اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل هذا يحدث بالفعل لا أصدق هذا التسارع في الأحداث


Recommended Posts

منذ فترة وتداعيات التدخل الامريكي في المنطقة بشكل سافر تتوالى وتتلاحق، ولكن كل ما قرأنا من سيناريوهات مختلفة للمرحلة القادمة لم يضع في حسبانه السرعة او ايقاع التسارع

وقد طرحت جريدة الاسبوع في غير مرة العديد من السناريوهات وكذلك الاستاذ محمد حسنين هيكل في حورات عدة بناءاً على معطيات مختلف في الحالتين. وما استغربه الآن هو قيام معارضة مصرية بالخارج؟؟؟؟ ولماذا بالخارج هل لديهم إعارة مثلاً؟ او هل هم معارضون وجودهم بالداخل ينقض وضوئهم؟ ولماذا الآن فقط؟

في تخيلي أن من يريد أن يعارض نظام حكم لابد أن يكون متأثراً به أي يعيش تحت إمرته وحكمه ثم يعارضه وينتقده، وليس أن يكون في الخارج ويعارض بالريموت كونترول، وعلى ذكر الريموت كونترول فإقرأوا معي هذا الخبر المريب والذي ورد للتو على موقع اسلام أونلاين

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article01.shtml

وهذا ملخصه

فضائية للمعارضة المصرية بأوربا

يستعد أعضاء "جبهة إنقاذ مصر" المعارضة التي تضم نحو 500 مهاجر مصري في عدد من الدول الأوربية لإطلاق أول فضائية من العاصمة البريطانية لندن، بهدف استخدامها لحث المصريين على المطالبة بالديمقراطية وتعديل الدستور والتداول السلمي للسلطة، ولدعوة المواطنين المصريين في الخارج إلى دعم جهود القوى السياسية والشعبية المطالبين بالحرية في الداخل.

أليس هذا هو البهتان بعينه وأليس هذا هو مثال للإرتزاق والعمالة ولا أقصد هنا العمالة بمعنى العمل في الخارج ولكني إعني العمل لحساب الخارج ومن الخارج للداخل ياقلبي لا تحزن.

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

... كل ما قرأنا من سيناريوهات مختلفة للمرحلة القادمة لم يضع في حسبانه السرعة او ايقاع التسارع

لأنه ببساطه كل السيناريوهات التى "نقرأها" و لا نشارك فيها - هى ذاتها من تتسابق كلما اقتربت مرحلة الإنتخابات، و هذا أمر طبيعى و بديهى أن تكون ايقاعها سريع، هذا الأمر يشترك معنا فيه معظم دول العالم.

وقد طرحت جريدة الاسبوع في غير مرة العديد من السناريوهات وكذلك الاستاذ محمد حسنين هيكل في حورات عدة بناءاً على معطيات مختلف في الحالتين.

هم و غيرهم من حقهم "كصحافة" و "كتاب" أن يطرحوا علينا ما شائوا من سيناريوهات، و نحن كمتلقين أحرار فى التأكد من صحة أو خطأ تلك المعطيات التى استندوا عليها، و بعدها قبولها أو رفضها، أما الشق الأهم انه ليس تلك السيناريوهات هى التى سيتم الأخذ و العمل بها عند اجراء الإنتخابات المقبلة، بل برامج المرشحين (على الأقل هذا هو المفروض).

ما استغربه الآن هو قيام معارضة مصرية بالخارج؟؟؟؟

و لما الإستغراب ؟.... بل انا أرى ان هذا أمر طبيعى جدا، فى ظل وجود قانون الطوارئ، و سياسات القمع و الإعتقالات ... الخ .. الخ ...

ثم على مر التاريخ الحديث لمصر انا أزعم انه معظم التغييرات السياسية التى وقعت فى مصر، لم تكن لتقع الا بمساندة و تعاون خارجى، و تحت صور و أشكال و مسميات مختلفة .. ثم انا لا أستطيع تجاهل المتغيرات الدولية سواء كانت إقتصادية أو سياسية، و انعكاساتها على دول العالم بأجمع بما فيها بالطبع مصر.

ولماذا بالخارج هل لديهم إعارة مثلاً؟ او هل هم معارضون وجودهم بالداخل ينقض وضوئهم؟

و لو أن السؤال به من السخرية ما تجرح .. :(

الا اننى أعتقد ان من هم بالسلطة يحظون بدعم ما (سواء كان سياسيا أو إقتصاديا) من سلطات بعض الدول الخارجية، و طبعا هذا بالدرجة الأولى تحتى مسمى "مصالح الدول"، و ليس المصالح الشخصية، اذن ارى انه من الطبيعى اذا ما كان هناك الكثيرين من الشعب من لا يرضوا بهذه المصالح، و يروا تعارضها مع أمور اخرى، او عدم تحققها على أرض الواقع، أن لا يتركوا أى وسيلة للتعبير و دون الإستفادة منها، سواء كانت مداخلة بالداخل أو بالخارج.

ولماذا الآن فقط؟

و من قال انها بدأت الان فقط؟

ربما نحن بالداخل لم نسمع عنها اللا الأن فقط، و لكن هذا لا يعنى ان تلك الحركات المعارضة قد بدأت الأن فقط.

و طبعا سبب سماعنا عنها الأن فقط واضح، فدائرة الدول، أو الزعماء المستبدين فى منطقتنا بدأت تتهاوى و تنكسر واحدة تلو الأخرى، و لم يعد لهؤلاء "معسكر" أخر يمكن أن يلجأوا اليه طلبا للحماية أو المساعدة، و لهذا السبب ما كان "يمنع" بالحديد و النار سابقا، أصبح اليوم ينال الكثير من التساهل، و ما هذا ما نراه و تلاحظه الا البداية، فأنا أتوقع ما هو أكثر من ذلك، و أرى انه سيصب فى مصلحة بلدنا.

في تخيلي أن من يريد أن يعارض نظام حكم لابد أن يكون متأثراً به أي يعيش تحت إمرته وحكمه ثم يعارضه وينتقده، وليس أن يكون في الخارج ويعارض بالريموت كونترول

أما انا (و بلا سخرية) ففى تخيلي ان الأسباب التى دفعت البعض الى أن يكونوا بالخارج، هى نفسها ما تدفع ممن هم بالداخل الى المعارضة و الدعوة الى التغيير، من هم بالخارج لا يقلوا بأى حال من الأحوال وطنية و انتماء عن من هم بالخارج، من هم بالخارج لهم نفس الحقوق و عليهم نفس الواجبات كمواطنين مصريين، من هم بالخارج لديهم أسر و أقرباء بالداخل يفوقهم عددا! من هم بالخارج اذا كان فى استطاعتهم أن يكونوا ورقة ضغط، و عامل مؤثر قد يساعد بطريقة مباشرة على التغيير، ( وأعتقد ذلك) - فلما لا؟؟!!

وهذا ملخصه

فضائية للمعارضة المصرية بأوربا

يستعد أعضاء "جبهة إنقاذ مصر" المعارضة التي تضم نحو 500 مهاجر مصري في عدد من الدول الأوربية لإطلاق أول فضائية من العاصمة البريطانية لندن، بهدف استخدامها لحث المصريين على المطالبة بالديمقراطية وتعديل الدستور والتداول السلمي للسلطة، ولدعوة المواطنين المصريين في الخارج إلى دعم جهود القوى السياسية والشعبية المطالبين بالحرية في الداخل.

بصراحة ان صح اراه عمل ايجابى يستحق الثناء، و لا أرى أى وجه للإعتراض عليه، اليست هذه هى نفس مطالبنا بالداخل؟؟!!

أين الضرر انا لا أفهم؟ هذا أكبر دليل على إنتمائهم، و عدم هروبهم من بلدهم و قضايا أهلهم.

من بالداخل فى إستطاعته "ماليا" - أو " قانونيا" حتى انشاء مثل تلك القناه أو غيرها؟

انهاجم الأن أى منبر "حر" يتحدث أصحابه و الذين هم من أبناء جلدتنا فقط لأنهم بالخارج، و بغض النظر عما يدعون اليه؟؟!!

أليس هذا هو البهتان بعينه وأليس هذا هو مثال للإرتزاق والعمالة ولا أقصد هنا العمالة بمعنى العمل في الخارج ولكني إعني العمل لحساب الخارج ومن الخارج للداخل ياقلبي لا تحزن.

كيف السبيل الى الإرتزاق و الأهداف الموضوعه صريحة ؟!

أين هى هذه العمالة، و الخبر يقول انهم 500 مهاجر مصري في عدد من الدول الأوربية ؟

كيف يعملون لحساب غيرهم ؟ و من هم غيرهم هؤلاء؟ و ماذا سيستفيدون تحديدا؟

الى متى سنظل نتهم بعضنا بعضا بهذا الشكل، ان لم يكن بالكفر و الزنقدة - اذن بالعمالة و الخيانة و الإرتزاق؟؟!! و الأهم لماذا؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هذا التفنيد لا اتفق معه شكلا وموضوعا

ونسف الموضوع من أساسه غاية لا أرها مناسبة للنقاش

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أرى فيه شبهة الإرتزاق أو العمالة...

و أقتبس من موضوع أخر بالمنتدى هذا المعنى :

لا يدفعنا تقابل رغباتنا ,بالصدفة, مع رغبات بلاد أجنبية أو حتى أعدائنا ,,أن نكبتها و نتبرأ منها .

هم وجدوا حرية و امكانيات في البلاد التي سكنوها لم يجدها الملايين بعد داخل مصر,,فلم لا يحاول كل حسب امكانياته ما دام الهدف واحد في النهاية.

situations r a matter of mind, if u don't mind, they don't matter
رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي كاتامندو ......

ليس معني إختلاف رأي الأستاذ وايت هارت مع ما تراه أنت ...... أن يصبح رأي الأستاذ وايت هارت ناسفا لموضوعك من أساسه ....

هذه ملحوظة وددت أن ألفت إنتباهك لها مع رجائي بألا تتسبب لك في أي ضيق ......

أما بالنسبة للموضوع نفسه .....

فأنا لا أتفق مع الرأي القائل بأن معارضة المغتربين هي نوع من أنواع العمالة أو الخيانة .....

فالمغترب هذا هو مصري مثلي ومثلك ومثل كل المقيمين داخل مصر .....

المغترب يشعر ويتاثر بكل ما يحدث داخل مصر مثل من يقيم بداخلها بالضبط .......

وأبسط مثال لهذا موجود هنا بيننا في المحاورات ونحترمه ونقدر آرائه كلها ....

س س والأفوكاتو وإخناتون وسكوب ومدام سلوي وغيرهم الكثير ........

هل كل هؤلاء وبمعارضتهم للحكم والأوضاع السياسية في مصر يعتبروا عملاء وخونة ؟؟؟؟؟؟

تحياتي ....

الحل لكل مشاكلنا في الحياة هو:

"عامل الناس كما تحب أن تعامل"

رابط هذا التعليق
شارك

الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

ما أقصده هو أن هذه الجبهة أو الجماعة لم تظهر من قبل إلا هذه الأيام ويتزامن هذا مع دعاوى الغرب بالإصلاح المزعوم وبتقارير منظمات حقوق الإنسان التي لا تعبر عن الحقيقة، وبتربص امريكا لنا على الشعرة وكذلك فعلوا في العراق وأفغانستان من قبل بداية الأمر كان بوجود معارضة في الخارج ويكررونه الآن مع سوريا

من هنا جاء اتهامي لهذه الجبهة بالإرتزاق والعمالة

فلنأخذ حذرنا

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

ما أقصده هو أن هذه الجبهة أو الجماعة لم تظهر من قبل إلا هذه الأيام ويتزامن هذا مع دعاوى الغرب بالإصلاح المزعوم

انا من وجهه نظرى لا أراه مزعوم ...

فمثلا عندما تعرض احدى دول الغرب و ليكن ايطاليا مثلا مساعدات و معونات مختلفة سواء كانت مالية، او على شكل قطع بحرية، او طوافات بل و منح بعثات تدريبة لقوات حرس الحدود لبعض أو احدى دول شمال البحر الأبيض المتوسط، و لتكن ليبيا مثلا بهدف الحد من موجات الهجرة الغير شرعية، و فى نفس الوقت تدعوا حكومات تلك الدول الى الإصلاحات المختلفة، و هذا ليقينها بأنه كلما نجحت فى الحد من تلك الموجات - كلما سيعود هذا بالنفع عليها ... فأنا لا أستطيع القول ان مثل هذه الدعاوى هى "مزعومة".

وبتقارير منظمات حقوق الإنسان التي لا تعبر عن الحقيقة،

بل لولا تلك المعونات و الضغوط الخارجية المختلفة و التى تمثل نشأة تلك المنظمات و الجمعيات و المراكز الحقوقية المختلفة، لما سمعنا ((( و بالتفاصيل ))) عن الحقائق المختلفة فى قطاعات مختلفة من أجهزة الدولة، على سبيل المثال و ليس الحصر ... الخروقات القانونية التى تحدث فى أقسام الشرطة من تعذيب و حبس بدون أى سند قانونى، و إكراه على إعتراف و تلفيق .... الخ .. الخ .....

لولا هذه المنظمات لما علمنا و بالأرقام عن المأسي التى تتعرض لها النساء، و فتح بعض أبواب الأمل أخيرا للمعذبين و لمهدرى الحقوق ...

انا من رأيي ان وجود مثل هذه المنظمات و تناميها فى الحقبة الأخيرة ساهم بشكل رئيسى عن أداء احدى الأدوار الرئيسية المنوطه لإحدى أجهزة الدولة ذاتها، و التى لم تقوم بدورها..... الكثير جدا من الأرقام و الإحصائيات تصدر عن تلك المنظمات، و انا لا أستطيع التشكيك فى صحتها، ليس فقط لعدم قيام الدولة بالقيام بها!! و لكن لأن تلك المنظمات و المؤسسات و المراكز ... تحتك فعلا بطريقة مباشرة بقطاع عريض من المواطنين.

وبتربص امريكا لنا على الشعرة

ربما يكون هناك نوع من أنواع التربص من الكثير من الدول ( وليس أمريكا فقط) و لكن لماذا؟ انا أرفض تماما من يختزل الأسباب و يرجعها الى العامل العقائدى. انا وجهه نظرى محصورة هنا فى بلدنا، حيث أرى انه ليس من الحكمة بمكان ترك بعض القلة ممن يحسبون من أبناء جلدتنا يقومون بمساعدة فكر دخيل على الإنتشار و النمو، و الذى من ضمن أثاره رؤوس تتطاير، و أجسام أبرياء تهلك، هناك فى الدول التى نتهمها بانها تتربص بنا!! ناهيك عن باقى الأثار المتمثلة فى زرع الحقد و الكراهية و الضغينة فى النفوس.

لا أستطيع أن أغض النظر عن هذا المسبب الرئيسى فى تدمير سمعتنا بين الأمم - و توجيه أصابع الإتهام اليهم.

أن أمريكا و غيرها لا تتربص على شعرة!!! أمريكا و غيرها يحمون شعوبهم و مصالحهم بالدرجة الأولى، و علينا أن نبدأ بالمثل - و اول مصلحة يجب (((إعادتها ))) و تنميتها، هى العلاقات الصديقة و الودية مع تلك الدول، علينا على إعادة الثقة التى فقدناها بكل أسف بسبب قلة ..

وكذلك فعلوا في العراق وأفغانستان

انا مازلت عند رأيي الذى ذكرته أكثر من مرة خاصة فى موضوع "العراق الجديد" ... و عموما افضل أن نتروى قليلا حتى تثبت الأمور، و تتضح الصورة أكثر و أكثر، لنعرف بعدها من كان على خطأ، و من كان على صواب.

من قبل بداية الأمر كان بوجود معارضة في الخارج ويكررونه الآن مع سوريا

و لو أن المقارنة ليست دقيقة 100%، فنحن لم نصل بعد الى المرحلة التى كانت قد وصلت اليها كل منهما من فشل و سؤ إختيار الحلفاء و الدعائم .... اما اننا لا نستطيع ان ننكر انه هناك خطوات إيجابية تتحقق و لو بصورة بطيئة، على الساحة.

من هنا جاء اتهامي لهذه الجبهة بالإرتزاق والعمالة

حتى لو أخذنا بمثل هذا المقياس فأنه من وجهه نظرى خاطئ .... لأنه لا تزرو ا وازرة وزرة أخرى ....

و ليس لأن جارى فىالدور الثالث قد سرق، اذن من هو فى نفس دورى سوف يسرق بالضرورة! (هذا مع عدم إتفاقنا بالأساس على خطأ أو جرم ما تفعله تلك الجماعات )

فلنأخذ حذرنا

عظيم ..... ربما قمنا بتصنيف الأخطار المعتقد وقوعها، او التى تمثلها تلك الجبهة على بلدنا تحديدا مصر فى نقاط محددة، و من ثم إقتراح أشكال و وسائل هذا الحذر المطلوب.

مع تحياتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز وايت هارت

شكراً لعرض وجهة نظرك

تحياتي

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل وايت هارت

فى السياسة و العلوم الإنسانية يختلف الأمر كثيرا عن الرياضيات و الآلات ففى الأولى لا يوجد خطأ كامل أو صح كامل كل رأى تقوله أو أقوله يحتمل قدرا من الصواب و قدرا من الخطأ

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

هناك تغير على مستوى الفكر السياسى العالمى مؤداه أن الإستبداد لم يعد مسألة داخلية .... لم يحدث ذلك بين يوم و ليلة و لكن كم المآسى التى تعرضت لها كثير من الشعوب على يد حكامها فى القرن العشرين تمثل عارا على كل الأسرة الإنسانية

بالتأكيد تذكرون ما كان يحدث خلف الستار الحديدى و ما حدث فى كمبوديا على أيدى الخمير الحمر و ما حدث على أيدى عيدى أمين و إمبراطور الكونغو و تصرفات القذافى تجاه العالم و ما فعله صدام حسين بشعبه و الشعوب المحيطة به

كل هذه المآسى إعتبرها العالم وقتها مسائل داخلية !! و غض الطرف عنها

لقد إتفق العالم الآن و إستقر الأمر على إعتبار الديموقراطية قيمة إنسانية يجب أن تحترم و أن يتم العمل من أجلها.

و بحياد علمى مطلق ليس لأن الغرب يدعم نشر الديموقراطية أن أرفضها بدعوى أنها شىء دخيل من الغرب.

نأتى لنقطة جبهة الإنقاذ التى تكونت من المغتربين المصريين فى رأى الشخصى أنهم قاموا أو يقومون بأقل واجب تجاه مصر

تواصلهم مع مصر سيمكنهم معرفة الحقائق ربما ببعض التهوين أو بعض المبالغة ..

أكبر تبرير و مشجع لذلك هو الأسلوب الخبيث الذى يتصرف به النظام عندنا

لقد وصل النظام عندنا - و حقيقة لا أعرف من هو المقصود بكلمة النظام عندنا - وصل إلى قدر غريب من البجاحة و لا أجد كلمة أبلغ من كلمة بجاحة و بجاحة بلا سبب مفهوم

و نظرة واحدة على المعالجة الإعلامية و الأمنية لأحداث الشهور الماضية تجعل الإنساط يسقط فى جب الإحباط.

لا أزعم بأن وجود جبهة للمصريين فى الخارج هو أحسن الحلول و لكنه أحد محاولات الحلول على الساحة

و فى نفس السياق أعيب و أعيب بشدة على أثرياء مصر أنهم يحتفظون بنقودهم لأنفسهم و يضنوا على الوطن بأى إنفاق على المجتمع المدنى أقصى ما يفعلونه دفع أجر عملية لمريض !!

و ربما أفرد موضوعا عن تقصير أغنياء مصر

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل عادل ابو زيد

أتفق معك تماما فى كل ما ذكرت ... فيما عدا نقطة واحدة فقط اذا اذنت لى:

كل هذه المآسى إعتبرها العالم وقتها مسائل داخلية !! و غض الطرف عنها

كل هذه المآسى كانت وقتها فعلا مسائل داخلية لأنه ببساطه العالم بأكمله كان فوق صفيح ساخن، كان هناك "حرب باردة" و انقسام معظم دول العالم الى معسكرين ... اذن من يمكن أن نعيب عليهم بانهم غضوا الطرف عنها كانوا غارقين حتى أذنيهم فى تلك الظروف المقلقة، و تخيل سيناريوهات أشبه بنهاية العالم و عودته الى عصور الظلام ... هذا من ناحية، و من ناحية أخرى هناك من الدول التى نتحدث عنها هنا من "قبلت" و "وافقت" بل "سعت" بطريقة أو باخرى، لسبب أو لأخر أن تصبح كأحد قطع الشطرنج لأحد الفريقين .. و بكل أسف اعتقد ان بعضها قد اختار أن يلعب هذا الدور دون التفكير او التخطيط السليم مع وضع الإفتراضات و السيناريوهات المختلفة لما ينتظرها فى حالة فوز أى من الفريقين على الأخر، و يا ليت كانت الأهداف ساعتها تصب فقط على مصلحة شعوبهم بالدرجة الأولى لهان الأمر، و لكنى اعتقد انه كان هناك أهداف اخرى ... اشك فى مدى صحتها، اليس الكثير مما تعانى منه مصر اليوم هو جرأ هذا الفشل فى التخطيط السابق؟

مع تحياتى

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لدى سؤالين .... عدة أسئلة

الأول:: هل يمكن أن يتم تشكيل جبهة أو تكتل معارض بإحدى الدول العربية ؟؟

و هل سوف يكون رد فعلنا" إتجاهه أيضا" بالتخوين؟

الثانى::هل لو تم ذلك فى إحدى الدول العربية (فرضا")؟!

هل سوف تسمح لهم تلك البلاد بذلك أم سوف تقبض عليهم و يتم ترحيلهم!!

و هل يكون الموقف مختلف لو كانت الدولة قطر؟؟

هل المغتربين فى الدول العربية أكثر و طنية من نظائرهم فى الدول الغربية

فقط أردت المقارنة !!!!

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

بالأمس رأيت وليد جنبلاط على شاشات التليفزيون فى جولة مكوكية أوربية يطلب فيها الدعم الأوروبى لموقف المعارضة اللبنانية .. ومع ذلك لم يُتهم بالخيانة أو العمالة ..

[وسط]!Question everything

[/وسط]

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لمعظم الشباب و بالذات الذين يعيشون فى مصر أو الدول العربية - عدا لبنان - فإن الوضع غريب حيث كنا و ربما ما زلنا نعيش داخل حضانة - بتشديد الضاد - و لم نشهد فى حياتنا إختلاف الآراء أو وجود آراء صائبة و أخرى أقل أو أكثر من صائبة.

و يترتب على ذلك نوع من التوتر أو "الخضه " هل من المعقول أن يكون هناك رأى مخالف لجريدة و يكون له فى نفس الوقد قدر من المصداقية ؟

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الآتى أكثر من ذلك و لك أن تتصور نفسك فى سوق الموسكى و محاط بعشرات أو ربما مئات البائعين و الجميع يخاطبوك أو يصرخوا فيك بأن بضاعتهم هى الأصلح .. و يتوقف التشبيه هنا لأنه فى سوق الموسكى يمكن أن تعدل عن الشراء

لكن فى سوق السياسة أن لا تملك رفاهية تأجيل الشراء أنت مطالب بأن تأخذ موقف أى موقف

هذا الموقف لن يؤثر فيك فقط و لكنه يؤثر فى كل الوطن اليوم و غدا ..

لا أستغرب الذعر الذى ينتابنا كلما فوجئنا بلاعبين جدد على الساحة - أعتذر عن لفظة لاعبين - بأفكار تبدو جديدة أو غريبة

ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد و لكنك ستجد نفسك فى مواجهة إعلام مسعور يتبادل الإتهامات - كل الإتهامات و مع ذلك أنت مطالب بإتخاذ موقف !!

الفاضل كاتاماندو ما رأيته حتى الآن مجرد عينة بسيطة للأتى

الخلاصة الوضع كما لو كانت كل الإتجاهات الفكرية و السياسية فجأة أفرج عنها و أصبح لها الحق فى الكلام و سينضم إلى هؤلاء كل المطبلين و المزمرين الذين نعرفهم أو اللذين لانعرفهم

كل هذا الخليط فى "خلاط كبير " لمدة لا يعرف مداها إلا الله و سيتمخض الأمر عن فرز للمعدن النفيس من المعدن الخسيس

و بعدها لن نسمح أبدا بأن يسرق منا الوطن مرة أخرى و لن نعطى أبدا توكيل مفتوح لإدارة مصر

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

تعرف يا كتامندو

العقاد قال جملة تستحق ان نذكرها هنا ..

سألوا العقاد (لماذا تقرأ كتب لا تخلو من الإدعاءات والأكاذيب .. الا تخشى أن يؤثر ذلك علي مبادئك ؟؟ )

رد وقال :

العقل (المتين ) مثل المعدة القوية .. يستطيع أن يهضم الغث و السمين !

فعلا .. اعطيني ألف كتاب عن الإلحاد ...

ولن يؤثر ذلك بإذن الله في إيماني بالله ..

بالعكس سأزداد إيمان .. لاني سأستطيع أن اضع يدي علي أكاذيب الملحد وافدنها كلمة كلمة .. حتي لو وجدت فيها ما يريبني .. سأسأل أهل الذكر ... وفي القران يقول الله لابراهيم عندما طلب منه أن يريه كيف يحيي الموتى( أولم تؤمن ؟) رد ابراهيم ( بلى ولكن ليطمئن قلبي ..) ..

نعم .... إن هذه القنوات ستجعل قلوبنا تطمئن ...

اعرف انك ( ثائر ) علي أؤلئك الذين اخرجواهذه القناة ... ثائر لانهم مصريين مثلك .. ولم تكن تتوقع منهم ذلك ..

ولكن دعنا نرجع للتاريخ .. منذ عدة شهور خرجت قناة ( الإصلاح ) علي يد المعارضين السعوديين ... فقيه والمسعري ...

وحدثت جلبة كثيرة ..

ثم قادت الدولة السعودية .. علي الرغم من تحفاظتها الإ علامية الشديدة ..حملة قوية لتفيد كل كلمة تصدر بها الإصلاح ..

وانفطأت شمعة قناة الإصلاح !!!

عزيزي ..

دعنا نشاهد قناتهم ...

ونهضمها !!!

رابط هذا التعليق
شارك

ان اعترض بشدة على اتهام المصريين بالخارج بالعمالة والخيانة لمجرد انهم خارج مصر!!!!!

هم كمصريين لهم حق الاعتراض واختيار رئيس الجمهورية مثلنا تماما وليس لاحد مصادرة حقوقهم

كما انى اعتقد ان مطالبهم بابعاد النظام الحالى يتفق معهم فيها معظم المصريين

ده غير ان احنا كمصريين لسنا عباط ليضحك علينا مجموعة من الاشخاص وكمان نحن نرفض اى ميل لامريكا او اسرائيل

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

المعارضة من الخارج على طريقة اياد علاوي لا خلاف انها عمالة

اما اذا كانت معرضة نزيهة فنحن نحييها

التحالف من المستعمر لخلع رئيس دولة وليس تغيير نظام عمالة

التشدق بديمقراطية امريكا عمالة

العيب في الشعب المصري عمالة

وبعدين

المحطات التلفزيونية من داخل استديوهات مدينة الانتاج الاعلامي

بتقول كل حاجة

وبعدين هو الكلام عليه جمرك

الشعب عايز المم

الكلام اتكلم واقول

وقال السيناوي من على دريم

النظام غلطان ولازم يلغي القانون اياه

ولازم يفرج عن الحريات

وقول وقول وقول

والكل يقول عايزين نقول

حرية بالارانب ومحشي حريات

ياريت حد يتكلم على بطون الغلابة

ويقول حل يرضي

القاعدة العريضة من الشعب

الطبقة اللي ما بتهدفش للوصول للحكم

لا يهمها الا قوت يومها

......... عارف فيه ناس حايقولوا اني باهرج ...

لكن احلى تهريج ( على حد تعبيرهم ) يكون في حب مصر

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...