اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هؤلاء خارج سباق الرئاسة


Recommended Posts

رابط قد يهم من لا يزال يهتم بقضية أبي إسماعيل ..

https://docs.google.com/document/d/17ch2Z1VvIXHNJJU75WHhRJfC5l0T0qoxy63E7STD63g/preview?pli=1&sle=true#heading=h.y0s5lq6fprjd

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 341
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أنت تبحث عن العدل - بمنطقك وبتفكيرك وباجتهادك .... بسبب تخوفك من المدلسين باسم الدين أو الانتهازيين أو النصابين .... ولكن الدين نفسه هو من يحارب فعلهم ... وعليه فعقابهم دين والأخذ على أيديهم شريعة ... وعقاب الشرائع نفسها انتصار لهم .....

1- آسف يا عزيزي ... فى الدولة المدنية المحايدة ... عقاب أى مواطن "مجرم" كان من الخاصة او العامة متى ثبت عليه جرمه هو فقط وفقط وفقط القانون والقضاء الغير تمييزي بأى شكل من الأشكال وتحت اى مسمى من الأسماء، وليكن على سبيل المثال لا الحصر "الذمي، او الكافر، أو الملحد .. الخ "

2- بكل تعميم مقصود وواضح، لا يوجد أى تجربة ناجحة لحكم رجال دين لدولة مشابهة لظروفنا وحالتنا أثبت "إمكانية" أصلاً حدوث ما تتحدث عنه .... أى الحكم بشريعة دينية خاصة بأحد الأطراف على "الجميع"

أى شريعة دينية كانت سوف تطبق فى النهاية على بشر مختلفي العقائد والإيمان والأهم بواسطة أيضاً بشر

ليس من الدين أن أفرض عليك شريعتي ..... ولا أن تفرض علي شريعتك ....ولا أن يفرض علينا طرف ثالث قانون وضعي .. ولكن ليحكم أهل كل كتاب بما أنزل الله فيه ..... وهذا هو العدل والإنصاف

عذراً .. انا لا ألتفت الى "شعارات" يرددها محاوري، بينما التاريخ القديم منه والمعاصر علاوة على الشخصية محور حوارنا (رجل الدين مرشح الرئاسة السابق) تعاليم ومنهج مدرستها يعلن شئ مغاير ... انا لا أفهم صراحة بماذا تريد ان تقتعني هنا واخوك العزيز آبا عُمر حتى كتبها واضحة صريحة ... انظر معي:

الاسلام دين و عقيده و شريعه و معاملات و سياسه و اقتصاد ..و كل شئ

نظام كامل متكامل يصاحب الانسان منذ ولادته الى مماته

هذا النظام موجود و موثق و تم تطبيقه و نجح و المجال اضيق من إثبات المثبت و توكيد المؤكد

اكرر لك و لكل الافاضل

الاسلام دين شامل كامل متكامل انزله الله الينا ليحكم الدنيا هذا اصل من اصول الاعتقاد بل هو اعلاها

و الادله من القرأن المحكم و السنه الصحيحه الموثقه موجوده و المجال اضيق من الاسهاب

فهو يكرر ويعيد ويزيد وكانه هو نفسه يخشى أن ينسى تلك "المحفوظات" ... فلماذا لا تبدأ به اولاً وتوجه له خطابك هذا؟!؟!؟

المشكلة بكل أسف لديك ... وليست لدى.

ولذلك فرضنا ... أنا نحيت شريعتي لتخوفك ... وأنت نحيت شريعتك لما تعتقده من تخوفي .... وجئنا بقوانين وضعية بشرية تجنبا أو حلا لمعضلة الفساد في التطبيق ..... فمن يضمن لي تخوف كل منا من هذا القانون الوضعي واحتجاجنا عليه ... ومن يضمن عدم الفساد في تطبيقه - على افتراض تحقيقه لهذا العدل ...وهل تضمن عدم ظهور الانتهازيين والمدلسين والكاذبين أيضا ..... ومن يضمن أن هذا القانون لن يظلمني في عقيدتي ... ويظلمك في عقيدتك ..... أليس من الأولى احتكام كل منا إلى عقيدته .

1- يا عزيزي فى بلدنا لا يُطالب بتطبيق شريعة دينية بعينها وعلى الجميع على إختلافهم طرف واحد فقط .... يكون لكلامك هنا معنى اذا وجدنا بالفعل أكثر من طرف يُطالب بتطبيق شريعته على الجميع ... فهل هذا قائم؟ إحتكام كل طرف الى شريعته الدينية قائم بالفعل اللهم الا فيما ندر ... وبدلاً من أن نرفع تلك الفيما ندر، يخرج علينا من يريد هد المعبد على رؤوسنا ... و"قولبة" الجميع، وتقنين فرض معتقداته وإيمانته على الجميع ...

2- تسألني عن الضمانات وأجيبك بأمثلة العشرات من الدول المعاصرة "المحترمة" التى تخطت تلك المرحلة منذ أجيال ... ماذا تزيد عنا؟!؟!؟

بينما أمثلة الدول التى تطبق ما تتحدث عنه هى بكل وضوح فى ذيل الأمم، ومازالت تتخلف أكثر وأكثر، أم انك تراها على غير ذلك؟!؟

ثم الهدف عندك عيشي أو معيشي أو حياتي فقط ..... ولكن تطبيق الشرائع شيء إيماني ... ونحن محتاجون في دنيانا لإيماننا وبإيماننا سنكسب دنيانا وأخرانا

يا سبحان الله .. ولا حول ولا قوة الا بالله!!!

ماهذا التلاعب يا عزيزي ؟؟؟ الهذه الدرجة يسهل عليك "الخلط" وإنكار وتجاهل "الآخر" ؟!؟!؟

يا سيدي الفاضل، العيشي والمعيشي والحياتي (دنيانا) هو الشئ الـــــــــــعــــــــــــام المشترك فيما بينك وبيني و"آخرين" كمختلفي العقائد والإيمانات او حتى بدون!!!

أما الإيمان وفيما يتعلق بالآخرة فهو الشئ الــــــــــــخـــــــــــــاص الغير مشترك بيننا، والذي لا ينفع حياله من يتحدث بأسم الجميع، ويقول " نحن " و "محتاجون" و "إيماننا " و "آخرتنا"!!!

أفضل تعليق على عبارتك تلك هو ما ذكره العزيز اسلام المصري هنا:

واحد يرفض ان تحكمه بقناعاتك الدينية

ترد عليه وتقول له انت مش هاتلاقي احسن من كده وهاحكمك بقناعاتي دي سواء رضيت او لم ترضى فالاحسن لك انك تؤمن بانها افضل شيء لك ولي

حاج غريبة والله

اللي افهمه ان لما المجتمع كله يدين بديانة واعيد قولي كله في هذه الحالة من المؤكد ان هذا المجتمع يحكم نفسه بقناعاته الدينية تلك

لكن ان يكون هناك فئات اخرى لا تدين بهذا الدين ثم تفرض عليه تلك القناعات وانت ترى انها الافضل له والامن له فاين ارادته هو

هو الذي يحدد وليس انت بالطبع

المسألة واضحة وبسيطة ولا تحتاج لا الى تفسير ولا الى إجتهاد.

أنا أطلب أن يطبق كل منا شرعه ... إن تنحية كل منا دينه لن يرضي أتباع ديني ولا أتباع دينك ...ربما يرضي أقلية .... وهذا ليس بالعدل المنشود

وأين هى أذا ساعتها تلك الدولة الواحدة .... أين هو أذن هذا الشعب الواحد ... اذا كانت المحصلة ببساطة إبقاء الوضع على ما هو عليه، بل وتقنين المزيد والمزيد من مفهوم العيش فى كومبونات ومعسكرات منغلقة على نفسها؟؟؟ أنا كمواطن فلا يعنيني من قريب أو بعيد على سبيل المثال لا الحصر من يريد أن يتزوج زواج كنسي ... ولكن يعنيني بالطبع وثيقة زواجه المدني ....

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد أن يذهب لآداء شعيرة دينية ... ولكن يعنيني بالطبع أن تكون بأكملها على نفقته الخاصة وليس من خزينة الدولة ....

أنا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد إنشاء مكان للعبادة ... ولكن بالطبع يعنيني أن تكون تكاليف البناء والصيانة وجميع رواتب العاملين فيه على نفقته الخاصة، وليس من خزانة الدولة ....

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن يصوم متى وكيف وأين ولماذا، ولكن يعنيني بالطبع عدم "تقنين" منع الأكل والشرب فى الأماكن العامة بحجة مراعاة لشعور أصحاب عقيدة دوناً عن غيرهم ...

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن آمن وبمن كفر ... ولكن يعنيني بالطبع أن يحصل على كامل حقوقه غير منقوصة ولو بقدر حبة خردل ....

قس على ذلك كل شئ يا عزيزي .... فما هو خاص هو خاص .... وما هو عام هو عام ...

وهذه يا عزيزي مبادئ أساسية وبديهية تتعلق بالوطن والمواطنة ....

تحياتي

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد أن يذهب لآداء شعيرة دينية ... ولكن يعنيني بالطبع أن تكون بأكملها على نفقته الخاصة وليس من خزينة الدولة ....

أنا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد إنشاء مكان للعبادة ... ولكن بالطبع يعنيني أن تكون تكاليف البناء والصيانة وجميع رواتب العاملين فيه على نفقته الخاصة، وليس من خزانة الدولة ....

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن يصوم متى وكيف وأين ولماذا، ولكن يعنيني بالطبع عدم "تقنين" منع الأكل والشرب فى الأماكن العامة بحجة مراعاة لشعور أصحاب عقيدة دوناً عن غيرهم ...

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن آمن وبمن كفر ... ولكن يعنيني بالطبع أن يحصل على كامل حقوقه غير منقوصة ولو بقدر حبة خردل ....

قس على ذلك كل شئ يا عزيزي .... فما هو خاص هو خاص .... وما هو عام هو عام ...

وهذه يا عزيزي مبادئ أساسية وبديهية تتعلق بالوطن والمواطنة ....

تحياتي

بالمثال اتضح المقال ..... حسب معرفتي إن الحج مثلا يجب على القادر فقط ومن ماله الخاص وليس من مال الدولة ..... والصيام واجب على المسلم ولا يوجد منع للطعام والشراب على غير المسلم أما مسألة إيذاء الشعور والإحساس والعواطف .... فلا أعتقد

يا سيدي مطالبك واقعية وربما مقبولة وولكن في المقابل أعيد وأكرر أنها قد تكون غير مصطدمة مع الدين وإنما مصطدمة مع أراء من أراؤهم مصطدمة مع صحيح الدين .... تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

فور سماعي باستبعاد اللجنةللأستاذ حازم قلت لأمي: شالوا حازم أبو إسماعيل من المرشحين فردت بكلمات بسيطة قائله

يشيلوه يشيلوه يريح نفسه هو كان عازو يخدم وهم مش عاوزين فيه ناس فقر ما بتحبش الخير

ما سبق كان استهلالا لابد منه قبل أن أعلق على هاتين المداخلتين لشقيقي طارق حسن

والذي أراه عاقا لها فهي محبة لأبو اسماعيل :closedeyes:

والله لك يا أستاذ إسلام

هذا الموضوع شغلني في اليومين الماضيين وحدثت نفسي فيه كثيرا وخاصة وأنا استمع إليه في مؤتمره الصحفي وهو يقول : نوال نوال نوال مكررا دون أي لقب لأمه أو التقيد بالقول رحمها الله أو حتى يقول والدتي السيدة نوال ... تعجبت كثيرا من هذا الجفاء ... وسألت نفسي هل يمكن إني أعمل كده في أمي ( أطال الله عمرها ) كما يفعل في أمه ( المتوفاة ) أو اتكلم عنها بالطريقة دي ....ولم أشأ أن أعبر عن ذلك حتى لا يقال .. هل تدعي أنك أحن على أمه منه ..... كل هذا من أجل الدنيا ... أن هذه السيدة الفاضلة ظلت في خدرها الحسي والمعنوي سنوات طوال لا يعلم عنها شيء ..حتى فعل ابنها ما فعل ..... هدانا الله جميعا

من أخطاء أبو إسماعيل ....أخذه الناس بالظنة والظهور كأنه عالم للغيب ... ومن مفرداته .... هما ناويين .. هما عايزيين ... هما بيخططوا ... كثير من هذه المفردات وأشباهها تأتي على لسانه وكأنها الحقيقة الثابتة ... يأتي بظنه ويقوله ويصدقه ويقرره ثم يحاسب غيره عليه ..... لا يهمه أبدا أن يدلل على كلامه ... كيف وهو الصادوق الصدوق ... للأسف يكذب ثم يتهم الناس بالكذب .... يزور ثم يتهم الناس بالتزوير ... وهو دائما يعيش على نغمة الاتهام لغيره

شيء آخر بثه في أنصاره ..... عدم احترام الآخر ... هو لا يعرف للكبير كبره ولا للشريف شرفه ..طنطاوي وعنان ونوال ... بلا ألقاب .... ولم يكن بعض أنصاره يحترمون الشيوخ ولا يجلون العلماء .... ومن أقوالهم المأثورة ... موتوا بغيظكم ....في وجه كل حاقد كاذب ..بداية من الشيخ الجليل : محمد عبد المقصود من وصف الحقود الحسود ... لا لشي إلا أنه لم يسارع بالتأييد والمبايعة وانتهاء بالشاب نادر بكار

كان دائما يظن أنه المرعب الذي سيخلع قلب أعداءه يهدد ويتوعد - بلا أساس - ومن مفرداته الردود المزلزلة والإنذارات والمهل وزلزلة الأرض من تحتهم والجهاد والاستشهاد أمام القوات المسلحة المصرية ...وأخيرا ثورة الغضب الثانية الموصلة للكرسي

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية تثبت صدقه وحكم اللجنة العليا وهي لجنة سياسية وما أردراك ما السياسة وألاعيبها.

وعليه فإني أرى أن نأخذ فسحة من الوقت نصمت فيها ونترك لعامل الزمن يكشف لنا ما خبأ عنا.

فإن ثبت في حقه الكذب فقد نال جزاءه وفضح بما فيه الكفاية وعليه إثمه

فليس في أي ديانة ولاأخلاق ما يبيح لنا بداية من قبل الحكم في القضية بوصفه بالكاذب والمزور والغبي وغير ذلك وأيضا ليس فيهما ما يبيح لنا الاستمرار في جلد العاصي بمعصية ما ومعايرته بها إلى أبد الآبدين إن ثبت في حقه الكذب

ولن نخسر شيئا إن صمتنا فقد استبعد الرجل.

وأما إن كان صادقا وأحسبه كذلك فستكون خسارتنا كبيرة لأننا خضنا في عرضه ولم نعمل بقول ربنا عز وجل:(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ، سورة ق

(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر كل أولئك كان عنه مسئولا)س: الإسراء

وحقوق العباد شديدة والحساب بالحسنات والسيئات والأمر جنة ونار فالنجاة النجاة.

فكم يا أخي من الحوادث على مر السنين بدت حقيقة لا شك فيها ولا شبهة وبمرور الزمن وبعد ضياع الحق أفرج عن أوراقها فاتضح أنها لم تكن إلا خططت محكمة من أجل مآرب دنيئة ولضياع حقوق بلاد وعباد

لا أظن أنك ممن يرون أن ذكر أسماء النساء حرام أو حتى عيب

وأحسب أن ترديد اسمها بكثرة كان في ميزان حسناتها دعوات بالرحم من المؤيدين والخصوم على حد السواء فإني أخبتها وأخبته على ما أحسبه كان في ميزان حسناتهما

والرجل أكره ولضرورة على ذكر اسم والدته وكان يفوته أيحيانا وضع لقب قبل ذكر اسم والدته لأنه يتكلم عما في الإأوراق ، وأحسب إن مثل الشيخ صلاح أبو إسماعيل أحسن تربية أبناءه جميعا

وما تراه اعتماد على الظنون والغيب قد يأت يوم قريب تقول فيه أن الرجل كان ثاقب الرؤية نافذ البصيرة سابق لزمانه.واعتقد إن مليونية اليوم فيها من الدلالة على ذلك ما فيها.

ولا أجد حرجا في أن أعلن هنا في خضم الحملة عليه أنني مازلت أثق في صدق الأستاذ حازم .

فقد عرفت صدقة

ولمعرفتي بطيب منبته في أسرة كريمة نحسبها من أهل الصلاح الدين .

وفي أنه قبل الترشح لم تكن له نقيصة ولا مذمة بل عرف عنه الصلاح والطهر والوقوف مع المظلوم.

ولمعرفتي بتأييد فضلاء ومشايخ كثيرون له نحسبهم على خير ولا نزكيهم على الله.

ولمعرفتي بالكثيرين من أنصاره وأنهم ما أرادوا بترشيحه وتأيده إلا وجه الله

ولمعرفتي بخصومه من قضاة عرف عنهم التزوير وتأيد توريث مصر لجمال مبارك

ومعرفتي بإعلام حاقد معادي للمشروع الإسلامي ومثله بعض التيارت السياسية ومنهم ومن غيرهم مأجورين يتاجرون ببلدهم كارهون للمشروع الإسلامي .

والله أسأل أن يظهر الحق واضحا جليا كشمس الضحى في أيام الصيف

واعتذر عن الإطالة والتي لا أفضلها في كتاباتي

وأرجو أن تتقبل كلماتي فلأني أختك الأكبر منك سنا الأصغر منك مقاما فإني أرجو لك الخير وأخاف عليك من الخوض مع الخائضين على غير يقين وإن كان التيقن لا يبيح لنا أيضا مثل هذا الخوض

وتقبل مودتي واحترامي وكما يقولون (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية)

تذكرت هذه الكلمات لشيخنا الحوايني ففيها الفائده إن شاء الله

http://www.naqatube.com/view_video.php?viewkey=915d03b855c0bd0d1a82

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية

لا إله إلا الله

يا دكتورة الحكم اللي معاه بيُلزم الداخلية تعطي له شهادة رسمية بتقول إن والدته مصرية ...

أيوه هي فعلاً مصرية بالنسبة للداخلية

وبالمناسبة .. هل يستطيع الشيخ أن ينكر إن اخته وجوزها أمريكان ؟

يالا بقى ما هي هيصه .... طب إيه رأيك إنهم بالنسبة لوزارة الداخلية لسه مصريين

لان ببساطة نادر جداً إن مصري حصل على جنسية أمريكية ييجي يبلغ ادارة الجوازات بالداخلية ويقول لهم اسقطوا عني جنسيتي المصرية لأننا حصلت على جنسية أخرى !!!!!!!!

فهل هذا كله مهما حصل ينفي حصول شخص على جنسية غير مصرية ؟؟؟؟

يا ريت نقرأ ونفهم بدون تحيز لا لشيخ ولا لمرشح

وقولنا مليون مرة إن معانا هنا أعضاء في المحاورات حاصلين على جنسيات غير مصرية .. ولسه معاهم جواز وبطاقة مصرية .. وأنا إخواتي وأولادهم منهم بالمناسبة

وقولنا إني لما اجي أتأكد من جنسية واحد مصري مش بأرجع للجهات المصرية .. لكن بأرجع للبلد اللي حاصل على جنسيتها

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتورة الحكم اللي معاه بيُلزم الداخلية تعطي له شهادة رسمية بتقول إن والدته مصرية ...

أيوه هي فعلاً مصرية بالنسبة للداخلية

بل الحكم به أنها لا تحمل جنسية غير مصرية والحكم موجه للخارجية والداخلية واللجنة العليا للإنخابات

يا ريت نقرأ ونفهم بدون تحيز لا لشيخ ولا لمرشح

أرى هذه الجملة تجاوز وشخصنة ضدي لا أقبلها

وماطالبت إلا الانتظار فالأمر مازال معلق وسترفع قضايا أخرى أظن هذا طلب منطقي خاصة أنني تركت الاحتمالات كلها وارده وأعربت عن رأي الشخصي في الأمر فهل هذا محجور علي!!؟؟

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

امبارح محمود سعد كان بيكلم على التيلفون بجاتو وابو اسماعيل فى نفس الوقت وابو اسماعيل بكل نرفزة مصمم ان الورق ده مزور ومطبوع تحت بير السلم وبجاتو مصمم على رائيه لحد مامحمود سعد قال لابو اسماعيل انت معاك الجرين كارد علشان تكدب كلامهم راح ابو اسماعيل هرب من الاجابة وغير الكلام وقاله يوم الاثنين ستسمع مايسرك وقفل التليفون وطبعا واضح جدا من تحويره ولفه ودورانه انه مش صادق لانه لو كان صادق كان رد دوغرى لكنه هرب من الاجابة وطبعا هيقعد يدور على ثغرة قانونية اخرى علشان يدارى الكذب ولسة ناس بتقول لم يثبت الكذب يا ناس حرام عليكم البكليمى يكدب وبعدها ابو اسماعيل وطبعا كل الناس هتقول ادى المسلمين الى بدقون الى المفروض يبقوا واعظين بيكدبوا يعنى عملوا فتنة ولوثوا سمعة الاسلام علشان مناصب زائلة

رابط هذا التعليق
شارك

فور سماعي باستبعاد اللجنة للأستاذ حازم قلت لأمي: شالوا حازم أبو إسماعيل من المرشحين فردت بكلمات بسيطة قائله :

يشيلوه يشيلوه يريح نفسه هو كان عازو يخدم وهم مش عاوزين فيه ناس فقر ما بتحبش الخير

ما سبق كان استهلالا لابد منه قبل أن أعلق على هاتين المداخلتين لشقيقي طارق حسن

والذي أراه عاقا لها فهي محبة لأبو اسماعيل :closedeyes:

والله لك يا أستاذ إسلام

هذا الموضوع شغلني في اليومين الماضيين وحدثت نفسي فيه كثيرا وخاصة وأنا استمع إليه في مؤتمره الصحفي وهو يقول : نوال نوال نوال مكررا دون أي لقب لأمه أو التقيد بالقول رحمها الله أو حتى يقول والدتي السيدة نوال ... تعجبت كثيرا من هذا الجفاء ... وسألت نفسي هل يمكن إني أعمل كده في أمي ( أطال الله عمرها ) كما يفعل في أمه ( المتوفاة ) أو اتكلم عنها بالطريقة دي ....ولم أشأ أن أعبر عن ذلك حتى لا يقال .. هل تدعي أنك أحن على أمه منه ..... كل هذا من أجل الدنيا ... أن هذه السيدة الفاضلة ظلت في خدرها الحسي والمعنوي سنوات طوال لا يعلم عنها شيء ..حتى فعل ابنها ما فعل ..... هدانا الله جميعا

من أخطاء أبو إسماعيل ....أخذه الناس بالظنة والظهور كأنه عالم للغيب ... ومن مفرداته .... هما ناويين .. هما عايزيين ... هما بيخططوا ... كثير من هذه المفردات وأشباهها تأتي على لسانه وكأنها الحقيقة الثابتة ... يأتي بظنه ويقوله ويصدقه ويقرره ثم يحاسب غيره عليه ..... لا يهمه أبدا أن يدلل على كلامه ... كيف وهو الصادوق الصدوق ... للأسف يكذب ثم يتهم الناس بالكذب .... يزور ثم يتهم الناس بالتزوير ... وهو دائما يعيش على نغمة الاتهام لغيره

شيء آخر بثه في أنصاره ..... عدم احترام الآخر ... هو لا يعرف للكبير كبره ولا للشريف شرفه ..طنطاوي وعنان ونوال ... بلا ألقاب .... ولم يكن بعض أنصاره يحترمون الشيوخ ولا يجلون العلماء .... ومن أقوالهم المأثورة ... موتوا بغيظكم ....في وجه كل حاقد كاذب ..بداية من الشيخ الجليل : محمد عبد المقصود من وصف الحقود الحسود ... لا لشي إلا أنه لم يسارع بالتأييد والمبايعة وانتهاء بالشاب نادر بكار

كان دائما يظن أنه المرعب الذي سيخلع قلب أعداءه يهدد ويتوعد - بلا أساس - ومن مفرداته الردود المزلزلة والإنذارات والمهل وزلزلة الأرض من تحتهم والجهاد والاستشهاد أمام القوات المسلحة المصرية ...وأخيرا ثورة الغضب الثانية الموصلة للكرسي

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية تثبت صدقه وحكم اللجنة العليا وهي لجنة سياسية وما أردراك ما السياسة وألاعيبها.

وعليه فإني أرى أن نأخذ فسحة من الوقت نصمت فيها ونترك لعامل الزمن يكشف لنا ما خبأ عنا.

فإن ثبت في حقه الكذب فقد نال جزاءه وفضح بما فيه الكفاية وعليه إثمه

فليس في أي ديانة ولاأخلاق ما يبيح لنا بداية من قبل الحكم في القضية بوصفه بالكاذب والمزور والغبي وغير ذلك وأيضا ليس فيهما ما يبيح لنا الاستمرار في جلد العاصي بمعصية ما ومعايرته بها إلى أبد الآبدين إن ثبت في حقه الكذب

ولن نخسر شيئا إن صمتنا فقد استبعد الرجل.

وأما إن كان صادقا وأحسبه كذلك فستكون خسارتنا كبيرة لأننا خضنا في عرضه ولم نعمل بقول ربنا عز وجل:(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ، سورة ق

(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر كل أولئك كان عنه مسئولا)س: الإسراء

وحقوق العباد شديدة والحساب بالحسنات والسيئات والأمر جنة ونار فالنجاة النجاة.

فكم يا أخي من الحوادث على مر السنين بدت حقيقة لا شك فيها ولا شبهة وبمرور الزمن وبعد ضياع الحق أفرج عن أوراقها فاتضح أنها لم تكن إلا خططت محكمة من أجل مآرب دنيئة ولضياع حقوق بلاد وعباد

لا أظن أنك ممن يرون أن ذكر أسماء النساء حرام أو حتى عيب

وأحسب أن ترديد اسمها بكثرة كان في ميزان حسناتها دعوات بالرحم من المؤيدين والخصوم على حد السواء فإني أخبتها وأخبته على ما أحسبه كان في ميزان حسناتهما

والرجل أكره ولضرورة على ذكر اسم والدته وكان يفوته أيحيانا وضع لقب قبل ذكر اسم والدته لأنه يتكلم عما في الإأوراق ، وأحسب إن مثل الشيخ صلاح أبو إسماعيل أحسن تربية أبناءه جميعا

وما تراه اعتماد على الظنون والغيب قد يأت يوم قريب تقول فيه أن الرجل كان ثاقب الرؤية نافذ البصيرة سابق لزمانه.واعتقد إن مليونية اليوم فيها من الدلالة على ذلك ما فيها.

ولا أجد حرجا في أن أعلن هنا في خضم الحملة عليه أنني مازلت أثق في صدق الأستاذ حازم .

فقد عرفت صدقة

ولمعرفتي بطيب منبته في أسرة كريمة نحسبها من أهل الصلاح الدين .

وفي أنه قبل الترشح لم تكن له نقيصة ولا مذمة بل عرف عنه الصلاح والطهر والوقوف مع المظلوم.

ولمعرفتي بتأييد فضلاء ومشايخ كثيرون له نحسبهم على خير ولا نزكيهم على الله.

ولمعرفتي بالكثيرين من أنصاره وأنهم ما أرادوا بترشيحه وتأيده إلا وجه الله

ولمعرفتي بخصومه من قضاة عرف عنهم التزوير وتأيد توريث مصر لجمال مبارك

ومعرفتي بإعلام حاقد معادي للمشروع الإسلامي ومثله بعض التيارت السياسية ومنهم ومن غيرهم مأجورين يتاجرون ببلدهم كارهون للمشروع الإسلامي .

والله أسأل أن يظهر الحق واضحا جليا كشمس الضحى في أيام الصيف

واعتذر عن الإطالة والتي لا أفضلها في كتاباتي

وأرجو أن تتقبل كلماتي فلأني أختك الأكبر منك سنا الأصغر منك مقاما فإني أرجو لك الخير وأخاف عليك من الخوض مع الخائضين على غير يقين وإن كان التيقن لا يبيح لنا أيضا مثل هذا الخوض

وتقبل مودتي واحترامي وكما يقولون (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية)

تذكرت هذه الكلمات لشيخنا الحويني ففيها الفائده إن شاء الله

http://www.naqatube....3b855c0bd0d1a82

الآن فقط أعذر الشيخ : حازم في عدم معرفته بحال والدته إن حصلت أو لم تحصل ... فأنا مثلا لم اكتشف من قبل إن أمي مع أبو إسماعيل ..... عموما اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية فأنت الأكبر مقاما ومنزلة والقدوة فكامل احترامي وتقديري وأتمثل قول الشاعر :

إنْ كـان مَـنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ مـا قـد رأيـتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي

أُمْـنِيّة ظـفِرَتْ روحـي بها زَمَناً والـيومَ أحـسَبُها أضـغاثَ أحلام

وإن يـكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ إثْـماً فـقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي

ولـو عـلِمْتُ بـأَنّ الـحُبّ آخِرُهُ هـذا الـحِمَامُ لَـمَا خـالَفتُ لُوّامي

أَودَعْـتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه أبـصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي

الأبيات السابقة اخترت أن أعبر بها عن حزني لما آلت إليه الأمور ... التيار الإسلامي ... ظللت زمنا أدافع وأنافح عنه بكل ما أملك من قوة .... وانتظرت لأرى الثمرة ... وللآن أجد الأداء سيء في مجلس الشعب ... في الأسلوب وفي التخبط التشريعي .... وأخيرا جمعة التشويش على الفشل ... فشل في إنشاء لجنة لوضع دستور للبلاد ... وانشغالهم بتعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية أو العزل السياسي الغير نزيه بشهادة أشرف ثابت نفسه وكيل مجلس الشعب نفسه في حين أننا نطالب بسرعة تسليم السلطة .. طيب ما تشتغلوا

أنصار أبو إسماعيل يشتمون الدعاة من غير المؤيدين له ومنهم علماء أجلاء أو نحسبهم كذلك ابتداء من الشيخ محمد عبد المقصود وانتهاء ببكار ... هاهو حزب النور شبه منقسم ... الشباب يبايع قبل الشيوخ ويريد نزول الشيوخ على رأيه ... أخطاء كثيرة للمرشح السلفي وأنا قلت في أول مداخلة لي إني أرفضه مهما كان حكم الحكمة ...

البعض هلل لحكم المحكمة . ولم ينتظر لجكم اللجنة القضائية وكلاهما قضاء ... وبعد الحسم النهائي .. الأمر منته ... وكل يعبر ... وأرى أن واجبي أن أبدو متوازنا ... وألا أدافع عما أراه ميل عن الحق ... من واجبنا الآن أن نعارض بشدة ونقوم ... فليس من يفترض فيه أن يكون حاكما أن يكون الحاكم بأمر الله .. وإلا وقعنا فيما فررنا منه وفيما نفيناه عن أنفسنا مرارا وتكرارا ... هل تريدون منا أن نرسب في أول اختبار حقيقي ... نحن نتعرض لإحرجات متتالية بسبب أفعال كثيرة وأقوال متناثرة من هناك وهناك ... الشباب تعبوا واستنفزت طاقاتهم في الدفاع وللأسف يوجد من يوجههم لأغراضه ومصالحه وأهوائه إلا من رحم ربي وهم لا يعلمون

من واجبي أن انتفض حينما أرى أن التقديس أصبح للشحص مع أن هذا الشخص يأكل الطعام ويمشي في الأسواق ويرتكب الأخطاء ... إننا في مرحلة اختيار الأفضل لمصلحة البلاد والعباد .. وعلينا جميعا ألا نختار بعواطفنا وبأهوائنا ولكن وفق مقاييس معلومه ومحددة وليس هناك فسحة من الوقت ونحن على وشك انتخاب رئيس جديد

النقد لا يضر أبدا الآن ولكنه يفيد حتى تظهر معادن هؤلاء المتقدمين وحتى نعلم المصلح من المفسد

تحياتي وسعدت بمشاركتك ومتقبلها تمام

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

وبالمناسبة .. هل يستطيع الشيخ أن ينكر إن اخته وجوزها أمريكان ؟

استفسار قانوني

أخته وزوجها أمريكان ... وبالتالي الأولاد أمريكان ......... ممكن يكونوا جنود أمريكان في يوم من الأيام ...مش عارف ولكن حسب القانون ..... هل يمكن للخال يأمر بحرب على بلد أولاد أخته أو على أولاد أخته

لو كده القانون لازم يتغير

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ، سورة ق

(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر كل أولئك كان عنه مسئولا ، س : الإسراء)

وحقوق العباد شديدة والحساب بالحسنات والسيئات والأمر جنة ونار فالنجاة النجاة.

صدق الله العظيم ... وصدقت يا دكتورة فى تعليقك على الآية الكريمة

لذلك أسألك : هل عملت بها ؟ وأنت تقولين :

ولمعرفتي بخصومه من قضاة عرف عنهم التزوير وتأيد توريث مصر لجمال مبارك

ومعرفتي بإعلام حاقد معادي للمشروع الإسلامي ومثله بعض التيارت السياسية ومنهم ومن غيرهم مأجورين يتاجرون ببلدهم كارهون للمشروع الإسلامي .

لم يكن للمحامى المستبعد خصوم .. هو الذى اختلق الخصوم ، واختلق الخصومة

هؤلاء القضاة كانوا يعملون طبقا لمادة هو كان أول وأبرز المهللين لها وكذلك هلل أتباعه وحضرتك منهم .. وبكل أسف كنت أنا ممن وافق على تلك المادة ضمن ما وافقت عليه فى استفتاء مارس 2011

هؤلاء القضاة لم ينتقيهم أحد .. لا المجلس العسكرى ، ولا الفلول ، ولا من وصفتيهم بالمعادين للمشروع الإسلامى (مع تحفظى على تسميتك ، فالإسلام ليس مشروعا .. وربما أشرح لحضرتك فى موضوع آخر كيف أنك تحطين - أكيد بدون قصد - من قيمة الإسلام بهذه التسمية الغير رشيدة ) .. هؤلاء القضاة حضرتك وحضرتى وافقنا عليهم فى التعديلات الدستورية .. لأن المادة 28 عينتهم بوظائفهم لا بأسمائهم .. ولو كانت الانتخابات تقدمت سنة قضائية أو تأخرت سنة قضائية لكانت الأسماء اختلفت

نأتى للجزء الثانى من الاقتباس وهو اتهاماتك العشوائية للقضاة والاعلام والتيارات السياسية التى تختلف مع التيار السياسى المتأسلم بأنهم مزورين ، مؤيدين للتوريث ، حاقدين ، معادين ، مأجورين ، يتاجرون ببلدهم ، كارهين للمشروع الاسلامى

يعنى نعمل إيه يا دكتورة علشان تصدقى إن مفيش حد معادى لا للإسلام ولا لما تسمينه "المشروع الاسلامى" .. الاسلام ديننا (كغالبية مصرية) ولا يمكن أن نكره أو نعادى ديننا الذى نعتنقه .. حتى من لا يدينون بالاسلام لا يعادون الاسلام بل يخشون - إلى حد العداء - ممن نصبوا أنفسهم متحدثين رسميين باسم الاسلام ويريدون فرض فهمهم هم فقط للاسلام .. هذا هو المشروع "السياسى" وليس المشروع "الاسلامى" .. مشروع سياسى يستخدم الاسلام فى تقديس أصحاب المشروع إلى درجة : "إن كان قد قال ، فقد صدق" .. إيمان صِدِّيقى بالأشخاص ، حتى مع وجود الدامغ من الأدلة والبراهين على كذبهم واستغلالهم للدين (وهو ليس دينهم هم فقط حتى يُتركوا ليحطوا من شأنه) .. هؤلاء المكابرين الذين يستمرون بعد انكشاف أمرهم فى القسم كذبا حتى وهم يعلنون توبتهم ، وفى التنقيب فى ثنايا القوانين (الوضعية التى أقنعوا تابعيهم بأنها رجس من عمل الشيطان) بحثا عن ثغرات للمزيد من تضليل تابعيهم ، ولإثارة المزيد من الفتن

من هم المتاجرون بالبلد وبالدين يا دكتورة ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ "طارق حسن"

لابد من التعبير عن احترامى وتقديرى لك ولفكرك

إختلفنا ، وربما غضب كل منا من الآخر

ولكن ..

لا أستطيع إلا أن أكنَّ لك الود والاحترام والتقدير

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

فور سماعي باستبعاد اللجنة للأستاذ حازم قلت لأمي: شالوا حازم أبو إسماعيل من المرشحين فردت بكلمات بسيطة قائله :

يشيلوه يشيلوه يريح نفسه هو كان عازو يخدم وهم مش عاوزين فيه ناس فقر ما بتحبش الخير

ما سبق كان استهلالا لابد منه قبل أن أعلق على هاتين المداخلتين لشقيقي طارق حسن

والذي أراه عاقا لها فهي محبة لأبو اسماعيل :closedeyes:

والله لك يا أستاذ إسلام

هذا الموضوع شغلني في اليومين الماضيين وحدثت نفسي فيه كثيرا وخاصة وأنا استمع إليه في مؤتمره الصحفي وهو يقول : نوال نوال نوال مكررا دون أي لقب لأمه أو التقيد بالقول رحمها الله أو حتى يقول والدتي السيدة نوال ... تعجبت كثيرا من هذا الجفاء ... وسألت نفسي هل يمكن إني أعمل كده في أمي ( أطال الله عمرها ) كما يفعل في أمه ( المتوفاة ) أو اتكلم عنها بالطريقة دي ....ولم أشأ أن أعبر عن ذلك حتى لا يقال .. هل تدعي أنك أحن على أمه منه ..... كل هذا من أجل الدنيا ... أن هذه السيدة الفاضلة ظلت في خدرها الحسي والمعنوي سنوات طوال لا يعلم عنها شيء ..حتى فعل ابنها ما فعل ..... هدانا الله جميعا

من أخطاء أبو إسماعيل ....أخذه الناس بالظنة والظهور كأنه عالم للغيب ... ومن مفرداته .... هما ناويين .. هما عايزيين ... هما بيخططوا ... كثير من هذه المفردات وأشباهها تأتي على لسانه وكأنها الحقيقة الثابتة ... يأتي بظنه ويقوله ويصدقه ويقرره ثم يحاسب غيره عليه ..... لا يهمه أبدا أن يدلل على كلامه ... كيف وهو الصادوق الصدوق ... للأسف يكذب ثم يتهم الناس بالكذب .... يزور ثم يتهم الناس بالتزوير ... وهو دائما يعيش على نغمة الاتهام لغيره

شيء آخر بثه في أنصاره ..... عدم احترام الآخر ... هو لا يعرف للكبير كبره ولا للشريف شرفه ..طنطاوي وعنان ونوال ... بلا ألقاب .... ولم يكن بعض أنصاره يحترمون الشيوخ ولا يجلون العلماء .... ومن أقوالهم المأثورة ... موتوا بغيظكم ....في وجه كل حاقد كاذب ..بداية من الشيخ الجليل : محمد عبد المقصود من وصف الحقود الحسود ... لا لشي إلا أنه لم يسارع بالتأييد والمبايعة وانتهاء بالشاب نادر بكار

كان دائما يظن أنه المرعب الذي سيخلع قلب أعداءه يهدد ويتوعد - بلا أساس - ومن مفرداته الردود المزلزلة والإنذارات والمهل وزلزلة الأرض من تحتهم والجهاد والاستشهاد أمام القوات المسلحة المصرية ...وأخيرا ثورة الغضب الثانية الموصلة للكرسي

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية تثبت صدقه وحكم اللجنة العليا وهي لجنة سياسية وما أردراك ما السياسة وألاعيبها.

وعليه فإني أرى أن نأخذ فسحة من الوقت نصمت فيها ونترك لعامل الزمن يكشف لنا ما خبأ عنا.

فإن ثبت في حقه الكذب فقد نال جزاءه وفضح بما فيه الكفاية وعليه إثمه

فليس في أي ديانة ولاأخلاق ما يبيح لنا بداية من قبل الحكم في القضية بوصفه بالكاذب والمزور والغبي وغير ذلك وأيضا ليس فيهما ما يبيح لنا الاستمرار في جلد العاصي بمعصية ما ومعايرته بها إلى أبد الآبدين إن ثبت في حقه الكذب

ولن نخسر شيئا إن صمتنا فقد استبعد الرجل.

وأما إن كان صادقا وأحسبه كذلك فستكون خسارتنا كبيرة لأننا خضنا في عرضه ولم نعمل بقول ربنا عز وجل:(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ، سورة ق

(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر كل أولئك كان عنه مسئولا)س: الإسراء

وحقوق العباد شديدة والحساب بالحسنات والسيئات والأمر جنة ونار فالنجاة النجاة.

فكم يا أخي من الحوادث على مر السنين بدت حقيقة لا شك فيها ولا شبهة وبمرور الزمن وبعد ضياع الحق أفرج عن أوراقها فاتضح أنها لم تكن إلا خططت محكمة من أجل مآرب دنيئة ولضياع حقوق بلاد وعباد

لا أظن أنك ممن يرون أن ذكر أسماء النساء حرام أو حتى عيب

وأحسب أن ترديد اسمها بكثرة كان في ميزان حسناتها دعوات بالرحم من المؤيدين والخصوم على حد السواء فإني أخبتها وأخبته على ما أحسبه كان في ميزان حسناتهما

والرجل أكره ولضرورة على ذكر اسم والدته وكان يفوته أيحيانا وضع لقب قبل ذكر اسم والدته لأنه يتكلم عما في الإأوراق ، وأحسب إن مثل الشيخ صلاح أبو إسماعيل أحسن تربية أبناءه جميعا

وما تراه اعتماد على الظنون والغيب قد يأت يوم قريب تقول فيه أن الرجل كان ثاقب الرؤية نافذ البصيرة سابق لزمانه.واعتقد إن مليونية اليوم فيها من الدلالة على ذلك ما فيها.

ولا أجد حرجا في أن أعلن هنا في خضم الحملة عليه أنني مازلت أثق في صدق الأستاذ حازم .

فقد عرفت صدقة

ولمعرفتي بطيب منبته في أسرة كريمة نحسبها من أهل الصلاح الدين .

وفي أنه قبل الترشح لم تكن له نقيصة ولا مذمة بل عرف عنه الصلاح والطهر والوقوف مع المظلوم.

ولمعرفتي بتأييد فضلاء ومشايخ كثيرون له نحسبهم على خير ولا نزكيهم على الله.

ولمعرفتي بالكثيرين من أنصاره وأنهم ما أرادوا بترشيحه وتأيده إلا وجه الله

ولمعرفتي بخصومه من قضاة عرف عنهم التزوير وتأيد توريث مصر لجمال مبارك

ومعرفتي بإعلام حاقد معادي للمشروع الإسلامي ومثله بعض التيارت السياسية ومنهم ومن غيرهم مأجورين يتاجرون ببلدهم كارهون للمشروع الإسلامي .

والله أسأل أن يظهر الحق واضحا جليا كشمس الضحى في أيام الصيف

واعتذر عن الإطالة والتي لا أفضلها في كتاباتي

وأرجو أن تتقبل كلماتي فلأني أختك الأكبر منك سنا الأصغر منك مقاما فإني أرجو لك الخير وأخاف عليك من الخوض مع الخائضين على غير يقين وإن كان التيقن لا يبيح لنا أيضا مثل هذا الخوض

وتقبل مودتي واحترامي وكما يقولون (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية)

تذكرت هذه الكلمات لشيخنا الحويني ففيها الفائده إن شاء الله

http://www.naqatube....3b855c0bd0d1a82

الآن فقط أعذر الشيخ : حازم في عدم معرفته بحال والدته إن حصلت أو لم تحصل ... فأنا مثلا لم اكتشف من قبل إن أمي مع أبو إسماعيل ..... عموما اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية فأنت الأكبر مقاما ومنزلة والقدوة فكامل احترامي وتقديري وأتمثل قول الشاعر :

إنْ كـان مَـنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ مـا قـد رأيـتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي

أُمْـنِيّة ظـفِرَتْ روحـي بها زَمَناً والـيومَ أحـسَبُها أضـغاثَ أحلام

وإن يـكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ إثْـماً فـقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي

ولـو عـلِمْتُ بـأَنّ الـحُبّ آخِرُهُ هـذا الـحِمَامُ لَـمَا خـالَفتُ لُوّامي

أَودَعْـتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه أبـصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي

الأبيات السابقة اخترت أن أعبر بها عن حزني لما آلت إليه الأمور ... التيار الإسلامي ... ظللت زمنا أدافع وأنافح عنه بكل ما أملك من قوة .... وانتظرت لأرى الثمرة ... وللآن أجد الأداء سيء في مجلس الشعب ... في الأسلوب وفي التخبط التشريعي .... وأخيرا جمعة التشويش على الفشل ... فشل في إنشاء لجنة لوضع دستور للبلاد ... وانشغالهم بتعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية أو العزل السياسي الغير نزيه بشهادة أشرف ثابت نفسه وكيل مجلس الشعب نفسه في حين أننا نطالب بسرعة تسليم السلطة .. طيب ما تشتغلوا

أنصار أبو إسماعيل يشتمون الدعاة من غير المؤيدين له ومنهم علماء أجلاء أو نحسبهم كذلك ابتداء من الشيخ محمد عبد المقصود وانتهاء ببكار ... هاهو حزب النور شبه منقسم ... الشباب يبايع قبل الشيوخ ويريد نزول الشيوخ على رأيه ... أخطاء كثيرة للمرشح السلفي وأنا قلت في أول مداخلة لي إني أرفضه مهما كان حكم الحكمة ...

البعض هلل لحكم المحكمة . ولم ينتظر لجكم اللجنة القضائية وكلاهما قضاء ... وبعد الحسم النهائي .. الأمر منته ... وكل يعبر ... وأرى أن واجبي أن أبدو متوازنا ... وألا أدافع عما أراه ميل عن الحق ... من واجبنا الآن أن نعارض بشدة ونقوم ... فليس من يفترض فيه أن يكون حاكما أن يكون الحاكم بأمر الله .. وإلا وقعنا فيما فررنا منه وفيما نفيناه عن أنفسنا مرارا وتكرارا ... هل تريدون منا أن نرسب في أول اختبار حقيقي ... نحن نتعرض لإحرجات متتالية بسبب أفعال كثيرة وأقوال متناثرة من هناك وهناك ... الشباب تعبوا واستنفزت طاقاتهم في الدفاع وللأسف يوجد من يوجههم لأغراضه ومصالحه وأهوائه إلا من رحم ربي وهم لا يعلمون

من واجبي أن انتفض حينما أرى أن التقديس أصبح للشحص مع أن هذا الشخص يأكل الطعام ويمشي في الأسواق ويرتكب الأخطاء ... إننا في مرحلة اختيار الأفضل لمصلحة البلاد والعباد .. وعلينا جميعا ألا نختار بعواطفنا وبأهوائنا ولكن وفق مقاييس معلومه ومحددة وليس هناك فسحة من الوقت ونحن على وشك انتخاب رئيس جديد

النقد لا يضر أبدا الآن ولكنه يفيد حتى تظهر معادن هؤلاء المتقدمين وحتى نعلم المصلح من المفسد

تحياتي وسعدت بمشاركتك ومتقبلها تمام

أحييك و احترمك و احترم حياديتك و تقديمك لكلمة الحق التي تكاد تكون شبه منعدمة لدى المنتمين للتيار الاسلامي اذا كانت في غير صالحهم

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد أن يذهب لآداء شعيرة دينية ... ولكن يعنيني بالطبع أن تكون بأكملها على نفقته الخاصة وليس من خزينة الدولة ....

أنا لا يعنيني من قريب أو بعيد من يريد إنشاء مكان للعبادة ... ولكن بالطبع يعنيني أن تكون تكاليف البناء والصيانة وجميع رواتب العاملين فيه على نفقته الخاصة، وليس من خزانة الدولة ....

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن يصوم متى وكيف وأين ولماذا، ولكن يعنيني بالطبع عدم "تقنين" منع الأكل والشرب فى الأماكن العامة بحجة مراعاة لشعور أصحاب عقيدة دوناً عن غيرهم ...

انا لا يعنيني من قريب أو بعيد بمن آمن وبمن كفر ... ولكن يعنيني بالطبع أن يحصل على كامل حقوقه غير منقوصة ولو بقدر حبة خردل ....

قس على ذلك كل شئ يا عزيزي .... فما هو خاص هو خاص .... وما هو عام هو عام ...

وهذه يا عزيزي مبادئ أساسية وبديهية تتعلق بالوطن والمواطنة ....

تحياتي

بالمثال اتضح المقال ..... حسب معرفتي إن الحج مثلا يجب على القادر فقط ومن ماله الخاص وليس من مال الدولة .....

هل تريد القول ان عدالة توزيع الثروات وخيرات البلاد موزعة بالفعل على "جميع" المواطنين بكل عدل وبلا اى تمييز بصفة عامة، وهذا القائم على إيمانهم وإعتقادهم بصفة خاصة ... واذا كانت الإجابة بالنفي، فما الذي يمنعك من طرح امثلة وتعلق عليها بكل وضوح وصراحة، طالما تنشد العدل والحق؟!؟

والصيام واجب على المسلم ولا يوجد منع للطعام والشراب على غير المسلم أما مسألة إيذاء الشعور والإحساس والعواطف .... فلا أعتقد

حملات للقبض على المجاهرين بالإفطار في شوارع أسوان

هل ننتظر حتى يتم "تقنين" و "تشريع" مثل هذا الأمر المخجل والمؤسف والمتخلف من وجهة نظري ... حتى تقتنع؟

يا سيدي مطالبك واقعية وربما مقبولة وولكن في المقابل أعيد وأكرر أنها قد تكون غير مصطدمة مع الدين وإنما مصطدمة مع أراء من أراؤهم مصطدمة مع صحيح الدين .... تحياتي

يا عزيزي عن أى "مطالب" تتحدث؟؟؟ أنا لم أعرض مطالبي؟!؟!؟

وانما عرضت ما هو طبيعي وبديهي كما ذكرت لك فى دولة الوطن والمواطنة (الدولة المدنية) ... واذا كنت ترى وهى مجرد أمثلة عابرة مصطدمة مع أراء من أراؤهم مصطدمة مع صحيح الدين كما تقول ... وهم وليكن زميلنا العزيز " آبا عُمر" لا يكفون الإشارة والتلميح عن عدم معرفة "اخواتهم" الإسلام الحقيقي ... علاوة على من يملكون المال الوهابي "الصوت العالي" ... فلماذا يا ترى لا "تبادر" وتفصح صراحة عما تراه انت من صحيح الدين، وتحاول مناقشتهم بما تعتقد، توازياً مع مناقشة وحوار من هو أساساً من المفروض انه ليس معني بصورة مباشرة؟

تحياتي.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ "طارق حسن"

لابد من التعبير عن احترامى وتقديرى لك ولفكرك

إختلفنا ، وربما غضب كل منا من الآخر

ولكن ..

لا أستطيع إلا أن أكنَّ لك الود والاحترام والتقدير

ربنا يبارك فيك أستاذنا الكريم : أبو محمد

متعك الله بالصحة والعافية والسعادة والهناء .. أنت وكل أحبابك ..... وأنا دائما استفيد من حضرتك ...وكلماتك وسام أضعه على صدري .... بارك الله فيك

أحييك و احترمك و احترم حياديتك و تقديمك لكلمة الحق التي تكاد تكون شبه منعدمة لدى المنتمين للتيار الاسلامي اذا كانت في غير صالحهم

ربنا يبارك فيك يا أستاذ زوهيري أشكرك ...... وكل يجتهد ومع الأيام الجميع سيزداد خبرة .....تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

وبالمناسبة .. هل يستطيع الشيخ أن ينكر إن اخته وجوزها أمريكان ؟

استفسار قانوني

أخته وزوجها أمريكان ... وبالتالي الأولاد أمريكان ......... ممكن يكونوا جنود أمريكان في يوم من الأيام ...مش عارف ولكن حسب القانون ..... هل يمكن للخال يأمر بحرب على بلد أولاد أخته أو على أولاد أخته

لو كده القانون لازم يتغير

تحياتي

استاذ طارق

,بدايه احب اشكر حضرتك على كلماتك الظريفه فى حقى. فهى شهاده اعتز بها و تدفعنى للمشاركه و تقوى ايمانى اننا ان تحاورنا سنقترب من بعض. و سنستطيع, باذن الله مساعده مصر فى هذا الوقت العصيب.

بالنسبه لسؤال حضرتك هل الخدمه العسكريه اجباريه فى امريكا ام لا.

حاليا الخدمه تطوعيه. لكن الدستور الامريكى يعطى الدوله حق انشاء جيش الزامى فى اى وقت. و بيسموه

Draft

و اخر مره حصل الكلام ده كان ايام حرب فيتنام لان اغلب الناس مكانتش عاوزه تتطوع و عساكر كتير ماتت فكان الجيش الزامى فى الفتره دى و كل الشباب فى سن معين التحقوا بالجيش غصب عنهم.

حاليا الجيش تطوعى. بس مفيش اى مانع انه يبقى الزامى فى اى وقت بجره قلم.

و حتى المتجنسين بيحلفوا انهم هينضموا للجيش لو حكمت الامور. يعنى اخت الاستاذ حازم و جوزها و والدته حلفوا انهم ينضموا للجيش الامريكى عند الضروره.

و ده نص حلف اليمين

""I hereby declare, on oath, that I absolutely and entirely renounce and abjure all allegiance and fidelity to any foreign prince, potentate, state or sovereignty, of whom or which I have heretofore been a subject or citizen; that I will support and defend the Constitution and laws of the United States of America against all enemies, foreign and domestic; that I will bear true faith and allegiance to the same; that I will bear arms on behalf of the United States when required by the law; that I will perform noncombatant service in the armed forces of the United States when required by the law; that I will perform work of national importance under civilian direction when required by the law; and that I take this obligation freely without any mental reservation or purpose of evasion; so help me God.""

ترجمه الجزء من القسم الخاص بالخدمه فى الجيش

سأحمل السلاح دفاعا عن الولايات المتحده عندما ينص القانون و ساقم بخدمات غير قتاليه فى القوات المسلحه للولايات المتحده عندما ينص القانون

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ "طارق حسن"

لابد من التعبير عن احترامى وتقديرى لك ولفكرك

إختلفنا ، وربما غضب كل منا من الآخر

ولكن ..

لا أستطيع إلا أن أكنَّ لك الود والاحترام والتقدير

ربنا يبارك فيك أستاذنا الكريم : أبو محمد

متعك الله بالصحة والعافية والسعادة والهناء .. أنت وكل أحبابك ..... وأنا دائما استفيد من حضرتك ...وكلماتك وسام أضعه على صدري .... بارك الله فيك

أحييك و احترمك و احترم حياديتك و تقديمك لكلمة الحق التي تكاد تكون شبه منعدمة لدى المنتمين للتيار الاسلامي اذا كانت في غير صالحهم

ربنا يبارك فيك يا أستاذ زوهيري أشكرك ...... وكل يجتهد ومع الأيام الجميع سيزداد خبرة .....تحياتي

أحييك استاذ طارق .

شئ جميل ومفرح أن نحكم بحيادية ......وبالعقل فقط ..( وبما تمليه عليه ضمائرنا)...على من نحبهم .

هذا هو العدل الذى ينادى به ديننا الحنيف .

موضوع الشيخ ( تشعب وأخذ اكثر مم يستحق )..ولو كنا من البداية تساءلنا بعض الأسئلة المشروعة .

كنا علمنا الحقيقة .حتى بدون انتظار نتيجة أى تقارير.

و..

لدى يقين أن الله معنا .

وأن الله وحده هو القادر على حماية بلدنا .

وأرى بوادر تبشر بكل خير .

كل الخير .

كل الخير ..

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

فور سماعي باستبعاد اللجنةللأستاذ حازم قلت لأمي: شالوا حازم أبو إسماعيل من المرشحين فردت بكلمات بسيطة قائله

يشيلوه يشيلوه يريح نفسه هو كان عازو يخدم وهم مش عاوزين فيه ناس فقر ما بتحبش الخير

ما سبق كان استهلالا لابد منه قبل أن أعلق على هاتين المداخلتين لشقيقي طارق حسن

والذي أراه عاقا لها فهي محبة لأبو اسماعيل :closedeyes:

والله لك يا أستاذ إسلام

هذا الموضوع شغلني في اليومين الماضيين وحدثت نفسي فيه كثيرا وخاصة وأنا استمع إليه في مؤتمره الصحفي وهو يقول : نوال نوال نوال مكررا دون أي لقب لأمه أو التقيد بالقول رحمها الله أو حتى يقول والدتي السيدة نوال ... تعجبت كثيرا من هذا الجفاء ... وسألت نفسي هل يمكن إني أعمل كده في أمي ( أطال الله عمرها ) كما يفعل في أمه ( المتوفاة ) أو اتكلم عنها بالطريقة دي ....ولم أشأ أن أعبر عن ذلك حتى لا يقال .. هل تدعي أنك أحن على أمه منه ..... كل هذا من أجل الدنيا ... أن هذه السيدة الفاضلة ظلت في خدرها الحسي والمعنوي سنوات طوال لا يعلم عنها شيء ..حتى فعل ابنها ما فعل ..... هدانا الله جميعا

من أخطاء أبو إسماعيل ....أخذه الناس بالظنة والظهور كأنه عالم للغيب ... ومن مفرداته .... هما ناويين .. هما عايزيين ... هما بيخططوا ... كثير من هذه المفردات وأشباهها تأتي على لسانه وكأنها الحقيقة الثابتة ... يأتي بظنه ويقوله ويصدقه ويقرره ثم يحاسب غيره عليه ..... لا يهمه أبدا أن يدلل على كلامه ... كيف وهو الصادوق الصدوق ... للأسف يكذب ثم يتهم الناس بالكذب .... يزور ثم يتهم الناس بالتزوير ... وهو دائما يعيش على نغمة الاتهام لغيره

شيء آخر بثه في أنصاره ..... عدم احترام الآخر ... هو لا يعرف للكبير كبره ولا للشريف شرفه ..طنطاوي وعنان ونوال ... بلا ألقاب .... ولم يكن بعض أنصاره يحترمون الشيوخ ولا يجلون العلماء .... ومن أقوالهم المأثورة ... موتوا بغيظكم ....في وجه كل حاقد كاذب ..بداية من الشيخ الجليل : محمد عبد المقصود من وصف الحقود الحسود ... لا لشي إلا أنه لم يسارع بالتأييد والمبايعة وانتهاء بالشاب نادر بكار

كان دائما يظن أنه المرعب الذي سيخلع قلب أعداءه يهدد ويتوعد - بلا أساس - ومن مفرداته الردود المزلزلة والإنذارات والمهل وزلزلة الأرض من تحتهم والجهاد والاستشهاد أمام القوات المسلحة المصرية ...وأخيرا ثورة الغضب الثانية الموصلة للكرسي

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية تثبت صدقه وحكم اللجنة العليا وهي لجنة سياسية وما أردراك ما السياسة وألاعيبها.

وعليه فإني أرى أن نأخذ فسحة من الوقت نصمت فيها ونترك لعامل الزمن يكشف لنا ما خبأ عنا.

فإن ثبت في حقه الكذب فقد نال جزاءه وفضح بما فيه الكفاية وعليه إثمه

فليس في أي ديانة ولاأخلاق ما يبيح لنا بداية من قبل الحكم في القضية بوصفه بالكاذب والمزور والغبي وغير ذلك وأيضا ليس فيهما ما يبيح لنا الاستمرار في جلد العاصي بمعصية ما ومعايرته بها إلى أبد الآبدين إن ثبت في حقه الكذب

ولن نخسر شيئا إن صمتنا فقد استبعد الرجل.

وأما إن كان صادقا وأحسبه كذلك فستكون خسارتنا كبيرة لأننا خضنا في عرضه ولم نعمل بقول ربنا عز وجل:(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ، سورة ق

(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر كل أولئك كان عنه مسئولا)س: الإسراء

وحقوق العباد شديدة والحساب بالحسنات والسيئات والأمر جنة ونار فالنجاة النجاة.

فكم يا أخي من الحوادث على مر السنين بدت حقيقة لا شك فيها ولا شبهة وبمرور الزمن وبعد ضياع الحق أفرج عن أوراقها فاتضح أنها لم تكن إلا خططت محكمة من أجل مآرب دنيئة ولضياع حقوق بلاد وعباد

لا أظن أنك ممن يرون أن ذكر أسماء النساء حرام أو حتى عيب

وأحسب أن ترديد اسمها بكثرة كان في ميزان حسناتها دعوات بالرحم من المؤيدين والخصوم على حد السواء فإني أخبتها وأخبته على ما أحسبه كان في ميزان حسناتهما

والرجل أكره ولضرورة على ذكر اسم والدته وكان يفوته أيحيانا وضع لقب قبل ذكر اسم والدته لأنه يتكلم عما في الإأوراق ، وأحسب إن مثل الشيخ صلاح أبو إسماعيل أحسن تربية أبناءه جميعا

وما تراه اعتماد على الظنون والغيب قد يأت يوم قريب تقول فيه أن الرجل كان ثاقب الرؤية نافذ البصيرة سابق لزمانه.واعتقد إن مليونية اليوم فيها من الدلالة على ذلك ما فيها.

ولا أجد حرجا في أن أعلن هنا في خضم الحملة عليه أنني مازلت أثق في صدق الأستاذ حازم .

فقد عرفت صدقة

ولمعرفتي بطيب منبته في أسرة كريمة نحسبها من أهل الصلاح الدين .

وفي أنه قبل الترشح لم تكن له نقيصة ولا مذمة بل عرف عنه الصلاح والطهر والوقوف مع المظلوم.

ولمعرفتي بتأييد فضلاء ومشايخ كثيرون له نحسبهم على خير ولا نزكيهم على الله.

ولمعرفتي بالكثيرين من أنصاره وأنهم ما أرادوا بترشيحه وتأيده إلا وجه الله

ولمعرفتي بخصومه من قضاة عرف عنهم التزوير وتأيد توريث مصر لجمال مبارك

ومعرفتي بإعلام حاقد معادي للمشروع الإسلامي ومثله بعض التيارت السياسية ومنهم ومن غيرهم مأجورين يتاجرون ببلدهم كارهون للمشروع الإسلامي .

والله أسأل أن يظهر الحق واضحا جليا كشمس الضحى في أيام الصيف

واعتذر عن الإطالة والتي لا أفضلها في كتاباتي

وأرجو أن تتقبل كلماتي فلأني أختك الأكبر منك سنا الأصغر منك مقاما فإني أرجو لك الخير وأخاف عليك من الخوض مع الخائضين على غير يقين وإن كان التيقن لا يبيح لنا أيضا مثل هذا الخوض

وتقبل مودتي واحترامي وكما يقولون (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية)

تذكرت هذه الكلمات لشيخنا الحوايني ففيها الفائده إن شاء الله

http://www.naqatube.com/view_video.php?viewkey=915d03b855c0bd0d1a82

الزميلة الفاضلة ام احمد

نحن لم نحكم على المتشيخ بالكذب ولكن هناك لجنة قضائية تمثل اعلى جهة قضائية في الدولة حكمت بكذبه وتدليسه وكلنا اصبنا بصدمة شديدة وتحرينا الحذر قبل ان نهاجم هذا الكذاب لان الكلمة مسؤلية كما تعلمين

ولم نتهمه بالغباء لكن اعلنت انني جاءتني رواية من احد المقربين لوالده بان والده كان دائم نعته بالغباء وتأكدت من ذلك عندما شهد عليه ذلك الشيخ الذي رد عليه بانه شيعي وردد نفس مقولتي التي اخبرني بها غيره وتيقنت ايضا من ذلك من خلال ادارته لتلك المعركة وثبوت غباءه في رفض المستندات الدالة على تجنس والدته بالجنسية الامريكية ولم يعد الا ان تخرج والدته من تربتها لتقول له انت كاذب او على اقل تقدير مغفل ولا تعرف عن امك اي شيء

ما هو الذي يدغعني لعدم تصديق كل هذه الادلة واصدقه هو

ما هو الذي يجعلني احسن الظن به وهو لم يقدم اي دليل على صدقه سوى تشويه الاخر كل اخر فقط لانه يعارضه في قوله

بالامس استمعت لمواجهة بين حازم وبجاتو وعندما طلب منه المذيع ان يخرج الجرين كارد بتاع والدته تهرب هروب صريح وانهى المكالمة

يا زميلة

اي واحد فينا دمه حر وعنده حمية عندما تصل به الامور للتعرض لسيرة والدته يعظم هذه السيرة على ما هو دونها

لكن على ما يبدو ان زخرف الكرسي زغلل عينه وداس على كل القيم والمباديء والاعراف فقط لكي يجلس عليه

اتفهم لماذا يفعل حازم كل هذا

اعلم انه لو اعلن كذبه سيفقد الكثير من اكل عيشه

وانا اقول له

اعترف والارزاق على الله فلن تخسر اكثر مما خسرت

لو كنت خسرت الدنيا فالاخرة خير وابقى واعمل لها وريحنا من طلعتك البهية

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية

لا إله إلا الله

يا دكتورة الحكم اللي معاه بيُلزم الداخلية تعطي له شهادة رسمية بتقول إن والدته مصرية ...

الأخ / سي السيد :

القضية مُختصم فيها ثلاث جهات وليست وزارة الداخلية فقط كما روجت بعض وسائل لإعلام للتشويش على الحكم وإضعافه

الجهات الثلاثة المُختصمة في القضية هي : الداخلية - الخارجية - اللجنة العليا للإنتخابات

وللتدليل على كلامي

هذه صورة الصفحة الأولى من الحكم الصادر لصالح أبو إسماعيل واضح فيها بجلاء الجهات التي إختصمها أبو إسماعيل في القضية:

563361_360735863977535_100001233723880_1080849_933542434_n.jpg

الجهات المُختصمة الثلاثة قدمت كل جهة ما لديها من مستندات

وزارة الداخلية : لم تقدم أي مستند يُثبت أن والدة أبو إسماعيل دخلت مصر بجواز سفر أمريكي , ونتيجة لذلك ألزمتها المحكمة بإصدار شهادة بمصرية والدة أبو إسماعيل .

وزارة الخارجية : قدم محامي الحكومة لهيئة المحكمة المستندات الواردة من وزارة الخارجية في هذا الشأن والتي رأيناها كلنا في اليومين الماضيين منتشرة على مواقع الإنترنت وهي المستندات التي إتخذت اللجنة العليا للإنتخابات قرار إستبعاد أبو إسماعيل بناءا عليها (مثل صورة طلب جواز السفر الأمريكي الذي يُدعى أن والدة أبو إسماعيل قدمته , صورة بطاقة التصويت في الإنتخابات الأمريكية وغير ذلك من المستندات ) , فكان تعليق المحكمة على نفس هذه الأوراق (التي يعتبرها البعض أدلة قاطعة على أمريكية والدة أبو إسماعيل) بالقول :

هي أوراق عبارة عن صور ضوئية غير مقروءة , وغير منسوبة لجهة, وبعضها بدون خاتم والبعض الأخر الخاتم عليها غير واضح . كما وجد أوراق مختومة على بياض مقدمة من ضمن الأوراق , ونتيجة لكل ما سبق فإن هذه الأوراق لا تقوى لأن تكون دليل إثبات والمحكمة لا تعتد بها ولا تُلقي لها بالا

إذن أخي سي السيد الحكم لم يكن ضد وزارة الداخلية فقط

أبو إسماعيل تم إستبعاده وقضي الأمر وكلامنا الأن لن يٌقدم ولن يؤخر

ولكن تعليقي جاء لإيضاح الحقائق فقط

تحياتي

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز الأمر لم يحسم بعد في أن الكذب ثابت في حقه فالرجل معه حكم محكمة غير سياسية

لا إله إلا الله

يا دكتورة الحكم اللي معاه بيُلزم الداخلية تعطي له شهادة رسمية بتقول إن والدته مصرية ...

الأخ / سي السيد :

القضية مُختصم فيها ثلاث جهات وليست وزارة الداخلية فقط كما روجت بعض وسائل لإعلام للتشويش على الحكم وإضعافه

الجهات الثلاثة المُختصمة في القضية هي : الداخلية - الخارجية - اللجنة العليا للإنتخابات

وللتدليل على كلامي

هذه صورة الصفحة الأولى من الحكم الصادر لصالح أبو إسماعيل واضح فيها بجلاء الجهات التي إختصمها أبو إسماعيل في القضية:

563361_360735863977535_100001233723880_1080849_933542434_n.jpg

الجهات المُختصمة الثلاثة قدمت كل جهة ما لديها من مستندات

وزارة الداخلية : لم تقدم أي مستند يُثبت أن والدة أبو إسماعيل دخلت مصر بجواز سفر أمريكي , ونتيجة لذلك ألزمتها المحكمة بإصدار شهادة بمصرية والدة أبو إسماعيل .

وزارة الخارجية : قدمت لهيئة المحكمة المستندات التي رأيناها كلنا في اليومين الماضيين على مواقع الإنترنت والتي إتخذت اللجنة العليا للإنتخابات قرار إستبعاد أبو إسماعيل بناءا عليها (مثل صورة طلب جواز السفر الأمريكي الذي يُدعى أن والدة أبو إسماعيل قدمته , صورة بطاقة التصويت في الإنتخابات الأمريكية وغير ذلك من المستندات ) , فكان تعليق المحكمة على نفس هذه الأوراق (التي يعتبرها البعض أدلة قاطعة على أمريكية والدة أبو إسماعيل) بالقول :

هي أوراق عبارة عن صور ضوئية غير مقروءة , وغير منسوبة لجهة, وبعضها بدون خاتم والبعض الأخر الخاتم عليها غير واضح . كما وجد أوراق مختومة على بياض مقدمة من ضمن الأوراق , ونتيجة لكل ما سبق فإن هذه الأوراق لا تقوى لأن تكون دليل إثبات والمحكمة لا تعتد بها ولا تُلقي لها بالا

إذن أخي سي السيد الحكم لم يكن ضد وزارة الداخلية فقط

أبو إسماعيل تم إستبعاده وقضي الأمر وكلامنا الأن لن يٌقدم ولن يؤخر

ولكن تعليقي جاء لإيضاح الحقائق فقط

تحياتي

أستاذ إبراهيم

الموضوع ليس نزاعا قضائيا ونزاع يمكن أن يدور داخل أروقة المحاكم واستغلال ثغرات في القوانين والضغط الشعبي والسياسي على القضاة.

القصية أخلاقية بالدرجة الأولى، أبو إسماعيل عائلته كلها متجنسة بالجنسية الأمريكية وهو يعلم ذلك، ولكنه في البداية تهكم على من قالوا بذلك ثم رويدا رويدا بدأ الكلام يتساقط من فمه ببعض الحقائق التي سقط منه دون أن يدري.

لو اعطيت بيانات والدته رحمها الله لاصغر واحد عايش في امريكا ويعرف كيف يستخدم النت ، فببضعة دولارات يمكنه ان يأتيك بما لا تتخيله من بيانات عن ذلك الشخص، وهذا هو ماحدث مع بيانات والدة ابو اسماعيل، الناس كلها كانت تبحث لمعرفة الحقيقة التي أخفاها ابو اسماعيل.

يا أخي في البداية استنكر الناس ان تكون امه مواليد 1946 وهو مواليد 1961، ومنهم من إدعي ان له أخا أكبر منه، ومنهم من استنكر ان تكون اخته امريكية حتى اقر هو بذلك بعد مكالمة الشيخ طارق، ومنهم من قال لو رأيته يسرق فسوف أكذب عيناي ولا أصدق انه يسرق،

يا أخي هو بشر ونفسه مثل باقي الأنفس والنفس أمارة بالسوء، وماقصة البلكيمي ببعيد والذي لايزال يصر على الكذب والحنث بالقسم متعللا بانه كان تحت تأثير البنج ( لعدة أيام ) حتى بعد شهادة الطبيب وقام ايضا بتكذيب الطبيب والمستشفى وادارة المستشفى، فلماذا تضعون ابو اسماعيل في منزلة ليست هي منزلته على الإطلاق.

هل أنت راضى عما فعله ابو اسماعيل من نشر بيانات والدته على النت وانتقاد البعض له بأنه كيف يصدع رؤوسهم بالحجاب الذي يرى ان المسيحيات يجب عليهم ارتداؤه حتى لايعتدين على عفة الشباب المسلم على حد قوله ، بينما والدته تظهر على إستمارة البابورت الامريكي مكشوفة الرأس والرقبة؟ هل يعجبك هذا وهل انت راض عن فعلته هذه؟

مرة ثانية القضية أخلاقية وليست قانونية، لاننا رأينا تجار مخدرات ينعمون مطلقي السراح على الرغم من ضبطهم متلبسين لان محاميهم عرفوا كيف يستغلون ثغرات القانون ( قانون الاجراءات )، ورأينا سيدنا يوسف نزيلا في السجن وهو برئ، فلننح القانون جانبا في قضية أبو إسماعيل ونرى الحقائق بالعين المجردة من أي إنحياز،

لو فعلنا ذلك سنعرف انه حتى لوصدرت له احكام المحاكم كلها بأن والدته مصرية، فالحقيقة انها فعلا حصلت على الجنسية الامريكية، بجانب جنسيتها المصرية بالطبع.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أحييك استاذ طارق .

شئ جميل ومفرح أن نحكم بحيادية ......وبالعقل فقط ..( وبما تمليه عليه ضمائرنا)...على من نحبهم .

هذا هو العدل الذى ينادى به ديننا الحنيف .

موضوع الشيخ ( تشعب وأخذ اكثر مم يستحق )..ولو كنا من البداية تساءلنا بعض الأسئلة المشروعة .

كنا علمنا الحقيقة .حتى بدون انتظار نتيجة أى تقارير.

و..

لدى يقين أن الله معنا .

وأن الله وحده هو القادر على حماية بلدنا .

وأرى بوادر تبشر بكل خير .

كل الخير .

كل الخير ..

ربنا يكرمك يا أستاذة سلوى ....

كما قلت حضرتك - من منطلق عقلنا وضمائرنا - وخوفنا على الشباب أبناءنا من حولنا ................. فلينظر إلى الجميع إلى هذا الشيخ اسمه داود خيرت .... ينشر الشباب - مهللين ومكبرين - رسالته إلى الشيخ حازم أبو اسماعيل فيقول :

538456_124785550986814_100003661100863_124536_1467111854_n.jpg

لم يعد في الأمر خيار، بعد أن كشّر الكفر عن أنيابه وأظهر عواره الذي كنا نعرفه منذ أول يوم...

ليس هناك إلا خيار واحد أمامك

إنزل إلى الميدان وخذ البيعة الشرعية، وقف في وجه الكفر والطغيان

لا تستمر في هذا الهزل القضائي والطعون الباردة، فأنت تعلم ونحن نعلم أنه لن يجدى هذا نفعاً

هناك ملايين من الشباب ممن يريد الموت في سبيل الله فقدهم إلى الجنة

الإخوان لم يخسروا شيئا فيما يحدث، فهم يعبدون البرلمان، وإلههم لا يزال تحت أقدامهم

أدعياء السلفية، ياسر برهامي، محمد عبد المقصود، يسرى حماد وأشياعهم هم عملاء العسكري وخونة مع أمن الدولة..

فلا تعولوا على هؤلاء الضالين من القادة والمشايخ..

لكن أنت يا شيخ حازم، لم يعد هناك خيار أمامك إلا البيعة ثم الخروج

لم يعد هناك وقت للمحاورة، فقد أصدرت لجنة الكفر قرارها، ولن ترجع فيه إلى على أيدى شباب الإسلام

ونحن في إنتظار قراركم

"الشيخ داود خيرت"

هل يمكنني أن أترك أبنائي وأبناء أختي وأبناء المسلمين يساقون إلى الموت ليعتلي الكرسي حازمه وهو من أعلنها صريحة أنه لا يبالي بالدماء والناس هتموت هتموت ....أني لي أن أتركهم لخطاب من أكل الشيطان برأسه وشرب ؟ الدفاع عن هذا الجاني الفج .. قسوة على المجتمع كله ... والمجني عليهم شبابنا وأبنانا الذين يساقون إلى الموت - نجاهم الله - وهم لا يشعرون ....

من منطلق عقلنا وضميرنا وحبنا واجتهادنا بنحاول نساهم كما عبرت حضرك جزاك الله خيرا

تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...