اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

صالحنى شكرا .. ولكن .. كيف ومتى ؟


أبو محمد

Recommended Posts

ثم هل نسيت أن القوى الوطنية اجتمعت ما عدا "حزب الحرية والعدالة" ؟

تاني " القوى الوطنية " ؟!؟!؟

يا ترى ما هو الموقف تحديداً اليوم من شخصيات ورموز أمثال السادة: محمد البرادعي، عمرو موسى،  السيد البدوي، محمد أبو الغار، حمدين صباحي، أسامة الغزلي حرب، أيمن نور، عبد المنعم أبو الفتوح، محمود بدر، أحمد ماهر، أحمد دومة، علاء عبد الفتاح ... وغيرهم ... يا تُرى ما زالوا " وطنيين " ؟ يا تُرى مازالوا يُصنفون على انهم من ضمن تلك " القوى الوطنية " التى تستدعيها الأن، وتحاول إستغلالها كحجة لدعم وجهة نظرك المُدافعة عن / والداعمة لمنظومة الدولة العسكرية التقليدية؟؟؟

مساكين هؤلاء وغيرهم ممن يُسموا بالـــ " قوى الوطنية " ... فقد نالوا أخر فُرصة حق حرية الشحن والتحريض ومن ثم النزول الي الميادين والشوارع متى، وكيفما شائوا ... أما وقد إنتهى دورهم، فلينسوا أن ينعموا مُستقبلاً بذات الفُرصة، خلاص ... فينيتو ... " تسلم الآيادي " ... الحمد لله تم مباشرة - بعد آداء دورهم -  على يد " الرئيس " المؤقت السابق " عدلي منصور "  إقرار قانون التظاهر الجديد، شاء من شاء، ورفض من رفض  ( رفض قانون التظاهر يجمع "النور"و"6أبريل" و"تمرد" ) ... زمن " الفوضى " و " لعب العيال " الذى أطاح بالجنرال الرئيس السابق حسني مبارك (وليس منظومته)، والرئيس المدني المنتخب محمد مرسي (ومنظومته) ... خلص .. إنتهى ... اليوم - وبعد إعادة ذات المسلسل من جديد -  هناك تلك  المادة بالدستور التى تنص على أنه في حالة الغضب الشعبي على رئيس الجمهورية مثلما حدث مع الدكتور مرسي، أن يقوم نصف أعضاء مجلس الشعب (عندما يتم إنشاءه مُستقبلاً بعد إقرار ما يلزم من تشريعات،  وقوانين وقرارات رئاسية ! )  بطلب للمجلس بإنتخابات رئاسية مبكرة ويتم التصويت عليها لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، فإن تمت الموافقة على الطلب، يطرح الاستفتاء الشعبي على انتخابات رئاسية مبكرة، فإذا وافق الشعب عليها يعزل الرئيس، وإذا رفضها يسقط المجلس "علشان ما تبقاش لعبة" !!!

ثم هل نسيت أنه فى نفس يوم "ما يسمى انقلاب"أعلنت خارطة الطريق وفيها هذا البند

لم أنسى  أن أى من الجنرلات الـــ 3 السابقين الذين تولوا منصب رئيس الجمهورية، قد ترقى الى رتبة " مشير " ... الا الجنرال الفريق أول عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن عندما كان وزير الدفاع المصري، والقائد العام للقوات المسلحة عن  "خارطة مستقبل" لمصر، والتي تم بموجبها عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي وتعطيل العمل بالدستور وتعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور رئيسا انتقالياً مؤقتاً للبلاد ... ليقوم بعدها الفريق عبد الفتاح السيسي بتأدية اليمين الدستورية أمام " الرئيس " عدلي منصور نائباً لرئيس الوزراء ووزيراً للدفاع ... ليقوم بعدها " الرئيس " عدلي منصور بإصدار قراراً جمهورياً بترقية الفريق عبد الفتاح السيسي لرتبة المشير ...  ليشترط بعدها الجنرال المشير السيسي طلب الشعب وتفويض الجيش للترشح لرئاسة مصر ... " ليستقيل " بعدها من القوات المسلحة، ويتحول " المفروض " من العسكرية الى المدنية، ويؤدي اليمين بعدها " رئيساً "  ويتسلم منصبه " الجديد " من الرئيس السابق عدلي منصور، ليقوم بعدها الجنرال " الرئيس " السيسي  في أولى قراراته كرئيس للجمهورية بتقليد المستشار الرئيس السابق عدلي منصور " قلادة النيل "  وذلك يوم تنصيبه رئيسًا خلفًا لمنصور ... لتأتي اليوم حضرتك وتسألني اذا كنت نسيت انه وبعد أن  عزل  / إنقلب على الرئيس المنتخب محمد مرسي .. وتم الزج به وبقيادات واعضاء حزب الحرية والعدالة بالسجن ومحاكماتهم .. كان قد أعلن عن بند المُصالحة الوطنية في ذات الوقت من ضمن باقي بنود ما يُسمى بخارطة الطريق  ؟!؟!؟ يعني كان هناك دعوة للإخوان المسلمين (حزب الحرية والعدالة) لحضور لقاء للإتفاق على المصالحة، بعد أسبوع من الإنقلاب على مرسي، ولكنهم لم يلبوا الدعوة لأن مرسي كان قد تم القبض عليه بالفعل؟!؟!؟

لا أعلم يا عزيزي لماذا بعد قرأتي لتساؤلك هذا، ووفق تسلسل هذ السيناريو، الذي مؤكد لم انساة ... لماذا تذكرت تلك الطرفة :

https://www.youtube.com/watch?v=W3JhZvlsKp

:)

ثم هل نسيت أن هذه اللجنة اجتمعت ولم يحضرها رئيس "حزب الحرية والعدالة" سعد الكتاتنى بعد أن دُعى شخصيا ؟

هذا صحيح ... وحتى أتذكر جيداً، دعني أستعيد ما ذكره رئيس الحزب عن تفاصيل هذه " الدعوة " :

خلال جلسة محاكمته في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«الهروب من وادي النطرون»، قال الدكتور سعد الكتاتني: «تلقيت اتصالًا من اللواء محمد العصار، مساعد وزير الدفاع، يطلب منى الحضور إلى اجتماع 3 يوليو، فطلبت منه معرفة الحاضرين، فيه فقال لي إن الاجتماع يضم الدكتور محمد البرادعي، وشيخ الأزهر، والبابا، وومثلين عن حزب النور، وبعض القوى السياسية ورئيس محكمة النقض، ورئيس المجلس الأعلى للقضاء، واستغربت لدعوة رئيس المجلس الأعلى للقضاء، ولم أتخيل أن القضاء باستقلاله يدخل في السياسة». وأضاف: «طلب اللواء العصار مني الحضور إلى الاجتماع حتى نتوصل إلى حل للأزمة التى كانت دائرة، وعرفت في الوقت ذاته أن هذا التشكيل انقلاب على الشرعية، لأن هناك اتفاقا مسبقا على تغيير الحكومة والنائب العام، وتم تشكيل لجنة لتعديل الدستور والمفروض الذى يدعو إلى هذا الاجتماع هو رئيس الجمهورية وليس وزير الدفاع، فرد عليّ اللواء العصار قائلًا: إن الشباب مش موافقين، فاعتذرت عن عدم الحضور، وقال لى هبعت لك عربية تاخدك فرفضت .. "

ثم لماذا كان عليه أن يحضر؟ حتى يعيد إعلان موقفهم كحزب سياسي، وموقف رئيسهم المنتخب " محمد مرسي " عن رفضهم لما يُسمى خارطة الطريق ( تلك الخارطة المقدمة أصلاً من قِبَل القوات المسلحة قبل موعد إجتماع تلك " اللجنةهذا بــ 8 أشهر كاملة)  التى تدعوهم الى التخلي عن سُلطتهم الشرعية، والقبول بإجراء إنتخابات رئاسية مُبكرة، تلك " الخارطة " التي سبق وتم عرضها على محمد مرسي في 22 يونيو 2013 ورفضها بالفعل؟!؟!؟

 

يُــــتــــبــــع

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 162
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

ماذا كنت تريد بعد أن انكشفت فاشيتهم ؟ .. وبعد أن انكشف سُعارهم للسلطة .. ولتذهب البلاد إلى الجحيم ؟

آسف جداً ... لا أستطيع الإتفاق معك حول مسألتي " فاشيتهم وسُعارهم للسلطة " تلك ... فما هو بالفعل على أرض الواقع حالياً، هو أنه هناك " إنقلاب عسكري " قد وقع وللمرة الثانية في التاريخ الحديث لبلدنا، وتبعه " كالعادة " تبوأ أحد رجال القوات المسلحة للسلطة، علاوة على إستمرارية حالة تبوأ الكثير منهم للمناصب " المدنية " .. وإستمرارهم في التحكم في أمور البلاد بصفة عامة، ومصالحهم الإقتصادية بصفة خاصة ...

البلاد كانت قد بدأت اولى خطواتها في طريق الجحيم بالفعل منذ ولادة " الجمهورية " وقطعت شوطاً طويلاً في ذات الطريق على مدى أكثر من 60 عاماً ... وعندما إنتفض وللمرة الأولى نسبة من الشعب  ... وأرادت التغيير، وضغطت على مدار 18 يوماً متواصلين، حتى أن رمز تلك " المنظومة " القديمة، وافق على الرحيل، وسنحت للبلاد وللمرة الأولى ، فرصة ذهبية للبدء في سلك طريق مختلف، لا أقول أفضل، ولكن أقول بوضوح مختلف، والأهم هي الآليات والخبرات، التي كانت ستتولد، وتكتسبها العامة من قبل الخاصة، مع البدء في سلك هذا الطريق المختلف، البدء في عملية الفطام، البدء أخيراً في التمرين عن مفاهيم المواطنة، والحقوق، والقوانين، والدستور ... الخ .. فهى بالنسبة لي أهم 100% من الشخوص ومن الأسماء ... ولكن بكل أسف بعد أقل من عام واحد يتغير فيها نظام الحكم، وقبل حتى أن يُتمم فترته الدستورية / القانونية / الشرعية .... تطلب مني الموافقة وتأييد هذا الإنقلاب العسكري، وتصنيف هذا النظام - الذي لم يحظى بفرصته (الديموقراطية)  بالفاشية وسعاره للسطلة، وبالتالي القبول بعودة البلاد لتستمر في ذات الطريق نحو الجحيم الذي كانت قد بداته بالفعل عام 1952 !!!

أفضل عوضاً عن ذلك الإنزواء والتنحي جانباً كما الكثيرين، والدعوة الى الله من ان ينجينا مما هو قد يكون قادم من شرور الجحيم ... ويلطف ببلدنا، وبنا، وبأبنائنا، جميعاً ... آمين.

هل كنت تريد إعطاءهم فرصة كتلك التى أعطيت لهتلر وموسولينى ؟

كنت أريد إستغلاهم كأول تجربة لإختيار حُر لأغلبية من شعب، حتى ولو كنت من أشد الرافضين لهذا الإختيار .. حتى ولو كانت قناعتي تامة بأنهم لا يُمثلون الأفضل لإمكانية إحداث تغيير فعلي إيجابي .. او نحو الأفضل على أرض الواقع ... حتى ولو كان في قرارة نفسي هناك حالة من الهواجس التى قد تترقى أحياناً الى القلق، أو الخوف ...  ولكن لرفضي التام لإزدواجية المعايير، ولقناعتي التامة بأفضلية النظام الديموقراطي، الليبرالي، العلماني ... هذا النظام الذي لم يقل أحداً يوماً انه " مجاني " ويُمكن تلبيسه لبساً ببساطة وسهولة كثوب أو كجلباب لأى شعب كان ... هذا النظام هو من يدعوني، ويحثني، على القبول أولاً بإختيار الأغلبية - مهما كان - وعلى قول الحق بكل صراحة ووضوح وبلا مواربة أو خوف من أى شئ،  اذا ما ترأى وتبين لي عدم حصوله على فرصته كاملة ... أنا لا علاقة لي من قريب أو بعيد بمستوى منافسي الأخلاقي، ولا بضميره، ولا بأيديولوجيته، أنا أتعامل مع الجميع وفق مبادئي، ومنهجي، وقناعتي ... وفق ما أنتظر وأريده في المقابل من معاملة بالمثل،  وهذه بالمناسبة لا هي مثالية، ولا منطق الأحلام، وإنما ببساطة هى من البديهيات حتى ولو كلفتني الكثير!!!

تسألني عن الفرصة التي أعطيت لهتلر وموسيليني، وكأن الغالبية من الألمان وقتها لم يكن قد قرأوا أو سمعوا عن معنى، ومفهوم الديكتاتورية، التى هى بالأساس مصطلح وليد حضارة قارتهم هم ... ومع ذلك إختاروا " هتلر " مستشاراً ...   لا أفهم حقيقة وجه المقارنة بين حزمة حقبة النازية التاريخية بأكملها، وبين حزمة حقبة الأخوان المسلمين المُعاصرة؟!؟!؟ أعطني رجاء في نقاط محددة 1 و2 و3 كيف يُمكن أن يتكرر سيناريو حقبة هتلر وحزبه النازي 1933-1945 على يد الرئيس المنقلب عليه محمد مرسي وحزبه الحرية والعدالة 2011 - 2013  ... مع عدم تجاهل رجاء كل عوامل التأثير، والظروف المحلية والعالمية ... بدء بوسائل إنتقال وتداول ونشر المعلومة والخبر وسرعتها، ومروراً بموازين القوى المختلفة، وأنتهاء بالتحالفات، ومصالح الدول ؟!؟!؟

يبدو أننى يجب أن أذكرك يا عزيزى بمقدمة أحمد بهاء الدين لكتابه "أيام لها تاريخ" التى اقتبستها فى أكثر من موضوع

والتى خلص فيها إلى أن الإنسان ليس حيوانا عاقلا أو حيوانا ضاحكا ... إلخ .. ولكنه حيوان "له تاريخ"

يختلف عن الفأر الذى يرى "أهله وعشيرته" يتم اصطيادهم - وسنظل نصطادهم - بنفس الطريقة ولا يتعلم

بل سيظل يدخل المصيدة التى بها قطعة جبن أو قطعة خبز "متعاصة" سمن

بكل أسف يا عزيزي .. أخشى اننا بذلك لن نظل حتى محلك سر ... بل وليعاذ بالله ستُصبح جهودنا التى نظن انها في سبيل التطور والإرتقاء والتقدم، هى ذاتها الجهود التى تؤدي بنا الي الإرتداد والتخلف أكثر وأكثر .... طلما هناك من يتبع عن قصد او بدون فلسفة، وتكتيك، الوصاية، والفوقية، وتصنيف الملايين من حولهم على انهم مجرد جرذان أغبياء،  معروف مُسبقاً سُبل إصطيادهم .. وبالتالي مصيرهم ... في حين ان تصور أن يكون من يظنوا أنفسهم صائدي جرذان، هم في الحقيقة أنفسهم فيران تجارب تارة، وفيران إستهلاكية، تارة، وفيران " كاموفلاج " تارة .. هو تصور وارد جداً جداً جداً  !!!

عن نفسي يحضرني الأن كمثال مقابل لمقدمة كتاب أحمد بهاء الدين لكتابه " ايام لها تاريخ " وفي نفس الوقت أراه مناسب لفكرة قضية حوارنا .. يحضرني جوهر فكرة فيلم الخيال العلمي الأمريكي Minority Report للمخرج " ستيفن سبيلبرج"، وقام ببطولته الفنان " توم كروز " ... بدء بمشهد الصوبة الحافلة بكائنات نباتية متحركة وذكية، عندما ذهب الضابط المسئول عن مشروع القضاء تماما على الجريمة في المستقبل بناء على ما تم إكتشافه بالصدفة من قدرة ثلاثة من المواليد على إستبصار المستقبل ... ومروراً بذهابه لمقابلة العالمة الچيينية التى أنجزت المستبصرين الثلاثة، وأخبرته بوجود ما يُسمى بـــ "تقرير الأقلية" عندما تشذ رؤية واحد منهم ويتم تجاهلها ومحوها، وإعتماد رؤية الاثنين الآخرين ، وهو عنوان القصة والفيلم رغم عدم جوهريته. وأنتهاء بقيامه بخطف أفضل المستبصرات أجاثا ( سامانتا مورتون ) وذهابة بها لمول تجارى لكشف حقيقة الجريمة، وكيف نجح في تفادي الشرطة ويصل للشخص الذى يفترض أنه سيقتله. ليكتشف بعدها أن هذا هو الشخص الذى اختطف وقتل ابنه الصبى، وعليه فعلاً أن يقتله كما رأى المستبصرون، ولم يكن يصدق قط أنه سيقتل تحت أية ظروف. ولكن هنا تبدأ المفاجآت ويُصبح للقصة أكثر من وجه وأكثر من منظور. فهذا الشخص مزيف ولم يقتل ابن الضابط " أندرتون " ... وانما الوكيل الفيدرالى " دانى ويتوير " هو الذى كان يُدبر كل هذا كى ينتزع المشروع من الضابط " أندرتون " ... والذي ربما يكون وفق أحداث الفيلم أكثر ملائكية من أندرتون نفسه !!!

مع خالص تحياتي وإحتراماتي .... rs:

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لسه فيه ناس بتصدق الكلام الاهبل اللي بيقولوه الجماعة ولاد ستين في سبعين بتاع أن العنف هو اللي سبب الإرهاب. . والانقلاب.. والبتاع.. والتخلف اللي هم عايشين فيه.. حتى لو إنقلاب..

أمال ايه اللي بيحصل في كل حتة ده

ويستهدف رجال الأمن والجيش.. وحتى عموم الناس

مصر.. السعودية.... العراق.. ليبيا.. تونس.. الجزائر.. فرنسا.. أمريكا. . وحتى تركيا

خلينا فاكرين إن إسرائيل عايشة في سلام

لا تصالح مع الإرهاب ومن يؤيده تحت أي مسمى

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى وايت هارت


أشكرك على مجهودك فى الرد


:)


ولو أنى كنت أود أن أرى إجابات على أسئلتى


بدلا من محاولات إسدال ستائر من الضباب على "مواضيع" الأسئلة


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

حسبنا الله و نعم الوكيل 

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

:)


والله صبرت ونولت يا وايت هارت


بس برضه استخسرها فيك ومسحها


يا الله .. خيرها فى غيرها .. بعد عمر طويل


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

 

:)

والله صبرت ونولت يا وايت هارت

بس برضه استخسرها فيك ومسحها

يا الله .. خيرها فى غيرها .. بعد عمر طويل

 

 

كنت حقولها 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

و هو ده اكبر و اهم فرق بين الاسلاميين و الليبراليين

ممكن جدا تلاقي ليبرالي بيدافع عن حق الاسلامي في ان يحكمه

لكن مستحيل تلاقي اسلامي بيدافع عن حق الليبرالي في ان يحكمه

فارق ضخم لا يستوعبه الا ذوي الالباب

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

 

11222952_851134754922850_864387766598115

 

آديك قلتها ... نفس الأسلوب استخدام الديموقراطية للأستيلاء علي الحكم و من ثم حرق كل كباري الديموقراطية بعد كده .. كل الشواهد كانت واضحة اننا علي اعتاب عصر ديكتاتوري ارهابي .. امثلته موجودة في التاريخ و نتايجها كانت وبال علي بلادها و علي العالم كله زي ما كتبت ..  ازاااي عايزني اديهم فرصتهم كاملة .. ازاي بس يا وايت .. ربنا عرفوه بالعقل ..

قمت حتى هذه المشاركة بتحليل، وتفنيد  " شواهد " العزيز " أبو محمد "   ... راجعها ... وبعدها في إنتظار شواهدك / حججك  في نقاط محددة أنت أيضاً يا عزيزي أذا كانت مغايرة ومختلفة ... والا فمعذرة كلماتك تلك تصنف على انها مجرد نوع من أنواع الكتابة الإنشائية لا يدعمها أى دليل أو برهان ,,,, نعم كان يجب أن يحصلوا على فرصتهم كاملة وغير منقوصة ... ولست انا أو أنت يا عزيزي " اللي بنديهالهم " ... انما كل ما سطرناة هنا بالمحاورات على مدار أعوام وأعوام حول مفاهيم المواطنة الكاملة، والديموقراطية الحقيقية، وتقبل الآخر المختلف، ونبذ الخلاف، والعيش المشترك ... الي آخر قائمة منهاج قناعاتنا ومفاهيمنا هى من سوف تعطيها لهم !!!

كل يوم كانوا حيفضلوا في الحكم كل ما تملكوا تمامآ من اوصال للدولة.. و كل ما مقاومتهم كانت حتكون معدومة  تمامآ .. و عندك في ايران و حكم الملالي مثل  ..

1- وارد بالطبع ... كما هو وارد أيضاً بالطبع أن يسعوا الى إثبات خطأ توقعاتنا وأحكامنا المُسبقة عليهم ... ويجتهدوا حتى يصيروا نموذج يُحتذى ... لا اتصور مُطلقاً انهم بالسذاجة التى تؤدي الى " حرق " فرصتهم بأيديهم بعد كل هذا التاريخ من العمل الميداني " المُنظم " ... المهم هو اننا بصدد سيناريو آخر مختلف عن تصورك، وتصور الملايين من المواطنين الرافضين لإختيار ملايين آخرين من مواطنيهم وقناعتهم بالـــ " فكرة " ... أذن فماذا يقول لنا العقل الذي عرف ربنا مثلما تقول؟ ماذا يقول المنطق في هذه الحالة؟ أن يسعى كل فريق الى الإستقواء بأصحاب مصالح خارجية لقمع وقهر و" الإنتصار " على الفريق الآخر، مُرحلاً بذلك القضية الى الجيل التالي، مع تضخمها أكثر جراء ما أضافه الجيل المُعاصر من أحقاد وسخط، وضغينة، وكبت ... لينعم جزء من الجيل الحالي بالإستقرار بنسبة أقل من الجيل السابق لأنه قام بدوره في ترحيل ذات القضية اليهم ... أم إعطائهم فرصتهم كاملة - خاصة وانهم يستحقونها بالفعل، أى ليست هبة أو عطية أو إحسان من أى أحد ... وليرى كل فريق بعدها من كان على حق، ومن كان على باطل؟؟؟ وطبعاً مع عدم إسقاط هذا الكم الهائل من التمارين التطبيقية التى ستنخرط فيها نسب من المواطنين، والتي أزعم أنها سوف تكون أعلى من تلك المُعاصرة من جراء إنخراطها وتفاعلها مع العملية السياسية.. أى بداية طريق الديموقراطية!!! عن نفسي أرى ان هذا الهدف في حد ذاته يستحق أى ثمن يُدفع لنيله ... بكل أسف لا يوجد أى وسيلة أخرى لنيله في ظل الدولة العسكرية !!!

2- ايران دولة الملالي والمعممين ... دولة الشخص واحد يملك كامل الصلاحيات والسلطات هو الولي الفقيه ... هذا كان إختيار الغالبية هناك، وبداوا  منذ 36 عاماً (وليس 60 عاماً مثلنا !) في سلك طريقهم نحو جهنم من منظور الغالبية حول العالم ونحن من ضمن ... وعلى الرغم من الحصار وكم الضغوط المختلفة والعقوبات العالمية ...الا اننا لا يُمكننا إغفال عملية الإصلاح السياسى، والتغيير الديمقراطى " النسبي " فى الداخل. أنظر كيف تمارس التحديات الخارجية تأثيراً مباشراً على التفاعلات السياسية التى تجرى داخل إيران نفسها، لدرجة تمكننا من القول - خاصة بعد إنتهاء مفاوضاتهم الأخيرة مع القوى الدولية بخصوص ملفها النووي -  إن توازنات القوى السياسية الإيرانية، كانت فى قسم منها بمثابة “مرآة عاكسة” لتلك التحديات والضغوط العديدة التى واجهتها على الساحة الخارجية ...  أنظر أين هم اليوم بعد 36 عاماً ... فما بالنا بعد 60 عاماً .... تُرى ماذا ستكون وضعها على الخريطة العالمية ؟!؟ 

3- منذ 10 أعوام بالتمام والكمال وفي فترة الإنتخابات الرئاسية الأيرانية كنت قد قمت بفتح موضوع بباب السياسة الدولية بعنوان " الإنتخابات الإيرانية " ... وكانت تلك هى دعوتك للحوار حول الموضوع:

اعتقد ان هذه النتيجة هي الرد المباشرللسياسة الخرقاء التي تمارسها امريكا في المنطقة ....

و في رايي ان نتائج هذه الانتخابات هي رسائل موجهة الي كل دول الجوار ... و علي اولها مصر عن امكانية وصول التيار الاسلامي للحكم عن طريق الانتخابات الديموقراطية اذا طبقت بالفعل...

متابعةالحكومة الايرانية الجديدة ... هي فرصة ذهبية لجميع المناديين بالحكم الاسلامي ليشاهد العالم ( و العربي منه بالذات ونحن علي راسهم) امكانية تحقيقه في هذا الحاضر الذي نعيشه ... و هل ستكون تجربة ناجحة ام فاشلة .... فلنحلل هذه الظاهرة من منظور عقلاني و ليس عاطفي

هل تتذكر بماذا رد عليك العزيز " سي السيد " وقتها؟ دعنا نُلقي نظرة:

حقيقةً الإنتخابات الإيرانية غالباً ما تكون نموذجاً للديمقراطية الإسلامية الحقيقية لما بها من تكافؤ فرص بين جميع المُرشحين .. ولقد لاحظنا ذلك بوضوح حينما أحتدم الصراع بين محمد خاتمي وأحمد نجاد في المرحلة الأخيرة وكان خاتمي متقدماً حتى اللحظات الأخيرة بنسبة 52 % ولكن إنقلب الوضع وفارز نجاد في النهاية ، لتكون بالفعل بمثابة صفعة على وجه أمريكا التي لم يعجبها ذلك وصرحت الشمطاء كوندليزا رايس بإن الإنتخابات الأخيرة ليست كافية لتحسين صورة إيران ... ولا أدري ماذا تريد أمريكا من العالم حتى ترضى عنهم ؟

وأعتقد بإن سبب فوز المتشدد نجاد هو إصرار الإيرانيون أنفسهم على الرد على الشيطان الأعظم أمريكا بإنتخاب شخص متشدد ( زي مرتضى منصور كده ) .

3- لا أفهم لما نقارن بين الأخوان المسلمين في مصر، وبين الملالي في أيران ... مع ان العلاقات وفق الأحداث الأخيرة، تبين مدى التقارب بين الأخوان المسلمين وبين الأتراك؟ سيبك من ايران وخلينا في بيتنا ... والمصالحة بين أبناء الوطن الواحد.

و الأربع سنين اللي انت بتقول عليها دي و اللي المفروض بعد كده ديموقراطيآ كانوا حيسيبوا الحكم.. ده لو كان فضل ديموقراطي و ما بقاش شورة فيما بينهم .. هم ..  كانت حتبقي الأربعين سنة االي كانت حتجيب اجل مصر و كل اللي فيها و اللي حواليها .. و ما تقوليش ان ده مش صحيح .. انت عارف كويس ان ده كان حيكون مصيرنا معاهم ...

1- دة بقى يا عزيزي  أسمه عندنا في مصر أبيّن زين أبيّن - وأخطّ بالودع wst::

من ضمن الإختبارات الصعبة التى يمر بها أى متوجس ومتخوف من أى منظومة جديدة أو مختلفة هى مسألة " التجرد " تلك .... لا يُصبح التقييم صائب بنسبة غالبة اذا ما تم تناوله (وهو ملف ضخم) عبر فقط منظار الأقليات الضيق!

2- اللي أنا أعرفه يا عزيزي انه الأن وطالما إيجابية المُصالحة مرفوضة، بل ولغة التحقير، ونبرة التعالي، وروح التشفي هى السائدة،  أصبح لدينا جيل مُعاصر (بالملايين) مُستعد للعودة للعمل تحت الأرض من جديد، والله وحده يعلم مُستقبلاً عندما تتاح له الفرصة ثانية، كيف سيكون مدى " تسامحه " مع من ظلمهم في السابق ....

الديموقراطية تنفع مع اللي بيعترفوا بيها بحق و حقيقي .. و لكن مع دول .. انسي ..

ليه بس أنسى ؟ّ!؟؟ أنا لا أفهم ما هو المطلوب منهم فعله حتى يبرهنوا على إعترافهم بالديموقراطية؟!؟

لقد اقدموا على انشاء حزب سياسي يمثلهم بمجلس الشعب - عندما اصبح هذا الحق أخيراً متاح لهم ولغيرهم كأحد ثمار ما يُسمى بثورة 25 يناير .. وانخرطوا في العملية السياسية بشكل علني ... وشاركوا بالعملية الإنتخابية، وحصلوا بالفعل على ملايين الأصوات ... أذن لا مجال بعدها للخوف والتراجع، والبدء في إتباع تكتيك التهويل والتخويف والتحريض ضدهم .. أى الكُفر بالديموقراطية بشكل غير مباشر .. وكأننا في روضة للأطفال .... ومش لاعبين!!!

اذا كنت من أحد رافضي مبدأ إتهامي ومنهجي وقناعتي وبشكل مُسبق بإتهامات معلبة ... فأولى بي أن لا أبادر بإنتهاجه مع الغير .. فليأخذ فرصته كاملة وبعدها فقط يُصدر التقييم والحُكم ....

و مهما كتبت و مهما شرحت و مهما جبت دراسات و ارقام .. في النهاية انت بتتكلم عن يوتوبيا عمرها ما حتتواجد مع جماعة زي دي ..

اللي عندي قلته .. فوتكم بعافية ..

الله يعافيك .. :give_rose:

بس خللي بالك طالما بترفض الكتابات والشروح والدراسات والأرقام ... وأصدرت حُكم نهائي ان كل هذا هو في حكم " المدينة الفاضلة " ... أذن كدة مش هاتبقى " محاورات المصريين " ... يمكن " تلقين المصريين "  ؟!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

قبول الديمقراطية مرتبط ارتباط مباشر بقبول العلمانية والحرية الفكرية وفصل الدين عن السياسة وطول ما فيه واحد بيخلط بين الدين والسياسة فوجب الشك في نواياه 

قبل كل شيء يجب ان يكون مؤمن بتلك المفردات والا سنشك في انه ينتهج التقية ومجاراتنا حتى يتمكن ويفرض افكاره التي يؤمن بها 

" ... طول ما فيه واحد .." ؟! .... واحد بس يا عزيزي !؟!؟

بكل أسف قناعتي تامة بأن أكثر من 70% من شعب بلدنا الحبيب مؤمنين بقدسية هذا الخلط !!!

 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 السلام عليكم

الافاضل الكرام جميعا اهلا بكم

تحيه خاصه وواجبه للفاضل وايت على مجهوده و توثيقه المنطقى و إن كنت اختلف معه فى بعض التفاصيل

كتبت هذا او نحوه امس ثم انتبهت الى مداخله الفاضل أسد اعلاه و هالنى و ازعجنى ما فيها من تجاوز و عنصريه 

و كراهيه و تحريض اتحير ان تجيئ على لسان طبيب مثقف محترم مثله لم يغير موقفه حتى بعد 

تبين الحقائق متتابعه و ظهر من هو السبب الحقيقى و الطرف الفاعل ..و ليس الثالث .. لكل الكوارث التى نمر بها 

قمت بحذف ما كتبته من شده المى و حزنى على هذا الحال .. الذى عبر عنه طبيب مثقف بهذا الشكل فما بالنا بمن هم دونه .

و اؤكد على ان هذا ..الارهاب .. المزعوم هو تلك الفريه و الاجرام الامريكى الذى فى ظله فعلت امريكا ما فعلته 

فى العراق و افغانستان و سار على منهجها الآسن كل المجرمين امثالها .

على كل حال اكرر شكرى و تقديرى للزميل وايت و اشد عليه و اؤكد بعض ما قال 

 

ولست انا أو أنت يا عزيزي " اللي بنديهالهم "

و ارد عليهم و اقول ..انت مين ؟؟!!! .. إنت مين  علشان تدى او ما تديش

نعم يا وايت حاكم هناك بعض الافراد و الكيانات الوهميه الهلاميه التى لا يتعدى عددها العشرات او مضى زمنها و تراها او تسمعها و هى تتكلم عن القبول او عدم القبول بعنجهيه و تعال غريب و هو لا وزن له  ليس له من الأمر شئ ووجوده هلامى لا يتجاوز الفضائيات او الكى بورد او الصالونات الثقافيه او المقاهى و البارات الثوريه الناصريه و صوته لم يُسمَع او يُرَى الا عندما  تعلق بالبياده .

 

و اسمح لى بتحيه خاصه على تلك الكلمات 

ليه بس أنسى ؟ّ!؟؟ أنا لا أفهم ما هو المطلوب منهم فعله حتى يبرهنوا على إعترافهم بالديموقراطية؟!؟

لقد اقدموا على انشاء حزب سياسي يمثلهم بمجلس الشعب - عندما اصبح هذا الحق أخيراً متاح لهم ولغيرهم كأحد ثمار ما يُسمى بثورة 25 يناير .. وانخرطوا في العملية السياسية بشكل علني ... وشاركوا بالعملية الإنتخابية، وحصلوا بالفعل على ملايين الأصوات ... أذن لا مجال بعدها للخوف والتراجع، والبدء في إتباع تكتيك التهويل والتخويف والتحريض ضدهم .. أى الكُفر بالديموقراطية بشكل غير مباشر .. وكأننا في روضة للأطفال .... ومش لاعبين!!!

 

اما هذه يا عزيزى فلها تحيه اخرى خاصه

 

و الأربع سنين اللي انت بتقول عليها دي و اللي المفروض بعد كده ديموقراطيآ كانوا حيسيبوا الحكم.. ده لو كان فضل ديموقراطي و ما بقاش شورة فيما بينهم .. هم ..  كانت حتبقي الأربعين سنة االي كانت حتجيب اجل مصر و كل اللي فيها و اللي حواليها .. و ما تقوليش ان ده مش صحيح .. انت عارف كويس ان ده كان حيكون مصيرنا معاهم ...

1- دة بقى يا عزيزي  أسمه عندنا في مصر أبيّن زين أبيّن - وأخطّ بالودع 

 

هذه يا وايت العزيز إسمها لدى المعسكر الانقلابى الدموى الفاشل بالانجليزيه      VERB TO HA او  حا  .. فيرب تو حا  :P

دول كانوا حا    يبيعوا الهرم و ابو الهول .. يأجروا قناه السويس .. يتنازلوا عن حلايب و شلاتين .. يلبسوا المسيحييات النقاب 

إلى أخر قائمه ..الحاحاحات .. الكاذبه الفاجره و الافتراءات و التى لا يستحى البعض من تكرارها حتى اليوم 

و التى كانت احد وسائل التسويق للانقلاب قبل حدوثه و لقد رأينا جميعا و تأكد لنا كذب كل ذلك .

اما ما حدث بالفعل و الذى هو فيرب تو دن VERB TO DONE 

الخيانه و الانقلاب و الاعتقال و الخراب الاقتصادى و تدمير الجيش المصرى و عوده منظومه الفساد للعمل بكامل طاقتها 

فضلا عن انهار دماء المصريين  التى تسيل فى ربوع مصر فى كل مكان بسبب هؤلاء القتله 

و فوق كل هذا الاخلاء القسرى و التهجير و إفراغ سيناء لصالح اسرائيل .. واخد بالك اسرائيل يا وايت 

التى تعيش الأن ازهى عصورها فى ظل بطلها القومى و الذى يقولون فيه اشعارا 

و يضغطون على المجتمع الدولى لقبول انقلابه و تثبيت شرعيته المسروقه .

اخيرا

الا لعنه الله على من خان و انقلب و قتل و اغتصب و سرق و دمر و على من ساهم و دعم و فوض و رضى و شمت .

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

يكفيني ان ابا عمر اتفق مع وايت هارت علي شيء كي  أكون واثق اني علي حق ...

 

و تقولوا مهما تقولوا .. تجيبوها يمين تجيبوها شمال .,.. الأخوان مش حيرجعوا .. و اشكر ربنا ليل و نهار علي كده ..

و ام الديموقراطية بتاعتكم اللي ممكن تخللي او تقنعنا ان ممكن عالم مجرمة ارهابية كذبة منافقين تحكم بلد زي مصر ..

و غنوا كلكم مع بعض زي ما انتم عايزين .... 

 

وايت .. ادي فرصة للنار يا اخي .. حط ايدك فيها و صدقني مش حتتحرق .. اديها فرصة واحدة بس ...

كل ما قريت دفاعك عن أخوان الأرهاب كل ما افتكرت ماري انطوانيت ... 

 

كلوا بسكويت !!

تم تعديل بواسطة Scorpion

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اول ما تلاقيهم انتقلوا من مرسي راجع الى مرحلة الحسبنه و الحوقله ....اعرف انهم بقوا في النازعات غرقا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

يا زهيري .. لما تقرا صفحات و صفحات تفند و تشرح و تبرر من ناحية .. و من ناحية تانية تحسبن و تحوقل ... و كله علي اساس بايظ ..

 

ازاي ابني عمارة علي اساس فاسد 

ازاي اقدر اقول اديله فرصة الأساس ده شكله كويس او احتمال يطلع كويس ..

ازاي ابني عمارة حيسكنها اسر و اسر و و اساسها مرشوق في ارض طينية .. و يجي المهندس عايز يقنعني ان الأرض الطينية دي ممكن تكون ليها جوانب ايجابية تخلي العمارة تستحمل .. نبني و بعدين نشوف .. و لو وقعت ( و الكل عارف انها حتقع ) يبقي نشوفلنا حل تاني ..

 

انتوا بتتكلموا جد ..

ده ايه الهم اللي احنا فيه ده 

 

عالعموم الحمد لله انه كلام و خلاص ... و الواقع  حاجة تانية 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

مرة واحد ديموقراطى ركب تاكسى عشان يوديه الساحل الشمالى


بعد ربع ساعة لقى السواق واخده على طريق الصعيد


وبيكلم واحد صاحبه فى الموبايل وبيقول عندى توصيلة لأسوان


قام الديموقراطى - من خوفه على الديموقراطية - إدى السواق فرصته لآخر المشوار


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

Moving-animated-eyes-finger-pointing-dow

 

ة بقى يا عزيزي  أسمه عندنا في مصر أبيّن زين أبيّن - وأخطّ بالودع  wst::

من ضمن الإختبارات الصعبة التى يمر بها أى متوجس ومتخوف من أى منظومة جديدة أو مختلفة هى مسألة " التجرد " تلك .... لا يُصبح التقييم صائب بنسبة غالبة اذا ما تم تناوله (وهو ملف ضخم) عبر فقط منظار الأقليات الضيق!

 

الرد علي هذا

 

هذه دعابة اليس كذلك ؟ 
* ماذا عن حادث السيارة الجيب ؟؟؟!!
* من الذى قتل الرئيس الراحل السادات يا ترى؟؟؟!!!
* من يا ترى من أفرز تنظيمات مختلفة على مثال التنظيم العسكرى فى عهد "حسن البنا " و التى كان من أهمها جماعات الجهاد والجماعة الاسلامية، تلك الأخيرة التى أعلن عدد من قادتها المسجونين إدانتهم لاستخدام العنف، وصرحوا أن الإسلام يحرم قتل المدنيين، وأضافوا أنهم مدينون للشعب المصري بالاعتذار.؟؟؟!!!
* من صاحب شعار " "ليسوا اخوانا وليسوا مسلمين" ... و متى يا ترى كان يتم ترديده ؟؟؟
* ماذا عن إعلان المرشد العام عن إستعداده لإرسال 10 آلاف مقاتل إلى لبنان ؟؟؟ يا ترى تلك الميليشية الطائفية المسلحة أو هؤلاء المقاتلين المجاهدين على حسب وصفهم لنفسهم - أين يقيمون و أين يتدربون و من يتم تسليحهم و تمويلهم، و ما هى الأعمال الأخرى التى يمكن إيكالها لهم غير تلك " الدعايات العنترية " ؟؟؟ 
* من يا ترى من اعاش الراحل " فرج فودة " فى رسائل و إتصالات لا تنقطع من الشتائم والتهديدات و أخذوا فى إرعاب أولاده، و تسببوا فى إصابة زوجته بمرض نفسى عاشت بسببه معظم وقتها فى المستشفى من الهلع، و من الذى اختطف ولده الثانى عندما كان فى الرابعة عشر من عمره وأطلقوا سراحه بعد ضرب مبرح، ولولا مجهودات الشرطة و الخوف من القبض عليهم و معرفة المتورطين فى عملية الخطف والتعذيب هذه لصبى برىء ما أطلقوا سراحه؟؟؟ و غيره الكثير من الأمثلة و الوقائع المؤسفة ... 
عندما يتواطأ يا عزيزى شخص مع مجرم فى حادث قتل ضحيته فرد واحد، سواء بتقديم أى عون مادى أو معنوى لمساعدة هذا المجرم فى تنفيذ جريمته، يعاقب القانون فى أغلب دول العالم المتواطىء على تواطؤه لتنفيذ الجريمة .... فما بالك بجماعة عملت طوال تاريخها على التواطئ أيضا باشكال و صور عدة، ليس فى بلدنا الحبيب فقط بل حتى لدى بعض الدول الجارة !!!
 

 

 

و

ترك المساحة لسياسات التحريض على الإغتيالات و التفجيرات و العنف بأنواعه .... اليس هذا ما كان من إحدى وسائل و نشاطات تلك " الجماعة " ؟؟؟

 

 

و

 

 عموما أنا قناعتى تامة بان منهجمهم لا يصب بأى حال من الأحوال فى مصلحة حقوق المواطنة الكاملة بين المواطنين .... و لا مصالح الدولة ... أما من يرى عكس ذلك .. فببساطة أتمنى له حظ سعيد. 

 

 

و

يا عزيزى القبول مثلا بلعب دور " الحليف الوهابى " لصد خطر " البعبع الشيعي " و الحصول فى مقابل ذلك على حوافز و إمتيازات مادية خارجية علاوة على تلك الداخلية .. ناهيك عما نسميه " الثأر البايت " ... اضف على ذلك بعض الإشارات التى تصدر كل حين و آخر بدء بالأفكار المتعلقة بمشاركة بعض المواطنين فى الخدمة العسكرية، و إنتهاء بــ " طز " و أخواتها - يبينون لى و بوضوح ما هى أجندة تلك " الجماعة " .... المسألة ليست أوهام او مزاعم أو إدعاءات بلا ادلة .. بل ببساطة وقائع و احداث تاريخية و معاصرة متواصلة. و عموما لاحظت مدى تمسكك و دفاعك عنهم ... و لهذا كل الإحترام لك و ما تشاء ... و أيضا حظ سعيد.

 

 

و

 

مدى سرورى و انا أراك تدلل على صحة وجهه نظرى حول نتائج هذا التوجه .... فها هو على - حد قولك - أحد اعضاء هذا الحزب السياسى العسكرى " الدينى اسما " و قد إنقلب أحد اعضاءه على غيره بمجرد حصوله على السلطة ..... و طبعا لن أندهش من الرد الجاهز من ان هذا ليس بمقياس، و بالتأكيد لا يجب التساؤل عن أسباب هذا الإنقلاب أساسا ؟؟؟ أما فما هو ليس بالمتاح فهو معرفة الضمانات التى تحول و بين تكرار هذا الأمر ( المتكرر فعليا تاريخيا بشكل أو بآخر ) و غيره و غيره من الأسئلة التى كثيرا ما تم طرحها حتى هنا بالمحاورات و لم تجد لها إجابات مباشرة و واضحة .....

 

 

مجرد غيض من فيض عما رددت انت نفسك به عما تاتي و تدعو اليه الآن ..

و عليه لا يسعني الا ان ابدي استغرابي مثل الفاضل زوهيري من التحول المفاجيء و ايضآ علي احترامي لحرية التحول ..

و لكن توفيرآ للوقت عندما يرفض البعض ما تدعو اليه هنا .. فبدلا من ان تطلب اسباب هذا الرفض ادعوك لقراءة ما كنت تكتبه انت شخصيآ في هذا الصدد ...

 

تحياتي

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

مجرد غيض من فيض عما رددت انت نفسك به عما تاتي و تدعو اليه الآن ..

وما هو تحديداً يا عزيزي ما أدعو اليه الأن؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فليبدأ " النظام " المُصالحة السياسية مع حزب الحرية والعدالة

 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

 

فليبدأ " النظام " المُصالحة السياسية مع حزب الحرية والعدالة

 

أحسنت ... ولماذا؟

لأن هذا الحزب قد تم إنتخاب رئيسه ديموقراطياً ... يعني أغلبية من مواطنين يحيوون معنا ويشاركونا تلك الأرض ...

ومن ثم ؟ أين الضرر في هذا ؟!؟!؟ أين هو تحديداً التعارض بين قناعتي وتوجهي وبين موقفي العملي هذا؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...