اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الاسلام دين ودولة ولا وصول للسلطة


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

كثيرا ما نسمع من بعض الاخوة عن دولة الاسلام ولا اعرف ما هي مواصفات هذه الدولة

هل يجب ان يكون كل ابناءها مسلمين او ممكن ان يكون اغلبيتهم مسلمين

او تكون هي من تطبق الشرع الاسلامي بغض النظر عن هوية ابناءها وديانتهم

ما اعرفه ان الدين الاسلامي ارسل للعالمين اي لكل البشر سواء كان في الهند او في امريكا الشمالية ولا يهم نوع الحكومة سواء كانت تطبق الاسلام ام لا

واعلم تماما ان في مصر قانون فرنسي يحكم بين المصريين والشرع لم يطبق بصورة فعالة داخل هذا القانون

ولكني ارى في الصعيد المجالس العرفية تطبق شرع الله والحكومة تشهد على هذه الاحكام

ولكني وجدت هذا المقال للدكتور عمرو اسماعيل سوف انشرة لكم في المداخلة التالية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الإسلام دين و دولة .. حقيقة أم وسيلة للوصول للسلطة ؟

أرسلت في Saturday, December 11

بقلم : د.عمرو إسماعيل ـ مصر

أن المعوق الحقيقي لشعوب الشرق الأوسط لكي تتمتع بالديمقراطية الحقيقية التي نفتقدها في عالمنا المنكوب بالقهر و الظلم و انعدام حقوق الأنسان ليس فقط الحكومات ولكنها تيارات الاسلام السياسي

التي تسيطر للأسف علي الشارع والتي تستخدمها الحكومات الديكتاتورية كبعبع تخيف به قوي المجتمع المدني في بلادنا أو تستخدمه بعضها كغطاء شرعي تسوغ بها قهر شعوبها والتحكم في مقدراتها.. وكل من يرفع صوته مطالبا بالحرية و الديمقراطية يجد نفسه في مواجهة الحكومة و جهازها الأمني وهو للعلم أقل وطأه مما قد يجده من تيارات الأسلام السياسي من اتهامات الكفر و الألحاد و الزندقة و أنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة ألي آخر قائمة الأتهامات المعهودة.. والحقيقة أن سجن الحكومة قد يكون أقل ايلاما للنفس و أيذاءا للبدن من هذه الأتهامات.. فضريبة السجن مستعد أن يدفعها الكثير من الأحرار في سبيل مستقبل أفضل لبلادهم .. أما تلويث السمعة باتهامات الكفر و الألحاد و ما يتبعها من احتمالات هدم الأسرة ونظرة الرفاق و الأصدقاء بل و أحيانا التصفية الجسدية علي أيدي المهووسين من الشباب المغرر بهم.. فهو ثمن باهظ ينحني أمامه الكثيرون و تاريخنا مليء بالأمثلة فلا داعي لتكرارها. والحجة التي يستخدمها مدعو امتلاك الحقيقة في أن الأسلام دين و دولة هي الآية 44 من سورة المائدة فتم اقتطاع جزء من سياق الآية وتم تجاهل الآية نفسها مع الآية التالية, فلنقرأ معا:

بسم الله الرحمن الرحيم

إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلاَ تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناًّ قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

فمعني من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون واضح و مقصود به التقاضي و الحكم في الجرائم كما تؤيده سياق و معني الآية التالية 45 و الآيتين فيهما تأكيد أن نفس الأحكام موجودة في التوراة ويحكم بها الأحبار ولم يكن مقصودا بها نظام الحكم أو الخلافة التي عرفت الوجود بعد وفاة النبي صلي الله عليه وسلم كاجتهاد بشري من الصحابة في اجتماع السقيفة وتم اختيار أبو بكر لأسباب سياسة و قبلية و لم يتم الأحتجاج بأي نص ديني في هذا الأجتماع لا من القرآن و لا من السنة لأن الرسول نفسه لم يوصي لأي شخص و لا بأي نظام للحكم كما أجمع أهل السنة والجماعة ولو تم الأستدلال بهذه الآية أن الأسلام دين و دولة لكان من حق أحبار اليهود أن يطالبوا بحكمنا!

أن الكلمة التي تعبر عن الحكم بمعناه السياسي المتعارف عليه حاليا هي الأمارة ,, منا الأمراء و منكم الوزراء,, أمير المؤمنين و أمير الجيش وتم استحداث كلمة الخلافة في عهد سيدنا أبو بكر رضي الله عنه.

ونظام الحكم في صدر الأسلام و حتي القرن العشرين لم يكن يختلف في الحقيقة عن نظم الحكم المتعارف عليه في العالم أجمع.. رجل واحد وصل الي الحكم سواء بالبيعة أو الوراثة أو قوة السلاح أو القبيلة التي تقف ورائه (قريش في القرون الأولي) يعين الولاة ويتحكم في كل شيء و يختار المستشارين من أهل الحل و العقد وهو غير ملزم برأيهم فأن صلح هذا الرجل وكان قويا صلحت الدولة ,, عهد عمر بن الخطاب و عمر بن عبد العزيز وأن كان ضعيفا قامت الفتن والثورات حتي يقتل فيخرج خليفة أو حاكم أو سلطان يتبعه الناس رهبة أو رغبة.. نفس ما كان يحدث في الأمبراطورية الفارسية أو الأغريقية أو الرومانية أو الملكيات الأوروبية فيما بعد وكلاهما كان يعمد الي اكتساب فقهاء السلطة بقوة المال او السيف وكثير من الفتاوي التي تملأ بطون كتب الفقه والتي تمنع الخروج علي الحاكم حتي لو كان فاجرا أو ظالما طالما كان يقيم شعائر الدين و يحمي الثغور هي نفس الحجة التي كان يستخدمها ملوك أوروبا .. لا فرق اطلاقا .. ولكنهم تمردوا علي الظلم و القهر وعرفوا الدولة المدنية و دولة المؤسسات التي تستمد شرعيتها من الشعب من خلال صناديق الأنتخابات ولكننا نصر علي المضي في دولة الفرد سواء باسم الدين أو بقوة السلاح ولذا تقدموا و مازلنا نحن محلك سر.

لاأحد يعترض علي أن يكون الأسلام دين الدولة الرسمي و المصدر الأساسي للتشريع مع احترام حقوق الأقليات في المواطنة الكاملة بما تعنيه من حقوق وواجبات, أما نظام الحكم فيجب ان يكون ديمقراطيا الحاكم فيه هو مجرد موظف عند الشعب وهو الذي له الحق في اختياره أو عزله سلميا و دوريا دون الحاجة الي قتله أو سحله في ظل نظام تعددي يفصل بوضوح بين السلطات والجميع فيه حكاما و محكومين سواء أمام القانون.

أني لا أري فرقا بين جميع النظم الحاكمة في العالم العربي الآن سواء كانت جمهورية أو ملكية وبين جميع النظم التي كانت تحكم العالم كله في العصور الوسطي , رجل واحد يحكم ومعه شلة من المنافقين و المنتفعين أما باقي الشعب فهم مجرد رعايا و ليسوا مواطنين , ليس لهم أي حقوق ألا ما يسمح به الحاكم.. قد يحدث في غفلة من الزمن أن يكون صالحا ولكنها صدفة لا تتكرر كثيرا فالسلطة لها بريق أخاذ ولذا تقاتل عليها البشر حتي صحابة الرسول رضوان الله عليهم.

فألي كل من يدعون أنهم يتكلمون باسم الأسلام السياسي دعونا نكافح حكوماتنا الظالمة فنحن قد نستطيع أن نحتمل سجونها وسجانيها ولكن السجن المعنوي الذي تفرضونه علينا و اتهامات التكفير التي تستغلون بها مشاعر العامة الذين يحبون دينهم مثلنا تماما فهي سلاح أشد فتكا من أي نظام بوليسى حكومي وهو سلاح ضار سيبقي شعوبنا أكثر شعوب الأرض تخلفا.

أن الصراع مع الحكومات الديكتاتورية الظالمة لهو أسهل كثيرا من الصراع مع جماعات الأسلام السياسي والتي تستخدم الأبتزاز المعنوي والقتل العشوائي للأبرياء و الذي ينفذه للأسف شباب مغرر بهم فالقاتل و المقتول هم في الحقيقة ضحايا للقادة الطامعين في السلطة.

ولكني أبشرهم أن التاريخ لا يرجع الي الوراء والديمقراطية ستسود في النهاية رغما عنهم وعن حكامنا وعن أمريكا.. مهما سقط من من ضحايا فقد ثبت أن الديمقراطية هي أقل نظم الحم شرا أن لم تكن أفضلها.

أما رجال الدين,, رغم أن الأسلام ليس فيه رجال دين,, فيجب ان يعودوا الي واجبهم الأصلي في تعليم الناس شعائر دينهم و نشر مكارم الأخلاق بين أنفسهم أولا قبل الناس.. لانريد مرشدا عاما أو خاصا و لا هيئة كبار العلماء أو غيرها .. تفتش في ضمائر الناس و تنشر فتاوي التكفير و قرارات مصادرة الحريات و الأفكار لندع البشر يقررون بأنفسهم ليتسني لله أن يحاسبهم في الآخرة وهي حكمة الأستخلاف في الأرض, أن الحساب في الأرض هو لمن خالف القانون المدني الذي ارتضاه المجتمع أما النوايا و الضمائر فمتروك لله أن الله أمر رسوله الكريم أن يكون مذكرا وليس مسيطرا وحتي من تولي و كفر فلله أيابه و عليه حسابه ثم يأتي من يريد السيطرة علينا باسم الدين.

أن حرية العقيدة و حرية التعبد دون أرهاب الآخرين هي من أبسط حقوق الأنسان .. ثم يأتي من يقتل باسم العقيدة أو الدين.. أن لم يكن هذا هو الأرهاب فماذا يكون الأرهاب.. أرهاب معنوي و جسدي لا بد أن نتصدي له جميعا أن أردنا أن نكون في يوم من الأيام شعوبا متحضرة.. اللهم احمنا ممن يدعون التحدث باسمك ظلما و عدوانا أما أعداء الشعوب من الحكام فشعوبهم كفيلة بهم.. لنا الله

http://www.shbabmisr.com/modules.php?name=...rticle&sid=1491

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

سنجد من يقول وهذا حدث فعلا تعليقا على مقال الدكتور عمرو

( حسناً ... فلنفترض جدلاً ان الجماعات الاسلامية وصلت للحكم.

ما هي اولى خطواتهم نحو الاصلاح السياسي؟

الاجابة:

بما انهم اتخذوا الاسلام كبرنامجهم السياسي

و بما أن المعارضة سوف تكون تلقائياً معارضة للاسلام

و بما أن معارضة الاسلام ردة و كفر

و بما أن حكم الشرع في المعارض قتله

عليه فيجب أن تتخلص الحكومة من كل معارضيها بقطع رؤسهم بميدان التحرير

و هو المطلوب اثباته

أرى ان النظام الحالي أهون الشرين )

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

وسوف نجد من يقول ايضا

(لو كانوا يقرأؤون ويعلمون لما اشتدت علينا عدوات العالم والطوائف وأصبح الإسلام فى نظرهم دين دم وشقاء لا دين سلام وآمان .

شكرا لك وجزاك الله خيرا الجزاء )

وسوف تجد ايضا من يقول

(ثق ان حملة مشاعل النور يزدادون يوما عن يوم ..

بفضل امثالك من المناضلين بحق

وسوف تسقط الانتهازيه الدينيه يوما

ويعيش الناس متدينين ببساطه كما كانوا دائما ..

فى غنى عن كهنة المعبد .. )

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ويسترسل الدكتور عمرو ويعلق ويبرر العلمانية

(استكمالا للمقال .. مفهومي عن العلمانية بعد اعتباري من قبل البعض ممثلا لها

أولا هي ليست ترجمة حرفيه لكلمة secularism بل اصبح لها مدلول في العالم العربي يختلف تماما عن مدلولها في الغرب وهي فصل الدين عن الدولة وليس الحياة ..فالعلماني العربي لا يحمل اي عداء للأسلام والكثير منهم لا يعترضون حتي علي النص في الدساتير أن الدين الرسمي للدولة هو الأسلام وان الشريعة الاسلامية هي المصدر الاساسي للتشريع ..ولكن كل ما يريدونه هو أن تكون الحكومة من اختيار الشعب وحق عزلها هو من حق الشعب دوريا وسلميا .. والفصل التام بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية .. وهنا يأتي مفهوم العلمانية العربي ..أن يصبح من له الحق في اصدار القوانين والتي يجب أن ان لا تكون مخالفة لروح الشريعة الاسلامية هو الشعب ممثلا في مجلسه التشريعي وليس السلطة التنفيذية ممثلة في الحاكم .. مجلس الشعب ومن خلال هيئاته الاستشارية هو الذي يحدد ما هي القوانين التي تخالف الشريعة من عدمها ,, فلا يعقل مثلا أن تصدر قوانين في مجتمع مسلم تحلل الخمر او تمنع تعدد الزوجات ولكن يعقل ان تصدر قوانين تنظم تعدد الزوجات وتحمي حقوق المرأة في هذا الشأن ضمن حدود الاجتهاد الفقهي الاسلامي .

أصدار الفتاوي في المجتمع المدني الذي يطالب به العلمانيون الذين لا يعارضون اطلاقا ان تكون الشريعة الاسلامية فيه هي المصدر الاساسي للتشريع ..أن كان خاصا بشأن عام يصبح ليس من حق اي انسان او مجموعة أن تطلقه كما تشاء ولكن يجب ان يكون من خلال السلطة التشريعية ..أما علي المستوي الفردي فمن حق الفرد أن يتبع الفتوي التي يقتنع بها طالما لا تؤثر علي الشأن العام ..واكبر مثال علي ذلك هي فتاوي الجهاد التي تخرج من جهات متعددة أدت لعدم معرفة الكثير من الشباب تعريف محدد للجهاد الذي هو دفع للعدوان ومقاومة الاحتلال وهو أمر مشروع بل ومطلوب الي تحوله احيانا الي قتل المخالفين للمذهب وتفجير الكنائس والاعمال الارهابية مثل تلك التي تحدث مثلا في دولة تطبق الشريعة بحذافيرها مثل السعودية وتقتل في هذه الاعمل أبرياء ..هذا هو هو راي غالبية من يعتبرون انفسهم علمانيين في العالم العربي وأنا لا أري في هذا التعريف اي معارضة لاي أصل من أصول الاسلام ..فأن كان هناك من يري ان هذا الرأي معارض للأسلام فمرحبا بالحوار علي هذه النقطة

ثانيا

لا أحد ضد الحكم بما أنزل الله .. ولكن من يقوم بهذا ومن يحول هذه الاحكام الي قوانين واضحة.. اليسوا بشرا يجتهدون في تفسير أحكام الله ..أم يقوم به الله بنفسه ..هؤلاء البشر هم من نطلق عليهم الحكومة المدنية .. ونحن نطالب فقط بتنظيم هذه الحكومة المدنية وكيفية اصدار القوانين التي لا تخالف الشريعة وكيفية انتخاب الحكومة من قبل الشعب

القانون ليس فقط حد الزنا وحد قطع يد السارق .. القانون في عصرنا اكثر تعقيدا من ذلك بكثير ويحتاج اجتهاد ويحتاج نظام ينظم هذه العملية ويستطيع أعادة النظر في اي أجتهاد ثبت خطؤه ولم يؤدي الي مافيه مصلحة المسلمين البسطاء الذين هم عامة الشعب

تحياتي للجميع

عمرو اسماعيل)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ولو طبقا الحكومة العلمانية التي تتخذ الشرع وسيلة لسن القوانين وتنظيم الحياة العامة العامة في الدولة اصبحت حكومة اسلامية وليس علمانية ان هنا التسمية تكون خطأ

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كما يرد احدهم

( وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ".. صدق الله العظيم

إن المشرعين فى البلاد العربية والإسلامية يعلمون بهذه الآية ولكن المشرعون فى معظم البلاد العربية لو طبقوا شرع الله فى حد من حدود الله فسوف تكون كارثة على نصف الجهاز الحكومى الذى لن يستطيع تأدية وظائفه بسبب قطع يد السارق!!!

كذلك ستغلق كل الفضائيات والكباريهات التى تدعو إلى الفسق عندما يتم رجم إحدى العاريات!!!

فهل يريد د. عمرو ذلك.. ياعم سيب الناس تسترزق!!!

مصطفى قيسون)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ورد اخر

(دعنا نفترض جدلا ان فصل الدين عن الدولة هو الحل لكل مشاكلنا كما تزعم...لماذا لم نتقدم بعدما فعلنا ذلك؟

مثال واضح جدا حتى يفهم اولى الالباب...تركيا وما فعله مصطفى كمال اتاترك (وبالمناسبة كان حواليه زفة زى اللى عملينهاك اعداء الاديان الان بالضبط)بها هل حلت العلمانية مشاكل تركيا؟ هل اصبحت تركيا امريكا او بريطانية او او او او....

وعلى النقيض ماليزيا...هل لغت الاديان وطبقت العلمانية حتى تصبح فوة افتصادية وتكنولوجيا لا يستهان بها؟ ادعوك لقراءة مؤلفات د.مهاتير محمد يمكن تتعلم شئ ينفعك......

واكتفى بهذا القدر

د.يوسف المصرى)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كما يرد يوسف

(يقول عمرو اسماعيل (أن المعوق الحقيقي لشعوب الشرق الأوسط لكي تتمتع بالديمقراطية الحقيقية التي نفتقدها في عالمنا المنكوب بالقهر و الظلم و انعدام حقوق الأنسان ليس فقط الحكومات ولكنها تيارات الاسلام السياسي

التي تسيطر للأسف علي الشارع والتي تستخدمها الحكومات الديكتاتورية كبعبع تخيف به قوي المجتمع المدني في بلادنا أو تستخدمه بعضها كغطاء شرعي تسوغ بها قهر شعوبها والتحكم في مقدراتها..)

====================

يا سيد عمرو عجزت أنت ان تفهم ما يفهمه طفل صغير إن سمحت لي .

سأشرح لك من خلال مثال عن طفل صغير ولنفترضه يتيماً وتزوجت أمه من رجل قاس لا يعرف الرحمة كحكوماتنا وبه كل شرور العالم .

ويأتي زوج الأم ليمنع الطفل من التعرف على الجيران ويحاول أن يُفهم الطفل أنهم أشرار يريدون إلحاق الأذى به إن تعرف عليهم.

بالله عليك هذا الطفل الساذج هل سيصدق ما يقوله زوج أمه الشرير أم سيرفض هذه الاتهامات جملة وتفصيلا ؟ إن المنطق السليم سيكون موافقاً تماما لرأي الطفل الصغير الرافض تصديق زوج أمه .

بينما تعجز سعادتكم وفي سنكم عن فهم ما فهمه الطفل !!

فالحكومات القاسية التي مثلها مثل زوج الأم تحاول إقناع الشعب الساذج الذي مثله مثل الطفل بأن تيارات الإسلام السياسي - حسب وصفكم- التي مثلها مثل الجيران بأنهم أشرار وأعداء الشعب والوطن .

فهل يأتي يوم تصل إلى ما وصل إليه الطفل في المثال السابق بفطرته وبراءته !؟

أرجو ذلك .

-----------------------

يوسف نور الدين)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كما يرد عليه

(لا أدري لماذا لايفهم الطفل الساذج يا سيدي يا من كتبت تعليقا ينم فعلا عن السذاجة أن بعض التقدم قد حدث عندما فصلنا الدين عن الدولة بينما كنا في قاع الحضارة والشعوب التي تأخرت عن ذلك في عالمنا مازالت في قاع الحضارة مستهلكة لها الله يرحمك يانزار قباني عندما قلت :

كل كلام عندهم، محرّم

كل كتاب عندهم، مصلوب

فكيف يستوعب ما نكتبه؟

من يقرأ الحروف بالمقلوب)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كما كان هذا الرد العاصف

(كنت أن أعلق عن مقال الأخ عمرو الذي مازال يحارب ويحارب كل ما هو إسلامي ومدعيا بأنه علماني عربي هناك فرق بين العلماني واللاديني وأنت من الصنف الثاني وأفضل تعليق علي مقالاتك قول الله تعالى (( خذ العفو وأمر بالعرف واعرض عن الجاهلين ) يا سيد عمرو الدولة الإيرانية والتي هاجمتها من قبل ولا زلت تهاجمها تغير حاكمها بنظام الشوري وليس بقوة السلاح( ثلاث مرات) بينما نحن ننتظر إطلاق إسم المرحوم على رئيس دولتنا حتى يتغير النظام 00 الله يهديك إبحث عن موضوع آخر 0

نور الإسلام)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ورد ايجيبت 8 محمد حافظ

(أتمني أن يوجد معارضة إسلامية قوية ضمن أي دولة علمانية .. فوجود هذه المعارضة هي الفرامل التي تمنع إنزلاق السيارة على الطريق المبلل .. فقط فرامل لابد منها ..ولابد من دعمها بشكل عادل .. ولكن ليس تأيدها للوصول للحكم ..

لو جرى أي إنتخابات حرة في مصر اليوم .. وكانت كفة العلمانيين تتجه للفوز .. سأكون أول من يختار التوجه الإسلامي .. فوجوده قويا في صفوف المعارضة لا يقل أهمية عن وجود العلمانيين في صفوف الحكومة .

EGYPT8)

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...