اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من ترشح لرئاسة الجمهورية ؟


من ترشح لرئاسة الجمهورية ؟  

27 اصوات

  1. 1. من ترشح لرئاسة الجمهورية ؟

    • حسني مبارك ( عن الحزب الوطني )
      2
    • الدكتور أيمن نور ( عن حزب الغد )
      7
    • عصام العريان ( عن جماعة الإخوان المسلمين )
      18


Recommended Posts

الاسلام هو الحل ليس بمستفز، ولكن استخدام العبارة لغرض آخر وهو اجتذاب البسطاء لتحيق اهداف اخرى.

دولتنا هى دولة الى حد ما متدينة بمسلميها ومسيحييها على السواء.

قوانينا هى قوانين بنيت على مصادر اهمها الشريعة الاسلامية وليس لما مشاكل او اعتراضات على احكام القوانين نفسها.

مشكلتنا هى فى ديكتاتورية الحاكم سواء اكان مسلم او علمانى او مسيحى، هذا هو مانعانى مته الديكتاتورية والحاشية الفاسدة.

مشكلتنا الحاكم والحكومة ، مشكلتنا مجلس شعب مزور، مشكلتنا الفساد، مشكلتنا الحرية المفقودة وحرية الرأى.

القانون والدستور عالج معظم او جل امور حياتنا ولكن من يهدر القانون هو كل الشعب المصرى سواء باللامبالاة، او بمساعدة من يخرقون القانون.

اما ان نعلق كل مشاكلنا على شماعة سحرية اسمها " الاسلام هو الحل " فهذا لا يعنى الا الاستخفاف بعقولنا.

ان نعلق مشاكلنا على التليفزيون او المفسديون (كما يسموه) او السينيما او ماذا يصح للمرأة من ملابس ومالايصح فهو استخفاف بعقولنا.

لازم يكون الكلام يكون واضح، ماهى المواد المطلوب تعديلها فى الدستور او الغائها وماهو المتصور للمواد البديلة او المعدلة.

ايه وجهة نظرهم فى الرئاسة والحكومة ومدد الرئاسة وعدد مرات التجديد ام ستكون خلافة لان الرئاسة كفر ورجس وستتحول من ديكتاتور صابغ شعره لديكتاتور ملتحى ويرتدى عمامة.

كيف سيتم محاسبة الرئيس والوزراء ومن سيتولى محاسبتهم

القضاء هل سيستقل القضاء ام سيظل تحت امرة الحاكم يضفى الشرعية على كل اعماله.

اعتقد اننا لانريد قانون يفرض علينا ازياء بعينها ولكن نريد قانونا يفصل بيننا وبين من يحكمنا، نريد قانونا يقتص لنا من الحاكم والحكومة ان اساءوا الينا، لانريد قانونا يفرض على ماذا اشاهد فى التليفزيون او السينيما بل قانونا يطبق الحكم على المرتشى ومن سرق قوت الشعب ولو راجعنا دستورنا سنجد انه قد عالج معظم هذه الامور، اذن المشكلة هى التطبيق وليس الشعار، فالشعار لن يضيف جديدا.

انا عايز اعرف الرئيس الاخوانى حايسيب الحكم بخاطره ام بانقلاب ام بالوفاة؟

اوجو ان اكون قد نجحت فى توضيح وجهة نظرى تجاه هذه النقطة " الاسلام هو الحل "

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

اوجو ان اكون قد نجحت فى توضيح وجهة نظرى تجاه هذه النقطة " الاسلام هو الحل "

أيوة هو ده الكلام ...الله ينور عليك ...

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

معلش لكن فيه تهميش من جانب الاستاذ محمد للشريعة الاسلامية فاختصارها فى الزى والذقن .......ما حدش يزعل دى سطحية شديدة

حكاية الديموقراطية اتفق فيها معاك واختلف مع اى واحد يقول انها كفر او الحاد......لان الديموقراطية نظام يحقق العدالة وحكم الفرض يحقق الظلم والاسلام مع العدل لا الظلم

اما حكاية انك مش عايز قانون يفرض عليك زى (واعتقد تقصد الحجاب) فهناك قانون الهى بالفعل يفرض عليك ذلك

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

يا أخ محمد للأ سف انا مضطر أقول حاجه بس حاول تفهمها بصوره موضوعيه

انا حاسس انك يإما مغالي في العلمانيه أو انك مغالي في السطحيه الثقافيه عن الإخوان..

يا أخي راجع مبادرة الإخوان اللي تقدموا بها من حوالي شهرين للإصلاح الديموقراطي في مصر وبالتأكيد تجاهلتها السلطه ، وعندها احكم عليهم

على فكره 80% من الإخوان المسلمين غير ملتحين ( وان كنت أعيب عليهم ذلك لاستنادهم لآراء معينه)...

بصراحه انا لا ارى سببا حقيقيا لمعاداة الإخوان ، حيث انني ما سمعت انهم أمسكوا الحكم في مصر وظهرت لهم مساوئ من تلك المدعاه

وأرجو الا يكون اعتمادك في الحكم قائم على أفلام عادل امام وكلمات حسني مبارك للتاريخ...

يا سيدي عندما تتحدث عن الإخوان وشعبيتهم فلا تتهم عامة الشعب المصري بقولك البسطاء بالسطحيه وانك الوصي عليهم القادر على الفهم دونا عنهم....

اذا كان مرشح الإخوان المسلكين هو صاحب أعلى تصويت فهذا رأي الغالبيه وليس للأقليه الا الإذعان ، ولا ايه رأيك يا استاذنا..

ملاحظه: انا شيلت التوقيع الا شكله بيضايق..

تم تعديل بواسطة أنا البحر

الإسلام هو الحل

مش إخواني بس هي دي الحقيقة

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا للأخوة على توضيح مفهومهم لما قصدت

اولا اذا كان عكس العلمانية ان يحكمنى رجل الدين فانا افضل العلمانية على ان يحكمنى رجل دين يتهمنى بالكفر والجهل بتعاليم الدين اذا اختلفت معه فى امور الدنيا - لان طبعا القرآن والسنة لما يتركا صغيرة او كبيرة الا وعالجاها - اما اذا اختلفت مع العلمانى فسوف الجأ للقضاء وليس للجنة علماء المسلمين والشريعة فيحاكمونى بفتوى قد يكون عمرها الف سنة فى مواقف وظروف تختلف تمام الاختلاف فما نعيشه. والامثلة كثيرة ولا تحصى وكل يستند فى فتواه الى الامام فلان او فلان وكانما فرض علينا ان نظل تحت الوصاية ولكنها هذه المرة لن تكون من حسنى مبارك.

ثانيا تعالوا نشوف ماذا يقولون فى المساجد وخطب الجمعة والدروس ولااقصد هنا الدروس الدينية بل السياسة والكلام عن الحكومة، جل الخطب عن فساد الدولة وسماح الدولة باذاعة الاغانى والافلام والفيديو والنساء العاريات وما الى ذلك، اليس فى ذلك استثارة لحماس البسطاء المتدينيين؟

هل امريكا او دول اوروبا تحكم بالاسلام؟ هل الاسلام هو الحل فى امريكا او فرنسا او المانيا؟

لماذا يحكمون بالعدل ويحتكمون الى الدستور مع ان الاسلام ليس دين الدولة الرسمى.

كلنا قرأ كتب التاريخ ويعلم كيف كان حال اوروبا ايام سيطرة الكنيسة وبعد تحجيم دورها.

بنظرة سريعة للوراء وبالتحديد 500 سنة، اوروبا نفضت عن كاهلها سيطرة الكنيسة ودخل العالم الاسلامى تحت حكم الخلافة العثمانية (حاكم دينى) يحكم باسم خليفة المسلمين، ماذا حدث؟ ارتفعت اوربا بثورتها الصناعية وتوارت الامة العربية بخضوعها للحاكم باسم الدين ولن اتحدث عن ان الاتراك كانوا رجال دنيا ام دين فالظاهر والواضح انهم حكموا باسم الدين وارجعونا للوراء باسم الدين.

طبعا مش عايزين نرجع نجرب ونشوف ان كانوا رجل دين للدين ام رجال دنيا باسم الدين.

وبعدين انا عايز اسال سؤال صريح ودوغرى،

كان ايه دور او رد فعل الاخوان لكل حوادث الارهاب -وليس لها مسمى غير الارهاب- التى حدثت فى مصر؟

هل تبرأوا ممن فعلوها وكفروه ام التزموا-على استحياء- الصمت تجاههم؟

اليست كل هذه الجماعات نابتة من تحت عباءة الاخوان؟

الم يستغلوا المدارس عن طريق المدرسين المنتمين لهم -لن اقول لتجنيد الطلبة النشئ- بل اقول لضمهم الى الفكر الاخوانى؟ (بالترغيب والترهيب)

انا معكم ان من الاخوان من هم افضل منا جميعا علما ودينا وخلقا ولكن هذا ليس بكافى ان يضمن لنا عدم جنوحهم عندما تغرهم السلطة وتصور لهم انهم افضل من انجبتهم الامهات.

نريد ان يحكمنا دستور بعيد عن اى ارهاب فكرى باسم الدين، فالدين لله اما الوطن فهو لمن يعيش على ارضه، وليكن مالله فهو بين العبد وربه صمت ام لم تصم، صليت ام لم تصل، لبست جلبابا ام جينز قصير ام طويل فهذا شأنك مع الله، اما شؤون الحكم فليحكمها الدستور،

وبعدين مانروحش بعيد،

هل انتخب الخلفاءالراشدين او من خلفوهم عن طريق الشعب؟

هل كان هناك الخليفة السابق؟

وانا لاأقصد نقد او مدح الخلفاء او عصرهم وانما للتوصيح فقط.

طبعا لاهذا ولا ذاك، ماذا ان اطل عليك الحاكم الدينى وقال "الديمقراطية كفر ولايوجد انتخاب فى الاسلام ولم ينتخب خليفة فى عهد الخليفة الحالى؟ ولم يفت بذلك اى من الائمة، وقد توارثوا الخلفة بعد على بن ابى طالب وانى على اثارهم مقتدى."

ماذا انت فاعل؟

انا مش علمانى بالمعنى اللى صورتونى به وتفكيرى مش سطحى عن الاخوان لانى عايشتهم واعرف تماما مااتحدث عنه ولكنى لم اجد هوى فى نفسى للانضمام لهم ، والموضوع ليس مقالا او مبادرة تقدموا بها من شهر او شهرين او سنتين ولكن فى القاعدة الاساسية للفكر نفسه ، وقد يكون عامل السن والنضج الذى يغير كثيرا من مفهومنا للحياة قد غيرنى.

وتحياتى للجميع

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت شيماء

مقولة "الأصل أن يتفق الشرع مع العقل و المنطق" تحتاج إلى تفصيل.

- الأصل هو اتباع الشرع سواء عرفنا الحكمة أم لم نعرفها. إذ أننا نؤمن بأن شرع الله هو الأفضل. فلو كان ثمة ما هو أفضل منه ، لأمرنا به الله سبحانه و تعالى. فشرع الله هو الأفضل على الإطلاق.

- الأمثلة كثيرة على عدم علمنا بالحكمة. منها: للرجل القوامة على المرأة بنص القرآن. فالمرأة ضعيفة. فلماذا إذن ترث نصف الرجل؟ (لها حكمة). قال أحد الأئمة (أظنه الإمام علي كرم الله وجهه): "لو كان الدين بالرأي لكان المسح على الخف من أسفل". فالمسح على الخف يكون من أعلى (لها حكمة).

- لا يمنع هذا أبدا من البحث في حكمة الله عز و جل في شرعه.

المقصود أننا نتبع الشرع – سواء عرفنا الحكمة من الحكم أم لم نعرفها. قال تعالى: " إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوان والتقية السياسية

د. عمرو اسماعيل  GMT 8:15:00 2005 السبت 14 مايو 

يعلو صوت أنصار تيار الاسلام السياسي وعلي راسهم جماعة الأخوان هذه الأيام ويقومون بدور مرسوم لكل منهم بعناية... جزء يرهب الآخرين فكريا باتهامات التكفير والعمالة وجزء يدعي الاعتدال ويصرح علنا بما يختلف تماما عن مباديء وأهداف الاخوان الحقيقية والتي يحاولون طمس معالمها كنوع من التقية السياسية اعتمادا علي ضعف ذاكرة الشعوب واستغلالا لحب الشعب المصري الحقيقي والفطري للأسلام.. وفي محاولة فجة لمد أواصر الود مع الغرب.. ولهذا أتمني أن يتوقف أنصار هذا التيار عن التقية السياسية التي يمكن قبولها من حزب سياسي ولكن لا يمكن قبولها من جماعة تدعي أنها تمثل الأسلام.. وليقل لنا أنصار هذا التيار بوضوح لا يقبل الجدل ماهو شكل الدولة التي يريدونها بالضبط..

ماهي طريقة اختيار الحاكم ومدة حكمه وكيفية تغييره دوريا وسلميا أم أنه سيصبح مثل منصب المرشد العام.. حتي يتدخل عزرائيل.. وكيفية الفصل بين السلطات واختيار المجلس التشريعي الذي يسن القوانين وماهية هذه القوانين.. وماهو موقفهم الحقيقي من الاحزاب العلمانية في مصر مثل حزب التجمع والحزب الناصري وحزب الغد.. أم أنهم يؤجلون هذه القضية لحين التمكن ثم القضاء علي كل مخالف في الرأي السياسي بحجة أنهم يتعارضون مع تفسيرهم للدين والاسلام..

أم ان القوانين عندهم جاهزة واقتصرت علي رجم الزانية و قطع يد السارق دون أن يكون هناك تعريفا محددا للسرقة التي تقطع يد من يقوم بها.. وهل اختلاس أموال الدولة والشعب تدخل في السرقة التي تستحق أن تقطع يد من يقوم بها وهم يعلمون كما نعلم جميعا أن هذه النقطة فيها اختلاف فقهي كبير.. أم أن نسبة العاملون عليها حلال مباح..

ليقولوا لنا أي فقه سيعتمدون.. فقه أبو حنيفة أم مالك أم الشافعي.. أم فقه ابن حنبل..

وهم يعرفون كما نعرف جميعا.. أنه هناك اختلاف بينهم حتي في أحكام الطلاق.. وهل عندهم الشجاعة ليقوموا بما تقاعس عنه السابقون ايام الخديوي اسماعيل وكان السبب في تبني مصر القانون المدني الفرنسي لعدم قدرة أو خوف علماء الأزهر حينئذ من تحويل الفقه الاسلامي الي قوانين واضحة يسهل تطبيقها وفهمها في دولة عصرية ولا يوجد حولها اختلاف فقهي..

ثم يقولون لنا بوضوح ما هو موقفهم من الاقتصاد العالمي الذي يقوم علي النظام المصرفي الذي يعتبرونه نظاما ربويا،،، وهل يمكن التوقف عن التعامل معه.ز أم سيقاطعونه..ليقولوا لنا ما هو موقفهم الحقيقي من المؤسسات الدولية ومواثيقها التي تنص علي احترام حقوق الانسان واحترام حرية العقيدة والدين واحترام حقوق المرأة ومساواتها التامة مع الرجل.. وهي مواثيق تتعارض تماما مع ما ينادون به،، هل سينسحبون من هذه المؤسسات احتراما لمصداقيتهم.. أم يستمرون في عضويتها وبالتالي يضطرون الي تنفيذ القوانين الدولية ويفقدون مبرر وجودهم اساسا.. هل سيقبلون أن تترشح امرأة أو قبطي لمنصب الحاكم..

ليقولوا لنا بوضوح ماهو موقفهم من الفن سواء كان الموسيقي والسينما والغناء وحتي الرقص.. وما موقفهم من الادب والابداع الفكري..وهل سيكممون الافواه ويصادرون حق كل من يكتب كلمة لا ترضيهم كما حدث من قبل مع كل مفكرينا و أدبائنا ابتداءا من طه حسين ومرورا بنجيب محفوظ..أم سيفرقون كل من يفكر مخالفا لما يعتقدون عن زوجته كما حدث مع نصر أبو زيد أم ينفذون فيه حد الردة كما حدث مع فرج فودة....

وليقولوا لنا موقفهم من العلم وقضايا البحث العلمي التي لا تتوقف عن النمو وما تثيره من قضايا مع الدين..ألا يكفيهم انه بسبب البعض منهم مصر اصبحت من البلاد القليلة التي لا تجري فيها عمليات زرع الاعضاء من المتوفيين حديثا رغم ما في هذه العمليات من مساعدة لمرضي كثيرين منهم من هم في عمر الشباب ولأسباب غير منطقية وغير مقنعة ولكنها دليل علي تأثير قلة ممن يستخدمون الدين وسيلة لارهاب ومصادرة حق الآخرين في التفكير...

أن القانون في مصر يمنع قيام الأحزاب علي اساس ديني سواء كانت أحزاب اسلامية أو مسيحية وهو قانون صائب وسيظل ساري المفعول الي أجل غير مسمي... وبالتالي آن الاوان لكل جماعات التيار الاسلامي السياسي أن تعي الحقيقة وتتوقف فعلا عن هذا العبث وتعرف أنها بمحاولة أقحام الاسلام في السياسة تضر الاسلام كدين ولا تفيد السياسة.. وآن الاوان أن تعرف هذه الجماعات ويعرف الشعب أن الدولة التي ينادي بها هؤلاء في النهاية لن تختلف عن نظام طالبان في شيء أو في أحسن الاوضاع لن تختلف عن النظام الموجود في جزيرة العرب او في ايران..قلة تستخدم الدين لتتحكم في باقي الشعب وعقله وتصادر حقه الطبيعي في التفكير والاختيار المستقل و الاستمتاع بمباهج الحياة البريئة.. ولايهمها كما عبر البعض في زلة لسان انتشار البطالة بين الشباب أو غلاء الاسعار أو عدم القدرة علي توظيف الخريجين طالما تتحجب المرأة وتنتشر مظاهر الاسلام الطقوسي في المجتمع...

واقول لهم ولجميع ناشطي هذا التيار وعلي راسهم جماعة الاخوان المسلمين فلتتوقفوا فعلا عن هذا العبث.. ولترجعوا الي دوركم الحقيقي وهو الدعوة لبناء الفرد المسلم الحق.. الفرد الذي يؤمن يالاسلام الوسطي المعتدل المتسامح ويتحلي بمكارم الاخلاق،، أقول لهم فلتتوقفوا عن هذا العبث وارفعوا أيديكم عن التدخل في السياسة واطمئنهم أن الاسلام كدين هو قوي في نفوس اتباعه و أنهم في الحقيقة بنظرتهم الضيقة للأمور ومحاولة فرض أنفسهم سياسيا هم من يلحقون أكبر الضرر به.

كفانا تقية.. وكفانا صراخا وارهابا لكل مخالف في الراي.. أن حرية الاختيار وحرية العقيدة وقوانين حقوق الانسان التي يمثلها الاعلان العالمي لحقوق الانسان.. اصبحت هي القانون الدولي التي يجب ان تحترمها اي دولة وألا عرضت نفسها للعقوبات بل والتدخل العسكري من قبل المجتمع الدولي..

أن مجال عمل الدين.. أي دين والاسلام لايختلف في ذلك هو علي مستوي الدعوة السلمية وعلي مستوي الفرد..

لقد مضي الوقت الذي يستطيع أي فرد أو جماعة أو حتي حكومة ان تجبر أنسانا آخر علي شيء.. طالما لم يخالف القانون المدني..

ألا تنظرون حولكم..

هل يستطيع أحد أن يجبر فيفي عبده عن التوقف عن الرقص أو نانسي عجرم عن التوقف عن الغناء أو ايناس الدغيدي عن التوقف عن أخراج الأفلام ألا بشنقهن في الميادين العامة.. أم الأسهل كان أجبار نجيب محفوظ عن التوقف عن الكتابة.. ورغم منع روايته أولاد حارتنا فقد قرأها الملايين في العالم العربي..

وأخذ عنها جائزة نوبل.. ولو نجحت محاولة قتله لانتشرت أكثر وحظي اسمه علي تقدير عالمي أكبر..

الحقيقة أحيانا مؤلمة.. ولكن الحقيقة التي لا يعيها البعض أنه لن يسمح في مصر بقيام حزب علي أساس ديني وستظل جماعة الاخوان جماعة محظورة قانونا أن لم ترجع الي دورها الذي أخذت علي اساسه تصريحا عند قيامها.. جماعة دعوة دينية... ليس لها أن تتدخل في السياسة.. وهي لا تعي أنها لو كانت استمرت في أداء دورها الذي أخذت عليه التصريح ولم تحاول التحول الي السياسة والوثوب الي السلطة لكانت نجحت أكثر في تحقيق أهدافها الغير معلنة.. أنه قصر نظر سياسي..

وفي النهاية.. أريد أن أقول أنه بعد حرب 73 لم أكن أتخيل أن هذا سيكون حالنا.. مازلنا نناقش قضايا تم حسمها في أوائل القرن العشرين عندما تبنت مصر فكرة الدولة المدنية ونجح ساستها ومفكريها في أجهاض محاولة الملك فؤاد في وراثة مايسمي بالخلافة العثمانية التي انهارت علي يد الزمن والتقدم وأجهز عليها كمال أتاتورك.. لقد عبرنا القناة.. ولكن للأسف رجعنا للخلف سياسيا وفكريا وحضاريا.. والسبب للأسف كان محاولة السادات القضاء علي بقايا الناصرية عن طريق احياء هذه التيارات والجماعات ففقد حياته ثمنا لقصر النظر السياسي وثمنا لغيرته من عبد الناصر وشعبيته..

وفي النهاية من حق الجميع أن يهاجمني من يشاء ولكني أعتذر مقدما عن المشاركة في التعليقات أ أذا التزمت بأداب الحوار..

د.عمرو اسماعيل

أعتذر للسادة الأجلاء عن أى ضيق بسبب الاستشهاد بما يكتبه أحد الكتاب ممن يتناولوا الموضوع بشكل من القسوة...

ولكن أنا هنا أعرض بعض النقاط باللون الأحمر و التى أتفق فيها مع الكاتب و أغتقد أنها تبرر القلق الذى ينتاب البعض بسببها فى حال وصول تيار دينى للحكم

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

أريد فقط توضيح بعض النقاط:

1. الإسلام دين و دولة ، يشمل كيفية التعبد ، الحكم ، و كل ما في أسلوب الحياة. فلا يوجد إسلام سياسي و آخر غير سياسي ، و لا يوجد ما يسمى إسلام معتدل و آخر متطرف. و لا فصل بين الدين و الدولة في الإسلام. و لا يوجد ما يسمى اقحام الإسلام في السياسة.

2. الإسلام لا يطبق فقط في المساجد ، و لا على مستوى الفرد فقط ، بل على كل المستويات ، فرد – أسرة – مجتمع – دولة. "كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته"

3. كل الحدود في الإسلام معرفة تعريفا دقيقا ، بما في ذلك كيفية تطبيقها و شروطه.

4. لا يجوز الاتباع المطلق لمذهب بعينه في الإسلام. فالطاعة المطلقة لله و لرسوله فقط. و كل العلماء يخطئ و يصيب.

5. انتشار الخطأ لا يكسبه صفة الصواب. فانتشار الربا لا يعني صوابه.

6. لا يفلح قوم تولى أمرهم إمرأة. و الأدلة العقلية و النقلية كثيرة على ذلك.

7. الحرية في الإسلام ليست مطلقة. المرتد ينفذ فيه الحاكم حد الردة ، بما يراه الحاكم ، بعد استتابته.

8. الأصل هو صحة الشرع ، و إن اختلف ذلك مع العقل ، إذ الاختلاف عندها مرجعه جهلنا بالحكمة. و لا يعني ذلك توقف الأخذ بالشرع لحين معرفة الحكمة بحال.

9. لا تفرض العقوبات الدولية على كل دولة غير ديمقراطية ، أو لا تحترم حقوق الإنسان. الصين مثال على ذلك.

10. لا يعني وجود من يسئ للإسلام سوء الإسلام.

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

لا تفرض العقوبات الدولية على كل دولة غير ديمقراطية ، أو لا تحترم حقوق الإنسان. الصين مثال على ذلك.

السيد الفاضل شاوشانك

لا أعرف ماذا تقصد بالجملة السابقة

هل هى دليل على المخالفات التى ممكن أن تتم فى ظل حكم ما دينى و الإعتماد أنه لا عقوبات على دولة غير ديموقراطية

(طبعا" هى فى نظرك ليست مخالفات إنما تطبيق صارم للشرع)

و لكننى أصحح لك أن هناك دول مثل السودان و سوريا و ليبيا من قبل بخلاف العراق طبعا" تم توقيع عقوبات عليهم

فى هذه الحالة لن يكون أمام أى فصيل سياسى ( تيار دينى بالمواصفات الشرعية )

لن يكون أمامه ...

(1) إما أن يكون تابع للغرب الأمريكى و الأوروبى

و فى هذه الحالة سوف يغضون الطرف عن مايرونه مخالف للإتفاقات الدولية

(2)أن يعاديهم و يكون ( مع نفسه ) و فى هذه الحالة سوف يتعرض للعقوبات

(3)أن يلتزم بالأتفاقيات الدولية وبالنظام العالمى .... يعنى يعمل زى النظام حاليا"

.. أم يستمرون في عضويتها وبالتالي يضطرون الي تنفيذ القوانين الدولية ويفقدون مبرر وجودهم اساسا

سؤال أخير .... هل أجندة الأخوان مثلا" قاطعة لا تصد و لا ترد ككلامك الملزم بدون مناقشة .... أعتقد أن هذا الأسلوب هو الى بيخوف الناس و أنا أولهم

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ أشرف

- كنت فقط أحاول تفنيد مقولة " حرية الاختيار وحرية العقيدة وقوانين حقوق الانسان التي يمثلها الاعلان العالمي لحقوق الانسان.. اصبحت هي القانون الدولي التي يجب ان تحترمها اي دولة وإلا عرضت نفسها للعقوبات بل والتدخل العسكري من قبل المجتمع الدولي". فلا يتعرض كل من خالف القانون الدولي أو الإعلان العالمي لحقوق الانسان إلى التدخل العسكري أو فرض العقوبات. و ضربت الصين مثالا ، فهي ليست ديمقراطية ، و إن ادعت ذلك. كذلك لا تحترم فيها حقوق الإنسان. و أمريكا و الهند مثالان آخران على ذلك.

- معظم ما ذكرته في مداخلتي إخبار عن الإسلام. و كلامي قابل للمناقشة بدون شك. و قد قمت حضرتك بمناقشته ، و لا أظن أنك خفت منه :angry2: .

- لا أعلم أجندة الأخوان.

تم تعديل بواسطة shawshank

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ..

دايما أوصل متأخر .. بس معلش :sad:

كلما أغيب عن المنتدى و أرجع أجد نفس الحوار مفتوحا و مثارا و قد انقسم الجميع الى فريقين .. الفريق الاسلامي و الفريق العلماني .. البعض قد يقول أن وصفي للفريق الأول بالاسلامي ينفي صفة الاسلام عن الفريق الأخر .. أبدا و حاشا لله .. و لكن الفريق الأول يتبنى فكرة معينة قائمة على مرجعية تاريخية و ثقافية معينة ألا و هي الفكرة و المرجعية الاسلامية و هي فكرة لا يتبناها الآخر ..

الغريب أنه من المفترض من الطرفين أن يعلموا جيدا أنه لا يمكن ان يقصي الآخر أو أن يمنعه من التواجد ..فسيظل التوجه العلماني موجودا و سيظل التوجه الاسلامي موجودا .. زاد هذا أو قل ذاك هذه نقطة أخرى نتركها للاحصاءات و صناديق الاقتراع (الغير موجودة أصلا ).

و يعجبني دائما رأي للأستاذ فهمي هويدي يقول أن اسرائيل(و هي ديموقراطية فعلية) نجحت في أن تجعل الجميع ينتظم تحت هدف واحد وهو خدمة اسرائيل .. كل بطريقته و كل بأسلوبه و سخرت التيارات جميعها من أقصى اليمين المتطرف الى أقصى اليسار .. لاشك بوجود خلافات بين المتدينين و أحزابهم و العلمانيين و أحزابهم و لكن يظل هناك هدف قومي يعمل الجميع من أجله دون حجر على وجود الآخر .. و لا تأتي حكومة في اسرائيل الا بتحالف مع القوى الدينية في اسرائيل .. لكننا هنا في مصر على وجه الخصوص يتصارع الطرفان لاقصاء الآخر .. و على حد تعبير الأستاذ هويدي فإن القبيلتين في حالة حرب دائمة و هناك دائما أحداث تشعل الفتيل .. أنا شخصيا لا أقول بذوبان التيارات ..فأنا كشخص أتبنى و أشجع الفكرة الاسلامية لا أحب أن تتكون حركات علمانية اسلامية اوليبرالية اسلامية كما يسميها البعض .. فليكن لكل فكر و لكل توجه تميزه .. و لكن يجب أن تكون مسلمات الديموقراطية حاضرة لدى الجميع ممن يتبنونها ..

في جميع أنحاء العالم توجد تيارات ديني أو لنقل تيارات محافظة نشأت من خلفيات دينية .. و لم يعترض أحد على وجود هذه التيارات. فلماذا هنا ؟

أصل الديموقراطية لعبة و لها ثمن و ليس مجرد كلمة .. و من ضرائب الديموقراطية أو من أثمانها أن تتحمل وجود الطرف الأخر مهما كان خلافك معه ( و هو أمر لم نتعود عليه لذلك هو ثمن قد يكون كبيرا في نظر كثير من الطرفين) و ثمن آخر له أنه اذا أتت صنادئق الاقتراع بغريمك الى منصة لحكم فإنك ستلملم أوراقك و ترحل في سكون لترى أين الخطأ الذي أوصلك لهذا الفشل !!

نقطة أخرى .. بلاش يا جماعة نظرية المؤامرة التي يعيش فيها البعض من الطرفين .. فهؤلاء الاسلاميين ما هم الا أفاقون و محتالون و شيوخ منصر يقفون وراء شعارات براقة تجتذب العامة كما يحلو للبعض وصفهم .. و هؤلاء العلمانيون ما هم الى عملاء لأمريكا و هدفهم هدم الاسلام و محاربة العفة و الفضيلة .. يا ريت نكون موضوعين و كلامنا يكون مبني على وقائع و أدلة و دون النظرية التآمرية التي يتبرأ منها جميع الاخوة الديموقراطيين الليبراليين .. صح ؟

و بعدين اذا كان الاسلاميين نصابين و شيوخ منصر .. و ينخدع العامة بكلامهم .فهل هذه مشكلة الاسلاميين أم مشكلة العامة ؟ هل يحمي القانون المغفلين ؟؟

و بعدين في نقطة صحيح ..

في نشاة التيارات الاشتراكية و الشيوعية لعبت على وتر العدالة الاجتماعية و توزيع الثروة و الرفاه للجميع ..و انجذب لها العامة و المهمشين من الشباب و العمال الذين أحبطهم الواقع الرأسمالي الاقطاعي .. و ماذا حدث ؟؟

أخذت الاشتراكية الفرصة في كثير في كثير من دول العالم و ماذا حدث ؟؟

كلنا نعرف الاجابة .. و ما زالت الاحزاب الشيوعية موجودة .. و مازالت كثير من أفكارها تطرح و لا مانع في ذلك !!

و غالبا ما يأتي ذكر السودان و ايران و طالبان عند الكلام عن الاسلام السياسي .. مع ان الانظمة الثلاثة أتت بالسلاح و أحدهم شيعي نختلف معه في كثير من النقاط ( و هذا لا يمنع وجود ايجابيات له) و طالبان نظام لم يعترف أصلا بفكرة الديموقراطية و أعتبرها كفرا .. يبقى المقارنة مجحفة جدا !!

و هناك كثيرون ممن أتوا على ظهر الدبابة و بالسلاح و ادعوا الليبرالية و الاشتراكية و لم يحجر لا على هذه و لا على تلك ..

يا جماعة الخير .. ليس لأن بعضنا قد لا يتقبل أن تقوم حزب أو حكومة على مرجعية اسلامية فهذا يعني اقصاءها ... صح ؟؟

ثم لا يجب أن يصبح الاخوان هم مناط الحكم على الاسلاميين عموما .. فهناك اسلاميون في أقصى اليمين و هناك و سط بل و هناك يسار اسلامي ( كما يقال عن د.حسن حنفي) .. هناك تيار اسلامي و هو تيار حزب الوسط لماذا يوضع الجميع في سلة واحدة طيب ؟

ليس هذا اتهاما للاخوان على فكرة فهم فكر عميق و تاريخي أيضا تطور على عدة مراحل و ما وصل اليه الاخوان الآن هو نتيجة صراع على مدار عقود مع عدة جبهات .. و الانصاف يقتضي من مخالف الاخوان أن يذكروا بعض الاشياء و بعض الحسنات لهم .. و أن يقرؤا في أدبيات الاخوان بدلا من الحكم الظاهري المبني على كلام روز اليوسف و صباح الخير ..

و نفس الكلام للاخوة الاسلاميين ..انا بعد عامين من التخرج و الاحتكاك بالحياة العملية و الناس حدث تطور قد يكون محوري في حياتي في مدى تقبلي للآخر و العمل على التعايش دون الذوبان .. و على الجميع تقبل شروط اللعبة .

آسف للإطالة بس الكتابة في المنتدى كانت وحشاني فعلا . :angry2:

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

يعني بصراحة أحسن كلام يعبر عما في صدري..

يا ريت اخوانا يفهموا القصد من الكلام..

وبصراحه يا أخ مسلم رأيك في نقطة تنافر التيارات عندنا في مصر حقيقة وحتاجه معالجه من كل واحد مننا لشخصه أولا..

وان شاء الله أكون انا اولكم..

الإسلام هو الحل

مش إخواني بس هي دي الحقيقة

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...