اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كيف نحارب الفساد؟؟؟


إبن مصر

Recommended Posts

أؤكد أن الحل بيد السلطة - لنقل بداية الطريق -

كما انهم يزعمون و يدعون الى الإصلاح السياسي والإقتصادي ,

فإن أول بديهيات الإصلاح القضاء على الفساد المتغلل فى عقلية المواطن والموظف المصري على حد سواء .

واؤكد ان الحل يتاتي من قمة الهرم لا من قاعدته ,

واؤكد انه إذا صلح الراعي صلحت الرعية ,

إذا صلح الحاكم صلح المحكوم ,

وانا هنا لا ألقي كل اللوم على المؤسسات الحكومية والمعنية , ولكن أغلب الظن أن من هنا تبدأ المشكلة .

ولا شك-ولست متجنيا- ان المواطن المصري عنده الاستعداد للمشاركة فى نواحي الفساد المختلفة من رشوة ولجوء الى اخذ حقوق الناس بالباطل والبحث عن معارف ومحسوبيات من أجل وظيفة فى شركة فلانية , وهو لا يحاول أبدا ان يطرق الابواب المشروعة , لان القاعدة العريضة من الناس تتعامل بطرق ملتوية وفاسدة , مما يدفع حتى الشرفاء فى كثير من الاحيان للجوء الى الأبواب الخلفية والتحدث بلغة ( من تحت المائدة ) و( الدخان) وما إلي ذلك ما مسميات .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

" لن تصلح هذه الأمة إلا بما صلح به أولها " الأمام مالك رحمه الله .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

خاطرة خطرت في ذهني وأنا أتذكر عبارة بديعة لأحد الزملاء : الحاجة هي أم التنازل!

بداية الفساد هي حاجة لنا يستغلها السادة الفاسدون..مثلاً..ابنك نتيجته ح تطلع النهاردة ، يطلعلك موظف صغير يعرض عليك خدماته..أجيب لك النتيجة من الكنترول بس مقابل معلوم صغير غير الحلاوة!..يا حلاوة!

كسر الحاجة عند الناس هو الحل!..

سنحتاج لتغييرات جذرية وذكية في العديد من نظم التعليم والإدارة المحلية على وجه الخصوص ..تغييرات تقلل في عدد السلطات الفعلية التي يتمتع بها فرد واحد أو عدد من الأفراد..فالواحد من الفاسدين دول لو اديته مال قارون في الشهر مش حيبطل فساد..عشان ببساطة شديدة الواحد من دول معاه سلطة يقدر يستغل بيها حاجة فلان وعلان..

رفع مستوى التعليم والوعي هو الخطوة الثانية والأهم في مواجهة الفساد..فكثير من الفاسدين يستغل ضعف الوعي حتى لدى شرائح من المتعلمين لينصب ألاعيبه!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الا ترى معى ان الجهل هنا بشقيه.. اى ان المواطن كما يجهل حقوقه ليس لديه ادنى فكره عن واجباته واذا عرفها بداخله رفض فطرى للاعتراف ان عليه اى واجبات

بالطبع . . . فلكي اطالب بحقي يجب أولاً ان أقم بتأدية واجباتي بكل دقة وحرص . .

Through The Never

Sometimes The Smallest Thing can make the Biggest Changes at All

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

سؤال برىء..

لماذا فقد الجميع الثقه فى وجود من هو مؤهل لان نطلق عليه لقب ...

شريف؟

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا عزيزي..الطلب على الشرفاء قل هذه الأيام..بمعنى:

عندما يكون المسئول صارماً ولا يعرف الاستثناءات ولو على نفسه ، ولا يسحب خلفه طوابير الصحفيين تمجد وتطنطن في إنجازاته ، ولا يدق مسامير جحاً لمن بعده أو يمسح الجوخ لرؤسائه أو حتى يتربح بالقليل من وظيفته ، ستجد الصحافة تهاجمه وتتدخل في حياته الشخصية ، وستجد الساسة يحرضون الصحافة عليه أكثر وأكثر ، وستجد الناس العاديين وقد كسروا خلفه قللاً قناوية أصلية معتبرة.. والمشكلة ليست في فاسدين في مجال السياسة والصحافة ، بل في الناس الذين يستفيد بعضهم من الفساد ، ولا يعي البعض الآخر أن الصرامة أحياناً تكون في مصلحتهم..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

رغم أن الحديث من هذا المنطلق لن ينتهى و سبق و تحدثنا عن آليات لتفعيل النزاهة و إعترضت أنا شخصيا على كون الدعوة لتفعيل النزاهة تتلخص فى ندوة و مؤتمر صحفى و مطبوعات ملونة و طالبت أن تكون حركة شاملة و داخلة فى كل برنامج سياسى بل طالبت بتلخيصها فى منهج دراسى يدرس على مستوى الجامعة أو ما فوقها...

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

هنا فى مصر لاحظت أننا نقدس القوانين و نظن أن بإمكاننا صناعة قانون كامل و شامل له قوة بقاء قانون الجاذبية الأرضية ...

و نصنع القانون و ننساه و تظهر ثغرات و تتغير الظروف و القانون أصبح مقدسا غير قابل للنقاش ...

و تكون النتيجة أنه من السهل إغفال تطبيق القانون فى حين أنه من الصعب تغيير القانون ... و تكون النتيجة أن تتعاون كل الأطراف على تسيير الأمور حتى لو خالفت القانون و يكون ذلك فى بداية الأمر نوع من التعاون الإنسانى المقبول إجتماعيا و مع مرور الوقت يصبح هناك ثمن لهذا التعاون "الإنسانى" .

و الحكومة نفسها و صانعى القانون أنفسهم يجدون أنه من العار عليهم الإعتراف بأن العرف تجاوز القانون أو أن الواقع تجاوز القانون.

حاولوا البحث عن الإشتراطات القانونية و الصحية المطلوبة "لبيع الترمس" و هذا ليس بهزل ستجدون من يريد تصنيع (بل) الترمس و بيعه بطريقة تطبق القوانين و شروط الترخيص بحذافيرها تقتضى أن تشترى "قرطاس" الترمس بعشرة جنيهات.

كما أن صناع القانون يصنعونه فى "الغرف المكيفة" و لا "يكلفون خاطرهم" للتعرف على من سيطبق عليهم هذا القانون. :rolleyes:

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

الان اكثر من ذى قبل اتوجه بنفس السؤال.......

الا يوجد احد شريف يلتف حوله الناس......

كيف نحارب الفاساد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

أجهزة الشرطة المصرية لها أسوأ سجل في مجال حقوق الإنسان ، وهذا له فائدة ، لأن المواطن المصري عندما يعامل في بلاده أسوأ معاملة ، فإنه يسهل عليه أن يعيش في بلاد العالم الأخرى دون أن يشعر بتغيير يذكر ، وعندما بدأنا في تشكيل جماعات لحقوق الإنسان وتحسين معاملته في أقسام الشرطة وأجهزة الدولة حدثت حوادث الإرهاب ولم يكن من المناسب أن نقوم بالحديث عن ذلك حتى يمكن للشعب أن يساعد الشرطة ، وفعلا وقف الشعب بكل قواه ورغم جروحه مع الشرطة ، ولكن الشرطة لم تقدر ذلك ، والسبب في ذلك هو أن دخول فرد مجال الشرطة بالواسطة معناه اختيار شخص سيئ ومسنود ، وبذلك لا يحاسب على تصرفاته الخاطئة ، ولذلك يسهل أن يتم القبض على مظلوم ويودع في السجون ويوقع على اعتراف بأنه القاتل ويسجن عدة سنوات ثم تظهر أدلة جديدة ويعلنون أنه بريء دون أن يصاحب ذلك لفت نظر الضابط الذي حقق مع المتهم ، ودون خصم ثلاثة أيام من مرتب المخبر الذي قام بتجهيز الضحية ، وعندما حدثت أحداث طابا تم القبض على 10000 شخص علما بأن الشرطة قالت أن المشتبه فيهم 5 أفراد فقط ، وبذلك عرف الناس عمليا معنى قانون الطوارئ ، فهل يعرف وزير الداخلية ما يفعله جهاز الشرطة في حياة المواطنين البسطاء ؟ لقد حولهم جميعا إلى متفرجين بعد أن كانوا مشاركين في القضاء على الإرهاب .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...