تقديم بلاغ

نحن صالون ثقافي سياسي بدأ منذ 1998  في أي لحظة تجد على الموقع ما يقرب من 2000 زائر  - فقط إختار الموجودين الآن في محاورات المصريين القائمة الكاملة هذا رغم وجود مواقع كبيرة تديرها شركات عالمية مثل فيسبوك و تويتر ما سبق كان إستهلالا لابد منه قمت بزيارة موقع الرئاسة المصري  و وجدت دعوة من سيادة الرئيس لعرض الأفكار الجادة حيث يمكن للزائر أن يتقدم بعرض فكرة و شرحها لابد أن هناك آلية جادة لقرادة و دراسة و تصعيد هذه الأفكار إلى القيادة السياسية  ---- و ألا كيف أن العديد من الأفكار التي ت

نحتاج لإختراع المستقبل الآن و ليس غدا ، و نحن المصريون بكل "عبلنا" قادرون على ذلك بل فعلناها من قبل و "هاتوا الدفاتر تنقرا". تشخيص حالتنا الآن .. حالتنا كمصريين  أكبر من إمكانياتنا في محاورات المصريين  هناك ما يسمى بالمركز القومي للبحوث الإجتماعية و الجنائية  أتصور هذا هو دوره  متابعة التغيرات التي حدثت و تحدث على المجتمع المصري  .. منذ أيام قرأت خبر حفظ التحقيقات في قضية "تعرية سيدة مسيحية سبعينية" في إحدى قرى مركز أبوقرقاص بالمنيا ، و المسألة أو الجريمة تم تغطيتها على نطاق واسع في وس

مواطنين لا متفرجين .. إلى أي مدى تحقق هذا الشعار في محاورات المصريين. المعنى هنا هو نعم للإيجابية ولا للسلبية ... موضوعات بالمئات بل قل بالألاف ... وأضعافها مشاركات وتعليقات .. منها الجاد ومنها ما لا يمت للجدية بصلة ... ارجع إلى الموضوعات الغير جادة بل والمكررة تجد المشاركات بالألاف .. احيانا تصل إلى حد العنف اللفظي والتشابك الإلكتروني ( راجع موضوعات الرياضة وبعض الموضوعات الدينية والسياسية التي عفا عليها الزمن ) إضافة إلى ذلك نجد أيضا أن الموضوعات الجادة, موضوعات الساعة, قضايا المواطن المصر

. يا بلاش والله يعني يقبضوا على الراجل وإبنه .. ويقتلوا الأب من التعذيب أمام إبنه في قسم الشرطة ... ويضربوا زوجته ويدخلوا مسكنها بدون إذن نيابة .... وكل ده بسنة سجن بس..... إيه كرم الأخلاق ده ؟؟؟؟؟؟؟ فليسقط القضاء الظالم ... وليسقط كل من يقول أنه لا تعليق على احكام القضاء .. وكأنها أحكام إلاهيه لأ سأُعلق .. سأُعلق على اي ظلم وأقول أيها القاضي الظالم الذي مصيره بإذن الله سيكون في نار جَهنم ... هل تتخيل منظرك وموقف إبنك وأنت تُعذب أمامه حتى الموت ؟ .... ثم تُضرب زوجتك على فكرة ...

تابعنا كلنا مشكلة مصنع أجريوم منذ كانت فى البداية مجرد هلاوس و شوشرة من قلة مندسة حتى تحولت إلى إنتصار يتزاحم الجميع حكومة و معارضة لكتابة إسمه عليه أو على جزئية صغيرة منه ، هذا فى الوقت الذى لم نسمع صوت صعيدى واحد يقول و أين حق الصعيد فى الغاز المصرى أو يقول "ماليش دعوة لازم الغاز يوصل الصعيد قبل إسرائيل و الأردن". ما سبق كان إستهلالا لابد منه أثبت الدمايطة فعلا أنهم مواطنين لا متفرجين لم يرضوا "بقليله" و يقولوا الحكومة أدرى بالحال و أن الناس فى مصر يفهمون أكثر مننا بل و بآليه غير معروفة