اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ستحزن لإعتقال أسامة بن لادن ؟؟؟


حشيش

Recommended Posts

والله الاخ سيفود بقرا كلامه من مده .. ونفسي اقعد أرد و أرد عليه واشكره لحد ما أزهق ...

بس بصراحه و بأمانه انا عاجبني في الراجل ده حاجه حلوه اوي .. وهي انه عكس التيار دائما .. عندما يكون الجميع يمين يكون هو شمال .. ويعجبني ايضا صوره بن لادن التي يضعها له

لا بجد المره دي .. انا معجب بسيفود فعلا لانه شخصيه .. و الناس الشخصيه دي بتبان من طريقتها في الكلام .. يعني مثلا لما الكل يقعد يستشهد بكلام من القرأن بينفي كلام سيفود و يهاجموا ارائه ويصل الامر في بعض الاحيان للاشمئزاز في مواضيع معينه ..... ومع ذلك و رغم ده كله .. نلاقيه برضه مصر علي اللي في دماغه و لازم يقنع بطريقه تانيه و لو ما نفعتش يقنع بطريقه تالته و رابعه ..

يعني عنده Charisma عاليه اوي ( ماشاء الله .. اللهم لا حسد)

علي فكره .. انا هزعل علي بن لادن لو أتقبض عليه .. بس مش لانه كان مقاتل بالاجره لدي امريكا او انه كان

بيحارب شويه للمسلمين وشويه ضدهم .. بس لان وجهه فيه سماحه غير عاديه وانا بحب العالم السمحه البشوشه اللي لا تفارق الابتسامه وجههم حتي في لحظات العبوس .. وانا لما عرفت ان لديه 11 ولد و متجوز معرفش كام واحده ماصدقتش الخبر ده .. مش عارف ليه بحس ان كل الناس المجاهده دي ما ينفعش ليهم جواز او انهم يتصرفوا كالبشر .. لانهم بيبقوا اتحولوا لرموز مطلقه كالخير و الجمال و الشر زي ما بيقول فولتير .. و بالمناسبه السعيده دي انا عايز احكي لكم حكايتي مع الراجل اللي اسمه بن لادن ده .. يمكن تطلعوا منها بحاجه :) :)

فانا ليا صديق مجنون بالشيخ اسامه (كما يحب ان يسميه) .. ومربي ذقنه زيه و بيلبس قبعه افغانستان الشهيره و عايش حياته ع التمر و اللبن و ملتزم في دراسته و حياته كلها بالقرأن و السنه ..

وصديقي ده كان بيتكلم معايا عن بن لادن دائما وهو متأثر .. وانا أتذكر اني كنت بهاجم بن لادن و اشتمه دايما و في كل مناسبه بتعمد اني اضايق صاحبي فيها كنت اقوله ( روح انت و ارهابي الجحور بتاعك ده يا بتاع تورابورا) .. بس مش عارف اقولكم ايه .. يمكن المعرفه بتبهت .. او الصديق بيطبع علي صاحبه .. او اي ان كان ... بس صاحبي ده خلاني افكر بالاجبار -لان الدوي ع الودان أمر من السحر- في الشيخ اسامه بطريقه اخري .. و قال لي باللفظ ما يكتبه (سيفود) في توقيعه : لا تنظر للامر بمنظار أمريكي .. والا لن تفعل الا ما يريدون

وقعدت افرض الفروض بعقلي في يوم .. وبمجرد ان علم صديقي بهذا .. صرخ وقالي : (بشاير الهدايه ظهرت .. لله اكبر ) وكأن بن لادن مثلا كان يدعو لدين جديد .. وانا أمنت بما نزل عليه و علي المؤمنون :)

و جائني في الكليه و ألقي لي كل خطب واحاديث الشيخ اسامه في حجري من سيديهات و ديسكات وقال : خد و انت تفهم يا حمار .. انا الاول ماكنتش عايز اقولك لانك كنت رافض تستجيب .. بس دلوقتي خد و اقرا و أتعلم .

وطبعا العبد لله اخد السيديهات و الديسكات بأسلوب ( جعلوه فأنجعل ) و روحت البيت و شوفت حاجات غريبه و عجيبه ..

ومن اعجب الاشياء اللي قريتها في حديث مع بن لادن انه قال : ان امريكا مديونه لكل مسلم علي وجهه الارض ب 2 مليون دولار .. وطبعا بيستعرض لك بعمليات حسابيه حاجات غريبه كده عن البترول و الاسلحه لحد ما تصدق فعلا .. وانت طبعا تبقي قاعد في كرسيك هتتجنن و يبقي هاين عليك تروح تنط ع السفاره الامريكيه و تقولهم : فين الاتنين مليون بتوعي يا غجر .

الخلاصه : ان بن لادن سواء كان لصا عميلا ام شريفا قد تحول الي رمز من رموز مقاومه الهيمنه .. وهذا هو الاهم كما قال ميكيافيلي يوما ما ...

وفي أدب الشعوب كلها سنجد هذا النوع من الابطال بدايه من اللص روبن هود و كفاحه ضد الانجليز .. و حتي كفاح الاسكتلنديين مع الحداد ويليام وضد برضه الهيمنه الانجليزيه وهنلاقي زورو الاسباني ضد الاستعمار برضه

يعني الموضوع بقي اكبر من بن لادن بكتير .. وتعدي حدوده هو شخصيا

تحرير الشعب بيد اللصوص العرب افضل من استيطان اللصوص الاجانب في جميع الاحوال .. واحسبوها من اي زاويه هتلاقوا كلامي صح ..

بس كده ... هو ده رأيي في بن لادن ...... حد فهم حاجه ؟؟

الأخ ميرسي X لو كنت جديد معانا فلازم تعرف بإننا نسمح هنا بإنتقاد الافكار ولا نسمح مطلقاً بالسخرية من صاحب الأفكار مهما كان .... وبالتأكيد سخريتك من الدين ( لا أدري هل انت مسلم أم لا ... حينما تسخر من صديقك الذي يتمسك بالكتاب والسنة !!!! وياريت تقولنا بأي كتب تتمسك انت ؟ راجع مداخلتك تاني وهاتلاقي إنك ممكن كنت تقول اللي إنت عايزه لكن بدون تجريح في الزملاء والسخرية منهم ...

سي اليسد

الإدارة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 313
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اما التمعن فيما قاله الظواهري فده ليه مداخله خاصه

بالفعل فخطاب الظواهري هو المثال والنموذج لما يجب أن يكون عليه الخطاب السياسي الإسلامي .. فيكفي أنك لا تكاد تعرف بإسم أي بلد مسلم يتكلم الظواهري , أو لأتباع أي بلد مسلم يتوجه بحديثه , فهو يتكلم بإسم الأمة الإسلامية كلها , ويعبر عن ما يجيش في صدر كل مسلم دون تحديد لبلد ..

حتى من يخالفه لا يستطيع أن يمنع نفسه من التوافق معه .. بل لا أكون مبالغاً لو قلت أن هناك الكثير من غير المسلمين من أتباع دول العالم الثاني والثالث ستجدهم يتوافقون معه في خطابه وإن خالفوه في الملة , لأنه أيضاً خطاب إنساني , كيف ولا وهو خطاب إسلامي , وقد جاء الإسلام للناس كافة لرفع الظلم عنهم ..

مثل هذا الخطاب لم نسمع به منذ عقود بل لم نقرأه في كتب التاريخ إلا في أزمنة معينة كان المسلمون ساعتها على قلب رجل واحد , أو لنقل كان غالبية المسلمين على قلب رجل واحد , وتحت قيادة واحدة ..

وهذا هو ما تسعى القاعدة بقيادة أسامة إلى جعله واقعاً من جديد , وهو أن يجعلوا الأمة تنظر بمنظور واحد , ولعدو واحد , ولهدف واحد , وعلى شريعة واحدة .. فإذا ما تحقق ذلك , فلن يكون من الصعب بعد ذلك أن تتوحد القيادات .. وهذا هو ما تعنيه كلمة "القاعدة" فهي تسعى إلى التغيير من القاعدة من الجذر , بأن تصحح العقيدة للناس , ومتى صحت العقيدة أصبح كل شيئ بعد ذلك سهل ميسور ..

إن أمثال بن لادن والظواهري وكل أبطال الجهاد في كل مكان في فلسطين والشيشان كخطاب وياسين والرنتيسي .. هم ما كانت تنقصهم الأمة , فالأمة ليست بحاجة إلى ثروات ولا إلى كفاءات , فما أكثرها في هذه الأمة , بل هي ليست في حاجة كما يزعم البعض إلى العلم والتقدم التكنولوجي , فهذه هي آخر أدوات ومقومات النصر ..

لكن ما كانت تحتاجه الأمة هو من يحي الإيمان في قلوب أتباعها , من ينعش العقيدة من جديد في نفوسها , من يشعرها من جديد أنه لا إله إلا الله . بما تعنيه , وبما تقتضيه , وبما تحويه , وبما تمليه كلمة لا إله إلا الله من أمور .. فإن إستوعبت الأمة لا إله إلا الله , وإن عاشت الأمة لا إله إلا الله , فهذا هو الذي سيحييها , وهذا هو فضل القاعدة أنها تسعى لإحياء الناس جميعاً ..

وأحد تفاسير " ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً " في الطبري :

" فقال بعضهم : معنى ذلك : ومن قتل نبيا أو إمام عدل , فكأنما قتل الناس جميعا , ومن شد على عضد نبي أو إمام عدل , فكأنما أحيا الناس جميعا . ذكر من قال ذلك : 9191 - حدثنا أبو عمار حسين بن حريث المروزي , قال : ثنا الفضل بن موسى , عن الحسين بن واقد , عن عكرمة , عن ابن عباس في قوله : { من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا } قال : من شد على عضد نبي أو إمام عدل فكأنما أحيا الناس جميعا . ومن قتل نبيا أو إمام عدل فكأنما قتل الناس جميعا .

الوصلة

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

Chomsky

ده بروفسير فى التاريخ الأمريكى، ألقى محاضرة بعنوان

Chomsky: How an Honest Reporter From Mars Views the U.S

"كيف يرى صحفى شريف من المريخ أمريكا".

الراجل قاصده بصحفى من المريخ، إن ملوش إنتماءات وبالتالى البروفوسير بيحاول يكون موضوعى وغير منحاز

http://www.freespeech.org/fsitv/fscm2/genx...sky&name=search

تخيل لما أمريكى ينصف بن لادن، وناس من أبناء جلدتنا مش حاسيين بالظلم اللى واقع علينا ، أو حاسيين بالظلم بس مش حاسيين أنهم من أبناء جلدتنا.

إسمع وشوف وحتعرف بالأدلة إن أمريكا بدأت الحلقة الجديدة من الحرب على الإسلام من أيام رونالد ريجان، وإن ريجان إستخدم نفس عبارات بوش عن العالم الإسلامى، وحتى معاونى ريجان ماسكين مناصب حساسة فى عهد بوش.

وعشان كده محدش عايزنا نسمع لبن لادن، فاكرين فيلم "وا إسلاماه"، أهو بن لادن بيفكرنى بالراجل الكبير فى السن اللى كان بيدور فى الشوارع ويحذر الناس من خطر التتار وإنهم جايين لا محالة،وكان الناس فاكرينه مجنون.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

انا هزعل علي بن لادن لو أتقبض عليه .. بس مش لانه كان مقاتل بالاجره لدي امريكا او انه كان

هو

الآن يعمل بالأجر لحساب العرب والمسلمون

ولم يعد يمد يده لأمريكا بعد تدفق الأموال له من السعودية والمخدوعين من المسلمين

ولكن مشكلته الوحيدة الآن هى هروبه ومعيشته فى الجحر الذى لا يتوفر فيه الحياة الصحية ولا الماء الصالح للشرب والاستحمام

بعد تعوده سابقا على حياة رغدة وعيشة القصور وملابس حرير فى حرير

كان الله فى عونه

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بعد تعوده سابقا على حياة رغدة وعيشة القصور وملابس حرير فى حرير

كان الله فى عونه

أسامة بن لادن قد ترك الحياة الرغدة إبتداءاً , وطواعية , وإختياراً , وعن طيب نفس , ولم يجبره أحد على فعل ذلك , ومن كان هذا شأنه ومن ترك الحياة الرغدة بإرادته وفي سبيل الله , فلا خوف عليه إن عاش في كهف أو حتى في جُحر .. كان الله في عوننا نحن الذين إعتدنا حياة الدعة , عندما يدخل علينا الأمريكان في بيوتنا ويجردونا منها ونجد أنفسنا كما العراقيين الآن بدون تكييف أو دش أو إنترنت أو كهرباء أو ماء أو حتى حَجَر نظيف نستحم به ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتي ايمي

ياأختنا العزيزة هذا هو ما أردت قوله تحديدا ان الدماء غالية ومتساوية القيمة فلا يرفع ولا يخفض من قيمتها لون أو جنس فطالما رأت أمريكا ان تحارب الأرهاب الأسلامي - كما شاءت أن تسميه ويردد الأسم خلفها الملايين - فما العيب في أن يحارب الأسلامييون الأرهاب الأمريكي ؟

ألم يكن أرهابا أن تقتل إسرائيل مئات الأطفال في مدرسة بحر البقر الأبتدائية وأظن أن بن لادن لم يكن وقتها إلا طفلا صغيرا في سن أولئك القتلى الأبرياء

سؤال1- : هل ما يفعله بن لادن مكروها في ذاته أم مكروها للصبغة الأسلامية التي يصطبغ بها ؟ يعني هل لو كان هناك جهة أخرى ما تطلق على نفسها اي اسم غير اسلامي فهل سيكون الأمر كما هوأم أن الأمر سيختلف ساعتها ؟

سؤال2-: ماهو البديل الغير ارهابي والفعال الذي يستطيعه المسلمون قصاصا لقتلاهم ولدمائهم في العراق وفلسطين والشيشان

مارأيكم في مجلس الأمن؟

أم ترى من الأفضل الأمم المتحدة؟

أم الأفضل سلاح الأستجداء الذي عرضه مسئول عربي خليجي؟

هلا جربنا الأستنكار والشجب والأدانه!

أرجو الرد

رابط هذا التعليق
شارك

انا لاحظت تعديل كلامي من الاداره ولا أدري ما هو الخطأ .. حقيقه والله لا أدري ماهو الخطأ .. و ماهو الدليل علي انني غير مسلم ؟

وانا حكيت حكايه صديقي الملتزم بالقرأن و السنه من غير تجريح طبعا .. هجرح فيه ازاي وهو صديق شخصي ليا..بس انا كنت بصف شعوري ناحيته في البدايه قبل ما اعرف وجه نظره كويس ... وده اللي انا ملاحظه في تعامل الكثير و الكثير مع الاخ سيفود مثلا .. فحبيت أوضح النقطه دي بالذات .. وهي اننا كلنا نختلف و نتفق في الرأي ولكن هذا لا يمنع ان نكون اصدقاء ؟؟ بس عموما حصل خير .. ولو الاداره دي وجهه نظرها يبقي عادي .. مفيش مشاكل .. بس ايه هي القاعده المتتبعه عشان اسير خلفها فيما بعد في الكلام ..

رابط هذا التعليق
شارك

حتى من يخالفه لا يستطيع أن يمنع نفسه من التوافق معه .. بل لا أكون مبالغاً لو قلت أن هناك الكثير من غير المسلمين من أتباع دول العالم الثاني والثالث ستجدهم يتوافقون معه في خطابه

بالظبط زي ماقال سيفود .. وهي دي المشكله .. ان في كل مناطق العالم في جهاد ضد الاستعمار .. بس الفرق الوحيد عنا وعن بقيه العالم اننا نصبغ كل شئ بصبغه الدين .. فنجدهم مثلا في اوروبا يقتلون بأسم الشرف او الحريه او او او.. اما نحن فنقتل بأسم الدين ..

وهذا هو الفرق الجوهري .. فالشرف والاخلاق عموما معياريه من شخص الي شخص .. اما الدين فهو ثابت علي مر العصور .... لهذا نجد ان ديننا يتعرض للطعنات بسبب منهجه الذي لم يترك شئ ولم يتطرق اليه ... بينما الاوروبيون مثلا لا يتعرضون لهذا الكم من الطعن في دينهم لانهم ببساطه فصلوه عن حياتهم .

رابط هذا التعليق
شارك

الخطب من خلال الشرايط شئ والافعال شئ اخر

لا تنظر للمواقف بل انظر للعواقب

واي مسئول عن شعب وامه يجب ان يضع في اعتباره سلامة هذا الشعب ويجنبه ويلات الحرب والقتل ويعمل على تقويته ليكون قادر على اطعام نفسه اولا وتسليح نفسه ثانيا

(سؤال1- : هل ما يفعله بن لادن مكروها في ذاته أم مكروها للصبغة الأسلامية التي يصطبغ بها ؟ يعني هل لو كان هناك جهة أخرى ما تطلق على نفسها اي اسم غير اسلامي فهل سيكون الأمر كما هوأم أن الأمر سيختلف ساعتها ؟

سؤال2-: ماهو البديل الغير ارهابي والفعال الذي يستطيعه المسلمون قصاصا لقتلاهم ولدمائهم في العراق وفلسطين والشيشان

مارأيكم في مجلس الأمن؟

أم ترى من الأفضل الأمم المتحدة؟

أم الأفضل سلاح الأستجداء الذي عرضه مسئول عربي خليجي؟

هلا جربنا الأستنكار والشجب والأدانه!

أرجو الرد )

بالطبع ان ما يفعله اسامة بن لادن لم يختلف كثيرا لما فعله بعض المنظمات اليسارية في اوربا او اليابان مثل منظمة الالوية الحمراء

او حتى ما تفعله عصابات المافيا فالشبه كبير والهدف ايضا واحد

والباس هذه العمليات لباس الدين بحجة الدفاع عن الاسلام فهو ما يضر بالاسلام وبالعقيدة

لم نسمع ابدا باية او حديث قال اقتلوا اطفال او اذبحو ابرياء او انسفو ابراج سكنية بسكانها الامنيين ولا يوجد في الدين من يحث على الخطف والذبح وطلب الدية ولكننا سمعناها ايام حكم القراصنة

اما مهو البديل

علينا البحث عنه والعمل به بعيد عن معاول هدم العقيدة والتي تسمى الارهاب

وأذا كانت فيه مقاومة ضرورية فالننظر الى ما فعله حزب الله واجبار اسرائيل على قبول شروطه بأقتصار الحرب بين العسكريين فقط والتزم الطرفان وهذا ما جعل حزب الله ينتصر مع انه لم يتلقى الدعم الذي تتلقاه المقاومة في غزة والضفة

ولنرجع للوراء وسوف نجد المقاومة للحملة الفرنسية وايضا مقاومة الانجليز في معسكرات القناة على يد الاخوان المسلمين وبصبغة اسلامية ولكن لم يعتدى على اسرة انجليزية واحدة

بصراحة اذا مكنتشي المقاومة تكون بأخلاق الفرسان فلا داعي ابدا بصبغها بالصبغة الاسلام لانها تكون بهذا الشكل شوهت الاسلام فعلا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بعد تعوده سابقا على حياة رغدة وعيشة القصور وملابس حرير فى حرير

كان الله فى عونه

أسامة بن لادن قد ترك الحياة الرغدة إبتداءاً , وطواعية , وإختياراً , وعن طيب نفس , ولم يجبره أحد على فعل ذلك , ومن كان هذا شأنه ومن ترك الحياة الرغدة بإرادته وفي سبيل الله , فلا خوف عليه إن عاش في كهف أو حتى في جُحر .. كان الله في عوننا نحن الذين إعتدنا حياة الدعة , عندما يدخل علينا الأمريكان في بيوتنا ويجردونا منها ونجد أنفسنا كما العراقيين الآن بدون تكييف أو دش أو إنترنت أو كهرباء أو ماء أو حتى حَجَر نظيف نستحم به ..

يا عم سي سيفود

اغلب الشعب اليمني كدا يترك بيته ويجلس في الحوش امام الحطب ويغسل وشه من الحوض على طول ولا يستعمل الحمامات الفارهة

ثم اسامة او اخونة عاشوا فترة طويلة من عمرهم عمال بالقصعه مع ابوهم

انت عاوز ابن عامل بناء فقير فتح الله عليه من وسع مره واحدة

ان يتقبل هذا السراء ويتعود عليه وهو على يقين ان لولا هذا التقشف ما كان استطاع ابوه او هو جمع هذه المليارات

الله يرحم عثمان احمد اعثمان الذي جعل منه مقاول انفار يتسابق عليه الامراء للتعاقد معه لنباء قصورهم

عموما يا سيدي ان عشت في صحراء الصمان اكثر من ثمان سنوات وهي منطقة اسوء من نجران وجيزان وعشت في الخيام واليوت الطين وكانت معي زوجتى بتربي الغنم والماعز بالرغم من وجود الاموال الكافيه لبناء بيت محترم ومكيف كمان ولكن طبيعة السكان هناك كانت كدا وكان لازم علينا نتعايش معهم وبأسلوبهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يعني هل لو كان هناك جهة أخرى ما تطلق على نفسها اي اسم غير اسلامي فهل سيكون الأمر كما هو أم أن الأمر سيختلف ساعتها ؟

أخي العزيز RMG

لقد وضعت يدك على نقطة مهمة هنا بهذا التساؤل .. فكثير ممن يهاجمون إبن لادن تراهم يرفعون صوراً لزعماء دمويين على مر التاريخ , معتبرينهم ثوريين ومخلصين لأممهم وشعوبهم من الإستعباد , وهم في الحقيقة كانوا أناساً أنانيين لا يمثلون إلا أنفسهم , ويسعون وراء أهداف شخصية متخفين بها تحت شعارات زائفة من قومية أو ثورية أو مطالبة بحرية ..

ناهيك عن أننا لم نسمع عن ثائر واحد منهم قد ترك وراءه ثروة بالبلايين ليدافع عن حقوق شعبه .. والكثير منهم إن لم يكونوا كلهم قد بدأ فقيراً معدماً , مما يشكك في نواياه من وراء الثورة على الظلم , وهل هي من أجل المال والسلطة أم من أجل أهداف عليا كما يقولون ...

خذ مثلاً عبد الناصر , والذي يعشقه الملايين في الوطن العربي , نجده قد قتل من المصريين وغير المصريين ما قتل , وعذب منهم من عذب بدم بارد , ومع ذلك لم نسمع واحداً من عشاقه يذكر لنا الآية الكريمة التي تقول أن " ومن قتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً " .. بل يعلون من شأنه ويتحدثون عنه كما لا يتحدثون عن نبي يوحى إليه ...

وتشي جيفارا الثورجي الأرجنتيني كان إنساناً في منتهى الدموية وقد قتل 500 من معارضيه السياسيين وقيل أنه كان يشرف بنفسه على التحقيق معهم وتعذيبهم وتنفيذ حكم الإعدام فيهم ... ولم نسمع من هذا الذي يرى جيفارا بأنه مخلص البشرية من الهوان , لم نسمع منهم أحداً يذكر في حقه أن " من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أن من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا " ....

والثورة البلشفية التي يرفع شعاراتها الشيوعيون عندنا وبعض وليس كل الناصريين / القوميين , والذين يكرهون أسامة أكثر من كرههم لإبليس - إن كانوا يكرهونه .. ألا يعلمون أن هذه الثورة قد قتلت مئات الملايين من الروس المدنيين , وقضت على كل من خالفها في مجازر بشرية لم يعرف لها التاريخ مثيلا .. ؟

والثورة الفرنسية التي يعتبرها العلمانيون أهم من فتح مكة , ودستورها أعدل من القرءان , وفي نفس الوقت يتقولون على أسامة , وتجدهم يرفعون شعاراتها ويتكلمون عنها وهم يملؤهم الفخار والزهو , بل وصل الأمر ببعضهم إلى أن يقول أننا في حاجة إلى ثورة مثلها لكي ننهض من عثرتنا ...

وهي في حقيقتها ثورة دموية قتلت من الفرنسيين المدنيين مئات الآلاف , وعندما ذكرنا ذلك قيل لنا من المفتخرين بها بأنهم لم يكونوا يعلموا بدمويتها !!! , وأما من كان يعرف دمويتها فقد فوجئ بأنه قد تعرى أمام نفسه ولم يجد إجابة تفسر لنا هذه الإزدواجية عنده .. وهم معذورون لأن الإعلام لا يقدمها لنا إلا في صورة شعارات براقة من " حرية - مساواة - أخوة "liberte, egalite, fraternite

طيب .. إذا كان من يدلي بدلوه في أسامة ومنهجه ويقدح فيه لا يعرف التاريخ ولا يعرف حتى سلوكيات من يدافع عنهم , فما الذي يدعوني لأن أطمئن إلى حكمه على أسامة ؟ , كيف أطمئن لحكمه على من يخالفه وهو لا يعرف حقيقة من يؤيده ؟!! , وما الذي يجعلني أقتنع بأنه لا يتبِّع الهوى في حكمه , أو أنه مضللٌ ومغسولٌ دماغه من قبل إعلام خارجي وداخلي , إعلام كل همه الإساءة إلى كل من ينتسب إلى هذا الإسلام إبتداءاً من الصحابة وحتى عصرنا الحالي ...

وهنا يبرز السؤال , إن لم نقبل في أن يقدح في أسامة العوام الذين لا يفقهون دينهم ولا تاريخهم , فمن الذي يجب أن يقدح فيه ؟ .. والإجابة التي قد تـُطرح هنا , هي العلماء مثلاً , فهم من درسوا الفقه وعرفوا الشرع وهم من يستطيع أن يحكم على الأمور من منظور نطمئن إليه ..

طيب .. دعنا نأخذ هؤلاء العلماء على إختلاف أوطانهم , ونرى هل هم بالفعل جديرون بالحكم عليه أم لا ؟ , وهل نعتبر أن رأيهم فيه رأياً مخلصاً , ومجرداً من إتباع الهوى , ولا تشوبه شائبة ..

ولنأخذ علماء الدين في مصر , ولنأخذ مثلاً رأي شيخ الأزهر أو المفتي بإعتبارهما هما من على رأس العلماء الرسميين .. فعندما أسمع شيخ الأزهر يقدح في أسامة ويقول للناس " ومن قتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً " .. ألا يحق لي أن أسأل شيخ الأزهر لماذا وهو يعرف هذه الآية , لماذا نسمعه يدعو لمن هو على رأس النظام في مصر ويكاد يقبل يده وهو يسلم عليه , وهو يعلم تماماً أنه قد تسبب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ( وهو مسؤول في كلتا الحالتين ) قد تسبب في قتل كثير من المصريين , فلماذا لا نسمع له رأياً مثل رأيه في أسامة فيمن عينه ووضعه شيخاً للأزهر .. لا نسمع إلا صمت القبور ..

وهذا الكلام لا ينطبق فقط على شيخ الأزهر حتى لا يقال أن شيخ الأزهر إستثناء , وإنما ينطبق على كل عالم دين في مصر قـَبل على نفسه بأن يقول رأياً سلبياً في اسامة , ثم جَبـُنَ عن أن يقول لنا رأيه في أعلى رمز في السلطة الحاكمة .. رغم أن قتل السلطة الحاكمة للمصريين هو "قتل متعمد" وهو ليس من منطلق الدفاع عنهم , فهو قتل وراؤه ويغذيه حب السلطة والزعامة والأموال وموالاة أعداء الدين , وليس خوفاً على الأمة ومصيرها كما يهدف أسامة ..

ولاحظ معي أن فقط من إستطاع أن يتجرأ على نقد أعلى رمز للسلطة في مصر من هؤلاء العلماء , هو فقط من أنصف أسامة ودافع عنه , ومن لم يدافع عنه منهم أوجد له الأعذار , والباقي قد صمت حياءاً وخجلاً من أن يقدح في "مجاهد" قد يكون خيراً عند الله منه ألف مرة , لأنه يعرف تماماً فضل المجاهدين على القاعدين , وأما القلة منهم فهم الذين تجرأوا على الذم فيه وهؤلاء لا نعرف نيتهم من وراء هذا الذم ونتمنى أن يكون رأيهم عن غير إتباع هوىً في نفوسهم ..

ولو إنتقلنا إلى السعودية .. فسنجد أن نفس الكلام ينطبق على علمائها الذين تعينهم السلطة وتدفع رواتبهم , تجدهم يذمون في أسامة , ومع ذلك لا نسمع منهم رأياً في ملوكهم , ونسمعهم يقولون " من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أن من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا .. " , ولكنهم يغضون الطرف ويتعامون عن أن يوجهوا نفس النقد لمن أنشأ قواعد في بلاده لتنطلق منها القوات لقتل المسلمين في العراق , بل لقد أوجدوا لهم الفتاوى التي تحلل ذلك , ثم يقولون بأنهم يناصحونهم في الخفاء ..

وهو شيئ مثير للسخرية بالفعل أن يتم تقديم النصح للملوك في أمر يخص عامة المسلمين في الخفاء هكذا , وكأنه نصح في قضية تافهة لا تتسبب في مقتل الآلاف من المسلمين .. وهل قدم الأئمة العظام النصح لأمراء الملسمين في الخفاء ؟ , أم قاموا إليهم يأمرونهم وينهونهم في العلن ؟ .. وإلا ما وصلتنا أخبارهم وعرفنا ثباتهم على الحق والدفاع عنه , وأصبحوا أمثلة ونماذج نقتدي بهم ...

ومرة أخرى نجد أنه فقط لم ينصف أسامة منهم , إلا العلماء الذين تجرأوا على أن ينتقدوا أعلى سلطة في الحكومة السعودية , وهؤلاء بالطبع لا يظهر صوتهم , فهم إما مهمشون أو أنهم محبوسون في زنازين السلطة , وأما الباقي وهم كثيرون جداً فقد صمتوا عن أن يقدحوا في شخص مجاهد خجلاً وحياءاً وإعترافاً له بالفضل عليهم ..

ولو إنتقلنا إلى باكستان , فسنجد أن العلماء هناك لهم حرية أكبر في أن يقولوا رأيهم , ربما لأنهم تحميهم بعض النزعات القبلية , أو لأن باكستان هي من الفقر بحيث أن تملق السلطة ليس بالعامل المؤثر , سنجد أن كثيراً من العلماء هناك يؤيد أسامة , ووصل بهم الأمر إلى إصدار فتوى بأن من يـُقتل من جنود السلطة في عمليات البحث عن أفراد القاعدة التي يقوم بها " برويز " لا يـُصلى عليه , في إشارة إلى أنهم لم يموتوا على الإسلام ..

إذاً فالأمر كله في شأن أسامة , يتأرجح ما بين " عامة " لا يعرفون دينهم ولا يعرفون حتى تاريخهم , وهم قد غـُسلت عقولهم بواسطة إعلام مغرض , ولم يدرسوا الفقه ولا أصوله .. ثم نراهم بعد كل ذلك يتجرأوا على المجاهدين .. وبين علماء درسوا الفقه وعلموا من أمور دينهم ما لم يعلمه العامة , ولكنهم جبنوا عن أن يقولوا الحق وأتبعوا الهوى , ومن تجرأ منهم وقال الحق فهو إما محبوس أو مهمش أو دفع حياته ثمناً لقول الحق ..

فالأمر غاية في الضبابية , والتعتيم المنظم , والبلبلة الفكرية ..

ولكن ما يزيد الأمر سوءاً أنه في وسط كل هذه الضبابية وعدم وضوح الرؤية , نجد واحداً أو واحدة لا يفقه من أمر دينه شيئاً , وربما لا يعرف كيف يتوضأ بطريقة صحيحة , ولا يعرف لا أركان طهور ولا صلاة , وكل همه أن يتعرف على الفتاة التي تجلس أمامه في المدرج , وربما يذهب إلى الكلية مخصوص من أجل إنتظارها بالساعات , ثم يعود إلى بيته ليسهر على أغاني أم كلثوم وعمرو دياب , وأهدافه في هذه الحياة "أنوية" لا تخرج عن محيط البنطلون الجينز الذي يرتديه والتي شيرت الذي طبع عليه صورة تشي جيفارا أو بريتني سبيرز .. ثم نجده بعد ذلك يقدح في أسامة ويقول لنا بأنه يرى فيه كذا وكذا ..

ونحن لا نعترض على أن يقول لنا أحدٌ رأيه , ولكن قبل أن تقول لنا رأيك , أدرس دينك , وأعرف ما هي أصوله ومبادئه , وإعرف سيرة رسولك وصحابته , ومنهجهم في الجهاد , ولا تدع الإعلام يوجه رأيك , ولا ترجع إلى دساتير ومواثيق غير المسلمين طالما أن عندنا في القرءان والسنة ما يحل لنا الإشكالية فيه , ثم شكك في كل كلمة تسمعها وخاصة ممن جعل الغرب نموذجاً لهم .. وبعد ذلك كون رأيك على بينة ودراسة وتفكير وليس عن هوى .. ولكن الأهم بعد كل ذلك أن تكون على إستعداد من خلال هذا الرأي أن تجد تفسيراً مقبولاً للإزدواجية التي قد يحملها , تفسيراً لا يناقض المنهج الذي إخترته لنفسك .. وإلا فهو إتباع هوىً لا يلزمنا ولا نعتد به ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي سي فود

أكرمك الله لقد أكرمتني بهذا الشرح العظيم لسؤالي البسيط

أخي محمد ابو زيد

ردك جميل ومنطقي بشكل كبير ولكن ألا تعتقد معي ان الطريقة البديلة التي تفضلت سيادتك بعرضها - مع تأييدي وتفضيلي لها - ألا ترى انها ليست عملية ولن تجدي ولن تسمن من جوع فأعداءنا تماما يريدون هذا لأنهم يعلمون أنه لن يحدث قط فحالة حزب الله حالة خاصة لا أعتقد انها قابلة للتكرار في مجتمعاتنا الأسلامية في ظل القيادات الحالية (made in USA) يارجل ده حتى في فلسطين حماس مطاردة من القيادة الفلسطينية وهي - أي حماس - أقرب الحلول من التصور الذي وضعته سيادتك تخيل أن يقوم رجل مسلم مؤمن بالدعوة لتكوين جيش اسلامي نظامي يقاتل اليهود بالطريقة التي تطرحها ....ولا أريد الأسترسال في الحلم فإنه سوف ينتهى على يد الزبانية والعملاء عندما يتم اعتقاله ومحاكمته بتهمة الأرهــــــــــــــــــــــــــــاب

إن أي مستوطن يهودي يمكنه ان يفعل بالفلسطينيين ما يشاء وساعتها فقط يقولون متطرف اسرائيلي أو من حزب كذا اليميني أو اليساري ولم نراهم يعقدون ندوات ويستصدرون فتاوى على طريقة :اليهودية دين التسامح

لا تطرف في اليهودية

هو في ايه ؟

رابط هذا التعليق
شارك

كيف أطمئن لحكمه على من يخالفه وهو لا يعرف حقيقة من يؤيده ؟

كلمه جميله جدا يا اخ سيفود .. وزي الرصاص .. لك تحياتي عليه , بس ياتري انت نفسك بتطبقها في حكمك علي بن لادن ؟؟

وياتري المؤيدين لبن لادن في وقتنا الحالي يعرفون كل ما تعرفه او حتي ربعه .. ام ان معظمهم لا يفهموا من الدين سوي جهاد الكلشينكوف و تطبيق الخمار الافغاني العجيب و منع المرأه من التعليم لكي لا تفتن ؟!!

مجرد سؤال طاف في ذهني .

تم تعديل بواسطة Merci X
رابط هذا التعليق
شارك

كيف أطمئن لحكمه على من يخالفه وهو لا يعرف حقيقة من يؤيده ؟

كلمه جميله جدا يا اخ سيفود .. وزي الرصاص .. لك تحياتي عليه , بس ياتري انت نفسك بتطبقها في حكمك علي بن لادن ؟؟

وياتري المؤيدين لبن لادن في وقتنا الحالي يعرفون كل ما تعرفه او حتي ربعه .. ام ان معظمهم لا يفهموا من الدين سوي جهاد الكلشينكوف و تطبيق الخمار الافغاني العجيب و منع المرأه من التعليم لكي لا تفتن ؟!!

مجرد سؤال طاف في ذهني .

يمكنك معرفة ذلك من خلال آراء هؤلاء الأعضاء فى باقى المواضيع.

فمثلا بالنسبة لى، فقد ذهبت لمداخلات الأعضاء الذين يعارضون بن لادن، لأرى هل هم إشتراكيون ، علمانيون، سلفيون، ...، ما هى الثقافة التى أثرت فيهم وكونت تلك الشخصية.

وما هى رؤيتهم للمستقبل وأى القضايا تستحوذ على إهتمامهم، وكيفية تأثرهم بالدعاية وبآراء الأخرين.

أسلوبهم مع من يخالفهم الرأى، هل يستهزءون ويستخدمون ألفاظ مستفزة أم يردون بموضوعية وصدق وإحترام، هل يسيئون الظن أم يحسنون الظن فى حالة عدم وضوع مداخلة ما.

هناك الكثير من المواضيع المختلفة التى ستجد فيها ردود من معظم الأعضاء.

إن فعلت ذلك فستصل لنتيجة أصح و أكثر واقعية من السؤال المباشر.

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

شكراً لك أخي المصري على تفضلك بالرد ..

كلمه جميله جدا ياسيفود .. وزي الرصاص .. لك تحياتي عليه , بس ياتري انت نفسك بتطبقها في حكمك علي بن لادن ؟؟

نعم أطبقها ولا أدعي بأنني عالم ببواطن الأمور , ولكنني لا أسمح لأي وسيلة إعلام بأن تكون مصدري الوحيد للمعلومة , وأبحث عنها من مصادر مختلفة , ولا أترك عقلي لمحلل سياسي أو معارض ليبرالي أو صحافي قومي كي يشكل رؤيتي في أمور دينية هو أبعد ما يكون عن أن يدلي فيها برأي ..

ويكفي للتأكيد على جهلهم بأمور الدين , أنهم يعيبون على المقاومة العراقية لأنها تفدي الأسرى بالمال , وهم لا يعرفون حكم الأسير في الإسلام .. ولو كلفوا أنفسهم النظر في كتاب صغير من كتب الفقه لعرفوا أن الأسير حكمه القتل أو المن أو الفداء , ولكنهم لن يفعلوا ولن يبحثوا عن المعلومة من مصادرها , فكل ما يهمهم هو أن يعثروا على أي نقيصة في سلوك " مجاهد " حتى ولو كانت هذه النقيصة بناء على أعراف دولية لا علاقة لها بأحكام الشريعة , ولن تكون يوماً حجة عليها ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انت عاوز ابن عامل بناء فقير فتح الله عليه من وسع مره واحدة

ان يتقبل هذا السراء ويتعود عليه وهو على يقين ان لولا هذا التقشف ما كان استطاع ابوه او هو جمع هذه المليارات

يا عزيزي الأستاذ محمد أنا لا أدري من أين تأتي بهذه التحليلات وما هو مصدرك فيها , ما هي المشكلة في أن يتعود شاب نشأ في بيت ثري على الرفاهية ؟ .. وما علاقة فقر الأب في الماضي بتأقلم الأولاد في الحاضر ..

أدعوك إلى مشاهدة هذه الصورة ...

bin-laden-family.jpg

وهي تنسف الإدعاء الذي قلته عنه , وهي صورة تجمع الفتى المراهق أسامة بين أفراد من أسرة بن لادن , وواضح من الصورة أنه قد تأقلم وتقبل هذا الثراء بسعادة , وعاش حياته كما يعيشها أي فتىً , وإطلع على الثقافة الغربية منذ صغره , فهو لم يأت من وراء الجمل أو الجاموسة كما هو حال بعض منتقديه الذين ينظرون إلى الحضارة الغربية نظرة إنبهار تعميهم عن رؤية الزيف فيها .. ولا يرون فيها غير التكنولوجيا والنظافة والتعاملات الحضارية , ثم لا يكلفوا أنفسهم البحث عن المحرك والفكر والفلسفة التي تملي هذه التعاملات على الناس .. وهل هي عن إيمان أم عن منفعة ؟

ولكنه مع ذلك ترك كل هذا ورأى أن التسوق في شارع إكسفورد في لندن , والتنزه في الهايد بارك , وقضاء العطلات كل عام في أكبر المنتجعات لا يساوي شيئاً أمام أن يرفع الظلم الواقع على أبناء أمته ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

bin%20_laden-Oxford.jpg

bin laden Oxford 1971 (Far Right

طيب , و الله جميل .. انا هطبع الصوره و اديها لصاحبي المدمن للشيخ اسامه .. بس في شئ غريب شويه .. ان راجل طاف و شاف زي ما بيقولوا .. وعرف ثقافه المرأه في اوروبا .. يبقي ده حالها في افغانستان تحت الحكم الطالباني .. ممنوعه من التعليم و من ابسط الحقوق اللي اعطاها الله اياها و حتي اللي منحت لها في عصر المسلمين الاوائل ..

وسيبك من نقطه الجهاد , لاني قرأت لك ردود فيها منذ فتره طويله (قبل اشتراكي في المنتدي) وهي ردود ليست كلها صواب 100% او كلها خاطئه 100% لسبب بسيط جدا وهو ان كاتبها بشر طبعا ..

وليا عوده مع كلامك بأذن الله بعدين

تم تعديل بواسطة Merci X
رابط هذا التعليق
شارك

هل رأيت يا استاذ " مِرسي " أن هناك جانباً من حياة بن لادن لم تكن تعرفه وربما كثيرمن الأخوة هنا ..

ولكن على أي حال فواضح أن مرجعيتك غير إسلامية ولذلك فسيكون حوارنا حوار طرشان , فأعذرني إن إمتنعت عن الدخول في جدال معك مستقبلاً , فأنت ترى في الصورة إدانة لأسامة , وستطبعها لتريها لصاحبك , وكما فهمت أنك تريد أن تغير إنطباع صاحبك عن أسامة إلى الأسوأ , ربما لأنك ترى أن ظهور أسامة في صورة كهذه هو شيئ يحسب ضده ... وهذا غير صحيح ...

فحتى لو كان الشيخ أسامة سكيراً وملحداً في بداية حياته , فهذا لا ينقص من قدره كمجاهد الآن .. وإلا لحاسبنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه على شربه الخمر وسجوده للصنم قبل أن يسلم .. بل هي تزيد من قدره لأنه عرف المتعة والترف الدنيوي ولكنه رفضه عن ترفع وليس عن حرمان ..

والكثير يعرفون أن سيد قطب الذي هو مجدد دين هذه الأمة , كان في فترات من حياته متحرراً بل وصل إلى الإلحاد الفكري , وأيضاً هذا يحسب له لا عليه , وهي نقطة في صالح المنهج الإسلامي الذي تبناه سيد قطب , تماماً كما يحسب للإسلام أن الناس تتحول إليه من الديانات الأخرى وبعد رحلة بحث طويلة عن حقيقة الكون وذاتية الإله ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول ولا قوه الا بالله .. جري ايه يا عم سيفود , انت هتخليني اغير رأيي فيك ولا ايه ؟؟

قوام كده دخلتني في قائمه التكفير بعد رساله واحده .. انا هطبع الصوره عشان اخلي صاحبي يشوفها ( عشان يعرف الجانب الاخر من حياه بن لادن القديمه .. والا تبقي معرفته بكل جوانب الشخصيه منقوصه) .... مش ده كان كلامك برده .. ولا اتغير بمجرد اني قلت كلمه عابره حضرتك فهمتها مني غلط .

وعلي فكره بقي معلومه ليك ... معظم اللي اعرفهم من عشاق بن لادن -اساسا- لا يعرفون شئ عن حياته في الخارج وكل اللي يعرفوه هو انه هاجر من السعوديه بفلوسه الي صحاري افغانستان لينقذ المسلمين من القتل و الاباده .. وشكرا علي كده

يعني 90 % من عشاق بن لادن ومؤيديه بتنطبق عليهم الكلمه اللي ابديت اعجابي بيها في كلامك في الرساله السابقه و اللي توقعت انك هتبقي لماح و تفهمها بسرعه :

كيف أطمئن لحكمه على من يخالفه وهو لا يعرف حقيقة من يؤيده ؟

مش ده كلامك برضه .. ياريت نعمل كشف حساب و نشوف معرفتكم ببن لادن اسطوريه ام حقيقيه و بالمنطق و بالراحه .. لان التعصب و الزعيق و التكفير و و اغلاق الحوار لكي لا يكون حوار طرشان شئ لم اتوقعه منك و بصراحه صدمت فيك .. لانك كنت بتحاور بطريقه أذكي من كده .. يعني توقعت انك هتاخدني علي قد عقلي بشكل أشيك من كده .. و توقعت برضه تهمه التكفير بس افتكرتها هتبقي بطريقه ابسط من كده

بس للاسف ..

رابط هذا التعليق
شارك

ولا يهمك يا سيفود، إحنا طبعا شفنا إنك مكفرتش حد، وهذا الإتهام غرضة تحريضك على الرد وإستفزازك، فلا تحزن يا سيفود ولا تعر إهتماما للإستفزازات.

فقد قمت بالرد الموضوعى بأفضل ما يكون وأحسنت بعدم الإنزلاق فى مهاترات لا تجدى، جزاك الله خيرا.

أرجو ألا تكون تلك المهاترات سببا لتقليل نشاطك بالمنتدى، فأنا والكثير فى المنتدى نستمتع بمداخلاتك الموضوعية ونتعلم منك الكثير، فأستمر على الطريق الذى أنت عليه ولا تشعر بأى إحباط أو حزن أو وهن مهما أوذيت، فهو فى سبيل الله ولك أجرك.

بارك الله فيك وجعل من كلماتك شفيعا لك فى يوم الدين.

أما بالنسبة للسيد مِرسي فقد شدنى وصفك لحياتك فى مداخلة سابقة عندما قلت:

"انا قرفان و زهقان .. كل يوم نفس الروتين الممل ..

الصبح .. كليه .. وبالنهار نوم .. وبالليل تضييع وقت .."

فتذكرت حياتى عندما كنت طالب بالجامعة، وقد كنت مثلك إن لم أكن أسوأ حالا، كلية بالنهار، ومشى ورا البنات، وبليل قهوة أو أسوأ، ونظرة تشاؤمية للمستقبل، حيث نسبة البطالة عالية، ولا أعرف لماذا يجب أن أذاكر وأنجح فى الدراسة إن كانت نهايتى على القهوة على أية حال. وعشان كده خلصت بكالوريوس تجارة فى ست سنوات بدلا من أربعة، بس أنا خلصت بتقدير جيد عشان كانوا لسه مخترعوش حكاية متوسط التقديرات دى.

عمرى ما طلعت مظاهرة فى الجامعة مهما كانت الأحداث، وكان حدث تطوير الكافتيريات بالجامعة أو حفلات الغناء أكثر أهمية.

كنت أقرأ الكثير فى السياسة، وكنت أحب السادات كثيرا وقرأت كتابه البحث عن الذات ، بالإضافة لكتب أخرى، بعضها عن الإشتراكية وغيره ولم أقرأ أيا من الكتب ذات التوجه الإسلامى، بالرغم من أن كثيرا من أصدقاء الطفولة أصبحوا من ذوى اللحى الطويلة ولكن كنت أحس أنهم لا يفهمون وأن معظمهم معمولهم غسيل مخ، وأنهم يحبون التدمير والقتل ويريدون الجميع أن يكونوا نسخة طبق الأصل منهم، وأنهم سيفرضون ذلك بالسيف إن وصلو للحكم.

وكنت أرى فى أمريكا الحلم والديمقراطية والمثل الذى يجب أن يحتذى به، بل وصدقت أنهم يريدون أن يصنعوا سلاما ولكن غباء العرب هو ما يحول دون هذا السلام والرخاء.

ثم بدأت أربط بين الأحداث اليومية وبين تلك الأفكار، وبدأت تتهاوى تلك الأفكار يوما بعد يوم، حيث تعارضت الأحداث مع أفكارى، فكيف أفسر تصرفات أمريكا وطريقة تعاملها معنا ومع إسرائيل، كيف أفسر تضحيات ذوى اللحى فى أفغانستان والشيشان والبوسنة وكوسوفو، كيف أفسر موقف الأمم المتحدة عند بداية الحرب فى البوسنة، وأحداث كثيرة مثل هذه.

وعندما جئت للغرب تهاوت تلك الأفكار سريعا حيث كنت أشاهد كيف ينقلون الأخبار وكيف يتجاهلون معاناتنا وكيف ينظرون لنا بعنصرية وإستعلاء، وأن كل هذه الأفكار إنما هى أحلام وردية لتنويم الشعوب وليس أكثر. والأدهى أن كثيرا منهم يعلمون بمعاناة الكثير من الشعوب ولكنهم ليسوا على إستعداد للتضحية بالرفاهية التى يعيشونها من أجل العالم.

والله يا مِرسي لا تتصور ندمى على سنين أضعتها هباءا وغباءا وتكبرا وإستعلاءا. هداك الله وهدانا

ملحوظة، أنا لم أذكر إن كنت قد حصلت على عمل وجبت شقة وإشتريت عربية وللا محققتش تلك الأحلام، ولن أذكر ذلك حيث أنى رأيت حقيقة هذه الماديات، فلن أخذها معى فى قبرى، فلِم أهتم بها أكثر من إهتمامى برضى الله عنى؟

تم تعديل بواسطة El-Masri
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...