اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أموال وزارة الدفاع.. ليست "أموال الدولة وإنما عرق وزارة الدفاع من عائد مشروعاتها".


se_ Elsyed

Recommended Posts

من10 سنين كده كان مرتب العسكرى 57 جنيه, وكانوا بيحوشوهم أول 6 شهور وبعدين يدوهم لنا لكشة واحدة, مش عارف دلوقتى وصل لكام.

أما حكاية السخرة دى فحدث ولا حرج, أحد أقاربى ممن يطلق عليهم "ضابط مخلة" كان بيبنى بيته بطريقة السخرة دى, وأنا نفسى اتعرضت لموقف وتم معاملتى كجاسوس عشان لما يطلب منى أدى درس رياضيات رابعة ابتدائى -بما إنى مهندس يعنى- لبنت أحد الضباط أقبل بدون أى اعتراض, ولكن الحمدلله ربنا وقف جنبى فى الموقف ده.

وأنا شايف إن حتى لو قالوا متمسكين بحق الإدارة, فهم يقصدون السيطرة على كل شئ وبما فيها الأرباح وليس الإدارة فقط, الكلام كتير فى الموضوع ده بس النفس بقى.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

أكمل بقى موضوع مصنع الأسمنت لأنه أول مشروع كتبه سى السيد بعد مشاريع الأكل والوقود

المصنع ده لازم يشتغل وينتج أسمنت .. وإلا يبقى إهدار مال عام زى ما اتفقنا .. طيب إنتاج الأسمنت ده بيعمل بيه إيه ؟ .. بيخزن جزء ويبيع جزء .. الجزء المتخزن بيقى للاستعمال العاجل .. ولو فضل متخزن معروف إنه له عمر .. يبقى قبل ما "يشك الأسمنت" بفترة كافية يبيعه أو يستعمله فى مشروعات وينتج غيره ويحزنه وهكذا

أهو مثال مصنع الأسمنت ده دليل على إن الجيش حريص إنه لا يهدر المال العام بإنه يسيب معداته الانتاجية أو الخدمية بدون استعمال لغاية ما تصدى أو تبقى ديموديه Obsolete يعنى وتتكهن .. واستخدامها فى تقديم خدمات يجيب منها فلوس هو تدبير إيرادات تخفف عن خزانة الدولة

أخوكم ابو محمد

مندوب المحاربين القدماء

وأصلـَّح ............ساعات :)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

من10 سنين كده كان مرتب العسكرى 57 جنيه, وكانوا بيحوشوهم أول 6 شهور وبعدين يدوهم لنا لكشة واحدة, مش عارف دلوقتى وصل لكام.

أما حكاية السخرة دى فحدث ولا حرج, أحد أقاربى ممن يطلق عليهم "ضابط مخلة" كان بيبنى بيته بطريقة السخرة دى, وأنا نفسى اتعرضت لموقف وتم معاملتى كجاسوس عشان لما يطلب منى أدى درس رياضيات رابعة ابتدائى -بما إنى مهندس يعنى- لبنت أحد الضباط أقبل بدون أى اعتراض, ولكن الحمدلله ربنا وقف جنبى فى الموقف ده.

وأنا شايف إن حتى لو قالوا متمسكين بحق الإدارة, فهم يقصدون السيطرة على كل شئ وبما فيها الأرباح وليس الإدارة فقط, الكلام كتير فى الموضوع ده بس النفس بقى.

إقرا مداخلة الأستاذ محمد تانى يا باشمهندس .. النفس الدنية موجودة فى جميع القطاعات .. بس يبقى غلط لما ظابط مخلة يستغل العساكر لأغراضه الشخصية ونيجى احنا نعمم ده على الجيش

دلوقتى أنا لسه قايم من قدام التليفزيون وجايبين صلاح الشرنوبى بعد تحريره وجايبين قيادات عملية التحرير .. بجد بجد يعنى .. اللى يشوف المقابلة دى (أكيد بعد شوية حتبقى على اليوتيوب) باقول أكيد اللى يشوف المقابلة من الناس اللى بتشتم الداخلية وواخدينها كوم فول على بعضه كده .. أكيد أكيد حيتكسفوا من نفسهم .. وحيفكروا يفصلوا بين الممارسات القذرة لبعض أجهزة الشرطة وبين كوم الفول اللى اسمه الداخلية كلها

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عض قلبي ولا تعض رغيفي

عايزنا نسلم الحكم و نجيب رئيس مدني مش عسكري عينيا ألاتنين

بس اللي هيقرب من السبوبة بتاعتي هغزة

ok هو لازم يكون للجيش مشروعاتة الخاصة تساعد في الصرف علي القوات المسلحة و توفير أحتياجاتها

دا شئ ضروري و موجود في معظم دول العالم و محدش يقدر يتكلم في دا

لكن لازم تكون هذة المشروعات تحت رقابة الدولة يعني هي مش عزبة لسادتهم

و التصريح دا مش معناة أنهم يتمسكون بأدارة هذة المشروعات فقط لكن بيخص ألارباح كمان و توزيع هذة ألارباح

و بعدين يعني أية أن الاموال دي مش أموال الدولة و دا عرق وزارة الدفاع !!

هي وزارة الدفاع دي حاجة تانية غير الدولة ولا هي دولة تانية غير الدولة

متاسفين يا زمن قلنا عليك مختل

واحنا الى فينا الخلل فينا السؤال والحل

يالى مشيت فى المطر والجزمه مقطوعه

طب ليه تلوم عالمطر لما الشراب يتبل ...

رابط هذا التعليق
شارك

عض قلبي ولا تعض رغيفي

عايزنا نسلم الحكم و نجيب رئيس مدني مش عسكري عينيا ألاتنين

بس اللي هيقرب من السبوبة بتاعتي هغزة

ok هو لازم يكون للجيش مشروعاتة الخاصة تساعد في الصرف علي القوات المسلحة و توفير أحتياجاتها

دا شئ ضروري و موجود في معظم دول العالم و محدش يقدر يتكلم في دا

لكن لازم تكون هذة المشروعات تحت رقابة الدولة يعني هي مش عزبة لسادتهم

و التصريح دا مش معناة أنهم يتمسكون بأدارة هذة المشروعات فقط لكن بيخص ألارباح كمان و توزيع هذة ألارباح

و بعدين يعني أية أن الاموال دي مش أموال الدولة و دا عرق وزارة الدفاع !!

هي وزارة الدفاع دي حاجة تانية غير الدولة ولا هي دولة تانية غير الدولة

ياريت حضرتك تقرا المداخلة رقم 19 ..

ولا أقولك حجيبلك اللى انت عايزه لغاية عندك :

قال اللواء محمود نصر، مساعد وزير الدفاع للشؤون المالية والمحاسبية، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إن القوات المسلحة لا تحصل من ميزانية الدولة إلا على 4.2%، وهى أقل من نصف موازنة وزارة مثل التربية والتعليم، رغم ضخامة مصروفات القوات المسلحة، ولذلك قررت الاكتفاء الذاتى من صناعات غذائية، وملابس للجنود، وغيرها من الاحتياجات التى كانت ستزيد العبء على الدولة، مؤكداً أن الجيش ملتزم بدفع الضرائب، وكل مشروعاته مراقبة من الجهاز المركزى للمحاسبات، وتساءل: «ما هو المطلوب من الجيش إذن؟».

وأضاف «نصر» فى لقاء مع الإعلاميين الثلاثاء ، أن القوات المسلحة ستقاتل من أجل مشروعاتها الاقتصادية التى بذلت فيها جهوداً كبيرة، ولن تتركها لأى شخص أو جهة لأنها «عرق الجيش»، ولن تترك اقتصادها للدولة حتى لا «يخرب»، واعتبر أن من يقترب من مشروعات الجيش يقترب من الأمن القومى، لأن الفائض من إنتاج الجيش يتم ضخه فى الأسواق بأسعار مدعمة، لتهدئة السوق والمساعدة فى عدم ارتفاع الأسعار

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

مصدق مصدق يا عم أبو محمد

حتى بالإمارة كان مبارك وعصابتة بيقولوا كده والله

سمعت بوداني دي يوسف والي وهو بيقول إني لم أحصل على أي مرتب من الحكومة وكنت اتنازل عن مرتبي لعمال المكتب

عشان كده ومن باب الشفافية ورقابة الجهاز المركزي لمراجيح مولد النبي على ميزانية الجيش وإيراداته .. فهل كتير إني أعرف مرتبات الناس دي كام وإمتيازاتهم إيه وإيرادات المشاريع دي قد إيه وبتتوزع إزاي

ولا ده أمن غذائي .. أو أمن قومي برضوا ؟

لأن الفائض من إنتاج الجيش يتم ضخه فى الأسواق بأسعار مدعمة، لتهدئة السوق والمساعدة فى عدم ارتفاع الأسعار

بالله عليك يا عم أبو محمد

حضرتك لما كتبت الكلمتين دول .. كنت مصدقهم ؟

طب شاور لي على سلعة واحده خدت مهدئات ميري .. من أول الأسمنت لحد المياه المعدنية

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

محدش معترض علي ان الجيش يكون له مشاريعه ويكون عنده اكتفاء ذاتي ده شيء جميل طبعا

بس انا مش مصدق ان عليهم رقابة من الجهاز المركزي ... اذا كان الجهاز المركزي نفسه طلع وصرح

وقال انه مكنش عنده صلاحية الرقابة علي معاملات رئاسة الجمهورية والجهات السيادية ... يبقي ازاي بيراقب وزارة الدفاع

ولما هو شايفين ان عليهم رقابة من الجهاز المركزي .. ده لو صح يعني .. خايفين ليه ان فيه يكون رقابة من البرلمان !!!

أي شيء يعمله الجيش لصالح البلد علي عينا وراسنا ... بس لما تكون ايراداته بتدخل في ميزانية الدولة ... مش في جيوبهم

لان المشاريع دي كلها اتعملت بفلوس الدولة ... وبمجهود المجندين ... مش بفلوسهم الخاصة

العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار ..

والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ...

والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس ....

رابط هذا التعليق
شارك

لي تعليقات مختصرة جداً

مقولة أن من يعملون في تلك المشروعات يعملون بالسخرة

أذكر بأن إسمها الخدمة الوطنية

وأتذكر أيامنا كان الرجال يخدمون في الجيش .. ومن لم تسمح له لياقته الطبية أو ظروفه العائلية بالإضافة إلى النساء .. كانوا يخدمون في الخدمة العامة ... مثل التعداد ومشروعات محو الأمية ..... الخ

فهي خدمة وطنية .. وفي بعض الدول اسمها خدمة العلم

ومايتقاضاه المجند لايسمى راتباً .. وإنما مكافأة رمزية

النقطة الثانية .. السلع التموينية التي ينتجها الجيش وتفيض عن حاجته .. تباع في مجمعات استهلاكية خاصة بالقوات المسلحة وأسعارها منخفضة فعلاً ...

مش حاقدر أقولك فين كلها .. لكن فيه واحد في العباسية أسفل برج مصر للسياحة ... أي حد ممكن يروح يشتري من هناك .. وحيلاقي الأسعار أقل .. والزحمة أكثر

أيضاً يقوم الجيش بالمساهمة في مشروعات عديدة في البلاد .. مثل إنشاء الطرق والكباري ..

ومساهماته في عمليات الإنقاذ والإغاثة ..

حتى للدول الأخرى التي تتعرض لمشكلات كبرى .. دعماً أو محاولة لدعم الوضع السياسي لمصر

نعرف جميعاً أن الجيش به أجهزته الرقابية .. ووجود الأجهزة الرقابية لا تمنع الفساد .. فالفساد سيظل موجوداً ... ولكن نسبته تختلف من قطاع لقطاع ومن مكان لمكان ومن بلد لبد ... الخ

لاحظت أيضاً في هذا الموضوع وفي موضوعات أخرى .. أنه يمكن لأي أحد أن يؤلف قصص .. أو يسرد أخباراً .. بدون أي دليل .. وبدون أي وازع يحكم مثل تلك الأخبار ..

ممكن أي حد يقول إن أي حد ماشي مع أي حد .. وإن أي حد أخلاقه بزرميط .. وإنه بيعمل ويسوي ..

مع إنه مجابش ولا دليل واحد ولا قال أي حاجة منطقية .. سوى أنه إختار أشخاص يتمنى البعض أن يصابوا بمصيبة .. أو أنهم أشخاصاً مكروهين ..

ممكن أي حد يقول أي حاجة في أي حاجة .. وبقول إن فلان الفاني قال الكلام ده ... ما أعرفش قاله فين .. ولمين .. ومين اللي قال الكلام ده صلاً ...

للأسف .. أصبحنا في مصر نعيش وكما لو كان أنه يجب أن يكون لنا أعداء .. ولا يمكن لنا أن نقبل أي طرف آخر

محدش طايق حد على الإطلاق ..

ومحدش مصدق حد .. ولا عايز يصدقه ..

ولا عنده رغبة حتى في أن يثق فيه ...

كل الأطراف تتعامل مع بعضها كخصوم

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

لي تعليقات مختصرة جداً

مقولة أن من يعملون في تلك المشروعات يعملون بالسخرة

أذكر بأن إسمها الخدمة الوطنية

وأتذكر أيامنا كان الرجال يخدمون في الجيش .. ومن لم تسمح له لياقته الطبية أو ظروفه العائلية بالإضافة إلى النساء .. كانوا يخدمون في الخدمة العامة ... مثل التعداد ومشروعات محو الأمية ..... الخ

فهي خدمة وطنية .. وفي بعض الدول اسمها خدمة العلم

ومايتقاضاه المجند لايسمى راتباً .. وإنما مكافأة رمزية

النقطة الثانية .. السلع التموينية التي ينتجها الجيش وتفيض عن حاجته .. تباع في مجمعات استهلاكية خاصة بالقوات المسلحة وأسعارها منخفضة فعلاً ...

مش حاقدر أقولك فين كلها .. لكن فيه واحد في العباسية أسفل برج مصر للسياحة ... أي حد ممكن يروح يشتري من هناك .. وحيلاقي الأسعار أقل .. والزحمة أكثر

أيضاً يقوم الجيش بالمساهمة في مشروعات عديدة في البلاد .. مثل إنشاء الطرق والكباري ..

ومساهماته في عمليات الإنقاذ والإغاثة ..

حتى للدول الأخرى التي تتعرض لمشكلات كبرى .. دعماً أو محاولة لدعم الوضع السياسي لمصر

نعرف جميعاً أن الجيش به أجهزته الرقابية .. ووجود الأجهزة الرقابية لا تمنع الفساد .. فالفساد سيظل موجوداً ... ولكن نسبته تختلف من قطاع لقطاع ومن مكان لمكان ومن بلد لبد ... الخ

لاحظت أيضاً في هذا الموضوع وفي موضوعات أخرى .. أنه يمكن لأي أحد أن يؤلف قصص .. أو يسرد أخباراً .. بدون أي دليل .. وبدون أي وازع يحكم مثل تلك الأخبار ..

ممكن أي حد يقول إن أي حد ماشي مع أي حد .. وإن أي حد أخلاقه بزرميط .. وإنه بيعمل ويسوي ..

مع إنه مجابش ولا دليل واحد ولا قال أي حاجة منطقية .. سوى أنه إختار أشخاص يتمنى البعض أن يصابوا بمصيبة .. أو أنهم أشخاصاً مكروهين ..

ممكن أي حد يقول أي حاجة في أي حاجة .. وبقول إن فلان الفاني قال الكلام ده ... ما أعرفش قاله فين .. ولمين .. ومين اللي قال الكلام ده صلاً ...

للأسف .. أصبحنا في مصر نعيش وكما لو كان أنه يجب أن يكون لنا أعداء .. ولا يمكن لنا أن نقبل أي طرف آخر

محدش طايق حد على الإطلاق ..

ومحدش مصدق حد .. ولا عايز يصدقه ..

ولا عنده رغبة حتى في أن يثق فيه ...

كل الأطراف تتعامل مع بعضها كخصوم

100% يابو أدهم bv:- .. فى الحقيقة أنا كنت داخل أقول كلام يشبه الكلام بتاعك ده .. بس إنت كتبت أكتر وأحسن من اللى كنت حاكتبه bv:-

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هههههههههههههههه

والله العظيم إنتو عسل

طب إيه رأيكم إن أعظم جيوش في الأمم جيوشنا .. وقت المعارك تعالى شوفنا

وكل واحد فيكي يا جمهورية مصر العالمية عارف من أصغر جندي لأكبر جندي بيتقاضى كام بمنتهى الشفافية

وميزانية شركات القوات المسلحة بيتراقب عليها من الجهاز المركزي للحسابات والحركات وبيحاسبوهم حساب الملكين

اما العساكر المتكحرته .. فمش هما اللي بيشتغلوا في مزارع ومشاريع القوات المسلحة .. دول ناس تانية بتوع الخدمة المدنية وعساكرنا أخر تمام ...

أه بمناسبة تأليف القصص ... أقسم بالله العظيم ما رضيت أقول إن اخويا الصغير اللي إنتي تعرفه يا أبو أدهم كان يعمل بالسخرة في أحدى تلك المشروعات التي تقوم بتصدير المنتجات الزراعية الغير معالجة كيميائياً ( اورجانيك ) لتصديرها إلى دول اوروبا ..في إحدى مناطق مدينة السويس خلال فترة تجنيدة وكان طالع تلاتة عين اهله ..... اعتقد الواد ده كان بيألف القصص دي عشان يخليني أكره جيشنا أو أقول له أخرس يا كلب ... ده أمن قومي وعيب تقول كده لان الناس دي فوق الحساب ...

ده بس عشان نحط كل حاجه في نصابها الصحيح

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

هههههههههههههههه

والله العظيم إنتو عسل

طب إيه رأيكم إن أعظم جيوش في الأمم جيوشنا .. وقت المعارك تعالى شوفنا

وكل واحد فيكي يا جمهورية مصر العالمية عارف من أصغر جندي لأكبر جندي بيتقاضى كام بمنتهى الشفافية

وميزانية شركات القوات المسلحة بيتراقب عليها من الجهاز المركزي للحسابات والحركات وبيحاسبوهم حساب الملكين

اما العساكر المتكحرته .. فمش هما اللي بيشتغلوا في مزارع ومشاريع القوات المسلحة .. دول ناس تانية بتوع الخدمة المدنية وعساكرنا أخر تمام ...

أه بمناسبة تأليف القصص ... أقسم بالله العظيم ما رضيت أقول إن اخويا الصغير اللي إنتي تعرفه يا أبو أدهم كان يعمل بالسخرة في أحدى تلك المشروعات التي تقوم بتصدير المنتجات الزراعية الغير معالجة كيميائياً ( اورجانيك ) لتصديرها إلى دول اوروبا ..في إحدى مناطق مدينة السويس خلال فترة تجنيدة وكان طالع تلاتة عين اهله ..... اعتقد الواد ده كان بيألف القصص دي عشان يخليني أكره جيشنا أو أقول له أخرس يا كلب ... ده أمن قومي وعيب تقول كده لان الناس دي فوق الحساب ...

ده بس عشان نحط كل حاجه في نصابها الصحيح

طيب أيه المشكلة انه قضى خدمته في مزرعة خضار أو مزرعة دواجن أو في ورشة رادار

الجيش فيه كل التخصصات اللي تخطر على بالك من حلاق لنجار لمكوجي لوزير دفاع.

وطالما انه مش بيخدم في بيت أحد الضباط فمش ممكن نسمي مدة خدمته سخرة.

والعسكري اللي يقبل أن يؤدي أعمال في المنازل يبقى هو اللي عنده استعداد للخدمة في البيوت ومش بعيد انه يكون هو من يعرض خدماته.

الجيش غير الشرطة يا ابو عمر.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أنا أرفض اتهامى بتأليف قصص وحكايات عشان أقول إن فى فساد

بالعكس, الواحد مش قادر يحكى كل حاجة عن الفساد اللى شافه عشان مفيش دليل يثبت كلامى ومتأكد إن ناس كتير حيقولوا إنى بألف.

بس عموماً أنا أقدر شعور المحاربين القدماء اللى معانا فى المنتدى ولهم كل الاحترام والإعزاز, بس المشكلة إن الزمن اللى هما كانوا مجندين فيه كانت مرحلة تستحق فعلاً كل الاحترام والفخر بالمشاركة فيها...

أما المرحلة اللى احنا عايشينها دلوقتى ومن بعد إقالة المشير أبو غزالة دى مرحلة تانية بظروف تانية غير ظروف حرب 73 وأبطالها العظماء على كل المستويات.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

هههههههههههههههه

والله العظيم إنتو عسل

طب إيه رأيكم إن أعظم جيوش في الأمم جيوشنا .. وقت المعارك تعالى شوفنا

وكل واحد فيكي يا جمهورية مصر العالمية عارف من أصغر جندي لأكبر جندي بيتقاضى كام بمنتهى الشفافية

وميزانية شركات القوات المسلحة بيتراقب عليها من الجهاز المركزي للحسابات والحركات وبيحاسبوهم حساب الملكين

اما العساكر المتكحرته .. فمش هما اللي بيشتغلوا في مزارع ومشاريع القوات المسلحة .. دول ناس تانية بتوع الخدمة المدنية وعساكرنا أخر تمام ...

أه بمناسبة تأليف القصص ... أقسم بالله العظيم ما رضيت أقول إن اخويا الصغير اللي إنتي تعرفه يا أبو أدهم كان يعمل بالسخرة في أحدى تلك المشروعات التي تقوم بتصدير المنتجات الزراعية الغير معالجة كيميائياً ( اورجانيك ) لتصديرها إلى دول اوروبا ..في إحدى مناطق مدينة السويس خلال فترة تجنيدة وكان طالع تلاتة عين اهله ..... اعتقد الواد ده كان بيألف القصص دي عشان يخليني أكره جيشنا أو أقول له أخرس يا كلب ... ده أمن قومي وعيب تقول كده لان الناس دي فوق الحساب ...

ده بس عشان نحط كل حاجه في نصابها الصحيح

طيب أيه المشكلة انه قضى خدمته في مزرعة خضار أو مزرعة دواجن أو في ورشة رادار

الجيش فيه كل التخصصات اللي تخطر على بالك من حلاق لنجار لمكوجي لوزير دفاع.

وطالما انه مش بيخدم في بيت أحد الضباط فمش ممكن نسمي مدة خدمته سخرة.

والعسكري اللي يقبل أن يؤدي أعمال في المنازل يبقى هو اللي عنده استعداد للخدمة في البيوت ومش بعيد انه يكون هو من يعرض خدماته.

الجيش غير الشرطة يا ابو عمر.

خدمة إيه يا عم محمد ؟

ده هو والاف غيره كانوا بيعملوا حاجات مالهاش دعوة بأعمال القوات المسلحة .. ولده معروف ومش هاندفن راسنا في الرمال

ومعروف أيضاً عساكر المراسلة بيعملوا إيه هما كمان .. ولا دي كمان هاننكرها ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور البرادعي على تويتر

Mohamed ElBaradei

القوات المسلحة جزء لا يتجزأ من السلطة التنفيذية، و"عرق وزارة الدفاع" جزء من"عرق الدولة". دولة واحدة، ميزانية واحدة، توازن ورقابة بين السلطات

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

مقال أعجبني ، وأحلى ما في المقال أنه في الأهرام !!

اقتصاد الجيش بين التهويل ومنطق تفكيك الدولة / بقلم: أحمد السيد النجار

اقتصاد الجيش بين التهويل ومنطق تفكيك الدولة

بقلم: أحمد السيد النجار

يبدو اقتصاد الجيش وكأنه مخزن أسرار يغري الكثيرين في الداخل والخارج علي الحديث عنه‏,‏ وهو حديث اختلط فيه الحق بالباطل في الكثير من الأحيان لأنه ببساطة لا توجد معلومات دقيقة عنه‏,‏

ففي الغرب تسود معلومات مفادها أن اقتصاد الجيش يشكل40% من الاقتصاد المصري, وهو أمر مجافي للحقيقة تماما, ومصدر الخطأ أنه يحسب الأصول المملوكة للجيش كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي, في حين أن الأدق هو حساب تلك الأصول كنسبة من إجمالي الأصول الإنتاجية في الاقتصاد المصري, أو حساب ناتج اقتصاد الجيش كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي. ووفقا لهذه الطريقة, فإن حصة اقتصاد الجيش وناتجه ستقل علي الأرجح عن5% من الاقتصاد المصري ومن ناتجه.

لكن المذهل أن مساعد وزير الدفاع للشئون المالية والمحاسبية عندما أراد أن يطرح رؤية المؤسسة العسكرية حول هذه القضية, قدم دفاعا لا يمكن قبوله لأنه في غاية الخطورة علي وحدة اقتصاد الدولة ووحدتها هي ذاتها وقواعد العدل فيها, فقد ذكر أن القوات المسلحة ستقاتل من أجل مشروعاتها الاقتصادية التي بذلت فيها جهودا كبيرة, ولن تتركها لأي شخص أو جهة لأنها عرق الجيش, ولن تترك اقتصادها للدولة حتي لا يخرب وكأن الجيش ليس جزءا من الدولة!! واعتبر أن من يقترب من مشروعات الجيش يقترب من الأمن القومي. وأشار إلي أن القوات المسلحة لا تحصل إلا علي4.2% من الإنفاق العام, وهي أقل من وزارة التربية والتعليمولذلك قررت الاكتفاء الذاتي من صناعات غذائية, وملابس للجنود, وغيرها من الاحتياجات وأكد أن الجيش ملتزم بدفع الضرائب.

والحقيقة أن حصة الجيش من الإنفاق العام منخفضة, وكانت في الموازنة العامة2012/2011, نحو25.5 مليار جنيه, أي نحو5.2% من إجمالي الإنفاق العام وحوالي1.6% من الناتج المحلي الإجمالي, ومع زيادة الإنفاق في عهد حكومة د. الجنزوري, دون زيادة في مخصصات الجيش تراجعت النسبة إلي المستوي الذي أشار إليه مساعد وزير الدفاع للشئون المالية. ووفقا للبنك الدولي فإن متوسط الإنفاق العسكري في العالم يبلغ نحو2.6% من الناتج العالمي, وبذلك فإن الإنفاق العسكري في مصر يعتبر بين الأقل عالميا, ويحتاج لرفعه للضعف, لأن دولة قائدة في إقليمها مثل مصر ينبغي أن تحقق التوازن الاستراتيجي علي الأقل مع الكيان الصهيوني المعادي الذي نشأ بالاغتصاب ويستمر بالبغي والعدوان, بكل ما يتطلبه ذلك من تمويل تطوير البنية الأساسية العسكرية وصناعة أو شراء أسلحة متطورة, وتقديم رواتب كريمة وعادلة لأبناء القوات المسلحة من الجنود للقيادة, والاستغناء عن المعونة الأمريكية المشبوهة التي تهدف لاختراق الأمن القومي وتبتغي إبقاء تسليح الجيش المصري أدني من نظيره الصهيوني, حتي تحقق هدفها المعلن بضمان تفوق الكيان الصهيوني عسكريا علي مصر والبلدان العربية.

لكن إيماننا بأن جيشنا هو درعنا التي ينبغي أن نضمن لها تسليحا متقدما وبرامج وطنية لتطوير الأسلحة ورواتب كريمة بكل ما يتطلبه ذلك من زيادة الإنفاق العسكري, هو أمر مختلف تماما عن مسألة وجود اقتصاد خاص بالجيش, لأن وجود مشروعات تخص أي وزارة هو منطق تفكيكي للدولة وظالم للشعب, إذ بنفس هذا المنطق يمكن لوزارة الزراعة أن تقوم باستصلاح الأراضي وزراعتها أو بيعها وإنشاء شركات لتربية وتسمين الماشية والطيور, والاحتفاظ بالحصيلة لنفسها, ونفس الأمر بالنسبة لوزارة الكهرباء التي يمكن أن تنشئ شركات لإنتاج الأسلاك والمحولات والمصابيح وتحتفظ لنفسها بالعائد من تلك المشروعات, وهكذا الأمر بالنسبة لباقي الوزارات, لتتمتع قيادات الوزارات وربما بعض العاملين فيها بمستويات دخول عالية تحققت من أصول الأمة من أموال وأراض وشركات ومن استخدام مجندي الأمة في العمل في مشروعات اقتصادية خاصة بالوزارة, كما في حالة شركات الجيش, وبما يخالف الهدف من تجنيدهم, بينما يظل الشعب في وضع أدني من زاوية الدخل ومستوي المعيشة, وهو خلل وظيفي وظلم اجتماعي فادح.

إن القواعد الراسخة لاقتصاد الدولة, هو أن يكون موحدا وتابعا للحكومة وليس إقطاعيات لكل وزارة, فوحدة القطاع العام للدولة وعودة العائد منه لوزارة المالية لتقوم هي بتوزيع المخصصات علي كل الوزارات, حسب الرؤية الكلية للاقتصاد والاحتياجات المتنوعة, هو أمر بديهي في أي دولة حديثة, وما عدا ذلك من السماح بوجود قطاع عام خصوصي لبعض الوزارات فهو منطق تفكيك الدولة, وهو جزء من فساد عصر مبارك.

أما القول بأن الاقتراب من اقتصاد الجيش هو اقتراب أو بمعني آخر مساس بالأمن القومي, فإنه أمر غريب وخارج المنطق, إذ ما هي علاقة إنتاج المياه والخضر والفاكهة والمكرونة ومحطات توزيع الوقود وتأجير صالات الأفراح بالأمن القومي؟! إن الحديث عن شركات التصنيع العسكري وبرامج إنتاج الأسلحة, هو وحده الذي يتعلق بالأمن القومي من زاوية نوع الأسلحة والبرامج, وليس من زاوية التصرفات المالية.

أما الحديث عن أن المشروعات الاقتصادية للجيش تدفع الضرائب للدولة, فإنه مجاف للحقيقة تماما, لأن قانون الضرائب يعفي مشروعات جهاز الخدمة الوطنية بوزارة الدفاع من الضرائب كلية.

والغريب أن ذلك الحديث تضمن الشكوي من أن مخصصات الجيش أقل من وزارة التربية والتعليم, رغم أن هذا أمر بديهي في كل الدنيا, فالإنفاق العالمي علي التعليم يبلغ في المتوسط4.5% من الناتج العالمي, ونحو18% من إجمالي الإنفاق العام العالمي. أما الإنفاق العسكري فإنه يبلغ نحو2.6% من الناتج العالمي, ونحو10% من إجمالي الإنفاق العام في العالم.

أما القول بأنه لن يتم ترك اقتصاد الجيش للدولة حتي لا يخرب, فإنه يعني الاستسلام لمنطق انتشار الفساد وسوء الإدارة في الجزء المكشوف من اقتصاد الدولة وهو اقتصادها المدني, بدلا من تبني خطة للإصلاح الشامل, وتطهير اقتصاد الدولة من القيادات الفاسدة وضعيفة الكفاءة من فلول النظام الفاسد للديكتاتور المخلوع مبارك. إن أي دستور يحترم قواعد وحدة القطاع العام للدولة ينبغي أن ينهي أي اقتصاد خاص بأي وزارة, وأن يضع القواعد لضمه فورا للقطاع العام, ونفس المنطق ينبغي أن يطبق علي الصناديق الخاصة حتي تكون هناك مالية عامة واحدة, فليس هناك أي منطق في أن تكون هناك دولة داخل الدولة من خلال اقتصاد وصناديق الوزارات والمؤسسات الذي هو علامة من علامات فساد عصر الديكتاتور المخلوع مبارك.

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...