اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إسلامى !! .. يعنى إيه؟!


أبو محمد

Recommended Posts

استاذاي الفاضلان ..ابامحمد ...طارق حسن

لا اريد ان يغيب عن بالكما ان التحدي قائم على اساس لغوي من اجل نقض رؤية دينية

وانا اناقشكما في ذلك الاساس بينما انتما تركزان على الرؤية ...اليس من المنطق ان نثبت الاساس ليصح نقضكما ؟؟

في اللغة (تخصصي) يوجد وصف مسلم ..اسم مشتق لكل ذات تنتمي للاسلام ..ولايمكن اطلاق هذا الوصف لغير الذوات ..

فلايمكن مثلا ان نقول خريطة العالم المسلم ..بل نقول خريطة العالم الاسلامي ...ولايمكن ان نقول اخلاق مسلمة بل نقول اخلاق اسلامية

وليس من الفصاحة ان نقول الفكر المسلم بل نقول الفكر الاسلامي ...

فالاشتقاق والنسب يتم بطريقتين ....الطريق الصرفي ..مسلم ..مسالم ..مسيلم . مؤمن آمن .او ياء النسب مثل اسلامي ..ايماني ..عقدي

وحين اصف احد اقول هو مسلم ..فانا اصفه كشخص ...لكن حين اصف معنى مجرد كالميل او الهوى او الاتجاه فانه لايستقيم مع وصف مسلم ..

هنا استخدم الطريقة الثانية وهي ياء النسب ..فاقول فكر اسلامي او اتجاه اسلامي او نزعة ايمانية او اخلاق اسلامية

ومن اجل هذا سميت اللغة العربية بحرا ...لتعدد طرق الاشتقاق فيها وسعة المعاني التي قد تصل اليها

اثبتوا خطأ هذا الاساس ثم انقضوا مابنيتموه بعدها من رؤية لا ادري (حقيقة)مالذي يزعجكم فيها ..اسلامي او مسلم مالذي سيتغير ان تغيرت مفردة؟؟

6f77e2f685875263402c6c971910d25a.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مستمتع بالفائدة اللغوية فى مداخلتى الأستاذ طارق والأستاذة همس

ولكن

ما دخل "إسلامى" - خصوصا لو أطلق على "تيارات سياسية" - بالعقيدة

وما دخل العقيدة بوصف "تيارات سياسية" بأنها إسلامية

فماذا تكون "التيارات السياسية" الأخرى ؟

غير "إسلامية" ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مستمتع بالفائدة اللغوية فى مداخلتى الأستاذ طارق والأستاذة همس

ولكن

ما دخل "إسلامى" - خصوصا لو أطلق على "تيارات سياسية" - بالعقيدة

وما دخل العقيدة بوصف "تيارات سياسية" بأنها إسلامية

فماذا تكون "التيارات السياسية" الأخرى ؟

غير "إسلامية" ؟

ابومحمد دعنا نتبادل المنفعة هنا..وافدني بحكم خبرتك

حين يكون الاسلام مجرد طقوس بينك وبين ربك ويجب ان تبعده عن الحياة السياسية وتحصره في المسجد

فهل تطلق على من هذه منهجه السياسي (تيار اسلامي)؟؟

حينما يفتخر من يستمد منهجه السياسي من مدارس غربية وشرقية لاتمت للاسلام بصلة

بكونه اشتراكي او شيوعي اوليبرالي فهل ننازعه ونقول افتخر بكونك مسلم اولا ؟؟

هم وليس غيرهم صنفوا انفسهم واختاروا مايعبر عن توجهاتهم

فلماذا حينما اختار غيرهم مصطلح يبين هوية منهجهم ومرجعيتهم يثورون ويلصقون بهم اقذع التهم؟؟

تم تعديل بواسطة همس

6f77e2f685875263402c6c971910d25a.gif

رابط هذا التعليق
شارك

قد يجيب ما كتبته منذ 3 سنوات

على سؤالك يا سيدتى

كان لى موضوع بعنوان

نحو حياة ديموقراطية .. نعم لتديين السياسة .. لا لتسييس الدين

ربما ستجدين ما يجعل المسافة بيننا ليست بهذا البُعد

الذى تحاول بعض العقول فرضه على أبناء الأمة

العليلة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

قد يجيب ما كتبته منذ 3 سنوات

على سؤالك يا سيدتى

كان لى موضوع بعنوان

نحو حياة ديموقراطية .. نعم لتديين السياسة .. لا لتسييس الدين

ربما ستجدين ما يجعل المسافة بيننا ليست بهذا البُعد

الذى تحاول بعض العقول فرضه على أبناء الأمة

العليلة

استاذ ابومحمد .....لا ادري كيف وصلك انني اعتبرك بعيدا او مختلف عني

لم اضع مسافة بيننا يا ابامحمد وظني بك انك خير مني عند الله فانا اعلم ذنوبي ولا اعلم ذنوبك

اعرف حجم تقصيري ولم اطلع على تقصير غيري ..ربما الله اطلع على قلوبنا فرضي عنك ولم يرض عني فكيف تظنني بعد هذا اضع بيننا مسافة ؟؟

ابا محمد .حين ادافع عن منهج ارتضيته لي طريقا ..حين اتعصب لمدرسة ذات رسالة سامية تحقق ما اؤمن به فلايعني هذا ان ادوس في طريقي احد

والدي رحمه الله حين سالته ذات مرة في بداية بحثي عن الحقيقة ..ابي الشيعة في الجنة ام في النار؟؟ قال لي هذا السؤال لاتسألينه حتى لنفسك

لاتجعلي من نفسك رب تحاكمين الناس والا فلن تتعلمي شيئا ابدا ...وهل تعلم لم اسال نفسي هذا السؤال ابدا فهل تظنني بعد هذا اضع بيننا مسافة؟؟

هل يمكن ان تحقق لي رجاء يا ابا محمد ...........حبا في الله لاتصنفني فلم اصنفك ولم اصنف احد هنا ابدا

6f77e2f685875263402c6c971910d25a.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أريد أن أقول للأستاذة : همس .... لو قلنا بنك إسلامي أو فن إسلامي أو المذبح الإسلامي .. يفهم من ذلك القول ضمنا إن ما عداهم غير إسلامي .... وأنهم فقط المنتسبون .... وبالضرورة يكون المقابل بنك ربوي وفن هابط ومذبح غير شرعي ....... كما أننا لو قلنا قاهرييين أو سكندريين نسبة الى البلد فمن عداهم بالقطع لا يقطنون هاتين المحافظتين ....

أما مسلم فهو اسم شائع في جنس موجود وهم المسلمون ... ويكفي أن نقول كما قال الله تعالى هو سماكم المسلمين ولم يقل الإسلاميين ... الإسلام واحد والمسلمون كثيرون

وإطلاق لفظ الإسلاميين على أحزاب وجماعات بعينها غير دقيق وغير عادل وغير صادق ومؤذ لغير المنتسبين لهذه الأحزاب وتلك الجماعات مع أنه لا يستطيعون إخراج غيرهم من الملة ولكن المقصود

التحصين والإقصاء والتخويف
.... فأنا وأنت والغالبية غير منضمين أو منتظمين في هذه الأحزاب أو الجماعات فما موقفنا عندهم ؟ ..... ونحن إذا تحدثنا أو عارضنا كنا في نظرهم معادين للإسلام ذاته من ناحية المسمى .... وبالتالي تحصن المتسمى وخاف المعارض بل وأقصي .... حينما كان يعارض حسني مبارك كان يطلق على المعارض خائن أو عميل ولكن الأمر اختلف الآن وزاد فالمعارض للإسلاميين خائن وعميل وكافر وملحد لأنهم هم الإسلاميين .... وكم من أناس شملهم التكفير ومنهم شيوخ أزهر لأنهم ليسوا إسلاميين .... مع العلم أن الله تعالي قال : ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) .... لماذا يأبى هؤلاء أن ينصهروا في المجتمع المسلم ويتخلوا عن تلك المسميات أو الجماعات إلا إذا كان الغرض هو تحقيق المصلحة أو النفع بتلك المسميات .... فالسلطة لذلك الإسلامي لم تختلف ولكنها تحصنت بالوصف دون المضمون في كثير من الأحيان ..... نحن لسنا ضد الشريعة - والله يعلم - ولكننا ضد اتخاذ البعض بها ثمنا قليلا من أجل مصالح دنيوية زائلة فانية

أقول ذلك ... والجميع يعلم أنني كنت من أشد الناس تعصبا ودفاعا عنهم هنا في المنتدى وفي منتديات أخرى حتى وقت قريب جدا ..

ولكن مستحيل أن أكون معك وأنت تقول الشيء وتفعله غيره وتتسمى بالمسمى دون أن تلتزم بمضامينه ...............

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

فى موضوعين قديمين - وربما فى ثلاثة - ألقيت بالقفاز فى وجه من يخاطبوننا باعتبارهم

"التيار الإسلامى" .. أو باعتبارهم مؤيدى "التيار الاسلامى"

تحديتهم أن يأتونا بنص من قرآن كريم أو من حديث شريف فيه هذا اللفظ "إسلامى"

وما زال التحدى قائما .. وما زالوا صامتين مبلسين

الحقيقة أن اللفظ ليس من الإسلام فى شئ

إنما هو حيلة "للتحصين" و "التخويف" و "الاقصاء"

في مقابل هذا التحدي (اللامنطقي ) اتحدى انا ايضا ان يتم تطبيق قانون (البدعة) على كل الافعال والسلوكيات

وليس حصرها في كلمة (اشتقاقية)لاتقترب من تشريعات العقيدةاو احكام الدين ..ولايضر العقيدة ان قلت مسلم او اسلامي مع ان الاخيرة اعم واشمل

ف(مسلم)وصف ذات عاقل ...والفكر او الاتجاه العقدى اوالطريقة لايمكن ان نطلق عليها وصف (مسلم).

.لانها معاني مجردة وليست ذوات ..فيغني عن الاشتقاق الصرفي هنا اشتقاق النسب

الفاضلة همس ,

كـ واحدٍ من " بنو ليبرال " - هكذا يُكنينا " بنو مُتأسلم " سأوضح لكِ من وجهة نظرى سبب إنزعاجى أو تحفظى على لفظة إسلامى

أولاً : هى كلمة مُخادعة فهى توحى بأنها نسبة إلى " الإسلام " بينما هى فى الواقع نسبة إلى " الإسلاميزم "

و الفرق بينهما كبير كَبر الملكوت , فالإسلام هو دين رب العالمين , أما الإسلاميزم فهو منهج سياسى لم يضُف أى شئ إلى الحضارة البشرية

حتى

يومنا هذا , بل على النقيض لم نرى منهُ سوى الدمار و الخراب فى البُلدان التى سيطر على مقاليدها مثل السودان و الصومال , أفغانستان و غزة إلخ...

بل حتى و بدون الوصول إلى سدة الحُكم , نرى دموية الإسلاميستيون فى مصر خلال فترة الأربعينات و السبعينات و التسعينيات

و تفجيرات القاعدة فى البُلدان العربية فى الألفينيات , مثل مصر و السعودية , و التى لم تستهدف سوى المدنيين من أبناء البلدين , و اليمن أيضاً لم بسلم من بعض العمليات الإجرامية ,

و بغض النظر عن ذلك , بغض النظر عن تقييم هذا الفِكر , و كونه سلبى أم إيجابى

نعود للنقرة الاساسية و هى إسلامى نسبة إلى ماذا بالضبط ؟؟؟

لو للدين الإسلامى فهذا يعنى بالضرورة أن كُل من هو ليس إسلامى فهو لا يتبع الدين الإسلامى - و هذا غير صحيح بالطبع - و إن

لم يكن فـ من المُفترض , أن لا يتكنوا بهكذا كُنية

لأنهم ببساطة يظهرون كذلك مُخالفيهِم على أنهم مُخالفين للإسلام - عوضاً عن أنهُم يقولونها صراحة و بكُل فُجر أن المُعارضة ليست مُشكلتها مع الإخوان أو مُرسى و لكن مع الإسلام !! -

بل إن هذا الكلام لا يطُل مخالفيهيم فقط , و لكن كُل من لا ينتمى إليهم !

ثانياً : جميع المُعتقدات و المذاهب دينية كانت أو سياسية ينتهى المنتسبون له بـ ياء

مثل " يهودى , مسيحى , بهائى , بوذى , سيخى , ليبرالى , شيوعى , إشتراكى , علمانى , شيعى , أرثوذوكسى , وهابى , سلفى , صوفى " إلخ

غير أن اللإسلام هو المُعتقد الوحيد الذى لا ينتهى المُنتسبون له بـ ياء " مسلم\مُسلمون " سبحان الله , تمييز عحيب

يقضى عليه تسمية " إسلامى\إسلاميون "

تحياتى emoticons.png

كثير من الكلمات لم ترد في القرآن والسنة فهل تصبح خارج عقيدتنا لهذا السبب ؟؟

معلش ممكن بعض الأمثلة ؟

ليس تشكيكاً فى كلامك و لكن من باب العِلم بالشئ ولا الجهل به

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

أريد أن أقول للأستاذة : همس .... لو قلنا بنك إسلامي أو فن إسلامي أو المذبح الإسلامي .. يفهم من ذلك القول ضمنا إن ما عداهم غير إسلامي .... وأنهم فقط المنتسبون .... وبالضرورة يكون المقابل بنك ربوي وفن هابط ومذبح غير شرعي ....... كما أننا لو قلنا قاهرييين أو سكندريين نسبة الى البلد فمن عداهم بالقطع لا يقطنون هاتين المحافظتين ....

أما مسلم فهو اسم شائع في جنس موجود وهم المسلمون ... ويكفي أن نقول كما قال الله تعالى هو سماكم المسلمين ولم يقل الإسلاميين ... الإسلام واحد والمسلمون كثيرون

وإطلاق لفظ الإسلاميين على أحزاب وجماعات بعينها غير دقيق وغير عادل وغير صادق ومؤذ لغير المنتسبين لهذه الأحزاب وتلك الجماعات مع أنه لا يستطيعون إخراج غيرهم من الملة ولكن المقصود

التحصين والإقصاء والتخويف
.... فأنا وأنت والغالبية غير منضمين أو منتظمين في هذه الأحزاب أو الجماعات فما موقفنا عندهم ؟ ..... ونحن إذا تحدثنا أو عارضنا كنا في نظرهم معادين للإسلام ذاته من ناحية المسمى .... وبالتالي تحصن المتسمى وخاف المعارض بل وأقصي .... حينما كان يعارض حسني مبارك كان يطلق على المعارض خائن أو عميل ولكن الأمر اختلف الآن وزاد فالمعارض للإسلاميين خائن وعميل وكافر وملحد لأنهم هم الإسلاميين .... وكم من أناس شملهم التكفير ومنهم شيوخ أزهر لأنهم ليسوا إسلاميين .... مع العلم أن الله تعالي قال : ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) .... لماذا يأبى هؤلاء أن ينصهروا في المجتمع المسلم ويتخلوا عن تلك المسميات أو الجماعات إلا إذا كان الغرض هو تحقيق المصلحة أو النفع بتلك المسميات .... فالسلطة لذلك الإسلامي لم تختلف ولكنها تحصنت بالوصف دون المضمون في كثير من الأحيان ..... نحن لسنا ضد الشريعة - والله يعلم - ولكننا ضد اتخاذ البعض بها ثمنا قليلا من أجل مصالح دنيوية زائلة فانية

أقول ذلك ... والجميع يعلم أنني كنت من أشد الناس تعصبا ودفاعا عنهم هنا في المنتدى وفي منتديات أخرى حتى وقت قريب جدا ..

ولكن مستحيل أن أكون معك وأنت تقول الشيء وتفعله غيره وتتسمى بالمسمى دون أن تلتزم بمضامينه ...............

استاذ طارق ...فهل لو قلنا(جدلا).. بنك مسلم ..وفن مسلم ..ومذبح مسلم ...يفهم من هذا ضمنيا ان ماعداهم مثلهم ..؟؟ومالضير ان يكون ماعداهم مختلف عنهم ؟؟

التنويع والاختلاف سنة كونية ....يوجد حزب ليبرالي وحزب اشتراكي وحزب شعبي ومع ذلك لم اسمع احد يقول ان في هذا اقصاء ..مع ان الطريقة واحدة (ياء)النسب

لا اصدق يا استاذ طارق انك تحاول لي عنق اللغة لتثبت وجهة نظر (غير ملزمة)....يعني مثلا اقترح ان نتقدم بطلب لمجمع اللغة العربية نقول فيه

النسب بالياء في كل مفردات اللغة ويستثنى من هذه القاعدة الصرفية كلمة الاسلام حتى لانؤذي مشاعر احد ؟؟اهو اقتراح منطقي ؟؟

حسنا لنفترض جدلا انني وافقتك على رؤيتك والغينا هذا الاسم فماذا نسميه ؟؟حزب مسلم ..تيار مسلم ...الن يكون في هذه التسمية اقصاء وابعاد ؟؟

هل سيفهم من هذه التسمية ان ماعداهم مسلمين ؟؟هذه التسمية الن تؤذي احد؟؟

فليكن لنسميه تيار مسلم ولنضرب بقاعدة النسب عرض الحائط ...المهم ان هذا التغيير لن يغير من الحقيقة قدر انملة

بصراحة عني لا فرق تيار مسلم او تيار اسلامي كلاهما واحد الا ان كنتم تبغون الغاء الموصوف لا الصفة فهذا حديث اخر !!!

تم تعديل بواسطة همس

6f77e2f685875263402c6c971910d25a.gif

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ طارق ...فهل لو قلنا(جدلا).. بنك مسلم ..وفن مسلم ..ومذبح مسلم ...يفهم من هذا ضمنيا ان ماعداهم مثلهم ..؟؟ومالضير ان يكون ماعداهم مختلف عنهم ؟؟

عُذراً على التدخُل فى الحِوار , بس حبيت أوضح ثلاث نقاط ,

الأولى بخصوص المُقتبس أعلى و هى أن جميع الأشياء المذكورة " بنك - فن - مذيح " غير عاقلة و بالتالى لا يجوز أن توصف بـ " مسلم أو مسيحى إلخ

أما النقطة الثانية فهى بخصوص المُقتبس أدنى

حسنا لنفترض جدلا انني وافقتك على رؤيتك والغينا هذا الاسم فماذا نسميه ؟؟حزب مسلم ..تيار مسلم ...الن يكون في هذه التسمية اقصاء وابعاد ؟؟

حزب مُسلم لن يُسمح به لأن القانون فى مصر يمنع قيام الأحزاب الدينية

بصراحة عني لا فرق تيار مسلم او تيار اسلامي كلاهما واحد الا ان كنتم تبغون الغاء الموصوف لا الصفة فهذا حديث اخر !!!

الإعتراض على الوصف هو إعتراض ضمنى على الموصوف , و ده بيتحدد من حيثيات الإعتراض

فأنا مثلاً إذا رفضت " لفظة إسرائيل " و قلت " الكيان الصهيونى " فهذا يعنى أن أعترض على " إسرائيل " شكلاً و موضوعاً

مثال آخر عندما رفض عمرو بن سُهيل كتابة " مُحمد رسول الله " فى مُعاهدى صُلح الحُديبية

فذلك كان لأنه غير مؤمن بنبوة النبى , وبالتالى هو أعترض على الوصف لأن الموصوف من وجهة نظره لا وجود له

تحياتى

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

أريد أن أقول للأستاذة : همس .... لو قلنا بنك إسلامي أو فن إسلامي أو المذبح الإسلامي .. يفهم من ذلك القول ضمنا إن ما عداهم غير إسلامي .... وأنهم فقط المنتسبون .... وبالضرورة يكون المقابل بنك ربوي وفن هابط ومذبح غير شرعي ....... كما أننا لو قلنا قاهرييين أو سكندريين نسبة الى البلد فمن عداهم بالقطع لا يقطنون هاتين المحافظتين ....

أما مسلم فهو اسم شائع في جنس موجود وهم المسلمون ... ويكفي أن نقول كما قال الله تعالى هو سماكم المسلمين ولم يقل الإسلاميين ... الإسلام واحد والمسلمون كثيرون

وإطلاق لفظ الإسلاميين على أحزاب وجماعات بعينها غير دقيق وغير عادل وغير صادق ومؤذ لغير المنتسبين لهذه الأحزاب وتلك الجماعات مع أنه لا يستطيعون إخراج غيرهم من الملة ولكن المقصود

التحصين والإقصاء والتخويف
.... فأنا وأنت والغالبية غير منضمين أو منتظمين في هذه الأحزاب أو الجماعات فما موقفنا عندهم ؟ ..... ونحن إذا تحدثنا أو عارضنا كنا في نظرهم معادين للإسلام ذاته من ناحية المسمى .... وبالتالي تحصن المتسمى وخاف المعارض بل وأقصي .... حينما كان يعارض حسني مبارك كان يطلق على المعارض خائن أو عميل ولكن الأمر اختلف الآن وزاد فالمعارض للإسلاميين خائن وعميل وكافر وملحد لأنهم هم الإسلاميين .... وكم من أناس شملهم التكفير ومنهم شيوخ أزهر لأنهم ليسوا إسلاميين .... مع العلم أن الله تعالي قال : ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) .... لماذا يأبى هؤلاء أن ينصهروا في المجتمع المسلم ويتخلوا عن تلك المسميات أو الجماعات إلا إذا كان الغرض هو تحقيق المصلحة أو النفع بتلك المسميات .... فالسلطة لذلك الإسلامي لم تختلف ولكنها تحصنت بالوصف دون المضمون في كثير من الأحيان ..... نحن لسنا ضد الشريعة - والله يعلم - ولكننا ضد اتخاذ البعض بها ثمنا قليلا من أجل مصالح دنيوية زائلة فانية

أقول ذلك ... والجميع يعلم أنني كنت من أشد الناس تعصبا ودفاعا عنهم هنا في المنتدى وفي منتديات أخرى حتى وقت قريب جدا ..

ولكن مستحيل أن أكون معك وأنت تقول الشيء وتفعله غيره وتتسمى بالمسمى دون أن تلتزم بمضامينه ...............

استاذ طارق ...فهل لو قلنا(جدلا).. بنك مسلم ..وفن مسلم ..ومذبح مسلم ...يفهم من هذا ضمنيا ان ماعداهم مثلهم ..؟؟ومالضير ان يكون ماعداهم مختلف عنهم ؟؟

التنويع والاختلاف سنة كونية ....يوجد حزب ليبرالي وحزب اشتراكي وحزب شعبي ومع ذلك لم اسمع احد يقول ان في هذا اقصاء ..مع ان الطريقة واحدة (ياء)النسب

لا اصدق يا استاذ طارق انك تحاول لي عنق اللغة لتثبت وجهة نظر (غير ملزمة)....يعني مثلا اقترح ان نتقدم بطلب لمجمع اللغة العربية نقول فيه

النسب بالياء في كل مفردات اللغة ويستثنى من هذه القاعدة الصرفية كلمة الاسلام حتى لانؤذي مشاعر احد ؟؟اهو اقتراح منطقي ؟؟

حسنا لنفترض جدلا انني وافقتك على رؤيتك والغينا هذا الاسم فماذا نسميه ؟؟حزب مسلم ..تيار مسلم ...الن يكون في هذه التسمية اقصاء وابعاد ؟؟

هل سيفهم من هذه التسمية ان ماعداهم مسلمين ؟؟هذه التسمية الن تؤذي احد؟؟

فليكن لنسميه تيار مسلم ولنضرب بقاعدة النسب عرض الحائط ...المهم ان هذا التغيير لن يغير من الحقيقة قدر انملة

بصراحة عني لا فرق تيار مسلم او تيار اسلامي كلاهما واحد الا ان كنتم تبغون الغاء الموصوف لا الصفة فهذا حديث اخر !!!

الأخت الفاضلة "همس"

إيه رأيك أنقلك لموضوع أربع صفحات ؟

:)

هو موضوع عمره خمس سنوات .. خمس سنوات قبل ظهور كتاب ثروت الخرباوى "سر المعبد"

ما يهم موضوع المناقشة هنا مداخلتان .. أقتبس ما يلى من الأولى :

أفضل أن أسميه "التيار السياسى المتأسلم"

ففى موضوع سابق قرأت اتهامى بأننى أضع كل "الإسلاميين" فى سلة واحدة .. وفى نفس الموضوع قرأت اتهامى بأننى "واخد فكرة وحشة عن الإسلاميين" .. وإن كانت عريضة الاتهام قد اعترفت بأن تعبيرات "إسلامى" أو "إسلاميين" هى تعبيرات فضفاضة و لابد من تعريفها لغويا واصطلاحيا ..

أما لغويا ، فقد بحثت وسألت وعرفت الآتى:

كلمة "إسلامى" هى - كما يقول النحويون - صفة أو نعت ..

والصفة أو النعت تستخدم لتمييز الشئ عن غيره من الأشياء .. كقولنا طالب "متفوق" ، فنعت الطالب بأنه "متفوق" يميزه عن باقى الطلبة .. وإضافة "أل" إلى كل من المنعوت والنعت تعنى الاستغراق أو الشمول .. فعندما نقول : كرّمنا طلبة متفوقين فمعنى ذلك أن التكريم ربما يكون قد شمل بعضهم وليس كلهم .. أما لو قلنا : كرمنا "الطلبة المتفوقين" فإن معنى ذلك أن الذين كُرموا هم فقط المتفوقون ومن عداهم غير متفوقين

ولذلك فلو سايرنا مطلقى الإسم على أنفسهم ، وسمَّيناهم "الإسلاميين" وسمَّينا تيارهم بالتيار "الإسلامى" ، وسمينا جماعاتهم المختلفة بالجماعات "الإسلامية" ، فهى الشهادة منا أنهم هم المسلمون وسواهم غير مسلمين .. وبذلك نقع مع من وقعوا فى الفخ الذى نصبه قادة هذا الفكر لأبناء الأمة الإسلامية عربا كانوا أو غير عرب (أفغانستان وباكستان وغيرهما) .. فهذا هو منهج قادة هذا الفكر لتجميع الأتباع وتعليمهم سواء منهم القادة الضحايا أمثال "سيد قطب" ، أو القادة الجناة أمثال "أسامة بن لادن" .. و .. "أيمن الظواهرى"

....................................

....................................

....................................

وأقتبس الثانية كاملة لأنها ليست طويلة كالأولى :

أثناء بحثى اللغوى وسؤالى ، عرفت أن إضافة التاء إلى نهاية الفعل تعنى إضافة ضمير (المتكلم أو المُخاطَب) وقد تكون تاء تأنيث .. أما إذا أضيفت إلى أول الفعل فهى تفيد (من بين ما تفيده) التشبه أو الادعاء مثلما نقول "تَأمْرَك" أى قلَّد الأمريكان أو ادعى أنه منهم وفى الحقيقة هو ليس كذلك ، ولكنه يأخذ القشور الظاهرية من الأمريكان ويتمسك بها فى سلوكياته ليوهم من حوله بأنه أمريكى .. وقد تفيد أنه ترك أصله وأنكره وقرر الانتماء إلى الأمريكان ...

وهذا يصب أيضا فى وصف من "تأسلم" بأنه ينفصل عن مجتمعه (ولو كان مجتمعا مسلما) واعتبر أن من تركهم ليسوا مسلمين وأن مجتمعه الجديد هو مجتمع المسلمين حقا وصدقا .. وهذا هو ما ينادى به فكر قادة هذا التيار لتجميع الأتباع وتربيتهم على السمع والطاعة ، استعدادا للخروج على المجتمع والحاكم وتنصيب قادة هذا "التيار السياسى المتأسلم" أئمة مسلمين على مجتمع المسلمين ، الذى يحرم عليه منذ تلك اللحظة الخروج على الحاكم "المسلم" وإن كان فاسقا .. وإن كان فاسدا .. وإن كان ظالما

يا سيدتى

أنا أرفض تسمية حزب "حزب كذا الاسلامى" خصوصا مع الفكر المريض

الذى يعتبر أن معارضى هذا الحزب معارضين للاسلام

فالحزب معرض للنجاح والفشل

وإذا اعتمدنا التسمية وما وراءها من فكر غير سوى

فإن نجاح الحزب سيُعْزَى إلى كونه "إسلامى" وأنه يمثل الاسلام

طيب .. وإذا فشل ؟

كذلك لا أقبل تسمية "بنك كذا الاسلامى" لأنه إذا نجح فسيقال: لأنه "إسلامى"

إنما لو نصب البنك على عملائه كما حدث لى مع بيت التمويل الكويتى "الاسلامى"

ألا يضر هذا بصورة الاسلام؟ .. ليس فى نظر المسلمين بل على الأقل فى نظر غيرهم

ممن تـُرجى هدايتهم حتى لو كانوا من المؤلفة قلوبهم أو المؤلفة جيوبهم

الإسلام ثابت .. أما السياسة والتجارة والسمسرة فهى لا دين لها سوى "القرش والمصلحة"

ومن الضلال ربط المتغير بالثابت .. وربط النسبى بالمطلق

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

فى موضوعين قديمين - وربما فى ثلاثة - ألقيت بالقفاز فى وجه من يخاطبوننا باعتبارهم

"التيار الإسلامى" .. أو باعتبارهم مؤيدى "التيار الاسلامى"

تحديتهم أن يأتونا بنص من قرآن كريم أو من حديث شريف فيه هذا اللفظ "إسلامى"

وما زال التحدى قائما .. وما زالوا صامتين مبلسين

الحقيقة أن اللفظ ليس من الإسلام فى شئ

إنما هو حيلة "للتحصين" و "التخويف" و "الاقصاء"

في مقابل هذا التحدي (اللامنطقي ) اتحدى انا ايضا ان يتم تطبيق قانون (البدعة) على كل الافعال والسلوكيات

وليس حصرها في كلمة (اشتقاقية)لاتقترب من تشريعات العقيدةاو احكام الدين ..ولايضر العقيدة ان قلت مسلم او اسلامي مع ان الاخيرة اعم واشمل

ف(مسلم)وصف ذات عاقل ...والفكر او الاتجاه العقدى اوالطريقة لايمكن ان نطلق عليها وصف (مسلم).

.لانها معاني مجردة وليست ذوات ..فيغني عن الاشتقاق الصرفي هنا اشتقاق النسب

الفاضلة همس ,

كـ واحدٍ من " بنو ليبرال " - هكذا يُكنينا " بنو مُتأسلم " سأوضح لكِ من وجهة نظرى سبب إنزعاجى أو تحفظى على لفظة إسلامى

أولاً : هى كلمة مُخادعة فهى توحى بأنها نسبة إلى " الإسلام " بينما هى فى الواقع نسبة إلى " الإسلاميزم "

و الفرق بينهما كبير كَبر الملكوت , فالإسلام هو دين رب العالمين , أما الإسلاميزم فهو منهج سياسى لم يضُف أى شئ إلى الحضارة البشرية

حتى

يومنا هذا , بل على النقيض لم نرى منهُ سوى الدمار و الخراب فى البُلدان التى سيطر على مقاليدها مثل السودان و الصومال , أفغانستان و غزة إلخ...

بل حتى و بدون الوصول إلى سدة الحُكم , نرى دموية الإسلاميستيون فى مصر خلال فترة الأربعينات و السبعينات و التسعينيات

و تفجيرات القاعدة فى البُلدان العربية فى الألفينيات , مثل مصر و السعودية , و التى لم تستهدف سوى المدنيين من أبناء البلدين , و اليمن أيضاً لم بسلم من بعض العمليات الإجرامية ,

و بغض النظر عن ذلك , بغض النظر عن تقييم هذا الفِكر , و كونه سلبى أم إيجابى

نعود للنقرة الاساسية و هى إسلامى نسبة إلى ماذا بالضبط ؟؟؟

لو للدين الإسلامى فهذا يعنى بالضرورة أن كُل من هو ليس إسلامى فهو لا يتبع الدين الإسلامى - و هذا غير صحيح بالطبع - و إن

لم يكن فـ من المُفترض , أن لا يتكنوا بهكذا كُنية

لأنهم ببساطة يظهرون كذلك مُخالفيهِم على أنهم مُخالفين للإسلام - عوضاً عن أنهُم يقولونها صراحة و بكُل فُجر أن المُعارضة ليست مُشكلتها مع الإخوان أو مُرسى و لكن مع الإسلام !! -

بل إن هذا الكلام لا يطُل مخالفيهيم فقط , و لكن كُل من لا ينتمى إليهم !

ثانياً : جميع المُعتقدات و المذاهب دينية كانت أو سياسية ينتهى المنتسبون له بـ ياء

مثل " يهودى , مسيحى , بهائى , بوذى , سيخى , ليبرالى , شيوعى , إشتراكى , علمانى , شيعى , أرثوذوكسى , وهابى , سلفى , صوفى " إلخ

غير أن اللإسلام هو المُعتقد الوحيد الذى لا ينتهى المُنتسبون له بـ ياء " مسلم\مُسلمون " سبحان الله , تمييز عحيب

يقضى عليه تسمية " إسلامى\إسلاميون "

تحياتى emoticons.png

كثير من الكلمات لم ترد في القرآن والسنة فهل تصبح خارج عقيدتنا لهذا السبب ؟؟

معلش ممكن بعض الأمثلة ؟

ليس تشكيكاً فى كلامك و لكن من باب العِلم بالشئ ولا الجهل به

الفاضل ناصر..

كــــــــواحدة متخصصة في اللغة العربية اقول لك ان (اسلامي ) قياسيا هي نسبة الى الاسلام ....شاء من شاء وأبى من ابى

انت هنا بحاجة لقرار من مجمع اللغة العربية لنسف هذه القاعدة الصرفية ..وحتى يصدر هذا القرار انت وغيرك مضطرون ان تقتنعوا بقولي

اما اسلاميزم ...او الاسلام السياسي ...فهو مصطاح غربي وضعه باحثون مستشرقون وهو مصطلح خرج الينا معاصرا لمصطلح الارهاب

ولا اظنك ستقنعني ان هولاء الغربيين يعرفون ديني اكثر مني ...ولاتخفي علي اهدافهم من هذا المصطلح ومن غيره

وحتى يرضى بنو ليبرال ياترى ماهو اقتراحهم بديلا عن اسلامي .نريد مصطلحا يبين ايدلوجية هولاء القوم ومرجعيتهم الدينية فماذا تقترح ان نسميهم ؟؟

بالنسبة لطلبك الاخير ..غالي والطلب رخيص

سياسة ....مذهب .....تيار ....مرجعية .....هوية ....مجتمع ...مؤسسات

وغيرها الكثير من الكلمات التي اشتققناها ولم يرد ذكرها نصا في القرآن والسنة

تم تعديل بواسطة همس

6f77e2f685875263402c6c971910d25a.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...