اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ماذا يجري في القصر الجمهوري؟!


Recommended Posts

بالرغم أنى لا أطيق هذا الرجل ( بكرى ) ما باطيقوش عمى

العنوان أكثر صدقا" من التفاصيل ( فى التفاصيل هرتل شوية فى النص )

إلا أن الموضوع تم تناوله بشكل جذاب

و لوسمحتولى.... لى تعليق... التعليق رغم بعده عن موضوع المقال إلا أنه يقرر قرب الأسبوع و صوت الأمة لنظام الحكم و بالتالى الكلام اللى يتم نشره بها

أعتقد أنه تم تسريبه عن قصد و إعطاءها الإذن لنشره ...و لكن لا أعرف السبب؟؟؟؟

هناك أكثر من دلالة لتناول هذا الموضوع عن طريق الأسبوع....

1- حيث أعتقد و يمكن كثيرون يتفقوا معى بأن هناك علاقة ما بين هذه الجرائد الصفراء ( الأسبوع - صوت الأمة - الخميس - الميدان و غيرهم ) ولكن بالأخص بين بكرى و حمودة و بين بعض رموز الحكومة ( صفوت الشريف - الشاذلى ....و آخرون...... يمكن بإتفاق مع القيادة السياسية )

دليلى على ذلك أ- استضافتهم فى برامج التليفزيون - البيت بيتك للرد على الأحزاب المعارضة و المعارضين الأرازل و كفاية ...إلخ

ب- إدارة هذه الجرائد الصفراء لحملات مقصودة فى توقيتات أيضا" مقصودة

( زى موضوع وفاء قسطنطين أثناء توقيع اتفاقية الكويز )

ج-حملاتهم ضد أيمن نور و الجمعيات و التمويل الأجنبى

عموما" فقط أنا لقيتها فرصة لإخراج ما بصدرى إتجاه هذه الجرائد

حيث أى واحدة ست ماشية غلط أشرف من أى صحفى يضع قلمه للتوجيهات و للى يدفع أكثر خاصة أن هذه النوعية من الجرائد تساهم فى تبويز ما تبقى من فهم لدى عقول الناس

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

نصيحة أخوية : بكري وحمودة أخصائيي فشر إبريلي محصلش ، فشر عرض مستمر طوال أشهر السنة الاثني عشر.. تعامل معهم كأنك تتعامل مع عائلة لمعة.. والتي لم نعرف منها سوى كبير الفشارين : أبو لمعة!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

جايز عندك حق ...

وكلامك أقرب للتصديق

و خاصة للتدليل أننى لا أشترى أو أقرأ جرائدهم نهائى

لكن مش عارف ليه بارده عندى إحساس فى هذا الموضوع على وجه الخصوص

جايز فى شىء من الحقيقة

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

عنوان الموضوع ... موضوع جيد للنقاش ...

وما ورد به لا يعدو كونه هواجس وتوقعات من الكاتب .. لا تستند الى أية أدلة أو مصادر رسمية لافتراضاته ...

مما لا شك فيه أن مؤسسة الرئاسة المصرية ... فيها حالة تقترب من الهلع ... نتيجة تطور الاحداث التى قد تتحول فجأة .. ببروز عوامل غير متوقعة قد تقلب الموازين ...

الرئيس يدعى دائما أنه لا يخضع لأية ضغوط خارجية ... ولم يتلقى أى طلب أو ضغط من الولايات المتحدة .. بشأن التحول الديمقراطى ... وأفاد فى شهادة محو الامية للتاريخ ... أن الاصلاح بدأ من أيام السادات !!! ليوهم الجميع أنه وعلى مدى 25 عاما يواصل الاصلاح ... وهو فى هذا كاذب 100% ...

نحن لم نسمع أية كلمة .. توحد ربنا عن الاصلاح ... إلا بعد أن أطلقت الولايات المتحدة مبادرة الشرق الاوسط الكبير ...

هنا فقط بدأ الحديث ... وإلا فلماذا كانت المؤتمرات المتتالية .. والتى كانت تؤكد على أن الاصلاح لا بد أن يأتى من الداخل .. ووفق ظروف وعادات كل دولة ...

لماذا طلب وعلى استحياء تعديل المادة 76 من الدستور المهلهل ... مادة واحدة فقط ... مع أن الدستور كله يستوجب التغيير إذا كان هناك إحترام للعقل والمنطق ... وأمانة العمل لصالح الامة والشعب ...

تم هذا بعد أن كانت النغمة السائدة والتى لا تقبل الجدل هى ..... لا مساس بالدستور ..... ثم يتسابق الجميع بعد ذلك للتغنى بالحكمة البالغة فى طلب تعديل هذه المادة ... وكأن هذه المادة هى العصا السحرية التى سوف تحل مشاكل البلاد ...

إذن هناك تحول فى الاحداث .. نابع من مؤسسة الرئاسة ... يعيدون حساباتهم وفق تتابع الاحداث يوما بيوم ..

المظاهرات التى تزداد وتيرتها يوما بعد يوم ... لاحظوا أن من يتم إعتقالهم يتم الافراج عنهم فى نفس اليوم غالبا .. لاعطاء إنطباع بأن قانون الطوارىء لا يستخدم إلا فى الضرورة القصوى ..

الدائرة اتسعت .. ولا يستطيعون السيطرة عليها ....

* الصحافة وسهولة عمليات الطباعة بحيث يستحيل السيطرة عليها فى ظل وجود ملايين الطابعات وأجهزة الكومبيوتر فى كل مكان حتى فى أبسط البيوت ...

*الاعلام .. والقنوات الفضائية التى تعمل خارج سيطرة أجهزة الاعلام الرئاسية ( وزارة الاعلام إحدى الوزارات السيادية ) ... تصب حقائق .. وأكاذيب أيضا .. وأصبح الكلام على المكشوف بعد أن كان المواطن لا يعلم من أمور دنياه إلا المكتوب فى الاهرام وما تذيعه إذاعة القاهرة .. وصوت العرب وإذاعة الشرق الاوسط ...

*الانترنت .. أو الشبكة العالمية .. المفتوحة للجميع فى كل مكان من العالم ... وهى تسبب صداعا شديدا لمؤسسة الرئاسة ...

*الاجهزة الالكترونية الرقمية .. والتطور المذهل فيها فى السنوات الاخيرة .. وأجهزة الاتصال الرقمى .. والتصوير الرقمى ...الامر الذى أصبح فى الامكان حاليا نقل الاحداث حية على مدار 24 ساعة بل ويمكن أن يقف شخص فى مكان ليرسل الاحداث مباشرة ..

بمعنى أنه أصبح إخفاء الحقائق أمرا صعبا للغاية ...

لذا يلجأون الآن لللإختفاء وعدم الظهور .. والتستر وراء كلاب الحراسة البشرية .. وزجاج السيارات المخفى ... وأصبح الرئيس يقوم بمعظم نشاطه من شرم الشيخ .. حيث بقعة صغيرة يسهل السيطرة عليها .. عوضا عن العاصمة المتوحشة ...

الآن تجد مؤسسة الرئاسة نفسها فى مواجهة طبيعة جديدة ... فإذا أضفنا لذلك الضغوط من الخارج والداخل ... فإن الامر يحتاج الى غرفة عمليات للرئاسة تعمل على مدار 24 ساعة لتتابع كل مايجرى ... وتحديد موقفها وطريقة تعاملها مع الحدث .. وفقا لتوجيهات السيد الرئيس كالمعتاد ... وإن كنت أعتقد أن جهاز التوجيه لديه أصبح منتهى الصلاحية ...

هم يبحثون فى البدائل والاحتمالات .... شكل وبرنامج ماقبل الانتخابات ... وبرامج مابعدها ... كيفية مسايرة الاحداث ومتابعتها ..

كان الله فى عونهم ... وربنا يستر علينا وعلى البلد ...

رابط هذا التعليق
شارك

كيف لرجل فى أواخر العقد السابع من عمرة مهما كانت قدراتة أن يواجة الظروف الحالية البالغة التعقيد من الداخل والخارج

كيف لهذا الرجل الذى أوضح حديثة الأخير مدى ضعف الذاكرة وقدرتة على التركيز أن يقود الدفة فى بلد إعتادت تمركز كل السلطات والقرارت فى يد الحاكم

على قدر ألأستبشار بالتحرك السياسى على جميع المستويات فى مصر ضد الركود السياسى والتوريث وإلى آخرة على قدر الخوف من خروجها عن النص واللتى قد تؤدى الى مصادمات دامية بين المواكنين والأجهزة الأمنية آخذة البلد الى دائرة لانهائية من العنف والعنف المضاد

ليخفظ اللة مصر من تداعيات الأمور ويهدينا الى بر الأمان

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق كل الاتفاق مع هذا الراى لقد ظهر بوضوح فى حديث مبارك الاخير مدى صعف الذاكره وعدم التركيز ومساعده عماد اديب له فى الحوار كذلك المؤتمر الصحفى مع الرئيس الروسى وهذا يا جماعه بحكم السن وتاثيره الذى يختلف من شخص لشخص وهذا واضح مع مبارك وكانه واجهه فقط والكواليس تلعب فى الخلف والله هذا حرام ان يتحكم فى مصلحه مصر مجموعه لا تسعى لتمديد حكم مبارك سوي لمصالح شخصيه واين مصلحه مصر وشعب مصر لابد من مواجهه شله الفساد والمرتزقه

رابط هذا التعليق
شارك

فى أواخر العقد الثامن

:P

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أنه في ظل هذه الأوضاع المتسارعة في مصر فإن كل السيناريوهات جائزة

أحلى مافيها أن مصر فعلا بدأت تضع أرجلها على الطريق الصحيح

معارضة يتعاظم وجودها في الشارع السياسي يوم بعد يوم

عهد اقترب من الأفول وفي نفس الوقت محاصر بين الداخل ولخارج

وبالتالي سوف يكون أكثر شراسة وفجاجة في الحركة

وسوف تترتب النتائج على

قدرة المعارضة على الوحدة وتنظيم الصفوف وذكاء الحركة وعدم الاستسلام والضغط المستمر

قدرة المعارضة على التأثير على الشارع السياسي

من خلال خطاب جيد ومفهوم ومؤثر

قدرتها على استحداث وسائل اتصال بديلة مؤثرة في ظل سيطرة العهد المتقادم على وسائل الإعلام

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...