اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رسالة من الموت


عطر الجنة

Recommended Posts

قال انزعى رداء الدنيا عنكِ

و تعالى نشرب الانخاب

قلت لا اريد ان اتجرع كئوس العذاب

لا اريد ان اجلس تحت اشجار الظلام

لا اريد ان اكون حبيسة الجدران

بل تكونِ روح هائمة بين المروج و التلال

معاذ الله ان اختار ما تشربين

انت من حددتِ قبل زيارتى ما تشائين

عملكِ سبقك إلىً واعددت لكِ ما تُهفين

فتعالِ و لا تخافى ستكونِ بين الضلوع و الرياحين

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

بين عوالم النور و الظلال ... يسكن احبة

ودعناهم قصرا ... و سكنوا هناك بظلة

منهم حبيس الظل و منهم بنور و رحمة

تشتاق لهم قلوب ... كانت لهم سُكنة

يمنينا هادم اللذات يوما ... معهم برفقة

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

ألا ايها الحبيب ... لا تزورنى دون ميعاد

فبعض المواعيد يسكنها الشقاء

دعنى احتفِ بك و ارفع بيارق الاشتياق

زورنى قائد منتصر عائد من معارك الحداد

انتظرتك كثيرا فلا تزد على ّ عناء الاحتضار

هيا اقطف ورقتى من على اغصان شجرة الحياة

و ادرج اسمى و اعلنى بين عوالم الاحباء

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

قدمت لك القرابين

ارسلت مع كل غريماتى

ارسلت توسلاتى

لكنك لم تأبه و تأتى

الان نظرت فى طلبى و اتيت

ألتصحبنى الى حيث اللازمن

ام لتحنى يدى بازهار الكستناء

حبيبى ... زائرى

اخلع وشاح الرهبة عنك

و دع الرحمة فى كفيك

قص لى بعض الحكى عنك

انتظر صوتك يولد من بلاد اللاصوت

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

و كم صليت لرب العباد ...

ليجمعنى بالموت بعد الشتات ...

حتى انى منيته بحديث العابثات ...

و ها انتظره ... و كل فرج آت ...

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

و عمر يختال بين الحياة و الموت ...

زاهيا بما حصد من ارض الجدب ...

يراقصنى طربا مذبوح القلب ...

مرحا يا من سفكت دمى على اديم الوجد ...

و استبحت روحا لم تطعمها الا معنى الصد ...

بإختيارى سأترك عالمك و ليسامحنى ربى فيما عصيت ...

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...