اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل نحن بحاجة لرئيس أمريكي


Recommended Posts

هذه أول مداخلة لي حيث أني حاولت أن أجد بوابة للتعبير عن خوفي من كل المعطيات التي تؤيد خوفي من أن تكون الانتخابات القادمة لرئاسة الفرصة الذهبية لسيطرة أمريكا على الدولة التي لم تركع حتى الأن في المنطقة.

ربما يعترض البعض بالقول أن النظام الحالى تابع لأمريكا في الخفاء و ان كنت اختلف مع من يقول ذلك الا اننا لو افترضنا ذلك فان هذا النظام يظل يخشى من هذا الشعب و من هذه الروح التي تتوالد بداخله و حينما يعطي أو يسمح بالحرية فان ذلك يكون استجابة للشعب و ليس استجابة لايميل من كوندي

ان هذا النظام باستجابته للشعب (حتى لو ببطء أو بهدوء الحكمة) أفضل بكثير من انتهازيون و مرتشون يتاجرون بأحلام الشعب و طموحاته عل أبواب السفارة الأمريكية رغبة في تحقيق طموح شعبي.

ان كل المعطيات اليوم تسير بقوة في اتجاه حصول أيمن نور و أتباعه و امثاله على تأييد أمريكي لتحويل مصر للولاية الرابعة و الخمسين الأمريكية بعد الكويت و العراق و هذا ما يجب أن نرفضه و نقف بقوة في وجهه.

انني أضع صوتي لنظام له أخطائه و لكنه من الشعب و للشعب عن نظام يحمل الدولارات و الوعود الوردية و يأتي على بساط الديمقراطية الأمريكية.

رابط هذا التعليق
شارك

ان هذا النظام باستجابته للشعب (حتى لو ببطء أو بهدوء الحكمة) أفضل بكثير من انتهازيون و مرتشون يتاجرون بأحلام الشعب و طموحاته عل أبواب السفارة الأمريكية رغبة في تحقيق طموح شعبي

مقدمة لطيفة تمهد جيدا لما سيأتى من بعدها ..

ان كل المعطيات اليوم تسير بقوة في اتجاه حصول أيمن نور و أتباعه و امثاله على تأييد أمريكي لتحويل مصر للولاية الرابعة و الخمسين الأمريكية بعد الكويت و العراق و هذا ما يجب أن نرفضه و نقف بقوة في وجهه.

هذا هو ما بعدها .. mf-:

انني أضع صوتي لنظام له أخطائه و لكنه من الشعب و للشعب عن نظام يحمل الدولارات و الوعود الوردية و يأتي على بساط الديمقراطية الأمريكية.

طب إيه رأى حضرتك فى إطلاق حرية الاختيار .. بحيث يمكن للشعب ان يختار بحريته وبإرادته .. ويتحمل نتيجة خطأه إن أخطأ .. ويسعد بنجاحه إن نجح؟ :angry:

نسيت أن أرحب بك اخى العزيز فى محاورات المصريين .. :angry:

ملحوظة صغيرة : هذا هو الموضوع الأنشط فى المحاورات هذه الأيام .. وستجد حتما موضوعات كثيرة تناقش نفس الفكرة .. اعتقد أن قراءتها سوف تمدك بمعلومات وفيرة حول الموضوع ..

[وسط]!Question everything

[/وسط]

رابط هذا التعليق
شارك

ان حرية الاختيار مبدأ أساسي لا نختلف عليه و لكن ما أحب تأكيده أن الاختيار الواعي يجب أن يحل محل الشعارات فأيمن نور أو حمدين صباحي أو ....الخ كلها أسماء لمعت في أخر سنة لماذا؟و لماذا لم تقدم هذه الأسماء للشعب ما يؤهلها لرئاسته ؟

ان مصر دولة ذات وزن و قدر لا نقدر على تجهله و من يقود هذه الدولة يجب أن يكون مدرك لثوابتها و حقائق تاريخها و هذا ما أسميه الاختيار الواعي لمن يدرك هذه الحقائق.

فانا مع الحرية و لكن ليس بالدولارات الأمريكية

رابط هذا التعليق
شارك

ربما يعترض البعض بالقول أن النظام الحالى تابع لأمريكا في الخفاء و ان كنت اختلف مع من يقول ذلك

نعم النظام الحالى تابع لأمريكا ولكن فى العلن وليست فى الخفاء

ان كل المعطيات اليوم تسير بقوة في اتجاه حصول أيمن نور و أتباعه و امثاله على تأييد أمريكي لتحويل مصر للولاية الرابعة و الخمسين الأمريكية بعد الكويت و العراق و هذا ما يجب أن نرفضه و نقف بقوة في وجهه.

ماهى هذه المعطيات ياسيدى الفاضل ؟؟؟ حتى ننضم أليك فى رفضه بقوة

هذه أول مداخلة لي حيث أني حاولت أن أجد بوابة للتعبير عن خوفي من كل المعطيات التي تؤيد خوفي من أن تكون الانتخابات القادمة لرئاسة الفرصة الذهبية لسيطرة أمريكا على الدولة التي لم تركع حتى الأن في المنطقة.

أنا فعلا محتاج أعرف المعطيات دى ....

وأيه الأسباب التى دفعتك أن تقول أن مصر هى الدولة التى لم تركع حتى الأن فى المنطقة.

لأنى الحقيقة أتفق معاك أنها ليست راكعة ولكنها منبطحة تماما

ان هذا النظام باستجابته للشعب (حتى لو ببطء أو بهدوء الحكمة) أفضل بكثير من انتهازيون و مرتشون يتاجرون بأحلام الشعب و طموحاته عل أبواب السفارة الأمريكية رغبة في تحقيق طموح شعبي.

ياسيدى الفاضل النظام منذ 25 سنة لا يستجيب لكل دعاوى الأصلاح بحجة الديمقراطية خطو خطوة ...بذمتك بعد 25 سنة أيه هى الخطوات الذى أتخذها النظام ( قبل 26 فبراير ) فى الأصلاح.

انني أضع صوتي لنظام له أخطائه و لكنه من الشعب و للشعب عن نظام يحمل الدولارات و الوعود الوردية و يأتي على بساط الديمقراطية الأمريكية.

نظام من الشعب الى الشعب ؟؟؟؟‍‍‍‍‍

هو مين أختار مبارك طوال الفترات السابقة طوال 24 سنة مرت على مصر 4 أستفتاءات كانت نسبة المشاركين لاتزيد 3% من المقيدين فى جداول الأنتخابات وهؤلاء ال3% هم المساكين الذين يعملون فى المصانع والشركات الحكومية وتم شحنهم رغم أنفهم للوقف فى لجان الأنتخاب أمام كاميرات التلفزيون والصحافة.

حينما يعطي أو يسمح بالحرية فان ذلك يكون استجابة للشعب و ليس استجابة لايميل من كوندي

تصريحات الرئيس مبارك فى جريدة الأهرام فى يوم 30 يناير 2005

دعوة تغيير الدستور باطلة- لن أسمح لنفسى بأرتكاب نقطة سوداء فى تاريخى - المطالبين بتعديل أختيار رئيس الجمهورية من الأستفتاء الى الأنتخاب يتجاهلون أن طريقة الأستفتاء هو التعبير الصادق عن أختيار الشعب.

تصريحات الرئيس مبارك فى جريدة الأهرام 27 فبراير 2005

تقدمت لمجلس الشعب بطلب تعديل المادة 76 من الدستور الخاصة بطريقة أنتخاب رئيس الجمهورية بالأنتخاب المباشر بين أكثر من مرشح بدلا من الأستفتاء.

أشرح لنا ماذا حدث فى 28 يوم فقط جعل الرئيس مبارك من أتهام المطالبين الوطنيين بتعديل الدستور وأنها دعاوى باطلة...ونقطة سوداء...الى نقطة بيضاء

وأيه رأيك أنه قال أن تعديل المادة لم يكن لضغوط داخلية ولا خارجية...

طيب كانت أيه فى ال28 يوم دول ؟؟؟؟؟؟؟

ان هذا النظام باستجابته للشعب (حتى لو ببطء أو بهدوء الحكمة)

هدوء الحكمة دى جديدة ..........

طبعا الرئيس مبارك كل الحكمة هدوء الحكمة وسرعة الحكمة وقفزات الحكمة و........... وأى حاجة حيعملها حتبقى حكمة....

وحكمتك يارب

ان حرية الاختيار مبدأ أساسي لا نختلف عليه و لكن ما أحب تأكيده أن الاختيار الواعي يجب أن يحل محل الشعارات فأيمن نور أو حمدين صباحي أو ....الخ كلها أسماء لمعت في أخر سنة لماذا؟و لماذا لم تقدم هذه الأسماء للشعب ما يؤهلها لرئاسته ؟

مش عارف حضرتك بتقول أن أسماء أيمن نور وحمدين صباحى لمعت فى السنة الأخيرة أزاى وكل من هو مهتم بالسياسة يعلم الأثنان تمام المعرفة ويعلم ماذا قدما لبلدهم وناخبيهم...

أما لو قصدك قصة أيمن نور وأنه أصبح له شعبية أكبر بعد القضية ... فممكن حضرتك تسأل الحكيم رئيس الحزب الوطنى التدريجى .... ليه لفقوا للرجل قضية ...قصدوا بها القضاء عليه سياسيا ولكن أنقلبت عليهم ... وصدق ربك الكريم حين يقول

بسم الله الرحمن الرحيم

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

صدق الله العظيم

‍‍‍‍

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة أن النظام المصرى لا يركع لأمريكا دى عينة طازة جايبها لك النهاردة

تقرير: المخابرات المصرية خطفت ضابطا يمنيا وسلمته لاميركا

Posted: 30-03-2005 , 09:50 GMT

قالت جماعة مدافعة عن حقوق الانسان ان السلطات المصرية في القاهرة خطفت ضابط مخابرات يمنيا عام 2002 وارسلته الى السجون الاميركية في افغانستان وكوبا في مخالفة صريحة لسيادة القانون.

ووصفت منظمة مراقبة حقوق الانسان "هيومان رايتس ووتش" قضية عبد السلام علي الحيلة بانها قضية "تسليم عكسي" بعد ان كانت الحكومة الاميركية هي التي تسلم بعض السجناء الى دولة ثالثة للاستجواب رغم مزاعم عن التعذيب.

وقال جون سيفتون باحث الشؤون العسكرية في المنظمة ان قضية الحيلة كانت الأحدث من بين عشر قضايا معروفة لرجال اعتقلتهم دول أخرى ليس في المعارك وسلمتهم الى الولايات المتحدة لتحتجزهم الى أجل غير مسمى بوصفهم "مقاتلون من الاعداء" دون أي غطاء قانوني.

وقالت هيومان رايتس ووتش التي تتخذ من نيويورك مقرا لها ان الحيلة كان ضابطا في المخابرات برتبة عقيد ورجل أعمال وان ضباط المخابرات المصرية خطفوه في ايلول /سبتمبر عام 2002 أثناء وجوده في القاهرة في رحلة عمل.

وذكرت ان الحيلة نقل على الفور خلال عشرة أيام الى باكو عاصمة اذربيجان ومن هناك الى قاعدة باجرام الجوية في افغانستان وأخيرا الى السجن الحربي الاميركي في غوانتانامو بكوبا حيث تحتجز واشنطن مشتبها بهم أجانب وحدث ذلك في منتصف عام 2004 تقريبا.

وقالت المنظمة انها استقت معلوماتها من شقيق الحيلة ومن السلطات في مصر واليمن وانه على الارجح مسجون في جوانتانامو حتى الان.

وترفض وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) تأكيد او نفي احتجاز الحيلة في جوانتانامو. وقال الميجر مايكل شيفرز المتحدث باسم الوزارة "لا نتحدث عن قضايا محتجزين بعينهم".

وقال باحث منظمة مراقبة حقوق الانسان "الشيء الذي نود ان نلفت اليه الانتباه هنا هي ان الطريقة التي تتم بها عمليات التسليم العكسي خارجة على القانون تماما." وأشار سيفتون الى انها لم تجر في اطار عمليات التسليم المعروفة وان الاشتباه الجنائي لا يقوم على أساس محتمل كما تحدث عن استحالة الطعن في الاحتجاز.

وأضاف سيفتون "عمليات التسليم هذه تتمخض عن اختفاء أناس".

ولا يعرف شيء عن ظروف احتجاز الحيلة او طبيعة الاستجواب الذي اخضع له في افغانستان وغوانتانامو.

وتقول المنظمة ان الحيلة وهو اب لثلاثة يدير شركة ادوية في اليمن كما عمل ممثلا لشركة بناء مصرية في صنعاء.

كما كان ايضا ضابط مخابرات يمنيا مسؤولا عن نقل عشرات من العرب الذين قاتلوا القوات السوفيتية في افغانستان من اليمن الى دول أخرى لطلب حق اللجوء.

وذكرت المنظمة ان علمه بجذور خروج الاسلاميين من اليمن جعله مصدر معلومات مغر بالنسبة لوكالة المخابرات المركزية الاميركية (السي.اي.ايه).

وقالت انه لم يعرف شيء عن الحيلة لأكثر من عام ونصف العام والى ان سربت رسالة كتبها في افغانستان وتحدثت السلطات اليمنية عن الامر في ابريل نيسان عام 2004 . وجاء في الرسالة التي كتبت في يناير كانون الثاني من عام 2004 ان السي.اي.ايه احتجزته في افغانستان بعد ان خطفته المخابرات المصرية في القاهرة.

ونقلت منظمة مراقبة حقوق الانسان عن الحيلة قوله في رسالته ان جرمه الوحيد هو ان "الاميركيين يريدون معلومات مني" ولم يحصلوا على شيء.

وقالت المنظمة ان اسرة الحيلة تسلمت رسالة من كابول من خلال اللجنة الدولية للصليب الاحمر بتاريخ ايار/ مايو عام 2004 ثم تسلمت رسالة اخرى بتاريخ تموز /يوليو عام 2004 من غوانتانامو.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...