء السيدات سيرافقهم مدى الحياة

و ما علاقة ذلك بمقاطعة الاستفتاء ؟ هل هذا في رأيك عقاب عادل لمن دعوا للمقاطعة؟

و ماذا تعنى ب "يتحرشون بالمواطنيين الذين ذهبوا لممارسة حقهم في الإدلاء بأصواتهم"  هل توجد سيدة واحدة من هؤلاء كانت ذاهبة لتدلى بصوتها؟؟

و اخبرنى بالله عليك لو ان الأمن لم يفعل ذلك لماذا لم يحاول جنود الأمن بكل عددهم وعدتهم (و لا تنكر كثرتها) منعه او ايقافه

ومن منا لم يالم لتلك المشاهد و من يرضي لأي أنثي في العالم بهذه الإهانة مصرية أم غير مصرية مسلمة ام لا..

ولكن كما ذكرت مرارا في كثير من كتاباتي حول هذه القضية أتسائل أين الشرفاء الذين حصروا شرف الوطن و كرامته في هذه المهزلة فقط اين هم من الصيع و المشردين الذين ينهشون أعراض نسائنا في وسائل المواصلات العامة لم نري أحدهم قد حمل قلما بدلا من لوحة أقيلوه و كتب في هذا الخصوص و لم نري تحركا من السادة أصحاب يوم الحداد للكتابة و التفاعل لتغيير سلوك هذه الفئة الشاذة، ثم لماذا المتاجرة بهذه الحادثة و كان اشرف لهم ولنا و للسيدة طرف الإعتداء ان يتم تداول قضيتها علي أعلي مستوي و في أضيق نطاق بين صاحبة المشكلة و عضو من نقابة الصحفيين و عضو من نقابة المحامين و يتم إبلاغ النائب العام بالدعوي لتاخذ مجراها..ألا ترين أن هناك أستثمارا مغرضا فيما حدث من تظاهرة بشان الواقعة؟

ولكن الخلاصة إن ما حدث في يوم الإستفتاء هو قيد التحقيق الآن و من المستحيل تجريم طرف دون آخر وكذلك ألقاء التهم جزافا حتي ينتهي التحقيق و تظهر الحقيقة و سيدان المتهم و يلقي عقابه.

بالمناسبة دستورنا الذي نرفضه و الذي بناءا عليه أصدر السيد الرئيس توجيهاته بالتحقيق في الحادثة ينص علي:

المادة (57)

كل اعتداء على الحرية الشخصية أو حرمة الحياة الخاصة للمواطنين وغيرها من الحقوق والحريات العامة التى يكفلها الدستور والقانون جريمة لا تسقط الدعوى الجنائية ولا المدنية الناشئة عنها بالتقادم، وتكفل الدولة تعويضا عادلا لمن وقع عليه الاعتداء.

شكرا لتعليقك

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

و أخيرا موش كفاية و إحنا معاك للنهاية و شعارنا الإستمرار من اجل الإزدهار.

هو المنتدى اتأمم والا ايه؟؟؟؟؟

لا يا سيدى لم تؤمم محاورات المصريين لكن من حقك أن تعرف ما يجرى على الساحة - حتى لو كان عبثيا - و من المصلحة أن تسمع الرأى و كذلك ما قد يطلق عليه تجاوزا الرأى الآخر.

رجاء تصفح موضوع التصعيد و به تغطية لظهور فكرة "الإستمرار من أجل الإزدهار"

و هناك تغطية مختصرة لما يطلق عليه الإستمرار من أجل الإزدهار و لن أعلق على المحتوى و هو منشور بجريدة المصرى اليوم

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

عادل أبوزيد كتب:

هناك تغطية مختصرة لما يطلق عليه الإستمرار من أجل الإزدهار و لن أعلق على المحتوى و هو منشور بجريدة المصرى اليوم

كنت على وشك أن أسأل العزيز Mohd Gramoun عما اذا كان قد كتب نفس هذا الطرح فى جريدة شباب مصر أم لا؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

مبدئيا انا من ضمن هؤلاء المنبهرين و المقتنعين ليس فقط بنموذج الحرية و الديمقراطية الغربية، بل "بالمنهج" الذى اتبعوه لنيل هذه الأهداف السامية..... و بالطبع انا لست بساذج و لا بمخدوع !!

و يلفت نظرى ان بداية هذا الطرح قد إعتمدت على نماذج لدول ما زالت فى طور التحول، و بدايات خوضها "معترك" التبدل الذى خاضته نماذج لدول أخرى مختلفة حول العالم، و أصبح حتى بعضها يصنف على انه من دول العالم الأول من دون أن يشير أحدا الى "نظرية المؤامرة" المسيطرة من قريب أو بعيد!

بالتأكيد أن هذا الطرح لا ينطبق علي دول وصلت لمرحلة الاستقرار السياسي، وإلا لما احتجنا لتدخل دول أو فرض وصايا أو لجؤ أطراف داخلية للإستقواء بالخارج.

كما أن اقتناعك من عدمه لا يقدم جديد فالنماذج التي تنبهر بها لا تقدم المناهج المثلي للديمقراطية ولا المناهج التي تسير عليها تلك الدول تقدم النماذج الفاضلة ولعل الأساليب القمعية للحرس الوطني الأمريكي في قمعه لانتفاضة ملونين لوس انجليس أو مظاهرات العولمة بسياتل يؤكد انخداعك بهذا المنهج و النموذج.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

هذه أول "سقطة" من وجهه نظرى ... لأن هذا "الوراء" لم يبدأ فى يوليو 1952 ... بل أبعد من هذا، و لا أفهم سر إختيار هذه الحقبة تحديدا لإعتماد و توثيق نظرية المؤامرة؟

بل السقطة بسبب جهلك بدستور مصر و مراحل تطوره و تغييراته و للمعلومية أسوق لك السبب في دقة اختيار هذه الفترة فإن دستور مصر تحول من الملكية إلي الجمهورية في عام‏1953‏ وتم ترجمة التحول في دستور‏1956,‏ وأخيرا عندما تم التحول من الشرعية الثورية التي ترجمتها عدد من الدساتير المؤقتة في‏1958‏ و‏1964‏ إلي الشرعية الدستورية التي ترجمها الدستور الدائم عام‏1971.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

أعتقد انك تغافلت نقطة فى غاية الأهمية هنا، حيث انك أرجعت "الحبكة المؤامراتيه" هنا بل فى مجمل الطرح، الى "المعسكر الغربى" - فى حين اننا و التاريخ يعلم تماما بمدى تغلغل "المعسكر الشرقى" فى منطقتنا بأكملها و ليس بلدنا فقط، فأين هم يا ترى من هذه "المؤامرة المخابراتية الأمريكية الغربية الكبرى"؟

أم يا ترى ما كان يقومون به بما فيها حقبة "الحرب الباردة" هى جزء من نفس المؤامرة علينا؟؟!!

مرة أخري أري عدم توفر معلومات تؤيد نقضك لرؤيتي فللمعلومة كان السفير الأمريكي في القاهرة أول من أستلم بيانا من قادة الثورة يؤكد فيها قيامهم بالانقلاب علي الملكية وكانت أمريكا أول داعم لهذه الحركة، و تم استغفال بريطانيا آنذاك، كما أن المعسكر الشرقي لم يكن من أسلوبه التغلغل الداخلي بل كان استقطابا للقيادات الشابة و لعل في التاريخ أمثلة علي ذلك كمصر و ليبيا.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

هل يمكن تقريب الفكرة بشكل أدق، و بطريقة أكثر حصريا، بمعنى اذا كنا نتحدث عن بلدنا العزيز، و تأثيرها المباشر أو الغير مباشر فى هذه الحقبة التى إخترتها، فمن من وجهه نظرك أى من الأسماء التى يمكن أن نذكرها حتى يتضح أكثر هذا التصنيف ..... هل يمكن أن نذكر "حسن البنا" على سبيل المثال، أو "جمال عبد الناصر"، أو "حسنين هيكل"، أو ... أو ... أو ..... ؟؟؟

أري نية مبيته في هذا السؤال ولكن سارد بحسن نية من تلك الأمثلة سعد الدين ابراهيم النموذج العلماني و سيد قطب النموذج الإسلامي.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

و ماذا عن عمل لجنة الأمن الخارجي السوفيتية و التى أصبحت فيما بعد كى جى بى، الم يكن التنافس على أشده بين السى أي ايه و الكى جى بى .. من انقلابات .. و اغتيالات .. و تزوير عمله .. و تزوير جوازات وهويات .. و شراء العملاء من أبسط إنسان و حتى رئيس أى دولة ... الخ ... الخ .... ماذا نفعل بكل هذا يا عزيزى، أنتجاهله أم نعتبره أيضا جزء من عمل "المخابرات الأمريكية" فقط؟؟!!

لم يكن الأمر كذلك بل أن الكي جي بي كانت تحافظ علي قوة الإتحاد السوفيتي و إفساد المخططات الأمريكية، امريكا كانت تسعي و نجحت في تقويض الإتحاد السوفيتي كما تسعي لتقويض بعض من الدول التي لها قوي و تأثير ونفوذ علي المستوي الإقليمي لها.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

لا أعلم هل هناك علاقة بين "حب الكراسي" و أصول كلمات مثل "سلطان"، "سمو"، " صاحب السمو"، "فخامة الرئيس" ... الخ ... الخ ... أم هى ظهرت بقواميسنا بعد 4 يوليوعام 1776؟؟!!

هناك من يعتقد ان "الثقافة الغربية" مستمدة من "الثقافة العربية" أساسا!! ما رأيك بالنسبة لموضوعنا هذا هل هذا الكلام صحيح أم خطأ؟ من ناحية أخرى و على سبيل المثال الم يتعرض الإمام احمد بن حنبل الى محنة عندما واجهه الخليفة برأى مخالف لرأيه ( صحيح أن الخليفة كان يعتنق رأى فقيه من الفقهاء) ، ولكنه وقف بحزم ليبتر الآراء المخالفة، وكان رأى الإمام أحمد بن حنبل أكثرها قوة فحبسه وجلده وعذبه. بل حاول الخليفة أن يحمل كل من لا يأخذ بهذا الرأى رأيه، وإذ لم يستجب كان الويل والثبور بانتظاره. واستمر هذا الموقف المعادي للإختلاف فى الرأى بعد ذ لك إلى درجة أن الخلافة العثمانية كانت تمنع اتباع مذهب الشافعي من تولي القضاء، وكانوا يفرضون أن يتسلم زمام القضاء فقيه حنفي !! فهل كان يتعاطون هم أيضا نفس "الدواء الأمريكى" الذى تتحدث عنه؟؟!!

مرة اخري أري نية ما في هذا الرد ولكني سأتقبله بحسن نية و أرد:

أولا هناك فارق بوان بين مؤسسة الخلافة و مؤسسة الرئاسة.

ثانيا هناك فارق شاسع بين دستور وقانون وضعي و شريعة حتى تقارن بين معارضة علمانية و اشتراكية و متأسلمة و ناصرية و بين عالم دين كان لزاما عليه تقديم النصح لخليفة دولة إسلامية لا تفرق بين الدين و الدولة.

ثالثا احتكار السلطة هو سلوك بشري مهد له أبان الخلافة رجال الدين في بعض المراحل كما تمهد أمريكا هذا السلوك للحكام في العصر الحالي و في ظل التوضيحات السابقة.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

اذا قبلنا بهذا الطرح، فهذا يعنى ان "الواقع" الذى تتحدث عنه و نحياه جميعا عبارة عن أحد مشاهد مسرحية "العرائس المتحركة" الشهيرة الليلة الكبيرة، حيث هناك أكثر من موقف و شخصية، و لكن "خيوطهم" جميعا تتجمع و تحركها أيدى واحدة، و بالطبع يجب أن تكون "اليد الأمريكية"، و الشعب أو "جمهور المتفرجين" عبارة عن "سذج و منخدعين" كل فريق منهم انضم الى احدى "العرائس" و أتفق مع موقفها، و بقى فريق منهم يحاول إفهام باقى "المتفرجين" جميعا بأن كل ما يتصوروه أو يتخيلوه انه "واقع" ... انما هو أحد المشاهد المسرحية "المفبركة" ..... اليس كذلك؟

من المستحيل إنكار ذلك ولكن المسرحية لم تكتمل لخروج البطل عن النص و بالتالي كان للمخرج رأي آخر في إسناد البطولة لأحد الكومبارس، ولكن للبطل مؤيدين و معجبين و كتاب ....الخ مما يضمن له البقاء و الاستمرار في العطاء رغم الحرب الشعواء التي يقودها هذا المخرج و أتباعه لتشويه صورة البطل و إجباره علي

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

هل يوجد يا ترى بعد هذا التصور "جمعيات أهلية و مراكز بحث" يمكن الوثوق بها، ام انهم جميعا مجرد "عرائس متحركة" ؟؟!! أفضل أن تحدد أسماء بعينها، فيسهل بعد ذلك كشف محاسنها و مساوئها كل على حدى، اما إطلاق مثل هذه التحليلات بصورة ضبابية أو غير محددة المعالم بهذا الشكل، فيمكن أن تظلم عن دون قصد الكثير من الجمعيات الأهلية .. أو مراكز البحث المختلفة.....

ساعطيك مثالا واحدا:

http://www.shbabmisr.com/modules.php?name=...rticle&sid=4643

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

تقصد "علم الغيب"؟

إستقراء المستقبل بناءا علي معطيات الحاضر و تجارب الماضي.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

مدهش!

و تنضم هذه الحقبة التاريخيه الى الحقبات المصرية المختلفة عندما تخلصت مصر من حكم الفرس بمساعدة الأغريق، وتخلصت من حكم الأغريق بمساعدة الرومان، وتخلصت من حكم الرومان بمساعدة المسلمين، و تخلصت من حكم المماليك بمساعدة الفرنسيين، وتخلصت من حكم الفرنسيين بمساعدة الأنجليز، وتخلصت من حكم العثمانيين والأتراك بمساعدة الأنجليز، وتخلصت من حكم الأنجليز بمساعدة الأمريكان بعد نهاية الأمبراطورية البريطانية فى أعقاب ظهور القوى العالمية الجديدة الولايات المتحدة والأتحاد السوفيتى، مع الفارق الطبيعى و الواضح و المتكرر - و هو ان هناك بعض تلك الحقبات التى لم يطلب فيها المصريين "المساعدة" من أحد، و لكن تم "تطويع" بعض الأسباب القائمة لتبرير تدخل طرف ثالث، اليس كذلك ؟؟؟!!!

كلامك مغلوط كالحق الذي يراد به باطل فكل ما ذكرت غير صحيح فكل ما سبق من إستعمار كان يهدف لجني ثروات مصر و سرقتها و ليس لتغيير الفكر والمنهج و البنيان، بإستثناء الفتح الإسلامي الذي كان له أهداف أسمي و أكبر من الجباية و الضرائب وهو البقاء و التغيير الروحي و العقدي.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

على هذا الوضع فالجيوش الامريكية ... و العملاء الأمريكيون ..... قد تأخروا كثيرا فى الدخول، اذ مثل هذه الظروف كانت متوفرة فى مراحل مختلفة، و ليكن عند "فوضى المنصة" و ما قبلها ... أو حتى هذه الأيام، فلم يتبقى الا بضعه شهور على الإنتخابات الرئاسية الجديدة ... المهم فى هذا التحليل هل "لأمريكا" فعلا مصلحة ضرورية و مباشرة تعود عليها من وراء كل هذا السيناريو؟ اليس من الأولى أن توجه جهودها الى مناطق و دول أخرى تشكل خطورة عسكرية أو إقتصادية ما عليهم، مثل اليابان وألمانيا وفرنسا والصين وروسيا، أم ان الدور سيأتى عليهم لاحقا؟ عموما ان فى هذه المقطوعة قد أتفق معك فى إحتمالية تصور تدخل عسكرى ما من إحدى أو بعض الدول الغربية، و لكن بكل تأكيد ليس بالسيناريو الذى طرحته هنا ...

ليس بالضرورة أن يكون التدخل قبيل الانتخابات فلكل حادثة حديث كما يقال و لكن العبرة بالشواهد و بما وصل أليه الحال في العراق و أفغانستان وبما في الخطط قيد التنفيذ، و للمعلومية فإن اليابان و ألمانيا دول محيدة و ملزمة باتفاقيات رامس و بيان الإمبراطور الياباني في 1945 كما أن اليابانيين والصينيين والكوريين قد عرفوا كيف يردون علي أيديولوجية صدام الحضارات بالعلم، أي بالإيغال في عملية التحديث الذاتي وليس التغريب، وذلك علي قاعدة اللحاق بالغرب أولاً ولتجاوزه ثانياً.

والسبب في ذلك ليس الرفض الأيديولوجي لها كما ظهر في دول العالم الثالث، بل الدعوات التي ظهرت في الدول المتطورة في جنوب شرق آسيا، وعلي لسان قادة سياسيين ومفكرين بارزين وهي توصية بضرورة تطبيق شعار (آسيا للآسيويين)، و(الحضارة الآسيوية في مواجهة الحضارة الغربية)، و(آسيا أولاً). وهي دعوات تضرب المصالح الأمريكية في الصميم في تلك المنطقة التي تسعي اليابان إلي تحويلها إلي منطقة تحتل فيها المصالح اليابانية دوراً بارزاً، وذلك علي حساب المصالح الأمريكية والأوروبية. وعلي عكس الكلام الأيديولوجي الذي لا تحميه قوي اجتماعية وسياسية ذات مصداقية علي أرض الواقع كما هو الحال في الدول العربية والإسلامية، فإن دعوات القادة السياسيين والمثقفين الوطنيين في جنوب شرق آسيا ذات مصداقية كبيرة ولها فاعلية تهديد المصالح الأمريكية مباشرة، فاضطر هنتجتون، كما أخطر فوكوياما من قبله، إلي سحب مقولته الأيديولوجية من التداول في مواجهة القوة القادرة علي التحدي، لتبقي فاعلة في البلدان التي تكثر من الكلام تعبيراً عن النقص الهائل في الأفعال.

أما فرنسا و ألمانيا فهما يسيران في نفس الركب الأمريكي حتى وإن ظهرت بوادر خلاف إلا أن المصالح المشتركة ما تلبث أن تزيل شوائب هذا الخلاف لتستمر مسيرة التعاون المشترك.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

أعتقد ان هذا هو لب القضية ... من لم يكن معنا فهو علينا، من يا ترى من بادر فى إتباع هذا المنهج، و عمل على تطبيقه بكل الطرق و بكافة الأشكال؟

أعتقد انه سيتعين علينا أن نبحر فى سفينتك الى الوراء حتى نبحث و ننهل من التاريخ، الذى بلا شك هو المولد و المؤثر ان لم يكن "المشكل" الحقيقى لواقعنا ....

ومن قال أن النظام في مصر يطبق مقولتك: أن من لم يكن معنا فهو علينا فالدولة و الحزب الحاكم يمد يده علي طاولة الحوار و برغبة كاملة في الإصلاح و طواعية دون قيد أو شرط، وفي المقابل نجد تهرب بعض الأحزاب و خاصة أصحاب الصوت العالي من الحوار و عمل بلبلة فكرية للمواطنين و إساءة للوطن في الخارج و حتى طلب العون من أمريكا في سبيل تحقيق أهدافهم.

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 02:01 PM)

و كانت هذه هى تعليقاتى على قراءتك تلك، و التى بنيت على أساس اننى من أحد الرافضين تماما لنظرية المؤامرة ... أو بمعنى أدق "الشماعة"، التى نستستهل تعليق كل أشكال أو انواع فشلنا عليها.

مع تحياتى

شكرا لتعليقك و أتمني أن يكون ردي قد اوجز و أنجز علي أن يكون أي تعليق آخر علي ما أضفته من ردود في موضوع منفصل حتي يؤخذ بشكل أدق تفصيل و معلومات

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

QUOTE(White heart @ Jun 3 2005, 07:36 PM)

كنت على وشك أن أسأل العزيز Mohd Gramoun عما اذا كان قد كتب نفس هذا الطرح فى جريدة شباب مصر أم لا؟

نعم ولا ادري أن كان قد نشر ام لا؟!! لأني أجد صعوبة بالغة في تصفحها و في العثور علي تعليقاتي أيضا!!

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
رابط هذا التعليق
شارك

[quote

و أخيرا موش كفاية و إحنا معاك للنهاية و شعارنا الإستمرار من اجل الإزدهار.

الاحتمال التالت طلع صح يا رجالة

الاحتمال التالت يا أستاذ محمد كان إنك تطلع واحد منهم .. طبعاً عارف هما مين

أنا متأكد إنك نشرت الموضوع في جريدة أو منتدى تاني قبل كده و جاءت الردود بما لا يرضيك و بما يستحقه طرحك وعلشان كده حضرتك طلبت مننا إننا مانقولش " تعليق جارح أو تعقيب طالح " ( إيه الحلاوة دي المنفلوطي يا جدعان )

على العموم خليك يا أستاذ محمد مع ريِّسك للنهاية .. بس خد بالك ده نهايته هاتبقى ما يعلم بيها إلا اللي خلقه وقادر يزيحه عن سماء مصر و المصريين

المرة دي أتمنى إن يكون تعليقي جارح و ردي طالح .. و سمعني سلام الاستمرار يا جدع

تم تعديل بواسطة مندوب القِلة المندسة

روح يا قمر الليل و نام .. ده السكوت زي الكلام

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...